نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1044

خارج أرض الأجداد

خارج أرض الأجداد

هذا الفصل برعايه Shally

لأنه كان لديه هذا يعني أن لوه يون يانج جاء لتدمير تشكيل الشمس السداسيه العظيم الذي تعتمد عليه العائلات السته القديمة كثيرًا.

الفصل 1044: خارج أرض الأجداد

“أنت لست لائقًا لمعاملتي بهذه الطريقة.”

صرخت سيده قاعه شوان بين المقدسة في ذهول عندما شاهد تقرير مرؤوسها “لوه يون يانج يريد مهاجمة العائلات السته القديمة؟ هل أصيب بالجنون؟”

هذا الفصل برعايه Shally

لطالما كانت الإناث سائدين في قاعه شوان بين المقدسة ولطالما كان سيد قاعه شوان بين المقدسه سيده حتي وان كان المتحدث سابقا بإسم سيده قاعه شوان بين المقدسه ذكرا الا أنه لايزال سيد قاعه شوان بين الفعلي ، والمرؤوس الذي أبلغ سيده قاعه شوان بين المقدسة كان أيضًا سيدة.

كان يون تيان شنغ غاضبًا ، فقد كان دائمًا شخصًا فخورًا ، على الرغم من أنه لم يكن قدير تايشوان مبجل بعد ، إلا أنه لم يكن بعيدًا جدًا.

لم يبدو أنها منزعجة من دهشة سيده قاعه شوان بين المقدسة. بعد كل شيء ، كان لديها نفس رد الفعل عندما حصلت على الخبر لأول مرة.

خلال هذا الصمت ، تحدث سيد قاعه الظلام: “بطريريك عائله يون ، أعلم أنك تستمع. لا يزال بإمكانك استعادة شعار القديس السادس. ومع ذلك ، عليك الخروج والتحدث.”

اعتقد الجميع أن المنطقة الأساسية لقواعد العائلات السته القديمة كانت ببساطة غير قابلة للاختراق.

“لقد أتيت هذه المرة لتمرير أوامر من البطاركة. سلموا شعار القديس السادس وهذه المسألة ستنتهي هنا. وإلا ، فإن أسرنا الست القديمة ستخوض الحرب مع قاعاتكم الخمس الكبرى!”

في النزاعات بين العائلات السته القديمة ، كان للسباق البشري اليد العليا عدة مرات. ومع ذلك ، في كل مرة يقمع العرق البشري العائلات السته القديمة ، يتراجعون إلى أرض أجدادهم.

صرخت سيده قاعه شوان بين المقدسة في ذهول عندما شاهد تقرير مرؤوسها “لوه يون يانج يريد مهاجمة العائلات السته القديمة؟ هل أصيب بالجنون؟”

في نهاية المطاف ، لم يكن أمام العائلات السته القديمة العاجزة أي خيار سوى التفاوض من أجل السلام مع العرق البشري.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

على الرغم من أن هذا المسار من الأحداث جعل المسار البشري متعكرًا ، لم يكن لديهم أي طريقة للقيام بأي شيء حيال ذلك.

لم يهتم لوه يون يانج بأسياد القاعات القلائل ، وكان هناك نظرة قوية في عينيه.

كان تشكيل الشمس السداسيه العظيم بمثابة حاجز عجيب حمي العائلات السته القديمة بالداخل.

خلال هذا الصمت ، تحدث سيد قاعه الظلام: “بطريريك عائله يون ، أعلم أنك تستمع. لا يزال بإمكانك استعادة شعار القديس السادس. ومع ذلك ، عليك الخروج والتحدث.”

وقفت آلهه الفراشة العائمة إلى جانب سيدتها ، لكن عقلها كان يتساءل بالفعل.

كان يون تيان شنغ غاضبًا ، فقد كان دائمًا شخصًا فخورًا ، على الرغم من أنه لم يكن قدير تايشوان مبجل بعد ، إلا أنه لم يكن بعيدًا جدًا.

في الوقت الحالي ، كانت أفكار آلهه الفراشة العائمة تدور حول الأحداث في عالم السماء المزدوجه ، وعندما استسلمت تمامًا لليأس ، واجهت هذا الشاب الذي أخرجها من عالم السماء المزدوجه.

على الرغم من أنه قد خفض صوته ، إلا أن أنعم الأصوات لن تفلت من آذان الكائنات بمثل هذا المستوى من الزراعة.

على الرغم من أن المشاعر الرومانسية كانت باهتة إلى حد ما على هذا المستوى من الزراعة ، فإن صورة ظلية للوه يون يانج ستكون إلى الأبد مثل نار مشتعلة في أهم جزء من قلب آلهه الفراشة العائمة.

لم يستطع قتل يون تيان شنغ ، على الأقل ، لا يمكنه قتل يون تيان شنغ في ظل هذه الظروف.

“يا معلمة ، ربما بإمكانه تعليم العائلات السته القديمة درسًا.” على الرغم من أن آلهه الفراشة العائمة شعرت أن هذا كان بعيد المنال قليلاً ، إلا أنها لم تستطع المساعدة في التحدث نيابة عن لوه يون يانج.

في النهاية ، يعتمد مدى تقدم الأشياء على قرار آلهه الفراشة العائمة.

نظرت سيده قاعه شوان بين المقدسة إلى تلميذتها بقلق طفيف ، ومع ذلك ، عرفت أيضًا أن هذا ليس شيئًا يمكن تسويته بتقدمها فقط.

عبست سيده قاعه شوان بين المقدسة أكثر من ذلك. بدا هذا السبب سخيفًا إلى حد ما. نظرت إلى آلهه الفراشة العائمة وقالت ، “كفى. تعالي معي في رحلة إلى أرض أجداد العائلات السته القديمة.”

في النهاية ، يعتمد مدى تقدم الأشياء على قرار آلهه الفراشة العائمة.

على الرغم من أن المشاعر الرومانسية كانت باهتة إلى حد ما على هذا المستوى من الزراعة ، فإن صورة ظلية للوه يون يانج ستكون إلى الأبد مثل نار مشتعلة في أهم جزء من قلب آلهه الفراشة العائمة.

“هل تعتقدين أن لوه يون يانج يمكن أن تنجح؟” وضعت سيده قاعه شوان بين المقدسة مخاوفها جانباً وعاقبت تلميذها. “بناءً على ماذا؟”

اعتقد الجميع أن المنطقة الأساسية لقواعد العائلات السته القديمة كانت ببساطة غير قابلة للاختراق.

بدت آلهه الفراشة العائمة هادئة “وهي تقول لأنه لوه يون يانج!”

جميعهم أحضروا معهم أقوى مرؤوسيهم ولم يبدوا أنهم كبحوا هالاتهم على الإطلاق ، وبدا كل منهم وكأنهم قادرون على التنافس ضد تشكيل الشمس السداسيه العظيم.

عبست سيده قاعه شوان بين المقدسة أكثر من ذلك. بدا هذا السبب سخيفًا إلى حد ما. نظرت إلى آلهه الفراشة العائمة وقالت ، “كفى. تعالي معي في رحلة إلى أرض أجداد العائلات السته القديمة.”

بدت آلهه الفراشة العائمة هادئة “وهي تقول لأنه لوه يون يانج!”

“لقد ذهبوا بالفعل في البحر هذه المرة. حتى لو لم نتمكن من كسر تشكيل الشمس السداسيه العظيم ، فلا يزال يتعين عليهم تعلم درس مناسب.”

كان يون تيان شنغ غاضبًا ، فقد كان دائمًا شخصًا فخورًا ، على الرغم من أنه لم يكن قدير تايشوان مبجل بعد ، إلا أنه لم يكن بعيدًا جدًا.

“على الأقل ، يجب علينا أن نجعلهم يعيدون النظر في الخروج لإثارة المشاكل لفترة طويلة من الزمن!”

صرخت سيده قاعه شوان بين المقدسة في ذهول عندما شاهد تقرير مرؤوسها “لوه يون يانج يريد مهاجمة العائلات السته القديمة؟ هل أصيب بالجنون؟”

بدت آلهه الفراشة العائمة مسرورة: “نعم!”

كان سيد قاعه دا تشيان المقدسه و سيد قاعه الظلام قد اجتمعوا بالفعل في الوقت الذي وصلت فيه سيده قاعه شوان بين المقدسة.

“يا معلمة ، ربما بإمكانه تعليم العائلات السته القديمة درسًا.” على الرغم من أن آلهه الفراشة العائمة شعرت أن هذا كان بعيد المنال قليلاً ، إلا أنها لم تستطع المساعدة في التحدث نيابة عن لوه يون يانج.

جميعهم أحضروا معهم أقوى مرؤوسيهم ولم يبدوا أنهم كبحوا هالاتهم على الإطلاق ، وبدا كل منهم وكأنهم قادرون على التنافس ضد تشكيل الشمس السداسيه العظيم.

“هل تعتقدين أن لوه يون يانج يمكن أن تنجح؟” وضعت سيده قاعه شوان بين المقدسة مخاوفها جانباً وعاقبت تلميذها. “بناءً على ماذا؟”

على الرغم من أنهم قد لا يكونون بالضرورة قادرين على كسر تشكيل الشمس السداسيه العظيم ، فقد اجتمعوا جميعًا هنا لإرسال رسالة ضخمة إلى العائلات السته القديمة وإخبارهم أن المسار البشري كان غاضبًا.

“سيد قاعه دا تشيان المقدسه ، ما العمل الذي لديكم جميعًا هنا؟ لماذا أتيتم إلى أرض أجداد العائلات السته القديمة؟”

لم يهتم لوه يون يانج بأسياد القاعات القلائل ، وكان هناك نظرة قوية في عينيه.

على الرغم من أنه لم يكن سعيدًا جدًا لسماع كلمات لوه يون يانج الجامحة ، إلا أنه كان لا يزال يجيب ببراعة: “لوه يون يانج ، جئت إلى أرض أجداد عائلاتنا السته القديمة أولاً. لماذا؟ تعال .. تعال .. سأرحب بك في المحاولة. “

على الرغم من أنه لم يكتسب ملكية قرص الخلق الإلهي بالكامل ، إلا أنه لا يزال يتمتع بفوائد كبيرة بسببه.

“ومع ذلك ، أخشى أنني لن أحتاج إلى رفع إصبع لتغادر مهزوما. أرض أجداد عائلاتنا السته القديمة ليست مكانًا يمكنك فيه المجئ والذهاب كما يحلو لك.”

يمكن القول أن لديه القدرة على رؤية نقاط القوة والضعف في أي شيء.

? METAWEA?

لأنه كان لديه هذا يعني أن لوه يون يانج جاء لتدمير تشكيل الشمس السداسيه العظيم الذي تعتمد عليه العائلات السته القديمة كثيرًا.

لم يستطع قتل يون تيان شنغ ، على الأقل ، لا يمكنه قتل يون تيان شنغ في ظل هذه الظروف.

شعرت آلهه الفراشة العائمة بقلبها يرتجف وهي تشاهد لوه يون يانج بتوهج إلهي ، في الوقت الحالي ، كانت تفكر في مزاج لوه يون يانج.

خلال هذا الصمت ، تحدث سيد قاعه الظلام: “بطريريك عائله يون ، أعلم أنك تستمع. لا يزال بإمكانك استعادة شعار القديس السادس. ومع ذلك ، عليك الخروج والتحدث.”

في قلبها ، كان لوه يون يانج دائمًا شخصًا هادئًا للغاية ، ولا بد أنه حدث شيء غير عادي بالنسبة له حتى لا يتمكن من الحفاظ على هدوئه.

لم يبدو أنها منزعجة من دهشة سيده قاعه شوان بين المقدسة. بعد كل شيء ، كان لديها نفس رد الفعل عندما حصلت على الخبر لأول مرة.

على الرغم من أن آلهه الفراشة العائمة لم تعتقد أنها يمكن أن تساعد لوه يون يانج في حل هذه المسألة ، إلا أنها شعرت أنها تريد مشاركة عبئه.

لم يبدو أنها منزعجة من دهشة سيده قاعه شوان بين المقدسة. بعد كل شيء ، كان لديها نفس رد الفعل عندما حصلت على الخبر لأول مرة.

قال قدير سماوي من قاعه القتال بغضب: “يا لها من غطرسة!”

في تلك اللحظة ، ضربت قبضة لوه يون يانج الجرس البرونزي بقوة!

على الرغم من أنه قد خفض صوته ، إلا أن أنعم الأصوات لن تفلت من آذان الكائنات بمثل هذا المستوى من الزراعة.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

بعد فترة من الصمت ، قالت آلهه الفراشة العائمة: “لديك الحق في أن تكون متعجرفًا إذا كنت قادرًا على الاستيلاء على شعار القديس السادس! اقلق أقل بشأن الآخرين وأكثر بشأن نفسك أولاً!”

على الرغم من أن هذا المسار من الأحداث جعل المسار البشري متعكرًا ، لم يكن لديهم أي طريقة للقيام بأي شيء حيال ذلك.

كانت هذه الكلمات مسيئة في الواقع ، ومع ذلك ، لم تهتم آلهه الفراشة العائمة ، فقد نظرت في هذا القدير السماوي ببرود.

في تلك اللحظة ، ضربت قبضة لوه يون يانج الجرس البرونزي بقوة!

كان القدير من قاعه القتال يتألق في آلهه الفراشة العائمة بغضب ، لسوء الحظ ، في الوقت الحالي ، لم يتمكن من قول أي شيء.

لم تلق كلمات سيد قاعه الظلام أي رد. وقال يون تيان شنغ الصامت أخيرًا ، “كان شعار القديس السادس ملكًا لعائلاتنا السته القديمة. يجب أن تعيده.”

لم يكن قادرًا حقًا على الاستيلاء على شعار القديس السادس.

“يا معلمة ، ربما بإمكانه تعليم العائلات السته القديمة درسًا.” على الرغم من أن آلهه الفراشة العائمة شعرت أن هذا كان بعيد المنال قليلاً ، إلا أنها لم تستطع المساعدة في التحدث نيابة عن لوه يون يانج.

في هذه الأثناء ، توهجت الشموس الست الضخمة فجأة وأصبحت أكثر إشراقا.

قال سيد قاعه دا تشيان المقدسه: “سأكرر كلماتي السابقة. إذا كانت العائلات السته القديمة تريد التفاوض ، فأرسل بطريرك عائلة يون. أما بالنسبة لك ، فلا يحق لك التحدث هنا”. بنفس عميق.

تجمّع ذلك الضوء الأبيض الناري المكثف في الفراغ وشكل صورة ظلية ضخمة تطل على أسياد القاعات المقدسة الأربعة.

كان سيد قاعه دا تشيان المقدسه و سيد قاعه الظلام قد اجتمعوا بالفعل في الوقت الذي وصلت فيه سيده قاعه شوان بين المقدسة.

“سيد قاعه دا تشيان المقدسه ، ما العمل الذي لديكم جميعًا هنا؟ لماذا أتيتم إلى أرض أجداد العائلات السته القديمة؟”

نظر سيد قاعة دا تشيان إلى الرجل وهو يتحدث مبتسماً: “يون تيان شنغ ، اطلب من البطريرك أن يخرج”.

كان يون تيان شنغ غاضبًا ، فقد كان دائمًا شخصًا فخورًا ، على الرغم من أنه لم يكن قدير تايشوان مبجل بعد ، إلا أنه لم يكن بعيدًا جدًا.

“أنت لست لائقًا لمعاملتي بهذه الطريقة.”

الفصل 1044: خارج أرض الأجداد

كان يون تيان شنغ غاضبًا ، فقد كان دائمًا شخصًا فخورًا ، على الرغم من أنه لم يكن قدير تايشوان مبجل بعد ، إلا أنه لم يكن بعيدًا جدًا.

كره يون تيان شينغ لوه يون يانج ، ولم يذل أمام الكثير من الناس من قبل ، ولكن جرس لوه يون يانج لطخ سمعته على الفور في ذلك الوقت.

وضعه وموقعه يعني أنه لن يكون في وضع غير مؤات ضد سادة القاعات المقدسة الخمسة في العديد من الجوانب.

كان هذا التذكير لا يطاق بالنسبة له.

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أبدًا أن كلمات سيد قاعه دا تشيان ستحرجه. كان يتوهج بشكل واضح في سيد قاعه دا تشيان المقدسه لكنه لم يندفع. وبدلاً من ذلك ، ضحك. “البطريرك ليس لديه الوقت لمقابلتكم أيها الناس “.

كان تشكيل الشمس السداسيه العظيم بمثابة حاجز عجيب حمي العائلات السته القديمة بالداخل.

“لقد أتيت هذه المرة لتمرير أوامر من البطاركة. سلموا شعار القديس السادس وهذه المسألة ستنتهي هنا. وإلا ، فإن أسرنا الست القديمة ستخوض الحرب مع قاعاتكم الخمس الكبرى!”

في هذه الأثناء ، توهجت الشموس الست الضخمة فجأة وأصبحت أكثر إشراقا.

“يمكنك جميعًا الوقوف هنا. نحن بالتأكيد لن نخرج. ولكن بمجرد مغادرة الناس ، لا يزال بإمكان بطاركتنا المختلفين طمس ال 36 كونا عظيمًا حتى بدون شعار القديس السادس.”

“هو … أنت تريد استخدام هذا الجرس لكسر تشكيل الشمس السداسيه العظيم للعائلات الست القديمة؟ ها ها ها ها! يا لها من سذاجة. هيا ، أنا أتطلع إلى ذلك.”

أعلن يون تيان شينغ كلمة “طمس” بطريقة شريرة وباردة.

“ومع ذلك ، أخشى أنني لن أحتاج إلى رفع إصبع لتغادر مهزوما. أرض أجداد عائلاتنا السته القديمة ليست مكانًا يمكنك فيه المجئ والذهاب كما يحلو لك.”

اشتد غضب سيد قاعه دا تشيان المقدسه ، بالنظر إلى قاعدته الزراعية ، كان بإمكانه بسهولة تحديد مصير مبجل من المستوى التاسع في لحظة.

على الرغم من أن هذا المسار من الأحداث جعل المسار البشري متعكرًا ، لم يكن لديهم أي طريقة للقيام بأي شيء حيال ذلك.

لم يستطع قتل يون تيان شنغ ، على الأقل ، لا يمكنه قتل يون تيان شنغ في ظل هذه الظروف.

اشتد غضب سيد قاعه دا تشيان المقدسه ، بالنظر إلى قاعدته الزراعية ، كان بإمكانه بسهولة تحديد مصير مبجل من المستوى التاسع في لحظة.

قال سيد قاعه دا تشيان المقدسه: “سأكرر كلماتي السابقة. إذا كانت العائلات السته القديمة تريد التفاوض ، فأرسل بطريرك عائلة يون. أما بالنسبة لك ، فلا يحق لك التحدث هنا”. بنفس عميق.

وقفت آلهه الفراشة العائمة إلى جانب سيدتها ، لكن عقلها كان يتساءل بالفعل.

كان يون تيان شنغ فخورًا وغاضبًا للغاية من الطريقة التي وصف بها سيد قاعه دا تشيان المقدسه وضعه بالتشكيك ، لذلك كان صمته هو رده.

“أنت لست لائقًا لمعاملتي بهذه الطريقة.”

لقد ظل صامتًا حقًا ، كما لو أنه لم يسمع ما قاله سيد قاعه دا تشيان المقدسه ، في بعض الأحيان ، هذا النوع من الصمت سيجعل الناس أكثر إزعاجًا من الحرص على الانتقام.

لم تلق كلمات سيد قاعه الظلام أي رد. وقال يون تيان شنغ الصامت أخيرًا ، “كان شعار القديس السادس ملكًا لعائلاتنا السته القديمة. يجب أن تعيده.”

حدق سيد قاعه دا تشيان المقدسه بغضب لكنه لم يقل أي شيء في النهاية.

نظر سيد قاعة دا تشيان إلى الرجل وهو يتحدث مبتسماً: “يون تيان شنغ ، اطلب من البطريرك أن يخرج”.

خلال هذا الصمت ، تحدث سيد قاعه الظلام: “بطريريك عائله يون ، أعلم أنك تستمع. لا يزال بإمكانك استعادة شعار القديس السادس. ومع ذلك ، عليك الخروج والتحدث.”

الفصل 1044: خارج أرض الأجداد

لم تلق كلمات سيد قاعه الظلام أي رد. وقال يون تيان شنغ الصامت أخيرًا ، “كان شعار القديس السادس ملكًا لعائلاتنا السته القديمة. يجب أن تعيده.”

على الرغم من أن آلهه الفراشة العائمة لم تعتقد أنها يمكن أن تساعد لوه يون يانج في حل هذه المسألة ، إلا أنها شعرت أنها تريد مشاركة عبئه.

“لا تفترض أنه بإمكانك أن تأتي إلى أرض أجداد عائلاتنا السته القديمة لمجرد أن لديك شعار القديس السادس. دعني أخبرك بشيء. منطقة عائلاتنا السته القديمة ليست شيئًا يمكنك تدنيسه. الآن ، من الأفضل لك الإستسلام … “

هذا الفصل برعايه Shally

انقلب لوه يون يانج ببطء بينما كان يون تيان شنغ يتحدث ، وتطلع إلى يون تيان شنغ وقال بلا مبالاة ، “انقلع!”

كان يون تيان شنغ غاضبًا ، فقد كان دائمًا شخصًا فخورًا ، على الرغم من أنه لم يكن قدير تايشوان مبجل بعد ، إلا أنه لم يكن بعيدًا جدًا.

كره يون تيان شينغ لوه يون يانج ، ولم يذل أمام الكثير من الناس من قبل ، ولكن جرس لوه يون يانج لطخ سمعته على الفور في ذلك الوقت.

كان سيد قاعه دا تشيان المقدسه و سيد قاعه الظلام قد اجتمعوا بالفعل في الوقت الذي وصلت فيه سيده قاعه شوان بين المقدسة.

إذا لم يكن أقوى عضو في الجيل الشاب من عائلة يون ، وإذا لم تكن زراعته قريبة من قدير تايشوان مبجل …

على الرغم من أن آلهه الفراشة العائمة لم تعتقد أنها يمكن أن تساعد لوه يون يانج في حل هذه المسألة ، إلا أنها شعرت أنها تريد مشاركة عبئه.

على الرغم من أنه لم يكن سعيدًا جدًا لسماع كلمات لوه يون يانج الجامحة ، إلا أنه كان لا يزال يجيب ببراعة: “لوه يون يانج ، جئت إلى أرض أجداد عائلاتنا السته القديمة أولاً. لماذا؟ تعال .. تعال .. سأرحب بك في المحاولة. “

“يا معلمة ، ربما بإمكانه تعليم العائلات السته القديمة درسًا.” على الرغم من أن آلهه الفراشة العائمة شعرت أن هذا كان بعيد المنال قليلاً ، إلا أنها لم تستطع المساعدة في التحدث نيابة عن لوه يون يانج.

“ومع ذلك ، أخشى أنني لن أحتاج إلى رفع إصبع لتغادر مهزوما. أرض أجداد عائلاتنا السته القديمة ليست مكانًا يمكنك فيه المجئ والذهاب كما يحلو لك.”

نظر سيد قاعة دا تشيان إلى الرجل وهو يتحدث مبتسماً: “يون تيان شنغ ، اطلب من البطريرك أن يخرج”.

كانت كلمات يون تيان شينغ شريرة ، نظر لوه يون يانج إلى يون تيان شينغ وابتسم ابتسامة عريضة ، وشكلت يداه بسرعة ختمًا وظهر جرس برونزي ضخم في الفراغ.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

كان وجه يون تيان شينغ أكثر قتامة عندما رأى هذا الجرس الضخم ، ولن ينسى أبدًا كيف تم ضربه بجرس لوه يون يانج الضخم.

“يمكنك جميعًا الوقوف هنا. نحن بالتأكيد لن نخرج. ولكن بمجرد مغادرة الناس ، لا يزال بإمكان بطاركتنا المختلفين طمس ال 36 كونا عظيمًا حتى بدون شعار القديس السادس.”

كان هذا التذكير لا يطاق بالنسبة له.

في النزاعات بين العائلات السته القديمة ، كان للسباق البشري اليد العليا عدة مرات. ومع ذلك ، في كل مرة يقمع العرق البشري العائلات السته القديمة ، يتراجعون إلى أرض أجدادهم.

“هو … أنت تريد استخدام هذا الجرس لكسر تشكيل الشمس السداسيه العظيم للعائلات الست القديمة؟ ها ها ها ها! يا لها من سذاجة. هيا ، أنا أتطلع إلى ذلك.”

لطالما كانت الإناث سائدين في قاعه شوان بين المقدسة ولطالما كان سيد قاعه شوان بين المقدسه سيده حتي وان كان المتحدث سابقا بإسم سيده قاعه شوان بين المقدسه ذكرا الا أنه لايزال سيد قاعه شوان بين الفعلي ، والمرؤوس الذي أبلغ سيده قاعه شوان بين المقدسة كان أيضًا سيدة.

في تلك اللحظة ، ضربت قبضة لوه يون يانج الجرس البرونزي بقوة!

شعرت آلهه الفراشة العائمة بقلبها يرتجف وهي تشاهد لوه يون يانج بتوهج إلهي ، في الوقت الحالي ، كانت تفكر في مزاج لوه يون يانج.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

على الرغم من أنه لم يكتسب ملكية قرص الخلق الإلهي بالكامل ، إلا أنه لا يزال يتمتع بفوائد كبيرة بسببه.

? METAWEA?

“ومع ذلك ، أخشى أنني لن أحتاج إلى رفع إصبع لتغادر مهزوما. أرض أجداد عائلاتنا السته القديمة ليست مكانًا يمكنك فيه المجئ والذهاب كما يحلو لك.”

كان يون تيان شنغ غاضبًا ، فقد كان دائمًا شخصًا فخورًا ، على الرغم من أنه لم يكن قدير تايشوان مبجل بعد ، إلا أنه لم يكن بعيدًا جدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط