نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1068

التخلص من الجبل

التخلص من الجبل

هذا الفصل برعايه Shally

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم تنفيذ حركة قطع الحجر بهدوء شديد ، ولكن خلال حركة القطع هذه ، تم تقسيم جبل الأسلاف المقدس الضخم.

الفصل 1068: التخلص من الجبل

في حين أن مكانته لم يتم الاعتراف بها علنًا من قبل جميع القاعات المقدسة ، إلا أنه لن يمرر هذه الفرصة للتحدث مع الجد الإلهي للسلالة البشرية.

على الرغم من أنه تم نطق كلمة “كسر” فقط ، فقد بدت وكأنها بداية كل شيء.

يوجد جبل الأسلاف المقدس ، الحامي أيضًا!

عندما سمعت كلمة “كسر” ، تحطمت اليد ذات الألوان الخمسة التي كانت تمسك بسوار الحجر على الفور.

التمثال الحجري أمسك الجبل المقدس في يديه واتخذ خطوة ، هذه الخطوة جعلت الأمر يبدو كما لو كان يظهر في بعد آخر.

كان السوار الحجري أشبه بسلسلة من الصواعق بقوة على الجد الإلهي الأعلى ، الذي كان محاطًا بأضواء متوهجة لا تعد ولا تحصى. على الرغم من أن سرعة هذا السوار الحجري كانت مستوية ، إلا أنها تحتوي على قوة تبدو صعبة المقاومة.

“لا داعي للقلق. لن يخرج المسار الإلهي و مسار نجوم السماء بكل قواهما الخفية حتى النهاية.”

“تكثف!”

“تحياتي ، الجد الإلهي!” مع تولي سيد قاعه دا تشيان المقدسه زمام المبادرة ، دفع الجميع احترامهم للسلف الإلهي للسلالة البشرية.

صرخ الجد الإلهي الأعلى تمامًا عندما كان السوار الحجري على وشك أن يقترب منه.

على الرغم من أنه تم نطق كلمة “كسر” فقط ، فقد بدت وكأنها بداية كل شيء.

وبينما كان يصرخ ، تكثف كفٌ ذو خمسة ألوان مرة أخرى في الفراغ ، بينما بدا بطيئًا ، إلا أنه ما زال يمسك بسوار الحجر مرة أخرى.

كان جميع بطاركة العائلات السته القديمة ذروة كيانات تايشوان سماوي ، ومع ذلك ، لم يتمكن كل منهم من مقاومة شيء واحد في مواجهة قوة الشفط هذه ، ونتيجة لذلك ، طاروا نحو جبل الأسلاف المقدس في يد الحجر.

أصلح لوه يون يانج نظرته على هذا الحجر لأنه استخدم منظم السمات في ذهنه بسرعة.

ولكن ، في الوقت الحالي ، كانت أولوية بطريرك عائلة يون هي هروبه الخاص ، فهو ببساطة لم يكن يهتم بأي شيء آخر.

في لحظة واحدة ، تم عرض أرقام الرأس الحجري على منظم سمة لوه يون يانج.

“ستحتاج الكيانات العليا الأخرى في عشائرها إلى وقت أطول إذا كانوا يرغبون في النزول مرة أخرى في هذه الحقبة العظيمة. لقد أديتم جميعًا بشكل جيد.”

ومع ذلك ، فإن لوه يون يانج عبس أكثر عندما رأى سمات الرأس الحجري ، ولم تكن الأرقام المميزة للرأس الحجري سحيقة ، لكن كل شيء كان فارغًا عندما حاول لوه يون يانج عرض سمات الحجر عبر منظم السمة.

إذا لم يظهر الجد الإلهي الأعلى للعرق البشري الذي كان مفقودًا منذ فترة طويلة فجأة ، لما تمكنوا من العيش.

نظر لوه يون يانج على الفور إلى الجد الإلهي الأعلى للقاعات المقدسة الخمس ، وأعرب عن أمله في أن يتمكن من رؤية الأرقام المميزة لهذا الكائن.

على الرغم من وجود ضباب متزايد وطاقة مشابهة لما يمكن العثور عليه في القاعات المقدسة الخمس ، إلا أنها كانت أقوى بكثير هنا.

ومع ذلك ، فإن خصائص الجد الإلهي الأعلى للسباق البشري كانت مليئة بمجموعة من علامات الاستفهام أيضًا.

وصاح بطريرك عائلة يون بصوت محموم عندما رأى أن التمثال الحجري يأخذ هذا الجبل: “حامينا ، ارحمنا. أرجوك أحضرنا معك!”

واجه لوه يون يانج مثل هذه الظروف من قبل ، وكان هذا سيناريو سيحدث عندما يكون التفاوت في القوة كبيرًا جدًا.

بعد كل شيء ، كان هذا الجد الإلهي للمسار البشري! كائن خلق القاعات المقدسة الخمس الكبرى.

على الرغم من أن التفاوت بينه وبين الحجر كان ضخمًا ، لم يتخيل لوه يون يانج أبدًا أنه لن يتمكن من رؤية أرقام سماته.

? METAWEA?

هذا يعني أنه سيكون من المستحيل بشكل أساسي استخدام منظم السمة عندما يواجه مثل هذا الكائن.

ولوح الجد الإلهي بأكمامه وأحضر على الفور لوه يون يانج والآخرين إلى فراغ آخر.عند دخول هذا الفراغ ، شعر لوه يون يانج أن الطاقة في كل مكان كانت وفيرة.

بينما كان لوه يون يانج يتكهن بالوضع مع الكائن الحجري والجد الإلهي الأعلى لمسار الجنس البشري ، ظهر فجأة صدع على وجه الرأس الحجري.

عندما سمعت كلمة “كسر” ، تحطمت اليد ذات الألوان الخمسة التي كانت تمسك بسوار الحجر على الفور.

لم يكن هناك أي مقدمة أو علامة قبل ظهور هذا الكراك على وجه الرأس الحجري ، ولم يكن الرأس الحجري يبدو قلقًا جدًا بشأن هذا الكراك ، ولكن بدا الآباء البطريركين للعائلات القديمة قلقين.

بعد ذلك ، سقطت في يد الكائن الحجري.

“من العيب أن أتبادل معك عندما لا تصل هذه الأرض إلى نهايتها بعد.” رن صوت الرأس الحجري.

واجه لوه يون يانج مثل هذه الظروف من قبل ، وكان هذا سيناريو سيحدث عندما يكون التفاوت في القوة كبيرًا جدًا.

بعد ذلك ، قام الذراع الحجري ذو الثلاث أعين متصلبه بحركة قطع عندما قال ، “سوف أعالج الإذلال اليوم في المستقبل.”

في لحظة واحدة ، تم عرض أرقام الرأس الحجري على منظم سمة لوه يون يانج.

تم تنفيذ حركة قطع الحجر بهدوء شديد ، ولكن خلال حركة القطع هذه ، تم تقسيم جبل الأسلاف المقدس الضخم.

ثم قال الجد الإلهي للعرق البشري ، “لسوء الحظ ، جسدي الرئيسي يزرع تقنية رائعة ، لذلك لا يمكنني القدوم شخصيا. وإلا ، لم يكن بهذه السهولة أن يأخذ هذا الشخص العائلات المقدسة الست القديمة و جبل سلف “.

تقلص جبل الأسلاف المقدس ، الذي كان قائماً وسامياً منذ آلاف السنين ، بسرعة في النهاية ، كان بحجم قبضه.

على الرغم من أنه تم نطق كلمة “كسر” فقط ، فقد بدت وكأنها بداية كل شيء.

بعد ذلك ، سقطت في يد الكائن الحجري.

كل واحد منهم كان صغيرًا مقارنة بهذا الكائن ، من يجرؤ على التكلم بتهور أمام مثل هذا الكائن؟

التمثال الحجري أمسك الجبل المقدس في يديه واتخذ خطوة ، هذه الخطوة جعلت الأمر يبدو كما لو كان يظهر في بعد آخر.

تقلص جبل الأسلاف المقدس ، الذي كان قائماً وسامياً منذ آلاف السنين ، بسرعة في النهاية ، كان بحجم قبضه.

على الرغم من أن الحجر لا يبدو أنه قد ترك ، في الواقع ، لم يعد في هذا الزمان والمكان.

على الرغم من أن لوه يون يانج والآخرين كانوا فضوليين للغاية بشأن تجارب سلف الإلهي طوال هذه السنوات ، لم يجرؤ أحد على السؤال.

وصاح بطريرك عائلة يون بصوت محموم عندما رأى أن التمثال الحجري يأخذ هذا الجبل: “حامينا ، ارحمنا. أرجوك أحضرنا معك!”

نظر لوه يون يانج على الفور إلى الجد الإلهي الأعلى للقاعات المقدسة الخمس ، وأعرب عن أمله في أن يتمكن من رؤية الأرقام المميزة لهذا الكائن.

لقد كان مدركًا بالفعل لما سيفعله التمثال الحجري. إذا تركهم التمثال الحجري ذو الثلاثة أعين ، فسيتم مسح جميع تلاميذ العائلات السته القديمة تمامًا.

ومع ذلك ، فإن لوه يون يانج عبس أكثر عندما رأى سمات الرأس الحجري ، ولم تكن الأرقام المميزة للرأس الحجري سحيقة ، لكن كل شيء كان فارغًا عندما حاول لوه يون يانج عرض سمات الحجر عبر منظم السمة.

مهما كانت ، فإن القاعات المقدسة الخمس في الأجناس البشرية لن تسمح لهم بالعيش.

على الرغم من وجود ضباب متزايد وطاقة مشابهة لما يمكن العثور عليه في القاعات المقدسة الخمس ، إلا أنها كانت أقوى بكثير هنا.

رد التمثال الحجري بشكل خافت عندما سمع ما قاله بطريريك عائله يون: “حسنًا ، بما أنكم دعوتوني يا رفاق ، فإن إحضاركم جميعًا سيكون على ما يرام. أنتم مجرد قطع من القمامة بعد كل شيء.”

على الرغم من أن لوه يون يانج كان سيد هونغ مينغ المقدسة ، إلا أنه كان لا يزال مبتدئًا مقارنة بسيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرين ، لذلك لم يكن لديه العديد من الفرص للتحدث مع سلف السلالة البشرية.

سيكون أي شخص مستاءً من أن يطلق عليه القمامة ، ناهيك عن شخص من مكانة بطريريك عائله يون.

على الرغم من وجود ضباب متزايد وطاقة مشابهة لما يمكن العثور عليه في القاعات المقدسة الخمس ، إلا أنها كانت أقوى بكثير هنا.

ولكن ، في الوقت الحالي ، كانت أولوية بطريرك عائلة يون هي هروبه الخاص ، فهو ببساطة لم يكن يهتم بأي شيء آخر.

عندما سمعت كلمة “كسر” ، تحطمت اليد ذات الألوان الخمسة التي كانت تمسك بسوار الحجر على الفور.

عندما استرخى بعد أن سمع ما قاله التمثال الحجري ذي العيون الثلاثة ، ارتفعت موجة من قوة الشفط نحو تلاميذ العائلات السته القديمة.

نظر لوه يون يانج على الفور إلى الجد الإلهي الأعلى للقاعات المقدسة الخمس ، وأعرب عن أمله في أن يتمكن من رؤية الأرقام المميزة لهذا الكائن.

كان جميع بطاركة العائلات السته القديمة ذروة كيانات تايشوان سماوي ، ومع ذلك ، لم يتمكن كل منهم من مقاومة شيء واحد في مواجهة قوة الشفط هذه ، ونتيجة لذلك ، طاروا نحو جبل الأسلاف المقدس في يد الحجر.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

عندما هبطوا على جبل الأسلاف المقدس ، بدا كل منهم أصغر من البعوض ، ولم يكن بالإمكان رؤيتهم على الإطلاق بعد دخولهم جبل الأسلاف المقدس.

وبينما كان يصرخ ، تكثف كفٌ ذو خمسة ألوان مرة أخرى في الفراغ ، بينما بدا بطيئًا ، إلا أنه ما زال يمسك بسوار الحجر مرة أخرى.

بعد أن دخل تلاميذ العائلات السته القديمة إلى جبل الأسلاف المقدس ، اتخذ التمثال الحجري مرة أخرى خطوة واختفى تمامًا من هذا الفراغ.

نظر الجد الإلهي للعرق البشري إلى لوه يون يانج ثم قال أخيرًا ، “حسنًا. لقد كسرت مصفوفة الشمس الستة الخاصة بختم السماء الست للعائلة اليوم ، وهي ميزة عظيمة”.

السوار الحجري الذي كان يمسكه الكف ذو الألوان الخمسة توهج فجأة بشكل ساطع في اللحظة التي ذهب فيها التمثال الحجري ذا الثلاثة أعين.

عندما هبطوا على جبل الأسلاف المقدس ، بدا كل منهم أصغر من البعوض ، ولم يكن بالإمكان رؤيتهم على الإطلاق بعد دخولهم جبل الأسلاف المقدس.

عندما انهارت راحة اليد ذات الألوان الخمسة ، لم يتفاعل الجد الإلهي الأعلى ، مما سمح للسوار بتمزيق الفراغ على الفور واختفائه.

تبادل سيد قاعه دا تشيان المقدسه لمحة مع الآخرين ، فاستطاع رؤية نظره الفرح على وجوههم ، مهما حصل ، فقد حصلوا على النصر.

كانت العائلات السته القديمة في حالة فوضى تامة ، ليس فقط بسبب غزو القاعات المقدسة الخمس ولكن بسبب اختفاء جبل الأسلاف المقدس.في الواقع ، أصبح هذا المجال ، الذي كان أكبر من بعض الكون العظيم ، أرضًا قاحلة.

تحدث الجد الإلهي للسلالة البشرية بمسحة من الحزن ، ومن الواضح أنه شعر بالضيق إلى حد ما بسبب خيانة هذا التمثال للعرق البشري.

لقد انهارت الجبال وتبددت الطاقة الروحية ، وبدا كل شيء وكأنه قد مر بكارثة هائلة.

أجاب الجد الإلهي بشكل عرضي ، “حتى أنني سأجد صعوبة في تحديد المكان الذي ذهبوا إليه بالضبط. بعد كل شيء ، قاعدة زراعة هذا الشخص ليست أضعف مني”.

ومع ذلك ، لم تعتبر هذه المعركة انتصارًا كاملاً للقاعات المقدسة الخمس الكبرى ، على الأقل ، كانت نخب القاعات الست القديمة لا تزال على قيد الحياة.

كان جميع بطاركة العائلات السته القديمة ذروة كيانات تايشوان سماوي ، ومع ذلك ، لم يتمكن كل منهم من مقاومة شيء واحد في مواجهة قوة الشفط هذه ، ونتيجة لذلك ، طاروا نحو جبل الأسلاف المقدس في يد الحجر.

يوجد جبل الأسلاف المقدس ، الحامي أيضًا!

بينما كان لوه يون يانج يتكهن بالوضع مع الكائن الحجري والجد الإلهي الأعلى لمسار الجنس البشري ، ظهر فجأة صدع على وجه الرأس الحجري.

تبادل سيد قاعه دا تشيان المقدسه لمحة مع الآخرين ، فاستطاع رؤية نظره الفرح على وجوههم ، مهما حصل ، فقد حصلوا على النصر.

سيكون أي شخص مستاءً من أن يطلق عليه القمامة ، ناهيك عن شخص من مكانة بطريريك عائله يون.

لقد أجروا بالفعل تقديرًا تقريبيًا لما يمكن أن تقدمه العائلات السته القديمة ، ومع ذلك ، أدركوا أن تقديراتهم كانت متوقفة بشدة عندما ظهر التمثال الحجري ثلاثي الأعين.

بعد ذلك ، قام الذراع الحجري ذو الثلاث أعين متصلبه بحركة قطع عندما قال ، “سوف أعالج الإذلال اليوم في المستقبل.”

إذا لم يظهر الجد الإلهي الأعلى للعرق البشري الذي كان مفقودًا منذ فترة طويلة فجأة ، لما تمكنوا من العيش.

“يجب أن تكون فضوليًا تمامًا بشأن سبب ظهوري هنا فجأة ولماذا لم تكن هناك أخبار عني كل هذه السنوات ، أليس كذلك؟”

“تحياتي ، الجد الإلهي!” مع تولي سيد قاعه دا تشيان المقدسه زمام المبادرة ، دفع الجميع احترامهم للسلف الإلهي للسلالة البشرية.

كان السوار الحجري أشبه بسلسلة من الصواعق بقوة على الجد الإلهي الأعلى ، الذي كان محاطًا بأضواء متوهجة لا تعد ولا تحصى. على الرغم من أن سرعة هذا السوار الحجري كانت مستوية ، إلا أنها تحتوي على قوة تبدو صعبة المقاومة.

قال الجد الإلهي ، “لا حاجة لمثل هذه الشكليات. لقد ساهمتم جميعًا بشكل كبير هذه المرة”.

هذا يعني أنه سيكون من المستحيل بشكل أساسي استخدام منظم السمة عندما يواجه مثل هذا الكائن.

عند هذه النقطة ، أضاف سلف السلالة البشرية ، “على الرغم من أنه لا يمكن محو مؤسسة العائلات السته القديمة ، يمكن اعتبار خرق وغزو أرض الأجداد التي نزلوا فيها لفترة طويلة أنها تسببت في ضرر كبير لهم.”

? METAWEA?

“ستحتاج الكيانات العليا الأخرى في عشائرها إلى وقت أطول إذا كانوا يرغبون في النزول مرة أخرى في هذه الحقبة العظيمة. لقد أديتم جميعًا بشكل جيد.”

رد التمثال الحجري بشكل خافت عندما سمع ما قاله بطريريك عائله يون: “حسنًا ، بما أنكم دعوتوني يا رفاق ، فإن إحضاركم جميعًا سيكون على ما يرام. أنتم مجرد قطع من القمامة بعد كل شيء.”

ثم قال الجد الإلهي للعرق البشري ، “لسوء الحظ ، جسدي الرئيسي يزرع تقنية رائعة ، لذلك لا يمكنني القدوم شخصيا. وإلا ، لم يكن بهذه السهولة أن يأخذ هذا الشخص العائلات المقدسة الست القديمة و جبل سلف “.

سيكون أي شخص مستاءً من أن يطلق عليه القمامة ، ناهيك عن شخص من مكانة بطريريك عائله يون.

صدمت هذه الجملة تمامًا كبار النحاس في القاعات المقدسة الخمس الكبرى ، ولم يتخيلوا أبدًا أن هذا الجد الإلهي سيكون في الواقع مجرد تجسيد استنساخ.

بينما كان لوه يون يانج يتكهن بالوضع مع الكائن الحجري والجد الإلهي الأعلى لمسار الجنس البشري ، ظهر فجأة صدع على وجه الرأس الحجري.

“الجد الإلهي ، لقد غادرت العائلات السته القديمة لكنها تسببت دائمًا في مشاكل كبيرة داخل الجنس البشري. هل يمكنك إرشادنا حول كيفية إبادة العائلات السته القديمة تمامًا؟” أصبح سيد قاعه دا تشيان المقدسه قائدهم بعد اخفاء سيد قاعه هونغ مينغ المقدسه الأوسط.

عندما هبطوا على جبل الأسلاف المقدس ، بدا كل منهم أصغر من البعوض ، ولم يكن بالإمكان رؤيتهم على الإطلاق بعد دخولهم جبل الأسلاف المقدس.

في حين أن مكانته لم يتم الاعتراف بها علنًا من قبل جميع القاعات المقدسة ، إلا أنه لن يمرر هذه الفرصة للتحدث مع الجد الإلهي للسلالة البشرية.

ولكن ، في الوقت الحالي ، كانت أولوية بطريرك عائلة يون هي هروبه الخاص ، فهو ببساطة لم يكن يهتم بأي شيء آخر.

أجاب الجد الإلهي بشكل عرضي ، “حتى أنني سأجد صعوبة في تحديد المكان الذي ذهبوا إليه بالضبط. بعد كل شيء ، قاعدة زراعة هذا الشخص ليست أضعف مني”.

في حين أن مكانته لم يتم الاعتراف بها علنًا من قبل جميع القاعات المقدسة ، إلا أنه لن يمرر هذه الفرصة للتحدث مع الجد الإلهي للسلالة البشرية.

شعر سيد قاعه دا تشيان المقدسه بخيبة أمل صغيرة. وعندما كان على وشك أن يقول شيئًا ، تحدث سيد قاعه القتال أولاً: “هل لي أن أسأل الجد الألهي الأعلي من هو هذا الشخص؟”

ومع ذلك ، لم تعتبر هذه المعركة انتصارًا كاملاً للقاعات المقدسة الخمس الكبرى ، على الأقل ، كانت نخب القاعات الست القديمة لا تزال على قيد الحياة.

“لقد رأيت هذا الكيان فقط في السجلات القديمة. ليس لدي أي فكرة عن اسمه أيضًا. الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أنه كان أحد أكثر الوجود الذي لا مثيل له في العرق البشري في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد اعتمد على العائلات السته القديمه من أجل البقاء وإبادة العصور “.

“لا داعي للقلق. لن يخرج المسار الإلهي و مسار نجوم السماء بكل قواهما الخفية حتى النهاية.”

تحدث الجد الإلهي للسلالة البشرية بمسحة من الحزن ، ومن الواضح أنه شعر بالضيق إلى حد ما بسبب خيانة هذا التمثال للعرق البشري.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

“حسنًا ، دعنا لا نتحدث عن هذا. تعال معي!” أطلق سلف السلالة البشرية على نظرة على لوه يون يانج والآخرين.

سيكون أي شخص مستاءً من أن يطلق عليه القمامة ، ناهيك عن شخص من مكانة بطريريك عائله يون.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان سيد هونغ مينغ المقدسة ، إلا أنه كان لا يزال مبتدئًا مقارنة بسيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرين ، لذلك لم يكن لديه العديد من الفرص للتحدث مع سلف السلالة البشرية.

“تحياتي ، الجد الإلهي!” مع تولي سيد قاعه دا تشيان المقدسه زمام المبادرة ، دفع الجميع احترامهم للسلف الإلهي للسلالة البشرية.

“السيد الإلهي ، المسار الإلهي ، و مسار نجوم السماء يغزون حدود عرقنا. ألا يجب أن نرسل المساعدة في أقرب وقت ممكن؟” تحدث سيد قاعه دا تشيان المقدسه بقلق.

على الرغم من أن التفاوت بينه وبين الحجر كان ضخمًا ، لم يتخيل لوه يون يانج أبدًا أنه لن يتمكن من رؤية أرقام سماته.

“لا داعي للقلق. لن يخرج المسار الإلهي و مسار نجوم السماء بكل قواهما الخفية حتى النهاية.”

نظر الجد الإلهي للعرق البشري إلى لوه يون يانج ثم قال أخيرًا ، “حسنًا. لقد كسرت مصفوفة الشمس الستة الخاصة بختم السماء الست للعائلة اليوم ، وهي ميزة عظيمة”.

ولوح الجد الإلهي بأكمامه وأحضر على الفور لوه يون يانج والآخرين إلى فراغ آخر.عند دخول هذا الفراغ ، شعر لوه يون يانج أن الطاقة في كل مكان كانت وفيرة.

على الرغم من أنه تم نطق كلمة “كسر” فقط ، فقد بدت وكأنها بداية كل شيء.

على الرغم من وجود ضباب متزايد وطاقة مشابهة لما يمكن العثور عليه في القاعات المقدسة الخمس ، إلا أنها كانت أقوى بكثير هنا.

لقد كان مدركًا بالفعل لما سيفعله التمثال الحجري. إذا تركهم التمثال الحجري ذو الثلاثة أعين ، فسيتم مسح جميع تلاميذ العائلات السته القديمة تمامًا.

“يجب أن تكون فضوليًا تمامًا بشأن سبب ظهوري هنا فجأة ولماذا لم تكن هناك أخبار عني كل هذه السنوات ، أليس كذلك؟”

واجه لوه يون يانج مثل هذه الظروف من قبل ، وكان هذا سيناريو سيحدث عندما يكون التفاوت في القوة كبيرًا جدًا.

على الرغم من أن لوه يون يانج والآخرين كانوا فضوليين للغاية بشأن تجارب سلف الإلهي طوال هذه السنوات ، لم يجرؤ أحد على السؤال.

وبينما كان يصرخ ، تكثف كفٌ ذو خمسة ألوان مرة أخرى في الفراغ ، بينما بدا بطيئًا ، إلا أنه ما زال يمسك بسوار الحجر مرة أخرى.

بعد كل شيء ، كان هذا الجد الإلهي للمسار البشري! كائن خلق القاعات المقدسة الخمس الكبرى.

“تكثف!”

كل واحد منهم كان صغيرًا مقارنة بهذا الكائن ، من يجرؤ على التكلم بتهور أمام مثل هذا الكائن؟

قال الجد الإلهي ، “لا حاجة لمثل هذه الشكليات. لقد ساهمتم جميعًا بشكل كبير هذه المرة”.

قال سيد قاعه دا تشيان المقدسه باحترام: “أرجوك أنيرنا ، سلفنا الإلهي”.

“تكثف!”

نظر الجد الإلهي للعرق البشري إلى لوه يون يانج ثم قال أخيرًا ، “حسنًا. لقد كسرت مصفوفة الشمس الستة الخاصة بختم السماء الست للعائلة اليوم ، وهي ميزة عظيمة”.

ثم قال الجد الإلهي للعرق البشري ، “لسوء الحظ ، جسدي الرئيسي يزرع تقنية رائعة ، لذلك لا يمكنني القدوم شخصيا. وإلا ، لم يكن بهذه السهولة أن يأخذ هذا الشخص العائلات المقدسة الست القديمة و جبل سلف “.

“ليس هناك الكثير من الوقت المتبقي لنا ، لذلك أعتقد أن الوقت قد حان لشرح هذا الأمر لكم جميعا.”

تبادل سيد قاعه دا تشيان المقدسه لمحة مع الآخرين ، فاستطاع رؤية نظره الفرح على وجوههم ، مهما حصل ، فقد حصلوا على النصر.

ثم قال الجد الإلهي لسباق المسار البشري بسعال طفيف ، “في الواقع ، المساحة التي نحن فيها ليست ضمن الأكوان ال 36 العظيمه. يمكن للمرء أن يقول أنك لم تعد في البعد الذي أنت منه!”

نظر لوه يون يانج على الفور إلى الجد الإلهي الأعلى للقاعات المقدسة الخمس ، وأعرب عن أمله في أن يتمكن من رؤية الأرقام المميزة لهذا الكائن.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

ومع ذلك ، لم تعتبر هذه المعركة انتصارًا كاملاً للقاعات المقدسة الخمس الكبرى ، على الأقل ، كانت نخب القاعات الست القديمة لا تزال على قيد الحياة.

? METAWEA?

في حين أن مكانته لم يتم الاعتراف بها علنًا من قبل جميع القاعات المقدسة ، إلا أنه لن يمرر هذه الفرصة للتحدث مع الجد الإلهي للسلالة البشرية.

بعد ذلك ، قام الذراع الحجري ذو الثلاث أعين متصلبه بحركة قطع عندما قال ، “سوف أعالج الإذلال اليوم في المستقبل.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط