نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1078

معركة قديمة ؛ فرص غير محدودة

معركة قديمة ؛ فرص غير محدودة

هذا الفصل برعايه Shaly

فقاعة!

الفصل 1078: معركة قديمة ؛ فرص غير محدودة

فقاعة!

تهرب ، يجب أن تتهرب!  كان لدى لوه يون يانج شعور بأنه سيموت إذا اصطدم به هذا الجبل المقدس الضخم!

هرب الوعي الروحي بشكل محموم ، ولكن بالرغم من أن هذا الوعي كان سريعًا ، إلا أنهما مازالا محطمتين.

مع أخذ هذه الفكرة في الاعتبار ، رفع لوه يون يانج بسرعة سمات جسده ، وكان يعلم أن السبب الرئيسي وراء قمعه بهذه القوة هو أن عقله خانق.

ضربة السيف التي جاءت تحلق عليه جاءت من قوة من المسار الالهي.

وبالتالي ، سيكون قادرًا على تحريك جسده طالما كان بإمكانه كسر أغلال عقله.

المطارق الذهبية ، الفؤوس العملاقة ، الشفرات المستقيمة ، السيوف الطويلة …

عندما أضيفت سمات العقل للوحش الفوضوي ذو الأصل الأربعة إلى جسده الرئيسي ، شعر لوه يون يانج أخيرًا بالقدرة على الحركة.

واجه لوه يون يانج أيضًا هذا النوع من الهجوم ، وكان على دراية بظروفه المحيطة عندما تحطمت مطرقة ذهبية قوية.

اتهم بشكل محموم في المسافة لحظة تمكنه من التحرك.

واجه لوه يون يانج أيضًا هذا النوع من الهجوم ، وكان على دراية بظروفه المحيطة عندما تحطمت مطرقة ذهبية قوية.

فقاعة!

في مواجهة هذا النوع من السلطة ، شعر لوه يون يانج أنه ربما يموت إذا تحرك أبطأ قليلاً.

انهارت الجبال والأرض بينما تحول الفراغ اللامتناهي إلى شظايا.

صدم الضوء المجهول الذي دخل جسده لوه يون يانج ، وكانت هذه الأرض المقدسة الأصلية غريبة حقًا ، وعواقب المادة المجهولة لجسم ما يدخل جسمه يعني عادة الموت لمعظم الناس.

على الرغم من أن لوه يون يانج قد تهرب من هذا بالفعل ، إلا أنه لا يزال يشعر بخوف كبير على الرغم من أنه كان بالفعل في فراغ بعيد.

شاهد لوه يون يانج ، الذي عانى من هذا القانون الترشيحي للرياح ، الأرقام التي يتم قتلها بسرعة من قبل الأشباح ال 12 وأدرك أخيرًا الفرص التي توفرها أصول  المصدر الأصلي.

كان يعلم أن هذا كان خطيرًا للغاية. إذا لم تكن تعديلات منظم السمات سريعة ، لكانت ماتت بالتأكيد هنا.

ومع ذلك ، بينما كان ينظر حوله ، أدرك لوه يون يانج أن العديد من جثث القدراء السماوين قد انهارت بالفعل خلال هذه المعركة ، وكانت حكمة من الوعي الروحي تحاول بشكل محموم الفرار.

لم يكن لوه يون يانج قد دخل إلى منشأ المصدر الأصلي ، إلا أنه سبق له أن واجه مثل هذا اللقاء ، حيث كان من السهل تصور مخاطر أراضي المصدر الأصلي.

ضربة السيف التي جاءت تحلق عليه جاءت من قوة من المسار الالهي.

سمحت له قاعدة الزراعة الحالية في لوه يون يانج بأن يُعتبَر واحداً من أفضل الوجود في القاعات المقدسة الخمس الكبرى ، ومع ذلك ، فإن أصول  المصدر الأصلي الغريبة التي وصل إليها للتو قد قتله.

وبالتالي ، سيكون قادرًا على تحريك جسده طالما كان بإمكانه كسر أغلال عقله.

لم يكن هناك داعٍ للقول ماذا سيحدث للقديراُ سماوياُ العادي الذي ظهر هنا.

تجمعت قوة العقل في لحظة ، لكن لوه يون يانج دمر تمامًا قوة العقل التي أرادت الاستيلاء على جسده.

قد يكون الجبل المقدس الساحق قد حطم على الفور بدون قوة كافية على الفور عند وصوله.

اشتبك الضوء مع لوه يون يانج في الفراغ ، وخلال هذا الاشتباك ، شعر لوه يون يانج أن هذا الضوء قد دخل جسده بالفعل.

كانت المخاطر هي بالضبط الطريقة التي وضعها بها الشيخ الإلهي ، ولكن ماذا عن الفرص؟

شعر لوه يون يانج بأنه أصبح مجنونًا ، على الرغم من أنه لم يكن موجودًا في قلب هذه الطاقة ، فقد عرف أنه سيكون من الصعب جدًا عليه أن يعيش من خلال انهيار هذا المجال.

بعد سقوط الجبل المقدس ، بدأ لوه يون يانج في قياس محيطه واكتشف أنه موجود بالفعل في ساحه معركه.

كانت قوة قدير تايوان سماوي!

ساحة معركة يمكن أن تجعل الناس بالجنون!

شهد محيطه فجأة تغيرًا هائلاً.

12 شبح عملاق قد غلفوا هذا العالم بروحه المهيبة.

في لحظة واحدة فقط ، اصطدمت 9 أقراص ضوئية باللون الأسود  ، وكانت القوة التي تم إطلاقها في تلك اللحظة تعادل الانهيار الذاتي لـ قدير تايوان سماوي.

المطارق الذهبية ، الفؤوس العملاقة ، الشفرات المستقيمة ، السيوف الطويلة …

هذا الفصل برعايه Shaly

جميع أنواع الأسلحة التي تم التلاعب بها من قبل الأشباح ال 12 التي تمطر من الفراغ.عندما هاجمت الـ الأشباح ال 12 ما كان تحتها ، قاوم مئات القدراء السماوين من المسار البشري بشكل محموم.

ومع ذلك ، بينما كان ينظر حوله ، أدرك لوه يون يانج أن العديد من جثث القدراء السماوين قد انهارت بالفعل خلال هذه المعركة ، وكانت حكمة من الوعي الروحي تحاول بشكل محموم الفرار.

بوم! بوم! بوم!

كانت هذه هي قوة قدير تايشوان مبجل العادي ، في حين أن هذه القوة لم تكن ضعيفة ، فإنها لا تشكل الكثير من التهديد لوه يون يانج.

على الرغم من أن هؤلاء القدراء السماوين من المسار البشري كانوا يحاولون بشكل محموم صد هذا الهجوم ، إلا أن العديد منهم تحطموا على الفور حيث واجهوا الهجوم القوي من 12 شبح من مسار العالم السفلي  الغامض ، والذي بدا أقوى من هجوم قدير التايوان السماوي.

انهارت الجبال والأرض بينما تحول الفراغ اللامتناهي إلى شظايا.

خلال هذه العملية ، رأى لوه يون يانج بعض القوى الذروة تطلق تقنيه الف عصر وغرض امبراطوري.

شهد محيطه فجأة تغيرًا هائلاً.

على الرغم من ذلك ، لم يكن هؤلاء القدراء السماوين قادرين على تحمل هجمة الأسلحة وانهاروا في الفراغ نتيجة لذلك.

المطارق الذهبية ، الفؤوس العملاقة ، الشفرات المستقيمة ، السيوف الطويلة …

هرب الوعي الروحي بشكل محموم ، ولكن بالرغم من أن هذا الوعي كان سريعًا ، إلا أنهما مازالا محطمتين.

مع أخذ هذه الفكرة في الاعتبار ، رفع لوه يون يانج بسرعة سمات جسده ، وكان يعلم أن السبب الرئيسي وراء قمعه بهذه القوة هو أن عقله خانق.

واجه لوه يون يانج أيضًا هذا النوع من الهجوم ، وكان على دراية بظروفه المحيطة عندما تحطمت مطرقة ذهبية قوية.

واجه لوه يون يانج أيضًا هذا النوع من الهجوم ، وكان على دراية بظروفه المحيطة عندما تحطمت مطرقة ذهبية قوية.

بعد خوض التجربة السابقة ، قام منظم سمة لوه يون يانج بإجراء تعديلات بالفعل ، لذا فقد كان في أنسب الحالات للتعامل مع الأزمة الحالية ، لذلك ، على الرغم من أن المطرقة الذهبية تحتوي على قوة كبيرة ، إلا أنها لم تصدم لوه يون يانج.

لذلك ، ظل في حالة من الحرمان والقمع.

تهرب لوه يون يانج بسرعة!

أينما امتد وعيه الروحي ، تحول كل شيء إلى رماد ، لسوء الحظ ، على الرغم من أنه كان قدير تايوان سماوي ، لا يزال هناك تفاوت بينه وبين القوة المشتركة لـ الأشباح ال 12.

ومع ذلك ، وبينما كان يتجنب تلك المطرقة الضخمة ، تم إطلاق خط ضوئي عليه من مسافة بعيدة ، وكان خط الضوء هذا سريعًا جدًا ، لذا لم يتمكن لوه يون يانج ببساطة من التهرب منه.

اشتبك الضوء مع لوه يون يانج في الفراغ ، وخلال هذا الاشتباك ، شعر لوه يون يانج أن هذا الضوء قد دخل جسده بالفعل.

اشتبك الضوء مع لوه يون يانج في الفراغ ، وخلال هذا الاشتباك ، شعر لوه يون يانج أن هذا الضوء قد دخل جسده بالفعل.

ومع ذلك ، وبينما كان يتجنب تلك المطرقة الضخمة ، تم إطلاق خط ضوئي عليه من مسافة بعيدة ، وكان خط الضوء هذا سريعًا جدًا ، لذا لم يتمكن لوه يون يانج ببساطة من التهرب منه.

صدم الضوء المجهول الذي دخل جسده لوه يون يانج ، وكانت هذه الأرض المقدسة الأصلية غريبة حقًا ، وعواقب المادة المجهولة لجسم ما يدخل جسمه يعني عادة الموت لمعظم الناس.

لم يعرف لوه يون يانج سبب حدوث معركة قديمة في أصول المصدر الأصلي أو لماذا يمكنه استيعاب القوانين الساميه لهذا الوعي الروحي ، لكنه كان يعلم أن هذا مهم جدًا بالنسبة له.

مثلما استخدم لوه يون يانج وعيه الروحي للتحقيق ورؤية ما هو هذا النور ، شعر فجأة بموجة من القوة بدأت في تآكل عقله.

ومع ذلك ، بينما كان ينظر حوله ، أدرك لوه يون يانج أن العديد من جثث القدراء السماوين قد انهارت بالفعل خلال هذه المعركة ، وكانت حكمة من الوعي الروحي تحاول بشكل محموم الفرار.

كانت هذه هي قوة قدير تايشوان مبجل العادي ، في حين أن هذه القوة لم تكن ضعيفة ، فإنها لا تشكل الكثير من التهديد لوه يون يانج.

تجمعت قوة العقل في لحظة ، لكن لوه يون يانج دمر تمامًا قوة العقل التي أرادت الاستيلاء على جسده.

سمحت له قاعدة الزراعة الحالية في لوه يون يانج بأن يُعتبَر واحداً من أفضل الوجود في القاعات المقدسة الخمس الكبرى ، ومع ذلك ، فإن أصول  المصدر الأصلي الغريبة التي وصل إليها للتو قد قتله.

عندما تم طمس هذه الموجة من العقل ، ألقى لوه يون يانج نظرة مدهشة على وجهه ، وأدرك أن جسده يحتوي الآن على قانون رمزي إضافي لقدير تايشوان مبجل.

بينما كان يعاني من هذا القمع ، تم تدمير رفاقه إلى جانبه باستمرار من قبل قوة الـ الأشباح ال 12.

كان هذا هو أساس تقدم قدير تايشوان سماوي إلى مستوى القدير السماوي ، والآن تم دمجه بالكامل في جسده.

على الرغم من ذلك ، لم يكن هؤلاء القدراء السماوين قادرين على تحمل هجمة الأسلحة وانهاروا في الفراغ نتيجة لذلك.

شاهد لوه يون يانج ، الذي عانى من هذا القانون الترشيحي للرياح ، الأرقام التي يتم قتلها بسرعة من قبل الأشباح ال 12 وأدرك أخيرًا الفرص التي توفرها أصول  المصدر الأصلي.

تهرب لوه يون يانج بسرعة!

لم يعرف لوه يون يانج سبب حدوث معركة قديمة في أصول المصدر الأصلي أو لماذا يمكنه استيعاب القوانين الساميه لهذا الوعي الروحي ، لكنه كان يعلم أن هذا مهم جدًا بالنسبة له.

على الرغم من أن هؤلاء القدراء السماوين من المسار البشري كانوا يحاولون بشكل محموم صد هذا الهجوم ، إلا أن العديد منهم تحطموا على الفور حيث واجهوا الهجوم القوي من 12 شبح من مسار العالم السفلي  الغامض ، والذي بدا أقوى من هجوم قدير التايوان السماوي.

دون أي تردد ، أخذ إلى السماء وأطلق النار على الشكل الذي كان على وشك أن يصطدم بفأس ضخم.

بينما كان لوه يون يانج يتحقق من حالة الأجزاء في جسده ، شعر أن العالم من حوله يتغير فجأة ، ما كان موجودًا في الأصل في هذا القفر كان في الواقع عالمًا مستوحى من القصص الخيالية.

ينبعث ضوء متوهج من حوله وهو يمسك بالإسقاط الذي كان على وشك أن يشبه الفأس العملاق.

كان هذا هو أساس تقدم قدير تايشوان سماوي إلى مستوى القدير السماوي ، والآن تم دمجه بالكامل في جسده.

ومع ذلك ، بينما كان ينقذ هذا الإسقاط الخفيف من الفأس العملاق ، شعر لوه يون يانج بنظرة شخص ما تهبط عليه.

كان هذا هو أساس تقدم قدير تايشوان سماوي إلى مستوى القدير السماوي ، والآن تم دمجه بالكامل في جسده.

ثم شعر أنه أصبح من الصعب للغاية التحرك على الرغم من رغبته في ذلك ، فقد تسلل شعور كبير بالخوف إلى قلبه.

ثم شعر أنه أصبح من الصعب للغاية التحرك على الرغم من رغبته في ذلك ، فقد تسلل شعور كبير بالخوف إلى قلبه.

شهد محيطه فجأة تغيرًا هائلاً.

خلال هذا الدمار الهائل ، شعر لوه يون يانج كما لو أن جسده ممزق ، والآن ، الشيء الوحيد الذي أراد القيام به هو دعم جسده لمنع نفسه من التمزق بهذه الطاقة الرائعة.

كانت قوة قدير تايوان سماوي!

“يموت!” خرج صوت حزين للغاية من فمه عندما أخذ هذا الرقم إلى السماء.

في مواجهة هذا النوع من السلطة ، شعر لوه يون يانج أنه ربما يموت إذا تحرك أبطأ قليلاً.

خلال هذا الدمار الهائل ، شعر لوه يون يانج كما لو أن جسده ممزق ، والآن ، الشيء الوحيد الذي أراد القيام به هو دعم جسده لمنع نفسه من التمزق بهذه الطاقة الرائعة.

لوه يون يانج ، الذي لم يهتم بأي شيء آخر ، حول معظم سمات السرعة والدستور إلى سمة العقل ، وعندها فقط تمكن من تخليص نفسه من هذا الضغط الساحق.

واجه لوه يون يانج أيضًا هذا النوع من الهجوم ، وكان على دراية بظروفه المحيطة عندما تحطمت مطرقة ذهبية قوية.

السبب الرئيسي وراء قدرته على تخليص نفسه من هذا الضغط الكبير لم يكن فقط بسبب منظم السمة بل لأنه لم يكن الهدف الرئيسي لـ الأشباح ال 12.

بوم! بوم! بوم!

كان الهدف الأكثر أهمية خلال هذه المعركة هو الشاب الذي بدا وكأنه شمس مشتعلة ، وكانت الهالة المنبثقة عنه تنتمي إلى قدير تايوان سماوي.

كانت قوة قدير تايوان سماوي!

أينما امتد وعيه الروحي ، تحول كل شيء إلى رماد ، لسوء الحظ ، على الرغم من أنه كان قدير تايوان سماوي ، لا يزال هناك تفاوت بينه وبين القوة المشتركة لـ الأشباح ال 12.

هذا الفصل برعايه Shaly

لذلك ، ظل في حالة من الحرمان والقمع.

كان الهدف الأكثر أهمية خلال هذه المعركة هو الشاب الذي بدا وكأنه شمس مشتعلة ، وكانت الهالة المنبثقة عنه تنتمي إلى قدير تايوان سماوي.

بينما كان يعاني من هذا القمع ، تم تدمير رفاقه إلى جانبه باستمرار من قبل قوة الـ الأشباح ال 12.

بينما كان لوه يون يانج يتحقق من حالة الأجزاء في جسده ، شعر أن العالم من حوله يتغير فجأة ، ما كان موجودًا في الأصل في هذا القفر كان في الواقع عالمًا مستوحى من القصص الخيالية.

“يموت!” خرج صوت حزين للغاية من فمه عندما أخذ هذا الرقم إلى السماء.

شعر لوه يون يانج بأنه أصبح مجنونًا ، على الرغم من أنه لم يكن موجودًا في قلب هذه الطاقة ، فقد عرف أنه سيكون من الصعب جدًا عليه أن يعيش من خلال انهيار هذا المجال.

ثم ، تحول إلى زوج من أقراص الضوء الأسود والأبيض قبل إطلاق النار نحو الأشباح ال 12.

عندما بدأ هذا العالم في الانهيار ، أصبحت جميع القوانين والقوى الساميه غير مجدية الآن ، والشيء الوحيد المتبقي في هذا المجال هو الدمار ، والقضاء ، والدمار!

عندما انقسم قرص الضوء الأسود مع قرص الضوء الأبيض ، تحول كلاهما عمليًا إلى تسعة أقراص لكل منهما ، حيث شعر لوه يون يانج أن هذه الأقراص الضوئية ستشحن في الأشباح ال 12 ، واندفعت نحو بعضها البعض بشكل محموم.

كانت أصول  المصدر الأصلي هذه ببساطة مكانًا كان فيه الموت شائعًا.

في الواقع ، اندفعوا تجاه بعضهم البعض.

بينما كان يعاني من هذا القمع ، تم تدمير رفاقه إلى جانبه باستمرار من قبل قوة الـ الأشباح ال 12.

في لحظة واحدة فقط ، اصطدمت 9 أقراص ضوئية باللون الأسود  ، وكانت القوة التي تم إطلاقها في تلك اللحظة تعادل الانهيار الذاتي لـ قدير تايوان سماوي.

عندما تم طمس هذه الموجة من العقل ، ألقى لوه يون يانج نظرة مدهشة على وجهه ، وأدرك أن جسده يحتوي الآن على قانون رمزي إضافي لقدير تايشوان مبجل.

على الفور ، شعر العالم بأكمله وكأنه سينهار ، حاول هؤلاء الأشباح ال 12  بشكل محموم أن ينقبضوا على أجسادهم.

كانت قوة قدير تايوان سماوي!

شعر لوه يون يانج بأنه أصبح مجنونًا ، على الرغم من أنه لم يكن موجودًا في قلب هذه الطاقة ، فقد عرف أنه سيكون من الصعب جدًا عليه أن يعيش من خلال انهيار هذا المجال.

كان هذا هو أساس تقدم قدير تايشوان سماوي إلى مستوى القدير السماوي ، والآن تم دمجه بالكامل في جسده.

كانت أصول  المصدر الأصلي هذه ببساطة مكانًا كان فيه الموت شائعًا.

وبالتالي ، سيكون قادرًا على تحريك جسده طالما كان بإمكانه كسر أغلال عقله.

عندما بدأ هذا العالم في الانهيار ، أصبحت جميع القوانين والقوى الساميه غير مجدية الآن ، والشيء الوحيد المتبقي في هذا المجال هو الدمار ، والقضاء ، والدمار!

انهارت الجبال والأرض بينما تحول الفراغ اللامتناهي إلى شظايا.

خلال هذا الدمار الهائل ، شعر لوه يون يانج كما لو أن جسده ممزق ، والآن ، الشيء الوحيد الذي أراد القيام به هو دعم جسده لمنع نفسه من التمزق بهذه الطاقة الرائعة.

عندما أضيفت سمات العقل للوحش الفوضوي ذو الأصل الأربعة إلى جسده الرئيسي ، شعر لوه يون يانج أخيرًا بالقدرة على الحركة.

في البداية ، كان لوه يون يانج لا يزال يستخدم عقله لمقاومة تلك القوة الشرسة ، ومع ذلك ، في النهاية ، لم يكن يعرف كيف يتغلب على هذا الوضع.

كانت هذه هي قوة قدير تايشوان مبجل العادي ، في حين أن هذه القوة لم تكن ضعيفة ، فإنها لا تشكل الكثير من التهديد لوه يون يانج.

بعد أن عرف إلى متى ، تبددت تلك العاصفة الشرسة أخيرًا ، وشعر لوه يون يانج بوجود شظايا لا تعد ولا تحصى ظهرت داخل جسده ، على الرغم من أنه لا يعرف كيف.

مع أخذ هذه الفكرة في الاعتبار ، رفع لوه يون يانج بسرعة سمات جسده ، وكان يعلم أن السبب الرئيسي وراء قمعه بهذه القوة هو أن عقله خانق.

كانت هذه الشظايا أجزاء من قوانين رمزية.

كانت قوة قدير تايوان سماوي!

بينما كان لوه يون يانج يتحقق من حالة الأجزاء في جسده ، شعر أن العالم من حوله يتغير فجأة ، ما كان موجودًا في الأصل في هذا القفر كان في الواقع عالمًا مستوحى من القصص الخيالية.

لم يكن لوه يون يانج قد دخل إلى منشأ المصدر الأصلي ، إلا أنه سبق له أن واجه مثل هذا اللقاء ، حيث كان من السهل تصور مخاطر أراضي المصدر الأصلي.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن لوه يون يانج من أخذ استراحة ، قطع وميض السيف رقعة تجاهه.

الفصل 1078: معركة قديمة ؛ فرص غير محدودة

احتوى هذا السيف على نية قتل لا حدود لها ، وعندما استشعرها لوه يون يانج ، أدرك على الفور أن هذا هو بريق سيف في رتبه التايشوان ، علاوة على أنه ينتمي إلى ذروة قدير تايشوان مبجل.

شعر لوه يون يانج بأنه أصبح مجنونًا ، على الرغم من أنه لم يكن موجودًا في قلب هذه الطاقة ، فقد عرف أنه سيكون من الصعب جدًا عليه أن يعيش من خلال انهيار هذا المجال.

بينما كان هذا السيف يتصاعد ، لم يكن لوه يون يانج بحاجة إلى التفكير ، فقد أطلق على الفور تقنيه الف عصر وغرض إمبراطوري.

في لحظة واحدة فقط ، اصطدمت 9 أقراص ضوئية باللون الأسود  ، وكانت القوة التي تم إطلاقها في تلك اللحظة تعادل الانهيار الذاتي لـ قدير تايوان سماوي.

اصطدم ضوء القبضة وبريق السيف ، مما أدى إلى تحطيم الفراغ على الفور ، على الرغم من أن لوه يون يانج لم يعاني من الكثير من الضرر ، فقد تسبب هذا الصدام في دفعه لمائة خطوة.

هذا الفصل برعايه Shaly

في تلك اللحظة ، أدرك لوه يون يانج فجأة أن المكان الذي كان موجودًا فيه لا يزال ساحة معركة. ومع ذلك ، لم يكن المسار البشري ، مسار العالم السفلي الغامض ، والمسار الإلهي في قاعه القتال.

كان هذا هو أساس تقدم قدير تايشوان سماوي إلى مستوى القدير السماوي ، والآن تم دمجه بالكامل في جسده.

ضربة السيف التي جاءت تحلق عليه جاءت من قوة من المسار الالهي.

كانت هذه الشظايا أجزاء من قوانين رمزية.

ومع ذلك ، بينما كان ينظر حوله ، أدرك لوه يون يانج أن العديد من جثث القدراء السماوين قد انهارت بالفعل خلال هذه المعركة ، وكانت حكمة من الوعي الروحي تحاول بشكل محموم الفرار.

بعد خوض التجربة السابقة ، قام منظم سمة لوه يون يانج بإجراء تعديلات بالفعل ، لذا فقد كان في أنسب الحالات للتعامل مع الأزمة الحالية ، لذلك ، على الرغم من أن المطرقة الذهبية تحتوي على قوة كبيرة ، إلا أنها لم تصدم لوه يون يانج.

عند رؤية المعركة المحمومة جارية ، بدأ لوه يون يانج في فهم أصول  المصدر الأصلي أفضل قليلاً!

عندما انقسم قرص الضوء الأسود مع قرص الضوء الأبيض ، تحول كلاهما عمليًا إلى تسعة أقراص لكل منهما ، حيث شعر لوه يون يانج أن هذه الأقراص الضوئية ستشحن في الأشباح ال 12 ، واندفعت نحو بعضها البعض بشكل محموم.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

بعد أن عرف إلى متى ، تبددت تلك العاصفة الشرسة أخيرًا ، وشعر لوه يون يانج بوجود شظايا لا تعد ولا تحصى ظهرت داخل جسده ، على الرغم من أنه لا يعرف كيف.

? METAWEA?

مثلما استخدم لوه يون يانج وعيه الروحي للتحقيق ورؤية ما هو هذا النور ، شعر فجأة بموجة من القوة بدأت في تآكل عقله.

كان الهدف الأكثر أهمية خلال هذه المعركة هو الشاب الذي بدا وكأنه شمس مشتعلة ، وكانت الهالة المنبثقة عنه تنتمي إلى قدير تايوان سماوي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط