نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1079

لا أستطيع قبول هذا

لا أستطيع قبول هذا

هذا الفصل برعايه Shaly

كانت هذه طريقة شحذها على مر السنين.

الفصل 1079: لا أستطيع قبول هذا

لم يكن هذا تعطشًا للدم ، بل لأن العداوة والكراهية المتأصلتين قد تسربتا إلى قلبهما.

ساحة معركة واحدة ، وساحات قتال ، وثلاث ساحات قتال …

بغض النظر عن مقدار الموهبة الفطرية التي يمتلكها الشخص ، لا يزال هناك حد لضغط المرء على مسارات الزراعة ، وكان من المستحيل بشكل أساسي الرغبة في اكتساب أكثر من ألف رؤية ساميه.

في البداية ، كان لوه يون يانج يحسب عدد المعارك القديمة التي شهدتها أصول  المصدر الأصلي ، ومع ذلك ، لم يعد يحسب في النهاية ، ليس لأنه لا يستطيع العد ولكن لأنه كان منهكًا بالفعل.

على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها لوه يون يانج هذا الجرس والمعبد ، فقد ظهر بالفعل في ذهنه اسمان عندما تجمد الجرس والمعبد.

في الواقع ، كان منهكًا.

توهج هذان الجزءان بشكل مشرق.

منذ البداية ، عندما مات قدير التايوان السماوي الذي كان يشبه أشعة الشمس الحارقة ، استمرت المشاهد في التغيير الواحد تلو الآخر. في كل مرة يتغير فيها مشهد المعركة ، سيكون لوه يون يانج قادرًا على كسب فوائد كبيرة.

عندما رفع لوه يون يانج رأسه لمسح محيطه ، رأى شخصين يقفان جنبًا إلى جنب ، أحدهما كان طويلًا ونحيلًا كقطب ، والآخر كان قصيرًا وممتلئًا على شكل أسطوانة.

على الرغم من أن هذا ينطوي على مخاطر كبيرة ، لا يزال بإمكان لوه يون يانج تحقيق فوائد كبيرة من هذه الاشتباكات المجنونة.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يعلم أنه لم يستكشف أصول  المصدر الأصلي بالكامل ، إلا أنه لم يعد يهتم كثيرًا.

على سبيل المثال ، جمع القوانين الساميه الكاملة للعناصر الخمسة خلال هذه المعركة. على الرغم من أن هذه القوانين الساميه لم يتم زراعتها ذاتيًا ، ولم تكن من نفس قدير تايشوان مبجل ، فإن هذه القوانين الساميه المكونة من خمسة عناصر مقترنة بمسار تدميره سيكون مسارًا رائعًا لتدمير العناصر الخمسة.

بينما كان لوه يون يانج يقوم ببعض التخمينات حول نوع الكيان الذي يمكن أن يدفن عددًا لا يحصى من العصور العظمى ، بدأت السماء المحيطة بالتحول.

لقد جمع أيضًا جزءًا كبيرًا من القوى العالمية الست المطلوبة للمسار العالمي للتضحية الكبرى. على الرغم من أنه لا يزال يفتقر إلى القوة قليلاً ، إلا أن لوه يون يانج يعتقد أنه سيتقنها تمامًا طالما أنه يزرعها بنفسه.

“لا يمكنني قبول هذا!” تم تقسيم جرس الزمن إلى أجزاء لا تعد ولا تحصى والقوة التي استخدمتها تعوي بشدة. وبينما كان يعوي ، جسده بالكامل ، وعيه الروحي ، وقوانينه الساميه عالية المستوى ، كلها تكسر إلى أجزاء .

أما بالنسبة للخيار الثالث ، فقد قام بالفعل بتجميع قوانين الفضاء الزمانية المكتملة ، على الرغم من أنه سيكون من الصعب نجاح هذه المحاولة ، إلا أنه سيظل ينجزها بسرعة إذا استمر في التراكم.

عندما رفع لوه يون يانج رأسه لمسح محيطه ، رأى شخصين يقفان جنبًا إلى جنب ، أحدهما كان طويلًا ونحيلًا كقطب ، والآخر كان قصيرًا وممتلئًا على شكل أسطوانة.

ومع ذلك ، مع زيادة القوانين الساميه التي حصل عليها من كل مشهد معركة ، كان لوه يون يانج أكثر ميلًا نحو كسر الكون.

ساحة معركة واحدة ، وساحات قتال ، وثلاث ساحات قتال …

وفقًا لاستنتاج الجد الألهي الأعلي للعرق البشري ، كان أصعب جزء في كسر الكون هو الحصول على مختلف القوانين الساميه.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

على الرغم من أن هذه القوانين الساميه لم يكن عليها أن تكون كاملة ، فقد كان مطلوبًا كمية كبيرة.

في الواقع ، كان منهكًا.

بغض النظر عن مقدار الموهبة الفطرية التي يمتلكها الشخص ، لا يزال هناك حد لضغط المرء على مسارات الزراعة ، وكان من المستحيل بشكل أساسي الرغبة في اكتساب أكثر من ألف رؤية ساميه.

يبدو أن الاثنين لم يتمكنوا من تحمل هذا وكانوا على وشك الانهيار.

ومع ذلك ، فإن المعارك القاسية المتغيرة باستمرار التي تحدث على أصول  المصدر الأصلي سمحت لها بأن تصبح حقيقة.

على سبيل المثال ، جمع القوانين الساميه الكاملة للعناصر الخمسة خلال هذه المعركة. على الرغم من أن هذه القوانين الساميه لم يتم زراعتها ذاتيًا ، ولم تكن من نفس قدير تايشوان مبجل ، فإن هذه القوانين الساميه المكونة من خمسة عناصر مقترنة بمسار تدميره سيكون مسارًا رائعًا لتدمير العناصر الخمسة.

على الرغم من أن مشهد المعركة لن يتحول إلى شيء في كل مرة ، عرف لوه يون يانج أن كل معركة كانت حقيقية.

ومع ذلك ، هذه المرة ، بينما كان يختبئ تحت صخرة واستعد للهجوم المضاد ، اكتشف لوه يون يانج أنه لم تحدث أي هجمات حوله.

على الرغم من أن العرق البشري أرسل وجود قدير تايوان سماوي في كل معركة واجهها لوه يون يانج ، إلا أنهم هُزموا في كل مرة.

على الرغم من أنه كان يعلم أن السلالة البشرية ستفشل في نهاية المطاف ، إلا أن الإخفاقات التالية لم تكن في أيدي مسار العالم السفلي الغامض أو المسار الإلهي ، وبدلاً من ذلك ، تم هزيمتهم من قبل الكيان الذي دفن العصور العظمى.

كانت الـ 12 قوي من مسار العالم السفلي  الغامض وعدد قليل من الوجود الساحقة من للمسار الإلهي هي التي قتلت معظم القوى البشرية في المسار البشري.

صمت مميت: كانت محيطات لوه يون يانج صامتة تمامًا حاليًا.

كان هذا أيضًا سبب وجود الدافع لقتل العالم السفلي الغامض في الأفق في سلالة دم الإنسان العادي.

في رأي لوه يون يانج ، كان العامل الأكثر أهمية هو أنه وجد نمطًا في هذه المعارك المستمرة.

لم يكن هذا تعطشًا للدم ، بل لأن العداوة والكراهية المتأصلتين قد تسربتا إلى قلبهما.

مع انهيار هذين الرقمين ، تناثرت أجزاء لا حصر لها من القوانين الساميه.

في حين أن مستوى زراعة لوه يون يانج لم يمر بأي تحسينات واضحة ، فقد تحسنت قدرته القتالية الشاملة بالتأكيد أكثر من عشر مرات بعد أن مر بجميع حالات الحياة والموت هذه.

ومع ذلك ، مع زيادة القوانين الساميه التي حصل عليها من كل مشهد معركة ، كان لوه يون يانج أكثر ميلًا نحو كسر الكون.

في رأي لوه يون يانج ، كان العامل الأكثر أهمية هو أنه وجد نمطًا في هذه المعارك المستمرة.

جرس الزمن ، معبد الفضاء!

يمكنه اختيار ما إذا كان سيغادر بعد كل دورة من سيناريوهات المعارك المائة.

يمتلك هذان الكيانان القوانين الساميه العليا لتكثيف الجرس والمعبد ، ويمكن القول أن هذا الجرس والمعبد هما أقوى الطرق لتحدي الوجود الذي دمر العصور.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يفكر في المغادرة في كل مرة كان لديه هذا الاختيار ، إلا أنه دفع هذه الأفكار في نهاية المطاف جانباً.

زفر بشدة وهو يقف في هذا المكان المقفر ، وقد نجا مرة أخرى.

زفر بشدة وهو يقف في هذا المكان المقفر ، وقد نجا مرة أخرى.

يبدو أن الاثنين لم يتمكنوا من تحمل هذا وكانوا على وشك الانهيار.

على الرغم من أنه رأى قدير تايوان سماوي يتم تدميره في نهاية المطاف هنا ، إلا أن لوه يون يانج لم يذرف دمعة واحدة.

ومع ذلك ، فإن المعارك القاسية المتغيرة باستمرار التي تحدث على أصول  المصدر الأصلي سمحت لها بأن تصبح حقيقة.

لم يكن هذا لأن قلبه كان باردًا ، ولكن لأن قلبه أصبح بالفعل خدرًا بعد المرور بكل مشاهد المعارك العظيمة هذه.

بالمقارنة مع الهجمات الساحقة للمعارك السابقة ، لم يكن هناك حتى صيحة واحدة أو صرخة واحدة.

كان يعتقد فقط أنه كان يستوعب المزيد من القوانين الساميه في أصول  المصدر الأصلي ليجعل نفسه أقوى.

ساحة معركة واحدة ، وساحات قتال ، وثلاث ساحات قتال …

معركة أخرى ويمكن أن يغادر!

عندما رفع لوه يون يانج رأسه لمسح محيطه ، رأى شخصين يقفان جنبًا إلى جنب ، أحدهما كان طويلًا ونحيلًا كقطب ، والآخر كان قصيرًا وممتلئًا على شكل أسطوانة.

كان لوه يون يانج ينوي المغادرة بعد المعركة التالية. في حين أنه لم يكن بطل الرواية في المعركة السابقة وتمكن حتى من الاختباء بعد تجاربه السابقة ، إلا أن لوه يون يانج كان لا يزال يشعر بعدم القدرة على التحمل عندما استخدم قدير التايوان السماوي أسلوبه في طمس كل شيء.

على الرغم من أن العرق البشري أرسل وجود قدير تايوان سماوي في كل معركة واجهها لوه يون يانج ، إلا أنهم هُزموا في كل مرة.

لم يكن هناك أي سجل لتقنية زراعة هذا القدير في الكتب العرفية للجد الإلهي للسلالة البشرية ، ومع ذلك ، كانت قوته غير قابلة للنقاش.

وفقًا لاستنتاج الجد الألهي الأعلي للعرق البشري ، كان أصعب جزء في كسر الكون هو الحصول على مختلف القوانين الساميه.

خلال تلك المعركة ، تحولت الأشباح ال 12 الذين بدوا دائمًا وكأنهم آلات القتل إلى الغبار.

خلال تلك المعركة ، تحولت الأشباح ال 12 الذين بدوا دائمًا وكأنهم آلات القتل إلى الغبار.

على الرغم من أن واحد منهم اعلن انه لن يمحي ، إلا أن لوه يون يانج لا يزال يشعر بالارتياح الشديد عندما تحول هذا الشبح إلى غبار.

معركة أخرى ويمكن أن يغادر!

على الرغم من وفاة القدير البشري، فقد تم القضاء على خصومه تمامًا.

في رأي لوه يون يانج ، كان العامل الأكثر أهمية هو أنه وجد نمطًا في هذه المعارك المستمرة.

يمكن القول أن هذه كانت معركة بلا منتصر ، لأن كل من شارك في هذه المعركة مات بالفعل.

على الرغم من أنه كان يعلم أن السلالة البشرية ستفشل في نهاية المطاف ، إلا أن الإخفاقات التالية لم تكن في أيدي مسار العالم السفلي الغامض أو المسار الإلهي ، وبدلاً من ذلك ، تم هزيمتهم من قبل الكيان الذي دفن العصور العظمى.

ومع ذلك ، وبغض النظر عن الكيفية التي وضع بها المرء ، كانت هذه المعركة هي المرة الوحيدة التي تمكن فيها العرق البشري من إنزال العدو معهم.

شعر لوه يون يانج أنه لا يستطيع حتى تحريك جسده ، وفي الوقت الحالي شعر كما لو أنه سيسقط.

منذ المعركة الأولى ، عندما لم يكن العرق البشري يقاوم الكثير من الطمس التام ، حتى هذه المعركة ، عندما تم إسقاط كلا الجانبين ، تمكن لوه يون يانج من الشعور بالاتجاه. وهكذا ، كان مليئًا بالتوقعات لمستقبل المعارك.

كان هذا جوًا ثقيلًا جعل الكثير من الناس يجدون صعوبة في التنفس حتى.

على الرغم من أنه كان يعلم أن السلالة البشرية ستفشل في نهاية المطاف ، إلا أن الإخفاقات التالية لم تكن في أيدي مسار العالم السفلي الغامض أو المسار الإلهي ، وبدلاً من ذلك ، تم هزيمتهم من قبل الكيان الذي دفن العصور العظمى.

حتى الإحساس بجسده الذي كان يستعد للانهيار بدأ يتعافى بسرعة ، ومع ذلك ، لم يكن لدى لوه يون يانج وقت للاعتناء بهذا الأمر ، كان ينتظر القناة التي يجب أن تظهر.

لم يكن لوه يون يانج متأكدًا من هذا الوجود ، لكنه كان يأمل حقًا في أن يتمكن من رؤية هذا الكيان.

كان هذا أيضًا سبب وجود الدافع لقتل العالم السفلي الغامض في الأفق في سلالة دم الإنسان العادي.

بعد كل شيء ، معرفة العدو أعطت فرصة أفضل للفوز.

كان يعتقد فقط أنه كان يستوعب المزيد من القوانين الساميه في أصول  المصدر الأصلي ليجعل نفسه أقوى.

بينما كان لوه يون يانج يقوم ببعض التخمينات حول نوع الكيان الذي يمكن أن يدفن عددًا لا يحصى من العصور العظمى ، بدأت السماء المحيطة بالتحول.

? METAWEA?

في اللحظة التي تغير فيها العالم تقريبًا ، أطلق لوه يون يانج النار على أطراف هذا المجال بسرعة البرق.

هذا الفصل برعايه Shaly

كانت هذه طريقة شحذها على مر السنين.

على الرغم من أن منظم السمات كان يعدل خصائص لوه يون يانج بسرعة ، إلا أن التباين يعني أن منظم سمة لوه يون يانج لم يكن فعالاً كما كان في الماضي.

لقد استخدم هذه الطريقة للاختباء بأقصى سرعة ممكنة كلما واجه خطرًا.

في حين رن عويله المؤلم في كل مكان ، تحطم معبد الفضاء أيضًا ، وعندما تحطم معبد الفضاء ، نظر إلى القوة التي تستخدمه في بقعة لوه يون يانج.

ومع ذلك ، هذه المرة ، بينما كان يختبئ تحت صخرة واستعد للهجوم المضاد ، اكتشف لوه يون يانج أنه لم تحدث أي هجمات حوله.

خلال تلك المعركة ، تحولت الأشباح ال 12 الذين بدوا دائمًا وكأنهم آلات القتل إلى الغبار.

بالمقارنة مع الهجمات الساحقة للمعارك السابقة ، لم يكن هناك حتى صيحة واحدة أو صرخة واحدة.

“إبادة!”

صمت مميت: كانت محيطات لوه يون يانج صامتة تمامًا حاليًا.

عندما ظهر هذان الإصبعان بشكل غريب في السماء ، صاح الرجلان عمليًا في نفس الوقت.

عندما رفع لوه يون يانج رأسه لمسح محيطه ، رأى شخصين يقفان جنبًا إلى جنب ، أحدهما كان طويلًا ونحيلًا كقطب ، والآخر كان قصيرًا وممتلئًا على شكل أسطوانة.

كانت هذه القوة قوية للغاية.

لو وقف هذان الاثنان معًا في أي وقت آخر ، لكان من المؤكد أنه سيكون مشهدًا مرحًا ، ولكن الصورة الحالية لهما يقفان معًا أعطت جوًا ثقيلًا.

ومع ذلك ، مع زيادة القوانين الساميه التي حصل عليها من كل مشهد معركة ، كان لوه يون يانج أكثر ميلًا نحو كسر الكون.

كان هذا جوًا ثقيلًا جعل الكثير من الناس يجدون صعوبة في التنفس حتى.

ومع ذلك ، فإن المعارك القاسية المتغيرة باستمرار التي تحدث على أصول  المصدر الأصلي سمحت لها بأن تصبح حقيقة.

“إبادة!”

كانت الـ 12 قوي من مسار العالم السفلي  الغامض وعدد قليل من الوجود الساحقة من للمسار الإلهي هي التي قتلت معظم القوى البشرية في المسار البشري.

وبينما كان لوه يون يانج يمسح الرقمين ، تردد صدى مقدس في جميع أنحاء الفراغ ، وكان هذا الصوت مصحوبًا بإصبعين ، إصبعين اخترقا السماء.

على الرغم من أن مشهد المعركة لن يتحول إلى شيء في كل مرة ، عرف لوه يون يانج أن كل معركة كانت حقيقية.

عندما ظهر هذان الإصبعان بشكل غريب في السماء ، صاح الرجلان عمليًا في نفس الوقت.

على الرغم من وفاة القدير البشري، فقد تم القضاء على خصومه تمامًا.

ظهر جرس ومعبد فوقهما على التوالي.

على الرغم من أنه رأى قدير تايوان سماوي يتم تدميره في نهاية المطاف هنا ، إلا أن لوه يون يانج لم يذرف دمعة واحدة.

على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها لوه يون يانج هذا الجرس والمعبد ، فقد ظهر بالفعل في ذهنه اسمان عندما تجمد الجرس والمعبد.

يمتلك هذان الكيانان القوانين الساميه العليا لتكثيف الجرس والمعبد ، ويمكن القول أن هذا الجرس والمعبد هما أقوى الطرق لتحدي الوجود الذي دمر العصور.

جرس الزمن ، معبد الفضاء!

منذ البداية ، عندما مات قدير التايوان السماوي الذي كان يشبه أشعة الشمس الحارقة ، استمرت المشاهد في التغيير الواحد تلو الآخر. في كل مرة يتغير فيها مشهد المعركة ، سيكون لوه يون يانج قادرًا على كسب فوائد كبيرة.

يمتلك هذان الكيانان القوانين الساميه العليا لتكثيف الجرس والمعبد ، ويمكن القول أن هذا الجرس والمعبد هما أقوى الطرق لتحدي الوجود الذي دمر العصور.

لم يكن هذا لأن قلبه كان باردًا ، ولكن لأن قلبه أصبح بالفعل خدرًا بعد المرور بكل مشاهد المعارك العظيمة هذه.

ومع ذلك ، عندما ظهر الإصبعين ، فقد ظهرت قوة ساحقة قادرة على تدمير أي شيء ، وسحق كل شيء وجعل الفراغ المحيط بالدموع.

? METAWEA?

على الرغم من أن “جرس الوقت” كان يتمايل باستمرار ، إلا أن الشقوق بدأت تظهر عليه ، ولم تكن حالة معبد الفضاء أفضل بكثير.

يمكنه اختيار ما إذا كان سيغادر بعد كل دورة من سيناريوهات المعارك المائة.

يبدو أن الاثنين لم يتمكنوا من تحمل هذا وكانوا على وشك الانهيار.

في البداية ، كان لوه يون يانج يحسب عدد المعارك القديمة التي شهدتها أصول  المصدر الأصلي ، ومع ذلك ، لم يعد يحسب في النهاية ، ليس لأنه لا يستطيع العد ولكن لأنه كان منهكًا بالفعل.

على الرغم من أن بقعة لوه يون يانج لم تكن النقطة المركزية حيث كان هذان الإصبعان يضغطان لأسفل ، إلا أنه شعر أيضًا أنه سوف ينكسر.

في رأي لوه يون يانج ، كان العامل الأكثر أهمية هو أنه وجد نمطًا في هذه المعارك المستمرة.

كان يعلم أنه إذا كانت البقعة التي وجدها لم تكن جيدة ، فمن المحتمل أنه قد تم سحقها بالفعل حتى دون أن يتمكن من مشاهدة قدراء ذروه التايوان في مواجهة هذين الإصبعين.

كان هذا أيضًا سبب وجود الدافع لقتل العالم السفلي الغامض في الأفق في سلالة دم الإنسان العادي.

كانت هذه القوة قوية للغاية.

بالمقارنة مع الهجمات الساحقة للمعارك السابقة ، لم يكن هناك حتى صيحة واحدة أو صرخة واحدة.

“لا يمكنني قبول هذا!” تم تقسيم جرس الزمن إلى أجزاء لا تعد ولا تحصى والقوة التي استخدمتها تعوي بشدة. وبينما كان يعوي ، جسده بالكامل ، وعيه الروحي ، وقوانينه الساميه عالية المستوى ، كلها تكسر إلى أجزاء .

على سبيل المثال ، جمع القوانين الساميه الكاملة للعناصر الخمسة خلال هذه المعركة. على الرغم من أن هذه القوانين الساميه لم يتم زراعتها ذاتيًا ، ولم تكن من نفس قدير تايشوان مبجل ، فإن هذه القوانين الساميه المكونة من خمسة عناصر مقترنة بمسار تدميره سيكون مسارًا رائعًا لتدمير العناصر الخمسة.

في حين رن عويله المؤلم في كل مكان ، تحطم معبد الفضاء أيضًا ، وعندما تحطم معبد الفضاء ، نظر إلى القوة التي تستخدمه في بقعة لوه يون يانج.

كان لوه يون يانج ينوي المغادرة بعد المعركة التالية. في حين أنه لم يكن بطل الرواية في المعركة السابقة وتمكن حتى من الاختباء بعد تجاربه السابقة ، إلا أن لوه يون يانج كان لا يزال يشعر بعدم القدرة على التحمل عندما استخدم قدير التايوان السماوي أسلوبه في طمس كل شيء.

“ذات يوم ، سيوقف جنسنا البشري …” لم يستطع الرقم الذي استخدم الباغودا إكمال كلامه.

على الرغم من أن منظم السمات كان يعدل خصائص لوه يون يانج بسرعة ، إلا أن التباين يعني أن منظم سمة لوه يون يانج لم يكن فعالاً كما كان في الماضي.

لم يكن هذا لأنه لا يريد ذلك ، ولكن لأنه لم يعد بإمكانه الاستمرار.

على الرغم من أن واحد منهم اعلن انه لن يمحي ، إلا أن لوه يون يانج لا يزال يشعر بالارتياح الشديد عندما تحول هذا الشبح إلى غبار.

مع انهيار هذين الرقمين ، تناثرت أجزاء لا حصر لها من القوانين الساميه.

بالمقارنة مع الهجمات الساحقة للمعارك السابقة ، لم يكن هناك حتى صيحة واحدة أو صرخة واحدة.

شعر لوه يون يانج أنه لا يستطيع حتى تحريك جسده ، وفي الوقت الحالي شعر كما لو أنه سيسقط.

في البداية ، كان لوه يون يانج يحسب عدد المعارك القديمة التي شهدتها أصول  المصدر الأصلي ، ومع ذلك ، لم يعد يحسب في النهاية ، ليس لأنه لا يستطيع العد ولكن لأنه كان منهكًا بالفعل.

كان هذا الشعور واضحًا ومخيفًا.

معركة أخرى ويمكن أن يغادر!

على الرغم من أن منظم السمات كان يعدل خصائص لوه يون يانج بسرعة ، إلا أن التباين يعني أن منظم سمة لوه يون يانج لم يكن فعالاً كما كان في الماضي.

لقد استخدم هذه الطريقة للاختباء بأقصى سرعة ممكنة كلما واجه خطرًا.

بينما كان جسد لوه يون يانج على وشك الانهيار ، اندفعت شظيتان كبيرتان من القانون الاسمي نحوه.

وبينما كان لوه يون يانج يمسح الرقمين ، تردد صدى مقدس في جميع أنحاء الفراغ ، وكان هذا الصوت مصحوبًا بإصبعين ، إصبعين اخترقا السماء.

توهج هذان الجزءان بشكل مشرق.

لم يكن هذا تعطشًا للدم ، بل لأن العداوة والكراهية المتأصلتين قد تسربتا إلى قلبهما.

بينما ازدهرت الشظايا ، شعر لوه يون يانج بالضغط الذي كان يعاني منه بشكل ملحوظ.

معركة أخرى ويمكن أن يغادر!

حتى الإحساس بجسده الذي كان يستعد للانهيار بدأ يتعافى بسرعة ، ومع ذلك ، لم يكن لدى لوه يون يانج وقت للاعتناء بهذا الأمر ، كان ينتظر القناة التي يجب أن تظهر.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يفكر في المغادرة في كل مرة كان لديه هذا الاختيار ، إلا أنه دفع هذه الأفكار في نهاية المطاف جانباً.

فقط من خلال الذهاب إلى هذه القناة ، سيكون قادرًا على مغادرة أصول  المصدر الأصلي.

على سبيل المثال ، جمع القوانين الساميه الكاملة للعناصر الخمسة خلال هذه المعركة. على الرغم من أن هذه القوانين الساميه لم يتم زراعتها ذاتيًا ، ولم تكن من نفس قدير تايشوان مبجل ، فإن هذه القوانين الساميه المكونة من خمسة عناصر مقترنة بمسار تدميره سيكون مسارًا رائعًا لتدمير العناصر الخمسة.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يعلم أنه لم يستكشف أصول  المصدر الأصلي بالكامل ، إلا أنه لم يعد يهتم كثيرًا.

كان لوه يون يانج ينوي المغادرة بعد المعركة التالية. في حين أنه لم يكن بطل الرواية في المعركة السابقة وتمكن حتى من الاختباء بعد تجاربه السابقة ، إلا أن لوه يون يانج كان لا يزال يشعر بعدم القدرة على التحمل عندما استخدم قدير التايوان السماوي أسلوبه في طمس كل شيء.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

كانت هذه طريقة شحذها على مر السنين.

? METAWEA?

توهج هذان الجزءان بشكل مشرق.

ومع ذلك ، وبغض النظر عن الكيفية التي وضع بها المرء ، كانت هذه المعركة هي المرة الوحيدة التي تمكن فيها العرق البشري من إنزال العدو معهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط