نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1087

الزخم العظيم للعالم

الزخم العظيم للعالم

هذا الفصل برعايه Shaly

بدا الشيخ الإلهي هادئًا عندما كان دائمًا عندما قال ، “يتدرب سيد القاعه لوه على العزلة استعدادًا لاختيار منصب حاكم البشر. ليس لديه وقت ليأتي”.

الفصل 1086: الزخم العظيم للعالم

بعد التفكير في هذا الأمر للحظة ، قال قدير السماء المتدفقه ، “الشيخ الالهي ، سأريك بعض الوجه من أجل سنوات الصداقة العديدة لدينا. أنا بخير مع عدم رؤية لوه يون يانج ، لكن تلميذي يجب أن يسلم لي اليوم! “

انتشرت أخبار أن سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة كان ينزل على قاعة هونغ مينغ المقدسة عبر الأكوان ال 36 العظيمه مثل زوبعة.

“خذه!” لم يتردد الشيخ الإلهي هذه المرة قبل أن يشكل سلسلة من أختام اليد بسرعة ، وظهر لو شين لونغ وتشونغ مينغ ، اللذان تم قمعهما ، في الفراغ على الفور.

عرف الجميع تقريبًا أن لوه يون يانج كان في مشكلة عميقة جدًا هذه المرة.

“ثم دعنا ننتظر ونرى!” ابتسم قدير السماء المتدفقه بصوت خافت وهو يتحدث. نظر إلى لو شين لونغ وتشونغ مينغ قبل التلويح بكم من أكمامه والاختفاء في الفراغ معهم.

مشكلة كبيرة! رائعة جدًا لدرجة تجعل أي شخص يرتجف من الخوف!

“خذوا أسلافنا على سبيل المثال!” ، بدت سيده قاعه شوان بين المقدسة كئيبه بعض الشيء. “لقد تخلوا عن القاعات المقدسة الخمس منذ سنوات عديدة ، لذلك لن نوافق أبدًا على السماح للقاعات المقدسة الخمسة بأن تصبح عرائسهم مرة أخرى!”

اجتمع سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون ، ولم يدخلوا أراضي قاعة هونغ مينغ المقدسة ولكنهم كانوا يراقبون كل ما كان يحدث في قاعة هونغ مينغ المقدسة في جميع الأوقات.

كانوا يعرفون جيدًا أنهم سيكونون جميعًا جزءًا من المد المتغير الذي ذكره قدير السماء المتدفقه.

على الرغم من أنه فكر في أي سيناريو قد يحدث عندما قرر التمرد ضد عالم تيان دينغ ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مرعوبين عندما جاء اليوم في النهاية.

عند سماع أن الشيخ الإلهي قد غيّر الموضوع ، رد قدير السماء المتدفقه: “هذا اللوه يون يانج في الواقع قد سجن تلميذي. لقد جئت لأجعله يفهم ما يعنيه احترام شيوخه!”

في الواقع ، كانوا خائفين!

شعر الناس من القاعات المقدسة الخمسة بالتوتر الشديد ، في حين كان المتحمسون في عالم تيان دينغ متحمسين ، بعد كل شيء ، مثل سيد قاعه هونغ مينغ المقدسه الاول مصالحهم وسيجدون صعوبة في قبولها إذا عاد مهزومًا.

بعد كل شيء ، لم يكن فقط السيد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة ولكن أيضًا كان على بعد نصف خطوة من أن يصبح قدير تايوان سماوي.كان هذا النوع من الوجود قويًا لدرجة أن الناس العاديين لا يستطيعون حتى تخيل مدى قوته.

هزّ الشيخ الإلهي رأسه ولم يجادل في هذه المسألة أكثر من ذلك ، من الواضح أنه لم يهتم بمن كان على صواب أو خطأ في هذا الأمر.

“علينا أن نتحرك!” نظر سيد قاعه دا تشيان المقدسه إلى سادة القاعات الثلاثة الآخرين وقال ، “سنواجه المزيد من المشاكل في المستقبل إذا لم نجرؤ حتى على الصعود ضد السيد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة الآن.”

بعد التفكير في هذا الأمر للحظة ، قال قدير السماء المتدفقه ، “الشيخ الالهي ، سأريك بعض الوجه من أجل سنوات الصداقة العديدة لدينا. أنا بخير مع عدم رؤية لوه يون يانج ، لكن تلميذي يجب أن يسلم لي اليوم! “

“خذوا أسلافنا على سبيل المثال!” ، بدت سيده قاعه شوان بين المقدسة كئيبه بعض الشيء. “لقد تخلوا عن القاعات المقدسة الخمس منذ سنوات عديدة ، لذلك لن نوافق أبدًا على السماح للقاعات المقدسة الخمسة بأن تصبح عرائسهم مرة أخرى!”

نظر القائد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة إلى الشيخ الإلهي بطريقة غريبة كما رثى: “لم أكن أعتقد أبدًا أنك ستصل بالفعل إلى هذه النقطة!”

لطالما كان موقف سيده قاعه شوان بين المقدسة هو الأكثر حساسية بين قادة القاعات المقدسة الخمس ، ومع ذلك ، كان موقفها هذه المرة حازمًا.

“علينا أن نتحرك!” نظر سيد قاعه دا تشيان المقدسه إلى سادة القاعات الثلاثة الآخرين وقال ، “سنواجه المزيد من المشاكل في المستقبل إذا لم نجرؤ حتى على الصعود ضد السيد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة الآن.”

على الرغم من أن سيد قاعه القتال و سيد قاعه الظلام لم يتحدثا ، إلا أن تعبيراتهما أظهرت أنهما اتفقا مع ما قالته سيده قاعه شوان بين المقدسة.

“لماذا أتيت ، يا قدير السماء المتدفقه ؟”

“دعنا نلقي نظرة على ما سيفعله أولاً. سننتقل معًا إذا لم يستطع لوه يون يانج إيقافه.”

كانوا يعرفون جيدًا أنهم سيكونون جميعًا جزءًا من المد المتغير الذي ذكره قدير السماء المتدفقه.

“بعد كل شيء ، إنه مجرد نصف خطوة قدير تايوان سماوي!” بدا صوت سيد قاعه دا تشيان المقدسه الأخير كما لو أنه قيل أنه يضخه هو ومواطنيه.

“وفقا لمرسوم الجد الإلهي ، يمكن لكل قدير سماوي أن يقاتل من أجل منصب حاكم البشر. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الناس من عالم تيان دينغ سيحصلون عليه بالتأكيد.”

بينما كان الثلاثة يتحدثون ، كانت قاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة بالفعل في حالة من الذعر.

هذا البرودة جعل قلب لو شين لونغ يرتجف.

على الرغم من وجود العديد من القدراء المبكرين في قاعة هونغ مينغ المقدسة ، كان هناك أيضًا العديد من التلاميذ الذين لم يكونوا خائفين من الموت ، ومع ذلك ، فقد صدمهم سيد قاعة هونغ مينغ المقدسة الأول.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان هذا الصوت هنا لإنقاذهم من القمع الذي كانوا يواجهونه.

كثير من الناس لا يعرفون حتى ما يجب عليهم فعله.

“علينا أن نتحرك!” نظر سيد قاعه دا تشيان المقدسه إلى سادة القاعات الثلاثة الآخرين وقال ، “سنواجه المزيد من المشاكل في المستقبل إذا لم نجرؤ حتى على الصعود ضد السيد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة الآن.”

حتى قدير طائر الكركي الأبيض ، الذي كان هادئًا دائمًا ، كان بإمكانه الوقوف جانباً بهدوء فقط في انتظار رد لوه يون يانج.

بعد التفكير في هذا الأمر للحظة ، قال قدير السماء المتدفقه ، “الشيخ الالهي ، سأريك بعض الوجه من أجل سنوات الصداقة العديدة لدينا. أنا بخير مع عدم رؤية لوه يون يانج ، لكن تلميذي يجب أن يسلم لي اليوم! “

“لم أرك منذ سنوات. كيف حالك؟” ردد صوت خافت عبر قاعة هونغ مينغ المقدسة. كل تلميذ من قاعة هونغ مينغ المقدسة كان مألوفًا جدًا لهذا الصوت.

بعد التفكير في هذا الأمر للحظة ، قال قدير السماء المتدفقه ، “الشيخ الالهي ، سأريك بعض الوجه من أجل سنوات الصداقة العديدة لدينا. أنا بخير مع عدم رؤية لوه يون يانج ، لكن تلميذي يجب أن يسلم لي اليوم! “

كان هذا الصوت هنا لإنقاذهم من القمع الذي كانوا يواجهونه.

على الرغم من أن سيد قاعه القتال و سيد قاعه الظلام لم يتحدثا ، إلا أن تعبيراتهما أظهرت أنهما اتفقا مع ما قالته سيده قاعه شوان بين المقدسة.

بعد تلاشي الصوت ، ظهرت شخصيات الشيخ الإلهي في كل ركن من أركان قاعة هونغ مينغ المقدسة.

اجتمع سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون ، ولم يدخلوا أراضي قاعة هونغ مينغ المقدسة ولكنهم كانوا يراقبون كل ما كان يحدث في قاعة هونغ مينغ المقدسة في جميع الأوقات.

في السماء ، على الأرض ، على كل الطوب من قاعة هونغ مينغ المقدسة ، بين كل باب من قاعة هونغ مينغ المقدسة …

“إن الزخم الكبير في العالم كبير وقوي. أولئك الذين يثبتون سيعيشون ، والذين يعارضونه سيموتون!”

لقد شعرت كما لو أن الشخصيات أحاطت بقاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة وابتلعتها ، وعندما خطوا جميعًا خطوة إلى الأمام في نفس الوقت تقريبًا ، التقوا في لحظة واحدة.

كان تعبير الشيخ الإلهي هادئًا ، لكن نبرته كانت قوية ، “أعتقد أن لوه يون يانج لن يخذلنا.”

ظهر شيخ إلهي عادي على ما يبدو أمام الجميع.

“أنت شيء عديم الفائدة! افتقارك إلى الزراعة. يا له من عار … ما الذي يمكن أن يفعله سيدك في هذه الحالة؟” على الرغم من أن لهجة قاعة هول المتدفقة في السماء كانت هادئة ، كان هناك تلميحًا للبرودة في الداخل.

نظر القائد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة إلى الشيخ الإلهي بطريقة غريبة كما رثى: “لم أكن أعتقد أبدًا أنك ستصل بالفعل إلى هذه النقطة!”

أجاب الشيخ الإلهي بصوت خافت ، “قدير السماء المتدفقه ، أنت لم تعد قدير السماء المتدفقه من الماضي.”…(لم افهم هذه الجمله)

لم يذكر سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة أي نقطة كان يشير إليها بالضبط ، ولكن كان يجب أن يكون شيئًا مندهشًا لمفاجأته كثيرًا.

كل خطوة قام بها كانت هادئة وثابتة!

أجاب الشيخ الإلهي بصوت خافت ، “قدير السماء المتدفقه ، أنت لم تعد قدير السماء المتدفقه من الماضي.”…(لم افهم هذه الجمله)

قال الشيخ الإلهي: “لا أستطيع أن أوقفك ، لكن الجد الإلهي وعدني أنه سيساعدني مرة واحدة عندما خدمته مرة أخرى في ذلك اليوم”.

قال الشيخ الإلهي هذا فجأة كما لو أنه بدون قافية أو سبب ، ولكن اول سيد لقاعه هونغ مينغ المقدسه دهش في اللحظة التي سمعها.

“وفقا لمرسوم الجد الإلهي ، يمكن لكل قدير سماوي أن يقاتل من أجل منصب حاكم البشر. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الناس من عالم تيان دينغ سيحصلون عليه بالتأكيد.”

“الشيخ الإلهي ، ما زلت نفس الشخص!” بعد توقف قصير ، رد سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة بهدوء.

“ثم دعنا ننتظر ونرى!” ابتسم قدير السماء المتدفقه بصوت خافت وهو يتحدث. نظر إلى لو شين لونغ وتشونغ مينغ قبل التلويح بكم من أكمامه والاختفاء في الفراغ معهم.

هزّ الشيخ الإلهي رأسه ولم يجادل في هذه المسألة أكثر من ذلك ، من الواضح أنه لم يهتم بمن كان على صواب أو خطأ في هذا الأمر.

على الرغم من أنه فكر في أي سيناريو قد يحدث عندما قرر التمرد ضد عالم تيان دينغ ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مرعوبين عندما جاء اليوم في النهاية.

“لماذا أتيت ، يا قدير السماء المتدفقه ؟”

الفصل 1086: الزخم العظيم للعالم

عند سماع أن الشيخ الإلهي قد غيّر الموضوع ، رد قدير السماء المتدفقه: “هذا اللوه يون يانج في الواقع قد سجن تلميذي. لقد جئت لأجعله يفهم ما يعنيه احترام شيوخه!”

“بعد كل شيء ، إنه مجرد نصف خطوة قدير تايوان سماوي!” بدا صوت سيد قاعه دا تشيان المقدسه الأخير كما لو أنه قيل أنه يضخه هو ومواطنيه.

“احترم شيوخه؟ سيد السماء المتدفقة ، هل تمزح معي؟ منذ يوم تأسيس قاعه هونغ مينغ المقدسه ، لم تكن هناك قواعد تذكر سادة وتلاميذ.” كانت لهجة الشيخ الإلهي باردة. ” هذا قرار الجد الإلهي ، ألا تعرف ذلك؟ “

“تحياتي ، سيد!” لو شين لونغ كان شخصًا وصل إلى مستوى القدير السماوي في سن مبكرة ، ومن ثم هدأ بسرعة كبيرة قبل تحية سيده.

قدير السماء المتدفقه ، الذي كان بالفعل نصف خطوة قدير تايوان سماوي ، سيدمر بالتأكيد أي شخص يجرؤ على استجوابه.

هذا الفصل برعايه Shaly

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يستجوبه الآن هو الشيخ الإلهي ، ولم يكن لديه فقط علاقة عميقة مع قدير السماء المتدفقه ، ولكن زراعته جعلت قدير السماء المتدفقه متخوفًا للغاية.

“دعنا نلقي نظرة على ما سيفعله أولاً. سننتقل معًا إذا لم يستطع لوه يون يانج إيقافه.”

لذلك ، عندما سُئل قدير السماء المتدفقه عن سؤال في المقابل ، أجاب: “الشيخ الالهي ، الجدال معك حول هذا الأمر لا فائدة منه. دع لوه يون يانج يأتي هنا ويشرح لماذا قمع تلميذي!”

بينما كان الثلاثة يتحدثون ، كانت قاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة بالفعل في حالة من الذعر.

بدا الشيخ الإلهي هادئًا عندما كان دائمًا عندما قال ، “يتدرب سيد القاعه لوه على العزلة استعدادًا لاختيار منصب حاكم البشر. ليس لديه وقت ليأتي”.

“وفقا لمرسوم الجد الإلهي ، يمكن لكل قدير سماوي أن يقاتل من أجل منصب حاكم البشر. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الناس من عالم تيان دينغ سيحصلون عليه بالتأكيد.”

“أنا على دراية تامة بوضع تلميذك وأظن أنه يجب أن تكون كذلك. لقد سألتك مرة ما إذا كنت تقطع جميع العلاقات مع قاعه هونغ مينغ المقدسه عند مغادرتك. أخبرني ، ما هي إجابتك في ذلك الوقت؟”

بعد تلاشي الصوت ، ظهرت شخصيات الشيخ الإلهي في كل ركن من أركان قاعة هونغ مينغ المقدسة.

لم يتذكر قدير السماء المتدفقه متى كانت آخر مرة استجوبه فيها أحدهم. ولكن ، بغض النظر عن مدى عدم رغبته في الإجابة ، كان عليه أن يرد. “في ذلك الوقت ، كان ذلك ترتيب الجد الالهي الاعلي. لم أكن أعرف متى سأعود “.

قال الشيخ الإلهي هذا فجأة كما لو أنه بدون قافية أو سبب ، ولكن اول سيد لقاعه هونغ مينغ المقدسه دهش في اللحظة التي سمعها.

يمكن للجميع تقريبًا أن يقولوا أن هذا القدير السماوي نصف خطوة ، الذي كان يشبه الوجود الأعلى ، بدا وكأنه قصير في التنفس أثناء الاستجابة.

على الرغم من وجود العديد من القدراء المبكرين في قاعة هونغ مينغ المقدسة ، كان هناك أيضًا العديد من التلاميذ الذين لم يكونوا خائفين من الموت ، ومع ذلك ، فقد صدمهم سيد قاعة هونغ مينغ المقدسة الأول.

“بما أنك تفهم كل شيء ، فلماذا لم تمنع تلاميذك من المطالبة بهذه الكنوز الثمينة عندما جاءوا إلى قاعة هونغ مينغ المقدسة؟” تجاهل الشيخ الإلهي رد قدير السماء المتدفقه وضغط على استجوابه.

“بعد كل شيء ، إنه مجرد نصف خطوة قدير تايوان سماوي!” بدا صوت سيد قاعه دا تشيان المقدسه الأخير كما لو أنه قيل أنه يضخه هو ومواطنيه.

تغير تعبير قدير السماء المتدفقه بشكل كبير عندما أجاب: “الشيخ الالهي ، على الرغم من أن زراعتك قد تحسنت كثيرًا ، فأنا لست تلميذك. لا يمكنك إيقافي!”

في الواقع ، كانوا خائفين!

فهم أولئك الذين يراقبون الموقف يتكشفون على الفور ما يجري بمجرد أن يتم نطق ذلك ، لأنهم يعرفون أن قدير السماء المتدفقه لم يعد مستعدًا للجدال لأنه كان يعلم أنه كان على خطأ.

كانوا يعرفون جيدًا أنهم سيكونون جميعًا جزءًا من المد المتغير الذي ذكره قدير السماء المتدفقه.

شعر الناس من القاعات المقدسة الخمسة بالتوتر الشديد ، في حين كان المتحمسون في عالم تيان دينغ متحمسين ، بعد كل شيء ، مثل سيد قاعه هونغ مينغ المقدسه الاول مصالحهم وسيجدون صعوبة في قبولها إذا عاد مهزومًا.

أجاب الشيخ الإلهي بصوت خافت ، “قدير السماء المتدفقه ، أنت لم تعد قدير السماء المتدفقه من الماضي.”…(لم افهم هذه الجمله)

قال الشيخ الإلهي: “لا أستطيع أن أوقفك ، لكن الجد الإلهي وعدني أنه سيساعدني مرة واحدة عندما خدمته مرة أخرى في ذلك اليوم”.

“علينا أن نتحرك!” نظر سيد قاعه دا تشيان المقدسه إلى سادة القاعات الثلاثة الآخرين وقال ، “سنواجه المزيد من المشاكل في المستقبل إذا لم نجرؤ حتى على الصعود ضد السيد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة الآن.”

لم يعتقد قدير السماء المتدفقه أن الشيخ الإلهي سيحصل على مثل هذه الورقة الرابحة في جعبته ، فقد علم أن الشيخ الإلهي لن يجرؤ على الكذب عليه بشأن شيء من هذا القبيل.

لم يذكر سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة أي نقطة كان يشير إليها بالضبط ، ولكن كان يجب أن يكون شيئًا مندهشًا لمفاجأته كثيرًا.

لقد مرّت مجموعة من الأفكار في ذهن قدير السماء المتدفقه على الفور ، على الرغم من أنه كان واثقًا من هزيمة الشيخ الإلهي ، إلا أنه لم يستطع منع الشيخ الإلهي من طلب المساعدة من الجد الإلهي.

“بما أنك تفهم كل شيء ، فلماذا لم تمنع تلاميذك من المطالبة بهذه الكنوز الثمينة عندما جاءوا إلى قاعة هونغ مينغ المقدسة؟” تجاهل الشيخ الإلهي رد قدير السماء المتدفقه وضغط على استجوابه.

سيكون الوضع غير مواتٍ للغاية بالنسبة له إذا جاء الجد الإلهي لمسار الجنس البشري.

كثير من الناس لا يعرفون حتى ما يجب عليهم فعله.

بعد التفكير في هذا الأمر للحظة ، قال قدير السماء المتدفقه ، “الشيخ الالهي ، سأريك بعض الوجه من أجل سنوات الصداقة العديدة لدينا. أنا بخير مع عدم رؤية لوه يون يانج ، لكن تلميذي يجب أن يسلم لي اليوم! “

كثير من الناس لا يعرفون حتى ما يجب عليهم فعله.

“خذه!” لم يتردد الشيخ الإلهي هذه المرة قبل أن يشكل سلسلة من أختام اليد بسرعة ، وظهر لو شين لونغ وتشونغ مينغ ، اللذان تم قمعهما ، في الفراغ على الفور.

“بما أنك تفهم كل شيء ، فلماذا لم تمنع تلاميذك من المطالبة بهذه الكنوز الثمينة عندما جاءوا إلى قاعة هونغ مينغ المقدسة؟” تجاهل الشيخ الإلهي رد قدير السماء المتدفقه وضغط على استجوابه.

بدا كل من لو شين لونغ و تشونغ مينغ  في حالة من الضرب الشديد بسبب قمعه. تشونغ مينغ  بشكل خاص لذلك ، لأن لوه يون يانج نظر في ذكرياته ، وبالتالي ، ارتجف جسده بشكل واضح عندما ظهر في الفراغ.

حتى قدير طائر الكركي الأبيض ، الذي كان هادئًا دائمًا ، كان بإمكانه الوقوف جانباً بهدوء فقط في انتظار رد لوه يون يانج.

“تحياتي ، سيد!” لو شين لونغ كان شخصًا وصل إلى مستوى القدير السماوي في سن مبكرة ، ومن ثم هدأ بسرعة كبيرة قبل تحية سيده.

انتشرت أخبار أن سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة كان ينزل على قاعة هونغ مينغ المقدسة عبر الأكوان ال 36 العظيمه مثل زوبعة.

كان لو شين لونغ قد فكر بالفعل في وصول سيده أثناء قمعه ، لذلك ، بعد تحية سيده ، قال بهدوء إلى قدير السماء المتدفقه ، “آمل أن يتمكن السيد من معالجة هذه المشكلة لتلميذه.”

بينما كان الثلاثة يتحدثون ، كانت قاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة بالفعل في حالة من الذعر.

“أنت شيء عديم الفائدة! افتقارك إلى الزراعة. يا له من عار … ما الذي يمكن أن يفعله سيدك في هذه الحالة؟” على الرغم من أن لهجة قاعة هول المتدفقة في السماء كانت هادئة ، كان هناك تلميحًا للبرودة في الداخل.

“خذوا أسلافنا على سبيل المثال!” ، بدت سيده قاعه شوان بين المقدسة كئيبه بعض الشيء. “لقد تخلوا عن القاعات المقدسة الخمس منذ سنوات عديدة ، لذلك لن نوافق أبدًا على السماح للقاعات المقدسة الخمسة بأن تصبح عرائسهم مرة أخرى!”

هذا البرودة جعل قلب لو شين لونغ يرتجف.

بعد تلاشي الصوت ، ظهرت شخصيات الشيخ الإلهي في كل ركن من أركان قاعة هونغ مينغ المقدسة.

قال للو شين لونغ بهدوء قبل أن يتحول إلى الشيخ الإلهي قائلاً: “اذهب للتفكير في أخطائك بعد أن تعود معي!” بمجرد أن يتم تأكيد موقف حاكم البشر ، سيتم توحيد المسار البشري بقيادة شخص واحد.”

“الشخ الالهي ، بسبب سنوات صداقتنا العديدة ، دعني أقدم لك نصيحة: المد والجزر يتغير ، لذا يجب أن تعتني بنفسك بشكل صحيح.”

“من أجل دمج جميع أنواع القوى داخل العرق البشري وبالتالي تحمل المصائب المستقبلية ، سيكون للحاكم البشري سلطة هائلة.”

كانوا يعرفون جيدًا أنهم سيكونون جميعًا جزءًا من المد المتغير الذي ذكره قدير السماء المتدفقه.

“الشخ الالهي ، بسبب سنوات صداقتنا العديدة ، دعني أقدم لك نصيحة: المد والجزر يتغير ، لذا يجب أن تعتني بنفسك بشكل صحيح.”

شعر الناس من القاعات المقدسة الخمسة بالتوتر الشديد ، في حين كان المتحمسون في عالم تيان دينغ متحمسين ، بعد كل شيء ، مثل سيد قاعه هونغ مينغ المقدسه الاول مصالحهم وسيجدون صعوبة في قبولها إذا عاد مهزومًا.

على الرغم من أن قدير السماء المتدفقه كان يتحدث إلى الشيخ الإلهي ، إلا أن عساكر العرق البشري الآخرين شعروا بقشعريرة تجري أسفل أشواكهم.

تغير تعبير قدير السماء المتدفقه بشكل كبير عندما أجاب: “الشيخ الالهي ، على الرغم من أن زراعتك قد تحسنت كثيرًا ، فأنا لست تلميذك. لا يمكنك إيقافي!”

كانوا يعرفون جيدًا أنهم سيكونون جميعًا جزءًا من المد المتغير الذي ذكره قدير السماء المتدفقه.

“إن الزخم الكبير في العالم كبير وقوي. أولئك الذين يثبتون سيعيشون ، والذين يعارضونه سيموتون!”

“وفقا لمرسوم الجد الإلهي ، يمكن لكل قدير سماوي أن يقاتل من أجل منصب حاكم البشر. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الناس من عالم تيان دينغ سيحصلون عليه بالتأكيد.”

بينما كان الثلاثة يتحدثون ، كانت قاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة بالفعل في حالة من الذعر.

كان تعبير الشيخ الإلهي هادئًا ، لكن نبرته كانت قوية ، “أعتقد أن لوه يون يانج لن يخذلنا.”

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يستجوبه الآن هو الشيخ الإلهي ، ولم يكن لديه فقط علاقة عميقة مع قدير السماء المتدفقه ، ولكن زراعته جعلت قدير السماء المتدفقه متخوفًا للغاية.

“ثم دعنا ننتظر ونرى!” ابتسم قدير السماء المتدفقه بصوت خافت وهو يتحدث. نظر إلى لو شين لونغ وتشونغ مينغ قبل التلويح بكم من أكمامه والاختفاء في الفراغ معهم.

لم يعتقد قدير السماء المتدفقه أن الشيخ الإلهي سيحصل على مثل هذه الورقة الرابحة في جعبته ، فقد علم أن الشيخ الإلهي لن يجرؤ على الكذب عليه بشأن شيء من هذا القبيل.

“إن الزخم الكبير في العالم كبير وقوي. أولئك الذين يثبتون سيعيشون ، والذين يعارضونه سيموتون!”

كان لو شين لونغ قد فكر بالفعل في وصول سيده أثناء قمعه ، لذلك ، بعد تحية سيده ، قال بهدوء إلى قدير السماء المتدفقه ، “آمل أن يتمكن السيد من معالجة هذه المشكلة لتلميذه.”

كان الصوت الواضح والنقي صدى في الفراغ ، وكانت هذه الجملة الأخيرة التي قالها قدير السماء المتدفقه ، ولكن كان هناك ردع واضح فيها.

قدير السماء المتدفقه ، الذي كان بالفعل نصف خطوة قدير تايوان سماوي ، سيدمر بالتأكيد أي شخص يجرؤ على استجوابه.

حدّق الشيخ الإلهي في الفراغ حول قاعة هونغ مينغ المقدسة بهدوء ولم يقل كلمة واحدة وهو يسير نحو قاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة.

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يستجوبه الآن هو الشيخ الإلهي ، ولم يكن لديه فقط علاقة عميقة مع قدير السماء المتدفقه ، ولكن زراعته جعلت قدير السماء المتدفقه متخوفًا للغاية.

كل خطوة قام بها كانت هادئة وثابتة!

“لم أرك منذ سنوات. كيف حالك؟” ردد صوت خافت عبر قاعة هونغ مينغ المقدسة. كل تلميذ من قاعة هونغ مينغ المقدسة كان مألوفًا جدًا لهذا الصوت.

بدا الشيخ الإلهي هادئًا عندما كان دائمًا عندما قال ، “يتدرب سيد القاعه لوه على العزلة استعدادًا لاختيار منصب حاكم البشر. ليس لديه وقت ليأتي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط