نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1100

الحاكم البشري

الحاكم البشري

هذا الفصل برعايه Shally

لقد علموا جميعًا أن لونغ فتيان وحزبه قد خسروا بالفعل فرصتهم الأخيرة ، ولكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن لوه يون يانج سيتجاوز حدوده ويقوم بهذه الخطوة الوحشية على لونغ فتيان.

الفصل 1100: الحاكم البشري

“أنت … لقد أصبحت حقًا الحاكم البشري!” على الرغم من أن لونغ فتيان كان لا يزال يهاجم ، إلا أن الإمبراطور السماوي لجميع الكائنات الحية التي استخدمها كان أضعف بكثير من ذي قبل.

“اللعنه عليك! لقد هاجمت في الواقع ختم حاكم البشر! أنت تتجاهل القانون والأخلاق الطبيعية حقًا!”

عندما صاح لونغ فانتان ، قال لوه يون يانج بشكل ثلجي ، “لا يُسمح باستجداء قدسية الحاكم البشري. مت!”

لم يبدوا القدراء السته مسرورون للغاية ، فقد اختار ختم حاكم البشر صاحبه واختار لونغ فتيان ، في رأيهم ، كان هذا مناسبًا حقًا.

في ظل هذه الظروف ، لا يمكنهم فعل أي شيء.

ومع ذلك ، فقد استخدم لوه يون يانج المثير للمشاكل وسائل غير معقولة ضد ختم حاكم البشر أثناء هذا الاختيار.

في حين أن قدير تايشوان مبجلس لا يمكن أن يموت في أعين الناس العاديين ، فإن هذا الخلود يعتمد على من هو خصمهم.

كان ختم حاكم البشر مرعوباً من قوة لوه يون يانج وتعهد بولائه له ، وكان هذا تجديفًا في عيون قدير السماء المتدفقه وغيره.

تألق توهج صوفي من السماء التسعة ، وعندما هبط على لوه يون يانج ، تم استعادة مسار الحجر الأزرق المتضرر إلى السماء وتم تنسيقه بسرعة مع لوه يون يانج.

ومع ذلك ، كان لوه يون يانج قد اتخذ خطوته على ختم الحاكم البشري.

كان لوه يون يانج ، الذي امتلك قوة نصف خطوة قدير تايوان مبجل ، أقوى بكثير من لونغ فتيان ، وفي ظل هذه الظروف ، لن يجد لونغ فتيان في الأساس أي وسيلة للخروج من إضراب السلطة الكاملة من لوه يون يانج.

على الرغم من أن ختم حاكم البشر صمد أمام هجومه ، إلا أنه انتهى به المطاف في حالة متصدعة ، ومن الواضح أن لوه يون يانج يمكن أن يحطم هذا الختم ، الذي يمثل حاكم البشر ، بسهولة إذا أراد ذلك.

كان سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون قلقين أيضًا ، وأربعة منهم جميعًا كانوا جميعًا قدراء تايشوان مبجلين من الأكوان العظيمه ال 36.

كان هذا أعظم تجديف!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد كان من ذوي الخبرة والحزم بعد الزراعة لسنوات عديدة ، علاوة على ذلك ، كان لديه دائمًا مشاعر معادية تجاه لوه يون يانج.

قال سيد القاعة الأول في قاعه القتال ببراعة: “السيد بالتأكيد لن يسمح لشخص غير قانوني بأن يكون الحاكم البشري”.

لم يبدوا سعداء للغاية عندما نظروا إلى لوه يون يانج ، الذي كان يطفو عالياً فوقهم.

رثى أيضا أول سيد في قاعه الظلام ، “لكنه أصبح بالفعل الحاكم البشري!”

“لوه يون يانج ، لقد هزمتني هذه المرة. أعترف بالهزيمة. ولكن ، في يوم من الأيام ، سأعيد كل الإذلال الذي جلبته لي.” كان وجه لونغ فتيان جامدًا عندما كان يحدق في لوه يون يانج بمرارة.

بينما كانوا يتكلمون ، بدا ختم الحاكم البشري الذي كان بالفعل في يد لوه يون يانج مروضًا وبدأ مرة أخرى في إطلاق الضوء.

كان مفجوعًا لأنه كان مترددًا ولكنه عاجزًا.

تجمعت السحابة الاحتفالية ذات الألوان الخمسة فوق رأس لوه يون يانج ، وسرعان ما ظهرت مجموعة من أردية الإمبراطور المصنوعة بالكامل من القوانين الساميه على جسد لوه يون يانج.

ومع ذلك ، كان لوه يون يانج قد اتخذ خطوته على ختم الحاكم البشري.

تألق توهج صوفي من السماء التسعة ، وعندما هبط على لوه يون يانج ، تم استعادة مسار الحجر الأزرق المتضرر إلى السماء وتم تنسيقه بسرعة مع لوه يون يانج.

عندما شعر دونغ فانغ تشيتيان بهذه القوة ، شعر وكأن المسار العظيم للقوانين الساميه قد تم قمعه بالفعل بنسبة الثلثين.

بينما كان يغمر في هذا التوهج الغامض ، بدا لوه يون يانج كإمبراطور يطل على كل شيء.

كان فقدان الجسد خسارة كبيرة بالفعل لـ لونغ فتيان. إذا انهار وعيه الروحي ، فلن يتمكن من الحفاظ على قاعدة زراعة قدير تايشوان مبجل بسهولة.

في الوقت الحالي ، كان قد تم دمجه بالفعل مع سماء وأرض الأكوان ال 36 العظيمه.

حدق لونغ فانتان في لوه يون يانج ، الذي كان يطفو فوق الطريق إلى السماوات ، وشعر بدافع من الخضوع ، ارتجف لونغ فانتان عندما كان لديه هذا التفكير.

عمليا ، شعر جميع العسكريين في الأكوان ال 36 العظيمه بشعور بالولاء عندما رأوا لوه يون يانج ملفوفا في أردية الإمبراطور هذه.

لسوء الحظ ، لم يصبح لونغ فتيان الحاكم البشري ، مما يعني أن الأشياء التي وعد بها عشائرهم لن تحدث.

الحاكم البشري!

عمليا ، شعر جميع العسكريين في الأكوان ال 36 العظيمه بشعور بالولاء عندما رأوا لوه يون يانج ملفوفا في أردية الإمبراطور هذه.

هذا كان الحاكم البشري!

جميع العسكريين في الأكوان ال 36 العظيمه كانوا سعداء للغاية ، وستكون الأكوان ال 36 العظيمه من العرق البشري هي الأكثر ربحًا الآن بعد أن أصبح لوه يون يانج الحاكم البشري.

حدق لونغ فانتان في لوه يون يانج ، الذي كان يطفو فوق الطريق إلى السماوات ، وشعر بدافع من الخضوع ، ارتجف لونغ فانتان عندما كان لديه هذا التفكير.

الحاكم البشري!

لقد كان من ذوي الخبرة والحزم بعد الزراعة لسنوات عديدة ، علاوة على ذلك ، كان لديه دائمًا مشاعر معادية تجاه لوه يون يانج.

قال دونغ فانغ شيتيان وهو يطلق النار على لوه يون يانج بشكل محموم: “لقد قمت بارتكاب جريمة مروعة لوه يون يانج عن طريق التخطيط للاستيلاء على منصب حاكم البشر. اليوم ، سنعيد منصب حاكم البشر إلى صاحبها الشرعي!”

هذا لي! هذا كله لي! أنا ، لونغ فانتاين ، يجب أن أكون الشخص الذي يتلقى العشق اللانهائي. كان يجب أن أصبح حاكم البشر!

على الرغم من أن الغالبية منهم كانت على استعداد كبير لإقراض قوتهم إلى لوه يون يانج في الوقت الحالي ، إلا أنهم لم يتمكنوا من دخول المكان الذي يكمن فيه الطريق إلى السماء ، إلى جانب ذلك ، كانت قواعد زراعتهم تفتقر للغاية.

اعتمد لوه يون يانج على وسائل قوية للاستيلاء على منصب الحاكم البشري ، ولم يكن الحاكم البشري الحقيقي ، بل كان مجرد متمرّد اتخذ هذا المنصب بالقوة.

على الرغم من أنهم كانوا على الأرجح أقوى قليلاً من دونغ فانغ تشيتيان والآخرين ، إلا أن الجانب الآخر كان به الكثير من الأشخاص.

اشتد استياء لونغ فتيان مع مرور هذه الأفكار في ذهنه ، في تلك اللحظة ، اندفع دونغ فانغ شيتيان والآخرون أيضًا.

سيصعد موقفهم أيضًا باستمرار مع لوه يون يانج ، الذي كان الحاكم البشري.

لم يبدوا سعداء للغاية عندما نظروا إلى لوه يون يانج ، الذي كان يطفو عالياً فوقهم.

في الوقت الحالي ، كان قد تم دمجه بالفعل مع سماء وأرض الأكوان ال 36 العظيمه.

اشتملت المعركة من أجل منصب الحاكم البشري على فوائد هائلة ، فقد اتبع 300 قدير سماوي لونغ فتيان بسبب الفوائد التي وعد بها لونغ فتيان لعشائرهم.

في ظل هذه الظروف ، لا يمكنهم فعل أي شيء.

لسوء الحظ ، لم يصبح لونغ فتيان الحاكم البشري ، مما يعني أن الأشياء التي وعد بها عشائرهم لن تحدث.

عمليا ، شعر جميع العسكريين في الأكوان ال 36 العظيمه بشعور بالولاء عندما رأوا لوه يون يانج ملفوفا في أردية الإمبراطور هذه.

على الرغم من أنهم كانوا جميعًا أشخاصًا مهمين وأقوياء ، إلا أنهم ما زالوا يتلقون انتقادات من بطاركة عشيرتهم.

في لحظة ، كان الكف الذهبي يصفع لونغ فتيان.

كان هذا مهينًا للغاية لـ دونغ فانغ تشيتيان ، الذي تجاوزه بسهولة لوه يون يانج في العقبة الأولى.

عندما صاح لونغ فانتان ، قال لوه يون يانج بشكل ثلجي ، “لا يُسمح باستجداء قدسية الحاكم البشري. مت!”

قال دونغ فانغ شيتيان مع تلميح من الشر: “اللورد لونغ فتيان ، ألم تقل أن لوه يون يانج انتزع ختم حاكم البشر منك؟ فلنختطفه منه الآن”.

لكن ألا يوجد أي فرصة على الإطلاق؟ لا ، أنا تلميذ الجد الإلهي. لا يزال يجب أن تكون هناك فرصة على الرغم من أنني خسرت هذه المرة. على الرغم من أن لوه يون يانج أصبح الحاكم البشري ، فإنه لا يزال بعيدًا عن المقارنة الجد الإلهي!

على الرغم من أن لونغ فتيان شعر أن ذلك لن يكون صحيحًا ، إلا أنه مازال يوجه رأسه برأسه ، فهذه كانت فرصته الوحيدة.

ومع ذلك ، كان لوه يون يانج قد اتخذ خطوته على ختم الحاكم البشري.

قال دونغ فانغ شيتيان وهو يطلق النار على لوه يون يانج بشكل محموم: “لقد قمت بارتكاب جريمة مروعة لوه يون يانج عن طريق التخطيط للاستيلاء على منصب حاكم البشر. اليوم ، سنعيد منصب حاكم البشر إلى صاحبها الشرعي!”

قال سيد القاعة الأول في قاعه القتال ببراعة: “السيد بالتأكيد لن يسمح لشخص غير قانوني بأن يكون الحاكم البشري”.

قام قدراء التايشوان السماوين ال 300 عمليا بتحركاتهم في وقت واحد.

رثى أيضا أول سيد في قاعه الظلام ، “لكنه أصبح بالفعل الحاكم البشري!”

جميع العسكريين في الأكوان ال 36 العظيمه كانوا سعداء للغاية ، وستكون الأكوان ال 36 العظيمه من العرق البشري هي الأكثر ربحًا الآن بعد أن أصبح لوه يون يانج الحاكم البشري.

ومع ذلك ، فقد استخدم لوه يون يانج المثير للمشاكل وسائل غير معقولة ضد ختم حاكم البشر أثناء هذا الاختيار.

بغض النظر عن كل شيء آخر ، فإن العشائر العظيمة في عالم تيان دينغ لن تكون قادرة بالتأكيد على الاستيلاء على موارد الزراعة لـ الأكوان ال 36 العظيمه بدون أي تموجات كما كانت في الماضي.

على الرغم من أنهم كانوا على الأرجح أقوى قليلاً من دونغ فانغ تشيتيان والآخرين ، إلا أن الجانب الآخر كان به الكثير من الأشخاص.

سيصعد موقفهم أيضًا باستمرار مع لوه يون يانج ، الذي كان الحاكم البشري.

تم تفجير جسد لونغ فتيان على الفور ، أراد وعي روحه أن يندفع من هذا الفراغ ، لكن الكف الذهبي لم يتوقف ، وبدلاً من ذلك ، بدأ في سحق وعيه الروحي.

ومع ذلك ، حتى بعد رؤية ختم الحاكم البشري يتعرف علي لوه يون يانج ، ما زال القدراء السماوين ال 300 يهاجمون لوه يون يانج ، مما أثار حفيظتهم وجعلهم يشعرون بشعور عميق بالعجز.

لسوء الحظ ، كان شيان تيان والآخرون لا حول لهم ولا قوة.

على الرغم من أن الغالبية منهم كانت على استعداد كبير لإقراض قوتهم إلى لوه يون يانج في الوقت الحالي ، إلا أنهم لم يتمكنوا من دخول المكان الذي يكمن فيه الطريق إلى السماء ، إلى جانب ذلك ، كانت قواعد زراعتهم تفتقر للغاية.

كان ختم حاكم البشر مرعوباً من قوة لوه يون يانج وتعهد بولائه له ، وكان هذا تجديفًا في عيون قدير السماء المتدفقه وغيره.

في ظل هذه الظروف ، لا يمكنهم فعل أي شيء.

كان فقدان الجسد خسارة كبيرة بالفعل لـ لونغ فتيان. إذا انهار وعيه الروحي ، فلن يتمكن من الحفاظ على قاعدة زراعة قدير تايشوان مبجل بسهولة.

“خزي! لماذا لا تأتوا واحدا في كل مرة إذا كنتم تريدون منصب حاكم البشر؟ استخدام مثل هذه الأساليب هو ببساطة حقير!” زأر شيان تيان بغضب.

بينما كانوا يتكلمون ، بدا ختم الحاكم البشري الذي كان بالفعل في يد لوه يون يانج مروضًا وبدأ مرة أخرى في إطلاق الضوء.

لسوء الحظ ، كان شيان تيان والآخرون لا حول لهم ولا قوة.

هذا لي! هذا كله لي! أنا ، لونغ فانتاين ، يجب أن أكون الشخص الذي يتلقى العشق اللانهائي. كان يجب أن أصبح حاكم البشر!

كانت قاعدة زراعة شيان تيان فقط قريبة من قدير تايشوان سماوي ، ومع ذلك ، كانت لا تزال بعيدة جدًا عن قدير تايشوان مبجل.

حدق لونغ فانتان في لوه يون يانج ، الذي كان يطفو فوق الطريق إلى السماوات ، وشعر بدافع من الخضوع ، ارتجف لونغ فانتان عندما كان لديه هذا التفكير.

كان سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون قلقين أيضًا ، وأربعة منهم جميعًا كانوا جميعًا قدراء تايشوان مبجلين من الأكوان العظيمه ال 36.

كان ختم حاكم البشر مرعوباً من قوة لوه يون يانج وتعهد بولائه له ، وكان هذا تجديفًا في عيون قدير السماء المتدفقه وغيره.

على الرغم من أنهم كانوا على الأرجح أقوى قليلاً من دونغ فانغ تشيتيان والآخرين ، إلا أن الجانب الآخر كان به الكثير من الأشخاص.

كانت قاعدة زراعة شيان تيان فقط قريبة من قدير تايشوان سماوي ، ومع ذلك ، كانت لا تزال بعيدة جدًا عن قدير تايشوان مبجل.

في ظل هذه الظروف ، لا يمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة.

وردد صرخة خارقة للأذن “نصف خطوه قدير تايوان سماوي  ، كيف هذا ممكن؟”

مثلما كانوا يستعدون للتسرع في المكان الذي كان فيه الطريق إلى السماء ، كان تعبير لوه يون يانج غير منزعج عندما كان دائمًا. تكلم بهدوء.

لقد علموا جميعًا أن لونغ فتيان وحزبه قد خسروا بالفعل فرصتهم الأخيرة ، ولكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن لوه يون يانج سيتجاوز حدوده ويقوم بهذه الخطوة الوحشية على لونغ فتيان.

عندما تكلم ، تحركت يديه وأطلق العنان لقبضة ألف عصر وغرض امبراطوري.

في ظل هذه الظروف ، لا يمكنهم فعل أي شيء.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي استخدم فيها لوه يون يانج تقنيه الف عصر وغرض إمبراطوري خلال المعركة من أجل منصب حاكم البشر ، ومع ذلك ، مقارنةً بالأوقات السابقة ، كانت حركة تقنيه الف عصر وغرض إمبراطوري أخف وزناً ، إلا أنها احتوت على قوة لا جدال فيها.

قال دونغ فانغ شيتيان مع تلميح من الشر: “اللورد لونغ فتيان ، ألم تقل أن لوه يون يانج انتزع ختم حاكم البشر منك؟ فلنختطفه منه الآن”.

عندما شعر دونغ فانغ تشيتيان بهذه القوة ، شعر وكأن المسار العظيم للقوانين الساميه قد تم قمعه بالفعل بنسبة الثلثين.

لسوء الحظ ، كان شيان تيان والآخرون لا حول لهم ولا قوة.

لم يكن هذا كل شيء ، فعندما انحدرت قبضة لوه يون يانج ، شعر وكأن أكثر من نصف القوة في جسده كانت مغلقة.

ابتسم لوه يون يانج بابتسامة على لونغ فتيان لكنه لم يقل أي شيء ، ومع ذلك ، لا تزال تقنيه الف عصر وغرض إمبراطوري تتجه نحو لونغ فانتان.

كانت حقيقة أن قدرتهم القتالية تتدهور عدة أضعاف كانت كارثة مطلقة لـ دونغ فانغ تشيتيان والآخرين.

لسوء الحظ ، لم يصبح لونغ فتيان الحاكم البشري ، مما يعني أن الأشياء التي وعد بها عشائرهم لن تحدث.

وردد صرخة خارقة للأذن “نصف خطوه قدير تايوان سماوي  ، كيف هذا ممكن؟”

كانت قاعدة زراعة شيان تيان فقط قريبة من قدير تايشوان سماوي ، ومع ذلك ، كانت لا تزال بعيدة جدًا عن قدير تايشوان مبجل.

سمع دونغ فانغ تشيتيان هذا الصراخ وفهم على الفور أن هذه هي قوة نصف خطوه قدير تايوان سماوي  .على الرغم من أن 300 قدير تايشوان سماوي كانوا أقوياء ، إلا أنهم كانوا مجرد نمل غير ذي أهمية في مواجهة كيان مثل قدير تايوان سماوي نصف خطوة.

عمليا ، شعر جميع العسكريين في الأكوان ال 36 العظيمه بشعور بالولاء عندما رأوا لوه يون يانج ملفوفا في أردية الإمبراطور هذه.

في لحظة واحدة ، أدرك دونغ فانغ شيتيان أنه لا يستطيع فعل أي شيء. لسوء الحظ ، كان من المستحيل عليه بالفعل أن يتراجع عن هجومه.

كانت حقيقة أن قدرتهم القتالية تتدهور عدة أضعاف كانت كارثة مطلقة لـ دونغ فانغ تشيتيان والآخرين.

هجوم لوه يون يانج جعل السماء ترتجف ، ويبدو أن كل شيء قد تجمد في الهواء في وجه هذه القوة.

فقاعة!

“أنت … لقد أصبحت حقًا الحاكم البشري!” على الرغم من أن لونغ فتيان كان لا يزال يهاجم ، إلا أن الإمبراطور السماوي لجميع الكائنات الحية التي استخدمها كان أضعف بكثير من ذي قبل.

هذا لي! هذا كله لي! أنا ، لونغ فانتاين ، يجب أن أكون الشخص الذي يتلقى العشق اللانهائي. كان يجب أن أصبح حاكم البشر!

كان على استعداد لقبول هذا ، لكنه كان يشعر بالعجز أكثر من عدم الرغبة.

هذا الفصل برعايه Shally

كان مفجوعًا لأنه كان مترددًا ولكنه عاجزًا.

ابتسم لوه يون يانج بابتسامة على لونغ فتيان لكنه لم يقل أي شيء ، ومع ذلك ، لا تزال تقنيه الف عصر وغرض إمبراطوري تتجه نحو لونغ فانتان.

شعر لوه يون يانج أن القوانين المختلفة في المناطق المحيطة تندمج مع جسده عندما قال بلا مبالاة ، “أنت على حق ، لقد أصبحت بالفعل الحاكم البشري. ليس لديك بالفعل فرصة للتنافس معي على منصب الحاكم البشري!” تحدث لوه يون يانج مع أثر للسخرية.

لكن ألا يوجد أي فرصة على الإطلاق؟ لا ، أنا تلميذ الجد الإلهي. لا يزال يجب أن تكون هناك فرصة على الرغم من أنني خسرت هذه المرة. على الرغم من أن لوه يون يانج أصبح الحاكم البشري ، فإنه لا يزال بعيدًا عن المقارنة الجد الإلهي!

لقد خسرت! لقد فقدت هذه المرة حقًا!

تألق توهج صوفي من السماء التسعة ، وعندما هبط على لوه يون يانج ، تم استعادة مسار الحجر الأزرق المتضرر إلى السماء وتم تنسيقه بسرعة مع لوه يون يانج.

لكن ألا يوجد أي فرصة على الإطلاق؟ لا ، أنا تلميذ الجد الإلهي. لا يزال يجب أن تكون هناك فرصة على الرغم من أنني خسرت هذه المرة. على الرغم من أن لوه يون يانج أصبح الحاكم البشري ، فإنه لا يزال بعيدًا عن المقارنة الجد الإلهي!

“أنت … لقد أصبحت حقًا الحاكم البشري!” على الرغم من أن لونغ فتيان كان لا يزال يهاجم ، إلا أن الإمبراطور السماوي لجميع الكائنات الحية التي استخدمها كان أضعف بكثير من ذي قبل.

“لوه يون يانج ، لقد هزمتني هذه المرة. أعترف بالهزيمة. ولكن ، في يوم من الأيام ، سأعيد كل الإذلال الذي جلبته لي.” كان وجه لونغ فتيان جامدًا عندما كان يحدق في لوه يون يانج بمرارة.

سيصعد موقفهم أيضًا باستمرار مع لوه يون يانج ، الذي كان الحاكم البشري.

ابتسم لوه يون يانج بابتسامة على لونغ فتيان لكنه لم يقل أي شيء ، ومع ذلك ، لا تزال تقنيه الف عصر وغرض إمبراطوري تتجه نحو لونغ فانتان.

في لحظة ، كان الكف الذهبي يصفع لونغ فتيان.

في لحظة ، كان الكف الذهبي يصفع لونغ فتيان.

هذا الفصل برعايه Shally

بدا قدير السماء المتدفقه والآخرون يشعرون بخيبة أمل لأنهم رأوا الدولة التي كان فيها 300 قدير تايشوان سماوي من عالم تيان دينغ.

على الرغم من أن الغالبية منهم كانت على استعداد كبير لإقراض قوتهم إلى لوه يون يانج في الوقت الحالي ، إلا أنهم لم يتمكنوا من دخول المكان الذي يكمن فيه الطريق إلى السماء ، إلى جانب ذلك ، كانت قواعد زراعتهم تفتقر للغاية.

لقد علموا جميعًا أن لونغ فتيان وحزبه قد خسروا بالفعل فرصتهم الأخيرة ، ولكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن لوه يون يانج سيتجاوز حدوده ويقوم بهذه الخطوة الوحشية على لونغ فتيان.

عندما صاح لونغ فانتان ، قال لوه يون يانج بشكل ثلجي ، “لا يُسمح باستجداء قدسية الحاكم البشري. مت!”

كان لوه يون يانج ، الذي امتلك قوة نصف خطوة قدير تايوان مبجل ، أقوى بكثير من لونغ فتيان ، وفي ظل هذه الظروف ، لن يجد لونغ فتيان في الأساس أي وسيلة للخروج من إضراب السلطة الكاملة من لوه يون يانج.

? METAWEA?

فقاعة!

قال دونغ فانغ شيتيان مع تلميح من الشر: “اللورد لونغ فتيان ، ألم تقل أن لوه يون يانج انتزع ختم حاكم البشر منك؟ فلنختطفه منه الآن”.

تم تفجير جسد لونغ فتيان على الفور ، أراد وعي روحه أن يندفع من هذا الفراغ ، لكن الكف الذهبي لم يتوقف ، وبدلاً من ذلك ، بدأ في سحق وعيه الروحي.

على الرغم من أن لونغ فتيان شعر أن ذلك لن يكون صحيحًا ، إلا أنه مازال يوجه رأسه برأسه ، فهذه كانت فرصته الوحيدة.

في لحظة واحدة فقط ، بدأ الوعي الروحي لـ لونغ فتيان يتفتت.

لم يبدوا سعداء للغاية عندما نظروا إلى لوه يون يانج ، الذي كان يطفو عالياً فوقهم.

كان فقدان الجسد خسارة كبيرة بالفعل لـ لونغ فتيان. إذا انهار وعيه الروحي ، فلن يتمكن من الحفاظ على قاعدة زراعة قدير تايشوان مبجل بسهولة.

لقد علموا جميعًا أن لونغ فتيان وحزبه قد خسروا بالفعل فرصتهم الأخيرة ، ولكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن لوه يون يانج سيتجاوز حدوده ويقوم بهذه الخطوة الوحشية على لونغ فتيان.

في حين أن قدير تايشوان مبجلس لا يمكن أن يموت في أعين الناس العاديين ، فإن هذا الخلود يعتمد على من هو خصمهم.

اشتملت المعركة من أجل منصب الحاكم البشري على فوائد هائلة ، فقد اتبع 300 قدير سماوي لونغ فتيان بسبب الفوائد التي وعد بها لونغ فتيان لعشائرهم.

إذا أراد قدير تايوان سماوي بنصف خطوة أن يسحق قدير تايشوان سماوي ، فلن يكون من الصعب تحقيق ذلك.

في لحظة واحدة ، أدرك دونغ فانغ شيتيان أنه لا يستطيع فعل أي شيء. لسوء الحظ ، كان من المستحيل عليه بالفعل أن يتراجع عن هجومه.

صاح لونغ فتيان: “لوه يون يانج ، هل تجرؤ على قتلي؟ المعلم لن يعفو عنك!” انقذني ، يا معلم!

صاح لونغ فتيان: “لوه يون يانج ، هل تجرؤ على قتلي؟ المعلم لن يعفو عنك!” انقذني ، يا معلم!

عندما صاح لونغ فانتان ، قال لوه يون يانج بشكل ثلجي ، “لا يُسمح باستجداء قدسية الحاكم البشري. مت!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد كان من ذوي الخبرة والحزم بعد الزراعة لسنوات عديدة ، علاوة على ذلك ، كان لديه دائمًا مشاعر معادية تجاه لوه يون يانج.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

بغض النظر عن كل شيء آخر ، فإن العشائر العظيمة في عالم تيان دينغ لن تكون قادرة بالتأكيد على الاستيلاء على موارد الزراعة لـ الأكوان ال 36 العظيمه بدون أي تموجات كما كانت في الماضي.

? METAWEA?

على الرغم من أنهم كانوا على الأرجح أقوى قليلاً من دونغ فانغ تشيتيان والآخرين ، إلا أن الجانب الآخر كان به الكثير من الأشخاص.

كان هذا أعظم تجديف!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط