نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1111

مرسوم القدر

مرسوم القدر

Shally هذا الفصل برعايه

لم يكن مباري لهذا الحاكم البشري!

الفصل 1111: مرسوم القدر

كان الإله الذهبي أيضًا شخصًا يعرف متى يتوقف ، لذلك كان يدرك أنه لا يوجد شيء يمكنه القيام به ، وبالتالي ، كان بإمكانه فقط الاعتذار لـ لوه يون يانج.

نظر الإله الذهبي إلى الأرض المقدسة التي كانت على وشك الانهيار بينما احترقت عيناه بغضب هستيري ، أراد أن يقاتل كثيرًا مع الرجل الذي أمامه!

بعد كل شيء ، كان الحاكم البشري يضغط عليه منذ بداية قتالهم.

ومع ذلك ، فإن الإله الذهبي لم يكن لديه أي ثقة على الإطلاق ، فقد كان يخشى ألا يكون خصمًا متساوًا لوه يون يانج حتى إذا كان سيستخدم كل سلطاته.

لقد وجد نفسه في معضلة الآن ، بعد كل شيء ، جعل الوضع الحالي من الصعب عليه أن يقرر ماذا يفعل.

بعد كل شيء ، كان الحاكم البشري يضغط عليه منذ بداية قتالهم.

كما وصل قدير السماء المتدفقه والقدراء الخمسه الآخرين إلى المشهد عبر وعيهم الروحي ، وتجاهلوا المشهد بأكمله كما لو كانوا يشاهدون عرضًا.

تم قمعه بالكامل من حيث قاعدة الزراعة والسرعة والتقنيات.

“إنهم ، بعد كل شيء ، كائنات مروعة من عصر مختلف. قد لا تخاف من واحد منهم ، لكن الأمور ستكون مزعجة إذا شعروا جميعا بالتهديد في نفس الوقت.”

لم يكن مباري لهذا الحاكم البشري!

لم يجلب الكثير من الموارد لإعادة بناء الأرض المقدسة المقدسة بعد اختراق قيود الختم الذي لا مثيل له والوصول إلى موقع العصر العظيم الأخير.

لقد قبل الإله الذهبي هذه الحقيقة ، لكن هذا الحاكم البشري مضى في الواقع وقام بتدنيس الأرض المقدسة الذهبية حتى عندما قال أنه يريد التحدث عن الأشياء.

“طلب مني الجد الإلهي في المسار البشري قيادة السلالة البشرية وجمع قوة المسار البشري لتدمير مسار العالم السفلي الغامض للعالم السفلي. هل ترغبون في تحدي السلف الإلهي؟”

كان على المرء أن يعرف أن الأرض المقدسة الذهبية كانت ذات أهمية قصوى بالنسبة له ، لأنه لا يستطيع تحسين قوته إلا في الأرض المقدسة الذهبية.

هذه الشخصيات الفريدة بالتحديد هي التي جعلت من الصعب عليهم العمل معًا ، حتى أن بعضهم قد يتصادم مع بعضهم البعض حول كلمة واحدة أو كلمتين.

لم يجلب الكثير من الموارد لإعادة بناء الأرض المقدسة المقدسة بعد اختراق قيود الختم الذي لا مثيل له والوصول إلى موقع العصر العظيم الأخير.

أدى قصف 800 قدير سماوي إلى تحطيم الجبل بعد الجبل ، مما تسبب في عدد لا يحصى من النقوش الإلهية تتحول إلى مسحوق في الفراغ.

أدى قصف 800 قدير سماوي إلى تحطيم الجبل بعد الجبل ، مما تسبب في عدد لا يحصى من النقوش الإلهية تتحول إلى مسحوق في الفراغ.

“إنهم ، بعد كل شيء ، كائنات مروعة من عصر مختلف. قد لا تخاف من واحد منهم ، لكن الأمور ستكون مزعجة إذا شعروا جميعا بالتهديد في نفس الوقت.”

“لوه يون يانج ، اجعلهم يتوقفون بسرعة ، أو سأقتل جميع مرؤوسيك!”

لكن ألم يكن هذا الزميل وقحًا للغاية؟ أراد تقسيم الجنس البشري إلى البلاط الإمبراطوري والمحكمة السماوية ، ومع ذلك فقد تجرأ على استخدام اسم سيدهم دون أي هواجس ضد الإله الذهبي وبقية العائدين!

ردد تهديد الإله الذهبي في آذان لوه يون يانج. عند سماع هذا التهديد ، ابتسم لوه يون يانج وقال ، “سأقتلك إذا كنت تجرؤ على قتل أي منهم اليوم. لا تعتقد أنني سأرحمك فقط لأنك القوة التي عادت من العصور القديمة! “

نظر لوه يون يانج إلى العاهل البرونزي وقال بخفة: “إن زراعتي تلعب جزءًا صغيرًا فقط. أنا أعتمد على الجد الإلهي لمسار الجنس البشري ، مرسوم قدير تايوان سماوي!”

كان الإله الذهبي غاضبا حقا. وقال انه يتطلع في لوه يون يانج وشعر بالظلم في اعماقه.

نظر عملاق الرعد إلى الآلاف من رفاقه ، بما في ذلك الإله الأبيض-الفضي ، كما لو كان يقول أن هذا كان رأيهم المشترك.

على الرغم من أنه اشتكى من أعماقه ، إلا أنه لم يجرؤ على فعل أي شيء ، فقد أدت زراعة هذا الشخص إلى قمع نفسه وسوف يكون في فترة صعبة إذا أصيب هذا الرجل بالجنون حقًا.

لم يجلب الكثير من الموارد لإعادة بناء الأرض المقدسة المقدسة بعد اختراق قيود الختم الذي لا مثيل له والوصول إلى موقع العصر العظيم الأخير.

علاوة على ذلك ، كان هذا هو الحاكم البشري في هذه الحقبة ، لذا سيكون أكثر دراية بالأشياء هنا مما كان عليه.

تم قمعه بالكامل من حيث قاعدة الزراعة والسرعة والتقنيات.

ومن ثم ، بدأت عيون الإله الذهبي تنظر إلى الشخصيات التي تراقب الضجة.

لكن ألم يكن هذا الزميل وقحًا للغاية؟ أراد تقسيم الجنس البشري إلى البلاط الإمبراطوري والمحكمة السماوية ، ومع ذلك فقد تجرأ على استخدام اسم سيدهم دون أي هواجس ضد الإله الذهبي وبقية العائدين!

على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص لم يأتوا من نفس العصر العظيم مثله ، إلا أن وضعهم كان في الواقع هو نفسه. ومع ذلك ، فإن كل قوة من الطراز الأول سيكون لها طابعها الفريد.

توهج عملاق الرعد ببرود ، ولم يخطر بباله قط أن اقتراحه سيرفض بهذه الطريقة.

هذه الشخصيات الفريدة بالتحديد هي التي جعلت من الصعب عليهم العمل معًا ، حتى أن بعضهم قد يتصادم مع بعضهم البعض حول كلمة واحدة أو كلمتين.

استخدمت سيده قاعه شوان بين المقدسة أيضًا الإرسال الصوتي للتحدث إلى لوه يون يانج ، وطلبت منه ألا يتصرف بسرعة كبيرة ، حيث يلزم التعامل مع بعض الأشياء ببطء.

لم يكن ذلك لأنهم لم يعرفوا فوائد البقاء متحدين ، ولكن لأن بعض الناس اعتادوا أن يكونوا في القمة بمفردهم ، وبالتالي وجدوا صعوبة في وضع أنفسهم في دور داعم لشخص آخر.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على سبيل المثال ، الإله الذهبي لم ير الإله الأبيض-الفضي من قبل !

على سبيل المثال ، الإله الذهبي لم ير الإله الأبيض-الفضي من قبل !

نظر لوه يون يانج إلى العاهل البرونزي وقال بخفة: “إن زراعتي تلعب جزءًا صغيرًا فقط. أنا أعتمد على الجد الإلهي لمسار الجنس البشري ، مرسوم قدير تايوان سماوي!”

لم يكن هناك صراع بينهما ، وكلاهما عضوان في المسار البشري ، ويمكن القول أن حقبتيهما الكبرى كانت قريبة للغاية.

بعد كل شيء ، كان موقف لوه يون يانج كحاكم إنساني في الواقع مرسومًا للسلف الإلهي للسلالة البشرية.

ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النقطة الرئيسية ، ولكن النقطة الأساسية هي أنهم لم يروا بعضهم البعض!

تم قمعه بالكامل من حيث قاعدة الزراعة والسرعة والتقنيات.

“الجميع ، جلالة الحاكم البشري يستغلني بإظهار قوته. ستكونون جميعًا التالين إذا جلستم ولم تفعلوا شيئًا”. عمل دماغ الإله الذهبي بسرعة. كان يعرف أنه فقد وجهه على أي حال ، لذلك صاح بصوت عال دون أي هواجس.

كان على المرء أن يعرف أن الأرض المقدسة الذهبية كانت ذات أهمية قصوى بالنسبة له ، لأنه لا يستطيع تحسين قوته إلا في الأرض المقدسة الذهبية.

تغير تعبير الإله الأبيض-الفضي والاله البرونزي على الفور عندما سمع كلمات الإله الذهبي ، وفي نهاية المطاف ، تحدث اللورد البرونزي مع علامة الرعد بين عينيه.

تغير تعبير الإله الأبيض-الفضي والاله البرونزي على الفور عندما سمع كلمات الإله الذهبي ، وفي نهاية المطاف ، تحدث اللورد البرونزي مع علامة الرعد بين عينيه.

“حاكم البشر ، الإله الذهبي أساء إليك ، لكنك علمته أيضًا درسًا كبيرًا. في رأيي ، يجب أن ينتهي هذا الأمر!”

نظر الإله الذهبي إلى الأرض المقدسة التي كانت على وشك الانهيار بينما احترقت عيناه بغضب هستيري ، أراد أن يقاتل كثيرًا مع الرجل الذي أمامه!

على الرغم من أن العملاق ذو النقوش الرعدية بين حاجبيه بدا أنه قد عبر عن رأيه فقط ، فقد فهم جميع الحاضرين أنه يمثل بالفعل رأي العديد من القوى القوية التي عادت.

لم يكن هناك صراع بينهما ، وكلاهما عضوان في المسار البشري ، ويمكن القول أن حقبتيهما الكبرى كانت قريبة للغاية.

لذلك ، بمجرد أن نطق العملاق بهذه الكلمات ، أصبح الجو المحيط بها على الفور معطلاً.

توهج عملاق الرعد ببرود ، ولم يخطر بباله قط أن اقتراحه سيرفض بهذه الطريقة.

تبادل جميع الحاضرين نظرة خاطفة قبل الالتفات للنظر إلى لوه يون يانج.

الإله الأبيض-الفضي والآخرون سرعان ما تراجعوا عن الهالات الساحقة ، حيث تصرفوا وكأن كل شيء لا علاقة له بهم.

وبصفتهم رفقاء لوه يون يانج ، أرسل سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون بسرعة رسالة إلى لوه يون يانج وقالوا رسميًا: “يون يانج ، على الرغم من أنك الحاكم البشري ، من الأفضل عدم إزعاج هؤلاء الأشخاص.”

نظر عملاق الرعد إلى الآلاف من رفاقه ، بما في ذلك الإله الأبيض-الفضي ، كما لو كان يقول أن هذا كان رأيهم المشترك.

“إنهم ، بعد كل شيء ، كائنات مروعة من عصر مختلف. قد لا تخاف من واحد منهم ، لكن الأمور ستكون مزعجة إذا شعروا جميعا بالتهديد في نفس الوقت.”

لم يتكلم لوه يون يانج على الفور ، نظر إلى الرجل بنقوش رعدية بين حاجبيه ثم قال: “ماذا تقصد عندما قلت أنه يجب أن ينتهي؟”

استخدمت سيده قاعه شوان بين المقدسة أيضًا الإرسال الصوتي للتحدث إلى لوه يون يانج ، وطلبت منه ألا يتصرف بسرعة كبيرة ، حيث يلزم التعامل مع بعض الأشياء ببطء.

وهكذا ، كان الإله الذهبي يتوقع ما سيحدث بعد ذلك!

لم يتكلم لوه يون يانج على الفور ، نظر إلى الرجل بنقوش رعدية بين حاجبيه ثم قال: “ماذا تقصد عندما قلت أنه يجب أن ينتهي؟”

لم يكن ذلك لأنهم لم يعرفوا فوائد البقاء متحدين ، ولكن لأن بعض الناس اعتادوا أن يكونوا في القمة بمفردهم ، وبالتالي وجدوا صعوبة في وضع أنفسهم في دور داعم لشخص آخر.

الرجل ذو النقوش الرعدية بين حاجبيه عبس ، حيث شعر بإشارة إلى نية عدائية في سؤال لوه يون يانج البلاغي.

أراد الإله الذهبي تقريبًا أن يعانق لوه يون يانج عند سماع ما قاله ، وكان لوه يون يانج ببساطة يحصد الكراهية.

على الرغم من أن الوقت كان متأخرًا جدًا على الندم ، إلا أنه كان غاضبًا أكثر من حقيقة أن لوه يون يانج كان ينظر إليه باحتقار.

ومع ذلك ، فإن الإله الذهبي لم يكن لديه أي ثقة على الإطلاق ، فقد كان يخشى ألا يكون خصمًا متساوًا لوه يون يانج حتى إذا كان سيستخدم كل سلطاته.

“بالطبع ، ستغادر مع شعبك. الإله الذهبي سيفعل ما يجب عليه فعله ، لذلك دعونا لا نضيع وقتنا هنا.”

بعد كل شيء ، كان موقف لوه يون يانج كحاكم إنساني في الواقع مرسومًا للسلف الإلهي للسلالة البشرية.

نظر عملاق الرعد إلى الآلاف من رفاقه ، بما في ذلك الإله الأبيض-الفضي ، كما لو كان يقول أن هذا كان رأيهم المشترك.

تبادل جميع الحاضرين نظرة خاطفة قبل الالتفات للنظر إلى لوه يون يانج.

ابتسم لوه يون يانج وقال ببطء ، “أنا لا أتفق مع ذلك!”

لقد قبل الإله الذهبي هذه الحقيقة ، لكن هذا الحاكم البشري مضى في الواقع وقام بتدنيس الأرض المقدسة الذهبية حتى عندما قال أنه يريد التحدث عن الأشياء.

نظر إلى عملاق الرعد وقال ببراعة ، “كلنا نعرف لماذا عدت من عصرك العظيم. بصفتي حاكم البشر ، لدي جملة واحدة فقط لكم: أرحب بكل تأكيد إذا كنتم جميعًا على استعداد للمساعدة. ومع ذلك ، لا تلومني لكوني غير مهذب إذا كان شخص ما غير قادر على المساعدة ولا يزال يسبب مشاكل هنا! “

في الوقت الحالي ، شعر الإله الذهبي أنه يمكن أن يبكي. على الرغم من أنه أراد أن يخبر الجميع ألا يخافوا لأن لوه يون يانج كان من الواضح أنه يهدد فقط ، فقد عرف أنه سيكون عديم الجدوى حتى لو قال عليه.

ألقى لوه يون يانج نظرة باردة على وجهه وهو تمتم عبارة “كونه غير مهذب”.

على الرغم من أن توبيخ لوه يون يانج أثار غضب عملاق الرعد ، فإن مرسوم قدير تايوان سماوي الذي ذكره لوه يون يانج للتو جعله يهدأ على الفور.

توهج عملاق الرعد ببرود ، ولم يخطر بباله قط أن اقتراحه سيرفض بهذه الطريقة.

بعد كل شيء ، كان الحاكم البشري يضغط عليه منذ بداية قتالهم.

“يبدو أن جلالة الحاكم البشري لا يهتم بنا.” كانت نغمة عملاق الرعد تهدد عندما نظر إلى الإله الذهبي الذي تعرض للضرب من قبل لوه يون يانج.

لقد وجد نفسه في معضلة الآن ، بعد كل شيء ، جعل الوضع الحالي من الصعب عليه أن يقرر ماذا يفعل.

“منذ أن حضرتم جميعًا إلى هذه الحقبة ، يجب أن تفهموا التهديد الذي تواجهه هذه الحقبة. بصفتي حاكم البشر ، أريد الامتثال والطاعة الصارمين. أريدنا أن نعمل معًا وألا أجعلك تفعل ما تريد”. لوه يون يانج حدّق في الإله الذهبي كما أضاف ، “إذا أراد أي شخص أن يفعل ما يحلو له ، فأنظر الي الأرض التي انت بها!”

الفصل 1111: مرسوم القدر

“أنا لا أهتم إذا وجدت مكانًا وفعلت ما يحلو لك ، ولكن إذا كنت متغطرسًا جدًا في الأكوان ال 36 العظيمه ، فلا تلومني على قتلك!”

لقد وجد نفسه في معضلة الآن ، بعد كل شيء ، جعل الوضع الحالي من الصعب عليه أن يقرر ماذا يفعل.

انتشرت نيه القتل بشكل أكبر في الإله الأبيض-الفضي والعاهل البرونزي ، وكان لوه يون يانج مزعجًا حقًا.

على الرغم من أن العملاق ذو النقوش الرعدية بين حاجبيه بدا أنه قد عبر عن رأيه فقط ، فقد فهم جميع الحاضرين أنه يمثل بالفعل رأي العديد من القوى القوية التي عادت.

أراد الإله الذهبي تقريبًا أن يعانق لوه يون يانج عند سماع ما قاله ، وكان لوه يون يانج ببساطة يحصد الكراهية.

وبصفتهم رفقاء لوه يون يانج ، أرسل سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون بسرعة رسالة إلى لوه يون يانج وقالوا رسميًا: “يون يانج ، على الرغم من أنك الحاكم البشري ، من الأفضل عدم إزعاج هؤلاء الأشخاص.”

لم يكن الإله الذهبي نفسه خصمًا متساوًا لـ لوه يون يانج ، ولكن طالما تسبب لوه يون يانج في إثارة ضجة عامة واستفز الآخرين إلى التحرك عليه ، فإن لوه يون يانج سيظل أقل شأناً من العائدين على الرغم من كانت الزراعة استثنائية وكان لديه ما يقرب من ألف قديراُ سماوياُ.

نظر لوه يون يانج إلى العاهل البرونزي وقال بخفة: “إن زراعتي تلعب جزءًا صغيرًا فقط. أنا أعتمد على الجد الإلهي لمسار الجنس البشري ، مرسوم قدير تايوان سماوي!”

وهكذا ، كان الإله الذهبي يتوقع ما سيحدث بعد ذلك!

لم يتكلم لوه يون يانج على الفور ، نظر إلى الرجل بنقوش رعدية بين حاجبيه ثم قال: “ماذا تقصد عندما قلت أنه يجب أن ينتهي؟”

قال اللورد الذي كان يتكون جسمه بالكامل من البرونز: “ستقتلنا جميعًا لمجرد أن زراعتك أفضل قليلاً؟”

لقد كانوا يواجهون عدوًا مشتركًا في لوه يون يانج ، لكنهم كانوا ببساطة يقمعون لوه يون يانج من أجل مصالحهم المشتركة.

نظر لوه يون يانج إلى العاهل البرونزي وقال بخفة: “إن زراعتي تلعب جزءًا صغيرًا فقط. أنا أعتمد على الجد الإلهي لمسار الجنس البشري ، مرسوم قدير تايوان سماوي!”

انتشرت نيه القتل بشكل أكبر في الإله الأبيض-الفضي والعاهل البرونزي ، وكان لوه يون يانج مزعجًا حقًا.

“طلب مني الجد الإلهي في المسار البشري قيادة السلالة البشرية وجمع قوة المسار البشري لتدمير مسار العالم السفلي الغامض للعالم السفلي. هل ترغبون في تحدي السلف الإلهي؟”

لكن ألم يكن هذا الزميل وقحًا للغاية؟ أراد تقسيم الجنس البشري إلى البلاط الإمبراطوري والمحكمة السماوية ، ومع ذلك فقد تجرأ على استخدام اسم سيدهم دون أي هواجس ضد الإله الذهبي وبقية العائدين!

كما وصل قدير السماء المتدفقه والقدراء الخمسه الآخرين إلى المشهد عبر وعيهم الروحي ، وتجاهلوا المشهد بأكمله كما لو كانوا يشاهدون عرضًا.

على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أيضًا القليل عن النزاع بين لوه يون يانج و عالم تيان دينغ ، إلا أن لوه يون يانج كان لا يزال الحاكم البشري ، وهو اللقب الذي منحه سلف السلالة البشرية للعرق البشري.

ومع ذلك ، فقد عبسوا عندما سمعوا ما قاله لوه يون يانج ، وقد تركتهم هذه الكلمات بغباء.

“جلالتك ، أعترف بالهزيمة هذه المرة. أرجوك اجعل رجالك يتوقفون وسأستعيد الأرض المقدسة الذهبية. من الآن فصاعداً ، سأهتم بشؤوني الخاصة!”

في البداية ، ظنوا أن لوه يون يانج سيعاقبهم بغضب في المقابل ، لكنهم لم يتوقعوا أن يذكر لوه يون يانج سلف الإله البشري في المسار البشري. كان يقول الحقيقة.

لقد قبل الإله الذهبي هذه الحقيقة ، لكن هذا الحاكم البشري مضى في الواقع وقام بتدنيس الأرض المقدسة الذهبية حتى عندما قال أنه يريد التحدث عن الأشياء.

بينما كانوا غاضبين ، شعروا أيضًا أن ما قاله لوه يون يانج كان صحيحًا.تم تعيينه كحاكم إنساني بالفعل من قبل الجد الإلهي لمسار البشرية.

علاوة على ذلك ، كان هذا هو الحاكم البشري في هذه الحقبة ، لذا سيكون أكثر دراية بالأشياء هنا مما كان عليه.

لكن ألم يكن هذا الزميل وقحًا للغاية؟ أراد تقسيم الجنس البشري إلى البلاط الإمبراطوري والمحكمة السماوية ، ومع ذلك فقد تجرأ على استخدام اسم سيدهم دون أي هواجس ضد الإله الذهبي وبقية العائدين!

على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أيضًا القليل عن النزاع بين لوه يون يانج و عالم تيان دينغ ، إلا أن لوه يون يانج كان لا يزال الحاكم البشري ، وهو اللقب الذي منحه سلف السلالة البشرية للعرق البشري.

على الرغم من أن توبيخ لوه يون يانج أثار غضب عملاق الرعد ، فإن مرسوم قدير تايوان سماوي الذي ذكره لوه يون يانج للتو جعله يهدأ على الفور.

لقد قبل الإله الذهبي هذه الحقيقة ، لكن هذا الحاكم البشري مضى في الواقع وقام بتدنيس الأرض المقدسة الذهبية حتى عندما قال أنه يريد التحدث عن الأشياء.

لقد وجد نفسه في معضلة الآن ، بعد كل شيء ، جعل الوضع الحالي من الصعب عليه أن يقرر ماذا يفعل.

لقد وجد نفسه في معضلة الآن ، بعد كل شيء ، جعل الوضع الحالي من الصعب عليه أن يقرر ماذا يفعل.

الإله الأبيض-الفضي والآخرون سرعان ما تراجعوا عن الهالات الساحقة ، حيث تصرفوا وكأن كل شيء لا علاقة له بهم.

“إنهم ، بعد كل شيء ، كائنات مروعة من عصر مختلف. قد لا تخاف من واحد منهم ، لكن الأمور ستكون مزعجة إذا شعروا جميعا بالتهديد في نفس الوقت.”

لقد كانوا يواجهون عدوًا مشتركًا في لوه يون يانج ، لكنهم كانوا ببساطة يقمعون لوه يون يانج من أجل مصالحهم المشتركة.

نظر عملاق الرعد إلى الآلاف من رفاقه ، بما في ذلك الإله الأبيض-الفضي ، كما لو كان يقول أن هذا كان رأيهم المشترك.

بعد أن أدركوا أنهم لم يعودوا قادرين على قمعه ، اعتقدوا أنه سيكون من الأفضل لهم الانسحاب أولاً ، ولم يتحدثوا مرة أخرى ، حيث لم يكن من الضروري أن يغضب قدير تايوان سماوي.

وهكذا ، كان الإله الذهبي يتوقع ما سيحدث بعد ذلك!

على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أيضًا القليل عن النزاع بين لوه يون يانج و عالم تيان دينغ ، إلا أن لوه يون يانج كان لا يزال الحاكم البشري ، وهو اللقب الذي منحه سلف السلالة البشرية للعرق البشري.

لم يكن الإله الذهبي نفسه خصمًا متساوًا لـ لوه يون يانج ، ولكن طالما تسبب لوه يون يانج في إثارة ضجة عامة واستفز الآخرين إلى التحرك عليه ، فإن لوه يون يانج سيظل أقل شأناً من العائدين على الرغم من كانت الزراعة استثنائية وكان لديه ما يقرب من ألف قديراُ سماوياُ.

سوف يعاقبهم السلف الالهي لمسار الجنس البشري إذا ذهبوا بعيدًا حقًا ، حتى بعد التفكير في إظهار بعض الاحترام لهم.

على الرغم من أن العملاق ذو النقوش الرعدية بين حاجبيه بدا أنه قد عبر عن رأيه فقط ، فقد فهم جميع الحاضرين أنه يمثل بالفعل رأي العديد من القوى القوية التي عادت.

ليس فقط أنهم سيعانون بمجرد قمعهم ، ولكن ربما سيكون من الصعب عليهم إكمال المهمة التي يجب عليهم القيام بها. التضحية بأنفسهم من أجل الإله الذهبي ، الذي لم يكونوا على دراية كبيرة به ، لم يكن يستحق ذلك .

هذه الشخصيات الفريدة بالتحديد هي التي جعلت من الصعب عليهم العمل معًا ، حتى أن بعضهم قد يتصادم مع بعضهم البعض حول كلمة واحدة أو كلمتين.

في الوقت الحالي ، شعر الإله الذهبي أنه يمكن أن يبكي. على الرغم من أنه أراد أن يخبر الجميع ألا يخافوا لأن لوه يون يانج كان من الواضح أنه يهدد فقط ، فقد عرف أنه سيكون عديم الجدوى حتى لو قال عليه.

على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص لم يأتوا من نفس العصر العظيم مثله ، إلا أن وضعهم كان في الواقع هو نفسه. ومع ذلك ، فإن كل قوة من الطراز الأول سيكون لها طابعها الفريد.

بعد كل شيء ، كان موقف لوه يون يانج كحاكم إنساني في الواقع مرسومًا للسلف الإلهي للسلالة البشرية.

ردد تهديد الإله الذهبي في آذان لوه يون يانج. عند سماع هذا التهديد ، ابتسم لوه يون يانج وقال ، “سأقتلك إذا كنت تجرؤ على قتل أي منهم اليوم. لا تعتقد أنني سأرحمك فقط لأنك القوة التي عادت من العصور القديمة! “

اشتد الهجوم من القدراء السماوين ال 800 ، حيث أصبحوا أكثر مهارة ، مما أدى إلى تسريع سرعة انهيار الأرض المقدسة الذهبية في نفس الوقت.

ومع ذلك ، فإن الإله الذهبي لم يكن لديه أي ثقة على الإطلاق ، فقد كان يخشى ألا يكون خصمًا متساوًا لوه يون يانج حتى إذا كان سيستخدم كل سلطاته.

“جلالتك ، أعترف بالهزيمة هذه المرة. أرجوك اجعل رجالك يتوقفون وسأستعيد الأرض المقدسة الذهبية. من الآن فصاعداً ، سأهتم بشؤوني الخاصة!”

ومع ذلك ، فقد عبسوا عندما سمعوا ما قاله لوه يون يانج ، وقد تركتهم هذه الكلمات بغباء.

كان الإله الذهبي أيضًا شخصًا يعرف متى يتوقف ، لذلك كان يدرك أنه لا يوجد شيء يمكنه القيام به ، وبالتالي ، كان بإمكانه فقط الاعتذار لـ لوه يون يانج.

“الجميع ، جلالة الحاكم البشري يستغلني بإظهار قوته. ستكونون جميعًا التالين إذا جلستم ولم تفعلوا شيئًا”. عمل دماغ الإله الذهبي بسرعة. كان يعرف أنه فقد وجهه على أي حال ، لذلك صاح بصوت عال دون أي هواجس.

…………………………………………………………………………………………………………………………….

لذلك ، بمجرد أن نطق العملاق بهذه الكلمات ، أصبح الجو المحيط بها على الفور معطلاً.

? METAWEA?

“جلالتك ، أعترف بالهزيمة هذه المرة. أرجوك اجعل رجالك يتوقفون وسأستعيد الأرض المقدسة الذهبية. من الآن فصاعداً ، سأهتم بشؤوني الخاصة!”

انتشرت نيه القتل بشكل أكبر في الإله الأبيض-الفضي والعاهل البرونزي ، وكان لوه يون يانج مزعجًا حقًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط