نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1121

القوة الضاربة الفردية

القوة الضاربة الفردية

Shally هذا الفصل برعايه

أما فيما إذا كان الحاكم الأعلى للمسار الالهي يمكن أن يلقي القبض على المهاجم ، فهذا شيء لم يكونوا قلقين بشأنه على الإطلاق.

الفصل 1121 القوة الضاربة الفردية

مالذي جرى؟

“أقتل أقتل أقتل!”

قال قدير التايشوان المبجل ذو الوجه الأزرق على مضض ، “الحاكم الأعلى هو كل ما يملكه عرقنا الإلهي. سيكون بالتأكيد قادرًا على الحصول على الأخبار فورًا طالما تجرأ عساكر من المسار البشري على اختراق تربتنا للتسبب في المشاكل. لن يكون سلبيا جدا ، أليس كذلك؟ “

صرخات محمومة هزت العالم! هذه الصرخات الوحشية التي كانت مغمورة بنية قاتلة جاءت باستمرار من قوى المسار الإلهي ، التي بدت مثل الشياطين المتجسدة.

وبينما كانوا يستعدون لاستخدام تعويذات اليشم الخاصة بهم ، ظهرت فجأة يد ضخمة في الفراغ ، وعندما سقط الكف من السماء التسعة ، امتد وتمسك في الفضاء.

كانوا طويلين وكان لديهم إما ثلاثة رؤوس وستة أذرع وأطراف قويه مثل الدروع ، أو ستة رؤوس وتسعة أطراف …

في رأيهم ، لم تكن هذه مشكلة تستحق القلق.

على الرغم من أن مظهرهم كان غريبًا جدًا ، إلا أن نيتهم ​​القاتلة وإثارتهم كانت متشابهة.

لم تكن هذه هي المرة الأولى أو الأخيرة التي أرسلت فيها مراكز القوة في المسار الإلهي هذا النوع من الرسائل.

كانوا متحمسين للغاية لأنهم كانوا يذهبون إلى أراضي خصمهم القديم ، المسار البشري ، مع الحاكم الأعلى للمسار الالهي الذي يقود الطريق.

وقد أدى ذلك إلى انخفاض معنوياتهم العنيدة فجأة ، وبدأ بعض الناس يشعرون باليأس.

كانت أرض العرق البشري قطعة من اللحم الدهني لهم ، وكانوا يرغبون كثيرًا في ابتلاع قطعة اللحم كاملة.

صرخات محمومة هزت العالم! هذه الصرخات الوحشية التي كانت مغمورة بنية قاتلة جاءت باستمرار من قوى المسار الإلهي ، التي بدت مثل الشياطين المتجسدة.

تدفقت النية القاتلة صعودا مثل الموجات ، وملئت السماوات التسعه!

بدا قدير التايشوان المبجل الآخر متجهمًا على الفور لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك.

“دعنا نذهب ، يا أطفال!” مركز قوة من السلالة الإلهية الساحقة صاح مع وميض عينيه الأربع الضخمة بالإثارة.

في رأيهم ، لم تكن هذه مشكلة تستحق القلق.

أخطأ وقال: “إن الفرصة التي نملكها هذه المرة نادرة. قال الحاكم الأعلى أن فرصتكم تكمن في المسار البشري!”

تسبب هذا الخوف في اكتئاب عرق المسار الإلهي ، وحتى الكلمات المشجعة التي تهدف إلى إعادة الشغف المغلي أصبحت غير فعالة.

“اغتنم هذه الفرصة وستكون قادرًا على التحليق في السماء. قد يصبح بعض الناس حتى قدراء سماوين. إذا لم تكن تملك هذه الفرصة ، ثم … ها ها ها! ستستمر في الاستيلاء على نفس القطع الجبانة من القمامة! هل يمكنكم جميعًا اغتنام هذه الفرصة؟ “

ابحث عنه ، أمسكه ، اقتله!

على الرغم من أن هذا القدير السماوي من السلالة الإلهية يبدو غير مضطرب إلى حد ما ، فإن أفعاله جعلت الناس يريدون الاندفاع بشغف.

لم تكن هذه هي المرة الأولى أو الأخيرة التي أرسلت فيها مراكز القوة في المسار الإلهي هذا النوع من الرسائل.

لقد شعر عساكر العرق الإلهي بالفعل بدمائهم الغليظة ، فبعد أن تم تقليبهم ، أصبحوا جميعًا أكثر حماسة.

Shally هذا الفصل برعايه

يمكن القول حتى أنهم وصلوا إلى ذروة الإثارة!

? METAWEA?

صرخ “ها ها ها ها! دعنا نذهب!” صرخ القدير السماوي من المسار الإلهي المعتدل ، ومع ذلك ، عندما كان على وشك الإقلاع ، أدرك أن جسده لا يستطيع التحرك على الإطلاق.

بمجرد أن تحدث قدير التايشوان المبجل ذو الوجه الأزرق ، تحولت وجوه القدراء الأخرىن إلى اللون المظلم. مثلما كان أحدهم على وشك بدء شجار ، قاطعه قدير التايشوان المبجل ذو الوجه الأحمر. “توقف عن ذلك! الآن ليس الوقت لبدء الشجار. دعنا نبلغ ربنا بهذه المسألة بسرعة! “

مالذي جرى؟

صرخات محمومة هزت العالم! هذه الصرخات الوحشية التي كانت مغمورة بنية قاتلة جاءت باستمرار من قوى المسار الإلهي ، التي بدت مثل الشياطين المتجسدة.

لقد كان القدير السماوي ، في منطقة السلالة الإلهية ، كان موجودًا يمكنه فعل ما يريده.

قال قدير التايشوان المبجل ذو الوجه الأزرق على مضض ، “الحاكم الأعلى هو كل ما يملكه عرقنا الإلهي. سيكون بالتأكيد قادرًا على الحصول على الأخبار فورًا طالما تجرأ عساكر من المسار البشري على اختراق تربتنا للتسبب في المشاكل. لن يكون سلبيا جدا ، أليس كذلك؟ “

بشكل غير متوقع ، فإن وجودًا كبيرًا مثله قد تم تثبيته بسبب زيادة الضغط المفاجئ ، مما جعله يشعر بالخوف الشديد.

بدا قدير التايشوان المبجل الآخر متجهمًا على الفور لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك.

هل كان من الممكن أن يكون قد أساء بطريق الخطأ إلى بعض قدراء التايشوان المبجلين ؟ ومع ذلك ، فإن هذا القدير السماوي يعتقد أنه من المستحيل حدوث مثل هذا الشيء.

لقد كانوا يخططون لمهاجمة الجنس البشري ، ولكن قبل تحرك قواتهم ، تعرضوا للهجوم من قبل الجنس البشري على أراضيهم وفقدوا العديد من القوات.

بعد كل شيء ، كان في أرض سيده. لن يجرؤ قدير تايشوان مبجل آخر على مضايقته هنا.

بعد الفشل أكثر من 30 مرة ، أوقف جميع قدراء التايشوان السماوين ما كانوا يفعلونه ، فقد استنفدوا جميع أنواع الطرق ، فقط لإدراك أنهم كانوا عاجزين حقًا في هذا الموقف.

سيده أيضا لن يخيفه ، لأنه كان أقرب تلميذ لسيده.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد كل شيء ، كان في أرض سيده. لن يجرؤ قدير تايشوان مبجل آخر على مضايقته هنا.

فجأة كان لديه فكر ، في اللحظة التي ضربته فيها الفكرة ، تساءل عما إذا كان مجنونًا.

وقد أدى ذلك إلى انخفاض معنوياتهم العنيدة فجأة ، وبدأ بعض الناس يشعرون باليأس.

كيف يمكن للعرق البشري أن يهاجم المسار الإلهي؟ ما لم يكونوا قد سئموا من العيش ، بالطبع ، وإلا فإن دخول أراضي المسار الإلهي سيكون طريقًا مسدودًا بالنسبة لهم.

? METAWEA?

بما أن القدير من المسار الإلهي كان يفكر بسرعة في السيناريوهات المحتملة ، فقد شعر فجأة أن جسده سوف ينفصل بسبب هذه القوة.

ومع ذلك ، كان هذا الشخص يهاجم باستمرار القوى الكبرى في مسارهم الإلهي المعتقل بشكل خلل وارتفع عدد القدراء السماوين الذين سقطوا إلى 50.

في الواقع ، كان كل جزء منه ينفصل بسرعة بينما كان تحت تأثير هذه القوة. على الرغم من أن عينيه لم تتحطم تمامًا ، فقد رأى جميع مرؤوسيه ، الذين كانوا متحمسين قبل لحظات قليلة ، يتبددون فجأة بصمت في الفراغ .

بشكل غير متوقع ، فإن وجودًا كبيرًا مثله قد تم تثبيته بسبب زيادة الضغط المفاجئ ، مما جعله يشعر بالخوف الشديد.

لم يختفوا فقط ، فقد عرف القدير السماوي من المسار الإلهي بوضوح أنهم يموتون ، وتوفي جميع مرؤوسيه بهدوء أمام عينيه.

كانوا متحمسين للغاية لأنهم كانوا يذهبون إلى أراضي خصمهم القديم ، المسار البشري ، مع الحاكم الأعلى للمسار الالهي الذي يقود الطريق.

حتى سيده لم يكن بهذه القوة. هل يمكن أن يكون هذا قدير تايوان سماوي؟ ومع ذلك ، يبدو أن قدير تايوان سماوي سيكون أقوى بكثير من الشخص الذي قام للتو بالتصرف.

على الرغم من أن هذا القدير السماوي من السلالة الإلهية يبدو غير مضطرب إلى حد ما ، فإن أفعاله جعلت الناس يريدون الاندفاع بشغف.

“من … من أنت؟”

بعد كل شيء ، لا يمكن لأحد أن يهرب من الحاكم الأعلى للمسار الالهي بمجرد أن قام بعمل!

في النهاية ، تغلب عدم الرغبة فيه على الخوف في قلبه وهو يصرخ بصوت عالٍ ، ويخرج الخوف داخله.

لقد كانوا يخططون لمهاجمة الجنس البشري ، ولكن قبل تحرك قواتهم ، تعرضوا للهجوم من قبل الجنس البشري على أراضيهم وفقدوا العديد من القوات.

في اللحظة التي فتح فيها فمه ، رأى شخصية تظهر أمامه ، وعندما نظر إلى هذا الرقم ، اتسعت عيني هذا القدير.

كانت المساحة بعرض ملايين الأميال ، ولكن في اللحظة التي هبطت فيها اليد ، بدت هذه الملايين من الأميال وكأنها عالقة في طريق مسدود.

إنسان!

في رأيهم ، لم تكن هذه مشكلة تستحق القلق.

لقد كان إنسانًا ، وقد ظهر المسار البشري ، الذي كان مجرد لحوم على كتلة تقطيع ، بشكل غير متوقع في منطقة المسار الإلهي ، بل تمكن من قتله في ضربة واحدة.

حتى سيده لم يكن بهذه القوة. هل يمكن أن يكون هذا قدير تايوان سماوي؟ ومع ذلك ، يبدو أن قدير تايوان سماوي سيكون أقوى بكثير من الشخص الذي قام للتو بالتصرف.

“أنا لوه يون يانج”. الشخص الذي ظهر أطلق النار على قوة المسار الإلهي قبل أن يختفي مع وميض. كانت عيون القدير السماوي ممتلئة بالتردد. أراد أن يصرخ لكنه لا يستطيع.

بشكل غير متوقع ، فإن وجودًا كبيرًا مثله قد تم تثبيته بسبب زيادة الضغط المفاجئ ، مما جعله يشعر بالخوف الشديد.

تحطم جسده مثل الجبل المنهار ، ولكن في لحظة وفاته ، تم تمرير معلومة من خلال تعويذة اليشم.

سيده أيضا لن يخيفه ، لأنه كان أقرب تلميذ لسيده.

كان هذا هو جهاز الاتصال الذي يستخدمه المسار الإلهي. وعادة ما يتم تنشيطه عندما يتوفي مركز قوة في المسار الإلهي. وكانت وظيفة جهاز الاتصال هذا هي نقل حالة القتالي فقط قبل وفاته لمن يرغب للإبلاغ.

في النهاية ، قال عضو ذو وجه أحمر في المسار الإلهي: “دعنا نبلغ الحاكم الأعلى للمسار الالهي بهذه المسألة في أقرب وقت ممكن. أخشى أنه لا يمكننا تدمير السلالة البشرية إذا دخلنا أراضيهم ولكن يمكننا للتخلص من هذه الآفة. مرؤوسينا لن يكون لديهم حتى الإرادة للقتال. “

أراد هذا القدير إرسال هذه المعلومات إلى سيده ، وكان يعتقد دائمًا أنه لن يحتاج أبدًا إلى إرسال مثل هذه الرسالة لكنه كان عليه بشكل غير متوقع أن يرسلها بينما كانت روحه القتالية تحترق بشكل أقوى.

فجأة كان لديه فكر ، في اللحظة التي ضربته فيها الفكرة ، تساءل عما إذا كان مجنونًا.

لم تكن هذه هي المرة الأولى أو الأخيرة التي أرسلت فيها مراكز القوة في المسار الإلهي هذا النوع من الرسائل.

على الرغم من أن هذا القدير السماوي من السلالة الإلهية يبدو غير مضطرب إلى حد ما ، فإن أفعاله جعلت الناس يريدون الاندفاع بشغف.

قبل وفاته بساعة واحدة ، مات أكثر من 30 قدير سماوي من المسار الالهي في صمت.

قال قدير التايشوان المبجل ذو الوجه الأزرق على مضض ، “الحاكم الأعلى هو كل ما يملكه عرقنا الإلهي. سيكون بالتأكيد قادرًا على الحصول على الأخبار فورًا طالما تجرأ عساكر من المسار البشري على اختراق تربتنا للتسبب في المشاكل. لن يكون سلبيا جدا ، أليس كذلك؟ “

بالنسبة للمسار الالهي ، لم يكن عدد 30 قديرا سماويا عددًا صغيرًا.

قبل وفاته بساعة واحدة ، مات أكثر من 30 قدير سماوي من المسار الالهي في صمت.

تم نقل كل هذه الأخبار أيضًا إلى قدراء التايشوان المبجلين التي كانوا يريدون إخطارها. كان هناك 10 أشخاص في المسار الإلهي قدراء تايشوان مبجلين في المجموع ، وحلقوا جميعًا في غضب في الثانية التي تلقوا فيها الأخبار.

Shally هذا الفصل برعايه

لقد كانوا يخططون لمهاجمة الجنس البشري ، ولكن قبل تحرك قواتهم ، تعرضوا للهجوم من قبل الجنس البشري على أراضيهم وفقدوا العديد من القوات.

صرخات محمومة هزت العالم! هذه الصرخات الوحشية التي كانت مغمورة بنية قاتلة جاءت باستمرار من قوى المسار الإلهي ، التي بدت مثل الشياطين المتجسدة.

كانت هذه إهانة كبيرة!

تحطم الكون العظيم واحدًا تلو الآخر ، مما تسبب في تأثير سلبي على معنويات قوى المسار الإلهي ، التي كانت في البداية مشتعلة للغاية.

ابحث عنه ، أمسكه ، اقتله!

ومع ذلك ، كان هذا الشخص يهاجم باستمرار القوى الكبرى في مسارهم الإلهي المعتقل بشكل خلل وارتفع عدد القدراء السماوين الذين سقطوا إلى 50.

بعض أصوات قدراء التايشوان المبجلين مليئه بالغضب ، بينما هرع آخرون على الفور إلى المكان الذي وقع فيه القتل.

بالنسبة للمسار الالهي ، لم يكن عدد 30 قديرا سماويا عددًا صغيرًا.

ومع ذلك ، كان حكمهم في هذه المسألة ضحلاً للغاية ودفعوا جميعًا ثمناً باهظًا لذلك.

مالذي جرى؟

تحطم الكون العظيم واحدًا تلو الآخر ، مما تسبب في تأثير سلبي على معنويات قوى المسار الإلهي ، التي كانت في البداية مشتعلة للغاية.

بدا قدير التايشوان المبجل الآخر متجهمًا على الفور لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك.

في البداية ، كانوا غاضبين من الوجود الذين تسللوا إلى المسار الإلهي وغاضبون من الازدراء الذي تلقوه. من هذه القوة البشرية.

بالنسبة للمسار الالهي ، لم يكن عدد 30 قديرا سماويا عددًا صغيرًا.

وقد أدى ذلك إلى انخفاض معنوياتهم العنيدة فجأة ، وبدأ بعض الناس يشعرون باليأس.

على الرغم من أن هذا القدير السماوي من السلالة الإلهية يبدو غير مضطرب إلى حد ما ، فإن أفعاله جعلت الناس يريدون الاندفاع بشغف.

لقد أدرك قدير التايشوان المبجل الذي كان مليئًا بالثقة في البداية أن الأشياء لم تكن بسيطة كما كانوا يعتقدون.

بمجرد أن تحدث قدير التايشوان المبجل ذو الوجه الأزرق ، تحولت وجوه القدراء الأخرىن إلى اللون المظلم. مثلما كان أحدهم على وشك بدء شجار ، قاطعه قدير التايشوان المبجل ذو الوجه الأحمر. “توقف عن ذلك! الآن ليس الوقت لبدء الشجار. دعنا نبلغ ربنا بهذه المسألة بسرعة! “

على الرغم من أن القوى الكبرى التي قتلت تمثل أقل من 1 ٪ من إجمالي قوة المسار الإلهي ، إلا أن الخوف قد تم غرسه بالفعل في المسار الإلهي الكامل.

على الرغم من أن مظهرهم كان غريبًا جدًا ، إلا أن نيتهم ​​القاتلة وإثارتهم كانت متشابهة.

تسبب هذا الخوف في اكتئاب عرق المسار الإلهي ، وحتى الكلمات المشجعة التي تهدف إلى إعادة الشغف المغلي أصبحت غير فعالة.

بدا قدير التايشوان المبجل الآخر متجهمًا على الفور لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك.

بعد الفشل أكثر من 30 مرة ، أوقف جميع قدراء التايشوان السماوين ما كانوا يفعلونه ، فقد استنفدوا جميع أنواع الطرق ، فقط لإدراك أنهم كانوا عاجزين حقًا في هذا الموقف.

? METAWEA?

في النهاية ، قال عضو ذو وجه أحمر في المسار الإلهي: “دعنا نبلغ الحاكم الأعلى للمسار الالهي بهذه المسألة في أقرب وقت ممكن. أخشى أنه لا يمكننا تدمير السلالة البشرية إذا دخلنا أراضيهم ولكن يمكننا للتخلص من هذه الآفة. مرؤوسينا لن يكون لديهم حتى الإرادة للقتال. “

“سنستنفد قوة الحاكم الأعلى للمسار الالهي لإبلاغه بهذا الأمر الآن. لو كنا نعرف ذلك في وقت سابق ، لما كنا سمحنا للحاكم الأعلى بقطع زراعته أو سمحنا لأنفسنا بالوقوع في مثل هذه الحالة.”

“سنستنفد قوة الحاكم الأعلى للمسار الالهي لإبلاغه بهذا الأمر الآن. لو كنا نعرف ذلك في وقت سابق ، لما كنا سمحنا للحاكم الأعلى بقطع زراعته أو سمحنا لأنفسنا بالوقوع في مثل هذه الحالة.”

بالنسبة للمسار الالهي ، لم يكن عدد 30 قديرا سماويا عددًا صغيرًا.

قال قدير التايشوان المبجل ذو الوجه الأزرق على مضض ، “الحاكم الأعلى هو كل ما يملكه عرقنا الإلهي. سيكون بالتأكيد قادرًا على الحصول على الأخبار فورًا طالما تجرأ عساكر من المسار البشري على اختراق تربتنا للتسبب في المشاكل. لن يكون سلبيا جدا ، أليس كذلك؟ “

حتى سيده لم يكن بهذه القوة. هل يمكن أن يكون هذا قدير تايوان سماوي؟ ومع ذلك ، يبدو أن قدير تايوان سماوي سيكون أقوى بكثير من الشخص الذي قام للتو بالتصرف.

بمجرد أن تحدث قدير التايشوان المبجل ذو الوجه الأزرق ، تحولت وجوه القدراء الأخرىن إلى اللون المظلم. مثلما كان أحدهم على وشك بدء شجار ، قاطعه قدير التايشوان المبجل ذو الوجه الأحمر. “توقف عن ذلك! الآن ليس الوقت لبدء الشجار. دعنا نبلغ ربنا بهذه المسألة بسرعة! “

سيده أيضا لن يخيفه ، لأنه كان أقرب تلميذ لسيده.

بدا قدير التايشوان المبجل الآخر متجهمًا على الفور لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك.

حتى قدراء التايشوان المبجلين الذين كانوا على بعد عشرات الآلاف من الأميال من تلك المساحة يمكن أن يشعروا أن عقولهم يتم قمعها بواسطة القوة ولا يمكنهم التحرك على الإطلاق.

ومع ذلك ، كان هذا الشخص يهاجم باستمرار القوى الكبرى في مسارهم الإلهي المعتقل بشكل خلل وارتفع عدد القدراء السماوين الذين سقطوا إلى 50.

مالذي جرى؟

يمكن القول أن المسار الإلهي لم يتعرض لخسارة كبيرة منذ سنوات عديدة. إذا لم يتمكنوا من العثور على قوة المسار البشري ، فلن يكون هناك فائدة كبيرة حتى لو دخلوا أراضي المسار البشري ، مثل مرؤوسيهم لن يكون لهم روح قتالية.

ابحث عنه ، أمسكه ، اقتله!

وبينما كانوا يستعدون لاستخدام تعويذات اليشم الخاصة بهم ، ظهرت فجأة يد ضخمة في الفراغ ، وعندما سقط الكف من السماء التسعة ، امتد وتمسك في الفضاء.

“أنا لوه يون يانج”. الشخص الذي ظهر أطلق النار على قوة المسار الإلهي قبل أن يختفي مع وميض. كانت عيون القدير السماوي ممتلئة بالتردد. أراد أن يصرخ لكنه لا يستطيع.

كانت المساحة بعرض ملايين الأميال ، ولكن في اللحظة التي هبطت فيها اليد ، بدت هذه الملايين من الأميال وكأنها عالقة في طريق مسدود.

“سنستنفد قوة الحاكم الأعلى للمسار الالهي لإبلاغه بهذا الأمر الآن. لو كنا نعرف ذلك في وقت سابق ، لما كنا سمحنا للحاكم الأعلى بقطع زراعته أو سمحنا لأنفسنا بالوقوع في مثل هذه الحالة.”

حتى قدراء التايشوان المبجلين الذين كانوا على بعد عشرات الآلاف من الأميال من تلك المساحة يمكن أن يشعروا أن عقولهم يتم قمعها بواسطة القوة ولا يمكنهم التحرك على الإطلاق.

بشكل غير متوقع ، فإن وجودًا كبيرًا مثله قد تم تثبيته بسبب زيادة الضغط المفاجئ ، مما جعله يشعر بالخوف الشديد.

هتف قدير التايشوان المبجل ذو الوجه الأحمر.

على الرغم من أن القوى الكبرى التي قتلت تمثل أقل من 1 ٪ من إجمالي قوة المسار الإلهي ، إلا أن الخوف قد تم غرسه بالفعل في المسار الإلهي الكامل.

على عكس الأعضاء الآخرين في المسار الإلهي ، كان قدراء التايشوان المبجلين هؤلاء مهمين إلى حد ما. ومع ذلك ، كان هؤلاء القدراء متحمسين لأنهم ينتظرون بصبر حتى تتكشف الأشياء.

مالذي جرى؟

لقد أرادوا معرفة نوع الشخص الذي تمكن من قتل أكثر من 50 من رفاقهم.

أما فيما إذا كان الحاكم الأعلى للمسار الالهي يمكن أن يلقي القبض على المهاجم ، فهذا شيء لم يكونوا قلقين بشأنه على الإطلاق.

أما فيما إذا كان الحاكم الأعلى للمسار الالهي يمكن أن يلقي القبض على المهاجم ، فهذا شيء لم يكونوا قلقين بشأنه على الإطلاق.

في رأيهم ، لم تكن هذه مشكلة تستحق القلق.

تسبب هذا الخوف في اكتئاب عرق المسار الإلهي ، وحتى الكلمات المشجعة التي تهدف إلى إعادة الشغف المغلي أصبحت غير فعالة.

بعد كل شيء ، لا يمكن لأحد أن يهرب من الحاكم الأعلى للمسار الالهي بمجرد أن قام بعمل!

على عكس الأعضاء الآخرين في المسار الإلهي ، كان قدراء التايشوان المبجلين هؤلاء مهمين إلى حد ما. ومع ذلك ، كان هؤلاء القدراء متحمسين لأنهم ينتظرون بصبر حتى تتكشف الأشياء.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

بعد الفشل أكثر من 30 مرة ، أوقف جميع قدراء التايشوان السماوين ما كانوا يفعلونه ، فقد استنفدوا جميع أنواع الطرق ، فقط لإدراك أنهم كانوا عاجزين حقًا في هذا الموقف.

? METAWEA?

على الرغم من أن القوى الكبرى التي قتلت تمثل أقل من 1 ٪ من إجمالي قوة المسار الإلهي ، إلا أن الخوف قد تم غرسه بالفعل في المسار الإلهي الكامل.

كانوا طويلين وكان لديهم إما ثلاثة رؤوس وستة أذرع وأطراف قويه مثل الدروع ، أو ستة رؤوس وتسعة أطراف …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط