نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1122

قفص عالمي

قفص عالمي

Shally هذا الفصل برعايه

لوه يون يانج ، الذي أضاف فقط مختلف سمات الوحش الفوضوي ذو الأصول الأربعة إلى نفسه في البداية ، سرعان ما حول جميع السمات إلى سرعته.

الفصل 1122 قفص عالمي

على الرغم من أن لوه يون يانج كان أيضًا وجودًا كان من الصعب تجاهله بين منافسي المسار البشري ، فقد طغى على سمعته من خلال وجود الجد الإلهي للعرق البشري.

كان لوه يون يانج محقًا تحت راحة يده حيث رأى أن هذه اليد العملاقة الهابطة هي أكثر من تلك القوة الإلهية من المسار الالهي.

بعد كل شيء ، على الرغم من قوته ، كان مجرد قدير تايشوان مبجل.

شعر لوه يون يانج أن جسده مقيد بقوة غير مرئية في اللحظة التي بدأت فيها اليد في السقوط تجاهه ، وتحت قيود هذه القوة ، تقلصت سرعته عدة مرات.

كان التدمير المتعمد الذي قام به لوه يون يانج لأراضيه استفزازًا لكرامته.

كان عليه أن يغادر على الفور ، وإذا لم يغادر على الفور ، فسيكون محاصرا في قبضة اليد الضخمة.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

لوه يون يانج ، الذي أضاف فقط مختلف سمات الوحش الفوضوي ذو الأصول الأربعة إلى نفسه في البداية ، سرعان ما حول جميع السمات إلى سرعته.

Shally هذا الفصل برعايه

على الرغم من أن قوته وخصائصه الأخرى ستضعف ، فإن سرعته ستزداد بشكل كبير ، فالقوة المقيدة التي تسببت في القمع والقيود اختفت تمامًا بعد صعود لوه يون يانج في الهواء.

? METAWEA?

وصلت سرعته إلى ذروتها ، على الرغم من أن مالك راحة اليد الضخمة كان يحشد قوة القانون الترويجي للمسار العظيم ، إلا أنه لا يزال من الصعب على هذا الشخص التقاط لوه يون يانج. بعد كل شيء ، قام هذا الشخص بقطع زراعته بنفسه .

الحاكم الأعلى للمسار الالهي كان عاليا فوق كل الآخرين ، وفي رأي العديد من العساكر في المسار الالهي ، كان كائنًا يشبه الإله.

تمكن لوه يون يانج ، الذي تم تحريره من الأغلال ، من الهروب من فخ الكف الهائل في لحظة.

الحاكم الأعلى للمسار الالهي كان عاليا فوق كل الآخرين ، وفي رأي العديد من العساكر في المسار الالهي ، كان كائنًا يشبه الإله.

طار صاحب الكف الغاضب عندما رأى ذلك ، على الرغم من أنه قطع زراعته بنفسه ، إلا أنه لا يزال يعتبر نفسه قدير تايوان سماوي.

بعد أن تحدث الصوت المهيب ، تحركت الأذرع الستة للحاكم الأعلى للمسار الالهي في نفس الوقت تقريبًا في محاولة لتشكيل سلسلة من الأختام اليدوية حيث ظهرت آثار القوانين الساميه بسرعة في الفراغ.

كان التدمير المتعمد الذي قام به لوه يون يانج لأراضيه استفزازًا لكرامته.

ظهر في هذا الفراغ قوة طويلة في المسار الإلهي يمكن أن تجعل أي شخص يرتعد من جلالته المهيبة.

الآن ، لقد خرج شخصيا للتعامل معه ، إذا سمح للوه يون يانج بالقدوم والذهاب حسب الرغبة ، فسيكون ذلك حقا مهينا بالنسبة له.

رعدت الكلمات الثلاث في الفراغ مثل النغمة المقدسة للأرض. عند سماع الكلمات الثلاث ، شعر لوه يون يانج كما لو أن محيطه قد تحول إلى تسونامي مستعرة ، ورعشة الأرض تتحطم ، وتوقف كل شيء!

لا يمكن تشويه كرامة قدير تايوان سماوي ، خاصة ليس أمام العديد من مرؤوسيه.

طار صاحب الكف الغاضب عندما رأى ذلك ، على الرغم من أنه قطع زراعته بنفسه ، إلا أنه لا يزال يعتبر نفسه قدير تايوان سماوي.

“إلى أين تذهب؟”

كان لديه أربعة أضعاف خصائصه المعتادة في العقل ، لذلك تم تفجير القانون الاسمي للمسار العظيم السماوي إلى أشلاء بواسطة تقنية كسر الكون للوه يون يانج.

رعدت الكلمات الثلاث في الفراغ مثل النغمة المقدسة للأرض. عند سماع الكلمات الثلاث ، شعر لوه يون يانج كما لو أن محيطه قد تحول إلى تسونامي مستعرة ، ورعشة الأرض تتحطم ، وتوقف كل شيء!

يمكن حتى أن يقال أن الحاكم الأعلى للمسار الالهي كان لديه دافع لسحق هذا الإنسان أمامه ، الذي تجرأ على تحدي هيبته.

انتشر القانون الاسمي للمسار العظيم السماوي في جميع أنحاء الأرض ، على الرغم من أن الحاكم الأعلى قد قطع زراعته من أجل دخول عالم تيان دينغ وقد جعلت هذه الإجراءات من الصعب عليه الحفاظ على الحالة الحالية ، إلا أن قدير التايوان السماوي كان لا يزال رقما هائلا ، كان لا يزال هناك فجوة كبيرة بينهما.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

لقد هبط لوه يون يانج في الفراغ الذي وصل إلى طريق مسدود ، بينما رأى هؤلاء القدراء المبجلون مظهره الحقيقي.

تمكن لوه يون يانج ، الذي تم تحريره من الأغلال ، من الهروب من فخ الكف الهائل في لحظة.

في اللحظة التي رأى فيها شخص ما لوه يون يانج ، رد على الفور وقال ، “هذا … هذا الحاكم البشري لوه يون يانج. كم هو جريء!”

على الرغم من أن العديد من العرق الإلهي عبسوا بعد سماع ما قالته هذه القوة ، إلا أن معظم الناس لم ينتقدوا هذا الشخص بشدة.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان أيضًا وجودًا كان من الصعب تجاهله بين منافسي المسار البشري ، فقد طغى على سمعته من خلال وجود الجد الإلهي للعرق البشري.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يجب أن يكون عمود المسار هو قدير تايوان سماوي ، مع وجود قدير تايوان سماوي حولهم ، حتى أقوى قدير تايشوان مبجل سيتجاهله الآخرون.

بعد كل شيء ، على الرغم من قوته ، كان مجرد قدير تايشوان مبجل.

على الرغم من أن العديد من العرق الإلهي عبسوا بعد سماع ما قالته هذه القوة ، إلا أن معظم الناس لم ينتقدوا هذا الشخص بشدة.

يجب أن يكون عمود المسار هو قدير تايوان سماوي ، مع وجود قدير تايوان سماوي حولهم ، حتى أقوى قدير تايشوان مبجل سيتجاهله الآخرون.

بطبيعة الحال ، سيكون من الصعب على “سمات العقل” للوه يون يانج اختراق مثل هذا القمع ، ومع ذلك ، كان لدى لوه يون يانج منظم السمات.

صاحت قوى مسار السلالة الإلهية بشكل هستيري: “اقبضوا على لوه يون يانج وانتقموا لرفاقنا القتلى!”

شعر لوه يون يانج أن جسده مقيد بقوة غير مرئية في اللحظة التي بدأت فيها اليد في السقوط تجاهه ، وتحت قيود هذه القوة ، تقلصت سرعته عدة مرات.

أخطأت اليد صيدها لأول مرة وبدأت في الهبوط باتجاه لوه يون يانج مرة أخرى.

في الواقع ، يمكن أن يسمح له حتى بفهم المزيد من التقنيات التي لم يتمكن من قبولها من قبل في قفص العالم الكوني هذا.

في اللحظة التي سمع فيها لوه يون يانج ذلك الخوار المحموم ، شعر على الفور بقوة ذهنية قوية تستحضر قانونًا رمزيًا للمسار العظيم ويكثف قمع عقله.

“هذه التقنية جيدة حقًا ، ولكن لا يمكنك أن تبقيني هنا.” نظر لوه يون يانج إلى الحاكم الأعلى للمسار الالهي الواثق وتحدث بابتسامة باهتة.

بطبيعة الحال ، سيكون من الصعب على “سمات العقل” للوه يون يانج اختراق مثل هذا القمع ، ومع ذلك ، كان لدى لوه يون يانج منظم السمات.

بمجرد أن قال ذلك ، ذهب لوه يون يانج لتفجير لكمة بكثافة في قفص العالم الكوني ، الذي كان يتكون من عدد لا يحصى من القوانين الساميه.

كان لديه أربعة أضعاف خصائصه المعتادة في العقل ، لذلك تم تفجير القانون الاسمي للمسار العظيم السماوي إلى أشلاء بواسطة تقنية كسر الكون للوه يون يانج.

“لديك بعض الأعصاب ، لكن الفجوة بيني وبينك كبيرة جدًا. لن أقتلك في الوقت الحالي. أريدك أن تشاهد المسار البشري يتلف. أريدك أن تعرف أن نملة تافهة مثلك سيجد نفسه في وضع ميئوس منه “.

دون قمع قوته العقلية ، قام لوه يون يانج بتعديل منظم سماته بسرعة وتراجع مرة أخرى مثل البرق.

كانت سرعة لوه يون يانج ببساطة كبيرة جدًا ، وبسرعة كبيرة لدرجة أن الحاكم الأعلى للمسار الالهي وجد صعوبة في إلقاء كفه على لوه يون يانج مرة أخرى.

سريع ، سريع ، سريع!

كانت سرعة لوه يون يانج ببساطة كبيرة جدًا ، وبسرعة كبيرة لدرجة أن الحاكم الأعلى للمسار الالهي وجد صعوبة في إلقاء كفه على لوه يون يانج مرة أخرى.

على الرغم من أن قوته وخصائصه الأخرى ستضعف ، فإن سرعته ستزداد بشكل كبير ، فالقوة المقيدة التي تسببت في القمع والقيود اختفت تمامًا بعد صعود لوه يون يانج في الهواء.

بدا الوضع بطيئًا في وصفه ، ولكن في الواقع ، حدث كل ذلك في لمح البصر.

كان السماء ، كان الطريق ، كان حاكم هذا العالم الأعلى!

الحاكم الأعلى للمسار الالهي كان عاليا فوق كل الآخرين ، وفي رأي العديد من العساكر في المسار الالهي ، كان كائنًا يشبه الإله.

كان الحاكم الأعلى للمسار الالهي واثقًا من التقاط جميع قدراء التايشوان السماوين الذين خلفهم العرق البشري بقفصه العالمي.

الآن ، قام الحاكم الأعلى بتحركات مرتين وأدى كلاهما إلى هروب لوه يون يانج. وقد أدى هذا الوضع المشاكس إلى تآكل الإيمان الأعمى الذي كان لدى عساكر المسار الإلهي لحاكمهم الأعلى.

في اللحظة التي رأى فيها شخص ما لوه يون يانج ، رد على الفور وقال ، “هذا … هذا الحاكم البشري لوه يون يانج. كم هو جريء!”

قال عسكري من الدرجة الأولى من المسار الالهي بسخط ، “كيف يمكنه الهروب مرة أخرى؟ هذا هو صاحب الجلالة الحاكم الأعلى للمسار الالهي!”

مع ذلك ، قال أحد كبار القتالين في المسار الالهي ، “إن الحاكم الأعلى للمسار الالهي يحاول قتل دجاجة بشفرة ضخمة. لهذا السبب هرب لوه يون يانج. لم يكن ليتمكن من الفرار إذا أخذ ربنا الأمور على محمل الجد.”

بالطبع ، لم يجرؤ على الاستياء من الحاكم الأعلى للمسار الالهي ، حيث كان وضعه لا يقارن ببساطة بوضع الحاكم الأعلى للمسار الالهي.

بمجرد أن قال ذلك ، ذهب لوه يون يانج لتفجير لكمة بكثافة في قفص العالم الكوني ، الذي كان يتكون من عدد لا يحصى من القوانين الساميه.

على الرغم من أن العديد من العرق الإلهي عبسوا بعد سماع ما قالته هذه القوة ، إلا أن معظم الناس لم ينتقدوا هذا الشخص بشدة.

مباشرة بعد أن تحدثت قوة المسار الإلهي ، رأوا أن كف الحاكم الأعلى للمسار الالهي قد بدأ في الانكماش ببطء ، وفي لحظة ، أصبح حجم الكف الساحق 10 أقدام فقط.

مع ذلك ، قال أحد كبار القتالين في المسار الالهي ، “إن الحاكم الأعلى للمسار الالهي يحاول قتل دجاجة بشفرة ضخمة. لهذا السبب هرب لوه يون يانج. لم يكن ليتمكن من الفرار إذا أخذ ربنا الأمور على محمل الجد.”

لا يمكن تشويه كرامة قدير تايوان سماوي ، خاصة ليس أمام العديد من مرؤوسيه.

مباشرة بعد أن تحدثت قوة المسار الإلهي ، رأوا أن كف الحاكم الأعلى للمسار الالهي قد بدأ في الانكماش ببطء ، وفي لحظة ، أصبح حجم الكف الساحق 10 أقدام فقط.

طار صاحب الكف الغاضب عندما رأى ذلك ، على الرغم من أنه قطع زراعته بنفسه ، إلا أنه لا يزال يعتبر نفسه قدير تايوان سماوي.

ظهر في هذا الفراغ قوة طويلة في المسار الإلهي يمكن أن تجعل أي شخص يرتعد من جلالته المهيبة.

الحاكم الأعلى للمسار الالهي كان عاليا فوق كل الآخرين ، وفي رأي العديد من العساكر في المسار الالهي ، كان كائنًا يشبه الإله.

جعل ظهوره جميع القتالين الإلهيين الذين كانوا يشاهدون المعركة ينهضون ، حتى أن بعض القدراء السماوين كانوا يركعون في العبادة.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

الحاكم الأعلى للمسار الالهي! كان هذا هو الحاكم الأعلى للمسار الالهي!

كان الحاكم الأعلى للمسار الالهي واثقًا من التقاط جميع قدراء التايشوان السماوين الذين خلفهم العرق البشري بقفصه العالمي.

وبطبيعة الحال ، كان لوه يون يانج يراقب الحاكم الأعلى للمسار الالهي بعناية شديدة ، حيث قطع الحاكم الأعلى للمسار الالهي زراعته الخاصة وكان في حالة أضعف بكثير من ذي قبل. كانت هذه الشخصية مرجعاً قيماً لرحلته ليصبح قدير تايوان سماوي لذا لم يستطع تفويت هذه الفرصة.

الحاكم الأعلى للمسار الالهي كان عاليا فوق كل الآخرين ، وفي رأي العديد من العساكر في المسار الالهي ، كان كائنًا يشبه الإله.

من حيث الزراعة ، كان هذا الشخص مجرد قدير تايشوان مبجل ، ومع ذلك ، وبينما كان يقف بين السماء والأرض ، بدا أن المسار الإلهي بأكمله قد تجمع معه.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

كان السماء ، كان الطريق ، كان حاكم هذا العالم الأعلى!

الفصل 1122 قفص عالمي

ومع ذلك ، جعلته عيون لوه يون يانج الحادة يلاحظ أن شيئًا ما مفقود من العلاقة بين الحاكم الأعلى للمسار الالهي وعالم المسار الإلهي.

“لديك بعض الأعصاب ، لكن الفجوة بيني وبينك كبيرة جدًا. لن أقتلك في الوقت الحالي. أريدك أن تشاهد المسار البشري يتلف. أريدك أن تعرف أن نملة تافهة مثلك سيجد نفسه في وضع ميئوس منه “.

وبعبارة أخرى ، كان هناك نوع من القطيعة بينهما ، نوع من القطيعة الباهتة للغاية ولكن من الصعب للغاية تعويضها.

لم يكن لوه يون يانج يشعر بالذعر عند رؤية القفص ، بل بدا متفاجئًا.

لولا هذه القطيعة ، شعر لوه يون يانج أنه لن تكون هناك فرصة للهروب من الحاكم الأعلى للمسار الالهي أثناء التبادل.

وصلت سرعته إلى ذروتها ، على الرغم من أن مالك راحة اليد الضخمة كان يحشد قوة القانون الترويجي للمسار العظيم ، إلا أنه لا يزال من الصعب على هذا الشخص التقاط لوه يون يانج. بعد كل شيء ، قام هذا الشخص بقطع زراعته بنفسه .

حتى أنه لم يكن لديه أي فرصة للانتقام من الحاكم الأعلى للمسار الالهي.

وبطبيعة الحال ، كان لوه يون يانج يراقب الحاكم الأعلى للمسار الالهي بعناية شديدة ، حيث قطع الحاكم الأعلى للمسار الالهي زراعته الخاصة وكان في حالة أضعف بكثير من ذي قبل. كانت هذه الشخصية مرجعاً قيماً لرحلته ليصبح قدير تايوان سماوي لذا لم يستطع تفويت هذه الفرصة.

“أيها الحاكم البشري ، لقد استهنت بك حقًا ، ولكن هل تعتقد حقًا أنه يمكنك تحرير نفسك من التلاعب الخاص بي؟” لم يتحرك فم الحاكم الأعلى للمسار الالهي ، ولكن آثار قوة العقل ترددت في العالم حيث تردد هذا الصوت المدوي في باطل.

منذ لحظة ظهور القفص ، رأى لوه يون يانج آثارًا للعالم الكوني الذي تشكله قوانينه الخاصة في القفص ، هذا القفص ، الذي تم تشكيله بقوانين ساميه حقيقية ، سيكون طريقًا مسدودًا لأعلى قدراء التايشوان السماوين مثل الإله الذهبي ، الإله الأبيض-الفضي ، العاهل البرونزي ، والنخب الأخرى ، ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من التهديد للوه يون يانج.

بعد أن تحدث الصوت المهيب ، تحركت الأذرع الستة للحاكم الأعلى للمسار الالهي في نفس الوقت تقريبًا في محاولة لتشكيل سلسلة من الأختام اليدوية حيث ظهرت آثار القوانين الساميه بسرعة في الفراغ.

مع ذلك ، قال أحد كبار القتالين في المسار الالهي ، “إن الحاكم الأعلى للمسار الالهي يحاول قتل دجاجة بشفرة ضخمة. لهذا السبب هرب لوه يون يانج. لم يكن ليتمكن من الفرار إذا أخذ ربنا الأمور على محمل الجد.”

أصبح الفراغ الفارغ على ما يبدو قفصًا في غمضة عين ، وهو عبارة عن قفص مكوَّن بالكامل من القوانين الساميه.

بدا الوضع بطيئًا في وصفه ، ولكن في الواقع ، حدث كل ذلك في لمح البصر.

لم يكن لوه يون يانج يشعر بالذعر عند رؤية القفص ، بل بدا متفاجئًا.

قال عسكري من الدرجة الأولى من المسار الالهي بسخط ، “كيف يمكنه الهروب مرة أخرى؟ هذا هو صاحب الجلالة الحاكم الأعلى للمسار الالهي!”

منذ لحظة ظهور القفص ، رأى لوه يون يانج آثارًا للعالم الكوني الذي تشكله قوانينه الخاصة في القفص ، هذا القفص ، الذي تم تشكيله بقوانين ساميه حقيقية ، سيكون طريقًا مسدودًا لأعلى قدراء التايشوان السماوين مثل الإله الذهبي ، الإله الأبيض-الفضي ، العاهل البرونزي ، والنخب الأخرى ، ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من التهديد للوه يون يانج.

Shally هذا الفصل برعايه

في الواقع ، يمكن أن يسمح له حتى بفهم المزيد من التقنيات التي لم يتمكن من قبولها من قبل في قفص العالم الكوني هذا.

أخطأت اليد صيدها لأول مرة وبدأت في الهبوط باتجاه لوه يون يانج مرة أخرى.

“لديك بعض الأعصاب ، لكن الفجوة بيني وبينك كبيرة جدًا. لن أقتلك في الوقت الحالي. أريدك أن تشاهد المسار البشري يتلف. أريدك أن تعرف أن نملة تافهة مثلك سيجد نفسه في وضع ميئوس منه “.

كان التدمير المتعمد الذي قام به لوه يون يانج لأراضيه استفزازًا لكرامته.

كان الحاكم الأعلى للمسار الالهي واثقًا جدًا في قفصه الخاص بالعالم الكوني ، وكان هذا تقريبًا الحد الأقصى الذي يمكنه فعله الآن ويمكن اعتباره أحد أوراقه الرابحة العديدة.

بالطبع ، لم يجرؤ على الاستياء من الحاكم الأعلى للمسار الالهي ، حيث كان وضعه لا يقارن ببساطة بوضع الحاكم الأعلى للمسار الالهي.

كان الحاكم الأعلى للمسار الالهي واثقًا من التقاط جميع قدراء التايشوان السماوين الذين خلفهم العرق البشري بقفصه العالمي.

لقد هبط لوه يون يانج في الفراغ الذي وصل إلى طريق مسدود ، بينما رأى هؤلاء القدراء المبجلون مظهره الحقيقي.

على الرغم من أن قدراء التايشوان السماوين كان يسيطرون على قوانين ساميه ، فما الفائدة من استخدام هذه القوانين الساميه في مواجهة قفص عالمي يتكون من قوانين لا تعد ولا تحصى؟

على الرغم من أن لوه يون يانج كان أيضًا وجودًا كان من الصعب تجاهله بين منافسي المسار البشري ، فقد طغى على سمعته من خلال وجود الجد الإلهي للعرق البشري.

“الحاكم الأعلى للمسار الالهي هائل!” العسكريون من المسار الالهي الذين كانوا خائفين بشدة من لوه يون يانج كانوا يكرهونه بالفعل في صميمهم. كيف لم يكونوا متحمسين بعد رؤية أن هذا الخسيس محاصر في قفص؟

كان التدمير المتعمد الذي قام به لوه يون يانج لأراضيه استفزازًا لكرامته.

“هذه التقنية جيدة حقًا ، ولكن لا يمكنك أن تبقيني هنا.” نظر لوه يون يانج إلى الحاكم الأعلى للمسار الالهي الواثق وتحدث بابتسامة باهتة.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان أيضًا وجودًا كان من الصعب تجاهله بين منافسي المسار البشري ، فقد طغى على سمعته من خلال وجود الجد الإلهي للعرق البشري.

كان الحاكم الأعلى للمسار الالهي قدير تايوان سماوي سابق ، وكان من الطبيعي أن يفخر به أيضًا ، وبالتالي ، جعلته كلمات لوه يون يانج غير مرتاحة للغاية.

“هذه التقنية جيدة حقًا ، ولكن لا يمكنك أن تبقيني هنا.” نظر لوه يون يانج إلى الحاكم الأعلى للمسار الالهي الواثق وتحدث بابتسامة باهتة.

يمكن حتى أن يقال أن الحاكم الأعلى للمسار الالهي كان لديه دافع لسحق هذا الإنسان أمامه ، الذي تجرأ على تحدي هيبته.

على الرغم من أن قوته وخصائصه الأخرى ستضعف ، فإن سرعته ستزداد بشكل كبير ، فالقوة المقيدة التي تسببت في القمع والقيود اختفت تمامًا بعد صعود لوه يون يانج في الهواء.

“لا يمكنني إبقائك هنا؟ اخرج بعد ذلك. أنا على استعداد. نحن والعسكريون من مسار نجوم السماء سندخل منطقة المسار البشري في غضون ربع ساعة. يمكنك المشاهدة فقط الأكوان ال 36 العظيمه وهي تدمر قال الحاكم الأعلى للمسار الالهي بثقة كبيرة “إن المسار البشري سيتحول إلى رماد إذا لم تخرج في ذلك الوقت”.

الآن ، قام الحاكم الأعلى بتحركات مرتين وأدى كلاهما إلى هروب لوه يون يانج. وقد أدى هذا الوضع المشاكس إلى تآكل الإيمان الأعمى الذي كان لدى عساكر المسار الإلهي لحاكمهم الأعلى.

على الرغم من أنه لم يكن قدير تايوان سماوي كامل لأنه قطع زراعته ، إلا أنه لا يزال لديه ثقة كبيرة في السيطرة على هذا المجال.

بدا الوضع بطيئًا في وصفه ، ولكن في الواقع ، حدث كل ذلك في لمح البصر.

“ربع ساعة؟ لن يستغرق مني الكثير من الوقت!” على الرغم من أن لوه يون يانج أراد معرفة المزيد ، لم يكن من المناسب بالنسبة له البقاء طويلاً في هذا المجال.

في اللحظة التي سمع فيها لوه يون يانج ذلك الخوار المحموم ، شعر على الفور بقوة ذهنية قوية تستحضر قانونًا رمزيًا للمسار العظيم ويكثف قمع عقله.

بمجرد أن قال ذلك ، ذهب لوه يون يانج لتفجير لكمة بكثافة في قفص العالم الكوني ، الذي كان يتكون من عدد لا يحصى من القوانين الساميه.

بعد كل شيء ، على الرغم من قوته ، كان مجرد قدير تايشوان مبجل.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

“هذه التقنية جيدة حقًا ، ولكن لا يمكنك أن تبقيني هنا.” نظر لوه يون يانج إلى الحاكم الأعلى للمسار الالهي الواثق وتحدث بابتسامة باهتة.

? METAWEA?

“الحاكم الأعلى للمسار الالهي هائل!” العسكريون من المسار الالهي الذين كانوا خائفين بشدة من لوه يون يانج كانوا يكرهونه بالفعل في صميمهم. كيف لم يكونوا متحمسين بعد رؤية أن هذا الخسيس محاصر في قفص؟

على الرغم من أن لوه يون يانج كان أيضًا وجودًا كان من الصعب تجاهله بين منافسي المسار البشري ، فقد طغى على سمعته من خلال وجود الجد الإلهي للعرق البشري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط