نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1140

1140 المصير المتبادل

1140 المصير المتبادل

هذا الفصل برعايه Shaly

“أنت على حق. الكنوز والهدايا التي قدمها لي قدير المياه الغامضه والآخرون متشابهة إلى حد ما. حتى إذا كنت ستقدم لي هدية أفضل بكثير منهم ، فلن أختارك” رد لوه يون يانج.

1140 المصير المتبادل

أخرج صندوقًا من اليشم الأبيض. كان اليشم شفافًا بشكل لا تشوبه شائبة ، لذا كان من الواضح أن هذا الكنز نادر للوهلة الأولى. ومع ذلك ، فإنه لا يزال يتضاءل كثيرًا مقارنة بباقي الكنوز التي خلفها قدير المياه الغامضه والآخرين .

الكنوز ، تقنية زراعة ، وعود …

أومأ لوه يون يانج برأسه: “قد أعرف من هو عدوك.”

عُرضت خيارات مختلفة على لوه يون يانج ، مما تركه في معضلة ، وكان كل من العروض المقدمة ، من عرض قدير المياه الغامضه إلى عرض الحاكم الجنوبي الغربي للأرض السماويه ، جذابًا بنفس القدر.

بما أن لوه يون يانج لم يكن يخفي نواياه ، فإن قدير السماء المتدفقه سيكون قادرًا على استخدام ذلك لصالحه لإقناعه. الشيء الوحيد الذي كان يخشى أن يكون لدى لوه يون يانج شيء ما في جعبته!

يمكن القول أن العديد من الناس سيحسدون هذه الخيارات.

هذا الفصل برعايه Shaly

ومع ذلك ، لم يقدم لوه يون يانج أي وعود إلى الحكام الخمسة السماويين الذين قدموا له كل هذه الأشياء ، في الواقع ، كانت عروضهم متشابهة تقريبًا ولم تحدث فرقًا كبيرًا له.

كان قدير السماء المتدفقه آخر شخص يزوره!

قال قدير السماء المتدفقه باحترام “يون يانج ، أعلم أن هناك نوعا من سوء التفاهم بيننا!”

من بين الحكام الستة السماويين ، كان لقدير السماء المتدفقه أكبر صراع مع لوه يون يانج.

“أنت على حق. الكنوز والهدايا التي قدمها لي قدير المياه الغامضه والآخرون متشابهة إلى حد ما. حتى إذا كنت ستقدم لي هدية أفضل بكثير منهم ، فلن أختارك” رد لوه يون يانج.

قال قدير السماء المتدفقه باحترام “يون يانج ، أعلم أن هناك نوعا من سوء التفاهم بيننا!”

بعد لحظة ، رأى يوان زي ، على عكس السابق ، بدا أن يوان زي في حالة آسف ، وكانت الثقة الأولية التي اعتاد عليها قد تم استبدالها بتلميحات للقلق.

عرف لوه يون يانج أن كل هذا كان من الواضح أنه ادعاء وبمجرد حصوله على ما يريد بلوره سيطره السماء ، سيعود إلى ما كان عليه دائمًا.

من كان بإمكانه وضعه في هذه المحنة المؤلمة؟ فتح لوه يون يانج الباب: “الأخ يوان زي ، هل يلاحقك أحد؟”

يمكن أن يصبح أسوأ بكثير بمجرد أن يصبح قدير تايوان سماوي.

ابتسم لوه يون يانج دون أن يقول أي شيء ، وبامتلاكه هذا ، لم يكن بحاجة حتى إلى الاهتمام بمشاعر قدير السماء المتدفقه.

يعني أن تصبح قدير تايوان سماوي أن يصبح المرء الثاني في القيادة في المسار البشري ، ويمكن للشخص الذي حصل على هذا المركز أن يقف جنبًا إلى جنب مع السلف الإلهي.

أغضب موقف لوه يون يانج اللامبالي قدير السماء المتدفقه. ومع ذلك ، ظل هادئًا على السطح ، حيث كانت لديه أصغر فرصة بين الحكام الستة السماويين للحصول على بلوره سيطره السماء. لن يتلقى بلوره سيطره السماء بالتأكيد إذا لم يقدم عرضًا واسعًا لـ لوه يون يانج.

بدا تفسير يوان زي أكثر وضوحا من تفسير سلف السلالة البشرية.

وقال قدير السماء المتدفقه بعد لحظة وجيزة “يا صاحب الجلالة ، أنا متأكد من أنك شاهدت ما يكفي من هذه الكنوز. حتى لو كنت سأعرض عليك المزيد ، سيكون هذا هو نفس العرض الذي يقدمه إخواني”.

نظر لوه يون يانج إلى يوان زي. كان هذا الفصل يعرف الكثير لكنه لم يقل الكثير عن تحفظاته. وبدلاً من ذلك ، قام بتغيير الموضوع. “الأخ يوان زي ، هل سمعت عن التجاوز؟”

“أنت على حق. الكنوز والهدايا التي قدمها لي قدير المياه الغامضه والآخرون متشابهة إلى حد ما. حتى إذا كنت ستقدم لي هدية أفضل بكثير منهم ، فلن أختارك” رد لوه يون يانج.

رد لوه يون يانج بكل جدية: “يجب أن أقول أنه من الصعب للغاية بالنسبة لي رفض هديتك”.

كانت هذه الكلمات مباشرة ومقطعة ، ولم تترك أي مكان لـ قدير السماء المتدفقه ، ومع ذلك ، لم يتفاعل عند سماع هذا ، وبدلاً من ذلك ، رد بالضحك.

من بين الحكام الستة السماويين ، كان لقدير السماء المتدفقه أكبر صراع مع لوه يون يانج.

بما أن لوه يون يانج لم يكن يخفي نواياه ، فإن قدير السماء المتدفقه سيكون قادرًا على استخدام ذلك لصالحه لإقناعه. الشيء الوحيد الذي كان يخشى أن يكون لدى لوه يون يانج شيء ما في جعبته!

ومع ذلك ، لم يقدم لوه يون يانج أي وعود إلى الحكام الخمسة السماويين الذين قدموا له كل هذه الأشياء ، في الواقع ، كانت عروضهم متشابهة تقريبًا ولم تحدث فرقًا كبيرًا له.

ورد قدير السماء المتدفقه قائلا “أعلم. لهذا أنا على استعداد لمنحك هدية ضخمة”.

كان قدير السماء المتدفقه آخر شخص يزوره!

أخرج صندوقًا من اليشم الأبيض. كان اليشم شفافًا بشكل لا تشوبه شائبة ، لذا كان من الواضح أن هذا الكنز نادر للوهلة الأولى. ومع ذلك ، فإنه لا يزال يتضاءل كثيرًا مقارنة بباقي الكنوز التي خلفها قدير المياه الغامضه والآخرين .

بعد إبعاد اليشم ، سقطت عيني لوه يون يانج على مطرد مرصع بالجواهر. من حيث الجودة ، كان أقل شأناً قليلاً من جرس اهتزاز السماء للوه يون يانج. كان بالتأكيد كنزًا نادرًا.

انقر!

قال قدير السماء المتدفقه باحترام “يون يانج ، أعلم أن هناك نوعا من سوء التفاهم بيننا!”

تم فتح الصندوق الصغير بواسطة قدير السماء المتدفقه ، وكشف عن ختم صغير من اليشم تقريبًا بحجم اليد تقريبًا ، بينما بدت صناعة اليشم رائعة ، إلا أنها بدت أقل شأناً من صندوق اليشم.

“وفقًا للسلف الإلهي ، سيتعين علينا عزل أنفسنا لمدة عشرة ملايين سنة في الزراعة قبل أن نتمكن من الحصول على وضع قدير تايوان سماوي. لقد بعتها بعيدًا لأنني لم أتمكن من الانتظار طويلاً!”

لوان يون يانج ألقى نظرة على الهدية مع بعض الشك: “حاكم البشر الكريم ، أقدم لكم جزءًا من وعيي الروحي.” قال قدير السماء المتدفقه ، “لقد نقشت بالفعل ختم قلب وحيد في هذه الإرادة! مع هذا القلب الوحيد ختم في يد جلالتك ، سيكون لديك السيطرة الكاملة على مصيري “.

ابتسم يوان زي “دعنا لا نتحدث عنه. يجب أن يكون لدى جلالتك سبب للمجيء للبحث عني.”

قال قدير السماء المتدفقه “بالطبع ، إذا كان جلالتك يرغب في التخلص مني بمجرد أن أصبح قدير تايوان سماوي ، فسوف تعاني من ردة فعل مماثلة. في هذه الحالة ، سيموت كل منا”.

يعني أن تصبح قدير تايوان سماوي أن يصبح المرء الثاني في القيادة في المسار البشري ، ويمكن للشخص الذي حصل على هذا المركز أن يقف جنبًا إلى جنب مع السلف الإلهي.

“هل لي أيضًا أن أضيف أنه طالما أن جلالتك على استعداد لدمج هذه الهدية مع حالتك الذهنية ، فسوف أتحول أيضًا إلى رماد إذا مات جلالتك”.

مع وجود اليشم في يديه ، كان لوه يون يانج يسيطر الآن بالكامل على قدير السماء المتدفقه ، ومع ذلك ، فمن المؤكد أنه سيقابل المعارضة إذا ذهب إلى البحر.

لم يقل قدير السماء المتدفقه أي شيء آخر ، حيث تم نقل رسالته.

في حين أن لوه يون يانج ربما وافق على اليشم الخاص بقدير السماء المتدفقه ، فقد قبل أيضًا المطرد.

لقد كان شجاعًا إلى حد ما على استعداد للمخاطرة بحياته من أجل بلوره سيطره السماء.

ابتسم يوان زي بالدهشة: “السمو؟ أنت تعرف ذلك أيضًا!” كان من الواضح أن السمو كلمة متأصلة بشدة في ذكرياته أثرت عليه بشكل كبير.

رد لوه يون يانج بكل جدية: “يجب أن أقول أنه من الصعب للغاية بالنسبة لي رفض هديتك”.

كان يدرك أن علاقته بـ قدير السماء المتدفقه ستبقى كما هي حتى لو رفض الهدية ، وبالتالي كان من المنطقي أن يقبلها!

“يا صاحب الجلالة ، ليس لدي الكثير من الخيارات سواء. بعد كل شيء ، من المهم للغاية بالنسبة لي أن أصبح قدير تايوان سماوي. إذا فاتتني هذه الفرصة ، لا أعرف متى ستقدم الفرصة التالية نفسها رد “قدير السماء المتدفقه” دون بذل أي جهد لإخفاء عواطفه.

كان لدى قدير السماء المتدفقه نظرة من النشوة على وجهه.

“لذلك ، من المهم حقا أن أغتنم هذه الفرصة.”

تواصل لوه يون يانج لأخذ اليشم قبل فحصه بعناية. “حسنًا ، سأقبل هذا اليشم. يمكنك الذهاب إلى الجد الإلهي لاستبدال بلوره سيطره السماء.

تواصل لوه يون يانج لأخذ اليشم قبل فحصه بعناية. “حسنًا ، سأقبل هذا اليشم. يمكنك الذهاب إلى الجد الإلهي لاستبدال بلوره سيطره السماء.

انقر!

كان لدى قدير السماء المتدفقه نظرة من النشوة على وجهه.

“يا صاحب الجلالة ، ليس لدي الكثير من الخيارات سواء. بعد كل شيء ، من المهم للغاية بالنسبة لي أن أصبح قدير تايوان سماوي. إذا فاتتني هذه الفرصة ، لا أعرف متى ستقدم الفرصة التالية نفسها رد “قدير السماء المتدفقه” دون بذل أي جهد لإخفاء عواطفه.

شعر لوه يون يانج باحترام جديد ل قدير السماء المتدفقه ، بينما ربما كان قد استخدم وسائل خفية للتعامل مع علاقته في السابق ، فقد فاز بالتأكيد بهذه الجولة من المسابقة.

من كان بإمكانه وضعه في هذه المحنة المؤلمة؟ فتح لوه يون يانج الباب: “الأخ يوان زي ، هل يلاحقك أحد؟”

كان سبب انتصاره أنه كان بالتأكيد قاسياً على نفسه!

كان سبب انتصاره أنه كان بالتأكيد قاسياً على نفسه!

يعني أن تصبح قدير تايوان سماوي أن يصبح المرء الثاني في القيادة في المسار البشري ، ويمكن للشخص الذي حصل على هذا المركز أن يقف جنبًا إلى جنب مع السلف الإلهي.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

إن الحصول على هذا الوضع والاحترام جاء على حساب حياة الفرد وأسرته.

يمكن القول أن العديد من الناس سيحسدون هذه الخيارات.

مع وجود اليشم في يديه ، كان لوه يون يانج يسيطر الآن بالكامل على قدير السماء المتدفقه ، ومع ذلك ، فمن المؤكد أنه سيقابل المعارضة إذا ذهب إلى البحر.

لوان يون يانج ألقى نظرة على الهدية مع بعض الشك: “حاكم البشر الكريم ، أقدم لكم جزءًا من وعيي الروحي.” قال قدير السماء المتدفقه ، “لقد نقشت بالفعل ختم قلب وحيد في هذه الإرادة! مع هذا القلب الوحيد ختم في يد جلالتك ، سيكون لديك السيطرة الكاملة على مصيري “.

بعد إبعاد اليشم ، سقطت عيني لوه يون يانج على مطرد مرصع بالجواهر. من حيث الجودة ، كان أقل شأناً قليلاً من جرس اهتزاز السماء للوه يون يانج. كان بالتأكيد كنزًا نادرًا.

ومع ذلك ، لم يقدم لوه يون يانج أي وعود إلى الحكام الخمسة السماويين الذين قدموا له كل هذه الأشياء ، في الواقع ، كانت عروضهم متشابهة تقريبًا ولم تحدث فرقًا كبيرًا له.

في حين أن لوه يون يانج ربما وافق على اليشم الخاص بقدير السماء المتدفقه ، فقد قبل أيضًا المطرد.

كان يدرك أن علاقته بـ قدير السماء المتدفقه ستبقى كما هي حتى لو رفض الهدية ، وبالتالي كان من المنطقي أن يقبلها!

“لقد دمرت تلك الحقبة العظيمة منذ ذلك الحين ، وقد توفي حتى أقوى عسكريين. وهذا هو السبب في أن الناس يطرحون هذا الموضوع مرة أخرى: لتجاوز عالم هذه الحقبة العظيمة والدخول إلى عالم جديد حيث لا يوجد تهديد وشيك بحرب كبيرة “.

كان لوه يون يانج يفكر عندما نظر إلى المطرد ، فكر في اختيار المطرد وتقسيم الفراغ.

قال قدير السماء المتدفقه باحترام “يون يانج ، أعلم أن هناك نوعا من سوء التفاهم بيننا!”

بعد لحظة ، رأى يوان زي ، على عكس السابق ، بدا أن يوان زي في حالة آسف ، وكانت الثقة الأولية التي اعتاد عليها قد تم استبدالها بتلميحات للقلق.

استمع لوه يون يانج بهدوء ، لأنه لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق عن هذه المسألة.

من كان بإمكانه وضعه في هذه المحنة المؤلمة؟ فتح لوه يون يانج الباب: “الأخ يوان زي ، هل يلاحقك أحد؟”

من كان بإمكانه وضعه في هذه المحنة المؤلمة؟ فتح لوه يون يانج الباب: “الأخ يوان زي ، هل يلاحقك أحد؟”

قال يوان زي وهو محرج “انه هو … لقد التقيت بصديق قديم كنت قد اساءت اليه سابقا ، لذلك أنا بحاجة إلى الاستلقاء لبعض الوقت!”

قال يوان زي بأم عينه: “لقد طلبت الكثير في موضوع السمو. هل وجدت بالفعل طريقة للقيام بذلك؟ إذا كان لديك ، أنصحك كصديق بالقيام بذلك في أقرب وقت ممكن”.

أومأ لوه يون يانج برأسه: “قد أعرف من هو عدوك.”

ابتسم لوه يون يانج دون أن يقول أي شيء ، وبامتلاكه هذا ، لم يكن بحاجة حتى إلى الاهتمام بمشاعر قدير السماء المتدفقه.

ابتسم يوان زي “دعنا لا نتحدث عنه. يجب أن يكون لدى جلالتك سبب للمجيء للبحث عني.”

“وفقًا للسلف الإلهي ، سيتعين علينا عزل أنفسنا لمدة عشرة ملايين سنة في الزراعة قبل أن نتمكن من الحصول على وضع قدير تايوان سماوي. لقد بعتها بعيدًا لأنني لم أتمكن من الانتظار طويلاً!”

قال لوه يون يانج بينما كان يلقي المطرد نحو يوان زي: “الأمر يتعلق ببلورة بلوره سيطره السماء. لقد أصبح لدى بلوره سيطره السماء الآن عيب ، حيث تم طعنها مرة واحدة من قبل الحاكم الأعلى للمسار الالهي”.

قال يوان زي بأم عينه: “لقد طلبت الكثير في موضوع السمو. هل وجدت بالفعل طريقة للقيام بذلك؟ إذا كان لديك ، أنصحك كصديق بالقيام بذلك في أقرب وقت ممكن”.

“وفقًا للسلف الإلهي ، سيتعين علينا عزل أنفسنا لمدة عشرة ملايين سنة في الزراعة قبل أن نتمكن من الحصول على وضع قدير تايوان سماوي. لقد بعتها بعيدًا لأنني لم أتمكن من الانتظار طويلاً!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم فتح الصندوق الصغير بواسطة قدير السماء المتدفقه ، وكشف عن ختم صغير من اليشم تقريبًا بحجم اليد تقريبًا ، بينما بدت صناعة اليشم رائعة ، إلا أنها بدت أقل شأناً من صندوق اليشم.

قبل يوان زي المطرد الحرب وفحصه. “في حين أن بلوره سيطره السماء قد تكون جيدة ، للحيلولة دون وقوع الحرب العظيمة ، سيكون من الأفضل إذا كنت تعتمد على نقاط قوتك وليس على موقف قدير تايوان سماوي. وإلا في حين أن الأمور قد تبدو جيدة على السطح في الوقت الحالي ، إلا أنه من المحتمل جدًا أن تندم على أفعالك في المستقبل “.

يمكن أن يصبح أسوأ بكثير بمجرد أن يصبح قدير تايوان سماوي.

نظر لوه يون يانج إلى يوان زي. كان هذا الفصل يعرف الكثير لكنه لم يقل الكثير عن تحفظاته. وبدلاً من ذلك ، قام بتغيير الموضوع. “الأخ يوان زي ، هل سمعت عن التجاوز؟”

لقد كان شجاعًا إلى حد ما على استعداد للمخاطرة بحياته من أجل بلوره سيطره السماء.

ابتسم يوان زي بالدهشة: “السمو؟ أنت تعرف ذلك أيضًا!” كان من الواضح أن السمو كلمة متأصلة بشدة في ذكرياته أثرت عليه بشكل كبير.

شعر لوه يون يانج باحترام جديد ل قدير السماء المتدفقه ، بينما ربما كان قد استخدم وسائل خفية للتعامل مع علاقته في السابق ، فقد فاز بالتأكيد بهذه الجولة من المسابقة.

“أليس الأمر مجرد تجاوز؟ لماذا لا أعرف عن ذلك؟” واصل لوه يون يانج طرح جبهة هادئة ، على الرغم من القلق الشديد بشأن هذه الكلمات.

عُرضت خيارات مختلفة على لوه يون يانج ، مما تركه في معضلة ، وكان كل من العروض المقدمة ، من عرض قدير المياه الغامضه إلى عرض الحاكم الجنوبي الغربي للأرض السماويه ، جذابًا بنفس القدر.

ثم استعاد يوان زي رباطة جأشه: “بصفتك حاكم البشر ، تعلم أنه من غير المناسب التحدث عن السمو. الكلمة نفسها ظهرت بالفعل في عصر عظيم منذ وقت طويل. قد يقول بعض الناس حتى أن هذا العصر العظيم كان أكثر روعة من العصر العظيم الذي جئت منه! “

في حين أن لوه يون يانج ربما وافق على اليشم الخاص بقدير السماء المتدفقه ، فقد قبل أيضًا المطرد.

استمع لوه يون يانج بهدوء ، لأنه لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق عن هذه المسألة.

قال يوان زي وهو محرج “انه هو … لقد التقيت بصديق قديم كنت قد اساءت اليه سابقا ، لذلك أنا بحاجة إلى الاستلقاء لبعض الوقت!”

“ومع ذلك ، فقد مصطلح السمو شعبيته بعد فترة من الوقت. عندما جاء عصرنا العظيم ، بدأ الناس في طرح هذا المصطلح مرة أخرى لأنهم بدأوا في جمع معلومات ضخمة عن العصور العظيمة وكانوا يعلمون أن مقاومتنا في كل مرة كانت عقيمة”.

1140 المصير المتبادل

“لقد دمرت تلك الحقبة العظيمة منذ ذلك الحين ، وقد توفي حتى أقوى عسكريين. وهذا هو السبب في أن الناس يطرحون هذا الموضوع مرة أخرى: لتجاوز عالم هذه الحقبة العظيمة والدخول إلى عالم جديد حيث لا يوجد تهديد وشيك بحرب كبيرة “.

قال يوان زي وهو محرج “انه هو … لقد التقيت بصديق قديم كنت قد اساءت اليه سابقا ، لذلك أنا بحاجة إلى الاستلقاء لبعض الوقت!”

بدا تفسير يوان زي أكثر وضوحا من تفسير سلف السلالة البشرية.

وقال قدير السماء المتدفقه بعد لحظة وجيزة “يا صاحب الجلالة ، أنا متأكد من أنك شاهدت ما يكفي من هذه الكنوز. حتى لو كنت سأعرض عليك المزيد ، سيكون هذا هو نفس العرض الذي يقدمه إخواني”.

سأل لوه يون يانج بعد تحليل كلمات يوان زي للحظة: “هل تجاوز الناس من عصركم؟”

قال لوه يون يانج بينما كان يلقي المطرد نحو يوان زي: “الأمر يتعلق ببلورة بلوره سيطره السماء. لقد أصبح لدى بلوره سيطره السماء الآن عيب ، حيث تم طعنها مرة واحدة من قبل الحاكم الأعلى للمسار الالهي”.

قال يوان زي بحسد “نعم! اعتدت أن يكون لدي صديق حصل … حصل على كنز غير معروف واستعار سلطاته. لقد تخطى الحقبة التي كان من المقرر تدميرها”.

“أليس الأمر مجرد تجاوز؟ لماذا لا أعرف عن ذلك؟” واصل لوه يون يانج طرح جبهة هادئة ، على الرغم من القلق الشديد بشأن هذه الكلمات.

“ومع ذلك ، لا أعرف ما هو هذا الكنز أو مكان وجوده الحالي. الشيء الوحيد الذي أنا متأكد منه هو أنه تجاوز.”

? METAWEA?

أومأ لوه يون يانج برأسه ، وكان هناك شعور متزايد بالإلحاح في قلبه.

بعد لحظة ، رأى يوان زي ، على عكس السابق ، بدا أن يوان زي في حالة آسف ، وكانت الثقة الأولية التي اعتاد عليها قد تم استبدالها بتلميحات للقلق.

ضرورة رؤية والدته وشقيقته ، وكذلك العثور على مكان وجودهما.

رد لوه يون يانج بكل جدية: “يجب أن أقول أنه من الصعب للغاية بالنسبة لي رفض هديتك”.

قال لوه يون يانج باحترام: “شكرا على المعلومات”.

بعد إبعاد اليشم ، سقطت عيني لوه يون يانج على مطرد مرصع بالجواهر. من حيث الجودة ، كان أقل شأناً قليلاً من جرس اهتزاز السماء للوه يون يانج. كان بالتأكيد كنزًا نادرًا.

قال يوان زي بأم عينه: “لقد طلبت الكثير في موضوع السمو. هل وجدت بالفعل طريقة للقيام بذلك؟ إذا كان لديك ، أنصحك كصديق بالقيام بذلك في أقرب وقت ممكن”.

بعد إبعاد اليشم ، سقطت عيني لوه يون يانج على مطرد مرصع بالجواهر. من حيث الجودة ، كان أقل شأناً قليلاً من جرس اهتزاز السماء للوه يون يانج. كان بالتأكيد كنزًا نادرًا.

“وإلا ، فمن المحتمل أن تتحول إلى رماد إذا بقيت هنا.”

مع وجود اليشم في يديه ، كان لوه يون يانج يسيطر الآن بالكامل على قدير السماء المتدفقه ، ومع ذلك ، فمن المؤكد أنه سيقابل المعارضة إذا ذهب إلى البحر.

“لا تضع ثقتك في العرق البشري لكسب الكثير من القوة في هذا الوقت القصير. في الواقع ، فرصهم في منع الحرب الكبرى ضئيلة. إذا كان لديك طريقة للتجاوز ، فقط قم بذلك. لا تكن أحمق. “

لقد كان شجاعًا إلى حد ما على استعداد للمخاطرة بحياته من أجل بلوره سيطره السماء.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

“ومع ذلك ، فقد مصطلح السمو شعبيته بعد فترة من الوقت. عندما جاء عصرنا العظيم ، بدأ الناس في طرح هذا المصطلح مرة أخرى لأنهم بدأوا في جمع معلومات ضخمة عن العصور العظيمة وكانوا يعلمون أن مقاومتنا في كل مرة كانت عقيمة”.

? METAWEA?

كان لوه يون يانج يفكر عندما نظر إلى المطرد ، فكر في اختيار المطرد وتقسيم الفراغ.

“هل لي أيضًا أن أضيف أنه طالما أن جلالتك على استعداد لدمج هذه الهدية مع حالتك الذهنية ، فسوف أتحول أيضًا إلى رماد إذا مات جلالتك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط