نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1148

مخلصي الزواج

مخلصي الزواج

الفصل اليومي

“الأخ الصغير يون يانج ، أنت لا تعطيني وجهًا ، ولا تعطي لعشيرة هانج لينج أي وجه. إذا كان الأمر كذلك ، فلا تلومني على عدم إعطاء أخي الصغير أي وجه داخل طائفة تايشو!” قال هوانغيو للمتغطرس لوه يون يانج بازدراء.

الفصل 1148 مخلصي الزواج

“مهما كان!” لوح يون يانج بعيدا لهوانغيو وقال بلا كلل ، “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، يرجى المغادرة على الفور. لا تزال لدي أمور لأحضرها!”

أرادت إمبراطورة الحرب لينج فينغ أن تتزوج من إمبراطور الحرب في قارة السماء الشرقية المقدسة جيو تيان!

وجه تلميذ الطائفة الداخلية تساقط ، وعلى الرغم من شعوره بالحزن الشديد ، إلا أنه بدا في حيرة من الكلمات.

انتشرت هذه الأخبار على الفور وعلى نطاق واسع ، بعد كل شيء ، كان اثنان من أباطرة الحرب من الشخصيات الرائعة في هذا المجال.

“الأخ الصغير يون يانج ، أنت لا تعطيني وجهًا ، ولا تعطي لعشيرة هانج لينج أي وجه. إذا كان الأمر كذلك ، فلا تلومني على عدم إعطاء أخي الصغير أي وجه داخل طائفة تايشو!” قال هوانغيو للمتغطرس لوه يون يانج بازدراء.

عند عدم حساب قدراء التايوان السماوين ، كان أباطرة الحرب موجودين بشكل أساسي ووقفوا على قمة عالم السماء المقدس.

“الأخ الصغير يون يانج ، أنت لا تعطيني وجهًا ، ولا تعطي لعشيرة هانج لينج أي وجه. إذا كان الأمر كذلك ، فلا تلومني على عدم إعطاء أخي الصغير أي وجه داخل طائفة تايشو!” قال هوانغيو للمتغطرس لوه يون يانج بازدراء.

باعتبارها واحدة من الطائفتين العظيمة ، كانت طائفة تايشو مطلعة جيدًا ، لذلك في أي وقت من الأوقات ، كان كل من في الطائفة على علم بذلك.

ومع ذلك ، فهم على الفور أن هذا الشاب كان يحاول مواساته.

كان لدى التلاميذ الذين جاءوا إلى المستودع مظاهر فرحة طفيفة أو شفقة عندما نظروا إلى لوه يون يانج.

“اسألوا أنفسكم ، من تصدقون؟” أطلق تلميذ الطائفة الداخلية بالبنفسجي نظرة على تلاميذ الطائفة الخارجية أمامه.

كيف يمكن للوه يون يانج أن لا يعرف ما الذي كان يفكر به هؤلاء الرفاق؟ ومع ذلك ، لم يكن يهتم بهم.

قال لوه يون يانج هذا بثقة كاملة ، مما جعل العديد من التلاميذ الآخرين ينظرون إليه بغرابة.

ربما كان لوه يون يانج يأمل في أن تكون والدته ووالده معًا قبل أن يلتقي بوالده مرة أخرى ، لكنه شعر أنه لا ينبغي أن يأمل في ذلك بعد الآن.

بعد كل شيء ، كانت الهوة بينهما ضخمة للغاية.

على الرغم من أنهم كانوا يحترمون العدد الصغير من التلاميذ الأساسيين ، إلا أنهم كانوا يديرون تلاميذ الطائفة الخارجية حولهم.

على الرغم من أن لوه يون يانج يمكن أن يساعد والدته في تحقيق ذروة قاعدة التبجيل السماوي ، إلا أنه كان من الصعب تغيير سلوك المرء.

في الواقع ، في رأي هوانغيو ، لا يمكن اعتبار لوه يون يانج حتى عائقا ، كان في أفضل الأحوال مجرد آفة مزعجة.

كيف يمكن أن يشعر لوه جيو تيان النبيل والرائع أنه متوافق مع شين يون يانج الريفيه العاديه؟

“شكرا لك ، الأخ الأكبر!”

حتى لو لوه دونجير ذكرت ذات مرة شقيقها بهذا ، ووفقًا لها ، فإن والدتهم لا تضاهي والدهم.

الفصل اليومي

على الرغم من أن لوه يون يانج قد رد بالضحك آنذاك ، إلا أنه شعر أيضًا أن ما قالته أخته منطقية.

وأشار لوه يون يانج إلى الباب ، “أمامك ثلاث ثوانٍ للمغادرة ، أو سأوصلك إلى قاعة التلاميذ حتى تتمكن من شرح سبب دخولك مستودعًا لتلاميذ الطائفة الخارجية لسرقة الكتب المقدسة.”

الآن ، سوف يتزوج والدهما من إمبراطورة الحرب لينج فينغ ، التي كان لها وضع مماثل ، لذلك وجد لوه يون يانج هذا طبيعيًا إلى حد ما.

سخرت هوانغيو ، كانت على وشك التحدث عندما طارت تعويذة اليشم فجأة في يدها ، وشددت عندما رأت المحتويات.

“أيها الأخ الأكبر ، لا تكن واعيًا بهذا. والدي ليس سوى نجم متواضع ولديه حوالي سبع أو ثماني زوجات”. وصل شاب ممتلئ إلى جانب لوه يون يانج وتحدث بهدوء.

خلاف ذلك ، لن يتم طرده لتشغيل المهمات.

كان لوه يون يانج يفكر في كيفية القيام بزراعته الخاصة ، وعند سماع هذا الشخص السمين ، شعر بالذهول.

ومع ذلك ، فهم على الفور أن هذا الشاب كان يحاول مواساته.

ومع ذلك ، فهم على الفور أن هذا الشاب كان يحاول مواساته.

وجه تلميذ الطائفة الداخلية تساقط ، وعلى الرغم من شعوره بالحزن الشديد ، إلا أنه بدا في حيرة من الكلمات.

لم يكن لوه يون يانج يعرف شيئًا عن سبب الانزعاج. في مكالمة سابقة مع والدته منذ فترة ، ربما سمع والدته تبدو حزينة قليلاً ، ولكن في نفس الوقت ، كان يشعر أن والدته كانت تقبل ذلك أيضا.

? METAWEA?

استطاع لوه يون يانج أن يفهم من أين جاء هذا القبول ، فبعد كل شيء ، كان التواجد مع شخص رائع للغاية بمثابة ضغط كبير بحد ذاته.

ارتدى تلاميذ الطائفة الخارجية مثلهم أردية زرقاء ، وكان هذا الشاب يرتدي رداء بنفسجي.

“شكرا لك ، الأخ الصغير!” لقد نسي لوه يون يانج اسم الشخص الصغير الدهني. ربت كتفيه عندما قال ، “أنت أخي الأصغر من الآن فصاعدًا. فقط اذكر اسمي إذا حاول أي شخص التنمر عليك.”

“الأخ الصغير لوه ، هذه المرة ، أتيت بشكل أساسي لسبب واحد.” بدت عيون هوانغيو متلألئة مثل الكهرباء عندما نظرت إلى لوه يون يانج. “لدي بلد في جنوب قارة سماء الروح مع ملايين المواطنين ومئات الجبال المقدسة المكونة من خمسة عناصر. “

قال لوه يون يانج هذا بثقة كاملة ، مما جعل العديد من التلاميذ الآخرين ينظرون إليه بغرابة.

أي شخص يمكن أن يصبح تلميذا للطائفة الداخلية كان في الأساس عبقريًا بارزًا داخل الطائفة ، بالإضافة إلى كونه موهوبًا فكريًا ، كان أيضًا مغرورًا جدًا.

لقد تجرأ شخص بدون أي طاقه الداو بالفعل على قول مثل هذه الكلمات الكبيرة؟ لقد تركهم غير قادرين على الكلام تمامًا ، ومع ذلك ، كانوا يعرفون أن لوه يون يانج يمكنه دعم ما كان يقوله.

في الواقع ، في رأي هوانغيو ، لا يمكن اعتبار لوه يون يانج حتى عائقا ، كان في أفضل الأحوال مجرد آفة مزعجة.

قد تكون قاعدته الزراعية غير موجودة ، لكنه كان تلميذاً أساسياً للطائفة ، علاوة على ذلك ، وبفضل الشخص الذي يدعمه ، فإن معظم الناس لن يجرؤوا على الإساءة إليه.

“تفتقر هذه الأرض حاليًا إلى حاكم. أتساءل عما إذا كان الأخ الصغير يون يانج سيخفض نفسه لتولي هذا المنصب ويجلب عائلته للحكم على هذه الأرض.”

لم يكن الدهني الصغير يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي ، إلا أنه هدأ نفسه بسرعة.

كان لدى التلاميذ الذين جاءوا إلى المستودع مظاهر فرحة طفيفة أو شفقة عندما نظروا إلى لوه يون يانج.

“شكرا لك ، الأخ الأكبر!”

“الأخ الصغير لوه ، هذه المرة ، أتيت بشكل أساسي لسبب واحد.” بدت عيون هوانغيو متلألئة مثل الكهرباء عندما نظرت إلى لوه يون يانج. “لدي بلد في جنوب قارة سماء الروح مع ملايين المواطنين ومئات الجبال المقدسة المكونة من خمسة عناصر. “

كان لوه يون يانج على وشك أن يسأل هذا الأخ الأصغر اسمه عندما سمع أحدهم يقول ، “من هو لوه يون يانج؟ اخرج للتنزه”.

بعد لحظة ، تحول وجهها إلى الظلام.

تجمد الأخ الأصغر السمين من جانب لوه يون يانج عندما رأى من تحدث.

كان لدى التلاميذ الذين جاءوا إلى المستودع مظاهر فرحة طفيفة أو شفقة عندما نظروا إلى لوه يون يانج.

ارتدى تلاميذ الطائفة الخارجية مثلهم أردية زرقاء ، وكان هذا الشاب يرتدي رداء بنفسجي.

“تفتقر هذه الأرض حاليًا إلى حاكم. أتساءل عما إذا كان الأخ الصغير يون يانج سيخفض نفسه لتولي هذا المنصب ويجلب عائلته للحكم على هذه الأرض.”

ترمز أردية البنفسج إلى أن الشخص الذي يرتديها هو تلميذ طائفة داخلية لطائفة تايشو.

ربما كان لوه يون يانج يأمل في أن تكون والدته ووالده معًا قبل أن يلتقي بوالده مرة أخرى ، لكنه شعر أنه لا ينبغي أن يأمل في ذلك بعد الآن.

في حين أن تلاميذ الطائفة الخارجية كانوا أيضًا زملاء فخورين ، لم يكن لديهم أي نية قط في اختيار قتال مع تلميذ طائفة داخلي.

كان وجه تلميذ الطائفة الداخلية مظلما في آن واحد ، على الرغم من أنه كان قد تصرف عالياً وقوياً امام تلاميذ الطائفة الخارجية ، إلا أنه كان مجرد وجود متوسط ​​الرتبة داخل طائفة تايشو.

كان لوه يون يانج يرتدي ملابس عرضية ، وكان لطائفة تايشو قواعد بعد كل شيء. الأخضر لتلاميذ الطائفة الخارجية والبنفسجي لتلاميذ الطائفة الداخلية.

ذهل جميع تلاميذ الطائفة الخارجية ، ولم يتخيلوا أبدًا أن سبب هوانغيو في البحث عن لوه يون يانج سيكون في الواقع أن يقدم له هدية ضخمة كهذه.

“اخرج. هل هذا مكان يجب أن تكون فيه؟” على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها لوه يون يانج تلميذ الطائفة الداخلية ، يمكنه أن يشعر أن هذا الزميل لم يكن لديه أي نوايا كريمة. وهكذا ، قام بخداعه على الفور .

كان لوه يون يانج على وشك أن يسأل هذا الأخ الأصغر اسمه عندما سمع أحدهم يقول ، “من هو لوه يون يانج؟ اخرج للتنزه”.

داخل طائفة تايشو ، كان لتلاميذ الطائفة الداخلية مكانة عالية إلى حد كبير ، ففي نهاية المطاف ، من بين 3000 تلميذ ، كان حوالي 200 تلميذ فقط من تلاميذ الطائفة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “شكرا لك ، الأخ الصغير!” لقد نسي لوه يون يانج اسم الشخص الصغير الدهني. ربت كتفيه عندما قال ، “أنت أخي الأصغر من الآن فصاعدًا. فقط اذكر اسمي إذا حاول أي شخص التنمر عليك.”

على الرغم من أنهم كانوا يحترمون العدد الصغير من التلاميذ الأساسيين ، إلا أنهم كانوا يديرون تلاميذ الطائفة الخارجية حولهم.

“الأخ الصغير يون يانج ، أنت لا تعطيني وجهًا ، ولا تعطي لعشيرة هانج لينج أي وجه. إذا كان الأمر كذلك ، فلا تلومني على عدم إعطاء أخي الصغير أي وجه داخل طائفة تايشو!” قال هوانغيو للمتغطرس لوه يون يانج بازدراء.

كان لوه يون يانج مؤيدًا وكان أيضًا تلميذًا أساسيًا ، ولكن هؤلاء الناس لم يفكروا كثيرًا به ، على الرغم من أنه قد يكون لديه مؤيد ، إلا أنه كان غير قادر على تكثيف أي طاقه الداو.

في حين أن تلاميذ الطائفة الخارجية كانوا أيضًا زملاء فخورين ، لم يكن لديهم أي نية قط في اختيار قتال مع تلميذ طائفة داخلي.

في رأيهم ، كان لوه يون يانج مجرد تلميذ طائفة خارجية خاصة.

“الأخ الصغير شياو ، تراجع” تحدث صوت حلو أمام سيدة جميلة ترتدي أردية حمراء بنفسجية.

“ما الذي قلته لي للتو؟” نظر ذلك التلميذ الداخلي إلى لوه يون يانج بغضب.

الفصل اليومي

“قلت أنه يجب عليك مغادرة هذا المكان. هذا المستودع مفتوح فقط لتلاميذ الطائفة الخارجية. لا يمكن الدخول إليه إلا لتلاميذ الطائفة الخارجية والتلاميذ الأساسيين الذين يديرون المستودع!”

باعتبارها واحدة من الطائفتين العظيمة ، كانت طائفة تايشو مطلعة جيدًا ، لذلك في أي وقت من الأوقات ، كان كل من في الطائفة على علم بذلك.

وأشار لوه يون يانج إلى الباب ، “أمامك ثلاث ثوانٍ للمغادرة ، أو سأوصلك إلى قاعة التلاميذ حتى تتمكن من شرح سبب دخولك مستودعًا لتلاميذ الطائفة الخارجية لسرقة الكتب المقدسة.”

ربما كان لوه يون يانج يأمل في أن تكون والدته ووالده معًا قبل أن يلتقي بوالده مرة أخرى ، لكنه شعر أنه لا ينبغي أن يأمل في ذلك بعد الآن.

أي شخص يمكن أن يصبح تلميذا للطائفة الداخلية كان في الأساس عبقريًا بارزًا داخل الطائفة ، بالإضافة إلى كونه موهوبًا فكريًا ، كان أيضًا مغرورًا جدًا.

“الأخ الصغير يون يانج ، أنت لا تعطيني وجهًا ، ولا تعطي لعشيرة هانج لينج أي وجه. إذا كان الأمر كذلك ، فلا تلومني على عدم إعطاء أخي الصغير أي وجه داخل طائفة تايشو!” قال هوانغيو للمتغطرس لوه يون يانج بازدراء.

بدا تلميذ الطائفة الداخلية هذا غاضبًا عند سماع ما قاله لوه يون يانج: “هل يعتقد الشماس في قاعة التأديب أن تلميذ طائفة داخلي مثلي سيأتي لسرقة الكتب المقدسة من المستودع المخصص لتلاميذ الطائفة الخارجية؟”

داخل طائفة تايشو ، كان لتلاميذ الطائفة الداخلية مكانة عالية إلى حد كبير ، ففي نهاية المطاف ، من بين 3000 تلميذ ، كان حوالي 200 تلميذ فقط من تلاميذ الطائفة.

“اسألوا أنفسكم ، من تصدقون؟” أطلق تلميذ الطائفة الداخلية بالبنفسجي نظرة على تلاميذ الطائفة الخارجية أمامه.

ومع ذلك ، فهم على الفور أن هذا الشاب كان يحاول مواساته.

كانت قواعد طائفة تايشو صارمة ، فمن بين تلاميذ الطائفة الخارجية ، لم يجرؤ سوى قلة قليلة منهم على خوض معركة مع تلاميذ الطائفة الداخلية أو حتى يجرؤون على العصيان!

بعد كل شيء ، كانت الهوة بينهما ضخمة للغاية.

بينما قام معظمهم بخفض رؤوسهم ، كانت الدهنية بجانب لوه يون يانج على وشك التكلم. قام لوه يون يانج بإيماءة لوقف الدهنية وقال ، “لا يهم ما إذا كانوا يصدقونك أم لا. المهم هو أنني سأكون الشخص الذي يأخذك إلى هناك. أعتقد أن الناس في قاعة الانضباط سيعرفون من يجب أن يصدقوا “.

على الرغم من أن هالة هذه السيدة قد تم سحبها بالفعل ، بدا أن الجوهر الروحي المتوهج في كل مكان قد تم تضخيمه عدة مرات.

كان وجه تلميذ الطائفة الداخلية مظلما في آن واحد ، على الرغم من أنه كان قد تصرف عالياً وقوياً امام تلاميذ الطائفة الخارجية ، إلا أنه كان مجرد وجود متوسط ​​الرتبة داخل طائفة تايشو.

ترمز أردية البنفسج إلى أن الشخص الذي يرتديها هو تلميذ طائفة داخلية لطائفة تايشو.

خلاف ذلك ، لن يتم طرده لتشغيل المهمات.

كيف يمكن للوه يون يانج أن لا يعرف ما الذي كان يفكر به هؤلاء الرفاق؟ ومع ذلك ، لم يكن يهتم بهم.

“أنت … أنت فقط تستخدم قوة والدك. ماذا ستكون بدونها؟” هتف التلاميذ الداخليون المحرجون بغضب.

انحنى تلاميذ الطائفة الخارجية الذين يشاهدون المشهد في اللحظة التي رأوا فيها هذه السيدة. “تحياتي ، الأخت الكبرى هوانغيو”.

“هذا صحيح ، أنا أستغل قوة والدي. هو … من طلب من والدك أن يكون عديم الفائدة وغير قادر حتى على أن يصبح إمبراطور حرب؟” كان لوه يون يانج ماهرًا بشكل طبيعي في القتال اللفظي.

في حين كانت جماعة طائفه تايشو قوية ، بدا هؤلاء التلاميذ الأساسيون مثل الملوك حقًا ، حتى لو كافح التلاميذ الداخليون وطردوا حياتهم بالكامل ، فلن يكون من السهل عليهم أن يصبحوا حكامًا لبلد صغير.

وجه تلميذ الطائفة الداخلية تساقط ، وعلى الرغم من شعوره بالحزن الشديد ، إلا أنه بدا في حيرة من الكلمات.

كان لوه يون يانج يرتدي ملابس عرضية ، وكان لطائفة تايشو قواعد بعد كل شيء. الأخضر لتلاميذ الطائفة الخارجية والبنفسجي لتلاميذ الطائفة الداخلية.

“الأخ الصغير شياو ، تراجع” تحدث صوت حلو أمام سيدة جميلة ترتدي أردية حمراء بنفسجية.

“اسألوا أنفسكم ، من تصدقون؟” أطلق تلميذ الطائفة الداخلية بالبنفسجي نظرة على تلاميذ الطائفة الخارجية أمامه.

على الرغم من أن هالة هذه السيدة قد تم سحبها بالفعل ، بدا أن الجوهر الروحي المتوهج في كل مكان قد تم تضخيمه عدة مرات.

قال لوه يون يانج هذا بثقة كاملة ، مما جعل العديد من التلاميذ الآخرين ينظرون إليه بغرابة.

انحنى تلاميذ الطائفة الخارجية الذين يشاهدون المشهد في اللحظة التي رأوا فيها هذه السيدة. “تحياتي ، الأخت الكبرى هوانغيو”.

بعد لحظة ، تحول وجهها إلى الظلام.

“الأخ الصغير لوه ، هذه المرة ، أتيت بشكل أساسي لسبب واحد.” بدت عيون هوانغيو متلألئة مثل الكهرباء عندما نظرت إلى لوه يون يانج. “لدي بلد في جنوب قارة سماء الروح مع ملايين المواطنين ومئات الجبال المقدسة المكونة من خمسة عناصر. “

ترمز أردية البنفسج إلى أن الشخص الذي يرتديها هو تلميذ طائفة داخلية لطائفة تايشو.

“تفتقر هذه الأرض حاليًا إلى حاكم. أتساءل عما إذا كان الأخ الصغير يون يانج سيخفض نفسه لتولي هذا المنصب ويجلب عائلته للحكم على هذه الأرض.”

عند عدم حساب قدراء التايوان السماوين ، كان أباطرة الحرب موجودين بشكل أساسي ووقفوا على قمة عالم السماء المقدس.

ذهل جميع تلاميذ الطائفة الخارجية ، ولم يتخيلوا أبدًا أن سبب هوانغيو في البحث عن لوه يون يانج سيكون في الواقع أن يقدم له هدية ضخمة كهذه.

الآن ، سوف يتزوج والدهما من إمبراطورة الحرب لينج فينغ ، التي كان لها وضع مماثل ، لذلك وجد لوه يون يانج هذا طبيعيًا إلى حد ما.

في حين كانت جماعة طائفه تايشو قوية ، بدا هؤلاء التلاميذ الأساسيون مثل الملوك حقًا ، حتى لو كافح التلاميذ الداخليون وطردوا حياتهم بالكامل ، فلن يكون من السهل عليهم أن يصبحوا حكامًا لبلد صغير.

خلاف ذلك ، لن يتم طرده لتشغيل المهمات.

الآن ، الأخت الكبرى هوانغيو كانت تتحدث فقط وقد أعطت لوه يون يانج بالفعل هدية ضخمة من شأنها أن تغري الكثير من الناس.

بدا تلميذ الطائفة الداخلية هذا غاضبًا عند سماع ما قاله لوه يون يانج: “هل يعتقد الشماس في قاعة التأديب أن تلميذ طائفة داخلي مثلي سيأتي لسرقة الكتب المقدسة من المستودع المخصص لتلاميذ الطائفة الخارجية؟”

لقد فهم لوه يون يانج نوعًا من نية الأخت الكبرى هوانغيو بعد سماع ما قالته ، على الرغم من أنه لم يعارض والده شخصيًا ، إلا أن لوه يون يانج لم يكن على استعداد لقبول هذا النوع من التبادل.

“الأخت الكبرى لطيفة للغاية. لسوء الحظ ، لا أنوي القيام بذلك.” هزمها لوه يون يانج وتحدث بلا مبالاة. كانت الأخت الكبرى هوانغيو واثقة جدًا من هذا الأمر لكنها لم تتخيل أبدًا أن لوه يون يانج لن يظهر لها أي وجه.

ومع ذلك ، فهم على الفور أن هذا الشاب كان يحاول مواساته.

بعد لحظة ، تحول وجهها إلى الظلام.

على الرغم من أن لوه يون يانج يمكن أن يساعد والدته في تحقيق ذروة قاعدة التبجيل السماوي ، إلا أنه كان من الصعب تغيير سلوك المرء.

“الأخ الصغير يون يانج ، أنت لا تعطيني وجهًا ، ولا تعطي لعشيرة هانج لينج أي وجه. إذا كان الأمر كذلك ، فلا تلومني على عدم إعطاء أخي الصغير أي وجه داخل طائفة تايشو!” قال هوانغيو للمتغطرس لوه يون يانج بازدراء.

انتشرت هذه الأخبار على الفور وعلى نطاق واسع ، بعد كل شيء ، كان اثنان من أباطرة الحرب من الشخصيات الرائعة في هذا المجال.

وصلت قاعدة زراعتها بالفعل إلى قدير تايشوان سماوي ، لذلك كانت قوية وفرضية بغض النظر عما إذا كانت في طائفة تايشو أو في أي مكان آخر.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

في الماضي ، لم تكن لتستثني نظرة واحدة لشخص مثل لوه يون يانج ، الذي اعتمد على مؤيديه ، ومع ذلك ، هذه المرة ، كانت تتبع أوامر العشيرة وتزيل عائقًا نيابة عن الإمبراطورة لينج فينغ.

كيف يمكن أن يشعر لوه جيو تيان النبيل والرائع أنه متوافق مع شين يون يانج الريفيه العاديه؟

في الواقع ، في رأي هوانغيو ، لا يمكن اعتبار لوه يون يانج حتى عائقا ، كان في أفضل الأحوال مجرد آفة مزعجة.

أرادت إمبراطورة الحرب لينج فينغ أن تتزوج من إمبراطور الحرب في قارة السماء الشرقية المقدسة جيو تيان!

“مهما كان!” لوح يون يانج بعيدا لهوانغيو وقال بلا كلل ، “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، يرجى المغادرة على الفور. لا تزال لدي أمور لأحضرها!”

وصلت قاعدة زراعتها بالفعل إلى قدير تايشوان سماوي ، لذلك كانت قوية وفرضية بغض النظر عما إذا كانت في طائفة تايشو أو في أي مكان آخر.

سخرت هوانغيو ، كانت على وشك التحدث عندما طارت تعويذة اليشم فجأة في يدها ، وشددت عندما رأت المحتويات.

الآن ، الأخت الكبرى هوانغيو كانت تتحدث فقط وقد أعطت لوه يون يانج بالفعل هدية ضخمة من شأنها أن تغري الكثير من الناس.

“لوه جيو تيان … هو … تجرأ بالفعل على قطع اتفاق الزواج!”

في حين أن تلاميذ الطائفة الخارجية كانوا أيضًا زملاء فخورين ، لم يكن لديهم أي نية قط في اختيار قتال مع تلميذ طائفة داخلي.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

قد تكون قاعدته الزراعية غير موجودة ، لكنه كان تلميذاً أساسياً للطائفة ، علاوة على ذلك ، وبفضل الشخص الذي يدعمه ، فإن معظم الناس لن يجرؤوا على الإساءة إليه.

? METAWEA?

وأشار لوه يون يانج إلى الباب ، “أمامك ثلاث ثوانٍ للمغادرة ، أو سأوصلك إلى قاعة التلاميذ حتى تتمكن من شرح سبب دخولك مستودعًا لتلاميذ الطائفة الخارجية لسرقة الكتب المقدسة.”

بعد كل شيء ، كانت الهوة بينهما ضخمة للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط