نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1157

تشغيل أموك

تشغيل أموك

هذا الفصل برعايه Shaly

عادة ، لن يتخذ قدير تايوان سماوي مثل هذا القرار طالما كان هناك مخرج آخر.

الفصل 1157: تشغيل أموك

“ها ها! لقد سمعت أن شاو فانزهو لديه ثقافة عميقة وسيصبح الحاكم المستقبلي لطائفة داكونغفان. لقد اخترقت للتو قدير تايوان سماوي اليوم ، لذا آمل أن يتمكن شاو فانزهو من إعطائي بعض المؤشرات.”

ومض ضوء السيف القادم من لوه جيو تيان باستمرار ، متراكمًا قوة مدمرة يمكن أن تقضي على الفراغ. على الرغم من أنه لم يكن بارعًا في التلاعب بقانون السماء مثل القدير السماوي جينتا ، فقد حصل على اليد العليا خلال هذه المعركة.

“منذ فترة ، عندما كان والدي يتنافس مع شاو فانزهو ، لم يعجبني بعض الناس. زراعي ضعيف ، فهل أنتم ستساعدونني؟”

بالإضافة إلى ذلك ، كانت ميزته تتزايد باستمرار!

ولوح بيده اليسرى بينما صعدت يد ذهبية ضخمة لمواجهة ضوء سيف لوه جيو تيان ، على عكس ما شعر به القدير السماوي جينتا من قبل ، شعر شاو فانزهو وكأن ضوء السيف يمكن أن يقطع كل شيء في طريقه.

قال أحد الأشخاص بصوت مرتجف “ضوء قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان ” حيث تحول ضوء السيف للوه جيو تيان على الفور إلى رذاذ ضبابي من النجوم في جميع أنحاء السماء وقطّع شعر القدير السماوي جينتا.

ذهبت أفكار كثيرة إلى ذهن شاو فانزهو ، وكان مبتهجًا قليلاً لأنه لم يهاجم لوه جيو تيان من قبل.

كان قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان هو المستوى الأخير من سيطرة قدير التايوان السماوي على قوانين السماء! فقط يمكن لـ قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان أن يكسر أغلال هذه الحدود ويأخذ زراعة المرء أكثر.

أخذ شاو فانزهو نفساً عميقاً وأجاب: “على الرغم من أنني وأنا دولو لونغ فتيان عضوان في طائفة داكونغفان ، ليس لدينا أي انتماء. بالإضافة إلى ذلك ، فإن خطة مهاجمتك لا علاقة لي بها!”

كان السبب الرئيسي وراء كون القدير السماوي جينتا مثل هذا الرقم المهيب هو أن سيطرته على قوانين السماء قد وصلت إلى نقطة قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان ولديه أيضًا القدرة على التحكم في قانون السماء الثاني.

ضحك شاو فانزهو: “بما أن الأخ لوه يصدقني ، فإن كل شيء جيد. إذا لم يكن هناك شيء بالنسبة لي هنا ، فسأغادر الآن.”

بمجرد أن يتمكن قدير التايوان السماوي من التحكم في قانون السماء الثاني ، فإن زراعته ستتحسن بسرعة فائقة!

حتى أن بعضهم قرر إيجاد مكان للاختباء في الوقت الحاضر!

ومع ذلك ، فقد خسر للتو أمام لوه جيو تيان ، مما يعني أن سيطرة لوه جيو تيان على قوانين السماء كانت أعلى من الواضح.

وإلا ، فسيكون في مشكلة خطيرة!

“لوه جيو تيان ، سأنتقم من هذا الإذلال يومًا ما!” كان القدير السماوي جينتا يحترق بغضب ، لكنه كان يعلم أن هذا لم يكن وقت الانتقام.

لم يكن أمام القدير السماوي جينتا أي خيار سوى الانهيار الذاتي. ولم ينطق بشيء عن الانتقام أثناء هروبه. لم يكن ذلك لأنه لم يكن يريد البحث عن الانتقام ولكن لأنه كان يعرف أنه سيذل نفسه أكثر إذا قام بإذلال نفسه بمثل هذا الجهد الحازم للتحدث مرة أخرى.

كان يعلم أنه سيخسر إذا استمر ذلك ، وفي ظل هذه الظروف ، اتخذ القرار الحكيم بالاستسلام عندما كانت الخلافات ضده!

بينما كان يتحدث ، أرسل لوه جيو تيان موجة من ضوء السيف المجنون إلى شاو فانزهو.

لم يكن القدير السماوي جينتا هو الوحيد الذي أراد المغادرة ، فقد قرر العديد من الأشخاص الذين كانوا قلقين من تورطهم في المغادرة ، بما في ذلك القوى الكبرى التي هاجمت لوه جيو تيان قبل أن يصبح قدير تايوان سماوي.

“الأخ الأكبر لوه ، السيد جينتا يطلب منك أن تذهب!” بينما كان العديد من تلاميذ البوابة الخارجية يطالبون بتعليم أولئك الذين تجرأوا على أن يكونوا وقحين مع لوه يون يانج درسًا ، خاطب أحد تلاميذ البوابة الداخلية لوه يون يانج باحترام.

لم يكونوا مبارين للقدير السماوي جينتا وكانوا يعلمون بشكل طبيعي أنه لا يمكنهم مواجهة لوه جيو تيان. متى سيغادرون إن لم يكن الآن؟

مثلما بدأ لوه يون يانج في هز رأسه ، ترددت كلمات لوه جيو تيان في أذنيه: “ما الذي لا تزال تفعله هناك؟ اسرع إلى فرقة تايشو! تذكر ، ما حدث اليوم ليس له علاقة بك”.

حتى أن بعضهم قرر إيجاد مكان للاختباء في الوقت الحاضر!

بمجرد أن يتمكن قدير التايوان السماوي من التحكم في قانون السماء الثاني ، فإن زراعته ستتحسن بسرعة فائقة!

“أنت ستغادر؟ لقد فات الأوان!” نظر لوه جيو تيان إلى القدير السماوي جينتا ، الذي كان على وشك الهرب وضحى بقليل من النية القاتلة. عندما قال ذلك ، بدأت صور لا حصر لها للوه جيو تيان وهو يحمل سيفه الطويل ويملأ المناطق المحيطة.

كان عليه أن يحارب طريقه للخروج!

كانت صور لوه جيو تيان حرفيا في كل مكان.

حتى أن بعضهم قرر إيجاد مكان للاختباء في الوقت الحاضر!

إذا تم تصنيف هذه الأرقام في الواقع أو الوهم ، ليدرك المرء أنها كلها في الواقع حقيقية للغاية. لقد تم تشكيلها من قبل لوه جيو تيان باستخدام قوة قانون السماء الخاص به حتى يشعر أي شخص هاجمه القدير السماوي جينتا كما لو كانوا يواجهون لوه جيو تيان الحقيقي.

قال شاو فانزهو لمرؤوسيه “دعونا نذهب!”

ومن الطبيعي أن يفهم القدير السماوي جينتا السبب وراء ذلك ولكنه لا يستطيع أن يبذل قصارى جهده إلا عندما كان يواجه شخصيات لوه جيو تيان ، التي غطت المساحة بالكامل.

اجتاحت مطرقته الحرب في السماء بقوة هائلة ، لكن القدير السماوي جينتا ، الذي كان متخلفًا بالفعل في فهم قانون السماء ومختلف الجوانب الأخرى ، لا يمكن التغلب عليه إلا إلى لب.

كان عليه أن يحارب طريقه للخروج!

لم يكن القدير السماوي جينتا هو الوحيد الذي أراد المغادرة ، فقد قرر العديد من الأشخاص الذين كانوا قلقين من تورطهم في المغادرة ، بما في ذلك القوى الكبرى التي هاجمت لوه جيو تيان قبل أن يصبح قدير تايوان سماوي.

اجتاحت مطرقته الحرب في السماء بقوة هائلة ، لكن القدير السماوي جينتا ، الذي كان متخلفًا بالفعل في فهم قانون السماء ومختلف الجوانب الأخرى ، لا يمكن التغلب عليه إلا إلى لب.

“السيد الصغير لوه ، والدك تفوق حقًا هذه المرة. أعتقد أنه سيحظى الآن باهتمام أكبر من القديس المبجل وسيعطي جلالتة والدك بالتأكيد وضعًا مناسبًا لوضعه الحالي”. ، “السيد الصغير لوه ، لا تنس أصدقاءك القدامى بعد أن أصبحت كبيرًا!”

لم يتعرض للضرب فقط ، بل تعرض للضرب إلى حالة مؤسفة للغاية!

قال الرجل مستاءً: “بالطبع! كيف يجرؤون على أن يكونوا وقحين مع السيد الصغير لوه؟ هذا أمر يستحق العقاب حقاً. هذه المرة ، يجب أن نظهر لهم حدودهم ونعلمهم من لا يستطيعون الإساءة اليه.”

بعد أن تم قطع أحد ذراعيه ، قسم القدير السماوي جينتا نفسه إلى الآلاف من الشظايا وهرب على عجل في جميع الاتجاهات وهو يصرخ دون رغبه.

هذا الفصل برعايه Shaly

كانت طريقة الهروب هذه محرجة للغاية وستدمر أيضًا الجسد المادي الذي اعتمد عليه لسنوات عديدة.

لم يكن لدى لوه يون يانج انطباعًا عن الرجل حقًا ، لكنه لم يكن يريد أن يخفف من حماس الرجل ، فأجاب: “بالطبع ، لا يمكن نسيان الأصدقاء القدامى ، لكن لدي بعض الأمور العاجلة لأعتني بها الآن قد تتطلب مساعدتك! “

عادة ، لن يتخذ قدير تايوان سماوي مثل هذا القرار طالما كان هناك مخرج آخر.

كانت طريقة الهروب هذه محرجة للغاية وستدمر أيضًا الجسد المادي الذي اعتمد عليه لسنوات عديدة.

لم يكن أمام القدير السماوي جينتا أي خيار سوى الانهيار الذاتي. ولم ينطق بشيء عن الانتقام أثناء هروبه. لم يكن ذلك لأنه لم يكن يريد البحث عن الانتقام ولكن لأنه كان يعرف أنه سيذل نفسه أكثر إذا قام بإذلال نفسه بمثل هذا الجهد الحازم للتحدث مرة أخرى.

لم يكن أمام القدير السماوي جينتا أي خيار سوى الانهيار الذاتي. ولم ينطق بشيء عن الانتقام أثناء هروبه. لم يكن ذلك لأنه لم يكن يريد البحث عن الانتقام ولكن لأنه كان يعرف أنه سيذل نفسه أكثر إذا قام بإذلال نفسه بمثل هذا الجهد الحازم للتحدث مرة أخرى.

بعد ملاحظة الوضع الذي يتكشف عن بعد ، شعر كل من اللورد فويوان ورفاقه بالبرودة في العمود الفقري.

أصبح بعض الناس يشعرون بالغيرة أكثر من أي وقت مضى ، ولكن العديد من الناس أيضا وضعوا ابتسامات محترمة.

لم يكونوا الوحيدين ، حتى أن شاو فانزهو ارتجف قليلاً ، فقد أصبح لوه جيو تيان للتو قدير تايوان سماوي وتمكن من دفع القدير السماوي جينتا إلى تفجير الجسم الذي كان يبنيه لسنوات عديدة. إذا كان لوه جيو تيان يسمح له بالتحسن أكثر ، ثم …

أصبح بعض الناس يشعرون بالغيرة أكثر من أي وقت مضى ، ولكن العديد من الناس أيضا وضعوا ابتسامات محترمة.

ذهبت أفكار كثيرة إلى ذهن شاو فانزهو ، وكان مبتهجًا قليلاً لأنه لم يهاجم لوه جيو تيان من قبل.

لم يفاجأ لوه يون يانج بأنه اكتشف من قبل والده ، لأنه لم يكن يخفي هالته على الإطلاق ، وبعد سماع أوامر والده ، فكر في الأمر للحظة قبل أن يقرر العودة.

قال شاو فانزهو لمرؤوسيه “دعونا نذهب!”

قال لوه جيو تيان ببرود: “ألا تعرف ماذا أريد أن أفعل ، شاو فانزهو؟ لا تجرؤ على القول أنك لا تعرف من هو دولو لونغ فتيان ، أليس كذلك؟”

ومع ذلك ، عندما كان على وشك المغادرة ، هبط لوه جيو تيان أمامه مباشرة أثناء إرسال موجة من نوايا السيف التي غطته تمامًا.

بعد أن تم قطع أحد ذراعيه ، قسم القدير السماوي جينتا نفسه إلى الآلاف من الشظايا وهرب على عجل في جميع الاتجاهات وهو يصرخ دون رغبه.

“لوه جيو تيان ، ماذا تفعل؟” لم يخاف شاو فانزهو من أي شيء ، ولكن هذه المرة ، كان قلقاً قليلاً عندما ظهر لوه جيو تيان أمامه.

كانت طريقة الهروب هذه محرجة للغاية وستدمر أيضًا الجسد المادي الذي اعتمد عليه لسنوات عديدة.

لم يكن يرغب حقًا في القتال مع لوه جيو تيان الآن ، ولم يكن لديه فرصة للفوز فحسب ، بل سيزيد من هيبة لوه جيو تيان إذا كان سيقاتل معه الآن.

“أنت ستغادر؟ لقد فات الأوان!” نظر لوه جيو تيان إلى القدير السماوي جينتا ، الذي كان على وشك الهرب وضحى بقليل من النية القاتلة. عندما قال ذلك ، بدأت صور لا حصر لها للوه جيو تيان وهو يحمل سيفه الطويل ويملأ المناطق المحيطة.

قال لوه جيو تيان ببرود: “ألا تعرف ماذا أريد أن أفعل ، شاو فانزهو؟ لا تجرؤ على القول أنك لا تعرف من هو دولو لونغ فتيان ، أليس كذلك؟”

اجتاحت مطرقته الحرب في السماء بقوة هائلة ، لكن القدير السماوي جينتا ، الذي كان متخلفًا بالفعل في فهم قانون السماء ومختلف الجوانب الأخرى ، لا يمكن التغلب عليه إلا إلى لب.

أخذ شاو فانزهو نفساً عميقاً وأجاب: “على الرغم من أنني وأنا دولو لونغ فتيان عضوان في طائفة داكونغفان ، ليس لدينا أي انتماء. بالإضافة إلى ذلك ، فإن خطة مهاجمتك لا علاقة لي بها!”

لم يكونوا مبارين للقدير السماوي جينتا وكانوا يعلمون بشكل طبيعي أنه لا يمكنهم مواجهة لوه جيو تيان. متى سيغادرون إن لم يكن الآن؟

حدّق لوه جيو تيان في شاو فانزهو ، الذي بدا وكأنه يتحدث الحقيقة. “أعتقد أن ما تقوله”.

ومض ضوء السيف القادم من لوه جيو تيان باستمرار ، متراكمًا قوة مدمرة يمكن أن تقضي على الفراغ. على الرغم من أنه لم يكن بارعًا في التلاعب بقانون السماء مثل القدير السماوي جينتا ، فقد حصل على اليد العليا خلال هذه المعركة.

ضحك شاو فانزهو: “بما أن الأخ لوه يصدقني ، فإن كل شيء جيد. إذا لم يكن هناك شيء بالنسبة لي هنا ، فسأغادر الآن.”

اجتاحت مطرقته الحرب في السماء بقوة هائلة ، لكن القدير السماوي جينتا ، الذي كان متخلفًا بالفعل في فهم قانون السماء ومختلف الجوانب الأخرى ، لا يمكن التغلب عليه إلا إلى لب.

على الرغم من أن شاو فانزهو أراد التحدث أكثر مع لوه جيو تيان ، إلا أن هالة لوه جيو تيان كانت تتألق الآن ، وفي مواجهة مثل هذه الهالة المخيفة ، أراد شاو فانزهو تجنب استفزاز لوه جيو تيان عندما كانت قوته في ذروتها.

“الأخ الأكبر لوه ، السيد جينتا يطلب منك أن تذهب!” بينما كان العديد من تلاميذ البوابة الخارجية يطالبون بتعليم أولئك الذين تجرأوا على أن يكونوا وقحين مع لوه يون يانج درسًا ، خاطب أحد تلاميذ البوابة الداخلية لوه يون يانج باحترام.

وإلا ، فسيكون في مشكلة خطيرة!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يتعرض للضرب فقط ، بل تعرض للضرب إلى حالة مؤسفة للغاية!

“ها ها! لقد سمعت أن شاو فانزهو لديه ثقافة عميقة وسيصبح الحاكم المستقبلي لطائفة داكونغفان. لقد اخترقت للتو قدير تايوان سماوي اليوم ، لذا آمل أن يتمكن شاو فانزهو من إعطائي بعض المؤشرات.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يتعرض للضرب فقط ، بل تعرض للضرب إلى حالة مؤسفة للغاية!

بينما كان يتحدث ، أرسل لوه جيو تيان موجة من ضوء السيف المجنون إلى شاو فانزهو.

على الرغم من أن معظم الناس في طائفه تايشو كانوا موهوبين ، إلا أن الغالبية منهم سيظلون يختارون الخضوع للأشخاص الذين يتمتعون بمواهب أكثر أو لديهم موارد أكثر منهم.

لم يعتقد شاو فانزهو أبدًا أن لوه جيو تيان سيهاجمه أثناء إهانته وحتى تقديم مثل هذا التفسير غير المعقول!

“الأخ الأكبر لوه ، السيد جينتا يطلب منك أن تذهب!” بينما كان العديد من تلاميذ البوابة الخارجية يطالبون بتعليم أولئك الذين تجرأوا على أن يكونوا وقحين مع لوه يون يانج درسًا ، خاطب أحد تلاميذ البوابة الداخلية لوه يون يانج باحترام.

ولوح بيده اليسرى بينما صعدت يد ذهبية ضخمة لمواجهة ضوء سيف لوه جيو تيان ، على عكس ما شعر به القدير السماوي جينتا من قبل ، شعر شاو فانزهو وكأن ضوء السيف يمكن أن يقطع كل شيء في طريقه.

لم يكن يرغب حقًا في القتال مع لوه جيو تيان الآن ، ولم يكن لديه فرصة للفوز فحسب ، بل سيزيد من هيبة لوه جيو تيان إذا كان سيقاتل معه الآن.

أعقبت يده الذهبية الضخمة هالة مهيبة يمكن أن تسحق كل شيء في الأفق ، ولكن هذه الهالة المهيبة تم تصدعها بواسطة سيف لوه جيو تيان.

كان عليه أن يحارب طريقه للخروج!

على الرغم من أنه قد لا يكون بالضرورة أضعف من لوه جيو تيان إذا استمر القتال ، فقد عرف أنه لا توجد ميزة لاستخدامه.

لن يكون هناك أي فائدة لشاو فانزهو إذا استمر في التشابك مع لوه جيو تيان ، وبالتالي ، استفاد من الافتتاح الذي تم إنشاؤه خلال صراع حجر تقسيم السماء وشبكة سيف لوه جيو تيان ليطير بعيدًا.

أصبح لوه جيو تيان أقوى مع استمرار القتال ، بعد أن رأى أن ضوء سيف لوه جيو تيان بدأ ينقسم إلى ملايين من أضواء السيف الفردية ، قرر شاو فانزهو استخدام حجر تقسيم السماء.

“منذ فترة ، عندما كان والدي يتنافس مع شاو فانزهو ، لم يعجبني بعض الناس. زراعي ضعيف ، فهل أنتم ستساعدونني؟”

لم يستخدم حجر تقسيم السماء لهزيمة لوه جيو تيان ولكن لإجبار لوه جيو تيان على التراجع.

ضحك شاو فانزهو: “بما أن الأخ لوه يصدقني ، فإن كل شيء جيد. إذا لم يكن هناك شيء بالنسبة لي هنا ، فسأغادر الآن.”

لن يكون هناك أي فائدة لشاو فانزهو إذا استمر في التشابك مع لوه جيو تيان ، وبالتالي ، استفاد من الافتتاح الذي تم إنشاؤه خلال صراع حجر تقسيم السماء وشبكة سيف لوه جيو تيان ليطير بعيدًا.

ولوح بيده اليسرى بينما صعدت يد ذهبية ضخمة لمواجهة ضوء سيف لوه جيو تيان ، على عكس ما شعر به القدير السماوي جينتا من قبل ، شعر شاو فانزهو وكأن ضوء السيف يمكن أن يقطع كل شيء في طريقه.

هرب شاو فانزهو بسرعة كبيرة ، بعد رحيل شاو فانزهو ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يهدد لوه جيو تيان …

بمجرد أن يتمكن قدير التايوان السماوي من التحكم في قانون السماء الثاني ، فإن زراعته ستتحسن بسرعة فائقة!

شاهد لوه يون يانج هجوم لوه جيو تيان على شاو فانزهو مباشرة ولم يتمكن الا من الإعجاب بهيمنة والده سراً.

هرب شاو فانزهو بسرعة كبيرة ، بعد رحيل شاو فانزهو ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يهدد لوه جيو تيان …

نظرًا لأنه لم يتمكن من العثور على سبب وجيه ، سيكون من الأفضل الذهاب والتعلم من بعضهم البعض أثناء التنافس! على الرغم من أنه بدا من السهل جدًا الإساءة إلى شخص ما بفعل ذلك ، كان من الأفضل الإساءة إلى شخص ما بدلاً من جعل الناس يعتقدون أنه كان يخاف منه.

لم يكونوا مبارين للقدير السماوي جينتا وكانوا يعلمون بشكل طبيعي أنه لا يمكنهم مواجهة لوه جيو تيان. متى سيغادرون إن لم يكن الآن؟

بينما كان ينقر على الأرض برفق مع قوس التنانين السته ، شعر لوه يون يانج بالندم قليلاً ، فقد كان ينوي القدوم مع قوس التنانين السته الضرب لاختبار قوته وترهيب أعدائه. من الصعب عليه أن يدرك أفكاره الآن.

بينما كان يتحدث ، أرسل لوه جيو تيان موجة من ضوء السيف المجنون إلى شاو فانزهو.

مثلما بدأ لوه يون يانج في هز رأسه ، ترددت كلمات لوه جيو تيان في أذنيه: “ما الذي لا تزال تفعله هناك؟ اسرع إلى فرقة تايشو! تذكر ، ما حدث اليوم ليس له علاقة بك”.

عادة ، لن يتخذ قدير تايوان سماوي مثل هذا القرار طالما كان هناك مخرج آخر.

لم يفاجأ لوه يون يانج بأنه اكتشف من قبل والده ، لأنه لم يكن يخفي هالته على الإطلاق ، وبعد سماع أوامر والده ، فكر في الأمر للحظة قبل أن يقرر العودة.

لم يكونوا الوحيدين ، حتى أن شاو فانزهو ارتجف قليلاً ، فقد أصبح لوه جيو تيان للتو قدير تايوان سماوي وتمكن من دفع القدير السماوي جينتا إلى تفجير الجسم الذي كان يبنيه لسنوات عديدة. إذا كان لوه جيو تيان يسمح له بالتحسن أكثر ، ثم …

على الرغم من أنه بدا وكأنه لم يفعل شيئًا ، إلا أن لوه يون يانج ساعد لوه جيو تيان كثيرًا في الحقيقة ، ولكن لم يحصل على أي رصيد مقابل ذلك.

أخذ شاو فانزهو نفساً عميقاً وأجاب: “على الرغم من أنني وأنا دولو لونغ فتيان عضوان في طائفة داكونغفان ، ليس لدينا أي انتماء. بالإضافة إلى ذلك ، فإن خطة مهاجمتك لا علاقة لي بها!”

بعد العودة إلى طائفه تايشو عبر مصفوفة النقل ، شعر لوه يون يانج أن الطريقة التي ينظر بها إليه الكثير من الناس قد تغيرت.

على الرغم من أن معظم الناس في طائفه تايشو كانوا موهوبين ، إلا أن الغالبية منهم سيظلون يختارون الخضوع للأشخاص الذين يتمتعون بمواهب أكثر أو لديهم موارد أكثر منهم.

أصبح بعض الناس يشعرون بالغيرة أكثر من أي وقت مضى ، ولكن العديد من الناس أيضا وضعوا ابتسامات محترمة.

حدّق لوه جيو تيان في شاو فانزهو ، الذي بدا وكأنه يتحدث الحقيقة. “أعتقد أن ما تقوله”.

“السيد الصغير لوه ، والدك تفوق حقًا هذه المرة. أعتقد أنه سيحظى الآن باهتمام أكبر من القديس المبجل وسيعطي جلالتة والدك بالتأكيد وضعًا مناسبًا لوضعه الحالي”. ، “السيد الصغير لوه ، لا تنس أصدقاءك القدامى بعد أن أصبحت كبيرًا!”

ومن الطبيعي أن يفهم القدير السماوي جينتا السبب وراء ذلك ولكنه لا يستطيع أن يبذل قصارى جهده إلا عندما كان يواجه شخصيات لوه جيو تيان ، التي غطت المساحة بالكامل.

لم يكن لدى لوه يون يانج انطباعًا عن الرجل حقًا ، لكنه لم يكن يريد أن يخفف من حماس الرجل ، فأجاب: “بالطبع ، لا يمكن نسيان الأصدقاء القدامى ، لكن لدي بعض الأمور العاجلة لأعتني بها الآن قد تتطلب مساعدتك! “

ومن الطبيعي أن يفهم القدير السماوي جينتا السبب وراء ذلك ولكنه لا يستطيع أن يبذل قصارى جهده إلا عندما كان يواجه شخصيات لوه جيو تيان ، التي غطت المساحة بالكامل.

“منذ فترة ، عندما كان والدي يتنافس مع شاو فانزهو ، لم يعجبني بعض الناس. زراعي ضعيف ، فهل أنتم ستساعدونني؟”

على الرغم من أن شاو فانزهو أراد التحدث أكثر مع لوه جيو تيان ، إلا أن هالة لوه جيو تيان كانت تتألق الآن ، وفي مواجهة مثل هذه الهالة المخيفة ، أراد شاو فانزهو تجنب استفزاز لوه جيو تيان عندما كانت قوته في ذروتها.

على الرغم من أن لوه يون يانج قال ذلك بطريقة استدراج ، إلا أن الطريقة التي نظر بها إلى القتالين العسكريين الذين يتنازعون عليه تبدو مليئة بالآثار الخفية والتهديد الضمني.

ومن الطبيعي أن يفهم القدير السماوي جينتا السبب وراء ذلك ولكنه لا يستطيع أن يبذل قصارى جهده إلا عندما كان يواجه شخصيات لوه جيو تيان ، التي غطت المساحة بالكامل.

قال الرجل مستاءً: “بالطبع! كيف يجرؤون على أن يكونوا وقحين مع السيد الصغير لوه؟ هذا أمر يستحق العقاب حقاً. هذه المرة ، يجب أن نظهر لهم حدودهم ونعلمهم من لا يستطيعون الإساءة اليه.”

بمجرد أن يتمكن قدير التايوان السماوي من التحكم في قانون السماء الثاني ، فإن زراعته ستتحسن بسرعة فائقة!

على الرغم من أن معظم الناس في طائفه تايشو كانوا موهوبين ، إلا أن الغالبية منهم سيظلون يختارون الخضوع للأشخاص الذين يتمتعون بمواهب أكثر أو لديهم موارد أكثر منهم.

كان السبب الرئيسي وراء كون القدير السماوي جينتا مثل هذا الرقم المهيب هو أن سيطرته على قوانين السماء قد وصلت إلى نقطة قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان ولديه أيضًا القدرة على التحكم في قانون السماء الثاني.

في حين أن هذا النوع من التقديم كان غير مريح ، إلا أنه لم يكن عارًا على الإطلاق.

ومض ضوء السيف القادم من لوه جيو تيان باستمرار ، متراكمًا قوة مدمرة يمكن أن تقضي على الفراغ. على الرغم من أنه لم يكن بارعًا في التلاعب بقانون السماء مثل القدير السماوي جينتا ، فقد حصل على اليد العليا خلال هذه المعركة.

“الأخ الأكبر لوه ، السيد جينتا يطلب منك أن تذهب!” بينما كان العديد من تلاميذ البوابة الخارجية يطالبون بتعليم أولئك الذين تجرأوا على أن يكونوا وقحين مع لوه يون يانج درسًا ، خاطب أحد تلاميذ البوابة الداخلية لوه يون يانج باحترام.

بينما كان ينقر على الأرض برفق مع قوس التنانين السته ، شعر لوه يون يانج بالندم قليلاً ، فقد كان ينوي القدوم مع قوس التنانين السته الضرب لاختبار قوته وترهيب أعدائه. من الصعب عليه أن يدرك أفكاره الآن.

مثلما بدأ لوه يون يانج في هز رأسه ، ترددت كلمات لوه جيو تيان في أذنيه: “ما الذي لا تزال تفعله هناك؟ اسرع إلى فرقة تايشو! تذكر ، ما حدث اليوم ليس له علاقة بك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط