نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1168

السرعة المجنونة

السرعة المجنونة

هذا الفصل برعايه Shaly

عندما اقترب ، أدرك أن القدير السماوي كونج وو كان كلبًا ميتًا ملقى على الأرض بصمت ، على الرغم من أنه شعر بالسعادة ، فقد وجد أيضًا هذا الوضع لا يصدق تمامًا.

الفصل 1168: السرعة المجنونة

“ها ها ها … إذا كنت تستطيع ضربي ، يمكنك أن تأخذني بعيدا ، ناهيك عن الأشياء التي لدي معي!”

ابتسم لوه يون يانج عندما رأى أن الأخ الأكبر لي لم يصدقه. “الأخ الأكبر لي ، لديك خطة رائعة. أنت تقول أنك تريد لوحة يشم ختم السماء!”

بقي الأخ الأكبر لي صامتًا ومتشائمًا في القدير السماوي كونج وو ، الذي استقر هناك بلا حراك لفترة طويلة قبل المشي.

“ماذا عن اختيارك كل فرصة أمامي إذا دخلنا قصر السماء اللامحدود؟” كان الأخ الأكبر لي على وشك أن يقول شيئًا ، لكنه غيّر لهجته فورًا عندما نظر إلى لوه يون يانج.

“حسنا ، فلنعقد صفقة بعد ذلك!”

لم يقل لوه يون يانج شيئًا على الفور ، وتم تثبيت عينيه على تشنغ رولاي.

الآن ، كان القدير السماوي كونج ووو ببساطة يضيف الملح إلى جرحه. وبينما كان على وشك الصراخ مرة أخرى انتقاما ، سمع لوه يون يانج يسأل ، “هل لديه لوحه يشم ختم السماء ، الأخ الأكبر لي؟”

كان من الأفضل حل كل شيء بدلاً من الرهان مع الأخ الأكبر لي.

لم يكن بإمكانه السماح لصغير بالابتعاد ، أو كان سيضحك ، ولكن كلما ذهب أسرع ، كلما كان الصوت أعلى في أذنيه ، كما لو كان لوه يون يانج يقترب.

كان تشنغ رولاى يعتقد أن لوه يون يانج كان مجرد عبء قبل دخول فراغ تايشو اللا محدود ، ولم يكن لوه يون يانج عديم الفائدة فحسب ، بل كان بحاجة أيضًا لرعايته.

يمكن القول أن الأخ الأكبر لي كان غاضبًا بشأن هذا الأمر.

منذ أن خنقه القدير السماوي كونج جينج ومجموعته ، كان تشنغ رولاى متجهمًا للغاية ولم يعد في حالة مزاجية لرعاية لوه يون يانج!

“الأخ الأكبر لي ، لماذا لا تضربه لتشعر أنه هو حقًا؟” بينما كان لوه يون يانج يتحدث ، ظهر اثنان من لوحات يشم ختم السماء في يده.

وبالتالي ، كان مندهشًا جدًا عندما اكتشف أن لوه يون يانج أصبح قوة داخل فراغ تايشو اللا محدود.

بقي الأخ الأكبر لي صامتًا ومتشائمًا في القدير السماوي كونج وو ، الذي استقر هناك بلا حراك لفترة طويلة قبل المشي.

أراد لوه يون يانج في الواقع أن يستولي على لوحة يشم ختم السماء التي يحكمها بالطريقة التي يحدق بها.

حتى الأخ الأكبر لي شعر بالخجل قليلاً ، لوه يون يانج كان مريضًا ، يا لها من قدرة مقززة على التباهي!

على الرغم من أنه لم يعجبه موقف لوه يون يانج ، إلا أنه تردد للحظة قبل أن يقول بهدوء ، “يمكنني أيضًا أن أتعهد بالسماح لك بالاختيار أولاً طالما أنك تنتج لوحة يشم ختم السماء.”

قال الأخ الأكبر لي من خلال أسنان مجروحة: “نعم بالطبع. واحد على الأقل!”

“حسنا ، فلنعقد صفقة بعد ذلك!”

الأخ الكبير لي كشر ، لأن هذا الإذلال كان أحد أكثر المشاعر التي لا تنسى التي مر بها على الإطلاق.عندما انخرط تشنغ رولاى في معركة مع القدير السماوي كونج وو ، أصبحت مهمة الحصول على لوحات يشم ختم السماء بطبيعة الحال مسؤولية الأخ الأكبر لي والقدير السماوي كونج وو.

بعد أن قال ذلك ، لجأ لوه يون يانج إلى إلقاء نظرة على القديره السماويه هوانغيو ، على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أن هذا ما جعل القديره السماويه هوانغيو غير مرتاحه للغاية.

يمكن القول أن الأخ الأكبر لي كان غاضبًا بشأن هذا الأمر.

لم يعد بإمكان القديره السماويه هوانغيو تحمل نظرة لوه يون يانج وكانت مستعده لتقديم وعدها الخاص.

“ماذا عن اختيارك كل فرصة أمامي إذا دخلنا قصر السماء اللامحدود؟” كان الأخ الأكبر لي على وشك أن يقول شيئًا ، لكنه غيّر لهجته فورًا عندما نظر إلى لوه يون يانج.

ومع ذلك ، قبل أن تتحدث ، لجأ لوه يون يانج إلى الأخ الأكبر لي وقال ، “أيها الأخ الأكبر ، لماذا لا تأتي معي لإلقاء نظرة حتى لا يكون هناك أي سوء فهم بعد أن أحصل عليها ولن تتهموني بعدم الاعتماد على مهاراتي؟ “

سخر الأخ الأكبر لي ، “منذ أن قال الأخ الصغير لوه ذلك ، سأرافقه!”

سخر الأخ الأكبر لي ، “منذ أن قال الأخ الصغير لوه ذلك ، سأرافقه!”

على الرغم من أن ثقافاتهم كانت قابلة للمقارنة ، إلا أن القدير السماوي كونج وو كان أسرع بكثير من الأخ الأكبر لي.

بعد أن قال ذلك ، قام الرجلان برحلتهما بعيدًا ، فكل ما أرادت القديره السماويه هوانغيو أن تقول أنه تم إيقافه ، حيث شعرت بعدم الارتياح الشديد.

الآن ، كان القدير السماوي كونج ووو ببساطة يضيف الملح إلى جرحه. وبينما كان على وشك الصراخ مرة أخرى انتقاما ، سمع لوه يون يانج يسأل ، “هل لديه لوحه يشم ختم السماء ، الأخ الأكبر لي؟”

في الواقع ، أدت تصرفات لوه يون يانج ، التي كانت أكثر إزعاجًا ، إلى التراجع عن كلماتها ، وهذا يعني بوضوح أن وعدها لا يهم ، لأنها لم تكن قادرة على تحدي لوه يون يانج على الإطلاق.

أراد لوه يون يانج في الواقع أن يستولي على لوحة يشم ختم السماء التي يحكمها بالطريقة التي يحدق بها.

“ها ها ها! أليس هذا الأخ الأكبر لي؟” بعد أن طار لوه يون يانج والأخ الأكبر لي آلاف الأميال في اتجاه قصر السماء اللامحدود ، وهو صوت ردد في الفراغ.

في الواقع ، أدت تصرفات لوه يون يانج ، التي كانت أكثر إزعاجًا ، إلى التراجع عن كلماتها ، وهذا يعني بوضوح أن وعدها لا يهم ، لأنها لم تكن قادرة على تحدي لوه يون يانج على الإطلاق.

أصبح تعبير الأخ الأكبر لي معتمًا عندما سمع الصوت ، لأنه لم يتعرف عليه فقط ، بل كان في الواقع على دراية كبيرة بهذا الشخص.

لم تكن السرعة التي ضرب بها القضيب الحجري سريعة للغاية ، ولكن سرعان ما تم ضرب القدير السماوي كونج وو على الأرض عندما أصيب.

يمكن القول أن هذا الشخص قد علمه درسًا كبيرًا في السابق!

كان تشنغ رولاى يعتقد أن لوه يون يانج كان مجرد عبء قبل دخول فراغ تايشو اللا محدود ، ولم يكن لوه يون يانج عديم الفائدة فحسب ، بل كان بحاجة أيضًا لرعايته.

كان على وشك أن يفجر رأسه عندما سمع هذا الصوت ، وعلى الرغم من أن الحس السليم أمره بالهدوء ، فقد اشتد غضبه القاتل.

“يبدو أن سرعة القدير السماوي كونج وو متوسطة فقط. كم هو مخيب للآمال!” تم سماع صوت لوه يون يانج مرة أخرى. شعر القدير السماوي كونج وو بخطر وشيك في اللحظة التي سمع فيها الصوت.

“أنت أنت ، القدير السماوي كونج وو!”

كان الأخ الأكبر لي ينظر إليه عن كثب ، لذلك لم يرغب القدير السماوي كونج وو في اللحاق بهما ، ولهذا السبب قرر المغادرة أولاً.

كان القدير السماوي كونج وو شابًا بدا في العشرينات من عمره ، وكان مظهره متوسطًا ، وبدا خشنًا مقارنة بالتلاميذ الآخرين لطائفة داكونغفان.

ومع ذلك ، بمجرد أن انتهى من استخدام تقنية لحماية المناطق الحيوية من جسده وبحث حوله بوعي روحه ، ضربه قضيب حجري بقوة على رأسه.

قال القدير السماوي كونج وو بابتسامة “ها ها … الأخ الأكبر لي ، أنا سعيد جدا لرؤيتك! إذا لم تسمحوا لنا يا رفاق بالفوز ، لما حصلت على ست لوحات يشم ختم السماء . مع ما حصل عليه إخواني الصغار ، سنتمكن جميعًا من دخول قصر السماء اللامحدود. كل هذا بفضل الأخ الأكبر لي! “

أومأ لوه يون يانج برأسه قبل أن ينظر إلى الوراء في القدير السماوي كونج وو مثل الوغد ، “أعطني لوحة يشم ختم السماء ويمكنك المغادرة.”

الأخ الكبير لي كشر ، لأن هذا الإذلال كان أحد أكثر المشاعر التي لا تنسى التي مر بها على الإطلاق.عندما انخرط تشنغ رولاى في معركة مع القدير السماوي كونج وو ، أصبحت مهمة الحصول على لوحات يشم ختم السماء بطبيعة الحال مسؤولية الأخ الأكبر لي والقدير السماوي كونج وو.

لقد تم طرده من قبل لوه يون يانج قبل أن يكون للإسقاط الدفاعي الذي يشكله أسلوبه الوقت لطرح أي قوة للمقاومة.

على الرغم من أن ثقافاتهم كانت قابلة للمقارنة ، إلا أن القدير السماوي كونج وو كان أسرع بكثير من الأخ الأكبر لي.

شعر القدير السماوي كونج وو بقلبه يغرق في اللحظة التي سمع فيها هذا الصوت ، ولم يفكر حتى في إضاعة ثانية أخرى للتفكير ، وبدلاً من ذلك ، تسارع بسرعة.

وهكذا ، كان الأخ الأكبر لي دائمًا أبطأ بخطوة واحدة ، وفي النهاية ، لم يحصل حتى على قطعة واحدة من لوحات يشم ختم السماء.

بقي الأخ الأكبر لي صامتًا ومتشائمًا في القدير السماوي كونج وو ، الذي استقر هناك بلا حراك لفترة طويلة قبل المشي.

ونتيجة لذلك ، لم يكن لدى شخصيات مثل تشنغ رولاي لوحات يشم ختم السماء وكان عليه أن يقترض لوحة يشم ختم السماء من الأخ الأصغر شين. على الرغم من أن تشنغ رولاي لم يوبخ الأخ الأكبر لي ، كان هذا لا يزال يمثل وصمة عار للأخ الأكبر لي .

لقد كان شعور الخطر الذي جعل شعره يقف عند النهاية!

يمكن القول أن الأخ الأكبر لي كان غاضبًا بشأن هذا الأمر.

“ماذا عن اختيارك كل فرصة أمامي إذا دخلنا قصر السماء اللامحدود؟” كان الأخ الأكبر لي على وشك أن يقول شيئًا ، لكنه غيّر لهجته فورًا عندما نظر إلى لوه يون يانج.

الآن ، كان القدير السماوي كونج ووو ببساطة يضيف الملح إلى جرحه. وبينما كان على وشك الصراخ مرة أخرى انتقاما ، سمع لوه يون يانج يسأل ، “هل لديه لوحه يشم ختم السماء ، الأخ الأكبر لي؟”

لقد كان شعور الخطر الذي جعل شعره يقف عند النهاية!

قال الأخ الأكبر لي من خلال أسنان مجروحة: “نعم بالطبع. واحد على الأقل!”

“ها ها ها! الأخ الأكبر لي ، الصديق الذي أحضرته يعرف بالتأكيد كيف يتحدث!” ثم أضاف القدير السماوي كونج ووو بطريقة استفزازية ، “الأخ الأصغر ، ماذا لو لم أسلمها؟”

أومأ لوه يون يانج برأسه قبل أن ينظر إلى الوراء في القدير السماوي كونج وو مثل الوغد ، “أعطني لوحة يشم ختم السماء ويمكنك المغادرة.”

لم يكن بإمكانه السماح لصغير بالابتعاد ، أو كان سيضحك ، ولكن كلما ذهب أسرع ، كلما كان الصوت أعلى في أذنيه ، كما لو كان لوه يون يانج يقترب.

قال لوه يون يانج هذا بطريقة صحيحة وجريئة ، ومع ذلك ، ابتسم القدير السماوي كونج ووو عند سماع ما قاله لوه يون يانج.

لم تكن السرعة التي ضرب بها القضيب الحجري سريعة للغاية ، ولكن سرعان ما تم ضرب القدير السماوي كونج وو على الأرض عندما أصيب.

حتى الأخ الأكبر لي شعر بالخجل قليلاً ، لوه يون يانج كان مريضًا ، يا لها من قدرة مقززة على التباهي!

كان يعتقد في الأصل أن لوه يون يانج سوف يستخدم بعض الحيل الذكية ولكنه لم يخطر بباله أن لوه يون يانج سيكون صريحًا بشكل غير متوقع.

“ليس رثًا جدًا. في الواقع كان لديه اثنان. يبدو أننا سنكون أغنياء.”

“ها ها ها! الأخ الأكبر لي ، الصديق الذي أحضرته يعرف بالتأكيد كيف يتحدث!” ثم أضاف القدير السماوي كونج ووو بطريقة استفزازية ، “الأخ الأصغر ، ماذا لو لم أسلمها؟”

? METAWEA?

قال لوه يون يانج بهدوء: “حسنًا ، في هذه الحالة ، سأطرقك بالدوار أخذها بنفسي! يجب أن تعلم أنه إذا قام شخص ما بضربك وأخذ أغراضك ، فقد لا يترك بالضرورة أي شيء لك.”

بعد أن قال ذلك ، لجأ لوه يون يانج إلى إلقاء نظرة على القديره السماويه هوانغيو ، على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أن هذا ما جعل القديره السماويه هوانغيو غير مرتاحه للغاية.

نظر القدير السماوي كونج وو إلى لوه يون يانج وقارنه بسرعة بالقائمة العقلية للأشخاص الذي يحتاج إلى أن يكون حذر منهم ، فقط ليجد أن هذا الشاب لم يكن واحدًا منهم.

“يبدو أن سرعة القدير السماوي كونج وو متوسطة فقط. كم هو مخيب للآمال!” تم سماع صوت لوه يون يانج مرة أخرى. شعر القدير السماوي كونج وو بخطر وشيك في اللحظة التي سمع فيها الصوت.

وبعبارة أخرى ، كان هذا الزميل يتظاهر ببساطة بأنه شخص قوي.

لم تكن السرعة التي ضرب بها القضيب الحجري سريعة للغاية ، ولكن سرعان ما تم ضرب القدير السماوي كونج وو على الأرض عندما أصيب.

“ها ها ها … إذا كنت تستطيع ضربي ، يمكنك أن تأخذني بعيدا ، ناهيك عن الأشياء التي لدي معي!”

“ها ها ها! أليس هذا الأخ الأكبر لي؟” بعد أن طار لوه يون يانج والأخ الأكبر لي آلاف الأميال في اتجاه قصر السماء اللامحدود ، وهو صوت ردد في الفراغ.

بعد أن قال ذلك ، ألقى نظرة خاطفة على الأخ الأكبر لي وقال ، “اذا كان الأخ الأكبر لي حريص على المحاولة مرة أخرى. يمكنني أيضًا السماح للأخ الأكبر لي بالانضمام إليك ومهاجمتي فقط لتجنب أن يقول الناس أنني متنمّر كبير.”

أساء القدير السماوي كونج وو ولم يضايق الأخ الأكبر لي. وبدلاً من ذلك ، لجأ إلى لوه يون يانج وقال: “الأخ الأصغر ، أنت حقًا تريد أن تتحداني؟ يجب أن تعرف أنه لا يمكنك اللحاق …”

طحن الأخ الأكبر لي أسنانه ، فقد قاتل وخسر عدة مرات أمام القدير السماوي كونج وو ، لذلك كان على وشك أن يفجر رأسه بعد التصريحات الساذجة لـ القدير السماوي كونج وو.

حتى الأخ الأكبر لي شعر بالخجل قليلاً ، لوه يون يانج كان مريضًا ، يا لها من قدرة مقززة على التباهي!

إن عقلانيته لم تكن مناسبة لهذا الرجل ، أو بالأحرى ، لم يتمكن من اللحاق بـ القدير السماوي كونج وو.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

لقد فكر مليًا قبل أن يقول بهدوء ، “لن أشارك في هذا. هذه معركة بينك وبين الأخ الصغير لوه.”

بقي الأخ الأكبر لي صامتًا ومتشائمًا في القدير السماوي كونج وو ، الذي استقر هناك بلا حراك لفترة طويلة قبل المشي.

أساء القدير السماوي كونج وو ولم يضايق الأخ الأكبر لي. وبدلاً من ذلك ، لجأ إلى لوه يون يانج وقال: “الأخ الأصغر ، أنت حقًا تريد أن تتحداني؟ يجب أن تعرف أنه لا يمكنك اللحاق …”

لم يكن بإمكانه السماح لصغير بالابتعاد ، أو كان سيضحك ، ولكن كلما ذهب أسرع ، كلما كان الصوت أعلى في أذنيه ، كما لو كان لوه يون يانج يقترب.

قال لوه يون يانج بلا مبالاة “أنا سريع جدا. من الأفضل أن تجري أولا”.

لم يعد بإمكان القديره السماويه هوانغيو تحمل نظرة لوه يون يانج وكانت مستعده لتقديم وعدها الخاص.

سخر القدير السماوي كونج وو ، “بما أنك تقول ذلك ، الأخ لوه ، سأذهب أولاً وسنلتقي خارج قصر السماء اللامحدود. من يدري ، ربما يمكنك اللحاق بي ورؤيتي أثناء دخول قصر السماء اللامحدود! “

منذ أن خنقه القدير السماوي كونج جينج ومجموعته ، كان تشنغ رولاى متجهمًا للغاية ولم يعد في حالة مزاجية لرعاية لوه يون يانج!

كان الأخ الأكبر لي ينظر إليه عن كثب ، لذلك لم يرغب القدير السماوي كونج وو في اللحاق بهما ، ولهذا السبب قرر المغادرة أولاً.

الأخ الكبير لي كشر ، لأن هذا الإذلال كان أحد أكثر المشاعر التي لا تنسى التي مر بها على الإطلاق.عندما انخرط تشنغ رولاى في معركة مع القدير السماوي كونج وو ، أصبحت مهمة الحصول على لوحات يشم ختم السماء بطبيعة الحال مسؤولية الأخ الأكبر لي والقدير السماوي كونج وو.

في لحظة ، كان القدير السماوي كونج وو قد طار بالفعل على بعد آلاف الأميال ، وفي العالم الواسع للسماء المقدسة ، ستكون سرعته بالتأكيد أسرع ، حيث تعتمد سرعته على القوانين الساميه المختلفة حوله وقانون السماء الذي يسيطر عليه.

لم يقل لوه يون يانج شيئًا على الفور ، وتم تثبيت عينيه على تشنغ رولاي.

“أعتقد أنني ركضت بسرعة كبيرة جدًا بالنسبة لهم. يبدو أنني سأضطر إلى انتظار الاثنين خارج قصر السماء اللامحدود.” تمتم يوان القدير السماوي كونج وو لنفسه وتباطأ دون وعي.

قال لوه يون يانج بهدوء: “حسنًا ، في هذه الحالة ، سأطرقك بالدوار أخذها بنفسي! يجب أن تعلم أنه إذا قام شخص ما بضربك وأخذ أغراضك ، فقد لا يترك بالضرورة أي شيء لك.”

ومع ذلك ، بينما كان يتباطأ ، قال صوت ، “الأخ الأكبر كونج وو ، لماذا تتباطأ؟ هل أنت خائف من عدم اللحاق؟”

قال القدير السماوي كونج وو بابتسامة “ها ها … الأخ الأكبر لي ، أنا سعيد جدا لرؤيتك! إذا لم تسمحوا لنا يا رفاق بالفوز ، لما حصلت على ست لوحات يشم ختم السماء . مع ما حصل عليه إخواني الصغار ، سنتمكن جميعًا من دخول قصر السماء اللامحدود. كل هذا بفضل الأخ الأكبر لي! “

شعر القدير السماوي كونج وو بقلبه يغرق في اللحظة التي سمع فيها هذا الصوت ، ولم يفكر حتى في إضاعة ثانية أخرى للتفكير ، وبدلاً من ذلك ، تسارع بسرعة.

سخر القدير السماوي كونج وو ، “بما أنك تقول ذلك ، الأخ لوه ، سأذهب أولاً وسنلتقي خارج قصر السماء اللامحدود. من يدري ، ربما يمكنك اللحاق بي ورؤيتي أثناء دخول قصر السماء اللامحدود! “

لم يكن بإمكانه السماح لصغير بالابتعاد ، أو كان سيضحك ، ولكن كلما ذهب أسرع ، كلما كان الصوت أعلى في أذنيه ، كما لو كان لوه يون يانج يقترب.

كان يعتقد في الأصل أن لوه يون يانج سوف يستخدم بعض الحيل الذكية ولكنه لم يخطر بباله أن لوه يون يانج سيكون صريحًا بشكل غير متوقع.

استخدم القدير السماوي كونج وو جميع أنواع تقنيات السرعة ووصل إلى المنطقة الخارجية لقصر السماء اللامحدود في لقطة إصبع.

وهكذا ، كان الأخ الأكبر لي دائمًا أبطأ بخطوة واحدة ، وفي النهاية ، لم يحصل حتى على قطعة واحدة من لوحات يشم ختم السماء.

“يبدو أن سرعة القدير السماوي كونج وو متوسطة فقط. كم هو مخيب للآمال!” تم سماع صوت لوه يون يانج مرة أخرى. شعر القدير السماوي كونج وو بخطر وشيك في اللحظة التي سمع فيها الصوت.

“ها ها ها … إذا كنت تستطيع ضربي ، يمكنك أن تأخذني بعيدا ، ناهيك عن الأشياء التي لدي معي!”

لقد كان شعور الخطر الذي جعل شعره يقف عند النهاية!

“أنت أنت ، القدير السماوي كونج وو!”

ومع ذلك ، بمجرد أن انتهى من استخدام تقنية لحماية المناطق الحيوية من جسده وبحث حوله بوعي روحه ، ضربه قضيب حجري بقوة على رأسه.

الآن ، كان القدير السماوي كونج ووو ببساطة يضيف الملح إلى جرحه. وبينما كان على وشك الصراخ مرة أخرى انتقاما ، سمع لوه يون يانج يسأل ، “هل لديه لوحه يشم ختم السماء ، الأخ الأكبر لي؟”

لم تكن السرعة التي ضرب بها القضيب الحجري سريعة للغاية ، ولكن سرعان ما تم ضرب القدير السماوي كونج وو على الأرض عندما أصيب.

في لحظة ، كان القدير السماوي كونج وو قد طار بالفعل على بعد آلاف الأميال ، وفي العالم الواسع للسماء المقدسة ، ستكون سرعته بالتأكيد أسرع ، حيث تعتمد سرعته على القوانين الساميه المختلفة حوله وقانون السماء الذي يسيطر عليه.

لقد تم طرده من قبل لوه يون يانج قبل أن يكون للإسقاط الدفاعي الذي يشكله أسلوبه الوقت لطرح أي قوة للمقاومة.

على الرغم من أنه لم يعجبه موقف لوه يون يانج ، إلا أنه تردد للحظة قبل أن يقول بهدوء ، “يمكنني أيضًا أن أتعهد بالسماح لك بالاختيار أولاً طالما أنك تنتج لوحة يشم ختم السماء.”

أغمي عليه بدلاً من ذلك مع صوت عالٍ.

لقد تم طرده من قبل لوه يون يانج قبل أن يكون للإسقاط الدفاعي الذي يشكله أسلوبه الوقت لطرح أي قوة للمقاومة.

الأخ الأكبر لي كان يلاحقه دون توقف ، على الرغم من أنه شعر أنه من غير المحتمل أن يلحق لوه يون يانج بـ القدير السماوي كونج وو ، إلا أنه لا يزال يأتي ، لأنه لا يستطيع تجاهل لوه يون يانج. بعد كل شيء ، كان لوه يون يانج لا يزال تلميذ طائفة تايشو.

في لحظة ، كان القدير السماوي كونج وو قد طار بالفعل على بعد آلاف الأميال ، وفي العالم الواسع للسماء المقدسة ، ستكون سرعته بالتأكيد أسرع ، حيث تعتمد سرعته على القوانين الساميه المختلفة حوله وقانون السماء الذي يسيطر عليه.

ولدى عدم إيمانه ، عندما وصل ، رأى لوه يون يانج يجلس على حجر وكأنه ينظر إلى شيء مثير للاهتمام.

في لحظة ، كان القدير السماوي كونج وو قد طار بالفعل على بعد آلاف الأميال ، وفي العالم الواسع للسماء المقدسة ، ستكون سرعته بالتأكيد أسرع ، حيث تعتمد سرعته على القوانين الساميه المختلفة حوله وقانون السماء الذي يسيطر عليه.

عندما اقترب ، أدرك أن القدير السماوي كونج وو كان كلبًا ميتًا ملقى على الأرض بصمت ، على الرغم من أنه شعر بالسعادة ، فقد وجد أيضًا هذا الوضع لا يصدق تمامًا.

كان القدير السماوي كونج وو شابًا بدا في العشرينات من عمره ، وكان مظهره متوسطًا ، وبدا خشنًا مقارنة بالتلاميذ الآخرين لطائفة داكونغفان.

“هل هذا … هل هذا حقا القدير السماوي كونج وو؟” ارتجف صوت الأخ الأكبر لي.

أساء القدير السماوي كونج وو ولم يضايق الأخ الأكبر لي. وبدلاً من ذلك ، لجأ إلى لوه يون يانج وقال: “الأخ الأصغر ، أنت حقًا تريد أن تتحداني؟ يجب أن تعرف أنه لا يمكنك اللحاق …”

“الأخ الأكبر لي ، لماذا لا تضربه لتشعر أنه هو حقًا؟” بينما كان لوه يون يانج يتحدث ، ظهر اثنان من لوحات يشم ختم السماء في يده.

أساء القدير السماوي كونج وو ولم يضايق الأخ الأكبر لي. وبدلاً من ذلك ، لجأ إلى لوه يون يانج وقال: “الأخ الأصغر ، أنت حقًا تريد أن تتحداني؟ يجب أن تعرف أنه لا يمكنك اللحاق …”

“ليس رثًا جدًا. في الواقع كان لديه اثنان. يبدو أننا سنكون أغنياء.”

هذا الفصل برعايه Shaly

بقي الأخ الأكبر لي صامتًا ومتشائمًا في القدير السماوي كونج وو ، الذي استقر هناك بلا حراك لفترة طويلة قبل المشي.

“أنت أنت ، القدير السماوي كونج وو!”

……………………………………………………………………………………………………………………………..

شعر القدير السماوي كونج وو بقلبه يغرق في اللحظة التي سمع فيها هذا الصوت ، ولم يفكر حتى في إضاعة ثانية أخرى للتفكير ، وبدلاً من ذلك ، تسارع بسرعة.

? METAWEA?

منذ أن خنقه القدير السماوي كونج جينج ومجموعته ، كان تشنغ رولاى متجهمًا للغاية ولم يعد في حالة مزاجية لرعاية لوه يون يانج!

منذ أن خنقه القدير السماوي كونج جينج ومجموعته ، كان تشنغ رولاى متجهمًا للغاية ولم يعد في حالة مزاجية لرعاية لوه يون يانج!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط