نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1178

لقد ارتكبت خطأ بإيجادك لي

لقد ارتكبت خطأ بإيجادك لي

هذا الفصل برعايه Shaly

بعد التحليق في غضب من الإذلال ، هدأ السلف الالهي للسماء المتدفقه ببطء عند تنفيس غضبه الشديد.

الفصل 1178: لقد ارتكبت خطأ بإيجادك لي

ومع ذلك ، تغير تعبيره عندما أدرك أن ضغط قدير تايوان سماوي لم يكن له تأثير على لوه يون يانج.

إن عدم استعراض نجاحات المرء سيكون بمثابة احتفال في الظل.

لو لم ينفذ لوه يون يانج المستوى السابع من قانون السماء فقط ، لكان جسد السلف الالهي للسماء المتدفقه قد تحطم على الفور.

كان لدى الناس العاديين هذا النوع من الميل ، وكذلك فعل السلف الالهي للسماء المتدفقه ، الذي أصبح قدير تايوان سماوي! لقد أصبح أحد الأسلاف الإلهين للمسار البشري. بينما لم يستطع استبدال سيده باعتباره السلف الإلهي رقم واحد ، لقد تجاوز بالفعل أقرانه.

كان قدير تايوان سماوي ، قدير تايوان سماوي وقف إلى جانب السلف إلهي للجنس البشري!

يمكن القول أنه كان يجلس بالفعل بثبات في المركز الثاني بين الجنس البشري بأكمله ، وفي ظل هذه الظروف ، كان ينوي قمع لوه يون يانج عندما التقيا.

لم يكن هذا كل شيء ، فقد بدأت الشقوق أيضًا في التطور على كف السلف الالهي للسماء المتدفقه ، وقد انتشرت هذه التشققات على طول كف السلف الالهي للسماء المتدفقه حتى وصلت إلى وجهه.

لم يكن هذا للتفاخر فحسب ، بل أيضًا لأن لوه يون يانج كان يمتلك ختم قلبه ، وكان أيضًا أحد أهدافه لترهيب لوه يون يانج.

هدأ السلف الالهي للسماء المتدفقه أخيرًا بعد أن أخذ نفسا عميقا ، وأدرك فجأة أن مخططه تحول إلى مجرد نكتة في وجه قوة لوه يون يانج الساحقة.

سخر لوه يون يانج من القمع الذي أظهره الرجل الآخر. بعد اكتساب الخبرة أثناء الزراعة في العالم الواسع للسماء المقدسة ، لم يعد لوه يون يانج معارضاً للسلف الإلهي المتدفق ، الذي كان فقط في الجزء السفلي من عالم قدير التايوان السماوي.

“كيف هذا ممكن؟ كيف هذا ممكن؟”

قام لوه يون يانج بسرعة بتنشيط منظم سماته وتعديل سماته المختلفة إلى ذروتها على الفور عندما ظهرت هالة السلف الالهي للسماء المتدفقه وحاولت خنقه.

هدأ السلف الالهي للسماء المتدفقه أخيرًا بعد أن أخذ نفسا عميقا ، وأدرك فجأة أن مخططه تحول إلى مجرد نكتة في وجه قوة لوه يون يانج الساحقة.

بعد تعديل سماته ، قال بثقة ، “لقد ربحت الكثير منذ التقينا آخر مرة وأنا على الأقل أقوى منك”.

كانت هاتان الكلمتان مثل مطرقة ثقيلة تحطمان السلف الالهي للسماء المتدفقه بشراسة ، فقد كان السلف الالهي للسماء المتدفقه شخصية عالية وقوية تغاضت عن الجميع لفترة طويلة ، حيث كان أول تلميذ للسلف الإلهي للجنس البشري.

كان السلف الالهي للسماء المتدفقه قد وضع بالفعل معظم اهتمامه على لوه يون يانج بعد ممارسة الضغط عليه.

“قاعه دا تشيان المقدسه ، أرسل مرسومًا على الفور ، قائلاً إنني أقوم بتوجيه مسار الزراعة لتحقيق قدير تايوان سماوي. أي شخص يرغب في أن يكون تلميذي يمكنه دخول القصر الإمبراطوري والاستماع إلى تعاليمي في 10 أيام.”

ومع ذلك ، تغير تعبيره عندما أدرك أن ضغط قدير تايوان سماوي لم يكن له تأثير على لوه يون يانج.

هذا الفصل برعايه Shaly

بعد كل شيء ، لقد دفع ثمناً باهظاً لفرصة أن يصبح قدير تايوان سماوي.

“قاعه دا تشيان المقدسه ، أرسل مرسومًا على الفور ، قائلاً إنني أقوم بتوجيه مسار الزراعة لتحقيق قدير تايوان سماوي. أي شخص يرغب في أن يكون تلميذي يمكنه دخول القصر الإمبراطوري والاستماع إلى تعاليمي في 10 أيام.”

لسوء الحظ ، لم يكن لهذا تأثير في الواقع على لوه يون يانج الآن ، وهو الأمر الذي وجده السلف الإلهي المتدفق من الصعب تصديقه!

ومع ذلك ، تغير تعبيره عندما أدرك أن ضغط قدير تايوان سماوي لم يكن له تأثير على لوه يون يانج.

كان قدير تايوان سماوي ، قدير تايوان سماوي وقف إلى جانب السلف إلهي للجنس البشري!

كانت قوته الخاصة جزءًا فقط من اللغز ، والأهم من ذلك ، شعر لوه يون يانج أنه يجب عليه رعاية بعض قدراء التايوان السماوين بنفسه.

كيف يمكن أن لا يتمتع قدير التايوان السماوي ، المهيب بالميزة عند مواجهة لوه يون يانج؟

لا ، لقد كان أبعد من أن يكون كافياً!

“منذ أن قلت ذلك ، يون يانج ، سأرى مدى التقدم الذي حققته!” رمى قدير السماء المتدفقه ، الذي كان غاضبًا ، قبضة على لوه يون يانج.

لا ، لقد كان أبعد من أن يكون كافياً!

جاء الهالات المرتفعة بالأبيض والأسود في طريقها إلى لوه يون يانج مثل حجرين عملاقين.

كان لدى الناس العاديين هذا النوع من الميل ، وكذلك فعل السلف الالهي للسماء المتدفقه ، الذي أصبح قدير تايوان سماوي! لقد أصبح أحد الأسلاف الإلهين للمسار البشري. بينما لم يستطع استبدال سيده باعتباره السلف الإلهي رقم واحد ، لقد تجاوز بالفعل أقرانه.

سخر لوه يون يانج داخليا عندما رأى قوة الأسود والأبيض واتخذ القرار على الفور لتعليم قدير السماء المتدفقه درسا كبيرا.

لو لم ينفذ لوه يون يانج المستوى السابع من قانون السماء فقط ، لكان جسد السلف الالهي للسماء المتدفقه قد تحطم على الفور.

على الرغم من أنه لم يكن قدير تايوان سماوي ، فإن قدير التايوان السماوي لن يشكل تهديدًا كبيرًا له الآن.

“قاعه دا تشيان المقدسه ، أرسل مرسومًا على الفور ، قائلاً إنني أقوم بتوجيه مسار الزراعة لتحقيق قدير تايوان سماوي. أي شخص يرغب في أن يكون تلميذي يمكنه دخول القصر الإمبراطوري والاستماع إلى تعاليمي في 10 أيام.”

في لحظات أشار لوه يون يانج إلى هالة الأسود والأبيض وقام بلطف ، هذه المرة أطلق إصبع الطمس الذي حصل عليه من قصر السماء اللامحدود ، لكنه لم ينفذ المستوى الأقوى ، وهو المستوى الخامس هذه التقنية.

في لحظات أشار لوه يون يانج إلى هالة الأسود والأبيض وقام بلطف ، هذه المرة أطلق إصبع الطمس الذي حصل عليه من قصر السماء اللامحدود ، لكنه لم ينفذ المستوى الأقوى ، وهو المستوى الخامس هذه التقنية.

على الرغم من أن لوه يون يانج قد استخدم منظم سماته ، إلا أن سلطته كانت لا تزال أقل قليلاً من قوة قدير السماء المتدفقه ، حيث كان قدير تايوان سماوي.

بعد أن تبادلوا نظرة سريعة مع بعضهم البعض ، تحدث سيد قاعه دا تشيان المقدسه مرة أخرى. “أعتقد أن العديد من الناس في هذا المجال سيكونون على استعداد ليصبحوا تلاميذك إذا كنت ستنقل مسار الزراعة لتصبح قدير تايوان سماوي ، صاحب الجلالة “.

ومع ذلك ، كانت هناك فجوة كبيرة بين قدير السماء المتدفقه و لوه يون يانج من حيث قدرتهم على التحكم في قوانين السماء.

نظر لوه يون يانج إلى سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرين ، “لقد اتصلت بك هنا لأن هناك شيء أريد منك القيام به.”

وهكذا ، عندما اصطدم إصبع لوه يون يانج بالهالة السوداء والبيضاء في الفراغ ، انهارت الهالة على الفور فجأة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من أن لوه يون يانج قد استخدم منظم سماته ، إلا أن سلطته كانت لا تزال أقل قليلاً من قوة قدير السماء المتدفقه ، حيث كان قدير تايوان سماوي.

لم يكن هذا كل شيء ، فقد بدأت الشقوق أيضًا في التطور على كف السلف الالهي للسماء المتدفقه ، وقد انتشرت هذه التشققات على طول كف السلف الالهي للسماء المتدفقه حتى وصلت إلى وجهه.

ومع ذلك ، كانت هناك فجوة كبيرة بين قدير السماء المتدفقه و لوه يون يانج من حيث قدرتهم على التحكم في قوانين السماء.

لو لم ينفذ لوه يون يانج المستوى السابع من قانون السماء فقط ، لكان جسد السلف الالهي للسماء المتدفقه قد تحطم على الفور.

لم يهتم لوه يون يانج بما كان يفعله السلف الالهي للسماء المتدفقه ، فبعد مغادرته الكهف ، طار مباشرة إلى قصره الإمبراطوري.

بالإضافة إلى الرعب ، شعر السلف الالهي للسماء المتدفقه بأن الوضع بأكمله لا يمكن تصديقه ولا يمكن إلا أن يصرخ في لوه يون يانج في خوف.

ومع ذلك ، تغير تعبيره عندما أدرك أن ضغط قدير تايوان سماوي لم يكن له تأثير على لوه يون يانج.

“كيف هذا ممكن؟ كيف هذا ممكن؟”

كان لدى الناس العاديين هذا النوع من الميل ، وكذلك فعل السلف الالهي للسماء المتدفقه ، الذي أصبح قدير تايوان سماوي! لقد أصبح أحد الأسلاف الإلهين للمسار البشري. بينما لم يستطع استبدال سيده باعتباره السلف الإلهي رقم واحد ، لقد تجاوز بالفعل أقرانه.

حدّق السلف الالهي للسماء المتدفقه بصوت عالٍ في لوه يون يانج وقال في نوبة جنون: “كيف يمكنك أن تكون أقوى مني؟ أنا قدير تايوان سماوي. أنا قدير تايوان سماوي التي يتحكم في قوانين السماء!”

“منذ أن قلت ذلك ، يون يانج ، سأرى مدى التقدم الذي حققته!” رمى قدير السماء المتدفقه ، الذي كان غاضبًا ، قبضة على لوه يون يانج.

لم يتخذ لوه يون يانج مزيدًا من الإجراءات ضد السلف الالهي للسماء المتدفقه ، كما أنه لم يقل شيئًا ، فقد كان يعلم أن ما يحتاجه السلف الالهي للسماء المتدفقه الآن هو أن يهدأ ، لأنه عانى من نكسة.

كانت هاتان الكلمتان مثل مطرقة ثقيلة تحطمان السلف الالهي للسماء المتدفقه بشراسة ، فقد كان السلف الالهي للسماء المتدفقه شخصية عالية وقوية تغاضت عن الجميع لفترة طويلة ، حيث كان أول تلميذ للسلف الإلهي للجنس البشري.

ومع ذلك ، بصفته قدير تايوان سماوي ، كان السلف الالهي للسماء المتدفقه هادئا بالفعل.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من أن لوه يون يانج قد استخدم منظم سماته ، إلا أن سلطته كانت لا تزال أقل قليلاً من قوة قدير السماء المتدفقه ، حيث كان قدير تايوان سماوي.

تمكن من الهدوء بعد دقيقة أو نحو ذلك ، وقام بتنشيط زراعته بسرعة ، راغبًا في طرد قوى القانون الساميه التي تعمل على جسده بسرعة.

إن تحسين زراعته سيجعل لوه يون يانج أكثر تسامحا معه ، مما سيجعله بدوره الشخص المتفوق الحقيقي بين الاثنين.

لسوء الحظ ، كان من الصعب جدًا إزالة قوة القانون السامي للمسار العظيم الذي أرسله لوه يون يانج إلى جسده ، وبعد بذل جهد كبير ، أثبتت محاولته أنها غير مجدية.

لوح لوه يون يانج بأكمامه وظهر بجانبه مقعد ضخم. جلس بشكل عرضي وقال: “كان يجب أن تعرف ذلك بنفسك. إذا لم تعطيني ختم قلبك ، لما كنت قد أعطيتك بلوره سيطره السماء.”

“هل أعطيتني بلوره سيطره السماء لأنك كنت تتآمر ضدي منذ فترة طويلة؟” بعد أخذ نفس عميق ، حدق السلف الالهي للسماء المتدفقه في لوه يون يانج وسأله هذا السؤال.

نظر لوه يون يانج إلى سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرين ، “لقد اتصلت بك هنا لأن هناك شيء أريد منك القيام به.”

لوح لوه يون يانج بأكمامه وظهر بجانبه مقعد ضخم. جلس بشكل عرضي وقال: “كان يجب أن تعرف ذلك بنفسك. إذا لم تعطيني ختم قلبك ، لما كنت قد أعطيتك بلوره سيطره السماء.”

……………………………………………………………………………………………………………………………..

“بالنسبة للسبب أنني أقوى …” نظر لوه يون يانج إلى السلف الالهي للسماء المتدفقه بهدوء قبل أن يضيف ضعيفًا ، “هذا لأنك ضعيف جدًا ، ليس لأنني أخفي شيئًا ما.”

إن عدم استعراض نجاحات المرء سيكون بمثابة احتفال في الظل.

ضعيف جدا!

تم زرع هذا الدليل المضلل في بداية زراعة العسكري. وقد أنتج العرق البشري عدد لا يحصى من العباقرة في العديد من العصور العظيمة ، لكن هؤلاء العباقرة انتهى بهم الأمر إلى الخسارة.

كانت هاتان الكلمتان مثل مطرقة ثقيلة تحطمان السلف الالهي للسماء المتدفقه بشراسة ، فقد كان السلف الالهي للسماء المتدفقه شخصية عالية وقوية تغاضت عن الجميع لفترة طويلة ، حيث كان أول تلميذ للسلف الإلهي للجنس البشري.

لم يكن هذا كل شيء ، فقد بدأت الشقوق أيضًا في التطور على كف السلف الالهي للسماء المتدفقه ، وقد انتشرت هذه التشققات على طول كف السلف الالهي للسماء المتدفقه حتى وصلت إلى وجهه.

الآن ، كان يعتبر ضعيفًا بالفعل بعد أن أصبح قدير تايوان سماوي.

في البداية ، كان يعتقد أنه على الرغم من أن لوه يون يانج يمتلك ختم قلبه ، فإنه يجب أن يظل قادرًا على الانتقام من لوه يون يانج بقوته الفائقة وجعل الاثنين متساويين.

هدأ السلف الالهي للسماء المتدفقه أخيرًا بعد أن أخذ نفسا عميقا ، وأدرك فجأة أن مخططه تحول إلى مجرد نكتة في وجه قوة لوه يون يانج الساحقة.

في البداية ، كان يعتقد أنه على الرغم من أن لوه يون يانج يمتلك ختم قلبه ، فإنه يجب أن يظل قادرًا على الانتقام من لوه يون يانج بقوته الفائقة وجعل الاثنين متساويين.

عندما اندمجت الجثتان في واحدة ، شعر لوه يون يانج وكأنه لم يغادر القصر الإمبراطوري.

إن تحسين زراعته سيجعل لوه يون يانج أكثر تسامحا معه ، مما سيجعله بدوره الشخص المتفوق الحقيقي بين الاثنين.

الآن ، كان يعتبر ضعيفًا بالفعل بعد أن أصبح قدير تايوان سماوي.

لسوء الحظ ، تعرض للضرب في حالة آسفه مباشرة بعد خطوته الأولى.

ومع ذلك ، تغير تعبيره عندما أدرك أن ضغط قدير تايوان سماوي لم يكن له تأثير على لوه يون يانج.

“جلالتك ، يجب أن أعترف بأنك أقوى عبقري رأيته منذ سنوات عديدة. أنا لست أفضل منك!”

لسوء الحظ ، كان من الصعب جدًا إزالة قوة القانون السامي للمسار العظيم الذي أرسله لوه يون يانج إلى جسده ، وبعد بذل جهد كبير ، أثبتت محاولته أنها غير مجدية.

نظر لوه يون يانج إلى السلف الالهي للسماء المتدفقه ، الذي انعكس موقفه تمامًا ، وقال بابتسامة: “السلف الإلهي ، أنت تتملقني”.

ومع ذلك ، كانت هناك فجوة كبيرة بين قدير السماء المتدفقه و لوه يون يانج من حيث قدرتهم على التحكم في قوانين السماء.

قال قدير السماء المتدفقه بسخرية ذاتية “الباقي يمكن أن يخاطبني كسلف إلهي ، لكنني آمل أن يعطيني جلالتك بعض الوجه. أمامك ، كيف يمكنني أن أستحق مخاطبتي كسلف إلهي؟” “لقد شوهت نفسي فقط”.

“سيد قاعه دا تشيان المقدسه ، أنا أتحدث عن إضفاء المسار على أن تصبح قدير تايوان سماوي”. نظر لوه يون يانج في سيد قاعه دا تشيان المقدسه وتحدث بجدية.

لم يبق لوه يون يانج في نفس الموضوع ، فبعد الدردشة مع السلف الالهي للسماء المتدفقه حول ما حدث أثناء غيابه والوضع العام فيما يتعلق بالعرق البشري ، استدار وغادر.

لم يهتم لوه يون يانج بما كان يفعله السلف الالهي للسماء المتدفقه ، فبعد مغادرته الكهف ، طار مباشرة إلى قصره الإمبراطوري.

اصطحب السلف الالهي للسماء المتدفقه لوه يون يانج خارج قصره وعاد بسرعة إلى منزله في الكهف ، على الرغم من أنه كان يتصرف مثل رجل أمام لوه يون يانج ، إلا أنه الآن لديه نظرة وحشية على وجهه.

لم يكن هذا للتفاخر فحسب ، بل أيضًا لأن لوه يون يانج كان يمتلك ختم قلبه ، وكان أيضًا أحد أهدافه لترهيب لوه يون يانج.

في لحظة ، تم تحويل كل شيء داخل قصره إلى رماد.

لم يكن هذا كل شيء ، فقد بدأت الشقوق أيضًا في التطور على كف السلف الالهي للسماء المتدفقه ، وقد انتشرت هذه التشققات على طول كف السلف الالهي للسماء المتدفقه حتى وصلت إلى وجهه.

بعد التحليق في غضب من الإذلال ، هدأ السلف الالهي للسماء المتدفقه ببطء عند تنفيس غضبه الشديد.

اصطحب السلف الالهي للسماء المتدفقه لوه يون يانج خارج قصره وعاد بسرعة إلى منزله في الكهف ، على الرغم من أنه كان يتصرف مثل رجل أمام لوه يون يانج ، إلا أنه الآن لديه نظرة وحشية على وجهه.

فكر في نفسه لبعض الوقت ، ثم أرسل رسالة إلى الجد الإلهي لمسار السلالة البشرية ، وبطبيعة الحال ، كانت الرسالة حول قوة لوه يون يانج.

بالإضافة إلى الرعب ، شعر السلف الالهي للسماء المتدفقه بأن الوضع بأكمله لا يمكن تصديقه ولا يمكن إلا أن يصرخ في لوه يون يانج في خوف.

لم يهتم لوه يون يانج بما كان يفعله السلف الالهي للسماء المتدفقه ، فبعد مغادرته الكهف ، طار مباشرة إلى قصره الإمبراطوري.

لم يكن هذا كل شيء ، فقد بدأت الشقوق أيضًا في التطور على كف السلف الالهي للسماء المتدفقه ، وقد انتشرت هذه التشققات على طول كف السلف الالهي للسماء المتدفقه حتى وصلت إلى وجهه.

كان القصر الإمبراطوري لا يزال مليئًا بالناس ، فبعد رؤية لوه يون يانج يعود ، تجسّد تجسيده ، الذي يحرس القصر الإمبراطوري ، للترحيب به.

بعد أن كان والده قد قدر مستوى زراعة الوجود في الظل ، على الرغم من أن السلالة البشرية بدت قوية جدًا الآن ويمكن أن تكتسح المعارضين مثل مسار العالم السفلي الغامض ، لا يزال لوه يون يانج يشعر أن هذا لم يكن جيدًا بما فيه الكفاية.

عندما اندمجت الجثتان في واحدة ، شعر لوه يون يانج وكأنه لم يغادر القصر الإمبراطوري.

كان السلف الالهي للسماء المتدفقه قد وضع بالفعل معظم اهتمامه على لوه يون يانج بعد ممارسة الضغط عليه.

شهدت قوى القصر الإمبراطوري تحسناً ملحوظاً في العام الماضي ، لكن لوه يون يانج توقع هذا التحسن وخاب امله لأنه لم تحدث قفزة كبيرة في تحسنهم.

قال قدير السماء المتدفقه بسخرية ذاتية “الباقي يمكن أن يخاطبني كسلف إلهي ، لكنني آمل أن يعطيني جلالتك بعض الوجه. أمامك ، كيف يمكنني أن أستحق مخاطبتي كسلف إلهي؟” “لقد شوهت نفسي فقط”.

بعد أن كان والده قد قدر مستوى زراعة الوجود في الظل ، على الرغم من أن السلالة البشرية بدت قوية جدًا الآن ويمكن أن تكتسح المعارضين مثل مسار العالم السفلي الغامض ، لا يزال لوه يون يانج يشعر أن هذا لم يكن جيدًا بما فيه الكفاية.

كان السلف الالهي للسماء المتدفقه قد وضع بالفعل معظم اهتمامه على لوه يون يانج بعد ممارسة الضغط عليه.

لا ، لقد كان أبعد من أن يكون كافياً!

في لحظة ، تم تحويل كل شيء داخل قصره إلى رماد.

كانت قوته الخاصة جزءًا فقط من اللغز ، والأهم من ذلك ، شعر لوه يون يانج أنه يجب عليه رعاية بعض قدراء التايوان السماوين بنفسه.

بالإضافة إلى الرعب ، شعر السلف الالهي للسماء المتدفقه بأن الوضع بأكمله لا يمكن تصديقه ولا يمكن إلا أن يصرخ في لوه يون يانج في خوف.

في هذا المجال ، كان على أولئك الذين أرادوا أن يصبحوا قدراء تايوان سماوين الحصول على بلوره سيطره السماء. ومع ذلك ، بعد قراءة العديد من الكتب والسجلات القديمة في طائفه تايشو ، وخاصة بعد فهم إصبع النسيان في قصر السماء اللامحدود ، اكتشف لوه يون يانج أن كان هذا التقييد محاولة مقصودة من قبل شخص أراد قيادة مسار زراعة الجنس البشري في الاتجاه الخاطئ.

لم يبق لوه يون يانج في نفس الموضوع ، فبعد الدردشة مع السلف الالهي للسماء المتدفقه حول ما حدث أثناء غيابه والوضع العام فيما يتعلق بالعرق البشري ، استدار وغادر.

تم زرع هذا الدليل المضلل في بداية زراعة العسكري. وقد أنتج العرق البشري عدد لا يحصى من العباقرة في العديد من العصور العظيمة ، لكن هؤلاء العباقرة انتهى بهم الأمر إلى الخسارة.

الفصل 1178: لقد ارتكبت خطأ بإيجادك لي

لوه يون يانج كان سيقع في هذه المحنة لو لم يكن قد دخل عالم السماء المقدس. على الرغم من أنه قد لا يكون بالضرورة غير قادر على اختراق زراعته إلى الأبد ، فإنه بالتأكيد سيكون أضعف بكثير مما كان عليه الآن حتى لو تمكن من الاختراق.

هذا الفصل برعايه Shaly

“تحياتي يا صاحب الجلالة!” استقبل سيد قاعه دا تشيان المقدسه والباقي لوه يون يانج باحترام ، لكنهم بدوا أكثر حرصًا على طرح الأسئلة.

“بالنسبة للسبب أنني أقوى …” نظر لوه يون يانج إلى السلف الالهي للسماء المتدفقه بهدوء قبل أن يضيف ضعيفًا ، “هذا لأنك ضعيف جدًا ، ليس لأنني أخفي شيئًا ما.”

لوه يون يانج ، الذي كان الحاكم البشري ، استدعاهم بقلق ، هل حدث شيء ما؟

بعد كل شيء ، لقد دفع ثمناً باهظاً لفرصة أن يصبح قدير تايوان سماوي.

نظر لوه يون يانج إلى سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرين ، “لقد اتصلت بك هنا لأن هناك شيء أريد منك القيام به.”

ومع ذلك ، بصفته قدير تايوان سماوي ، كان السلف الالهي للسماء المتدفقه هادئا بالفعل.

“قاعه دا تشيان المقدسه ، أرسل مرسومًا على الفور ، قائلاً إنني أقوم بتوجيه مسار الزراعة لتحقيق قدير تايوان سماوي. أي شخص يرغب في أن يكون تلميذي يمكنه دخول القصر الإمبراطوري والاستماع إلى تعاليمي في 10 أيام.”

لسوء الحظ ، لم يكن لهذا تأثير في الواقع على لوه يون يانج الآن ، وهو الأمر الذي وجده السلف الإلهي المتدفق من الصعب تصديقه!

لقد تعرض سيد قاعه دا تشيان المقدسه للذهول ، وكذلك باقي اسياد القاعات المختلفه!

لوح لوه يون يانج بأكمامه وظهر بجانبه مقعد ضخم. جلس بشكل عرضي وقال: “كان يجب أن تعرف ذلك بنفسك. إذا لم تعطيني ختم قلبك ، لما كنت قد أعطيتك بلوره سيطره السماء.”

بعد أن تبادلوا نظرة سريعة مع بعضهم البعض ، تحدث سيد قاعه دا تشيان المقدسه مرة أخرى. “أعتقد أن العديد من الناس في هذا المجال سيكونون على استعداد ليصبحوا تلاميذك إذا كنت ستنقل مسار الزراعة لتصبح قدير تايوان سماوي ، صاحب الجلالة “.

كان قدير تايوان سماوي ، قدير تايوان سماوي وقف إلى جانب السلف إلهي للجنس البشري!

صاغ سيد قاعه دا تشيان المقدسه هذا بطريقة غير مباشرة للغاية ، حيث كان يذكر لوه يون يانج أن هناك خطأ ما في كلماته ، ويجب عليه أن ينقل الطريق ليصبح قدير تايشوان مبجل.

في هذا المجال ، كان على أولئك الذين أرادوا أن يصبحوا قدراء تايوان سماوين الحصول على بلوره سيطره السماء. ومع ذلك ، بعد قراءة العديد من الكتب والسجلات القديمة في طائفه تايشو ، وخاصة بعد فهم إصبع النسيان في قصر السماء اللامحدود ، اكتشف لوه يون يانج أن كان هذا التقييد محاولة مقصودة من قبل شخص أراد قيادة مسار زراعة الجنس البشري في الاتجاه الخاطئ.

“سيد قاعه دا تشيان المقدسه ، أنا أتحدث عن إضفاء المسار على أن تصبح قدير تايوان سماوي”. نظر لوه يون يانج في سيد قاعه دا تشيان المقدسه وتحدث بجدية.

بعد التحليق في غضب من الإذلال ، هدأ السلف الالهي للسماء المتدفقه ببطء عند تنفيس غضبه الشديد.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

وهكذا ، عندما اصطدم إصبع لوه يون يانج بالهالة السوداء والبيضاء في الفراغ ، انهارت الهالة على الفور فجأة.

? METAWEA?

تم زرع هذا الدليل المضلل في بداية زراعة العسكري. وقد أنتج العرق البشري عدد لا يحصى من العباقرة في العديد من العصور العظيمة ، لكن هؤلاء العباقرة انتهى بهم الأمر إلى الخسارة.

سخر لوه يون يانج داخليا عندما رأى قوة الأسود والأبيض واتخذ القرار على الفور لتعليم قدير السماء المتدفقه درسا كبيرا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط