نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1188

السماء والأرض أبديتان ، روح لا تنطفئ

السماء والأرض أبديتان ، روح لا تنطفئ

هذا الفصل برعايه Shaly1

في اللحظة التي توقف فيها قائد القوات الإلهية ، كان سهم لوه يون يانج يتحملها بالفعل.

الفصل 1188: السماء والأرض أبديتان ، روح لا تنطفئ

كانت هناك كيانات بين قدراء التايوان السماوين كان تخصصها هو سرعتها ، ولكن عندما رأى هؤلاء الناس خط الضوء ، شعروا بالخوف حقًا.

كان الأعداء يجتمعون وجها لوجه في مسار ضيق!

أثناء اجتياح السيف ، تم تشتيت الفراغ بدون صوت.

يمكن استخدام هذا التعبير لوصف السيناريو بين العسكريين الذين بقيادة لوه يون يانج والقوات الإلهية!

وعندما قال يوان زي هذا ، فإن قوس التنانين الستة في يد لوه يون يانج تم رسمه مرة أخرى ، وفي نفس الوقت ، تجمعت هالة رائعة مرة أخرى في يد لوه يون يانج.

لم تتوقف القوات الإلهية على الإطلاق ، وواصلوا السير إلى الأمام مثل الآلات.

رفع الشخص الثاني المسؤول عن القوات الإلهية السيف ببطء في يده وهو يهتف بهذه الكلمات بصوت يشبه الآلة وخالي من أي عاطفة.

على الرغم من أن القوى البشرية العنيفة بدت جميعها في حالة معنوية عالية عندما هاجموا مع لوه يون يانج ، إلا أن الجو تحول بشكل غريزي إلى مهيب عندما رأوا القوات الإلهية ، الذين كانوا مثل الآلات التي لم تظهر أي علامات للخوف.

بدأت الشقوق بالظهور على جسد قائد القوات الإلهية ، وهذه التشققات جعلت قائد القوات الإلهية يبدو مثل الخزف الصيني.

نظر هؤلاء العسكريون بشكل غريزي إلى لوه يون يانج أيضًا!

لم يخفض يوان زي صوته ، لكن ما قاله للتو جعل العديد من قدراء التايوان السماوين يشعرون بالخوف.

وتردد صرخة وسط قدراء التايوان السماوين “عالم الجحيم” حيث ارتفعت حرائق لا تعد ولا تحصى في الفراغ.

“موت!”

كان لهذه الحرائق ألوانًا مختلفة ، ففي عيون العديد من قدراء التايوان السماوين ، كانت هذه الحرائق المتصاعدة عبارة عن قوانين سماوية رمزية فردية.

كان هناك سبب واحد فقط لإعادته: للحفاظ على حياته الخاصة!

يمكن القول أنه حتى أكبر الكنوز ستُحرق إلى رماد في وجه هذه النيران المتصاعدة.

كانت لحظة واحدة وقتًا قصيرًا حقًا للكائنات العادية ، ومع ذلك ، بالنسبة للكيانات الذروة في عالم قدير تايوان سماوي ، يمكن للجزء الثاني أن يقرر مصير المرء.

ومع ذلك ، لم تتخذ القوات الإلهية أي خطوات عندما واجهت هذه الحرائق ، واستمروا في التحرك إلى الأمام كما لو كانت هذه الحرائق غير موجودة.

يمكن استخدام هذا التعبير لوصف السيناريو بين العسكريين الذين بقيادة لوه يون يانج والقوات الإلهية!

اشتعلت النيران في أجسادهم ، وحتى أسلحتهم.

هذا الفصل برعايه Shaly1

لسوء الحظ ، لم يبدوا أنهم فاعلون ، فالقوات الإلهية التي داست النيران بدوا وكأنهم مبعوثين للجحيم.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن قد اخترق إلى قدير تايوان سماوي ، فقد تحسنت قاعدته الزراعية بسرعة فائقة بعد أن شارك بصيرته. طالما أراد ذلك ، لن يكون الاختراق إلى قدير تايوان سماوي أيضًا صعب.

كان الشخص الذي استخدم عالم الجحيم عائدًا صعد مؤخرًا إلى قدير تايوان سماوي ، فوجئ تمامًا عندما رأى أن هجومه الشرس لم يكن له أي تأثير على الإطلاق.

سأل أحد العائدين: “يوان زي ، ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟ ربما علينا جميعا أن نهاجم معا ونذبح كل القوات الإلهية دفعة واحدة؟”

لم يصدق أن هجومه سينتهي بمجرد كونه مجرد خلفية.

ومع اقتحام السيف ، انكسر ضوء السهم السداسي الألوان في مركزه.

“إن جثث القوات الإلهية مصقولة ومصنوعة من أقوى العسكريين من قدراء التايوان السماوين. علاوة على ذلك ، تم نحت قوانين كل منهم في قدير تايوان سماوي.”

وصاح سيد قاعه القتال في عدم تصديق “كيف هذا ممكن؟ لقد دمرت روحه بالفعل. كيف يمكن إحيائه بسهولة؟ هذا مستحيل!”

قال يوان زاي ، “معظم الهجمات ، وخاصة تلك التي لها نطاق أوسع ، ستكون غير فعالة في الأساس ضدهم”.

بدت السرعة التي رفع بها السيف أبطأ إلى حد ما هذه المرة ، فمع رفع السيف ، تصاعدت قوة متدفقة من العسكري خلفه.

“يجب أن نفترض أن كل واحد منهم قدير تايوان سماوي. علاوة على ذلك ، إنهم قدراء التايوان السماوين لا يخافون من الموت وسوف يتم إسقاطهم عن طيب خاطر إذا تمكنوا من جرنا معهم.”

بقي قائد القوات الإلهية ، الذي كان قد اندفع في لوه يون يانج ، راكدا في منتصف الفراغ.

لم يخفض يوان زي صوته ، لكن ما قاله للتو جعل العديد من قدراء التايوان السماوين يشعرون بالخوف.

القائد الأعلى للقوات الإلهية رفع السيف الذي في يده.

كان لوه يون يانج يلمع في عينيه ، ففي اللحظة التي ظهرت فيها هذه القوات الإلهية ، كان قد شعر بالفعل بموجة من القوة تتحكم في القوات.

نظر هؤلاء العسكريون بشكل غريزي إلى لوه يون يانج أيضًا!

بدت هذه السلطة في كل مكان ، ولم يكن للوه يون يانج طريقة للتحقيق في مصدرها.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

ربما استطاع العثور على المصدر الحقيقي لهذه القوة من خلال طمس القوات الإلهية ، عندما كان يعتقد ذلك ، ظهر قوس التنانين الستة في يد لوه يون يانج.

ومع اقتحام السيف ، انكسر ضوء السهم السداسي الألوان في مركزه.

لقد أخاف قوس التنانين السته الجميع في عالم السماء المقدس وأصبح سلاح لوه يون يانج الأيقوني ، ومع ذلك ، كان لا يزال قوس التنانين السته على طول عندما عاد إلى هنا.

مع ظهور عدد لا يحصى من الشقوق على جسمه ، فإن ذلك الجسم القوي الذي بدا قادرًا حتى على قتل إله محطم.

كان هناك سبب واحد فقط لإعادته: للحفاظ على حياته الخاصة!

هذا الفصل برعايه Shaly1

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن قد اخترق إلى قدير تايوان سماوي ، فقد تحسنت قاعدته الزراعية بسرعة فائقة بعد أن شارك بصيرته. طالما أراد ذلك ، لن يكون الاختراق إلى قدير تايوان سماوي أيضًا صعب.

“موت!”

عندما أخرج لوه يون يانج القوس الحجري ، ردت القوات الإلهية التي تشحن عبر عالم الجحيم.

عندما قال يوان زي هذا ، أطلق لوه يون يانج الوتر وسمع صوت الرعد مرة أخرى عندما كان السهم يندفع نحو قائد القوات الإلهية!

القائد الأعلى للقوات الإلهية رفع السيف الذي في يده.

أثناء اجتياح السيف ، تم تشتيت الفراغ بدون صوت.

وفي الوقت نفسه ، زاد الجواد الطائر الذي استقله من سرعته ، ففي لحظة واحدة فقط ، بدا أن الجواد والفارس قد تحولا إلى سلسلة من الضوء الذي قطع حاملا من خلال الفراغ ، مشحونًا للأمام مباشرة.

قائد القوات الإلهية ، الذي كان قد تم استهدافه بالفعل ، لم يكن لديه ببساطة طريقة ممكنة للتهرب من هذا ، وبينما كان السهم على وشك الضرب ، قام بتأرجح السيف في يده إلى الأمام.

كانت هناك كيانات بين قدراء التايوان السماوين كان تخصصها هو سرعتها ، ولكن عندما رأى هؤلاء الناس خط الضوء ، شعروا بالخوف حقًا.

بقي قائد القوات الإلهية ، الذي كان قد اندفع في لوه يون يانج ، راكدا في منتصف الفراغ.

لم يكونوا بطيئين ، ولكن عندما رأوا سرعة خط الضوء هذا ، أدركوا أن الخليج كان كبيرًا جدًا.

مع ظهور عدد لا يحصى من الشقوق على جسمه ، فإن ذلك الجسم القوي الذي بدا قادرًا حتى على قتل إله محطم.

في لحظة واحدة ، كان خط الضوء هذا موجودًا أمامهم.

يبدو أن قائد القوات الإلهية الذي اتهم في لوه يون يانج قد عانى بالفعل من قبل ، لذلك لم يعد يندفع بتهور في لوه يون يانج ، وبدلاً من ذلك ، رفع فقط سيفه.

عندما اندفع هذا الخط من الضوء الذي كان قائد القوات الإلهية في غضون ألف ميل من لوه يون يانج ، أطلق لوه يون يانج القوس الخاص به ذو ستة ألوان.

عندما أخرج لوه يون يانج القوس الحجري ، ردت القوات الإلهية التي تشحن عبر عالم الجحيم.

يخرج القوس ما بدا وكأنه رعد.

توقفت القوات الإلهية تدريجيًا ، وبدا أخيراً أن سلوكهم الشبيه بالآلة يُظهر إشارة عاطفية.

عندما تم تحرير القوس ، جعل هديره المدوي كل شيء يبدو وكأنه يتجمد ، وشعر يوان زي والآخرون الذين يقفون حول لوه يون يانج بالاهتزاز النفسي.

وصاح سيد قاعه القتال في عدم تصديق “كيف هذا ممكن؟ لقد دمرت روحه بالفعل. كيف يمكن إحيائه بسهولة؟ هذا مستحيل!”

بقي قائد القوات الإلهية ، الذي كان قد اندفع في لوه يون يانج ، راكدا في منتصف الفراغ.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن قد اخترق إلى قدير تايوان سماوي ، فقد تحسنت قاعدته الزراعية بسرعة فائقة بعد أن شارك بصيرته. طالما أراد ذلك ، لن يكون الاختراق إلى قدير تايوان سماوي أيضًا صعب.

كانت لحظة واحدة وقتًا قصيرًا حقًا للكائنات العادية ، ومع ذلك ، بالنسبة للكيانات الذروة في عالم قدير تايوان سماوي ، يمكن للجزء الثاني أن يقرر مصير المرء.

عندما اندفع هذا الخط من الضوء الذي كان قائد القوات الإلهية في غضون ألف ميل من لوه يون يانج ، أطلق لوه يون يانج القوس الخاص به ذو ستة ألوان.

في اللحظة التي توقف فيها قائد القوات الإلهية ، كان سهم لوه يون يانج يتحملها بالفعل.

عندما رددوا هذه الكلمات أيضًا ، ظهر شكل على الفور داخل الفراغ ، وكان ذلك هو صورة القائد الذي تحطمت بواسطة طلقة السهم من قوس لوه يون يانج.

يتألق السهم ، الذي يحتوي على قوة لا حدود لها ، بستة قوانين مختلفة تتعلق بالسماء ، وإذا انفجر ، يمكن أن يتسبب في تحطم مساحة كبيرة.

“لديهم بعض التشكيلات الغريبة. دعنا نضعها على هذا النحو: إذا لم يتم مسحهم جميعًا في ضربة واحدة ، يمكنهم استخدام بعض الطرق الخاصة لإحياء رفاقهم الذين سقطوا”.

قائد القوات الإلهية ، الذي كان قد تم استهدافه بالفعل ، لم يكن لديه ببساطة طريقة ممكنة للتهرب من هذا ، وبينما كان السهم على وشك الضرب ، قام بتأرجح السيف في يده إلى الأمام.

وعندما قال يوان زي هذا ، فإن قوس التنانين الستة في يد لوه يون يانج تم رسمه مرة أخرى ، وفي نفس الوقت ، تجمعت هالة رائعة مرة أخرى في يد لوه يون يانج.

لفتت هذه الخطوة انتباه جميع العسكريين الذين يشاهدون.

“يجب أن نفترض أن كل واحد منهم قدير تايوان سماوي. علاوة على ذلك ، إنهم قدراء التايوان السماوين لا يخافون من الموت وسوف يتم إسقاطهم عن طيب خاطر إذا تمكنوا من جرنا معهم.”

القوات الإلهية تقدمت فقط إلى الأمام ، ولم تتعثر قط ، وقطعت كل شيء في طريقها! كانت أسلحتهم الوحيدة هي السيوف في أيديهم ، لأن السيوف التي استخدموها أعطتهم سمعة لا مثيل لها! الآن ، الهدف الذي كان يتأرجح فيه هذا السيف كان السهم الذي أطلقه لوه يون يانج.

عندما رددوا هذه الكلمات أيضًا ، ظهر شكل على الفور داخل الفراغ ، وكان ذلك هو صورة القائد الذي تحطمت بواسطة طلقة السهم من قوس لوه يون يانج.

ومع اقتحام السيف ، انكسر ضوء السهم السداسي الألوان في مركزه.

ومع ذلك ، لم تتخذ القوات الإلهية أي خطوات عندما واجهت هذه الحرائق ، واستمروا في التحرك إلى الأمام كما لو كانت هذه الحرائق غير موجودة.

أثناء اجتياح السيف ، تم تشتيت الفراغ بدون صوت.

الفصل 1188: السماء والأرض أبديتان ، روح لا تنطفئ

حدق يوان زي والآخرون في عدم تصديقهم للسهم الذي انشق في اثنين ، واستناداً إلى القوة المنبثقة عندما أطلق لوه يون يانج هذا السهم ، اعتقدوا جميعًا أن سهم لوه يون يانج لا ينبغي أن يكون بهذا الضعف.

لم يخفض يوان زي صوته ، لكن ما قاله للتو جعل العديد من قدراء التايوان السماوين يشعرون بالخوف.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من قول أي شيء ، كان النصف المتبقي من السهم المقطوع قد وصل تقريبًا إلى قائد القوات الإلهية.

يمكن استخدام هذا التعبير لوصف السيناريو بين العسكريين الذين بقيادة لوه يون يانج والقوات الإلهية!

اخترق طرف السهم بعمق خمس بوصات!

يخرج القوس ما بدا وكأنه رعد.

بدأت الشقوق بالظهور على جسد قائد القوات الإلهية ، وهذه التشققات جعلت قائد القوات الإلهية يبدو مثل الخزف الصيني.

ومع ذلك ، لم تتخذ القوات الإلهية أي خطوات عندما واجهت هذه الحرائق ، واستمروا في التحرك إلى الأمام كما لو كانت هذه الحرائق غير موجودة.

مع ظهور عدد لا يحصى من الشقوق على جسمه ، فإن ذلك الجسم القوي الذي بدا قادرًا حتى على قتل إله محطم.

كانت هناك كيانات بين قدراء التايوان السماوين كان تخصصها هو سرعتها ، ولكن عندما رأى هؤلاء الناس خط الضوء ، شعروا بالخوف حقًا.

توقفت القوات الإلهية تدريجيًا ، وبدا أخيراً أن سلوكهم الشبيه بالآلة يُظهر إشارة عاطفية.

يمكن القول أنه حتى أكبر الكنوز ستُحرق إلى رماد في وجه هذه النيران المتصاعدة.

“السماء والأرض أبديتان ، مثل روح لا تُمحى!”

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن قد اخترق إلى قدير تايوان سماوي ، فقد تحسنت قاعدته الزراعية بسرعة فائقة بعد أن شارك بصيرته. طالما أراد ذلك ، لن يكون الاختراق إلى قدير تايوان سماوي أيضًا صعب.

رفع الشخص الثاني المسؤول عن القوات الإلهية السيف ببطء في يده وهو يهتف بهذه الكلمات بصوت يشبه الآلة وخالي من أي عاطفة.

لسوء الحظ ، لم يبدوا أنهم فاعلون ، فالقوات الإلهية التي داست النيران بدوا وكأنهم مبعوثين للجحيم.

كما قيلت هذه الكلمات ، رفع المقاتلون الآخرون من القوات الإلهية خلفه سيوفهم في وقت واحد.

“موت!”

عندما رددوا هذه الكلمات أيضًا ، ظهر شكل على الفور داخل الفراغ ، وكان ذلك هو صورة القائد الذي تحطمت بواسطة طلقة السهم من قوس لوه يون يانج.

لم يصدق أن هجومه سينتهي بمجرد كونه مجرد خلفية.

كان طويلًا وقويًا وعينان تحترقان مثل المشاعل! كان السيف البارد الجليدي في يديه يفيض بالسلطة وقد انبثقت منه هالة مرعبة.

ومع ذلك ، فقد تركزت القوة الكاملة للقوات الإلهية فيها هذه المرة!

وصاح سيد قاعه القتال في عدم تصديق “كيف هذا ممكن؟ لقد دمرت روحه بالفعل. كيف يمكن إحيائه بسهولة؟ هذا مستحيل!”

عندما اندفع هذا الخط من الضوء الذي كان قائد القوات الإلهية في غضون ألف ميل من لوه يون يانج ، أطلق لوه يون يانج القوس الخاص به ذو ستة ألوان.

أصبح سيد قاعه القتال أيضًا قدير تايوان سماوي ، على الرغم من أنه كان الأكثر شيوعًا قدير تايوان سماوي علي مستوي شينغ تيان ، فقد تحسنت قاعدة زراعته وتصوره بشكل كبير.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من قول أي شيء ، كان النصف المتبقي من السهم المقطوع قد وصل تقريبًا إلى قائد القوات الإلهية.

ومع ذلك ، فإن الوضع الذي يتكشف أمامه صدمه إلى حد كبير ، فبعد كل شيء ، حتى قدير تايوان سماوي سوف يتم تدميره ببساطة عندما يحطمه هذا السهم.

وتردد صرخة وسط قدراء التايوان السماوين “عالم الجحيم” حيث ارتفعت حرائق لا تعد ولا تحصى في الفراغ.

“لديهم بعض التشكيلات الغريبة. دعنا نضعها على هذا النحو: إذا لم يتم مسحهم جميعًا في ضربة واحدة ، يمكنهم استخدام بعض الطرق الخاصة لإحياء رفاقهم الذين سقطوا”.

كانت لحظة واحدة وقتًا قصيرًا حقًا للكائنات العادية ، ومع ذلك ، بالنسبة للكيانات الذروة في عالم قدير تايوان سماوي ، يمكن للجزء الثاني أن يقرر مصير المرء.

عبس يوان زي قبل أن يضيف ، “ربما يكون هذا هو السبب الذي جعل القوات الإلهية قادرة على إرباك الجميع.”

على الرغم من أن القوى البشرية العنيفة بدت جميعها في حالة معنوية عالية عندما هاجموا مع لوه يون يانج ، إلا أن الجو تحول بشكل غريزي إلى مهيب عندما رأوا القوات الإلهية ، الذين كانوا مثل الآلات التي لم تظهر أي علامات للخوف.

خصم لا يمكن أن يموت … كان هذا هو نوع الخصم الذي لم يكن أحد على استعداد لمواجهته ، وبدا سيد قاعه القتال والآخرون أكثر ذعرًا عندما سمعوا تفسير يوان زي.

على الرغم من أن القوى البشرية العنيفة بدت جميعها في حالة معنوية عالية عندما هاجموا مع لوه يون يانج ، إلا أن الجو تحول بشكل غريزي إلى مهيب عندما رأوا القوات الإلهية ، الذين كانوا مثل الآلات التي لم تظهر أي علامات للخوف.

سأل أحد العائدين: “يوان زي ، ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟ ربما علينا جميعا أن نهاجم معا ونذبح كل القوات الإلهية دفعة واحدة؟”

“إن جثث القوات الإلهية مصقولة ومصنوعة من أقوى العسكريين من قدراء التايوان السماوين. علاوة على ذلك ، تم نحت قوانين كل منهم في قدير تايوان سماوي.”

أومأ يوان زي برأسه “هذا هو الحل الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه. أنا فقط لا أعرف ما إذا كان لجلالة الحاكم البشري أي شيء آخر …”

بدت السرعة التي رفع بها السيف أبطأ إلى حد ما هذه المرة ، فمع رفع السيف ، تصاعدت قوة متدفقة من العسكري خلفه.

وعندما قال يوان زي هذا ، فإن قوس التنانين الستة في يد لوه يون يانج تم رسمه مرة أخرى ، وفي نفس الوقت ، تجمعت هالة رائعة مرة أخرى في يد لوه يون يانج.

عندما رددوا هذه الكلمات أيضًا ، ظهر شكل على الفور داخل الفراغ ، وكان ذلك هو صورة القائد الذي تحطمت بواسطة طلقة السهم من قوس لوه يون يانج.

يبدو أن قائد القوات الإلهية الذي اتهم في لوه يون يانج قد عانى بالفعل من قبل ، لذلك لم يعد يندفع بتهور في لوه يون يانج ، وبدلاً من ذلك ، رفع فقط سيفه.

عندما قال يوان زي هذا ، أطلق لوه يون يانج الوتر وسمع صوت الرعد مرة أخرى عندما كان السهم يندفع نحو قائد القوات الإلهية!

بدت السرعة التي رفع بها السيف أبطأ إلى حد ما هذه المرة ، فمع رفع السيف ، تصاعدت قوة متدفقة من العسكري خلفه.

لم يكونوا بطيئين ، ولكن عندما رأوا سرعة خط الضوء هذا ، أدركوا أن الخليج كان كبيرًا جدًا.

في لحظة ، وصلت الهالة المنبثقة من القائد إلى حالة جعلت قلوب الآخرين تتحول إلى باردة.

لم تتوقف القوات الإلهية على الإطلاق ، وواصلوا السير إلى الأمام مثل الآلات.

على الرغم من أن قاعدتهم الزراعية بدا أنها لا تزال في عالم قدير التايوان السماوي ، فإن سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون ، الذين كانوا على مستوى قدير تايوان سماوي أيضًا ، شعروا أنه ليس لديهم أدنى قدرة على التعامل معها.

اشتعلت النيران في أجسادهم ، وحتى أسلحتهم.

قال يوان زي بصوت عال “إن قوتهم يمكن أن تتجمع كلها ، وإمكانية ضربهم وجها لوجه منخفضة. يجب أن يتراجع جلالتك!”

بقي قائد القوات الإلهية ، الذي كان قد اندفع في لوه يون يانج ، راكدا في منتصف الفراغ.

عندما قال يوان زي هذا ، أطلق لوه يون يانج الوتر وسمع صوت الرعد مرة أخرى عندما كان السهم يندفع نحو قائد القوات الإلهية!

وفي الوقت نفسه ، زاد الجواد الطائر الذي استقله من سرعته ، ففي لحظة واحدة فقط ، بدا أن الجواد والفارس قد تحولا إلى سلسلة من الضوء الذي قطع حاملا من خلال الفراغ ، مشحونًا للأمام مباشرة.

“موت!”

كما همس القائد ، انشق السيف في يده مرة أخرى على السهم الذي أطلقه لوه يون يانج.

كما همس القائد ، انشق السيف في يده مرة أخرى على السهم الذي أطلقه لوه يون يانج.

على الرغم من أن القوى البشرية العنيفة بدت جميعها في حالة معنوية عالية عندما هاجموا مع لوه يون يانج ، إلا أن الجو تحول بشكل غريزي إلى مهيب عندما رأوا القوات الإلهية ، الذين كانوا مثل الآلات التي لم تظهر أي علامات للخوف.

ومع ذلك ، فقد تركزت القوة الكاملة للقوات الإلهية فيها هذه المرة!

……………………………………………………………………………………………………………………………..

في اللحظة التي توقف فيها قائد القوات الإلهية ، كان سهم لوه يون يانج يتحملها بالفعل.

? METAWEA?

“يجب أن نفترض أن كل واحد منهم قدير تايوان سماوي. علاوة على ذلك ، إنهم قدراء التايوان السماوين لا يخافون من الموت وسوف يتم إسقاطهم عن طيب خاطر إذا تمكنوا من جرنا معهم.”

كان لهذه الحرائق ألوانًا مختلفة ، ففي عيون العديد من قدراء التايوان السماوين ، كانت هذه الحرائق المتصاعدة عبارة عن قوانين سماوية رمزية فردية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط