نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1189

اختراق مستوي شين تيان

اختراق مستوي شين تيان

هذا الفصل برعايه Shaly

في اللحظة التي تشكل فيها رمح النجوم ، تصرف سيد قاعه دا تشيان المقدسه ، وكان العالم اللامحدود في متناول يده. تم دفع رمح النجم في يده نحو قائد القوات الإلهية.

الفصل 1189: اختراق مستوي شين تيان

صاح سيد قاعه دا تشيان المقدسه عندما رأى الظروف “اقتلوهم!”

يمكن القول أن لوه يون يانج كان على دراية جيدة باستخدام قوس التنانين السته الضرب ، وبينما كان يسحب الأوتار ، استخدم لوه يون يانج منظم السمات لتركيز كل قوته.

وبينما كانت موجة الطاقة هذه تملأ جسده ، أمسك لوه يون يانج القوس ذي الألوان الستة مرة أخرى ، وبينما كان يجمع قوته ، كان القوس الذي كان يومض متزامنًا بستة ألوان يتكثف على الفور في قوس أسود خالص.

لم يكن قد دخل بعد إلى مستوى قدير تايوان سماوي ، ولكن هذا السهم قد حقق بالفعل براعة قدير تايوان سماوي من حيث كل من القوة والقانون الاسمي الذي يحتويه.

تمامًا مثل التجربة السابقة ، كان الأشخاص الذين يراقبون سهم لوه يون يانج مقطوع لا يزالون هادئين إلى حد ما.

هذا العرض يمكن أن يسقط الشموس والأقمار!

خلال القتال بهذه القوة ، توقف قائد القوات الإلهية ، الذي كان يهرع مرة أخرى إلى لوه يون يانج ، بسرعة ، ورفع سيفه مرة أخرى عالياً.

في هذه الأثناء ، ظل السيف ثابتًا في أيدي قائد القوات الإلهية ، الذي تكثف مستوى قوته عدة مرات.

كانوا بالفعل قدراء تايوان سماوين. على الرغم من أنهم كانوا بالأحرى معتقلين على هذا القائد ، إلا أنهم لم يستطيعوا السماح لأي شخص بالاقتراب من لوه يون يانج.

يمكن القول أن مسار هذا السهم لم يكن مختلفًا عن المسار السابق.

اصطدم السهم وضوء السيف في الفراغ مرة أخرى كما لو كان تكرارًا متلفزًا ، وتم قطع سهم لوه يون يانج سداسي الألوان مرة أخرى إلى قسمين.

اصطدم السهم وضوء السيف في الفراغ مرة أخرى كما لو كان تكرارًا متلفزًا ، وتم قطع سهم لوه يون يانج سداسي الألوان مرة أخرى إلى قسمين.

لا يمكن أن يهزم!

تمامًا مثل التجربة السابقة ، كان الأشخاص الذين يراقبون سهم لوه يون يانج مقطوع لا يزالون هادئين إلى حد ما.

في هذه الأثناء ، ظل السيف ثابتًا في أيدي قائد القوات الإلهية ، الذي تكثف مستوى قوته عدة مرات.

عرفت كل القوى الكبرى الحاضرة أن هذه كانت مجرد البداية ، ولكن قوة سهم لوه يون يانج ذات الألوان الستة ما زالت قادمة.

لا يمكن أن يهزم!

اخترق رأس السهم ذو الستة ألوان جسم القائد ، والذي كان أكبر بكثير من تكراره السابق ، وكان تركيز الجميع على قوة هذا السهم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي جاء فيها قائد القوات الإلهية مسرعًا ، ذهب سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون إلى السماء واندفعوا نحو القائد.

ومع ذلك ، ظهر شق واحد فقط على جسد القائد هذه المرة ، علاوة على ذلك ، اختفت بسرعة كبيرة بعد ظهورها.

يمكن القول أن مسار هذا السهم لم يكن مختلفًا عن المسار السابق.

عندما ظهر الكراك واختفى ، وصل قائد القوات الإلهية وسحب السهم المكسور ذو الستة ألوان الخارق من جسده.

اخترق رأس السهم ذو الستة ألوان جسم القائد ، والذي كان أكبر بكثير من تكراره السابق ، وكان تركيز الجميع على قوة هذا السهم.

أثناء سحب رأس السهم ، ظهرت فجوة على جسد قائد القوات الإلهية ، كما ظهر ، عمليا ، قام جميع مقاتلي القوات الإلهية وراءه مرة أخرى برفع سيوفهم.

الآن ، هذه القوات الإلهية لم تعطه تلك الفرصة.

“السماء والأرض أبديتان ، مثل روح لا تُمحى!”

خلال القتال بهذه القوة ، توقف قائد القوات الإلهية ، الذي كان يهرع مرة أخرى إلى لوه يون يانج ، بسرعة ، ورفع سيفه مرة أخرى عالياً.

عندما رنّت هذه الأصوات الميكانيكية ، اختفى الجرح مع ستة أضواء مختلفة تمامًا.

دون أي استعدادات إضافية ، كسر لوه يون يانج القيود على نفسه عندما رفع سماته إلى الذروة.

ألقى لوه يون يانج نظرة خطيرة على وجهه وهو يشاهد قائد القوات الإلهية يتعافى بسرعة ، ولم يقل أي شيء ، ولكن بينما بقي صامتًا ، قام مرة أخرى برسم قوسه ذو الستة الوان وضرب آخر اطلاق للنار.

هذه المرة ، لم يستخدم القائد سيفه لحجبه ، فقد سمح لسهم لوه يون يانج بصنع ثقوب بدفاعه ، ولأن القدرة الدفاعية لجسده كانت قوية حقًا ، فلن يتمكن السهم ذو الألوان الستة من إحداث أي ضرر كبير حتى لو اخترق جسده.

بطبيعة الحال ، لم يعرفوا أن قوانين السماء للوه يون يانج المتعجرفة لم تكن قوانين شينغ تيان سماويه  معظمها متجمعة ولكن في الواقع قوانين زيان تيان سماويه النادرة التي تكثف فيها عدد قليل جدًا من الناس داخل عالم السماء المقدس.

قائد القوات الإلهية مرة أخرى اندفع في لوه يون يانج.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

كان لوه يون يانج يحمل قوسًا ، فالجميع كانوا يعتقدون أنه إذا شق القائد طريقه ، فإن لوه يون يانج سيخسر.

تمت إضافة هذه القيود في الأصل من قبله. خلال جلسة مشاركة لوه يون يانج ، بدأت القيود في التحريك. والآن بعد أن اختار لوه يون يانج كسر هذه القيود ، تدفق قانون قوة التدمير المكبوت إلى جسد لوه يون يانج.

في اللحظة التي جاء فيها قائد القوات الإلهية مسرعًا ، ذهب سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون إلى السماء واندفعوا نحو القائد.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي جاء فيها قائد القوات الإلهية مسرعًا ، ذهب سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون إلى السماء واندفعوا نحو القائد.

كانوا بالفعل قدراء تايوان سماوين. على الرغم من أنهم كانوا بالأحرى معتقلين على هذا القائد ، إلا أنهم لم يستطيعوا السماح لأي شخص بالاقتراب من لوه يون يانج.

وهتف القائد مذعوراً: “ماذا … ما هذا؟” في تلك اللحظة ، ومضت عيناه ، اللتان تحتويان بالفعل على الاستقالة حتى الموت ، بتوهج واضح ومقدس للغاية.

وضع سيد قاعه دا تشيان المقدسه يديه معًا وشكل عدد لا يحصى من قوانين السماء الساميه رمحًا نجميًا داخل الفراغ.

عندما انحدر ضوء السيف إلى لوه يون يانج ، تم إطلاق السهم الأسود ، وظهر القوس يهتز وتموجات لا حصر لها ، مما تسبب في تحطم الفراغ.

في الماضي ، كان سيد قاعه دا تشيان المقدسه قادرًا أيضًا على تكوين رمح نجمي. ومع ذلك ، فقد استخدم رمح النجوم في ذلك الوقت قوانين ساميه كبيرة للمسار كأساس ، في حين أن رمح النجوم كان لديه بكالوريوس من قوانين السماء.

قد يكون لهذا النوع من الاختراق بعض أوجه القصور ، ولكن لن تكون هناك مشكلة طالما استخدم منظم السمات لتعويض ذلك.

من حيث القوة ، كان أقوى بمئات المرات!

في حين أن لوه يون يانج سيظل لديه جسد واحد في عالم السماء المقدس إذا تم تدمير هذا العالم ، فإن كل الأشخاص الذين كان يعتني بهم في هذا العالم سيدفن معهم ما لم يتمكن مرة أخرى من إنشاء قناة أخرى وإحضار كل هؤلاء الأشخاص إلى عالم السماء المقدس.

في اللحظة التي تشكل فيها رمح النجوم ، تصرف سيد قاعه دا تشيان المقدسه ، وكان العالم اللامحدود في متناول يده. تم دفع رمح النجم في يده نحو قائد القوات الإلهية.

لم يكن رمح النجم هو الذي تضرر. أما سيد قاعه دا تشيان المقدسه فقد شعر أن قوانين السماء التي يسيطر عليها قد اكتسحت بهذا السيف.

على الرغم من أن سيد قاعه دا تشيان المقدسه كان يعلم أن هزيمة هذا القائد لن تكون سهلة ، إلا أنه لا يزال لديه ثقة مطلقة وهو يدفع رمحه إلى الأمام.

على الرغم من أن الأشخاص الذين يقفون حول لوه يون يانج كانوا جميعًا قدراء تايوان سماوين، حيث أن هذه القوى غمرت جسد لوه يون يانج بالكامل ، إلا أن قدراء التايوان السماوين شعروا جميعًا كما لو أن حالتهم العقلية قد ضربت بمطرقة.

لقد كان قدير تايوان سماوي الذي يمارس قوانين السماء!

هذه الضربة بالسيف جعلته يشعر ببؤس شديد. حتى أنه شعر بدافع لسعال الدم. لحسن الحظ ، بينما كان السيف يندفع نحوه ، تقدم يوان زي للأمام.

قد لا يهزم بالضرورة في هذه المعركة!

هذا الفصل برعايه Shaly

ومع ذلك ، عندما كان رمحه النجمي على وشك أن يهاجم قائد القوات الإلهية ، قام القائد مرة أخرى بأرجحه سيفه.

قائد القوات الإلهية مرة أخرى اندفع في لوه يون يانج.

عندما لامس السيف ، الذي ظهر أنه لا يحتوي على أي قوانين اسمية ، رمح النجم ، بدا أنه اكتسح رمح النجم وتسبب في كسره إلى قسمين.

لم يكن القوس هو الذي تحول إلى اللون الأسود فقط ، بل إن السهم الذي أنتجه القوس قد تحول إلى اللون الأسود تمامًا ، على الرغم من أن هذا السهم لم يكن مهيبًا مثل السهم سداسي الألوان ، إلا أن تكوينه لا يزال ينتج إحساسًا بالبرد.

لم يكن رمح النجم هو الذي تضرر. أما سيد قاعه دا تشيان المقدسه فقد شعر أن قوانين السماء التي يسيطر عليها قد اكتسحت بهذا السيف.

لا يمكن أن يهزم على الإطلاق في هذه المعركة ضد القوات الإلهية. هذا كان لوه يون يانج المصنوع من أسنان مرهقة.

هذه الضربة بالسيف جعلته يشعر ببؤس شديد. حتى أنه شعر بدافع لسعال الدم. لحسن الحظ ، بينما كان السيف يندفع نحوه ، تقدم يوان زي للأمام.

لم يكن رمح النجم هو الذي تضرر. أما سيد قاعه دا تشيان المقدسه فقد شعر أن قوانين السماء التي يسيطر عليها قد اكتسحت بهذا السيف.

كان يوان زي يستخدم شفرة ذهبية ثلاثية الرؤوس وذات حدين. بينما كان يلوح بها ، تم تسريب ثلاثة قوانين مختلفة للسماء بدا أنها تحتوي على قوة لا حدود لها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي جاء فيها قائد القوات الإلهية مسرعًا ، ذهب سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون إلى السماء واندفعوا نحو القائد.

ومع ذلك ، فإن الشفرة ثلاثية الرؤوس وذات الحدين قد انحرفت عندما تم استخدامها مع سيف القائد.

في هذه الأثناء ، ظل السيف ثابتًا في أيدي قائد القوات الإلهية ، الذي تكثف مستوى قوته عدة مرات.

لم يتم اختراق يوان زي إلى قدير تايوان سماوي. ومع ذلك ، كانت مؤسسته أفضل بنسبة 30٪ على الأقل من مؤسسة سيد قاعه دا تشيان المقدسه. عندما انحرف الكنز الذي كان بحوزته ، بدأ على الفور في الهروب من خصمه.

كانت القوات الإلهية تندفع نحوه. إذا هُزمت من قبل القوات الإلهية ، فإن كل شجاعة اكتسبها المسار البشري ستضيع تمامًا.

تحولت نظرة لوه يون يانج أكثر صرامة وهو يشاهد يوان زي والآخرون يخوضون معركة أمامه.

بعد صوت الانفجار ، بدأ سيف القائد في الانهيار ، ولم يكن ذلك كله ، فقد بدأ الجسم الضخم من القوة المركزة لجميع القوات الإلهية في الانهيار أيضًا.

كانت القوات الإلهية تندفع نحوه. إذا هُزمت من قبل القوات الإلهية ، فإن كل شجاعة اكتسبها المسار البشري ستضيع تمامًا.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

في حين أن لوه يون يانج سيظل لديه جسد واحد في عالم السماء المقدس إذا تم تدمير هذا العالم ، فإن كل الأشخاص الذين كان يعتني بهم في هذا العالم سيدفن معهم ما لم يتمكن مرة أخرى من إنشاء قناة أخرى وإحضار كل هؤلاء الأشخاص إلى عالم السماء المقدس.

بطبيعة الحال ، لم يعرفوا أن قوانين السماء للوه يون يانج المتعجرفة لم تكن قوانين شينغ تيان سماويه  معظمها متجمعة ولكن في الواقع قوانين زيان تيان سماويه النادرة التي تكثف فيها عدد قليل جدًا من الناس داخل عالم السماء المقدس.

لا يمكن أن يهزم!

“السماء والأرض أبديتان ، مثل روح لا تُمحى!”

لا يمكن أن يهزم على الإطلاق في هذه المعركة ضد القوات الإلهية. هذا كان لوه يون يانج المصنوع من أسنان مرهقة.

على الرغم من أن سيد قاعه دا تشيان المقدسه كان يعلم أن هزيمة هذا القائد لن تكون سهلة ، إلا أنه لا يزال لديه ثقة مطلقة وهو يدفع رمحه إلى الأمام.

لقد قمع اختراقه طوال هذا الوقت لأنه أراد فقط اختراق بشكل طبيعي عندما تتعافي قاعدته الزراعية تمامًا.

لم يكن القوس هو الذي تحول إلى اللون الأسود فقط ، بل إن السهم الذي أنتجه القوس قد تحول إلى اللون الأسود تمامًا ، على الرغم من أن هذا السهم لم يكن مهيبًا مثل السهم سداسي الألوان ، إلا أن تكوينه لا يزال ينتج إحساسًا بالبرد.

الآن ، هذه القوات الإلهية لم تعطه تلك الفرصة.

أثناء سحب رأس السهم ، ظهرت فجوة على جسد قائد القوات الإلهية ، كما ظهر ، عمليا ، قام جميع مقاتلي القوات الإلهية وراءه مرة أخرى برفع سيوفهم.

كان من الصعب للغاية الاعتماد على قوس التنانين السته لقمع القوات الإلهية ، وبالتالي ، فإن ما استطاع فعله الآن هو الاختراق الي قدير تايوان سماوي.

هذا العرض يمكن أن يسقط الشموس والأقمار!

قد يكون لهذا النوع من الاختراق بعض أوجه القصور ، ولكن لن تكون هناك مشكلة طالما استخدم منظم السمات لتعويض ذلك.

على الرغم من أن سيد قاعه دا تشيان المقدسه كان يعلم أن هزيمة هذا القائد لن تكون سهلة ، إلا أنه لا يزال لديه ثقة مطلقة وهو يدفع رمحه إلى الأمام.

“استراحة!”

في حين أن لوه يون يانج سيظل لديه جسد واحد في عالم السماء المقدس إذا تم تدمير هذا العالم ، فإن كل الأشخاص الذين كان يعتني بهم في هذا العالم سيدفن معهم ما لم يتمكن مرة أخرى من إنشاء قناة أخرى وإحضار كل هؤلاء الأشخاص إلى عالم السماء المقدس.

دون أي استعدادات إضافية ، كسر لوه يون يانج القيود على نفسه عندما رفع سماته إلى الذروة.

على الرغم من أن سيد قاعه دا تشيان المقدسه كان يعلم أن هزيمة هذا القائد لن تكون سهلة ، إلا أنه لا يزال لديه ثقة مطلقة وهو يدفع رمحه إلى الأمام.

تمت إضافة هذه القيود في الأصل من قبله. خلال جلسة مشاركة لوه يون يانج ، بدأت القيود في التحريك. والآن بعد أن اختار لوه يون يانج كسر هذه القيود ، تدفق قانون قوة التدمير المكبوت إلى جسد لوه يون يانج.

كان لوه يون يانج يحمل قوسًا ، فالجميع كانوا يعتقدون أنه إذا شق القائد طريقه ، فإن لوه يون يانج سيخسر.

على الرغم من أن الأشخاص الذين يقفون حول لوه يون يانج كانوا جميعًا قدراء تايوان سماوين، حيث أن هذه القوى غمرت جسد لوه يون يانج بالكامل ، إلا أن قدراء التايوان السماوين شعروا جميعًا كما لو أن حالتهم العقلية قد ضربت بمطرقة.

قوانين زيان تيان سماويه ، سيد في جميع القوانين!

لقد نظروا إلى لوه يون يانج بخوف ، ويمكن القول أنهم شعروا الآن أنهم كانوا ينظرون إلى اللورد الحقيقي بينهم ولن يكون لديهم أي نية للتمرد.

أثناء سحب رأس السهم ، ظهرت فجوة على جسد قائد القوات الإلهية ، كما ظهر ، عمليا ، قام جميع مقاتلي القوات الإلهية وراءه مرة أخرى برفع سيوفهم.

بطبيعة الحال ، لم يعرفوا أن قوانين السماء للوه يون يانج المتعجرفة لم تكن قوانين شينغ تيان سماويه  معظمها متجمعة ولكن في الواقع قوانين زيان تيان سماويه النادرة التي تكثف فيها عدد قليل جدًا من الناس داخل عالم السماء المقدس.

على الرغم من أن الأشخاص الذين يقفون حول لوه يون يانج كانوا جميعًا قدراء تايوان سماوين، حيث أن هذه القوى غمرت جسد لوه يون يانج بالكامل ، إلا أن قدراء التايوان السماوين شعروا جميعًا كما لو أن حالتهم العقلية قد ضربت بمطرقة.

قوانين زيان تيان سماويه ، سيد في جميع القوانين!

هذه المرة ، لم يستخدم القائد سيفه لحجبه ، فقد سمح لسهم لوه يون يانج بصنع ثقوب بدفاعه ، ولأن القدرة الدفاعية لجسده كانت قوية حقًا ، فلن يتمكن السهم ذو الألوان الستة من إحداث أي ضرر كبير حتى لو اخترق جسده.

وبينما كانت موجة الطاقة هذه تملأ جسده ، أمسك لوه يون يانج القوس ذي الألوان الستة مرة أخرى ، وبينما كان يجمع قوته ، كان القوس الذي كان يومض متزامنًا بستة ألوان يتكثف على الفور في قوس أسود خالص.

لقد نظروا إلى لوه يون يانج بخوف ، ويمكن القول أنهم شعروا الآن أنهم كانوا ينظرون إلى اللورد الحقيقي بينهم ولن يكون لديهم أي نية للتمرد.

لم يكن القوس هو الذي تحول إلى اللون الأسود فقط ، بل إن السهم الذي أنتجه القوس قد تحول إلى اللون الأسود تمامًا ، على الرغم من أن هذا السهم لم يكن مهيبًا مثل السهم سداسي الألوان ، إلا أن تكوينه لا يزال ينتج إحساسًا بالبرد.

في حين أن لوه يون يانج سيظل لديه جسد واحد في عالم السماء المقدس إذا تم تدمير هذا العالم ، فإن كل الأشخاص الذين كان يعتني بهم في هذا العالم سيدفن معهم ما لم يتمكن مرة أخرى من إنشاء قناة أخرى وإحضار كل هؤلاء الأشخاص إلى عالم السماء المقدس.

خلال القتال بهذه القوة ، توقف قائد القوات الإلهية ، الذي كان يهرع مرة أخرى إلى لوه يون يانج ، بسرعة ، ورفع سيفه مرة أخرى عالياً.

كان يوان زي يستخدم شفرة ذهبية ثلاثية الرؤوس وذات حدين. بينما كان يلوح بها ، تم تسريب ثلاثة قوانين مختلفة للسماء بدا أنها تحتوي على قوة لا حدود لها.

قام جنود القوات الإلهية خلفه مرة أخرى بتوجيه قوتهم من خلال تشكيل المجموعة إلى قائدهم ، ومع تجمع هذه القوة البرية ، تضاعف حجم القائد الطويل بالفعل.

قام جنود القوات الإلهية خلفه مرة أخرى بتوجيه قوتهم من خلال تشكيل المجموعة إلى قائدهم ، ومع تجمع هذه القوة البرية ، تضاعف حجم القائد الطويل بالفعل.

لم ينتظر قائد القوات الإلهية الإفراج عن السهم الأسود للوه يون يانج قبل أن يتهمه وينقض في اتجاه لوه يون يانج.

ومع ذلك ، فإن الشفرة ثلاثية الرؤوس وذات الحدين قد انحرفت عندما تم استخدامها مع سيف القائد.

كان الخط مائلًا ، ولكن مهما كان ضوء السيف الذي لامسه ، بما في ذلك المساحة الشاسعة من الفراغ ، تم تقسيمه إلى قسمين.

اخترق رأس السهم ذو الستة ألوان جسم القائد ، والذي كان أكبر بكثير من تكراره السابق ، وكان تركيز الجميع على قوة هذا السهم.

عندما انحدر ضوء السيف إلى لوه يون يانج ، تم إطلاق السهم الأسود ، وظهر القوس يهتز وتموجات لا حصر لها ، مما تسبب في تحطم الفراغ.

لم ينتظر قائد القوات الإلهية الإفراج عن السهم الأسود للوه يون يانج قبل أن يتهمه وينقض في اتجاه لوه يون يانج.

السهم الأسود وضوء السيف الذي قطع كل شيء اصطدموا في الفراغ ، وتبع ذلك فجأة انفجار شق الأذن.

“استراحة!”

بعد صوت الانفجار ، بدأ سيف القائد في الانهيار ، ولم يكن ذلك كله ، فقد بدأ الجسم الضخم من القوة المركزة لجميع القوات الإلهية في الانهيار أيضًا.

وبينما كانت موجة الطاقة هذه تملأ جسده ، أمسك لوه يون يانج القوس ذي الألوان الستة مرة أخرى ، وبينما كان يجمع قوته ، كان القوس الذي كان يومض متزامنًا بستة ألوان يتكثف على الفور في قوس أسود خالص.

وهتف القائد مذعوراً: “ماذا … ما هذا؟” في تلك اللحظة ، ومضت عيناه ، اللتان تحتويان بالفعل على الاستقالة حتى الموت ، بتوهج واضح ومقدس للغاية.

كانت القوات الإلهية تندفع نحوه. إذا هُزمت من قبل القوات الإلهية ، فإن كل شجاعة اكتسبها المسار البشري ستضيع تمامًا.

بدا الأمر كما لو أن روح القائد قد خلصت واستيقظت ، وانكمش جسده بسرعة ، وفي لحظة تقلص إلى حجم إنسان عادي.

ومع ذلك ، فإن الشفرة ثلاثية الرؤوس وذات الحدين قد انحرفت عندما تم استخدامها مع سيف القائد.

ثم قام بتمزيق الفراغ ، هربًا على بعد مليون ميل.

يمكن القول أن مسار هذا السهم لم يكن مختلفًا عن المسار السابق.

بدأت القوى الأخرى للقوات الإلهية في سعال الدم عندما بدأ جسد زعيمهم في الانهيار.

بدأت القوى الأخرى للقوات الإلهية في سعال الدم عندما بدأ جسد زعيمهم في الانهيار.

على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، فقد امتلكوا مستوى زراعة قدير تايوان سماوي ، وكان لديهم تشكيل جعل معظم الضرر عديم الفائدة ، يبدو أنهم تعثروا هذه المرة.

لم يتم اختراق يوان زي إلى قدير تايوان سماوي. ومع ذلك ، كانت مؤسسته أفضل بنسبة 30٪ على الأقل من مؤسسة سيد قاعه دا تشيان المقدسه. عندما انحرف الكنز الذي كان بحوزته ، بدأ على الفور في الهروب من خصمه.

صاح سيد قاعه دا تشيان المقدسه عندما رأى الظروف “اقتلوهم!”

الفصل 1189: اختراق مستوي شين تيان

……………………………………………………………………………………………………………………………..

تمامًا مثل التجربة السابقة ، كان الأشخاص الذين يراقبون سهم لوه يون يانج مقطوع لا يزالون هادئين إلى حد ما.

? METAWEA?

“استراحة!”

يمكن القول أن مسار هذا السهم لم يكن مختلفًا عن المسار السابق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط