نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1190

انه كحلم

انه كحلم

هذا الفصل برعايه Shaly

“بالطبع كان ذلك دون جدوى. لقد تم أخذه من قبل أولئك الذين دمروا العصور العظمى. لم يكن سيدك قادرًا على تحديد مكانه بغض النظر عن مدى قوته.”

الفصل 1190: انه كحلم

لم يكن للقوات الإلهية قائد!

لم يكن للقوات الإلهية قائد!

نظر القائد إلى لوه يون يانج بعد استدعاء مرؤوسيه المعزولين.

تسبب فقدان قائدهم في المزيد من المعاناة من ضعف التنسيق ، مما أدى في النهاية إلى تدهور كبير في براعتهم في المعركة.

سأل لوه يون يانج: “سيدي ، ألا تعتقد أنك مدين لي بتفسير؟”.

بعد هذه الهزيمة ، كان الشيء التالي الذي فعلته القوات الإلهية بسرعة هو الوقوع في تشكيلات معاركهم الفردية.

على الرغم من أن هذا الشخص قد حصل بالفعل على حالة قدير تايوان سماوي ، إلا أنه كان مجرد عسكري من الطبقة المتوسطة وبدا عاديًا للغاية.

كانت خطة معركة القوات الإلهية بسيطة للغاية ، حيث كانوا سيحاصرون جميع المسارات في هذا المجال ويضغطون عليها.

قال ينغ شنغ بينغ في عدم تصديق تام: “لم … لم تموت؟ في ذلك الوقت ، حاول السيد حتى معرفه مكانك ، ولكن دون جدوى!”

إذا لم يكن لوه يون يانج قد دخل إلى عالم السماء المقدس ، ولم يكن يمتلك منظم السمات ، ولم يحصل على عناصر مثل قوس التنانين السته ، فإن المسار البشري لم يكن ليحظى بفرصة ضد تدمير القوات الإلهية.

وقال القائد دون أي عاطفة “هذه الجثة ليست لي! لقد تم تجميعنا باستخدام أفضل الأسلحة ونحن لسنا سوى مجموعة أسلحة متكاملة”.

ومع ذلك ، فإن ظهور لوه يون يانج قد تسبب في خسارة هذه القوات الإلهية لأفضل مقاتل وزعيم لها ، وقد أدت هذه الخسارة إلى خفض كفاءتها القتالية بنحو 50 بالمائة.

لم يكن ينغ شنغ بينغ يتوقع مثل هذا السؤال منه ، فأجاب بتردد: “سيدي ، لا يجب أن تسألني هذا لأنك تعرف بالفعل ما ستكون إجابتي”.

قام قدراء التايوان السماوين الذين كانوا مع لوه يون يانج بتنشيط قوانين السماء الفردية الخاصة بهم بسرعة لبناء عوالم فردية وجر القوات الإلهية في الداخل.

ارتجف فم القائد قليلاً ، وبدا لوه يون يانج كما لو أنه سيبتسم ، ومع ذلك ، لا يزال تعبيره يبدو شريرًا تمامًا.

شاهد لوه يون يانج ، الذي أُجبر على أن يصبح قدير تايوان سماوي ، التعبير المربك لقائد القوات الإلهية.

هذا الفصل برعايه Shaly

بالحق ، كان يجب عليه أن يقتل القائد في اللحظة التي أتيحت له فيها الفرصة ، ومع ذلك ، عندما كان على وشك القيام بذلك ، شعر بشكل بديهي أن شيئًا ما لا يبدو صحيحًا تمامًا.

قال لوه يون يانج وهو ينشط صورة الإطفاء العظيم للجحيم الأسود ويحيط بالقوات الإلهية وقائدهم “الآن بما أن مرؤوسيك بخير ، فقد حان الوقت للوفاء بوعدك!”

أو بالأحرى ، كان لهذا القائد تعبير غريب إلى حد ما وجده لوه يون يانج غريبًا.

لم يكن هناك أي شكل من أشكال المقاومة من القوات الإلهية أو قائدهم ، ولكن مثلما كانت الصورة على وشك الابتلاع ، سقطت نظرته على أحد القوات العائدة.

لهذا السبب لم يقتله لوه يون يانج على الفور ، وبدلاً من ذلك ، استخدم قوته العقلية لإحاطة القائد.

تسبب فقدان قائدهم في المزيد من المعاناة من ضعف التنسيق ، مما أدى في النهاية إلى تدهور كبير في براعتهم في المعركة.

سأل القائد بفظاظة بمستوى معين من الإثارة في صوته: “أي عصر عظيم هذا؟”.

قال ينغ شنغ بينغ في عدم تصديق تام: “لم … لم تموت؟ في ذلك الوقت ، حاول السيد حتى معرفه مكانك ، ولكن دون جدوى!”

يمكن للوه يون يانج ، الذي وصل إلى هذا المستوى من الزراعة ، أن يقول إن تعبير خصمه كان حقيقيًا.

أصبح وهج عاهل السماء الروحيه أكثر كثافة ولكنه تلاشى في النهاية.

سأل قائد القوات الإلهية في حالة انزعاج “آخر شيء. هل هذا يعني أن خطته ستنجح؟”

سأل لوه يون يانج: “سيدي ، ألا تعتقد أنك مدين لي بتفسير؟”.

“لا ، لم تنجح حتى الآن. أنت … بما أنك تمكنت من هزيمتي ، فهذا يعني أنك لا تزال أمامك فرصة لمنعه من تنفيذ المرحلة التالية من خطته”.

“أنا … أعتقد أنني اعتقلت. ليس لدي أي فكرة عما حدث بعد أسري.”

سأل لوه يون يانج: “سيدي ، ألا تعتقد أنك مدين لي بتفسير؟”.

“بالطبع كان ذلك دون جدوى. لقد تم أخذه من قبل أولئك الذين دمروا العصور العظمى. لم يكن سيدك قادرًا على تحديد مكانه بغض النظر عن مدى قوته.”

أجاب القائد بتردد: “ليس لدي أي فكرة من أين أبدأ”.

بعد هذه الهزيمة ، كان الشيء التالي الذي فعلته القوات الإلهية بسرعة هو الوقوع في تشكيلات معاركهم الفردية.

“إذا أخبرتك أن هذه الهيئة ليست لي ، هل تصدقني؟”

“في الوقت الحالي ، ليس لديك حتى فرصة!”

نظر لوه يون يانج إلى القائد الذي بدا أنه قد هدأ.

“أنا … أعتقد أنني اعتقلت. ليس لدي أي فكرة عما حدث بعد أسري.”

“شكرا لك على ذلك. على الرغم من أن هذا لا يمكن الاعتماد عليه ، فإنه لا يزال الحقيقة” ابتسم القائد.

لهذا السبب لم يقتله لوه يون يانج على الفور ، وبدلاً من ذلك ، استخدم قوته العقلية لإحاطة القائد.

“هذا الجسد ليس لي حقا!”

“هذا الجسد ليس لي حقا!”

حدّق القائد بصوت عالٍ وكأنه كان عميقًا في التفكير.

كان من الواضح أنه كان ينظر إلى لوه يون يانج للتحقق مما إذا كانت هناك أي فرص لهجوم مضاد بالنظر إلى العدد المتزايد من المساعدين في المعركة. ولدهشته ، لم يتراجع لوه يون يانج حتى عندما بدأت زيادة الطاقة المتزايدة في الضغط عليه.

“أنا … أعتقد أنني اعتقلت. ليس لدي أي فكرة عما حدث بعد أسري.”

ارتجف فم القائد قليلاً ، وبدا لوه يون يانج كما لو أنه سيبتسم ، ومع ذلك ، لا يزال تعبيره يبدو شريرًا تمامًا.

رد لوه يون يانج: “بغض النظر عما إذا كان بإمكانك تذكر ما حدث ، فأنت لا تزال معارضًا لي ، لذا آمل أن تسمح لنفسك بالقبض عليك ، وإلا فسوف أتخلص منك الآن”.

بعد هذه الهزيمة ، كان الشيء التالي الذي فعلته القوات الإلهية بسرعة هو الوقوع في تشكيلات معاركهم الفردية.

وبينما شعر أن القائد يكذب ، فإنه لا يزال يريد التأكد من أنه مسيطر ، وإلا فإنه يفضل ضمان القضاء على هذا التهديد على الفور.

بعد هذه الهزيمة ، كان الشيء التالي الذي فعلته القوات الإلهية بسرعة هو الوقوع في تشكيلات معاركهم الفردية.

كان هناك نظرة ضعيفة من الإزعاج على وجه القائد ، وكان من الواضح أنه كان شخصًا رفيعًا وفخورًا عندما كان موجودًا.

? METAWEA?

في نهاية المطاف ، حل صمته محل انزعاجه ، فأجاب: “حسنًا ، أنا مستعد للقبض على نفسي. لقد هُزمت بعد كل شيء. ومع ذلك ، ما زلت آمل أن تمنحني فرصة لكبح مرؤوسي بنفسي. إنهم مثيرين للشفقة كذلك “.

لهذا السبب لم يقتله لوه يون يانج على الفور ، وبدلاً من ذلك ، استخدم قوته العقلية لإحاطة القائد.

رد لوه يون يانج في الحقيقة: “حسنًا ، سأعطيك فرصة لتولي منصب مرؤوسيك ، لكنني أود أن أذكرك أنه حتى في أفضل صورك ، لم تكن مناسبًا لي”.

قام قدراء التايوان السماوين الذين كانوا مع لوه يون يانج بتنشيط قوانين السماء الفردية الخاصة بهم بسرعة لبناء عوالم فردية وجر القوات الإلهية في الداخل.

“في الوقت الحالي ، ليس لديك حتى فرصة!”

لم يكن ينغ شنغ بينغ يتوقع مثل هذا السؤال منه ، فأجاب بتردد: “سيدي ، لا يجب أن تسألني هذا لأنك تعرف بالفعل ما ستكون إجابتي”.

وقال القائد بينما كانت قوانين السماء تحيط به “الداو ال 99 ، أنا لا أوافقك حقًا. يبدو أن مصير هذا العالم سيعتمد على الجيل الأخير”.

لم ينس سيج يينغ أبدًا أنه كان يقطر في ذلك اليوم ، وكان ذلك في النهاية اليوم الذي قبله فيه سيده كطالب.

على الفور ، تم طرد القوات الإلهية التي تم عزلها لمعارك فردية بسرعة من مختلف الأشخاص المنفصلين بمظهر مذهول على وجوههم.

رد لوه يون يانج في الحقيقة: “حسنًا ، سأعطيك فرصة لتولي منصب مرؤوسيك ، لكنني أود أن أذكرك أنه حتى في أفضل صورك ، لم تكن مناسبًا لي”.

نظر القائد إلى لوه يون يانج بعد استدعاء مرؤوسيه المعزولين.

رد لوه يون يانج في الحقيقة: “حسنًا ، سأعطيك فرصة لتولي منصب مرؤوسيك ، لكنني أود أن أذكرك أنه حتى في أفضل صورك ، لم تكن مناسبًا لي”.

كان من الواضح أنه كان ينظر إلى لوه يون يانج للتحقق مما إذا كانت هناك أي فرص لهجوم مضاد بالنظر إلى العدد المتزايد من المساعدين في المعركة. ولدهشته ، لم يتراجع لوه يون يانج حتى عندما بدأت زيادة الطاقة المتزايدة في الضغط عليه.

على الرغم من أن هذا الشخص قد حصل بالفعل على حالة قدير تايوان سماوي ، إلا أنه كان مجرد عسكري من الطبقة المتوسطة وبدا عاديًا للغاية.

لم يكن الرجل الذي أمامه شخصًا قادرًا على التوقف.

إذا لم يكن لوه يون يانج قد دخل إلى عالم السماء المقدس ، ولم يكن يمتلك منظم السمات ، ولم يحصل على عناصر مثل قوس التنانين السته ، فإن المسار البشري لم يكن ليحظى بفرصة ضد تدمير القوات الإلهية.

عاد يوان زي والبقية بسرعة من العوالم الفردية التي بنوها وحدقوا في القائد بحذر.

رد لوه يون يانج في الحقيقة: “حسنًا ، سأعطيك فرصة لتولي منصب مرؤوسيك ، لكنني أود أن أذكرك أنه حتى في أفضل صورك ، لم تكن مناسبًا لي”.

“لا تهاجم” أمر لوه يون يانج يوان زي والآخرين ، الذين كانوا على استعداد للانقضاض ، وتوقف يوان زي والبقية فور سماع أمره.

لم يكن ينغ شنغ بينغ يتوقع مثل هذا السؤال منه ، فأجاب بتردد: “سيدي ، لا يجب أن تسألني هذا لأنك تعرف بالفعل ما ستكون إجابتي”.

ومع ذلك ، كان وعيهم الروحي مغلقًا على خصومهم منذ وقت سابق.

لم يلاحظ القائد بالتفصيل منذ بدء المعركة ، ومع ذلك ، حتى بعد ذلك ، استنتج أنه لم يره من قبل.

قال لوه يون يانج وهو ينشط صورة الإطفاء العظيم للجحيم الأسود ويحيط بالقوات الإلهية وقائدهم “الآن بما أن مرؤوسيك بخير ، فقد حان الوقت للوفاء بوعدك!”

أجاب القائد بتردد: “ليس لدي أي فكرة من أين أبدأ”.

لم يكن هناك أي شكل من أشكال المقاومة من القوات الإلهية أو قائدهم ، ولكن مثلما كانت الصورة على وشك الابتلاع ، سقطت نظرته على أحد القوات العائدة.

عاد يوان زي والبقية بسرعة من العوالم الفردية التي بنوها وحدقوا في القائد بحذر.

على الرغم من أن هذا الشخص قد حصل بالفعل على حالة قدير تايوان سماوي ، إلا أنه كان مجرد عسكري من الطبقة المتوسطة وبدا عاديًا للغاية.

كانت خطة معركة القوات الإلهية بسيطة للغاية ، حيث كانوا سيحاصرون جميع المسارات في هذا المجال ويضغطون عليها.

بعد الاستماع إلى المحاضرة التي ألقاها لوه يون يانج في وقت سابق ، كان قد كسر على الفور وأصبح قدير تايوان سماوي ، وأصبح على الفور واحدة من أكثر الشخصيات المعروفة بين هذه المجموعة من العسكريين!

لم يلاحظ القائد بالتفصيل منذ بدء المعركة ، ومع ذلك ، حتى بعد ذلك ، استنتج أنه لم يره من قبل.

“يجب أن تكون ينغ شنغ بينغ ، أليس كذلك؟”

وقال القائد بينما كانت قوانين السماء تحيط به “الداو ال 99 ، أنا لا أوافقك حقًا. يبدو أن مصير هذا العالم سيعتمد على الجيل الأخير”.

بدا الرجل المعروف باسم ينغ شنغ بينغ متفاجئًا ، وذلك لأنه قبل مجيئه ، كان يُعرف فقط باسم سيج يينغ . كان ينغ شنغ بينغ اسمًا لم يستخدمه منذ سنوات عديدة.

نظر القائد إلى لوه يون يانج بعد استدعاء مرؤوسيه المعزولين.

الوحيدون الذين عرفوا اسمه الحقيقي هم الأشخاص المقربون منه في عالمه ، كيف يمكن لقائد القوات الإلهية أن يعرف اسمه الحقيقي؟

شخص واحد فقط بجانبه و سيده كان على علم بهذا الأمر ، بينما لم يسبق له أن رأى بنفسه أن سيده يمر ، فقد شعر بوجوده يتلاشى.

لم يلاحظ القائد بالتفصيل منذ بدء المعركة ، ومع ذلك ، حتى بعد ذلك ، استنتج أنه لم يره من قبل.

قال القائد: “لا أستطيع أن أعتبر نفسي على قيد الحياة الآن. ما يتحدث اليك الآن هو ما تبقى من وعيي الروحي”.

كيف يمكن لشخص لم يكن يعرفه حتى أن يعرف اسمه؟

“أنا … أعتقد أنني اعتقلت. ليس لدي أي فكرة عما حدث بعد أسري.”

سأل القائد بشكل مثير للريبة: “من أنت؟ كيف عرفت الاسم الذي اعتدت أن أملكه في الماضي؟”.

“لا تهاجم” أمر لوه يون يانج يوان زي والآخرين ، الذين كانوا على استعداد للانقضاض ، وتوقف يوان زي والبقية فور سماع أمره.

سأل القائد بفرح: “أنا لا أعرف فقط الاسم الذي كان لديك في الماضي ، لكنني أعرف حتى كيف حصلت على تدريبك المهني مع سيدك. هل ما زلت تتذكر أنه كان يقطر في ذلك الوقت؟”

هذا الفصل برعايه Shaly

لم ينس سيج يينغ أبدًا أنه كان يقطر في ذلك اليوم ، وكان ذلك في النهاية اليوم الذي قبله فيه سيده كطالب.

وقال القائد بينما كانت قوانين السماء تحيط به “الداو ال 99 ، أنا لا أوافقك حقًا. يبدو أن مصير هذا العالم سيعتمد على الجيل الأخير”.

شخص واحد فقط بجانبه و سيده كان على علم بهذا الأمر ، بينما لم يسبق له أن رأى بنفسه أن سيده يمر ، فقد شعر بوجوده يتلاشى.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

هذا يعني أن الشخص الآخر فقط هو الذي يمكنه معرفة ذلك ، فقد حدث ذلك منذ زمن بعيد.

قال القائد: “لا أستطيع أن أعتبر نفسي على قيد الحياة الآن. ما يتحدث اليك الآن هو ما تبقى من وعيي الروحي”.

قال ينغ شنغ بينغ في عدم تصديق تام: “لم … لم تموت؟ في ذلك الوقت ، حاول السيد حتى معرفه مكانك ، ولكن دون جدوى!”

“هذا الجسد ليس لي حقا!”

“بالطبع كان ذلك دون جدوى. لقد تم أخذه من قبل أولئك الذين دمروا العصور العظمى. لم يكن سيدك قادرًا على تحديد مكانه بغض النظر عن مدى قوته.”

رد لوه يون يانج: “بغض النظر عما إذا كان بإمكانك تذكر ما حدث ، فأنت لا تزال معارضًا لي ، لذا آمل أن تسمح لنفسك بالقبض عليك ، وإلا فسوف أتخلص منك الآن”.

قال القائد: “لا أستطيع أن أعتبر نفسي على قيد الحياة الآن. ما يتحدث اليك الآن هو ما تبقى من وعيي الروحي”.

أصبح وهج عاهل السماء الروحيه أكثر كثافة ولكنه تلاشى في النهاية.

وقال القائد دون أي عاطفة “هذه الجثة ليست لي! لقد تم تجميعنا باستخدام أفضل الأسلحة ونحن لسنا سوى مجموعة أسلحة متكاملة”.

الوحيدون الذين عرفوا اسمه الحقيقي هم الأشخاص المقربون منه في عالمه ، كيف يمكن لقائد القوات الإلهية أن يعرف اسمه الحقيقي؟

سأل “أخبرني ، كيف كانت عائلتي منذ اختفائي؟”

ارتجف فم القائد قليلاً ، وبدا لوه يون يانج كما لو أنه سيبتسم ، ومع ذلك ، لا يزال تعبيره يبدو شريرًا تمامًا.

لم يكن ينغ شنغ بينغ يتوقع مثل هذا السؤال منه ، فأجاب بتردد: “سيدي ، لا يجب أن تسألني هذا لأنك تعرف بالفعل ما ستكون إجابتي”.

على الرغم من أن هذا الشخص قد حصل بالفعل على حالة قدير تايوان سماوي ، إلا أنه كان مجرد عسكري من الطبقة المتوسطة وبدا عاديًا للغاية.

“بعد سنوات عديدة من اختفائك ، استمر أقاربك في الأداء الجيد تحت حماية سيدي”.

نظر القائد إلى لوه يون يانج بعد استدعاء مرؤوسيه المعزولين.

ارتجف فم القائد قليلاً ، وبدا لوه يون يانج كما لو أنه سيبتسم ، ومع ذلك ، لا يزال تعبيره يبدو شريرًا تمامًا.

هذا الفصل برعايه Shaly

“أود أن أشكر سيدك. إنه لأمر مؤسف أنه لن يتمكن من سماع كلمات الامتنان الخاصة بي. أيها الحاكم البشري ، هل يمكنك إطلاق سراحي الآن؟” ثم التفت إلى لوه يون يانج.

سأل قائد القوات الإلهية في حالة انزعاج “آخر شيء. هل هذا يعني أن خطته ستنجح؟”

بينما يعتقد لوه يون يانج أن كلمات القائد صحيحة ، إلا أنه أصر على إبقاء القيود عليه.

رد لوه يون يانج: “بغض النظر عما إذا كان بإمكانك تذكر ما حدث ، فأنت لا تزال معارضًا لي ، لذا آمل أن تسمح لنفسك بالقبض عليك ، وإلا فسوف أتخلص منك الآن”.

بعد كل شيء ، لم يكن يعرف بالضبط ما الذي يحدث لهذا الرجل.

“إذا أخبرتك أن هذه الهيئة ليست لي ، هل تصدقني؟”

رد لوه يون يانج بلا مبالاة: “مستحيل. حتى لو استيقظ وعيك الروحي قليلاً ، ما زلت مضطرًا لكبح جسدك. يمكنك إلقاء اللوم على عدم الثقة بك ، ولكن لا يمكنك تغيير رأيي”.

تسبب فقدان قائدهم في المزيد من المعاناة من ضعف التنسيق ، مما أدى في النهاية إلى تدهور كبير في براعتهم في المعركة.

أصبح وهج عاهل السماء الروحيه أكثر كثافة ولكنه تلاشى في النهاية.

“يجب أن تكون ينغ شنغ بينغ ، أليس كذلك؟”

كان يدرك أنه لن يفوز حتى لو كان يعارض لوه يون يانج مباشرة ، وبالتالي ، كان هناك شيء واحد يمكنه فعله: التصرف بالطريقة التي أرادها لوه يون يانج.

كان يدرك أنه لن يفوز حتى لو كان يعارض لوه يون يانج مباشرة ، وبالتالي ، كان هناك شيء واحد يمكنه فعله: التصرف بالطريقة التي أرادها لوه يون يانج.

وقال لوه يون يانج لعاهل السماء الروحيه ، الذي كان جسمه مقيدًا بالكامل تقريبًا بسبب الأختام المختلفة: “أود أن أعرف مكان وجود المسؤول عن كل هذا”.

الفصل 1190: انه كحلم

……………………………………………………………………………………………………………………………..

“في الوقت الحالي ، ليس لديك حتى فرصة!”

? METAWEA?

شخص واحد فقط بجانبه و سيده كان على علم بهذا الأمر ، بينما لم يسبق له أن رأى بنفسه أن سيده يمر ، فقد شعر بوجوده يتلاشى.

“يجب أن تكون ينغ شنغ بينغ ، أليس كذلك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط