نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1197

تغير الزمن والناس

تغير الزمن والناس

هذا الفصل برعايه Shaly

على الرغم من أنه لم يقل أنه كان يستسلم ، فقد بدأت العائلات السته القديمة في الواقع في التسول للوه يون يانج من أجل الرحمة!

الفصل 1197: تغير الزمن والناس

قال الرجل ذو الوجه القاتم على اليسار لسوء الحظ: “في ذلك الوقت ، يمكننا أن نجعل الأكوان العظيمه ال 36 من العرق البشري يخافوننا ، لكن انظروا إلى ما أصبحناه الآن!” هذا.”

كان رجلان من العائلات السته القديمة يجلسان مقابل بعضهما البعض خارج بوابة جبل الأسلاف بينهما لوح شطرنج أبيض وأسود بينهما.

قال لوه يون يانج هذا بلا مبالاة ، ولكن كان هناك غطرسة لا جدال فيها في كلماته العرضية.

كانت زراعة هذين الرجلين فقط في درجة الكون ، وكانا يعتبران متوسطين بين تلاميذ العائلات السته القديمة.

شعر بطريرك عائلة يون والقوى الأخرى بالخوف مرة أخرى ، في حين أن البعض منهم قد لا يخافون من الموت ، فإن ما فعله لوه يون يانج الآن كان مرعبًا للغاية.

كان لديهم مهمة واحدة ، وهي حراسة البوابة.

لوه يون يانج! لقد رأى لوه يون يانج بالفعل!

على الرغم من أنه لن يأتي أحد للبحث عن العائلات السته القديمة في مثل هذا المكان البعيد ، إلا أنه كان لا يزال ضروريًا للعائلات الستة القديمة كقوة ذات سيادة لتوظيف الحراس كمراقبين.

قال لاو جين بخوف عندما أشار في الاتجاه أمامهم “انظر! من هذا؟”

كان الاثنان من الحراس التعساء المختارين!

كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة والشياطين الشريرة في الصورة السوداء ، وفي وسطها جلس رجل يرتدي تاجًا وهو يتغاضى عن كل شيء تحته.

عادة ما كانوا يتكاسلون طوال اليوم ولا يفعلون شيئًا ، وهذا العمل الممل قد استنفد حيوية الرجلين. ، بدأوا في لعب الشطرنج لقتل الوقت. هذا ، لا أحد يهتم به كثيرًا.

“أبيد ما يسمى بالداعمين السريين. قضوا على كل من هو جزء من العرق البشري ولكن تآمر دائما ضد عرقهم! لقد كنت غاضبا منكم يا رفاق لفترة طويلة!”

قال الرجل ذو الوجه القاتم على اليسار لسوء الحظ: “في ذلك الوقت ، يمكننا أن نجعل الأكوان العظيمه ال 36 من العرق البشري يخافوننا ، لكن انظروا إلى ما أصبحناه الآن!” هذا.”

“لوه يون يانج هنا! وصل لوه يون يانج. أخي يون ، أرجوك أخرهم للحظة وسأبلغكم بذلك على الفور.” بعد قول ذلك ، توجّه لاو جين وهرعت باتجاه مركز جبل الأجداد.

“أخي يون ، يمكننا التحدث عن هذا بشكل خاص ، لكن لا تقل هذا أمام الآخرين. إذا شعر الشيوخ بشيء من هذا ، يجب أن تكون على دراية بالعواقب …”

قال الرجل ذو الوجه القاتم على اليسار لسوء الحظ: “في ذلك الوقت ، يمكننا أن نجعل الأكوان العظيمه ال 36 من العرق البشري يخافوننا ، لكن انظروا إلى ما أصبحناه الآن!” هذا.”

كان الرجل الجالس على اليمين يتمتع بسلوك لطيف وأطلق شعورًا لطيفًا ، لكن تعبيره أصبح صارمًا للغاية.

كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة والشياطين الشريرة في الصورة السوداء ، وفي وسطها جلس رجل يرتدي تاجًا وهو يتغاضى عن كل شيء تحته.

“أعلم. أنت الوحيد الذي يمكنني أن أشتكي إليه”. حزن الأخ يون ، الذي كان كئيبًا.

كان اسم لوه يون يانج من المحرمات بين العائلات السته القديمة ، على الرغم من أن عددًا لا يحصى من الأشخاص في العائلات السته القديمة أرادوا تمزيقه إلى قطع ، إلا أن العديد من الناس كانوا يخشون مواجهته.

“من الأفضل عدم قول أي شيء وتعبئته ، لكنني سأشعر بعدم الارتياح للغاية إذا لم أقل ذلك بصوت عالٍ!”

“جلالتك ، العائلات السته القديمة ليس لديها نية لمواصلة الخلاف مع العرق البشري بعد مغادرة الأكوان ال 36 العظيمه. هل حقا ستبيد عائلاتنا السته القديمة الآن بعد أن جئت؟” مرة أخرى ، لكن كلماته كانت أكثر تعقيدًا هذه المرة ، لأنه لم يصل مباشرة إلى النقطة.

ابتسم الرجل اللطيف مرة أخرى: “أخي يون ، أعلم أنك تشعر بعدم الارتياح لهذا. في الواقع ، الكثير من الأشخاص في أسرنا الست غير مرتاحين أيضًا.”

كان اسم لوه يون يانج من المحرمات بين العائلات السته القديمة ، على الرغم من أن عددًا لا يحصى من الأشخاص في العائلات السته القديمة أرادوا تمزيقه إلى قطع ، إلا أن العديد من الناس كانوا يخشون مواجهته.

“في تلك الأيام ، لم نكن وحدنا. لقد تمتعنا أيضًا بموارد زراعة غنية. حتى الأكوان العظيمه ال 36 كان عليهم إرسال عروض إلينا كل 100 عام”.

في ذلك الوقت ، لم يكن لوه يون يانج يولي اهتمامًا كبيرًا لجبل الأسلاف الذي كان بمثابة حاجز طبيعي.

“إن الأشخاص في الأكوان ال 36 العظيمه سيتبعونا حتى مثل الكلاب اذا خرجنا للسفر ، كما لو كانوا خائفين من أننا قد لا نكون راضين عن الأشياء الجارية”.

كانت زراعة هذين الرجلين فقط في درجة الكون ، وكانا يعتبران متوسطين بين تلاميذ العائلات السته القديمة.

“ولكن ماذا عن الآن؟ كل شيء تغير!”

“جلالتك ، العائلات السته القديمة ليس لديها نية لمواصلة الخلاف مع العرق البشري بعد مغادرة الأكوان ال 36 العظيمه. هل حقا ستبيد عائلاتنا السته القديمة الآن بعد أن جئت؟” مرة أخرى ، لكن كلماته كانت أكثر تعقيدًا هذه المرة ، لأنه لم يصل مباشرة إلى النقطة.

بدا وكأن هذه الكلمات تحتوي على قوة لا حدود لها ، وتوقفت المحادثة بينهما بشكل مفاجئ.

يمكن رؤية تلميح للخوف في عيون بطريرك عائلة سي ، وكان يعرف بوضوح ما الذي يعنيه اتخاذ مثل هذا القرار لوجود مثل التمثال الحجري ثلاثي العيون.

سأل الرجل ذو الوجه الناعم بإغماء: “لاو جين ، هل تعتقد أن عائلاتنا السته القديمة ستستعيد مجدها السابق ذات يوم؟”

“جلالتك ، العائلات السته القديمة ليس لديها نية لمواصلة الخلاف مع العرق البشري بعد مغادرة الأكوان ال 36 العظيمه. هل حقا ستبيد عائلاتنا السته القديمة الآن بعد أن جئت؟” مرة أخرى ، لكن كلماته كانت أكثر تعقيدًا هذه المرة ، لأنه لم يصل مباشرة إلى النقطة.

من الواضح أنه كان لديه بالفعل إجابته على هذا السؤال ، لكنه لم يكن على استعداد لقبول الحقيقة لذلك سأل على أي حال.

كان من المستحيل أن نقول إنه لم يكن غاضبًا ، لكن كلمات لوه يون يانج حررته إلى حد ما.

رد الرجل الكئيب الملقب بـ “لاو جين” قائلاً: “إن كارثة العصر العظيم على الأبواب! بمجرد أن تصل الكارثة ويزول العصر العظيم ، سيظل هذا العالم ينتمي إلى عائلاتنا السته القديمة. سوف يموت لوه يون يانج بالتأكيد! “

حقيقة أن رفيقه قد هرب يعني أنه سيترك وحده للتعامل مع لوه يون يانج ، وبعد التفكير في الأمر ، كان لدى الرجل الكئيب رغبة في قتل لاو جين على الفور!

كان اسم لوه يون يانج من المحرمات بين العائلات السته القديمة ، على الرغم من أن عددًا لا يحصى من الأشخاص في العائلات السته القديمة أرادوا تمزيقه إلى قطع ، إلا أن العديد من الناس كانوا يخشون مواجهته.

هذا لأن لاو جين لم يكن يستحق اهتمام لوه يون يانج على الإطلاق ، فقد نظر إلى جبل الأجداد للعائلات السته القديمة بينما كان يتذكر كيف هاجمه هو وسيد قاعه دا تشيان المقدسه ، والبقية الماضي.

خشي لوه يون يانج كإله الموت من قبل الكثير منهم!

على الرغم من أن التمثال الحجري ثلاثي العيون  كان هادئًا للغاية ، بدا أن جبل الأسلاف بأكمله أصبح واحدًا معه في اللحظة التي ظهر فيها ، كما أن الضغط غير المرئي جعل جميع تلاميذ العائلات السته القديمة يشعرون أنهم شهدوا وصول اله.

إذا لم يغزو لوه يون يانج العائلات السته القديمة ، فلماذا تم اختزالهم إلى مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة؟

“أبيد ما يسمى بالداعمين السريين. قضوا على كل من هو جزء من العرق البشري ولكن تآمر دائما ضد عرقهم! لقد كنت غاضبا منكم يا رفاق لفترة طويلة!”

قال لاو جين بخوف عندما أشار في الاتجاه أمامهم “انظر! من هذا؟”

قال لاو جين بخوف عندما أشار في الاتجاه أمامهم “انظر! من هذا؟”

قام الرجل المعروف باسم الأخ يون بتوسيع عينيه في حالة صدمة بمجرد أن رأى الشخص الذي وصل عن طريق تمزيق الفراغ.

هذا الفصل برعايه Shaly

لوه يون يانج! لقد رأى لوه يون يانج بالفعل!

تبع لوه يون يانج ، الذي وصل بشكل غير متوقع ، أكثر من مائة آخرين كان كل منهم يركب جواد ضخم.

كان لديهم مهمة واحدة ، وهي حراسة البوابة.

على الرغم من أنه لم يستطع تخمين قاعدة زراعة هؤلاء الناس ، إلا أنه شعر وكأنه نملة تراقب مجموعة من الكائنات الإلهية تنزل عليهم في اللحظة التي رأى فيها مجموعة الجنود.

كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة والشياطين الشريرة في الصورة السوداء ، وفي وسطها جلس رجل يرتدي تاجًا وهو يتغاضى عن كل شيء تحته.

هذا أخافهم أكثر!

كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة والشياطين الشريرة في الصورة السوداء ، وفي وسطها جلس رجل يرتدي تاجًا وهو يتغاضى عن كل شيء تحته.

“لوه يون يانج هنا! وصل لوه يون يانج. أخي يون ، أرجوك أخرهم للحظة وسأبلغكم بذلك على الفور.” بعد قول ذلك ، توجّه لاو جين وهرعت باتجاه مركز جبل الأجداد.

نظر لوه يون يانج إلى الكائن الحجري ثلاثي الأعين وقال: “أعرف أن ما قلته صحيح ، لكني سأبيدكم جميعًا.”

لم يكن الاثنان حمقى ، لأنهما قوتان على مستوى الكون من العائلات السته القديمة ، فكيف كان لاو جين لا يعرف ما حدث عند رؤية صديقه يهرب؟

……………………………………………………………………………………………………………………………..

هذا الجبان الحقير الخسيس ، كيف يجرؤ على الهرب أولاً بهذه الطريقة الصالحة!

على الرغم من غضب بطريرك عائلة يون ، إلا أنه كان يبدو شرسًا على السطح فقط ، وكان خجولًا في العمق ، بل بدا وكأنه يتوسل.

حقيقة أن رفيقه قد هرب يعني أنه سيترك وحده للتعامل مع لوه يون يانج ، وبعد التفكير في الأمر ، كان لدى الرجل الكئيب رغبة في قتل لاو جين على الفور!

قال لوه يون يانج هذا بلا مبالاة ، ولكن كان هناك غطرسة لا جدال فيها في كلماته العرضية.

قبل لحظات فقط ، كان الاثنان لا يزالان يثقان ببعضهما البعض مثل الأصدقاء ، والآن اختفى في لحظة.

“إن الأشخاص في الأكوان ال 36 العظيمه سيتبعونا حتى مثل الكلاب اذا خرجنا للسفر ، كما لو كانوا خائفين من أننا قد لا نكون راضين عن الأشياء الجارية”.

وبطبيعة الحال ، كان لوه يون يانج قد رأى لاو جين يهرب ولكنه لم يهتم حقًا بما حدث.

عادة ما كانوا يتكاسلون طوال اليوم ولا يفعلون شيئًا ، وهذا العمل الممل قد استنفد حيوية الرجلين. ، بدأوا في لعب الشطرنج لقتل الوقت. هذا ، لا أحد يهتم به كثيرًا.

هذا لأن لاو جين لم يكن يستحق اهتمام لوه يون يانج على الإطلاق ، فقد نظر إلى جبل الأجداد للعائلات السته القديمة بينما كان يتذكر كيف هاجمه هو وسيد قاعه دا تشيان المقدسه ، والبقية الماضي.

على الرغم من أنه كان في الصورة ، كانت عيناه تحدقان ببرود في لوه يون يانج والعالم الواسع.

في ذلك الوقت ، لم يكن لوه يون يانج يولي اهتمامًا كبيرًا لجبل الأسلاف الذي كان بمثابة حاجز طبيعي.

كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة والشياطين الشريرة في الصورة السوداء ، وفي وسطها جلس رجل يرتدي تاجًا وهو يتغاضى عن كل شيء تحته.

“حاكم البشر ، العائلات السته القديمة تراجعت بالفعل إلى هذه البرية. هل تحاول إبادة العائلات السته القديمة بمطاردتنا باستمرار؟” تردد صوت بطريرك عائلة يون في الفراغ بعد فترة وجيزة.

لقد تجاوزت زراعة لوه يون يانج زراعته إلى حد بعيد ، لدرجة أنه كان خائفًا للغاية من استجواب لوه يون يانج.

على الرغم من غضب بطريرك عائلة يون ، إلا أنه كان يبدو شرسًا على السطح فقط ، وكان خجولًا في العمق ، بل بدا وكأنه يتوسل.

على الرغم من أن التمثال الحجري ثلاثي العيون  كان هادئًا للغاية ، بدا أن جبل الأسلاف بأكمله أصبح واحدًا معه في اللحظة التي ظهر فيها ، كما أن الضغط غير المرئي جعل جميع تلاميذ العائلات السته القديمة يشعرون أنهم شهدوا وصول اله.

داعيا لوه يون يانج إلى عدم إبادتهم.

“لوه يون يانج هنا! وصل لوه يون يانج. أخي يون ، أرجوك أخرهم للحظة وسأبلغكم بذلك على الفور.” بعد قول ذلك ، توجّه لاو جين وهرعت باتجاه مركز جبل الأجداد.

نظر لوه يون يانج إلى بطريرك عائلة يون وقال: “احصل على التمثال الحجري ثلاثي العيون للتحدث معي”.

ابتسم الرجل اللطيف مرة أخرى: “أخي يون ، أعلم أنك تشعر بعدم الارتياح لهذا. في الواقع ، الكثير من الأشخاص في أسرنا الست غير مرتاحين أيضًا.”

بصفته زعيم العائلات السته القديمة ، احتقر بطريريك عائله يون لوه يون يانج وغيره من أسياد القاعات المقدسة للمسار البشري ، حيث اعتقد أنهم كانوا في المتوسط ​​في أحسن الأحوال.

هذا لأن لاو جين لم يكن يستحق اهتمام لوه يون يانج على الإطلاق ، فقد نظر إلى جبل الأجداد للعائلات السته القديمة بينما كان يتذكر كيف هاجمه هو وسيد قاعه دا تشيان المقدسه ، والبقية الماضي.

كان من المستحيل أن نقول إنه لم يكن غاضبًا ، لكن كلمات لوه يون يانج حررته إلى حد ما.

كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة والشياطين الشريرة في الصورة السوداء ، وفي وسطها جلس رجل يرتدي تاجًا وهو يتغاضى عن كل شيء تحته.

لقد تجاوزت زراعة لوه يون يانج زراعته إلى حد بعيد ، لدرجة أنه كان خائفًا للغاية من استجواب لوه يون يانج.

كان رجلان من العائلات السته القديمة يجلسان مقابل بعضهما البعض خارج بوابة جبل الأسلاف بينهما لوح شطرنج أبيض وأسود بينهما.

وبالتالي ، كان أكثر ما يريده الآن هو تجنب مواجهة لوه يون يانج مباشرة.

كان اسم لوه يون يانج من المحرمات بين العائلات السته القديمة ، على الرغم من أن عددًا لا يحصى من الأشخاص في العائلات السته القديمة أرادوا تمزيقه إلى قطع ، إلا أن العديد من الناس كانوا يخشون مواجهته.

“يا صاحب الجلالة ، بما أنك طلبت مني ، سأعود وأتحدث معك.” أثناء حديثه بصوت هادئ وقاسي ، ظهر التمثال الحجري ثلاثي العيون في الفراغ.

“ولكن ماذا عن الآن؟ كل شيء تغير!”

على الرغم من أن التمثال الحجري ثلاثي العيون  كان هادئًا للغاية ، بدا أن جبل الأسلاف بأكمله أصبح واحدًا معه في اللحظة التي ظهر فيها ، كما أن الضغط غير المرئي جعل جميع تلاميذ العائلات السته القديمة يشعرون أنهم شهدوا وصول اله.

على الرغم من غضب بطريرك عائلة يون ، إلا أنه كان يبدو شرسًا على السطح فقط ، وكان خجولًا في العمق ، بل بدا وكأنه يتوسل.

يمكن القول أن جميع قوى العائلات السته القديمة كانت لديها نفس الفكرة ، فقد كانوا خائفين في البداية من ذكائهم عندما وصل لوه يون يانج ، لكن خوفهم اختفى دون أن يترك أثرا في لحظة.

كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة والشياطين الشريرة في الصورة السوداء ، وفي وسطها جلس رجل يرتدي تاجًا وهو يتغاضى عن كل شيء تحته.

حدّق لوه يون يانج في التمثال الحجري ثلاثي العيون قبل أن تلتف زوايا شفتيه بابتسامة باهتة ، وكانت هذه الابتسامة غريبة نوعًا ما ، بل وتسببت في ظهور صدع على جسم التمثال الحجري ثلاثي العيون.

“أخي يون ، يمكننا التحدث عن هذا بشكل خاص ، لكن لا تقل هذا أمام الآخرين. إذا شعر الشيوخ بشيء من هذا ، يجب أن تكون على دراية بالعواقب …”

لم يكن الكسر كبيرًا جدًا ، ولكن في اللحظة التي تشكلت فيه ، ظهر صدع أيضًا على جبل الأجداد الضخم.

وبالتالي ، كان أكثر ما يريده الآن هو تجنب مواجهة لوه يون يانج مباشرة.

شعر بطريرك عائلة يون والقوى الأخرى بالخوف مرة أخرى ، في حين أن البعض منهم قد لا يخافون من الموت ، فإن ما فعله لوه يون يانج الآن كان مرعبًا للغاية.

كان الرجل الجالس على اليمين يتمتع بسلوك لطيف وأطلق شعورًا لطيفًا ، لكن تعبيره أصبح صارمًا للغاية.

هل كانت هذه قوة لوه يون يانج؟

“في تلك الأيام ، لم نكن وحدنا. لقد تمتعنا أيضًا بموارد زراعة غنية. حتى الأكوان العظيمه ال 36 كان عليهم إرسال عروض إلينا كل 100 عام”.

“جلالتك ، العائلات السته القديمة ليس لديها نية لمواصلة الخلاف مع العرق البشري بعد مغادرة الأكوان ال 36 العظيمه. هل حقا ستبيد عائلاتنا السته القديمة الآن بعد أن جئت؟” مرة أخرى ، لكن كلماته كانت أكثر تعقيدًا هذه المرة ، لأنه لم يصل مباشرة إلى النقطة.

لقد تجاوزت زراعة لوه يون يانج زراعته إلى حد بعيد ، لدرجة أنه كان خائفًا للغاية من استجواب لوه يون يانج.

يمكن رؤية تلميح للخوف في عيون بطريرك عائلة سي ، وكان يعرف بوضوح ما الذي يعنيه اتخاذ مثل هذا القرار لوجود مثل التمثال الحجري ثلاثي العيون.

لم يكن الاثنان حمقى ، لأنهما قوتان على مستوى الكون من العائلات السته القديمة ، فكيف كان لاو جين لا يعرف ما حدث عند رؤية صديقه يهرب؟

على الرغم من أنه لم يقل أنه كان يستسلم ، فقد بدأت العائلات السته القديمة في الواقع في التسول للوه يون يانج من أجل الرحمة!

على الرغم من أنه لم يقل أنه كان يستسلم ، فقد بدأت العائلات السته القديمة في الواقع في التسول للوه يون يانج من أجل الرحمة!

يمكن للمرء أن يقول مثل هذه الكلمات فقط إذا شعر المرء انه أدنى من الخصم ، ولكن كم من الوقت استغرق لوه يون يانج لتحقيق مثل هذه المهارة المرعبة؟

لوه يون يانج! لقد رأى لوه يون يانج بالفعل!

“ها ها! هل تستسلم؟” نظر لوه يون يانج إلى الكائن الحجري ذي العيون الثلاثة وقال بشكل عرضي: “شعبك يعرف بوضوح ما فعلتموه جميعًا للمسار البشري خلال هذه العصور العظيمة التي لا تعد ولا تحصى. لن أقول أي شيء لك هذه المرة. أريد فقط أن أنجز شيئًا واحدًا ، وهو تحطيم بعض الأشياء التي لم يكن يجب أن توجد في الرماد مرة أخرى “.

في ذلك الوقت ، لم يكن لوه يون يانج يولي اهتمامًا كبيرًا لجبل الأسلاف الذي كان بمثابة حاجز طبيعي.

قال لوه يون يانج هذا بلا مبالاة ، ولكن كان هناك غطرسة لا جدال فيها في كلماته العرضية.

كان رجلان من العائلات السته القديمة يجلسان مقابل بعضهما البعض خارج بوابة جبل الأسلاف بينهما لوح شطرنج أبيض وأسود بينهما.

كاد التمثال الحجري ثلاثي العيون أن يكون مجنونا عندما سمع كلمات لوه يون يانج. “أيها الحاكم البشري ، هل تعتقد حقا أن عائلاتنا السته القديمة لا تملك وسيلة لإيقافك؟ لا أخشى أن أخبرك أن العائلات السته القديمة يجب أن لديهم قدراتهم الخاصة منذ أن بقوا على قيد الحياة حتى الآن. ستعاني في النهاية إذا كنت تريد حقًا مواجهة كل شيء ضدنا. أيها الحاكم البشري ، نحن فقط لا نريد أن ندفع الثمن للقيام بذلك “.

على الرغم من غضب بطريرك عائلة يون ، إلا أنه كان يبدو شرسًا على السطح فقط ، وكان خجولًا في العمق ، بل بدا وكأنه يتوسل.

نظر لوه يون يانج إلى الكائن الحجري ثلاثي الأعين وقال: “أعرف أن ما قلته صحيح ، لكني سأبيدكم جميعًا.”

من الواضح أنه كان لديه بالفعل إجابته على هذا السؤال ، لكنه لم يكن على استعداد لقبول الحقيقة لذلك سأل على أي حال.

“أبيد ما يسمى بالداعمين السريين. قضوا على كل من هو جزء من العرق البشري ولكن تآمر دائما ضد عرقهم! لقد كنت غاضبا منكم يا رفاق لفترة طويلة!”

“في تلك الأيام ، لم نكن وحدنا. لقد تمتعنا أيضًا بموارد زراعة غنية. حتى الأكوان العظيمه ال 36 كان عليهم إرسال عروض إلينا كل 100 عام”.

بعد قول ذلك ، لجأ لوه يون يانج إلى النظر إلى عاهل السماء الروحيه ، الذي كان يتلهف بالفعل على اتخاذ خطوة ، حيث قام عاهل السماء الروحيه في الهواء وانشق بشدة في اتجاه جبل الأجداد بسيفه.

في اللحظة التي تم فيها قطع جبل الأسلاف إلى قسمين ، ظهرت صورة سوداء بالكامل في السماء.

جلس الحجر ذو العيون الثلاثة فوق جبل الأجداد القديم ، وقد أتيحت له الفرصة لإيقاف العاهل السماوي عندما تحرك السيف ولكنه كان خائفا للغاية بسبب ضوء السيف لذا لم يحاول إيقافه.

كان من المستحيل أن نقول إنه لم يكن غاضبًا ، لكن كلمات لوه يون يانج حررته إلى حد ما.

هبط ضوء السيف على جبل الأسلاف ، قسمه إلى قسمين.

قال لاو جين بخوف عندما أشار في الاتجاه أمامهم “انظر! من هذا؟”

في اللحظة التي تم فيها قطع جبل الأسلاف إلى قسمين ، ظهرت صورة سوداء بالكامل في السماء.

كاد التمثال الحجري ثلاثي العيون أن يكون مجنونا عندما سمع كلمات لوه يون يانج. “أيها الحاكم البشري ، هل تعتقد حقا أن عائلاتنا السته القديمة لا تملك وسيلة لإيقافك؟ لا أخشى أن أخبرك أن العائلات السته القديمة يجب أن لديهم قدراتهم الخاصة منذ أن بقوا على قيد الحياة حتى الآن. ستعاني في النهاية إذا كنت تريد حقًا مواجهة كل شيء ضدنا. أيها الحاكم البشري ، نحن فقط لا نريد أن ندفع الثمن للقيام بذلك “.

كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة والشياطين الشريرة في الصورة السوداء ، وفي وسطها جلس رجل يرتدي تاجًا وهو يتغاضى عن كل شيء تحته.

هذا لأن لاو جين لم يكن يستحق اهتمام لوه يون يانج على الإطلاق ، فقد نظر إلى جبل الأجداد للعائلات السته القديمة بينما كان يتذكر كيف هاجمه هو وسيد قاعه دا تشيان المقدسه ، والبقية الماضي.

على الرغم من أنه كان في الصورة ، كانت عيناه تحدقان ببرود في لوه يون يانج والعالم الواسع.

? METAWEA?

لم يستطع بطريرك عائلة يون تصديق ذلك عندما رأى الصورة ، وأصبح صوته مرعباً للغاية عندما صرخ ، “السلف القديم!”

يمكن القول أن جميع قوى العائلات السته القديمة كانت لديها نفس الفكرة ، فقد كانوا خائفين في البداية من ذكائهم عندما وصل لوه يون يانج ، لكن خوفهم اختفى دون أن يترك أثرا في لحظة.

مثلما تركت كلماته فمه ، ظهرت خمس صور أخرى من جبل الأسلاف في نفس الوقت تقريبًا.

على الرغم من أنه لم يقل أنه كان يستسلم ، فقد بدأت العائلات السته القديمة في الواقع في التسول للوه يون يانج من أجل الرحمة!

……………………………………………………………………………………………………………………………..

بدا وكأن هذه الكلمات تحتوي على قوة لا حدود لها ، وتوقفت المحادثة بينهما بشكل مفاجئ.

? METAWEA?

هذا الجبان الحقير الخسيس ، كيف يجرؤ على الهرب أولاً بهذه الطريقة الصالحة!

“ها ها! هل تستسلم؟” نظر لوه يون يانج إلى الكائن الحجري ذي العيون الثلاثة وقال بشكل عرضي: “شعبك يعرف بوضوح ما فعلتموه جميعًا للمسار البشري خلال هذه العصور العظيمة التي لا تعد ولا تحصى. لن أقول أي شيء لك هذه المرة. أريد فقط أن أنجز شيئًا واحدًا ، وهو تحطيم بعض الأشياء التي لم يكن يجب أن توجد في الرماد مرة أخرى “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط