نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1198

عصر العنب ، ليصقل ثلاثة فنون مقدسة

عصر العنب ، ليصقل ثلاثة فنون مقدسة

هذا الفصل برعايه Shaly

بدأ الملوك الخمسة الآخرون أيضًا في استحضار تقنياتهم ، وفي الوقت الحالي ، بدأت عجلة ضوء سداسية في التكون في الفراغ وتحركت على الفور في اتجاه لوه يون يانج وحزبه لتغليفهم.

الفصل 1198: عصر العنب ، ليصقل ثلاثة فنون مقدسة

كانت هناك أيضًا أرض هادئة ومهدئة مع جميع أنواع النزاعات والقتل ، حيث بدا هدير عدد لا يحصى من الوحوش في جميع أنحاء العالم …

ستة صور معلقة عاليا فوق جبل الأسلاف!

اتخذ قراراً على الفور عندما استشعر قوة الحيوية العظيمة ، ورفع إصبعه وأشار برفق إلى الفراغ أمامه.

كانت هذه الصور الست مثل ستة عوالم مختلفة ، بعضها مليء بالتشي الإلهي ويحميها كائنات إلهية ، والبعض به وحوش إلهية ترقص في الداخل ، بينما تضيء خمسة أضواء إلهية ملونة العالم …

بدت هذه الشخصيات الستة باهتة للغاية ، لكن جميعها أنبتت هالة يمكن أن تسيطر على كل شيء في عالم.

ومع ذلك ، كان هناك عالم ممتلئ بالعسكريين يرتدون قشورًا قبيحة كانت وجوههم مشوهة. لقد انخرطوا في مذبحة حيث كانت الجثث تملأ نهرًا من الموت. كانوا إما ينزفون بغزارة أو تم قطعهم إلى النصف ، ولكن معركتهم استمر مثل حريق غابات لا يمكن وقفه.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

كان هناك أيضًا عالم مليء بأرض لا نهاية لها من القتالىن وحتى المطهرات المتجمدة التي تتزامن مع الخلايا المحترقة حيث غمر الموت اللامتناهي العالم.

إذا لم يساعدهم أسلافهم القدماء في القتال ، لكانوا قد هزموا بالتأكيد وكان معظمهم قد فقدوا حياتهم.

كانت هناك أيضًا أرض هادئة ومهدئة مع جميع أنواع النزاعات والقتل ، حيث بدا هدير عدد لا يحصى من الوحوش في جميع أنحاء العالم …

إذا كان التحكم في سامسارا كان مسارًا زراعيًا ، فسيتم كسره عندما يصبح أحد الأعضاء جنرال سامسارا.

ست صور ، ستة عوالم!

توقف لوه يون يانج عن البحث في عجلة سامسارا أثناء صعوده ، ومع ذلك ، توقفت معظم المعلومات الموجودة على عجلة سامسارا بعد ذكر الجنرالات سامسارا.

في منتصف كل من العوالم الستة المختلفة كان هناك شخصية ترتدي تاج اللورد الذي تنضح بهالة عظيمة من الجلالة.

“لا يزال بإمكاننا قتلك على الرغم من أننا لم نصبح من مراقبين سامسارا!” الجد القديم في صورة المطهر الذي يرتدي تاجًا أحمر الدم تكلم.

بدت هذه الشخصيات الستة باهتة للغاية ، لكن جميعها أنبتت هالة يمكن أن تسيطر على كل شيء في عالم.

لقد فهم ما تمثله كل صورة من اللوحات الست.

على الرغم من وجود ستة حكام سماويين ، إلا أنهم كانوا أدنى بكثير من الشخصيات الواقفة في الصور.

ستة صور معلقة عاليا فوق جبل الأسلاف!

يمكن القول حتى أن الحكام الستة السماويين سيكونون مثل الأطفال الذين يحملون السكاكين أمام هؤلاء الجنرالات الستة الحقيقيين.

إذا لم يساعدهم أسلافهم القدماء في القتال ، لكانوا قد هزموا بالتأكيد وكان معظمهم قد فقدوا حياتهم.

ومع ذلك ، فإن ما جذب انتباه لوه يون يانج لم يكن مشاهد الصور الست ، بل لاحظ العلاقة بين الصور الست.

ستة صور معلقة عاليا فوق جبل الأسلاف!

شعرت الصور الست وكأنها كيان واحد يضيء بالحيوية من الأول إلى الأخير!

شعر لوه يون يانج على الفور أن الضغط حوله قد ازداد عشرة أضعاف في لحظة قبل أن يتلامس مع عجلة الضوء.

في رأي لوه يون يانج ، كانت كل صورة تحتوي على عالم ، أو بالأحرى ، عالم!

توقف لوه يون يانج عن البحث في عجلة سامسارا أثناء صعوده ، ومع ذلك ، توقفت معظم المعلومات الموجودة على عجلة سامسارا بعد ذكر الجنرالات سامسارا.

ومع ذلك ، لمفاجأة لوه يون يانج ، كان لديه هاجس قوي بأن الصور الستة تبدو مرتبطة به إلى حد ما في اللحظة التي رآها فيها لأول مرة.

لحسن الحظ ، ردت السماء على صلواتهم ، حيث تمكنوا من الحصول على الصور الست الإلهية خلال فرصة عظيمة ، علاوة على ذلك ، أصبحوا أيضًا كائنات كانت في المرتبة الثانية بعد وحدة تحكم سامسارا. ومع ذلك ، لأنهم كانوا يعرفون أنهم لا يوجد تطابق مع الوجود الذي دمر العصور العظمى ، لم يجرؤوا على التصرف بتهور.

لسوء الحظ ، لم يكن هذا الاتصال قويًا جدًا!

إذا لم يطرق لوه يون يانج على بابهم هذه المرة وكان لديهم مكان للاختباء بدلاً من الاضطرار إلى السطح والقتال ، لما كانوا قد أخرجوا اللوحات الإلهية الست.

“تحية ، السلف القديم!” نظر بطريريك عائله سي إلى الصورة المليئة بالآلهه وتحدث عاطفياً ، وفي نفس الوقت سقط على ركبتيه بينما ارتعد جسده قليلاً.

عندما صاح اللورد بهذا الأمر ، بدأت عجلة ضوء سداسية أخرى بالتشكل ، على الرغم من أن عجلة الضوء هذه لم تكن مختلفة عن سابقاتها ، إلا أن الجو المحيط كان مليئًا بالحيوية.

كان بطاركه العائلات الأخرى أيضًا عاطفيين للغاية عندما نظروا إلى صور أسلافهم القدماء مع بصيص محموم في عيونهم.

وبالتالي ، كان عليه أن يواصل القتال على الرغم من أنه شعر أنه لا يطاق حقا.

انحنى الحجر ذي العيون الثلاثة أمام الصور الستة قبل أن يلقي نظرة على لوه يون يانج مرة أخرى. “أيها الحاكم البشري ، قلت أنني لا أريد أي صراعات كبيرة معك ، لكنك لم تستمع إلي. الآن لقد وصلت الأمور إلى هذا ، ولم يعد قراري حتى إذا كنت تريد التراجع. أيها الحاكم البشري ، أنت وحدك! “

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يستطع قبول هذه النتيجة ، إلا أنه لا يزال لديه العديد من الفرص الأخرى ، وبالتالي ، لم ينتبه كثيرًا لمسار الزراعة المكسور لجنرال سامسارا.

تجاهل لوه يون يانج الكائن الحجري عندما التفت للنظر إلى الأسلاف القدماء الستة للعائلات الست القديمة واقفا في صورهم الخاصة ، ويمكنه أن يشعر بأن الأسلاف القدماء الستة للعائلات الستة القديمة كانوا على قيد الحياة.

“هذا هو القائد العظيم للقوات الإلهية بالفعل. أنت لم تخيب آمالنا حقًا. الأخ الثالث ، تعال وانضم إلي!” .

كانوا بالتأكيد ينظرون إليه!

قام لوه يون يانج بالضغط على كتف عاهل السماء الروحيه على الكتف وقال ، “سأعتني بهذا.”

قال اللورد الذي وقف في الصورة المليئة بالآلهه “هل أنت لوه يون يانج؟” ، نظر إلى لوه يون يانج وعلق بشكل عرضي ، “لم أتوقع حقًا أنك ما زلت في المستوى الثالث من سامسارا”.

لسوء الحظ ، لم يكن هذا الاتصال قويًا جدًا!

جنرال سامسارا من المستوى الثالث؟ تسبب هذا المصطلح في أن تضيء عيني لوه يون يانج على الفور ، حيث فهم فجأة بشكل غامض لماذا شعر بعلاقة وثيقة مع الصور الست.

ست صور ، ستة عوالم!

لقد فهم ما تمثله كل صورة من اللوحات الست.

في عيون أولئك الذين يشاهدون المعركة أدناه ، تم تنفيذ الإصبع والعجلة الخفيفة في وقت واحد تقريبًا ، وأخافت كلتا التقنيتين عاهل السماء الروحيه.

في الماضي ، استخدم لوه يون يانج عجلة سامسارا ودخل 10 دورات من سامسارا ، ومع ذلك ، لم يتواصل مع عجلة سامسارا مرة أخرى بعد انتهاء دورات سامسارا العشر.

بدأ الملوك الخمسة الآخرون أيضًا في استحضار تقنياتهم ، وفي الوقت الحالي ، بدأت عجلة ضوء سداسية في التكون في الفراغ وتحركت على الفور في اتجاه لوه يون يانج وحزبه لتغليفهم.

توقف لوه يون يانج عن البحث في عجلة سامسارا أثناء صعوده ، ومع ذلك ، توقفت معظم المعلومات الموجودة على عجلة سامسارا بعد ذكر الجنرالات سامسارا.

شعرت الصور الست وكأنها كيان واحد يضيء بالحيوية من الأول إلى الأخير!

إذا كان التحكم في سامسارا كان مسارًا زراعيًا ، فسيتم كسره عندما يصبح أحد الأعضاء جنرال سامسارا.

صور ستة جنرالات سامسارا!

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يستطع قبول هذه النتيجة ، إلا أنه لا يزال لديه العديد من الفرص الأخرى ، وبالتالي ، لم ينتبه كثيرًا لمسار الزراعة المكسور لجنرال سامسارا.

“لا يزال بإمكاننا قتلك على الرغم من أننا لم نصبح من مراقبين سامسارا!” الجد القديم في صورة المطهر الذي يرتدي تاجًا أحمر الدم تكلم.

الآن ، رأى أخيرًا صورًا يسيطر عليها الأسلاف القدماء للعائلات الستة القديمة!

في الوقت الذي يستغرقه المرء أن يقطع إصبعًا ، بدأ عدد لا يحصى من الشياطين في الانهيار في بحر الدم ، ومع ذلك ، مع تجمع بحر الدم الذي تم فصله بواسطة ضوء السيف ، بدأت جميع الشياطين تتعافى وظهرت في بحر الدم مرة أخرى.

صور ستة جنرالات سامسارا!

ومع ذلك ، كان هناك عالم ممتلئ بالعسكريين يرتدون قشورًا قبيحة كانت وجوههم مشوهة. لقد انخرطوا في مذبحة حيث كانت الجثث تملأ نهرًا من الموت. كانوا إما ينزفون بغزارة أو تم قطعهم إلى النصف ، ولكن معركتهم استمر مثل حريق غابات لا يمكن وقفه.

“لم أكن أتوقع أيضًا أن تتحكموا جميعًا في قوة سامسارا.” نظر لوه يون يانج إلى الأسلاف القدماء في اللوحات الستة وقال ببرود: “من المؤسف أن لا أحد منكم أصبح مراقب سامسارا!”

قال اللورد الذي وقف في الصورة المليئة بالآلهه “هل أنت لوه يون يانج؟” ، نظر إلى لوه يون يانج وعلق بشكل عرضي ، “لم أتوقع حقًا أنك ما زلت في المستوى الثالث من سامسارا”.

تسببت كلمات لوه يون يانج في إغماء تعابير الأسلاف القدماء الستة ، ولم يكن هناك شك في أن ما ذكره لوه يون يانج هو بالفعل مكانهم المؤلم ، وكان لوه يون يانج دقيقًا للغاية.

في رأي لوه يون يانج ، كانت كل صورة تحتوي على عالم ، أو بالأحرى ، عالم!

“لا يزال بإمكاننا قتلك على الرغم من أننا لم نصبح من مراقبين سامسارا!” الجد القديم في صورة المطهر الذي يرتدي تاجًا أحمر الدم تكلم.

اللورد الذي وقف في الصورة التي بدا مثل المطهر اللامتناهي صرخ وهو يلوح براحة يديه ، ويرسل قوى القوانين الساميه إلى الأمام لتتجمع بجنون في الفراغ.

ومع ذلك ، عندما كان على وشك اتخاذ إجراء ، أجاب الجد القديم الذي وقف في عالم مزدهر بلا مبالاة ، “الأخ الثالث ، لماذا أنت غير صبور؟ دعني أقنع القوات الإلهية أولاً. بعد كل شيء ، لقد قاتلنا إلى جانب جنبًا إلى جنب وقدمنا مساهمات كبيرة لربنا “.

ونتيجة لذلك ، تضخم جسد عاهل السماء الروحيه مائة ضعف على الفور ، بينما كان عاهل السماء الروحيه يشبه الإله الضخم الذي كان يحمل سيفًا ويقطع عجلة القيادة.

أصبح وجه عاهل السماء الروحيه جامدًا ، وكان يعرف بالضبط ما كان هؤلاء الناس يخططون له ، وكانوا بالتأكيد يريدون بث الخلاف.

“يجب أن تكون لديك رغبة في الموت!” كان اللورد الذي وقف في بحر الدم اللانهائي غاضبًا وهو يزأر ، مما تسبب في ارتفاع موجات الدم وإغراق السماء والأرض.

كانوا يزرعون الخلاف في علاقته مع لوه يون يانج.

على الرغم من أنه لم يكن لديهم خيار سوى الاعتماد على الوجود الذي دمر العصور العظمى ، فإن الشيء الذي أرادوه أكثر هو في الواقع ، التوقف عن كونهم تحت سيطرة ذلك الكائن.

مثلما كان عاهل السماء الروحيه على وشك التكلم ، تقدم لوه يون يانج وتحدث أولاً. “يبدو أنه يجب أن يكون هناك سبب لأنكم فشلتم جميعًا في أن تصبحوا مراقبين في سامسارا. لا يمكنكم حتى معرفة الحالة التي يوجد فيها عاهل السماء الروحيه الآن. على الرغم من أن كل منكم لديه عيون ، ما زلتم عميان “.

كان عليه أن يبذل قصارى جهده لإثبات ذلك ، وكان إظهار قوته فقط هو أفضل طريقة لمحو أي شكوك كانت لدى لوه يون يانج عنه.

“يجب أن تكون لديك رغبة في الموت!” كان اللورد الذي وقف في بحر الدم اللانهائي غاضبًا وهو يزأر ، مما تسبب في ارتفاع موجات الدم وإغراق السماء والأرض.

كانوا يزرعون الخلاف في علاقته مع لوه يون يانج.

وقف في بحر موجات الدم المتصاعدة وأرسل لكمة ثقيلة تجاه لوه يون يانج!

بوم! تردد صدى صوت السماء والأرض المحطمة من خلال الفراغ عندما اصطدم جسم عاهل السماء الروحيه والعجلة الضوئية التي تحتوي على ستة قوانين مختلفة للسماء.

في بحر الدم ، هاجرت قوى لا حصر لها بشكل هستيري مثل الشياطين في الفراغ ، كانوا مثل الآلهه والشياطين المستعرة بطريقة مرعبة.

بدا الأمر كما لو أن التبادل كان تعادلاً ، لكن لوه يون يانج كان يعرف جيدًا أن عاهل السماء الروحيه خسر هذه المرة.

“توقيت جيد!” على الرغم من أن عاهل السماء الروحيه عرف أن لوه يون يانج لن يستمع إلى ادعاءات خصمه ، إلا أنه لا يزال يشعر بإلحاح لإثبات نفسه.

وبالتالي ، كان عليه أن يواصل القتال على الرغم من أنه شعر أنه لا يطاق حقا.

كان عليه أن يبذل قصارى جهده لإثبات ذلك ، وكان إظهار قوته فقط هو أفضل طريقة لمحو أي شكوك كانت لدى لوه يون يانج عنه.

كانت قوى العائلات السته القديمة تحدق عن كثب في المعركة ، وبينما كانوا يبتهجون سراً بحقيقة أن أسلافهم القدماء كانوا أقوياء بما يكفي لحمايتهم ، كانوا أيضًا سعداء جدًا.

ارتفع السيف الممزق للأرض إلى الأمام دون توقف ، متجهًا إلى اللورد الذي وقف في وسط البحر الدموي.

كانت قوى العائلات السته القديمة تحدق عن كثب في المعركة ، وبينما كانوا يبتهجون سراً بحقيقة أن أسلافهم القدماء كانوا أقوياء بما يكفي لحمايتهم ، كانوا أيضًا سعداء جدًا.

اللكمة التي احتوت على قوة لا حصر لها اصطدمت مع ضوء السيف في الفراغ. بحر الدم الذي غمر السماء بشدة بالسيف مباشرة. على الرغم من أن ضوء السيف لم يقطع بالكامل في بحر الدم ، فإن الشياطين لا تزال تأتي إلى توقف في الحال.

لقد فهم ما تمثله كل صورة من اللوحات الست.

في الوقت الذي يستغرقه المرء أن يقطع إصبعًا ، بدأ عدد لا يحصى من الشياطين في الانهيار في بحر الدم ، ومع ذلك ، مع تجمع بحر الدم الذي تم فصله بواسطة ضوء السيف ، بدأت جميع الشياطين تتعافى وظهرت في بحر الدم مرة أخرى.

“تحية ، السلف القديم!” نظر بطريريك عائله سي إلى الصورة المليئة بالآلهه وتحدث عاطفياً ، وفي نفس الوقت سقط على ركبتيه بينما ارتعد جسده قليلاً.

“هذا هو القائد العظيم للقوات الإلهية بالفعل. أنت لم تخيب آمالنا حقًا. الأخ الثالث ، تعال وانضم إلي!” .

انحنى الحجر ذي العيون الثلاثة أمام الصور الستة قبل أن يلقي نظرة على لوه يون يانج مرة أخرى. “أيها الحاكم البشري ، قلت أنني لا أريد أي صراعات كبيرة معك ، لكنك لم تستمع إلي. الآن لقد وصلت الأمور إلى هذا ، ولم يعد قراري حتى إذا كنت تريد التراجع. أيها الحاكم البشري ، أنت وحدك! “

كانت قوى العائلات السته القديمة تحدق عن كثب في المعركة ، وبينما كانوا يبتهجون سراً بحقيقة أن أسلافهم القدماء كانوا أقوياء بما يكفي لحمايتهم ، كانوا أيضًا سعداء جدًا.

على الرغم من أنه لم يكن لديهم خيار سوى الاعتماد على الوجود الذي دمر العصور العظمى ، فإن الشيء الذي أرادوه أكثر هو في الواقع ، التوقف عن كونهم تحت سيطرة ذلك الكائن.

إذا لم يساعدهم أسلافهم القدماء في القتال ، لكانوا قد هزموا بالتأكيد وكان معظمهم قد فقدوا حياتهم.

إذا لم يساعدهم أسلافهم القدماء في القتال ، لكانوا قد هزموا بالتأكيد وكان معظمهم قد فقدوا حياتهم.

بغض النظر عن لوه يون يانج في الوقت الحالي ، كان القائد العام للقوات الإلهية قويًا للغاية بالفعل ، ولن يكون لديهم فرصة للانتقام ، ناهيك عن القتال ضده.

في عيون أولئك الذين يشاهدون المعركة أدناه ، تم تنفيذ الإصبع والعجلة الخفيفة في وقت واحد تقريبًا ، وأخافت كلتا التقنيتين عاهل السماء الروحيه.

“ثلاث فنون مقدسة لسامسارا – محو!”

كانوا يزرعون الخلاف في علاقته مع لوه يون يانج.

اللورد الذي وقف في الصورة التي بدا مثل المطهر اللامتناهي صرخ وهو يلوح براحة يديه ، ويرسل قوى القوانين الساميه إلى الأمام لتتجمع بجنون في الفراغ.

“علاوة على ذلك ، إذا كنت قد خمنت بشكل صحيح ، فيجب أن يكون سيدك غير مدرك أنك تقيم في عالم سامسارا. هل تعتقدون أنه سيسمح لكم يا رفاق بالتمسك بهذه الفرصة العظيمة إذا اكتشف ذلك؟”

بدأ الملوك الخمسة الآخرون أيضًا في استحضار تقنياتهم ، وفي الوقت الحالي ، بدأت عجلة ضوء سداسية في التكون في الفراغ وتحركت على الفور في اتجاه لوه يون يانج وحزبه لتغليفهم.

كان هذا هو الإصبع الذي حصل عليه لوه يون يانج في عالم السماء المقدس ، والذي احتوى على قوة المطلق التي لا نهاية لها.

كانت عجلة الضوء تبدو عادية للغاية للوهلة الأولى ، ولكن في اللحظة التي تحركت فيها عجلة الضوء ، أصبح كل شيء محاط بعجلة الضوء مميتًا.

بوم! تردد صدى صوت السماء والأرض المحطمة من خلال الفراغ عندما اصطدم جسم عاهل السماء الروحيه والعجلة الضوئية التي تحتوي على ستة قوانين مختلفة للسماء.

” السماء المطمورة على الأرض!” شعر عاهل السماء الروحيه أيضًا بالضغط الهائل للعجلة الضوئية وهو يصرخ. وبعد ذلك مباشرة ، بدأت قوى القوات الإلهية من حوله في ربط سلطاتهم به.

توقف لوه يون يانج عن البحث في عجلة سامسارا أثناء صعوده ، ومع ذلك ، توقفت معظم المعلومات الموجودة على عجلة سامسارا بعد ذكر الجنرالات سامسارا.

ونتيجة لذلك ، تضخم جسد عاهل السماء الروحيه مائة ضعف على الفور ، بينما كان عاهل السماء الروحيه يشبه الإله الضخم الذي كان يحمل سيفًا ويقطع عجلة القيادة.

“لم أكن أتوقع أيضًا أن تتحكموا جميعًا في قوة سامسارا.” نظر لوه يون يانج إلى الأسلاف القدماء في اللوحات الستة وقال ببرود: “من المؤسف أن لا أحد منكم أصبح مراقب سامسارا!”

بوم! تردد صدى صوت السماء والأرض المحطمة من خلال الفراغ عندما اصطدم جسم عاهل السماء الروحيه والعجلة الضوئية التي تحتوي على ستة قوانين مختلفة للسماء.

بوم! تردد صدى صوت السماء والأرض المحطمة من خلال الفراغ عندما اصطدم جسم عاهل السماء الروحيه والعجلة الضوئية التي تحتوي على ستة قوانين مختلفة للسماء.

بدا الأمر كما لو أن التبادل كان تعادلاً ، لكن لوه يون يانج كان يعرف جيدًا أن عاهل السماء الروحيه خسر هذه المرة.

ومع ذلك ، فإن ما جذب انتباه لوه يون يانج لم يكن مشاهد الصور الست ، بل لاحظ العلاقة بين الصور الست.

كان لدى الأسلاف القدماء للعائلات الست القديمة الذين احتلوا الصور ما يكفي من القوة لمواصلة المعركة ، لكن عاهل السماء الروحيه لم يفعل ذلك. على الرغم من أن عاهل السماء الروحيه لا يزال يبدو أنه يمتلك القدرة على القتال ، فقد خسر المعركة بالفعل .

يمكن القول حتى أن الحكام الستة السماويين سيكونون مثل الأطفال الذين يحملون السكاكين أمام هؤلاء الجنرالات الستة الحقيقيين.

قال الجد القديم الذي وقف في الصورة المزدهرة بلا مبالاة: “القوات الإلهية التي لديك هائلة للغاية. ومع ذلك ، سيتعين علينا إنهاء الجزء التالي من هذه المعركة المملّة إذا لم يكن لديك سوى هذه الحيل البسيطة”. كان واثق تمامًا من الفوز.

ضحك لوه يون يانج ردا على ذلك: “يبدو أنني فاتني الكثير بعد ذلك!”

رفع عاهل السماء الروحيه السيف بيده مرة أخرى ، على الرغم من أنه كان يعلم أنه سيموت إذا استمر في القتال ، إلا أن لوه يون يانج لم يطلب منه التنحي ، ولن يتحمل لوه يون يانج ذلك إذا استسلم بنفس الطريقة.

انحنى الحجر ذي العيون الثلاثة أمام الصور الستة قبل أن يلقي نظرة على لوه يون يانج مرة أخرى. “أيها الحاكم البشري ، قلت أنني لا أريد أي صراعات كبيرة معك ، لكنك لم تستمع إلي. الآن لقد وصلت الأمور إلى هذا ، ولم يعد قراري حتى إذا كنت تريد التراجع. أيها الحاكم البشري ، أنت وحدك! “

وبالتالي ، كان عليه أن يواصل القتال على الرغم من أنه شعر أنه لا يطاق حقا.

اللكمة التي احتوت على قوة لا حصر لها اصطدمت مع ضوء السيف في الفراغ. بحر الدم الذي غمر السماء بشدة بالسيف مباشرة. على الرغم من أن ضوء السيف لم يقطع بالكامل في بحر الدم ، فإن الشياطين لا تزال تأتي إلى توقف في الحال.

قام لوه يون يانج بالضغط على كتف عاهل السماء الروحيه على الكتف وقال ، “سأعتني بهذا.”

ومع ذلك ، فإن ما جذب انتباه لوه يون يانج لم يكن مشاهد الصور الست ، بل لاحظ العلاقة بين الصور الست.

عند قول ذلك ، خطى لوه يون يانج خطوة إلى الأمام وأضاف: “أريد أن أعرف ما هو المستوى الأعلى من جنرال سامسارا “.

كان هذا هو الإصبع الذي حصل عليه لوه يون يانج في عالم السماء المقدس ، والذي احتوى على قوة المطلق التي لا نهاية لها.

قال الجد القديم الذي وقف في طريق الإنسانية بابتسامة: “فوق سامسارا العام هو ملك سامسارا الإلهي ، وفوق ذلك يوجد إمبراطور سامسارا الإلهي ومراقب سامسارا”.

لسوء الحظ ، لم يكن هذا الاتصال قويًا جدًا!

كانت المحادثة بينهما ودية للغاية ، كما لو كانوا أصدقاء جيدين بدلاً من الأعداء.

عندما صاح اللورد بهذا الأمر ، بدأت عجلة ضوء سداسية أخرى بالتشكل ، على الرغم من أن عجلة الضوء هذه لم تكن مختلفة عن سابقاتها ، إلا أن الجو المحيط كان مليئًا بالحيوية.

ضحك لوه يون يانج ردا على ذلك: “يبدو أنني فاتني الكثير بعد ذلك!”

بغض النظر عن لوه يون يانج في الوقت الحالي ، كان القائد العام للقوات الإلهية قويًا للغاية بالفعل ، ولن يكون لديهم فرصة للانتقام ، ناهيك عن القتال ضده.

“هذا النوع من الأشياء هو مسألة حظ في البداية. من الطبيعي أن يفوت الحاكم البشري هذه الثروة.” ثم أضاف الجد القديم بنبرة جليدية ، “على الرغم من أن قوتنا أدنى إلى حد ما من حاكم البشر ، لسنا أقل شأنا من أي شخص من حيث الثروة. حاكم البشر محكوم عليه بالفشل هذه المرة “.

ابتسم لوه يون يانج بهدوء ، “بطبيعة الحال ، كنت سألتزم بالمغادرة إذا أصبح أي منكم من المتحكمين في سامسارا.

ابتسم لوه يون يانج بهدوء ، “بطبيعة الحال ، كنت سألتزم بالمغادرة إذا أصبح أي منكم من المتحكمين في سامسارا.

كانوا بالتأكيد ينظرون إليه!

تعليق

تسببت كلمات لوه يون يانج في إغماء تعابير الأسلاف القدماء الستة ، ولم يكن هناك شك في أن ما ذكره لوه يون يانج هو بالفعل مكانهم المؤلم ، وكان لوه يون يانج دقيقًا للغاية.

“علاوة على ذلك ، إذا كنت قد خمنت بشكل صحيح ، فيجب أن يكون سيدك غير مدرك أنك تقيم في عالم سامسارا. هل تعتقدون أنه سيسمح لكم يا رفاق بالتمسك بهذه الفرصة العظيمة إذا اكتشف ذلك؟”

إذا لم يساعدهم أسلافهم القدماء في القتال ، لكانوا قد هزموا بالتأكيد وكان معظمهم قد فقدوا حياتهم.

تسببت كلمات لوه يون يانج في تغيير التعبير على وجوه الأجداد القدماء بشكل كبير.

إذا كان التحكم في سامسارا كان مسارًا زراعيًا ، فسيتم كسره عندما يصبح أحد الأعضاء جنرال سامسارا.

على الرغم من أنه لم يكن لديهم خيار سوى الاعتماد على الوجود الذي دمر العصور العظمى ، فإن الشيء الذي أرادوه أكثر هو في الواقع ، التوقف عن كونهم تحت سيطرة ذلك الكائن.

كان عليه أن يبذل قصارى جهده لإثبات ذلك ، وكان إظهار قوته فقط هو أفضل طريقة لمحو أي شكوك كانت لدى لوه يون يانج عنه.

لحسن الحظ ، ردت السماء على صلواتهم ، حيث تمكنوا من الحصول على الصور الست الإلهية خلال فرصة عظيمة ، علاوة على ذلك ، أصبحوا أيضًا كائنات كانت في المرتبة الثانية بعد وحدة تحكم سامسارا. ومع ذلك ، لأنهم كانوا يعرفون أنهم لا يوجد تطابق مع الوجود الذي دمر العصور العظمى ، لم يجرؤوا على التصرف بتهور.

قال اللورد الذي وقف في الصورة المليئة بالآلهه “هل أنت لوه يون يانج؟” ، نظر إلى لوه يون يانج وعلق بشكل عرضي ، “لم أتوقع حقًا أنك ما زلت في المستوى الثالث من سامسارا”.

إذا لم يطرق لوه يون يانج على بابهم هذه المرة وكان لديهم مكان للاختباء بدلاً من الاضطرار إلى السطح والقتال ، لما كانوا قد أخرجوا اللوحات الإلهية الست.

ضحك لوه يون يانج ردا على ذلك: “يبدو أنني فاتني الكثير بعد ذلك!”

“أنت ذكي للغاية ، ولكن في معظم الوقت ، يتفوق الذكاء على النفس. كلما كنت ذكيًا ، كلما توفيت مبكرًا. لوه يون يانج ، يمكنك أن تموت الآن!” قام اللورد الذي وقف في الصورة المحاطة بوحوش شرسة فجأة بلكمة.

” السماء المطمورة على الأرض!” شعر عاهل السماء الروحيه أيضًا بالضغط الهائل للعجلة الضوئية وهو يصرخ. وبعد ذلك مباشرة ، بدأت قوى القوات الإلهية من حوله في ربط سلطاتهم به.

في الوقت نفسه ، تمتم اللورد الذي وقف في عالم مسار السماء ، “ثلاثة فنون مقدسة من سامسارا – الحياة!”

هذا الفصل برعايه Shaly

عندما صاح اللورد بهذا الأمر ، بدأت عجلة ضوء سداسية أخرى بالتشكل ، على الرغم من أن عجلة الضوء هذه لم تكن مختلفة عن سابقاتها ، إلا أن الجو المحيط كان مليئًا بالحيوية.

انحنى الحجر ذي العيون الثلاثة أمام الصور الستة قبل أن يلقي نظرة على لوه يون يانج مرة أخرى. “أيها الحاكم البشري ، قلت أنني لا أريد أي صراعات كبيرة معك ، لكنك لم تستمع إلي. الآن لقد وصلت الأمور إلى هذا ، ولم يعد قراري حتى إذا كنت تريد التراجع. أيها الحاكم البشري ، أنت وحدك! “

شعر لوه يون يانج على الفور أن الضغط حوله قد ازداد عشرة أضعاف في لحظة قبل أن يتلامس مع عجلة الضوء.

“تحية ، السلف القديم!” نظر بطريريك عائله سي إلى الصورة المليئة بالآلهه وتحدث عاطفياً ، وفي نفس الوقت سقط على ركبتيه بينما ارتعد جسده قليلاً.

لقد جرب لوه يون يانج هذا النوع من التقنية من قبل عندما أطلق قبضه سامسارا ، لكنها كانت أقل شأناً من الفنون المقدسة الثلاثة لسامسارا ، والتي كانت تقنية حياة.

قام لوه يون يانج بالضغط على كتف عاهل السماء الروحيه على الكتف وقال ، “سأعتني بهذا.”

اتخذ قراراً على الفور عندما استشعر قوة الحيوية العظيمة ، ورفع إصبعه وأشار برفق إلى الفراغ أمامه.

كان عليه أن يبذل قصارى جهده لإثبات ذلك ، وكان إظهار قوته فقط هو أفضل طريقة لمحو أي شكوك كانت لدى لوه يون يانج عنه.

كان هذا هو الإصبع الذي حصل عليه لوه يون يانج في عالم السماء المقدس ، والذي احتوى على قوة المطلق التي لا نهاية لها.

“تحية ، السلف القديم!” نظر بطريريك عائله سي إلى الصورة المليئة بالآلهه وتحدث عاطفياً ، وفي نفس الوقت سقط على ركبتيه بينما ارتعد جسده قليلاً.

كان ذلك لأن العجلة الضوئية التي شكلتها القوة الحيوية كانت ساحقة للغاية لدرجة أن لوه يون يانج اضطر إلى تنفيذ تقنية الإصبع هذه.

صور ستة جنرالات سامسارا!

في عيون أولئك الذين يشاهدون المعركة أدناه ، تم تنفيذ الإصبع والعجلة الخفيفة في وقت واحد تقريبًا ، وأخافت كلتا التقنيتين عاهل السماء الروحيه.

لسوء الحظ ، لم يكن هذا الاتصال قويًا جدًا!

كان كل بطريرك العائلات السته القديمة يرتجفون بشدة ، وكانوا جميعًا سعداء بظهور أسلافهم القدماء ، وإلا لكانوا قد ماتوا بشكل فظيع!

في رأي لوه يون يانج ، كانت كل صورة تحتوي على عالم ، أو بالأحرى ، عالم!

……………………………………………………………………………………………………………………………..

بدت هذه الشخصيات الستة باهتة للغاية ، لكن جميعها أنبتت هالة يمكن أن تسيطر على كل شيء في عالم.

? METAWEA?

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تجاهل لوه يون يانج الكائن الحجري عندما التفت للنظر إلى الأسلاف القدماء الستة للعائلات الست القديمة واقفا في صورهم الخاصة ، ويمكنه أن يشعر بأن الأسلاف القدماء الستة للعائلات الستة القديمة كانوا على قيد الحياة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط