نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme uprising 1207

سبع ضربات لكسر السماء

سبع ضربات لكسر السماء

هذا الفصل برعايه Shaly

لم يكن معروفًا بالضبط عدد الأشخاص الذين كانوا يقفون مع رئيس الكهنة ينظرون إلى الصورة الظلية ، ولكن في اللحظة التي رأوا فيها ، امتلأوا بمزيج من الخشوع والخوف.

الفصل 1207: سبع ضربات لكسر السماء

تمامًا كما شعر الجد الإلهي لمسار السلالة البشرية بشعور بالخسارة يأتي من نيه الأصل ، طار زوج من الأيدي عبر السماء.

فقاعة!

لا تشكل راية كسر السماء ، التي خففها لوه يون يانج ، أي عائق عند استخدامها ، باستثناء أن الطاقة المطلوبة لممارسة مثل هذا السلاح كانت هائلة ببساطة.

ملأ صوت الرعد السماء!

الإمبراطور ، الذي بذل قصارى جهده للحفاظ على رباطة جأش ، انزلق وسقط على الأرض عند رؤية شبكة البرق غير المحدودة!

سأل الإمبراطور في خوف وهو ينظر إلى خطوط الرعد المستمرة: “رئيس الكهنة ، ما الذي يحدث بالضبط؟”.

اختفى البرق اللامحدود تمامًا من السماء مع تأرجح اللافتة ، وفي تلك اللحظة ، شعروا وكأن السماء والأرض المحيطة قد توقفت تمامًا.

يبدو أن الشخص المعروف باسم الكاهن الأكبر هو رجل مسن في السبعينيات من عمره ، وكانت قاعدته الزراعية في قمة الصف ، وكان لديه أعلى قاعدة زراعة على الكوكب الذي كان يعيش عليه.

بدا يوان زي متفهماً لسبب التعبير المفاجئ للجد الإلهي لمسار السلالة البشرية: “يبدو أن السلف الإلهي غير متوقع ، أليس كذلك؟” ضحك.

أجاب: “صاحب السمو ، السماء خائفة!”.

لهذا السبب تمكنوا من رؤية صورة اللافتة!

كانت السماء خائفة!

بدأت قطرات المطر الدموي في السقوط مرة أخرى من السماء ، وشعر رئيس الكهنة بشيء قوي للغاية يكمن وسط هذا هطول الأمطار.

ما هي السماء؟ بالنسبة لهم ، كانت السماء حدودًا لا حدود لها ، والقدرة الكلية التي يمكن أن تؤثر على طريقة عيشهم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد بدت فكرة محاولة بعض الكائنات العليا تدمير السماء وكأنها خيال للإمبراطور ومرؤوسيه ، ولكن عندما قال رئيس الكهنة أن الكائن الأعلى كان بشريًا ، حرفيا لم يصدق أحد كلماته.

كيف يمكن للسماء أن تخاف؟

وفقًا لـ القدير المفخم ساج جينلو ، فإن تحريك رايه كسر السماء سبع مرات من شأنه أن يدمر نيه الأصل.

“أيها الكاهن ، هل تعرف حتى ما تقوله؟ لماذا تخاف السماء؟”

فقاعة!

على هذا الكوكب الصغير ، كان منصب رئيس الكهنة لا مثيل له ، حتى الأمير الذي كان سيصعد إلى العرش ليصبح ملكًا يجب أن يعترف به الكاهن.

“وإلا فإنه لن يأخذ مثل هذه المخاطرة!”

إن الإمبراطور بدون الاعتراف من الكاهن لن يكون قادراً حتى على قيادة أي شخص ، ويمكن للمرء أن يقول إنه لا أحد في هذا المكان يجرؤ على الشك في تعليمات الكاهن الأكبر.

في الماضي ، كان سيهرع في هطول الأمطار المستمر للتحقيق في تفاصيل ما كان يكمن داخله ، ولكن هذه المرة كان مليئًا بالخوف.

ومع ذلك ، كان يشك ببساطة لأن ما قاله هذه المرة كان لا يصدق.

فقاعة!

لماذا ترتجف السماء الشريفة والقويه؟ لماذا تشعر بالخوف؟ لماذا …

إذا كانت نيه الأصل هذه قد استيقظت في وقت أبكر بكثير ، لما اتخذ لوه يون يانج مثل هذه الإجراءات الصارمة أبدًا.

كان الإمبراطور معروفًا باسم ابن السماء المختار ، فكيف يكون رد فعله عند سماع أن السماء خائفة؟

هتف يوان زي قائلا “أيدي الكارثة العظيمة. يبدو أنهم توحدوا!”

لم يكن رئيس الكهنة غاضبًا من الأسئلة المطروحة ، فأجاب: “لأكون صريحًا ، لم أصدق ذلك عندما رأيت هذه الظاهرة.” لكن السماء ترتجف بالفعل. تدمير السماء ، وهذا هو ببساطة رد فعل السماء على براعة تلك الكائنات “.

ومع ذلك ، عند النظر إلى يوان زي مرة أخرى ، لاحظ نوعًا من التقييد على جسده.

تحول رئيس الكهنة إلى شاحب بعد قول هذا.

في الماضي ، كان سيهرع في هطول الأمطار المستمر للتحقيق في تفاصيل ما كان يكمن داخله ، ولكن هذه المرة كان مليئًا بالخوف.

سأل الإمبراطور: “أيها الكاهن ، هل توجد كائنات عليا في هذا الكون؟”.

حتى أنهم ظنوا أن رئيس الكهنة ربما يكون قد تقدم في السن.

“نعم ، بالتأكيد. والا لماذا سترتعد السماء في خوف؟ بالإضافة إلى ذلك ، لدي شعور قوي بأن تلك الكائنات العليا تأتي من الجنس البشري. وإلا ، فلماذا تكون الأجواء متحيزة ضد الجنس البشري؟”

لم يكن تدمير نيه الأصل مهمة سهلة بعد كل شيء ، وقد يعني الفشل تداعيات شديدة بشكل استثنائي.

لقد بدت فكرة محاولة بعض الكائنات العليا تدمير السماء وكأنها خيال للإمبراطور ومرؤوسيه ، ولكن عندما قال رئيس الكهنة أن الكائن الأعلى كان بشريًا ، حرفيا لم يصدق أحد كلماته.

أول أرجحه جعلته يشعر وكأنه تم امتصاص طاقته بالكامل من خلال رايه كسر السماء.

حتى أنهم ظنوا أن رئيس الكهنة ربما يكون قد تقدم في السن.

لم يكن تدمير نيه الأصل مهمة سهلة بعد كل شيء ، وقد يعني الفشل تداعيات شديدة بشكل استثنائي.

“صاحب السمو ، أعلم أن بعض الناس قد يعتقدون أنني سأذهب إلى الشيخوخة. أود أن أقول إنني ما زلت صريحًا للغاية وأن الشخص الذي يدمر السماء هو بالفعل إنسان!

? METAWEA?

تجمعت خطوط البرق لتشكيل شبكة قبل أن تضرب أسفل الأرض بينما كان يتحدث.

“أيها الكاهن ، هل تعرف حتى ما تقوله؟ لماذا تخاف السماء؟”

أعطت شبكة البرق الأرجواني شعورًا بنهاية العالم العظيمة.

إذا كانت نيه الأصل هذه قد استيقظت في وقت أبكر بكثير ، لما اتخذ لوه يون يانج مثل هذه الإجراءات الصارمة أبدًا.

الإمبراطور ، الذي بذل قصارى جهده للحفاظ على رباطة جأش ، انزلق وسقط على الأرض عند رؤية شبكة البرق غير المحدودة!

ومع ذلك ، عند النظر إلى يوان زي مرة أخرى ، لاحظ نوعًا من التقييد على جسده.

ارتعش الوزراء الذين كانوا مع الإمبراطور في خوف باستثناء رئيس الكهنة ، الذي وقف متجذرًا في أعلى نقطة في المذبح.

لم يكن تأرجح هذه اللافته شيئًا يمكن القيام به بأي شكل من الأشكال. كان تفعيل بعض القوانين ضروريًا أيضًا.

عندما انحدرت شبكة الصاعقة ، توقفت النباتات عن الوجود ، وحالما انحدرت شبكة الصاعقة ، رأوا عمود لافتة تظهر في السماء.

لكن هذه اللافتة الثمينة لم تكن موجودة في نفس السماء التي كانوا فيها. كان بإمكانهم فقط رؤية انعكاس أشعتها الإلهية بسبب قوتها وقد تكون قوية لدرجة أنها اخترقت السماء.

على الرغم من تدمير البرق ، استمرت الرياح الصاخبة في التكون بسرعة في السماء ، ولم يستغرق الأمر سوى أقل من دقيقة حتى تنتشر الرياح المتطورة وتبدأ في تحويل الأكوان ال 36 العظيمه إلى أطلال.

لهذا السبب تمكنوا من رؤية صورة اللافتة!

بعد تبديد هذه العناصر ، ساد الإرهاق الشديد لوه يون يانج ، ولم يكن هذا الإرهاق جسديًا فحسب ، بل كان عقليًا أيضًا ، ولم يكن تدمير نيه الأصل بهذه البساطة.

اختفى البرق اللامحدود تمامًا من السماء مع تأرجح اللافتة ، وفي تلك اللحظة ، شعروا وكأن السماء والأرض المحيطة قد توقفت تمامًا.

علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر لوه يون يانج بجزء من جسده يبدو أنهار تحت هذه القوة الهائلة.

لم يكن هناك صوت أو حركة ، ولم يكن هناك سوى سلام في جميع أنحاء السماء والأرض!

هذا المعبد الضخم احتوى على قوة لا حدود لها ، وجرس كبير متأرجح جعل الوقت يتحول مع انحدار المعبد وبدأ ظهور الشقوق في السماء.

بدأت قطرات المطر الدموي في السقوط مرة أخرى من السماء ، وشعر رئيس الكهنة بشيء قوي للغاية يكمن وسط هذا هطول الأمطار.

على الرغم من أن القدير المفخم ساج جينلو تحدث بشكل عرضي عن استخدام سبع ضربات لكسر السماء ، إلا أن لوه يون يانج يمكن أن يشعر بالفرق بالفعل عندما كان ينشط تقلبات لافتة كسر السماء.

في الماضي ، كان سيهرع في هطول الأمطار المستمر للتحقيق في تفاصيل ما كان يكمن داخله ، ولكن هذه المرة كان مليئًا بالخوف.

يبدو أن الشخص المعروف باسم الكاهن الأكبر هو رجل مسن في السبعينيات من عمره ، وكانت قاعدته الزراعية في قمة الصف ، وكان لديه أعلى قاعدة زراعة على الكوكب الذي كان يعيش عليه.

لقد غلبه إحساس بالرعب وسط هذا المطر الدموي ، وكان يعلم أنه حتى لو كان يمد يد واحدة ليقترب من هذا المطر ، فإن الموت سينتظره بالتأكيد!

هذا الفصل برعايه Shaly

اختفى البرق مع استمرار هطول الأمطار الدموية ، ونظر الكاهن الأعلى في السماء ورأى صورة ظلية تقف فوق مذبح عملاق.

رد يوان زي “اطمئن ، السلف الإلهي ، أعتقد أن الحاكم البشري سيكون قادرًا على إعادة بناء نية الأصل بقدر ما أعتقد أنه سيستمر في تدميرها”.

كانت صورة ظلية شاهقة وقوية!

نظر الجد الإلهي للعرق البشري إلى يوان زي دون أن يقول كلمة واحدة ، وقد بدأ بالفعل في النظر إلى هذا الشاب الموهوب وشعر أنه سيكون التلميذ الأكثر موهبة.

لم يكن معروفًا بالضبط عدد الأشخاص الذين كانوا يقفون مع رئيس الكهنة ينظرون إلى الصورة الظلية ، ولكن في اللحظة التي رأوا فيها ، امتلأوا بمزيج من الخشوع والخوف.

جعل جرس الزمن و معبد الفضاء المكان والزمان في المنطقة يقتربان من الجمود ، حتى الجد الإلهي لمسار الجنس البشري ، الذي كان يتمتع بوضع قدير تايوان سماوي ، لم يتمكن من الحركة بسبب ظهور هذين الجسمين.

كان لوه يون يانج يعرف جيدًا ما يجري في كل ركن من أركان الكون العظيم ، ولم يكن يميل إلى الاهتمام بأي موقف آخر.

كانت السماء خائفة!

كل ما فعله هو تحريك رايه كسر السماء التي يحملها بين يديه.

ذهبت الريح وكذلك المطر والرعد!

وفقًا لـ القدير المفخم ساج جينلو ، فإن تحريك رايه كسر السماء سبع مرات من شأنه أن يدمر نيه الأصل.

لقد غلبه إحساس بالرعب وسط هذا المطر الدموي ، وكان يعلم أنه حتى لو كان يمد يد واحدة ليقترب من هذا المطر ، فإن الموت سينتظره بالتأكيد!

لم يكن تأرجح هذه اللافته شيئًا يمكن القيام به بأي شكل من الأشكال. كان تفعيل بعض القوانين ضروريًا أيضًا.

في الماضي ، كان سيهرع في هطول الأمطار المستمر للتحقيق في تفاصيل ما كان يكمن داخله ، ولكن هذه المرة كان مليئًا بالخوف.

على الرغم من أن القدير المفخم ساج جينلو تحدث بشكل عرضي عن استخدام سبع ضربات لكسر السماء ، إلا أن لوه يون يانج يمكن أن يشعر بالفرق بالفعل عندما كان ينشط تقلبات لافتة كسر السماء.

كانت صورة ظلية شاهقة وقوية!

أول أرجحه جعلته يشعر وكأنه تم امتصاص طاقته بالكامل من خلال رايه كسر السماء.

عندما انحدرت شبكة الصاعقة ، توقفت النباتات عن الوجود ، وحالما انحدرت شبكة الصاعقة ، رأوا عمود لافتة تظهر في السماء.

ومع ذلك ، كانت هذه مجرد البداية.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد بدت فكرة محاولة بعض الكائنات العليا تدمير السماء وكأنها خيال للإمبراطور ومرؤوسيه ، ولكن عندما قال رئيس الكهنة أن الكائن الأعلى كان بشريًا ، حرفيا لم يصدق أحد كلماته.

على الرغم من تدمير البرق ، استمرت الرياح الصاخبة في التكون بسرعة في السماء ، ولم يستغرق الأمر سوى أقل من دقيقة حتى تنتشر الرياح المتطورة وتبدأ في تحويل الأكوان ال 36 العظيمه إلى أطلال.

لقد غلبه إحساس بالرعب وسط هذا المطر الدموي ، وكان يعلم أنه حتى لو كان يمد يد واحدة ليقترب من هذا المطر ، فإن الموت سينتظره بالتأكيد!

على الرغم من أن تدمير نيه الأصل في العالم قد اكتمل تقريبًا ، إلا أنه كان لا يزال يمثل قوة لا يستهان بها عندما كان وجوده في خطر.

أجاب الجد الإلهي للسلالة البشرية: “عندما يحدث ذلك ، ستنتهي الكارثة الكبرى على الفور”.

لوه يون يانج ، الذي قام بأرجحته الأولى بالفعل وسط هذه الرياح السريعة ، ثم قام بأرجحته الثانية.

ما أخاف الجد الإلهي للعرق البشري هو قوة الأيدي الضخمة ، التي كانت أقوى بمئة مرة من الجرس والمعبد.

سبع ضربات تكسر السماء ، البديل الثاني!

على الرغم من تدمير البرق ، استمرت الرياح الصاخبة في التكون بسرعة في السماء ، ولم يستغرق الأمر سوى أقل من دقيقة حتى تنتشر الرياح المتطورة وتبدأ في تحويل الأكوان ال 36 العظيمه إلى أطلال.

لا تشكل راية كسر السماء ، التي خففها لوه يون يانج ، أي عائق عند استخدامها ، باستثناء أن الطاقة المطلوبة لممارسة مثل هذا السلاح كانت هائلة ببساطة.

وفقًا لـ القدير المفخم ساج جينلو ، فإن تحريك رايه كسر السماء سبع مرات من شأنه أن يدمر نيه الأصل.

سرعان ما استعاد لوه يون يانج طاقته بعد إجراء أول تأرجح ، ولكن تم امتصاص هذه الطاقة المستردة بسرعة أيضًا من خلال رايه كسر السماء.

“آمل أنه بعد أن يدمر الحاكم البشري نية الأصل ، سيتمكن من إعادة بنائها. وإلا فإنني قلق من أن يكون الناس الوحيدون الذين سيعيشون في هذه الأرض هم البشر”.

علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر لوه يون يانج بجزء من جسده يبدو أنهار تحت هذه القوة الهائلة.

لم يكن تدمير نيه الأصل مهمة سهلة بعد كل شيء ، وقد يعني الفشل تداعيات شديدة بشكل استثنائي.

ثابر لوه يون يانج على الرغم من هذا الانزعاج واختفت الرياح الهائلة تمامًا.

أقوى أسلحة نية الأصل للسماء هي المعبد الضخم والجرس ، وهذه اليد الضخمة لا تنتمي إليهم.

“الريح تلاشت!” كان يوان زي والبقية يجلسون متصالبين بجوار الجد الإلهي لمسار البشر تحت المذبح الإلهي.

لماذا ترتجف السماء الشريفة والقويه؟ لماذا تشعر بالخوف؟ لماذا …

لقد كانوا في المرتبة الثانية بعد لوه يون يانج داخل المسار البشري ، لذلك كان واجب الجد الإلهي للمسار البشري والآخرين حماية لوه يون يانج. على الرغم من أن السلالة البشرية قد تكون قادرة على تدمير أي تهديدات ضدهم في عملية تدمير نيه الأصل ، لم يتمكن أحد من ضمان عدم استغلال أي شخص هذه الفرصة للتسلل إلى هجوم ضد لوه يون يانج.

لهذا السبب تمكنوا من رؤية صورة اللافتة!

لم يكن تدمير نيه الأصل مهمة سهلة بعد كل شيء ، وقد يعني الفشل تداعيات شديدة بشكل استثنائي.

تحول رئيس الكهنة إلى شاحب بعد قول هذا.

“ليس فقط أن الرياح تبددت ، ولكن كذلك البرق. بمجرد أن تختفي الرياح والبرق المدمر ، ما عليه تدميره بعد ذلك هو أصول الكون.” تنهد يوان زي.

على الرغم من أن القدير المفخم ساج جينلو تحدث بشكل عرضي عن استخدام سبع ضربات لكسر السماء ، إلا أن لوه يون يانج يمكن أن يشعر بالفرق بالفعل عندما كان ينشط تقلبات لافتة كسر السماء.

“إن تدمير المواد السبعة يعني ضمناً أن نية الأصل للعالم سيتم تدميرها بالكامل.”

وبينما كان الاثنان يتحدثان ، اشتد فجأة المطر الدموي في محيطهما.

نظر الجد الإلهي للعرق البشري إلى يوان زي دون أن يقول كلمة واحدة ، وقد بدأ بالفعل في النظر إلى هذا الشاب الموهوب وشعر أنه سيكون التلميذ الأكثر موهبة.

الآن ، كان عليها الاستفادة من هذين الكنزين ، بعد كل شيء ، لم يبق لها خيار آخر.

ومع ذلك ، فقد شعر أنه لا يستطيع التنبؤ بأفعال يوان زي ، الذي كان بالفعل قدير تايوان سماوي.

إن الإمبراطور بدون الاعتراف من الكاهن لن يكون قادراً حتى على قيادة أي شخص ، ويمكن للمرء أن يقول إنه لا أحد في هذا المكان يجرؤ على الشك في تعليمات الكاهن الأكبر.

في ظل هذه الظروف ، عرف الجد الإلهي لمسار السلالة البشرية أنه من المحتمل أن تكون معاييره ليست في المرتبة الثانية في المسار البشري ، وكانت هناك فرصة أن يكون يوان زي أقوى منه.

أجاب: “صاحب السمو ، السماء خائفة!”.

“آمل أنه بعد أن يدمر الحاكم البشري نية الأصل ، سيتمكن من إعادة بنائها. وإلا فإنني قلق من أن يكون الناس الوحيدون الذين سيعيشون في هذه الأرض هم البشر”.

“نعم ، بالتأكيد. والا لماذا سترتعد السماء في خوف؟ بالإضافة إلى ذلك ، لدي شعور قوي بأن تلك الكائنات العليا تأتي من الجنس البشري. وإلا ، فلماذا تكون الأجواء متحيزة ضد الجنس البشري؟”

أجاب الجد الإلهي للسلالة البشرية: “عندما يحدث ذلك ، ستنتهي الكارثة الكبرى على الفور”.

ومع ذلك ، فقد شعر أنه لا يستطيع التنبؤ بأفعال يوان زي ، الذي كان بالفعل قدير تايوان سماوي.

رد يوان زي “اطمئن ، السلف الإلهي ، أعتقد أن الحاكم البشري سيكون قادرًا على إعادة بناء نية الأصل بقدر ما أعتقد أنه سيستمر في تدميرها”.

في لحظة ، كان السلف الإلهي لمسار البشرية يتنفس الصعداء ، كما لو أنه فهم كل شيء وبدا كل شيء قد عاد إلى طبيعته.

“وإلا فإنه لن يأخذ مثل هذه المخاطرة!”

صوت “جيد ، جيد ، جيد!” خلف الصوت في السماء حيث ظهر معبد ضخم في الأعلى.

تفاجأ الجد الإلهي للعرق البشري بتعبير يوان زي الهادئ ، بالنظر إلى تعبيره أعطاه إحساسًا بالإعجاب والخوف!

لقد غلبه إحساس بالرعب وسط هذا المطر الدموي ، وكان يعلم أنه حتى لو كان يمد يد واحدة ليقترب من هذا المطر ، فإن الموت سينتظره بالتأكيد!

كان هذا الشعور الجديد الذي استيقظ في قلبه سباتًا بالفعل لملايين السنين ، وفي لحظة واحدة ، استعد الجد الالهي ضد الشعور المشؤوم الذي كان يشعر به.

ومع ذلك ، فقد شعر أنه لا يستطيع التنبؤ بأفعال يوان زي ، الذي كان بالفعل قدير تايوان سماوي.

ومع ذلك ، عند النظر إلى يوان زي مرة أخرى ، لاحظ نوعًا من التقييد على جسده.

أول أرجحه جعلته يشعر وكأنه تم امتصاص طاقته بالكامل من خلال رايه كسر السماء.

نوع من القيود أثر على مظهره!

لقد غلبه إحساس بالرعب وسط هذا المطر الدموي ، وكان يعلم أنه حتى لو كان يمد يد واحدة ليقترب من هذا المطر ، فإن الموت سينتظره بالتأكيد!

في لحظة ، كان السلف الإلهي لمسار البشرية يتنفس الصعداء ، كما لو أنه فهم كل شيء وبدا كل شيء قد عاد إلى طبيعته.

أول أرجحه جعلته يشعر وكأنه تم امتصاص طاقته بالكامل من خلال رايه كسر السماء.

بدا يوان زي متفهماً لسبب التعبير المفاجئ للجد الإلهي لمسار السلالة البشرية: “يبدو أن السلف الإلهي غير متوقع ، أليس كذلك؟” ضحك.

علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر لوه يون يانج بجزء من جسده يبدو أنهار تحت هذه القوة الهائلة.

“هذا صحيح. في الواقع ، لم أستطع معرفة ما كنت تفكر فيه.”

لم يكن تدمير نيه الأصل مهمة سهلة بعد كل شيء ، وقد يعني الفشل تداعيات شديدة بشكل استثنائي.

وبينما كان الاثنان يتحدثان ، اشتد فجأة المطر الدموي في محيطهما.

أقوى أسلحة نية الأصل للسماء هي المعبد الضخم والجرس ، وهذه اليد الضخمة لا تنتمي إليهم.

على الرغم من وجود قدراء تايوان سماوين ، فإن الخطوط المختلفة للقوانين المدمرة المخفية في المطر الدموي ستظل تقتلهم.

لا تشكل راية كسر السماء ، التي خففها لوه يون يانج ، أي عائق عند استخدامها ، باستثناء أن الطاقة المطلوبة لممارسة مثل هذا السلاح كانت هائلة ببساطة.

ومثلما ازدادت هذه الأمطار الدموية ، لوه يون يانج رفع راية كسر السماء التي كان يحملها في يديه مرة أخرى.

لم يكن تدمير نيه الأصل مهمة سهلة بعد كل شيء ، وقد يعني الفشل تداعيات شديدة بشكل استثنائي.

ذهبت الريح وكذلك المطر والرعد!

لم يكن هناك صوت أو حركة ، ولم يكن هناك سوى سلام في جميع أنحاء السماء والأرض!

كان هناك جو غريب في العالم!

“آمل أنه بعد أن يدمر الحاكم البشري نية الأصل ، سيتمكن من إعادة بنائها. وإلا فإنني قلق من أن يكون الناس الوحيدون الذين سيعيشون في هذه الأرض هم البشر”.

بعد تبديد هذه العناصر ، ساد الإرهاق الشديد لوه يون يانج ، ولم يكن هذا الإرهاق جسديًا فحسب ، بل كان عقليًا أيضًا ، ولم يكن تدمير نيه الأصل بهذه البساطة.

“هذا صحيح. في الواقع ، لم أستطع معرفة ما كنت تفكر فيه.”

كانت التداعيات التي تصاحبها هائلة ، فبعد تأرجح راية تحطيم السماء في جميع الاتجاهات ، قرر لوه يون يانج أنه لن يحاول أبدًا تحرك محفوف بالمخاطر مثل تدمير نيه الأصل مرة أخرى.

سأل الإمبراطور في خوف وهو ينظر إلى خطوط الرعد المستمرة: “رئيس الكهنة ، ما الذي يحدث بالضبط؟”.

“أيها البشر ، هل تحاولون حقاً أن تقودوني إلى الزاوية؟” صوت مهيب للغاية علا في السماء.

تحول رئيس الكهنة إلى شاحب بعد قول هذا.

كانت النية الأصل للعالم ، والتي تم إيقاظها بسبب محاولة لوه يون يانج لتدميرها.

على الرغم من أن القدير المفخم ساج جينلو تحدث بشكل عرضي عن استخدام سبع ضربات لكسر السماء ، إلا أن لوه يون يانج يمكن أن يشعر بالفرق بالفعل عندما كان ينشط تقلبات لافتة كسر السماء.

كانت هذه الصحوة مؤقتة فقط ، لأن حياتها كانت مهددة!

ارتعش الوزراء الذين كانوا مع الإمبراطور في خوف باستثناء رئيس الكهنة ، الذي وقف متجذرًا في أعلى نقطة في المذبح.

إذا كانت نيه الأصل هذه قد استيقظت في وقت أبكر بكثير ، لما اتخذ لوه يون يانج مثل هذه الإجراءات الصارمة أبدًا.

سبع ضربات تكسر السماء ، البديل الثاني!

“يجب أن تفهم سبب تدميرك. إذا كنت سأتوقف الآن ، فلن تحتاج حتى دقيقة قبل أن تعود إلى سباتك. من خلال تدميرك ، يمكنني إعادة بناء نيه الأصل.”

كان الإمبراطور معروفًا باسم ابن السماء المختار ، فكيف يكون رد فعله عند سماع أن السماء خائفة؟

صوت “جيد ، جيد ، جيد!” خلف الصوت في السماء حيث ظهر معبد ضخم في الأعلى.

ذهبت الريح وكذلك المطر والرعد!

هذا المعبد الضخم احتوى على قوة لا حدود لها ، وجرس كبير متأرجح جعل الوقت يتحول مع انحدار المعبد وبدأ ظهور الشقوق في السماء.

وبينما كان الاثنان يتحدثان ، اشتد فجأة المطر الدموي في محيطهما.

جرس الزمن ، معبد الفضاء!

ذهبت الريح وكذلك المطر والرعد!

كان لدى نيه الأصل أساسان شكلا نيه الأصل في العالم. في معظم الأحيان ، لن يعتمد هذا الأصل على استخدام هذين الأساسين ، حيث سيؤدي استخدامها إلى إلحاق إصابات بالمستخدم والأشخاص الآخرين.

لماذا ترتجف السماء الشريفة والقويه؟ لماذا تشعر بالخوف؟ لماذا …

الآن ، كان عليها الاستفادة من هذين الكنزين ، بعد كل شيء ، لم يبق لها خيار آخر.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد بدت فكرة محاولة بعض الكائنات العليا تدمير السماء وكأنها خيال للإمبراطور ومرؤوسيه ، ولكن عندما قال رئيس الكهنة أن الكائن الأعلى كان بشريًا ، حرفيا لم يصدق أحد كلماته.

جعل جرس الزمن و معبد الفضاء المكان والزمان في المنطقة يقتربان من الجمود ، حتى الجد الإلهي لمسار الجنس البشري ، الذي كان يتمتع بوضع قدير تايوان سماوي ، لم يتمكن من الحركة بسبب ظهور هذين الجسمين.

هتف يوان زي قائلا “أيدي الكارثة العظيمة. يبدو أنهم توحدوا!”

شعر بمزيج من خيبة الأمل والخوف عندما رأى الكنزين يظهران.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

تمامًا كما شعر الجد الإلهي لمسار السلالة البشرية بشعور بالخسارة يأتي من نيه الأصل ، طار زوج من الأيدي عبر السماء.

علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر لوه يون يانج بجزء من جسده يبدو أنهار تحت هذه القوة الهائلة.

لا ، لقد كانت في الواقع يدًا ضخمة خرجت من المعبد الضخم.

على هذا الكوكب الصغير ، كان منصب رئيس الكهنة لا مثيل له ، حتى الأمير الذي كان سيصعد إلى العرش ليصبح ملكًا يجب أن يعترف به الكاهن.

أقوى أسلحة نية الأصل للسماء هي المعبد الضخم والجرس ، وهذه اليد الضخمة لا تنتمي إليهم.

ما أخاف الجد الإلهي للعرق البشري هو قوة الأيدي الضخمة ، التي كانت أقوى بمئة مرة من الجرس والمعبد.

ما أخاف الجد الإلهي للعرق البشري هو قوة الأيدي الضخمة ، التي كانت أقوى بمئة مرة من الجرس والمعبد.

ومثلما ازدادت هذه الأمطار الدموية ، لوه يون يانج رفع راية كسر السماء التي كان يحملها في يديه مرة أخرى.

“ما هذا؟”

“نعم ، بالتأكيد. والا لماذا سترتعد السماء في خوف؟ بالإضافة إلى ذلك ، لدي شعور قوي بأن تلك الكائنات العليا تأتي من الجنس البشري. وإلا ، فلماذا تكون الأجواء متحيزة ضد الجنس البشري؟”

هتف يوان زي قائلا “أيدي الكارثة العظيمة. يبدو أنهم توحدوا!”

“هذا صحيح. في الواقع ، لم أستطع معرفة ما كنت تفكر فيه.”

……………………………………………………………………………………………………………………………..

هذا المعبد الضخم احتوى على قوة لا حدود لها ، وجرس كبير متأرجح جعل الوقت يتحول مع انحدار المعبد وبدأ ظهور الشقوق في السماء.

? METAWEA?

هذا المعبد الضخم احتوى على قوة لا حدود لها ، وجرس كبير متأرجح جعل الوقت يتحول مع انحدار المعبد وبدأ ظهور الشقوق في السماء.

كان هذا الشعور الجديد الذي استيقظ في قلبه سباتًا بالفعل لملايين السنين ، وفي لحظة واحدة ، استعد الجد الالهي ضد الشعور المشؤوم الذي كان يشعر به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط