نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1215

القدير المفخم

القدير المفخم

الفصل اليومي

بعد أن قال ذلك ، اندفعت القوة التي كانت تقمع الجميع من القدير المفخم شين دينج مرة أخرى. في لحظة ، كان لوه يون يانج في حيرة بسبب الكلمات.

الفصل 1215: القدير المفخم

“لذلك كنت لوه يون يانج. لم أكن أعتقد أنه عندما قالوا كان لدي طائفة تايشو الخاصه بك تلميذ موهوب آخر. ومع ذلك، يبدو أن هذا صحيح على كل حال.”

نظر لوه يون يانج بذهول إلى الرقم الأقصر. كان على دراية كبيرة بهذا الشخص!

لم يقبل أي من الأسياد الـ 12 سيد الطائفة الحالي لطائفة تايشو وغادروا جميعًا طائفة تايشو وأنشأوا أكوانهم الخاصه للعيش فيها.

لوه شاو شونغ! كان ابنه لوه شاو شونغ!

وصل السيد الشاب من عائلة تشون يو بعد قليل ، وبدا كما لو أنه قد تلقى تعليماته مسبقًا ، حيث ركع على الأرض فور وصوله وناشده. “البطريرك ، كنت مستبدًا وعنيفًا وأساءت إلى العم السيد نتيجة لذلك. أتوسل إلى المغفرة هذه المرة

“تحياتي ، أبي!” مترددًا للحظة ، قرر تحية لوه يون يانج مثل شخص بالغ.

” ، القدير المفخم شين دينج! “تحولت وجوه الجنيه يو والآخرين شاحبين عندما رأوا القدير المفخم شين دينج. على الرغم من أنهم كانوا يعتبرون ملوك في مناطقهم ، إلا أنهم تضاءلوا مقارنة بـ القدير المفخم شين دينج.

كما وجه لوه يون يانج انتباهه إلى الرجل الذي يمسك بيد ابنه. على الرغم من أنه كان قد شعر سابقًا أن كل شيء يسير كما هو مخطط له ، إلا أنه لديه الآن دفعة لدفع ابنه من هذا الشخص بغض النظر عن التكلفة ، ولكن بعد إلقاء نظرة فاحصة على الشخص الآخر ، أصبح وجهه

لم يكن صعبًا للغاية فحسب ، بل يمكن أن يتسبب أيضًا في سقوط عائلة تشون يو بأكملها.

داكنًا . “القدير المفخم شين دينج!”

وصل السيد الشاب من عائلة تشون يو بعد قليل ، وبدا كما لو أنه قد تلقى تعليماته مسبقًا ، حيث ركع على الأرض فور وصوله وناشده. “البطريرك ، كنت مستبدًا وعنيفًا وأساءت إلى العم السيد نتيجة لذلك. أتوسل إلى المغفرة هذه المرة

كان هناك ما 12 سيد في طائفة تايشو. ومن بينهم ، كان القدير المفخم شين دينج واحدًا من أفضل ثلاثة قدراء مفخمين  لتجنب الإساءة.

وصل السيد الشاب من عائلة تشون يو بعد قليل ، وبدا كما لو أنه قد تلقى تعليماته مسبقًا ، حيث ركع على الأرض فور وصوله وناشده. “البطريرك ، كنت مستبدًا وعنيفًا وأساءت إلى العم السيد نتيجة لذلك. أتوسل إلى المغفرة هذه المرة

وقبل عدد قليل منهم العديد من التلاميذ ، مثل القدير المفخم ساج جينلو ، ولكن لم يكن أحد مثل القدير المفخم شين دينج ، الذي لم يقبل أبدًا أي تلاميذ من قبل.

وعلىك فقط.” تعافى تعبير القدير المفخم شين دينج في لحظة عندما التفت للنظر في تشون يو تيان شينغ وقال: “ابن الشقيق تيان شينغ ، هل تعتقد أنني على حق؟”

كان القدير المفخم شين دينج الفاتن يبتسم في لوه يون يانج ، ويشبه إلى حد كبير إلهًا ينحدر.

وصل السيد الشاب من عائلة تشون يو بعد قليل ، وبدا كما لو أنه قد تلقى تعليماته مسبقًا ، حيث ركع على الأرض فور وصوله وناشده. “البطريرك ، كنت مستبدًا وعنيفًا وأساءت إلى العم السيد نتيجة لذلك. أتوسل إلى المغفرة هذه المرة

من حيث الأقدمية ، كان لوه يون يانج مجرد مبتدئ لـ القدير المفخم ساج في طائفة تايشو. لم يكن حتى أصغر منه بجيل واحد!

وعلاوة على ذلك، كان ابن لوه يون يانج والتلميذ الوحيد للقدير المفخم شين دينج.

أضاءت عيون القدير المفخم شين دينج للحظة قبل أن تتحول

وهدأ لوه يون يانج أخيرًا بينما كان في استقبال القدير المفخم شين دينج.

نظراته إلى حالة يرثى لها بعض الشيء. “تحياتي ، المعلم شين دينج!” الرقم الذي استقبل القدير المفخم شين دينج

بعد أن قال ذلك ، اندفعت القوة التي كانت تقمع الجميع من القدير المفخم شين دينج مرة أخرى. في لحظة ، كان لوه يون يانج في حيرة بسبب الكلمات.

كان مرتبكًا بشأن سبب قدوم القدير المفخم شين دينج. ومع ذلك ، فقد اتخذ قرارًا سريعًا بتحية القدير المفخم شين دينج على الرغم من أنه لا يزال في حيرة من أمره. وأشار

بعد استقبال تشون يو تيان شينغ له، قاموا جميعا بتبادل نظرات قبل تحية القدير المفخم شين دينج باحترام في انسجام تام. “تحياتي ، القدير المفخم شين دينج!”

القدير المفخم شين دينج بيده برفق وقال: “لا حاجة إلى الشكليات!”

تشون يو تيان شينغ كان محيرًا لكنه لم يجرؤ على الشكوى. كان على دراية كبيرة بعمه ، الذي كان يعاني من مزاج غير اعتيادي. إذا أساء إليه ، فمن المحتمل جدًا أن يفقد حياته دون أن يعرف كيف مات.

بعد أن قال ذلك ، اندفعت القوة التي كانت تقمع الجميع من القدير المفخم شين دينج مرة أخرى. في لحظة ، كان لوه يون يانج في حيرة بسبب الكلمات.

” ، القدير المفخم شين دينج! “تحولت وجوه الجنيه يو والآخرين شاحبين عندما رأوا القدير المفخم شين دينج. على الرغم من أنهم كانوا يعتبرون ملوك في مناطقهم ، إلا أنهم تضاءلوا مقارنة بـ القدير المفخم شين دينج.

” أنا لا أثني على الآخرين أبدًا لإظهار مهذبتي. إذا قلت أن لديك مهارة جيدة ، فهذا يعني أنك جيد جدًا حقًا. “ضحك القدير المفخم شين دينج بصوت عالٍ.

استنادا إلى قوتة الهائلة التي ابداها القدير المفخم شين دينج عند وصوله، انه من المرجح أنه يمكن أن يدمر كل منهم طالما تمنى.

? METAWEA?

كيف يمكن أن يجرؤ على إثارة مثل هذا الوجود؟

هذا النوع من الرد جعل وجه يوي هونغ شيان والآخرون يسقط ،

بعد استقبال تشون يو تيان شينغ له، قاموا جميعا بتبادل نظرات قبل تحية القدير المفخم شين دينج باحترام في انسجام تام. “تحياتي ، القدير المفخم شين دينج!”

وعلىك فقط.” تعافى تعبير القدير المفخم شين دينج في لحظة عندما التفت للنظر في تشون يو تيان شينغ وقال: “ابن الشقيق تيان شينغ ، هل تعتقد أنني على حق؟”

رد القدير المفخم شين دينج بإنصاف على تشون يو تيان شينغ ، لكنه سخر فقط ولم يعترف حتى بالاخرين عندما استقبلوه.

بعد التردد لفترة وجيزة ، قال بذكاء ، “سأستمع إلى ما تقوله ، يا معلم.”

هذا النوع من الرد جعل وجه يوي هونغ شيان والآخرون يسقط ،

سرعان ما ذهب أحدهم للبحث عن السيد الشاب المؤسف لعائلة تشون يو. في هذه الأثناء ، وقف هونغ يوشيان والبقية جانباً يشعرون بعدم الارتياح على الرغم من أن القدير المفخم شين دينج لم يسأل عنهم.

وهدأ لوه يون يانج أخيرًا بينما كان في استقبال القدير المفخم شين دينج.

“اذهب! أحضر السيد الشاب!” ، أمر تشون يو تيان شينغ بشدة.

كانت هناك فجوة كبيرة بين أقدمية لوه يون يانج وأقدمية القدير المفخم شين دينج. وهكذا ، كان بإمكان لوه يون يانج الإشارة إلى نفسه فقط على أنه تلميذ عند مقابلة القدير المفخم شين دينج.

بعد استقبال تشون يو تيان شينغ له، قاموا جميعا بتبادل نظرات قبل تحية القدير المفخم شين دينج باحترام في انسجام تام. “تحياتي ، القدير المفخم شين دينج!”

ابتسم القدير المفخم شين دينج ، الأمر الذي جعل لوه يون يانج غير مرتاح للغاية. بدلا من ذلك قام القدير المفخم شين دينج بتحية له.

? METAWEA?

“لذلك كنت لوه يون يانج. لم أكن أعتقد أنه عندما قالوا كان لدي طائفة تايشو الخاصه بك تلميذ موهوب آخر. ومع ذلك، يبدو أن هذا صحيح على كل حال.”

الفصل اليومي

بدا القدير المفخم شين دينج كما إذا كان ينظر لأسفل إلى طائفة تايشو عندما أشار إليها باسم “طائفة تايشو الخاصة بك” ،

لقد شعر بإحساس عميق بالعجز. لم يكن لوه يون يانج يعرف متى كانت آخر مرة شعر فيها بهذا العجز من قبل. على الرغم من أنه كان مستاءً ، أجاب على عجل: “إنني لا أجرؤ على اعتبار نفسي متساوٍ مع جميع الاسياد ال 12 وأنا بالتأكيد ليس لدي الشجاعة لأعتبر نفسي متساوٍ مع البطاركة الآخرين لطائفة تايشو”.

فقد قضى لوه يون يانج الكثير من الوقت في طائفة تايشو ، لذلك يمكن القول أنه يعرف الكثير من القصص الداخلية للطائفة.

الفصل 1215: القدير المفخم

لم يقبل أي من الأسياد الـ 12 سيد الطائفة الحالي لطائفة تايشو وغادروا جميعًا طائفة تايشو وأنشأوا أكوانهم الخاصه للعيش فيها.

لقد شعر بإحساس عميق بالعجز. لم يكن لوه يون يانج يعرف متى كانت آخر مرة شعر فيها بهذا العجز من قبل. على الرغم من أنه كان مستاءً ، أجاب على عجل: “إنني لا أجرؤ على اعتبار نفسي متساوٍ مع جميع الاسياد ال 12 وأنا بالتأكيد ليس لدي الشجاعة لأعتبر نفسي متساوٍ مع البطاركة الآخرين لطائفة تايشو”.

ومع ذلك ، لم يعلنوا رحيلهم من طائفة تايشو من أجل سيدهم. كانت القيود التي فرضتها طائفة تايشو لا تكاد تذكرهم.

هذا النوع من الرد جعل وجه يوي هونغ شيان والآخرون يسقط ،

يمكن حتى القول أن هؤلاء الأسياد ال 12 كانوا معاديين قليلاً لطائفة تايشو الحالية!

وأعدك بأن أتوب وأعيد صفحة جديدة. ولن أفعل شيئًا سخيفًا أبدًا مرة أخرى. البطريرك ، يرجى الرحمة. البطريرك ، من فضلك! ” لم ينتبه القدير المفخم شين دينج إلى الشاب سيد عائلة تشون يو ، الذي انحنى أمامه بسرعة أكثر من مرة. التفت إلى لوه شاو شونغ وسأل ، “تلميذ ، ما رأيك في هذا الأمر؟”

“شكرًا لك ، القدير المفخم ساج ، على مدحك. أنت تتملقني! “

داكنًا . “القدير المفخم شين دينج!”

” أنا لا أثني على الآخرين أبدًا لإظهار مهذبتي. إذا قلت أن لديك مهارة جيدة ، فهذا يعني أنك جيد جدًا حقًا. “ضحك القدير المفخم شين دينج بصوت عالٍ.

استنادا إلى قوتة الهائلة التي ابداها القدير المفخم شين دينج عند وصوله، انه من المرجح أنه يمكن أن يدمر كل منهم طالما تمنى.

بعد أن قال ذلك ، تطلع إلى لوه شاو شونغ وقال ، “اليوم قابلت تشونجير وأدركت أننا نتشارك في التقارب. علاوة على ذلك ، طلبت منه أن يكون تلميذي. ومنذ هذا اليوم ، يمكننا أنت وأنا أن نتحدث على قدم المساواة.”

وهدأ لوه يون يانج أخيرًا بينما كان في استقبال القدير المفخم شين دينج.

كان التفاؤل والتحدث على قدم المساواة مع القدير المفخم شين دينج هو حلم الكثير من الناس ، ولكن هذا جعل لوه

وقبل عدد قليل منهم العديد من التلاميذ ، مثل القدير المفخم ساج جينلو ، ولكن لم يكن أحد مثل القدير المفخم شين دينج ، الذي لم يقبل أبدًا أي تلاميذ من قبل.

يون يانج يشعر بمزيد من عدم الارتياح حيال ذلك ، وقد حدث لقاء القدير المفخم شين دينج مع ابنه وطلب أيضًا من ابنه أن يكون سيده؟ ألم يكن هذا صدفة كبيرة؟

بعد أن قال ذلك ، تطلع إلى لوه شاو شونغ وقال ، “اليوم قابلت تشونجير وأدركت أننا نتشارك في التقارب. علاوة على ذلك ، طلبت منه أن يكون تلميذي. ومنذ هذا اليوم ، يمكننا أنت وأنا أن نتحدث على قدم المساواة.”

بعد قضاء بعض الوقت في التفكير ، أجاب لوه يون يانج رسميًا ، “القدير المفخم شين دينج ، لا يمكن تجاهل أقدميتك. تشونجير شاب وجاهل. إنه لا يعرف حدوده وهو مجرد طفل آمل أن تكون شهمًا ولا تشعر بالإهانة مما يقوله هذا الطفل “.

كانت هناك فجوة كبيرة بين أقدمية لوه يون يانج وأقدمية القدير المفخم شين دينج. وهكذا ، كان بإمكان لوه يون يانج الإشارة إلى نفسه فقط على أنه تلميذ عند مقابلة القدير المفخم شين دينج.

كلمات لوه يون يانج جعلت تعبيرًا باردًا يظهر على وجه القدير المفخم شين دينج قبل أن يقطع ، “تشونجير طلب مني أن أكون سيدًا له وسيكون تلميذًا لفرقة شين دينج الآن. أما بالنسبة للأقدمية التي ذكرتها ، فسوف أقوم فقط بتجاهلها “.

من حيث الأقدمية ، كان لوه يون يانج مجرد مبتدئ لـ القدير المفخم ساج في طائفة تايشو. لم يكن حتى أصغر منه بجيل واحد!

بعد أن قال ذلك ، اندفعت القوة التي كانت تقمع الجميع من القدير المفخم شين دينج مرة أخرى. في لحظة ، كان لوه يون يانج في حيرة بسبب الكلمات.

“تحياتي ، أبي!” مترددًا للحظة ، قرر تحية لوه يون يانج مثل شخص بالغ.

على الرغم من أن هذا الجسم لم يكن قد اخترق ليصبح قدير تايوان سماوي ، كانت أقوى بكثير من جسد قدير التايوان السماوي العادي ، ومع ذلك ، كان لا يزال يشعر كما لو أنه مجرد ذبابة أمام القدير المفخم شين دينج ولا يمكنه حشد أي شكل من أشكال المقاومة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) رد القدير المفخم شين دينج بإنصاف على تشون يو تيان شينغ ، لكنه سخر فقط ولم يعترف حتى بالاخرين عندما استقبلوه.

على الرغم من أنه شعر أن شيئًا ما مريب ، إلا أنه كان يعلم أن قاعدة زراعة جسده لم تكن كافية لمقاومة القدير المفخم شين دينج.

الفصل اليومي

لقد شعر بإحساس عميق بالعجز. لم يكن لوه يون يانج يعرف متى كانت آخر مرة شعر فيها بهذا العجز من قبل. على الرغم من أنه كان مستاءً ، أجاب على عجل: “إنني لا أجرؤ على اعتبار نفسي متساوٍ مع جميع الاسياد ال 12 وأنا بالتأكيد ليس لدي الشجاعة لأعتبر نفسي متساوٍ مع البطاركة الآخرين لطائفة تايشو”.

“شكرًا لك ، القدير المفخم ساج ، على مدحك. أنت تتملقني! “

“ها ها ها … ليس عليك أن تهتم بهذا. عندما قلت أنه يمكنك التحدث معي على قدم المساواة ، فإنه ينطبق عليك

نظر لوه يون يانج بذهول إلى الرقم الأقصر. كان على دراية كبيرة بهذا الشخص!

وعلىك فقط.” تعافى تعبير القدير المفخم شين دينج في لحظة عندما التفت للنظر في تشون يو تيان شينغ وقال: “ابن الشقيق تيان شينغ ، هل تعتقد أنني على حق؟”

لوه شاو شونغ! كان ابنه لوه شاو شونغ!

جبهة تشون يو تيان شينغ كانت مليئه بالعرق فعلا. على الرغم من انه كان متأكد جدا من أن نيه القدير المفخم شين دينج ليس قتله، كان من الطبيعي له اظهار قوته امام تلميذه الجديد.

كما وجه لوه يون يانج انتباهه إلى الرجل الذي يمسك بيد ابنه. على الرغم من أنه كان قد شعر سابقًا أن كل شيء يسير كما هو مخطط له ، إلا أنه لديه الآن دفعة لدفع ابنه من هذا الشخص بغض النظر عن التكلفة ، ولكن بعد إلقاء نظرة فاحصة على الشخص الآخر ، أصبح وجهه

وعلاوة على ذلك، كان ابن لوه يون يانج والتلميذ الوحيد للقدير المفخم شين دينج.

استنادا إلى قوتة الهائلة التي ابداها القدير المفخم شين دينج عند وصوله، انه من المرجح أنه يمكن أن يدمر كل منهم طالما تمنى.

“العم السيد ، أنت على حق. أهنئك على قبول التلميذ أخيرًا. مع هذا الأخ الأصغر الذي يقود الطريق ، ستستمر

بعد قضاء بعض الوقت في التفكير ، أجاب لوه يون يانج رسميًا ، “القدير المفخم شين دينج ، لا يمكن تجاهل أقدميتك. تشونجير شاب وجاهل. إنه لا يعرف حدوده وهو مجرد طفل آمل أن تكون شهمًا ولا تشعر بالإهانة مما يقوله هذا الطفل “.

طائفتك بالتأكيد في الوصول إلى ارتفاعات كبيرة.” على الرغم من أن لوه شاو شونغ كان أصغر من ابنه الأصغر ، تشون يو كان لا يزال على تيان شينغ مخاطبة لوه شاو شونغ كأخ أصغر له.

كل العسكريون من عائلة تشون يو بدوا مهزومين لدرجة أنه لم يجرؤ أي منهم على إصدار صوت. لقد اعتقدوا في الأصل أن سمعة عائلة تشون يو سترتفع إلى مستويات أعلى عندما دعا بطريركهم العديد من الملوك. لم يتوقعوا أبدًا أن يوجهوا أصابع قدميهم على هذا الجدار الحديدي القوي

قال القدير المفخم شين دينج بموجة من جعبته:

لم يعرف تشون يو تيان شينغ عن الخلاف بين نجله ولوه شاو شونغ ، فقد كان يعرف فقط أن لوه يون يانج تصرف ضد عائلة تشون يو أولاً. وبحسب رأي تشون يو تيانشينغ ، كان بحاجة فقط لقتل الشخص الذي تجرأ على تحدي عائلته.

” إن تلميذي هذا جيد في كل شيء باستثناء كونه صالحًا. بصفتي معلمه وسيده ، لا أعرف حقًا ما إذا كنت سأثني عليه أو اعاقبه. ” ، سأقوم بالتأكيد بتعليمه جيدًا. “بعد قول ذلك ، حدَّث القدير المفخم شين دينج في تشون يو تيان شينغ وسأل:” كيف تجرؤ على استفزاز ابنك هذا تلميذي؟ ألا تعتقد أنه يجب أن تعطيني تفسيرًا مناسبًا لهذا؟

كيف يمكن أن يجرؤ على إثارة مثل هذا الوجود؟

لم يعرف تشون يو تيان شينغ عن الخلاف بين نجله ولوه شاو شونغ ، فقد كان يعرف فقط أن لوه يون يانج تصرف ضد عائلة تشون يو أولاً. وبحسب رأي تشون يو تيانشينغ ، كان بحاجة فقط لقتل الشخص الذي تجرأ على تحدي عائلته.

لقد حددت كلماته غير الرسمية مصير سيد عائلة تشون يو الأصغر.

الآن ، تحت العين اليقظة لـ القدير المفخم شين دينج ، كان بحاجة إلى تقديم شرح مناسب لعمه الرئيسي بغض النظر عن سبب تصعيد هذه المسألة.

بعد أن قال ذلك ، اندفعت القوة التي كانت تقمع الجميع من القدير المفخم شين دينج مرة أخرى. في لحظة ، كان لوه يون يانج في حيرة بسبب الكلمات.

“اذهب! أحضر السيد الشاب!” ، أمر تشون يو تيان شينغ بشدة.

” أنا لا أثني على الآخرين أبدًا لإظهار مهذبتي. إذا قلت أن لديك مهارة جيدة ، فهذا يعني أنك جيد جدًا حقًا. “ضحك القدير المفخم شين دينج بصوت عالٍ.

كل العسكريون من عائلة تشون يو بدوا مهزومين لدرجة أنه لم يجرؤ أي منهم على إصدار صوت. لقد اعتقدوا في الأصل أن سمعة عائلة تشون يو سترتفع إلى مستويات أعلى عندما دعا بطريركهم العديد من الملوك. لم يتوقعوا أبدًا أن يوجهوا أصابع قدميهم على هذا الجدار الحديدي القوي

هذا النوع من الرد جعل وجه يوي هونغ شيان والآخرون يسقط ،

لم يكن صعبًا للغاية فحسب ، بل يمكن أن يتسبب أيضًا في سقوط عائلة تشون يو بأكملها.

من حيث الأقدمية ، كان لوه يون يانج مجرد مبتدئ لـ القدير المفخم ساج في طائفة تايشو. لم يكن حتى أصغر منه بجيل واحد!

سرعان ما ذهب أحدهم للبحث عن السيد الشاب المؤسف لعائلة تشون يو. في هذه الأثناء ، وقف هونغ يوشيان والبقية جانباً يشعرون بعدم الارتياح على الرغم من أن القدير المفخم شين دينج لم يسأل عنهم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) رد القدير المفخم شين دينج بإنصاف على تشون يو تيان شينغ ، لكنه سخر فقط ولم يعترف حتى بالاخرين عندما استقبلوه.

في هذه المرحلة ، كانوا غاضبين من أنفسهم جروا إلى هذا الخطر الخطير من قبل تشون يو تيان شينغ ، لقد سئموا حقًا من الشعور بأن حياتهم كانت تحت رحمة الآخرين.

الفصل اليومي

وصل السيد الشاب من عائلة تشون يو بعد قليل ، وبدا كما لو أنه قد تلقى تعليماته مسبقًا ، حيث ركع على الأرض فور وصوله وناشده. “البطريرك ، كنت مستبدًا وعنيفًا وأساءت إلى العم السيد نتيجة لذلك. أتوسل إلى المغفرة هذه المرة

ومع ذلك ، لم يعلنوا رحيلهم من طائفة تايشو من أجل سيدهم. كانت القيود التي فرضتها طائفة تايشو لا تكاد تذكرهم.

وأعدك بأن أتوب وأعيد صفحة جديدة. ولن أفعل شيئًا سخيفًا أبدًا مرة أخرى. البطريرك ، يرجى الرحمة. البطريرك ، من فضلك! ” لم ينتبه القدير المفخم شين دينج إلى الشاب سيد عائلة تشون يو ، الذي انحنى أمامه بسرعة أكثر من مرة. التفت إلى لوه شاو شونغ وسأل ، “تلميذ ، ما رأيك في هذا الأمر؟”

تشون يو تيان شينغ كان محيرًا لكنه لم يجرؤ على الشكوى. كان على دراية كبيرة بعمه ، الذي كان يعاني من مزاج غير اعتيادي. إذا أساء إليه ، فمن المحتمل جدًا أن يفقد حياته دون أن يعرف كيف مات.

ولد لوه شاو شونغ بذكاء لكنه كان لا يزال طفلاً ، على الرغم من أنه كان يكره سيد الشاب في عائلة تشون يو كثيرًا ، إلا أنه كان في حيرة من أمره. لم يكن لديه أي فكرة عما يجب فعله.

وهدأ لوه يون يانج أخيرًا بينما كان في استقبال القدير المفخم شين دينج.

بعد التردد لفترة وجيزة ، قال بذكاء ، “سأستمع إلى ما تقوله ، يا معلم.”

من حيث الأقدمية ، كان لوه يون يانج مجرد مبتدئ لـ القدير المفخم ساج في طائفة تايشو. لم يكن حتى أصغر منه بجيل واحد!

“إذا قلت ذلك ، سأقرر لك هذه المرة. نظرًا لأنك يجب أن تتدرب معي على الجبل ، ستحتاج بالتأكيد إلى خادم. فلنعاقبه بجعله خادمك لمدة 10000 سنة! “قال القدير المفخم شين دينج بابتسامة.

“شكرًا لك ، القدير المفخم ساج ، على مدحك. أنت تتملقني! “

لقد حددت كلماته غير الرسمية مصير سيد عائلة تشون يو الأصغر.

قال القدير المفخم شين دينج بموجة من جعبته:

……………………………………………………………………………………………………………………………..

استنادا إلى قوتة الهائلة التي ابداها القدير المفخم شين دينج عند وصوله، انه من المرجح أنه يمكن أن يدمر كل منهم طالما تمنى.

? METAWEA?

طائفتك بالتأكيد في الوصول إلى ارتفاعات كبيرة.” على الرغم من أن لوه شاو شونغ كان أصغر من ابنه الأصغر ، تشون يو كان لا يزال على تيان شينغ مخاطبة لوه شاو شونغ كأخ أصغر له.

كان مرتبكًا بشأن سبب قدوم القدير المفخم شين دينج. ومع ذلك ، فقد اتخذ قرارًا سريعًا بتحية القدير المفخم شين دينج على الرغم من أنه لا يزال في حيرة من أمره. وأشار

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط