نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1216

ليس بهذه البساطة

ليس بهذه البساطة

هذا الفصل برعايه Shaly

كانت مشكلة القدير المفخم شين دينج وحدها كافية لجعله عاجزًا!

الفصل 1216: ليس بهذه البساطة

قال تشون يو تيان شينغ بغضب وهو ينظر إلى: “ابننا محظوظ لأنه قادر على خدمة تلميذ القدير المفخم شين دينجينغ. رجال ، خذوا هذه المرأة الجاهلة بعيدًا واغلقوها في عزلة لمدة عشر سنوات حتى تتمكن من التفكير في أفعالها”. السيدة تبكي.

لم يعتقد تشون يو تيان شينغ أبدًا أن الابن الذي دللة كثيرًا سينتهي به المطاف يومًا ما ليكون خادمًا لما مجموعه 10000 عام.

وقال القدير المفخم شين دينج بحرارة “يون يانج ، قد تأتي لزيارة في أي وقت في المستقبل عندما يتبعني لوه شاو شونغ إلى عالم شين دينج للتدريب”.

لقد فعل كل ما في وسعه كأب ليعزف على ابنه الأصغر ويعتني به. بالطبع ، إذا لم يكن هذا السيد الشاب الابن المفضل لـ تشون يو تيان شينغ ، لما تجرأ عسكريو عائلة تشون يو على اتهامهم تجاه لوه الأسرة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لوه شاو شونغ ، عليك أن تأخذ تدريبك على محمل الجد والاستماع إلى القدير المفخم شين دينج عندما تصل إلى عالم شين دينج. هذه فرصة لا تقدر بثمن. لا تخيب القدير المفخم ساج ، وإلا سأعاقبك!”

الآن ، كلمات القدير المفخم شين دينج تعني أن القرار لم يعد متروكًا لـ تشون يو تيان شينغ!

في تلك اللحظة ، نظر إلى والده بتعبير يرثى له على وجهه.

كان الابن الأصغر لعائلة تشون يو صبيًا ذكيًا أيضًا ، وعندما سمع أنه سيكون خادمًا لعائلة لوه لمدة 10000 عام ، تحول وجهه بالكامل شاحبًا.

كانت مشكلة القدير المفخم شين دينج وحدها كافية لجعله عاجزًا!

في تلك اللحظة ، نظر إلى والده بتعبير يرثى له على وجهه.

قال تشون يو تيان شينغ بغضب وهو ينظر إلى: “ابننا محظوظ لأنه قادر على خدمة تلميذ القدير المفخم شين دينجينغ. رجال ، خذوا هذه المرأة الجاهلة بعيدًا واغلقوها في عزلة لمدة عشر سنوات حتى تتمكن من التفكير في أفعالها”. السيدة تبكي.

بقدر ما شعر تشون يو تيان شينغ لابنه ، لم يكن ببساطة في مزاج للتدخل في هذا الموقف. “سأدعم هذا القرار الخاص بك ، عمي السيد”.

على الرغم من أن لوه يون يانج ظل شديد الحراسة ضد القدير المفخم شين دينج ، إلا أنه كان عليه الاستماع إليه ومتابعته ، بعد كل شيء ، لم يكن ينافسه من حيث القوة في تلك اللحظة.

وتحدث القدير المفخم شين دينج جيجونج الأرضي والآخرين: “هل بقيتم هنا لمشاهدة العرض؟”

قال القدير المفخم شين دينج وهو يمسك بيد لوه شاو شونغ واستعد للمغادرة “تشون يو تيان شينغ ، سأحاسبك على أي شيء يحدث للوه يون يانج في المستقبل ، جيد أو سيئ. هل تفهم؟”

على الرغم من أن جيجونج الأرضي كانت ذروة قدير تايوان سماوي ، إلا أنه لم يجرؤ على الإساءة إلى القدير المفخم شين دينج.

إذا كان لدى القدير المفخم شين دينج خطة ، فلن تكون بالتأكيد خطة عادية!

سيكونون بلا حماية تمامًا إذا قررت القدير المفخم شين دينج اتخاذ إجراء ضدهم ، ولا يمكنهم المغادرة على عجل أيضًا ، لأن القدير المفخم شين دينج لم يمنحهم الضوء الأخضر للقيام بذلك.

كان من الصعب تخيل كثافة التدريب المطلوبة لانشاء قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان في غضون عشر سنوات.

الآن بعد أن تحدثت القدير المفخم شين دينج ، تنهدوا جميعًا الصعداء.

لم يكن لوه يون يانج في حالة مزاجية لمحاولة التسبب في مشاكل لعائلة تشون يو. ما كان بحاجة إلى فعله أكثر هو محاولة معرفة ما كان ينوي القدير المفخم شين دينج القيام به.

أجاب جيجونج الأرضي على عجل وهو يختفي في السماء: “اللورد القدير المفخم ساج ، سنذهب في هذه اللحظة على الفور!”

ومع ذلك ، فإن حقيقة قبول ابنه تلميذًا من قبل القدير المفخم شين دينج قد أذهلته.

تأخرت الجنيه يو والأشخاص الآخرون الذين تمت دعوتهم من قبل تشون يو تيان شينغ أكثر من ذلك واختفى أيضًا.

عندها فقط أدرك أن العالم المقدس للسماء الضخمة لم يكن سلميًا عندما كان يتخيله ، على الأقل ، لم يكن لديه القوة للحفاظ على هذا السلام.

علم تشون يو تيان شينغ أنه على الرغم من أنه سيظل صديقًا لهؤلاء الأشخاص ، فلن يكون من السهل طلب هدايا مستقبلية منهم.

رد لوه يون يانج وهو يتجه نحو ابنه: “شكرًا لك ، القدير المفخم شين دينج!” على الرغم من أنه لم يستطع تخمين سبب اختيار القدير المفخم شين دينج ابنه تلميذاً ، إلا أنه شعر أنه لن يحاول إيذاء ابنه بأي شكل من الأشكال.

لم يفكر القدير المفخم شين دينج في الكثير من الجنيه يو أو أي من الآخرين ، حيث يمكن بسهولة إعداد قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان من قبله.

كان لوه يون يانج يأمل ذلك حقًا ، ولكن كان لديه شعورًا مزعجًا قويًا بأن الأمور لم تكن بسيطة كما بدت.

وقال القدير المفخم شين دينج بحرارة “يون يانج ، قد تأتي لزيارة في أي وقت في المستقبل عندما يتبعني لوه شاو شونغ إلى عالم شين دينج للتدريب”.

“لوه شاو شونغ موهوب بشكل طبيعي ورائع. تحت وصايتي ، يجب أن يكون قادرًا على الحصول على وضع قدير تايشوان سماوي في غضون عشر سنوات.” ابتسم القدير المفخم شين دينج.

على الرغم من أن لوه يون يانج ظل شديد الحراسة ضد القدير المفخم شين دينج ، إلا أنه كان عليه الاستماع إليه ومتابعته ، بعد كل شيء ، لم يكن ينافسه من حيث القوة في تلك اللحظة.

“الأخ يون يانج ، أوافق على أن أسرة تشون يو ربما تكون قد أساءت التعامل مع هذا الأمر. اطمئن ، سأعاقب بشدة هؤلاء الحمقى الجاهلين. آمل أن تسمح لي كأخ كبير بإجراء تعديلات على الوضع الآن لأننا في نفس الجانب “.

رد لوه يون يانج وهو يتجه نحو ابنه: “شكرًا لك ، القدير المفخم شين دينج!” على الرغم من أنه لم يستطع تخمين سبب اختيار القدير المفخم شين دينج ابنه تلميذاً ، إلا أنه شعر أنه لن يحاول إيذاء ابنه بأي شكل من الأشكال.

“يبدو أنني مضطر إلى تعزيز علاقة أفضل مع لوه يون يانج الآن.” تمتم تشون يو تيان شينغ إلى نفسه بعد أن أخذ بقية العسكريين إجازة.

بعد كل شيء ، فقد اعترف علنًا بـ لوه شاو كتلميذه أمام الكثير من الناس.

استنادًا إلى فهم لوه يون يانج ، لم يقبل القدير المفخم شين دينج أبدًا أي تلاميذ طوال هذه السنوات على الرغم من مدى موهوبه الأشخاص الذين سعوا إليه.

“لوه شاو شونغ ، عليك أن تأخذ تدريبك على محمل الجد والاستماع إلى القدير المفخم شين دينج عندما تصل إلى عالم شين دينج. هذه فرصة لا تقدر بثمن. لا تخيب القدير المفخم ساج ، وإلا سأعاقبك!”

“هل لديك أي شيء لي؟”

أجاب لوه شاو شونغ بصوت متزعزع قليلاً: “لقد كانت لهجة لوه يون يانج قوية لأنه قال كل هذا.” أيها الأب ، اطمئن. سأبذل قصارى جهدي كي لا أخيب ظنك.

لم يفكر القدير المفخم شين دينج في الكثير من الجنيه يو أو أي من الآخرين ، حيث يمكن بسهولة إعداد قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان من قبله.

“لوه شاو شونغ موهوب بشكل طبيعي ورائع. تحت وصايتي ، يجب أن يكون قادرًا على الحصول على وضع قدير تايشوان سماوي في غضون عشر سنوات.” ابتسم القدير المفخم شين دينج.

كان لوه يون يانج يعرف جيدًا أن هذه النبرة الودية قد استخدمها تشون يو تيان شينغ لأن القدير المفخم شين دينج قد قبل بالفعل ابنه كطالب.

“إذا كنت محظوظا ، في المرة القادمة التي يلتقي فيها الاثنان ، ستكونان قديرا تايوان سماوي في مستوي زيان تيان.”

أجاب تشون يو تيان شينغ على عجل: “كن مطمئنًا ، عمي السيد. سأبذل قصارى جهدي لتعزيز علاقاتي مع الأخ الشاب لوه يون يانج في المستقبل!”

كان من الصعب تخيل كثافة التدريب المطلوبة لانشاء قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان في غضون عشر سنوات.

كاد تشون يو تيان شينغ يختنق تقريبًا عند سماع رد لوه يون يانج. نظرًا لاختلاف الوضع ، لم يكن ليتوقع أبدًا أن يرد لوه يون يانج بهذه الطريقة العرضية. وقد أعطاه رد لوه يون يانج رغبة قوية في قتله في هذه اللحظة.

نظر العديد من العساكر من أسرة تشون يو بغموض إلى لوه شاو شونغ ، وكان السؤال الملح الذي يطرحونه هو كيف انتهت هذه الفرصة التي لا تقدر بثمن بالذهاب إلى الصبي بدلاً منهم.

وبينما كان يتساءل عن الخيارات المختلفة التي كان عليه إجراؤها لإجراء تعديلات ، عاد لوه يون يانج بالفعل إلى منزله في الكهف وكان عميقًا في التفكير.

قال القدير المفخم شين دينج وهو يمسك بيد لوه شاو شونغ واستعد للمغادرة “تشون يو تيان شينغ ، سأحاسبك على أي شيء يحدث للوه يون يانج في المستقبل ، جيد أو سيئ. هل تفهم؟”

لقد كان تعبير تشون يو تيان شينغ متشائمًا للغاية ، فتحمل مسؤولية ما حدث لـ لوه يون يانج لم يكن شيئًا جيدًا بالتأكيد.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

أراد الكثير أن يرد ، ولكن عند التفكير في تقلبات المزاج المزاجية لـ القدير المفخم شين دينج ، قرر خلاف ذلك.

سيكونون بلا حماية تمامًا إذا قررت القدير المفخم شين دينج اتخاذ إجراء ضدهم ، ولا يمكنهم المغادرة على عجل أيضًا ، لأن القدير المفخم شين دينج لم يمنحهم الضوء الأخضر للقيام بذلك.

سينتهي به المطاف بالتأكيد بفقد حياته إذا فعل ذلك.

حقيقة أن شخصًا من وضع تشون يو تيان شينغ كان يعترف بلوه يون يانج كأخيه الأصغر أظهر قدرًا كبيرًا من الاحترام. على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن لديه نية في مواجهة تشون يو تيان شينغ ، إلا أنه لم يكن لديه أي نية للاقتراب منه.

أجاب تشون يو تيان شينغ على عجل: “كن مطمئنًا ، عمي السيد. سأبذل قصارى جهدي لتعزيز علاقاتي مع الأخ الشاب لوه يون يانج في المستقبل!”

تأخرت الجنيه يو والأشخاص الآخرون الذين تمت دعوتهم من قبل تشون يو تيان شينغ أكثر من ذلك واختفى أيضًا.

قال القدير المفخم شين دينج وهو يختفي مع لوه شاو شونغ “جيد جدا”.

وقال القدير المفخم شين دينج بحرارة “يون يانج ، قد تأتي لزيارة في أي وقت في المستقبل عندما يتبعني لوه شاو شونغ إلى عالم شين دينج للتدريب”.

كان يبدو أن الابن الصغير لأسرة تشون يو ينظر إليه على أمل اختفاء الاثنين ، ولكن عندما كان يأمل في الهروب من المأزق الذي كان فيه ، أمسك به زوج من الأيدي الكبيرة واختفى أيضًا في السماء.

إذا كان لدى القدير المفخم شين دينج خطة ، فلن تكون بالتأكيد خطة عادية!

“ابني!” صاحت امرأة جميلة عندما اختفى الطفل الصغير في الهواء.

“هل لديك أي شيء لي؟”

قال تشون يو تيان شينغ بغضب وهو ينظر إلى: “ابننا محظوظ لأنه قادر على خدمة تلميذ القدير المفخم شين دينجينغ. رجال ، خذوا هذه المرأة الجاهلة بعيدًا واغلقوها في عزلة لمدة عشر سنوات حتى تتمكن من التفكير في أفعالها”. السيدة تبكي.

نظر تشون يو تيان شينغ إلى الرفاق الذين كانوا يقفون حوله ، وبصفته عسكريا كان قد صفع للتو ، بدا أنه في حالة آسفه.

تمتعت هذه السيدة بمكانة جيدة في أسرة تشون يو ، حيث أنجبت ابنًا لـ تشون يو تيان شينغ. ومع ذلك ، بموجب أوامره ، تم جرها بلا رحمة أيضًا.

بعد كل شيء ، كان لدى القدير المفخم شين دينج تلميذًا واحدًا وهو لوه شاو شونغ. وفي الوقت نفسه ، على الرغم من أن تشون يو تيان شينغ قد يكون الأخ الأكبر ، إلا أن سيده كان لديه أكثر من 1000 تلميذ آخر. على الرغم من أنه كان يعتبر الأخ الأكبر وكان يتمتع بالعديد من الامتيازات ، لا يزال لا يستطيع المقارنة بالوضع الذي يتمتع به التلميذ الوحيد.

لم يكن لوه يون يانج في حالة مزاجية لمحاولة التسبب في مشاكل لعائلة تشون يو. ما كان بحاجة إلى فعله أكثر هو محاولة معرفة ما كان ينوي القدير المفخم شين دينج القيام به.

? METAWEA?

قال تشون يو تيان شينغ بشكل رسمي عندما رأى لوه يون يانج يستعد للمغادرة: “الأخ الأصغر يون يانج ، أرجو المعذرة لعدم رؤيتك.”

“هل لديك أي شيء لي؟”

حقيقة أن شخصًا من وضع تشون يو تيان شينغ كان يعترف بلوه يون يانج كأخيه الأصغر أظهر قدرًا كبيرًا من الاحترام. على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن لديه نية في مواجهة تشون يو تيان شينغ ، إلا أنه لم يكن لديه أي نية للاقتراب منه.

كان من الصعب تخيل كثافة التدريب المطلوبة لانشاء قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان في غضون عشر سنوات.

“هل لديك أي شيء لي؟”

? METAWEA?

كاد تشون يو تيان شينغ يختنق تقريبًا عند سماع رد لوه يون يانج. نظرًا لاختلاف الوضع ، لم يكن ليتوقع أبدًا أن يرد لوه يون يانج بهذه الطريقة العرضية. وقد أعطاه رد لوه يون يانج رغبة قوية في قتله في هذه اللحظة.

عندها فقط أدرك أن العالم المقدس للسماء الضخمة لم يكن سلميًا عندما كان يتخيله ، على الأقل ، لم يكن لديه القوة للحفاظ على هذا السلام.

لسوء الحظ ، بالنظر إلى الوضع ، لم يكن أمامه خيار سوى الامتثال ، ولم يعد لوه يون يانج ، الذي يتمتع الآن بمثل هذا الداعم القوي ، أقل منه.

“يبدو أنني مضطر إلى تعزيز علاقة أفضل مع لوه يون يانج الآن.” تمتم تشون يو تيان شينغ إلى نفسه بعد أن أخذ بقية العسكريين إجازة.

بعد كل شيء ، كان لدى القدير المفخم شين دينج تلميذًا واحدًا وهو لوه شاو شونغ. وفي الوقت نفسه ، على الرغم من أن تشون يو تيان شينغ قد يكون الأخ الأكبر ، إلا أن سيده كان لديه أكثر من 1000 تلميذ آخر. على الرغم من أنه كان يعتبر الأخ الأكبر وكان يتمتع بالعديد من الامتيازات ، لا يزال لا يستطيع المقارنة بالوضع الذي يتمتع به التلميذ الوحيد.

كان من الصعب تخيل كثافة التدريب المطلوبة لانشاء قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان في غضون عشر سنوات.

لهذا السبب كان عليه أن يحاول التخلي عن أي خلافات بينه وبين لوه يون يانج.

رد لوه يون يانج وهو يتجه نحو ابنه: “شكرًا لك ، القدير المفخم شين دينج!” على الرغم من أنه لم يستطع تخمين سبب اختيار القدير المفخم شين دينج ابنه تلميذاً ، إلا أنه شعر أنه لن يحاول إيذاء ابنه بأي شكل من الأشكال.

“الأخ يون يانج ، أوافق على أن أسرة تشون يو ربما تكون قد أساءت التعامل مع هذا الأمر. اطمئن ، سأعاقب بشدة هؤلاء الحمقى الجاهلين. آمل أن تسمح لي كأخ كبير بإجراء تعديلات على الوضع الآن لأننا في نفس الجانب “.

الآن بعد أن تحدثت القدير المفخم شين دينج ، تنهدوا جميعًا الصعداء.

كان لوه يون يانج يعرف جيدًا أن هذه النبرة الودية قد استخدمها تشون يو تيان شينغ لأن القدير المفخم شين دينج قد قبل بالفعل ابنه كطالب.

“لوه يون يانج وقح حقًا. لقد دخل إلى طائفة تايشو بدعم من والده واتخذ هذا الموقف النبيل. والآن بعد أن تم قبول ابنه من قبل القدير المفخم شين دينج ، من الذي يعرف كيف سيكون متغطرسا في المستقبل!”

“ألم تكن مستبدًا تمامًا في وقت سابق؟ الآن ، أنت تقول أن كل شيء كان سوء فهم. ألا تحدث هذه التغييرات بسرعة كبيرة؟ أليس هذا قليلًا من عدم الصدق؟”

وقال القدير المفخم شين دينج بحرارة “يون يانج ، قد تأتي لزيارة في أي وقت في المستقبل عندما يتبعني لوه شاو شونغ إلى عالم شين دينج للتدريب”.

تغلبت نية قاتلة بشكل ساحق على تشون يو تيان شينغ. على الرغم من أنه ابتلع كبريائه من قبل ، فإن الوضع الحالي كان هو الأول بالنسبة له ، فأجاب: “الأخ الأصغر يون يانج ، هل يجب أن نناقش هذا؟”.

لهذا السبب كان عليه أن يحاول التخلي عن أي خلافات بينه وبين لوه يون يانج.

“اطمئن ، اعتذاري صادق بالتأكيد!”

لهذا السبب كان عليه أن يحاول التخلي عن أي خلافات بينه وبين لوه يون يانج.

لم يكن لوه يون يانج قلقا للغاية بشأن صدق تشون يو تيان شينغ ، وبعد أن أومأ برأسه استدار وغادر.

“لوه يون يانج وقح حقًا. لقد دخل إلى طائفة تايشو بدعم من والده واتخذ هذا الموقف النبيل. والآن بعد أن تم قبول ابنه من قبل القدير المفخم شين دينج ، من الذي يعرف كيف سيكون متغطرسا في المستقبل!”

“لوه يون يانج وقح حقًا. لقد دخل إلى طائفة تايشو بدعم من والده واتخذ هذا الموقف النبيل. والآن بعد أن تم قبول ابنه من قبل القدير المفخم شين دينج ، من الذي يعرف كيف سيكون متغطرسا في المستقبل!”

كان لوه يون يانج يعرف جيدًا أن هذه النبرة الودية قد استخدمها تشون يو تيان شينغ لأن القدير المفخم شين دينج قد قبل بالفعل ابنه كطالب.

“كيف يجرؤ …” عسكري عائلة تشويو الذي كان يقول كل هذا توقف عندما سقطت صفعة ثقيلة على وجهه. صفعه تشون يو تيان شينغ!

أراد الكثير أن يرد ، ولكن عند التفكير في تقلبات المزاج المزاجية لـ القدير المفخم شين دينج ، قرر خلاف ذلك.

“تذكر ، لا تقل شيئًا سيئًا آخر عن لوه يون يانج أمامي ، وإلا ستنتهي مثله تمامًا”.

على الرغم من أن لوه يون يانج ظل شديد الحراسة ضد القدير المفخم شين دينج ، إلا أنه كان عليه الاستماع إليه ومتابعته ، بعد كل شيء ، لم يكن ينافسه من حيث القوة في تلك اللحظة.

نظر تشون يو تيان شينغ إلى الرفاق الذين كانوا يقفون حوله ، وبصفته عسكريا كان قد صفع للتو ، بدا أنه في حالة آسفه.

حقيقة أن شخصًا من وضع تشون يو تيان شينغ كان يعترف بلوه يون يانج كأخيه الأصغر أظهر قدرًا كبيرًا من الاحترام. على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن لديه نية في مواجهة تشون يو تيان شينغ ، إلا أنه لم يكن لديه أي نية للاقتراب منه.

“يبدو أنني مضطر إلى تعزيز علاقة أفضل مع لوه يون يانج الآن.” تمتم تشون يو تيان شينغ إلى نفسه بعد أن أخذ بقية العسكريين إجازة.

كان لوه يون يانج يأمل ذلك حقًا ، ولكن كان لديه شعورًا مزعجًا قويًا بأن الأمور لم تكن بسيطة كما بدت.

واضاف “على الاقل يجب ان ادخل تعديلات على هذا الوضع”.

“اطمئن ، اعتذاري صادق بالتأكيد!”

وبينما كان يتساءل عن الخيارات المختلفة التي كان عليه إجراؤها لإجراء تعديلات ، عاد لوه يون يانج بالفعل إلى منزله في الكهف وكان عميقًا في التفكير.

وبينما كان يتساءل عن الخيارات المختلفة التي كان عليه إجراؤها لإجراء تعديلات ، عاد لوه يون يانج بالفعل إلى منزله في الكهف وكان عميقًا في التفكير.

كان الوجود في عالم السماء المقدس مختلفًا تمامًا عن كونه في الأكوان ال 36 العظيمه العظمى. على الرغم من أنه لم يكن قريبًا من القمة في عالم السماء المقدس ، إلا أنه كان بإمكانه أن يقرر ما إذا كان يريد اتخاذ موقف عدواني أو سلبي.

كان من الصعب تخيل كثافة التدريب المطلوبة لانشاء قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان في غضون عشر سنوات.

ومع ذلك ، فإن حقيقة قبول ابنه تلميذًا من قبل القدير المفخم شين دينج قد أذهلته.

كان يبدو أن الابن الصغير لأسرة تشون يو ينظر إليه على أمل اختفاء الاثنين ، ولكن عندما كان يأمل في الهروب من المأزق الذي كان فيه ، أمسك به زوج من الأيدي الكبيرة واختفى أيضًا في السماء.

عندها فقط أدرك أن العالم المقدس للسماء الضخمة لم يكن سلميًا عندما كان يتخيله ، على الأقل ، لم يكن لديه القوة للحفاظ على هذا السلام.

قال القدير المفخم شين دينج وهو يختفي مع لوه شاو شونغ “جيد جدا”.

كانت مشكلة القدير المفخم شين دينج وحدها كافية لجعله عاجزًا!

الآن ، كلمات القدير المفخم شين دينج تعني أن القرار لم يعد متروكًا لـ تشون يو تيان شينغ!

في رأيه ، لم يكن القدير المفخم شين دينج واضحًا بشأن قبول ابنه تلميذًا.

أجاب جيجونج الأرضي على عجل وهو يختفي في السماء: “اللورد القدير المفخم ساج ، سنذهب في هذه اللحظة على الفور!”

استنادًا إلى فهم لوه يون يانج ، لم يقبل القدير المفخم شين دينج أبدًا أي تلاميذ طوال هذه السنوات على الرغم من مدى موهوبه الأشخاص الذين سعوا إليه.

وتحدث القدير المفخم شين دينج جيجونج الأرضي والآخرين: “هل بقيتم هنا لمشاهدة العرض؟”

بالنسبة له ، كان أهم شخص لا يزال هو نفسه.

أجاب تشون يو تيان شينغ على عجل: “كن مطمئنًا ، عمي السيد. سأبذل قصارى جهدي لتعزيز علاقاتي مع الأخ الشاب لوه يون يانج في المستقبل!”

لماذا سيقبل ابن لوه يون يانج كتلميذ هذه المرة؟ هل يمكن أن يكون ذلك في الواقع لأن لوه شاو شونغ كان موهوبًا حقًا؟

استنادًا إلى فهم لوه يون يانج ، لم يقبل القدير المفخم شين دينج أبدًا أي تلاميذ طوال هذه السنوات على الرغم من مدى موهوبه الأشخاص الذين سعوا إليه.

كان لوه يون يانج يأمل ذلك حقًا ، ولكن كان لديه شعورًا مزعجًا قويًا بأن الأمور لم تكن بسيطة كما بدت.

وقال القدير المفخم شين دينج بحرارة “يون يانج ، قد تأتي لزيارة في أي وقت في المستقبل عندما يتبعني لوه شاو شونغ إلى عالم شين دينج للتدريب”.

إذا كان لدى القدير المفخم شين دينج خطة ، فلن تكون بالتأكيد خطة عادية!

كان الوجود في عالم السماء المقدس مختلفًا تمامًا عن كونه في الأكوان ال 36 العظيمه العظمى. على الرغم من أنه لم يكن قريبًا من القمة في عالم السماء المقدس ، إلا أنه كان بإمكانه أن يقرر ما إذا كان يريد اتخاذ موقف عدواني أو سلبي.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

أجاب جيجونج الأرضي على عجل وهو يختفي في السماء: “اللورد القدير المفخم ساج ، سنذهب في هذه اللحظة على الفور!”

? METAWEA?

“الأخ يون يانج ، أوافق على أن أسرة تشون يو ربما تكون قد أساءت التعامل مع هذا الأمر. اطمئن ، سأعاقب بشدة هؤلاء الحمقى الجاهلين. آمل أن تسمح لي كأخ كبير بإجراء تعديلات على الوضع الآن لأننا في نفس الجانب “.

إذا كان لدى القدير المفخم شين دينج خطة ، فلن تكون بالتأكيد خطة عادية!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط