نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1218

أهلاً بك لا يهم أين أنت

أهلاً بك لا يهم أين أنت

هذا الفصل برعايه Shaly

ابتسم طشان والباقي ، وأضاءت عيونهم بشكل مشرق عندما سألوا عن تجربة ليوان مع تلميذ من طائفة تايشو.

الفصل 1218: أهلاً بك لا يهم أين أنت

الرجل الذي وجه دعوة إلى لوه يون يانج ذهب محرجًا ، ولم يعرض على لوه يون يانج سوى رحلة بدافع اللطف ، ولم يتوقع أبدًا رفض عرضه بشدة.

سار لوه يون يانج بعناية خطوة بخطوة على مسار ضيق في البرية!

سماعه يتحدث عن الأشياء التي تعلمها من الكتب أعطاهم فكرة قيمة لم تكن لديهم من قبل.

مع شفرة طويلة مربوطة في ظهره ، لم يكن يبدو مختلفًا عن أي مسافر عادي.

“لو التقينا بك مرة أخرى في دائرة نصف قطرها 180،000 ميل من السماء الالهيه ووادي الريح ، فهذا يعني أننا بالتأكيد لدينا نوع من التقارب ، الأخ لوه!”

لم يكن هناك أي سبب لارتدائه حاليًا ، لكن طاقة غريبة كانت تنبعث من المنطقة المحيطة منذ وفاة حكيم السماء العظيم.

“بلورات رياح السماء الالهيه أقل من 10000 مرة من بلورات رياح السماء العاديه. ومع ذلك ، لا تزال تعتبر كنزًا نادرًا جدًا لأي شخص أقل من درجة الكون.”

كان من الصعب حتى على قدير تايوان سماوي عادي أن يطير في السماء في ظل هذه الظروف.

كان يعتقد في البداية أن ليوان سيواصل الضغط بطلب المزيد من التفاصيل حول طائفته ، ومع ذلك ، بدا وكأن ليوان كان على دراية بحساسية الموضوع ، حيث استمر بدلاً من ذلك في الحديث عن بعض الأحداث في السماء الالهيه ووادي الريح.

لم يكن الطيران عبر السماء مشكلة بالنسبة للوه يون يانج نظرًا لمستوى زراعته. ومع ذلك ، كانت طريقة السفر هذه بطيئة للغاية وشاقة. وهذا يعني أنه كان يتأرجح ضد حكيم السماء العظيم المتوفى.

بخطوة سريعة ، صعد بخفة على العربة.

وهكذا ، بعد السفر لمسافة قصيرة ، قرر لوه يون يانج استخدام الطريقة الأكثر شيوعًا للتجول في السماء الإلهية ووادي الرياح – المشي.

“يمكن لأناس مثلنا أن يمضيوا في ملاحقة بعض بلورات رياح السماء. على الرغم من أنها قد تكون خطيرة بعض الشيء ، فقد ثبت أنها توفر موارد زراعة وفيرة لتدريبنا.”

كانت سرعة سيره سريعة للغاية ، وفي دقيقة واحدة تمكن من تغطية أكثر من مائة ميل.

وهكذا ، بعد السفر لمسافة قصيرة ، قرر لوه يون يانج استخدام الطريقة الأكثر شيوعًا للتجول في السماء الإلهية ووادي الرياح – المشي.

شعرت كل خطوة بالانتعاش للوه يون يانج ، الذي لم يتخذ حتى بضع خطوات منذ سنوات عديدة ، لكنه اعتاد تدريجياً على الشعور بالمشي مرة أخرى.

1 جاء صوت دقات الحوافر من بعيد ، وبعد هذا الصوت ، رأى لوه يون يانج وحشًا عملاقًا طوله حوالي 30 مترًا.

لم يعد ليوان والآخرون يتشابكون مع تيان كبير الشماسين ، فبعد نظرة أخيرة ، سيطروا على جمل الكريستال وغادروا.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يسير بوتيرة سريعة بشكل ملحوظ ، إلا أن سرعته كانت مماثلة للسرعة التي حصل عليها الوحش الطائر. ما جذب انتباه لوه يون يانج لم يكن الوحش بل كان النقل الدائري المثبت فوقه!

قال تيان كبير الشماسين في الوقت الذي تكثف فيه الهالة القادمة من جسده عدة مرات: “هذا ليس شيئًا يجب أن تتحقق فيه مع أنفك. ضيع الآن ، أو سيتم احتجازكم جميعًا هنا إلى الأبد”.

في العربة كانوا يجلسون ستة عسكريين هائلين بدوا متفاجئين للغاية لرؤية لوه يون يانج ، “من كان يتوقع أن يرى شخصًا يمشي هنا في هذا الوادي!” صاح أحدهم.

وشدد ليوان والآخرون ، الذين كانوا يتحدثون بسعادة مع لوه يون يانج ، فجأة ، وبدا وكأنهم على استعداد لالتقاط أسلحتهم وشحنتهم في المعركة في أي لحظة.

“ألا يعرف أنه لا يكلف سوى مائة قطعة من الذهب الخالص لاستئجار جمل كريستال ؟”

ثم نزل من جمل الكريستال السماوي وتوجه نحو السماء الالهيه ووادي الريح بينما بقي ليوان والبقية على جمل الكريستال السماوي لإكمال مهمتهم.

شعر لوه يون يانج بالحرج قليلاً عند سماعهم يقولون هذا ، ولم يكن يعرف ذلك ، وكانت مائة قطعة من الذهب مبلغاً ضئيلاً بالنسبة له.

لم يكن هناك أي سبب لارتدائه حاليًا ، لكن طاقة غريبة كانت تنبعث من المنطقة المحيطة منذ وفاة حكيم السماء العظيم.

أحدهم ابتسم وصاح في لوه يون يانج “سيدي ، اقفز! دعنا نرفعك!”

كانت كلماته صادقة ، على الرغم من أن معرفة لوه يون يانج قد تجاوزت بالفعل فهمهم للمنطقة ، إلا أنهم ما زالوا يشعرون كما لو أنهم اضطروا إلى تحذيره.

على الرغم من أنه يفضل ألا يكون مدينًا للآخرين ، إلا أنه سئم ببساطة من طريقة السفر هذه. “حسنا ، أنا آسف لإزعاجك!” رد لوه يون يانج بابتسامة.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يسير بوتيرة سريعة بشكل ملحوظ ، إلا أن سرعته كانت مماثلة للسرعة التي حصل عليها الوحش الطائر. ما جذب انتباه لوه يون يانج لم يكن الوحش بل كان النقل الدائري المثبت فوقه!

بخطوة سريعة ، صعد بخفة على العربة.

“ما هذا الحديث عن السداد لنا؟ جعلنا القدر نلتقي في السماء الالهيه ووادي الريح. اسمي ليوان ، وأنا قائد فريق الشعلة السوداء. كيف يمكنني مخاطبتك؟”

انتقده رجل صارم “طشان ، هذا السيدان مشترك بيننا جميعاً. ما حقك في دعوة الآخرين على متنه ؟”

مع تقدم الرحلة ، تعلمت المجموعة الكثير من الأشياء الجديدة من لوه يون يانج ، حتى الرجل القاسي ، الذي كان عدائيًا في البداية ، شاهد الآن لوه يون يانج بإلقاء نظرة تقديس.

الرجل الذي وجه دعوة إلى لوه يون يانج ذهب محرجًا ، ولم يعرض على لوه يون يانج سوى رحلة بدافع اللطف ، ولم يتوقع أبدًا رفض عرضه بشدة.

توقف ليوان مؤقتًا للحظة عندما رأى الرجلين يرتديان الجلباب الفضية. “أنا تيان كبير الشماسين ، أنا ليوان ، وهذا هو فريقي. هدفنا من المجيء إلى السماء ووادي الرياح هو …”

رد الرجل المعروف باسم طشان بإشارة تهييج: “هذا … ألا يجب أن يساعد حصادو الكريستال بعضهم البعض في هذا الوادي؟”

وهكذا ، بعد السفر لمسافة قصيرة ، قرر لوه يون يانج استخدام الطريقة الأكثر شيوعًا للتجول في السماء الإلهية ووادي الرياح – المشي.

مثلما فتح الرجل ذو المظهر الصارم فمه للتحدث ، قاطع رجل ذو بشرة داكنة. “كفى ، كلاكما. توقفوا عن التشاحن مع بعضكم البعض. طشان على حق. يجب أن نساعد أي شخص يبدو أنه يواجه نوعًا من الصعوبة في السماء الالهيه ووادي الريح “.

شعرت كل خطوة بالانتعاش للوه يون يانج ، الذي لم يتخذ حتى بضع خطوات منذ سنوات عديدة ، لكنه اعتاد تدريجياً على الشعور بالمشي مرة أخرى.

كان الرجل ذو البشرة الداكنة مبجل من المستوي السادس ، وبالنظر إلى قاعدته الزراعية ، كان بإمكانه أن يحكم الكون العادي في عالم الأكوان ال 36 العظيمه.

وشدد ليوان والآخرون ، الذين كانوا يتحدثون بسعادة مع لوه يون يانج ، فجأة ، وبدا وكأنهم على استعداد لالتقاط أسلحتهم وشحنتهم في المعركة في أي لحظة.

ومع ذلك ، في قارة شرق السماء المقدسة ، لم يكن وضعه منخفضًا جدًا أو مرتفعًا جدًا.

في العربة كانوا يجلسون ستة عسكريين هائلين بدوا متفاجئين للغاية لرؤية لوه يون يانج ، “من كان يتوقع أن يرى شخصًا يمشي هنا في هذا الوادي!” صاح أحدهم.

“أشكركم جميعًا على تقديم هذه الرحلة. وسأرد هذا التفضل عندما أحصل على فرصة في المستقبل.” ابتسم لوه يون يانج على الجميع في العربة.

كانت سرعة سيره سريعة للغاية ، وفي دقيقة واحدة تمكن من تغطية أكثر من مائة ميل.

“ما هذا الحديث عن السداد لنا؟ جعلنا القدر نلتقي في السماء الالهيه ووادي الريح. اسمي ليوان ، وأنا قائد فريق الشعلة السوداء. كيف يمكنني مخاطبتك؟”

“أتمنى أن تتاح لنا الفرصة للقاء مرة أخرى!” ودع لوه يون يانج بأدب هؤلاء الناس ، الذين كان قد تعلق بهم قليلاً.

“لوه يون يانج” لم يحاول إخفاء هويته.

شعرت كل خطوة بالانتعاش للوه يون يانج ، الذي لم يتخذ حتى بضع خطوات منذ سنوات عديدة ، لكنه اعتاد تدريجياً على الشعور بالمشي مرة أخرى.

لم يبدو ليوان والبقية متفاجئين عند سماع هذا الاسم. سأل ليوان بعد أن قدم كل منهم نفسه: “أخي ، هل أتيت إلى السماء الالهيه ووادي الريح للبحث عن بلورات رياح السماء ؟”

سأل الرجل الصارم فجأة: “لوه يون يانج … أعتقد أنني سمعت بهذا الاسم من قبل. هل هو أحد تلاميذ طائفة تايشو؟”

“بلورات رياح السماء؟ أليست بلورات رياح السماء الالهيه؟ كيف أصبحت بلورات رياح السماء؟”

في العربة كانوا يجلسون ستة عسكريين هائلين بدوا متفاجئين للغاية لرؤية لوه يون يانج ، “من كان يتوقع أن يرى شخصًا يمشي هنا في هذا الوادي!” صاح أحدهم.

“ها ها ها … يا أخي ، أنت مضحك بالفعل. بلورات رياح السماء الالهيه ليست شيئًا يمكنك أو يمكنني الوصول إليه نظرًا لوضعنا. إنها مخصصة حصريًا للاستمتاع بلقطات كبيرة.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) رد الرجل المعروف باسم طشان بإشارة تهييج: “هذا … ألا يجب أن يساعد حصادو الكريستال بعضهم البعض في هذا الوادي؟”

“اكتساب بعض بلورات رياح السماء في هذه المنطقة لأغراض التدريب لدينا سيكون جيدًا بما فيه الكفاية”.

ومع ذلك ، في قارة شرق السماء المقدسة ، لم يكن وضعه منخفضًا جدًا أو مرتفعًا جدًا.

“بلورات رياح السماء الالهيه أقل من 10000 مرة من بلورات رياح السماء العاديه. ومع ذلك ، لا تزال تعتبر كنزًا نادرًا جدًا لأي شخص أقل من درجة الكون.”

……………………………………………………………………………………………………………………………..

“يمكن لأناس مثلنا أن يمضيوا في ملاحقة بعض بلورات رياح السماء. على الرغم من أنها قد تكون خطيرة بعض الشيء ، فقد ثبت أنها توفر موارد زراعة وفيرة لتدريبنا.”

1 جاء صوت دقات الحوافر من بعيد ، وبعد هذا الصوت ، رأى لوه يون يانج وحشًا عملاقًا طوله حوالي 30 مترًا.

أومأ لوه يون يانج برأسه ، على الرغم من أنه لم يختلط كثيرًا مع المزارعين العاديين ، فقد قرأ ذلك من قبل في المستودع. كان العديد من العسكريين ذوي المستوى المنخفض متيقظين جدًا بشأن موارد الزراعة التي يمتلكونها ، حيث كان من الصعب الحصول على مثل هذه الأشياء.

أومأ لوه يون يانج برأسه ، على الرغم من أنه لم يختلط كثيرًا مع المزارعين العاديين ، فقد قرأ ذلك من قبل في المستودع. كان العديد من العسكريين ذوي المستوى المنخفض متيقظين جدًا بشأن موارد الزراعة التي يمتلكونها ، حيث كان من الصعب الحصول على مثل هذه الأشياء.

سأل ليوان بشكل فضولي: “أخي ، لا تقل لي أنك هنا من أجل بلورات رياح السماء الالهية؟”

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يعرف في البداية القليل جدًا عن السماء الالهيه ووادي الريح ، إلا أن الكتب الموجودة في المستودع وسعت طريقه المعرفي إلى ما هو أبعد من ليوان وأقرانه.

في الواقع ، لم يأت لوه يون يانج من أجل بلورات رياح السماء الالهيه ، فقد كان في مهمة ، بالطبع ، كانت هذه مهمة مجزية للغاية كلفته بها الطائفة.

“توقف! الدخول إلى المنطقة أمامك ممنوع.” رجلان يرتديان عباءات فضية ، كل منهما يركب حصان تنين فضي ، يرفع صوته بصوت عالٍ.

قال لوه يون يانج بابتسامة: “أنا هنا لاستكمال المهمة التي أعطاني إياها أحد كبار طائفي!”

“أتمنى أن تتاح لنا الفرصة للقاء مرة أخرى!” ودع لوه يون يانج بأدب هؤلاء الناس ، الذين كان قد تعلق بهم قليلاً.

كان يعتقد في البداية أن ليوان سيواصل الضغط بطلب المزيد من التفاصيل حول طائفته ، ومع ذلك ، بدا وكأن ليوان كان على دراية بحساسية الموضوع ، حيث استمر بدلاً من ذلك في الحديث عن بعض الأحداث في السماء الالهيه ووادي الريح.

“أشكركم جميعًا على تقديم هذه الرحلة. وسأرد هذا التفضل عندما أحصل على فرصة في المستقبل.” ابتسم لوه يون يانج على الجميع في العربة.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يعرف في البداية القليل جدًا عن السماء الالهيه ووادي الريح ، إلا أن الكتب الموجودة في المستودع وسعت طريقه المعرفي إلى ما هو أبعد من ليوان وأقرانه.

“ما هذا الحديث عن السداد لنا؟ جعلنا القدر نلتقي في السماء الالهيه ووادي الريح. اسمي ليوان ، وأنا قائد فريق الشعلة السوداء. كيف يمكنني مخاطبتك؟”

سماعه يتحدث عن الأشياء التي تعلمها من الكتب أعطاهم فكرة قيمة لم تكن لديهم من قبل.

مع شفرة طويلة مربوطة في ظهره ، لم يكن يبدو مختلفًا عن أي مسافر عادي.

مع تقدم الرحلة ، تعلمت المجموعة الكثير من الأشياء الجديدة من لوه يون يانج ، حتى الرجل القاسي ، الذي كان عدائيًا في البداية ، شاهد الآن لوه يون يانج بإلقاء نظرة تقديس.

لم يبدو ليوان والبقية متفاجئين عند سماع هذا الاسم. سأل ليوان بعد أن قدم كل منهم نفسه: “أخي ، هل أتيت إلى السماء الالهيه ووادي الريح للبحث عن بلورات رياح السماء ؟”

مع ارتفاع جمل الكريستال عبر السهول البرية ، بدأ الغطاء النباتي يزداد كثافة ، وبدأت تظهر بعض الحيوانات الصغيرة أمام المجموعة.

لم يكن هناك أي سبب لارتدائه حاليًا ، لكن طاقة غريبة كانت تنبعث من المنطقة المحيطة منذ وفاة حكيم السماء العظيم.

وشدد ليوان والآخرون ، الذين كانوا يتحدثون بسعادة مع لوه يون يانج ، فجأة ، وبدا وكأنهم على استعداد لالتقاط أسلحتهم وشحنتهم في المعركة في أي لحظة.

“اكتساب بعض بلورات رياح السماء في هذه المنطقة لأغراض التدريب لدينا سيكون جيدًا بما فيه الكفاية”.

وقال ليوان “الأخ لوه ، السماء الالهيه ووادي الريح في المقدمة. وفقا لقواعد الصيادين ، يجب أن نفترق هناك. يرجى توخي الحذر في كل ما تفعله. نتمنى لك النجاح.”

1 جاء صوت دقات الحوافر من بعيد ، وبعد هذا الصوت ، رأى لوه يون يانج وحشًا عملاقًا طوله حوالي 30 مترًا.

كانت كلماته صادقة ، على الرغم من أن معرفة لوه يون يانج قد تجاوزت بالفعل فهمهم للمنطقة ، إلا أنهم ما زالوا يشعرون كما لو أنهم اضطروا إلى تحذيره.

كان من الصعب حتى على قدير تايوان سماوي عادي أن يطير في السماء في ظل هذه الظروف.

على الرغم من أنهم كانوا ينوون الذهاب مع لوه يون يانج ، إلا أنه لا يزال لديهم مهامهم الخاصة لإكمالها ، كما أنهم قبلوا أيضًا مهمة من عائلة كبيرة واضطروا إلى قتل وحوش منخفضة المستوى لإنشاء قاعدة ل الابن الاصغر لعائلة فلوت.

مثلما فتح الرجل ذو المظهر الصارم فمه للتحدث ، قاطع رجل ذو بشرة داكنة. “كفى ، كلاكما. توقفوا عن التشاحن مع بعضكم البعض. طشان على حق. يجب أن نساعد أي شخص يبدو أنه يواجه نوعًا من الصعوبة في السماء الالهيه ووادي الريح “.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان رفيقًا جيدًا ، إلا أنهم ما زالوا يقررون الالتزام بالقواعد والابتعاد عنه.

لم يعد ليوان والآخرون يتشابكون مع تيان كبير الشماسين ، فبعد نظرة أخيرة ، سيطروا على جمل الكريستال وغادروا.

“أتمنى أن تتاح لنا الفرصة للقاء مرة أخرى!” ودع لوه يون يانج بأدب هؤلاء الناس ، الذين كان قد تعلق بهم قليلاً.

? METAWEA?

“لو التقينا بك مرة أخرى في دائرة نصف قطرها 180،000 ميل من السماء الالهيه ووادي الريح ، فهذا يعني أننا بالتأكيد لدينا نوع من التقارب ، الأخ لوه!”

“أتمنى أن تتاح لنا الفرصة للقاء مرة أخرى!” ودع لوه يون يانج بأدب هؤلاء الناس ، الذين كان قد تعلق بهم قليلاً.

رد لوه يون يانج بابتسامة: “من يدري ، قد يكون لدينا بالفعل مثل هذا التقارب”.

كان من الصعب حتى على قدير تايوان سماوي عادي أن يطير في السماء في ظل هذه الظروف.

ثم نزل من جمل الكريستال السماوي وتوجه نحو السماء الالهيه ووادي الريح بينما بقي ليوان والبقية على جمل الكريستال السماوي لإكمال مهمتهم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) رد الرجل المعروف باسم طشان بإشارة تهييج: “هذا … ألا يجب أن يساعد حصادو الكريستال بعضهم البعض في هذا الوادي؟”

سأل الرجل الصارم فجأة: “لوه يون يانج … أعتقد أنني سمعت بهذا الاسم من قبل. هل هو أحد تلاميذ طائفة تايشو؟”

على الرغم من أنه يفضل ألا يكون مدينًا للآخرين ، إلا أنه سئم ببساطة من طريقة السفر هذه. “حسنا ، أنا آسف لإزعاجك!” رد لوه يون يانج بابتسامة.

“ها ها ها! كيف يكون ذلك ممكنًا؟ سيكون تلميذًا أساسيًا من طائفة تايشو يتمتع بمكانة كريمة حقًا. انظر فقط! حتى أفراد عائلة تيان الذين يحظون حقًا في هذه المنطقة لديهم تسعة عربات تنين كريستال تحرث الأرض ، قال ليوان: “في المرة الأولى التي كنت فيها في السماء الالهيه ووادي الريح كصياد ، قابلت مبعوثًا خاصًا أرسله بالفعل فريق طائفه تايشو” ، وأعلن بفخر.

انتقده رجل صارم “طشان ، هذا السيدان مشترك بيننا جميعاً. ما حقك في دعوة الآخرين على متنه ؟”

“كان جميع شيوخ ورؤساء أسرة تيان يركعون أمامه للترحيب به. يمكنك أن تتخيل الجو بأكمله في ذلك الوقت!”

ثم نزل من جمل الكريستال السماوي وتوجه نحو السماء الالهيه ووادي الريح بينما بقي ليوان والبقية على جمل الكريستال السماوي لإكمال مهمتهم.

ابتسم طشان والباقي ، وأضاءت عيونهم بشكل مشرق عندما سألوا عن تجربة ليوان مع تلميذ من طائفة تايشو.

وهكذا ، بعد السفر لمسافة قصيرة ، قرر لوه يون يانج استخدام الطريقة الأكثر شيوعًا للتجول في السماء الإلهية ووادي الرياح – المشي.

“توقف! الدخول إلى المنطقة أمامك ممنوع.” رجلان يرتديان عباءات فضية ، كل منهما يركب حصان تنين فضي ، يرفع صوته بصوت عالٍ.

كانت سرعة سيره سريعة للغاية ، وفي دقيقة واحدة تمكن من تغطية أكثر من مائة ميل.

توقف ليوان مؤقتًا للحظة عندما رأى الرجلين يرتديان الجلباب الفضية. “أنا تيان كبير الشماسين ، أنا ليوان ، وهذا هو فريقي. هدفنا من المجيء إلى السماء ووادي الرياح هو …”

ثم نزل من جمل الكريستال السماوي وتوجه نحو السماء الالهيه ووادي الريح بينما بقي ليوان والبقية على جمل الكريستال السماوي لإكمال مهمتهم.

قال الشخص المعروف باسم تيان كبير الشماسين ببرود: “أنا لا أهتم لما أنت هنا! فقط انصرف! لم أكن منزعجًا بأشخاص أشخاص مثلك في الماضي. الآن ، أقول لك ذلك تم إغلاق مركز السماء الالهيه ووادي الريح في دائرة نصف قطرها 100000 ميل. يجب عليكم جميعًا إجراء التفاف! “

سماعه يتحدث عن الأشياء التي تعلمها من الكتب أعطاهم فكرة قيمة لم تكن لديهم من قبل.

جعل الالتفاف يعني أن ليوان والباقي سيعودون طوال الطريق. ومع ذلك ، فإن التعبير الجامد عن تيان كبير الشماسين يعني أنه لم يكن لديهم خيار. “أجاب ليوان باحترام.”

“كبير الشماسين ، بدلاً من الاستمتاع بالحياة في قصرك ، أنت هنا الآن …”

“كبير الشماسين ، بدلاً من الاستمتاع بالحياة في قصرك ، أنت هنا الآن …”

على الرغم من أن لوه يون يانج كان رفيقًا جيدًا ، إلا أنهم ما زالوا يقررون الالتزام بالقواعد والابتعاد عنه.

قال تيان كبير الشماسين في الوقت الذي تكثف فيه الهالة القادمة من جسده عدة مرات: “هذا ليس شيئًا يجب أن تتحقق فيه مع أنفك. ضيع الآن ، أو سيتم احتجازكم جميعًا هنا إلى الأبد”.

“كيف سيعرفون؟ كان من الأفضل أن نواصل البحث. القدوم إلى السماء الإلهية ووادي الريح دون المرور عبر منصة الترحيب هو ببساطة …”

لم يعد ليوان والآخرون يتشابكون مع تيان كبير الشماسين ، فبعد نظرة أخيرة ، سيطروا على جمل الكريستال وغادروا.

ثم نزل من جمل الكريستال السماوي وتوجه نحو السماء الالهيه ووادي الريح بينما بقي ليوان والبقية على جمل الكريستال السماوي لإكمال مهمتهم.

قال الرجل ذو الثوب الفضي بجوار تيان كبير الشماسين: “الأخ الأكبر ، نسينا أن نتساءل عما إذا كانوا التقوا بهذا الشخص المميز”.

“لوه يون يانج” لم يحاول إخفاء هويته.

“كيف سيعرفون؟ كان من الأفضل أن نواصل البحث. القدوم إلى السماء الإلهية ووادي الريح دون المرور عبر منصة الترحيب هو ببساطة …”

قال الشخص المعروف باسم تيان كبير الشماسين ببرود: “أنا لا أهتم لما أنت هنا! فقط انصرف! لم أكن منزعجًا بأشخاص أشخاص مثلك في الماضي. الآن ، أقول لك ذلك تم إغلاق مركز السماء الالهيه ووادي الريح في دائرة نصف قطرها 100000 ميل. يجب عليكم جميعًا إجراء التفاف! “

قال تيان كبير الشماسين بشكل عاجل: “البطريرك ينتظر بفارغ الصبر. أي زلة قد نضطر لدفع ثمن حياتنا! دعونا نواصل بحثنا!”

قال الشخص المعروف باسم تيان كبير الشماسين ببرود: “أنا لا أهتم لما أنت هنا! فقط انصرف! لم أكن منزعجًا بأشخاص أشخاص مثلك في الماضي. الآن ، أقول لك ذلك تم إغلاق مركز السماء الالهيه ووادي الريح في دائرة نصف قطرها 100000 ميل. يجب عليكم جميعًا إجراء التفاف! “

……………………………………………………………………………………………………………………………..

“ما هذا الحديث عن السداد لنا؟ جعلنا القدر نلتقي في السماء الالهيه ووادي الريح. اسمي ليوان ، وأنا قائد فريق الشعلة السوداء. كيف يمكنني مخاطبتك؟”

? METAWEA?

كانت سرعة سيره سريعة للغاية ، وفي دقيقة واحدة تمكن من تغطية أكثر من مائة ميل.

قال الرجل ذو الثوب الفضي بجوار تيان كبير الشماسين: “الأخ الأكبر ، نسينا أن نتساءل عما إذا كانوا التقوا بهذا الشخص المميز”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط