نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1219

قاتل الاله الشيطاني المقدس

قاتل الاله الشيطاني المقدس

هذا الفصل برعايه Shaly

“حسنًا ، هذه ليست مشكلة كبيرة. تيان زونغ ، أنت على دراية بالمناطق المحيطة. أخبرني ، ما الذي يجب أن نفعله بعد ذلك؟” أشار لوه يون يانج إلى تيان زونغ.

الفصل 1219: قاتل الاله الشيطاني المقدس

جلس تحته أكثر من مائة وحش هائل من جميع الأشكال والأحجام ، في البيئة القاسية للسماء الإلهية ووادي الريح ، امتزجت أفعالهم في المنطقة المحيطة.

في أعماق الوادي الضخم ، تتشابك القوانين الساميه لتشكل عالماً مختلفاً.

على الرغم من أن السماء الإلهية ووادي الريح كانت تُعرف باسم الوادي ، إلا أن مساحة سطحها كبيرة ، وكانت هناك تلال وبحيرات ، وحتى جبل كبير إلى حد ما.

كان شخصية مبنية بشكل جيد مع ما يشبه آذان الأرانب تتأمل في وضع لوتس فوق كرسي حجري.

وأخبر تيان زونغ لوه يون يانج رسمياً أثناء سيرهم عبر التلال المتموجة: “سيدي ، النقطة المركزية في الوادي في المقدمة. تقول الأسطورة أن الحكيم العظيم انفجر هناك”.

جلس تحته أكثر من مائة وحش هائل من جميع الأشكال والأحجام ، في البيئة القاسية للسماء الإلهية ووادي الريح ، امتزجت أفعالهم في المنطقة المحيطة.

“ذهب أخي لجلبه. الرائد ، سنتمكن من مغادرة السماء الإلهية ووادي الريح طالما أننا نحصل عليه.”

سألته صورة ظلية مع أرنب بصوت عالٍ: “هل نحن جاهزون؟”.

على الرغم من أن عدد القتالين القلائل الذين وضعوا علامة مع تيان تشونغ كان لديهم مستوى زراعة لائق ، بدا الأمر كما لو أنهم لم يشغلوا مناصب رئيسية داخل الفريق ، وبالتالي ، ظلوا صامتين أثناء تحدث لوه يون يانج وتيان تشونغ.

“نود أن نبلغكم بأن التلميذ الذي أرسل هنا من قبل طائفة تايشو تم إرساله في اتجاه مختلف.”

نظر الرائد ذو أذنين الأرانب بشكل متوقع إلى لوه يون يانج ، على الرغم من أنه لم يلتق بلوه يون يانج لفترة طويلة ، إلا أنه كان يعرف حالته جيدًا.

أجاب الإنسان بدلاً من الوحش بينما كان يعمل خارج الشجيرات: “وفقًا لتحقيقاتنا ، فهو يتجه حاليًا إلى أعماق الوادي!”

بخلاف الضغط المتزايد الذي شعروا به عندما اقتربوا من مركز السماء الإلهية ووادي الريح ، لم يشعر لوه يون يانج أن أي شيء كان خاطئًا طوال رحلته بأكملها.

كان للإنسان ملامح دقيقة ورأس مليء بالشعر الأبيض.

رد تيان تشونغ بقلق: “سيدي ، إن أسرة تيان لن تجرؤ على إهمالك بأي شكل من الأشكال”.

لم يبد عليه ضغط أو خوف من الرقم الجالس على الكرسي الحجري ، بل بدا وكأنه ينسب إليه الفضل في عمله.

قال القدير ذو أذنين الأرانب وهو يفتح فمه عريضًا في محاولة لابتلاع لوه يون يانج: “الآن مت!”

“ذهب أخي لجلبه. الرائد ، سنتمكن من مغادرة السماء الإلهية ووادي الريح طالما أننا نحصل عليه.”

رد لوه يون يانج: “بما أن هذا هو ما أمرك به شيخك ، فلنذهب لحصاد بلورات رياح السماء الإلهية. وأود أيضًا أن أرى بنفسي نوع الكنز الذي تمثله هذه البلورة الإلهية”.

“جيد جدًا. أحضره بسرعة حتى أتمكن من مغادرة هذا المكان والحصول على الخطط الإضافية التي تركها سيد أجدادي. ستكون المكافآت وفيرة بالنسبة لنا في ذلك الوقت”.

كانت هناك نظرة مفاجئة على وجه الرائد ذو أذنين الأرانب وهو يتوهج في تيان هاو.

“نرجو أن ينتصر الرائد على جميع الأعداء الذين يأتون في طريقه!”

أجاب الإنسان بدلاً من الوحش بينما كان يعمل خارج الشجيرات: “وفقًا لتحقيقاتنا ، فهو يتجه حاليًا إلى أعماق الوادي!”

ترددت الصرخات المتكررة داخل القاعة العملاقة ، ولكن بدا وكأن العرفية البشرية كانت تستمتع بالجو ، حيث انضم إلى الجوقة مع الوحوش.

رد لوه يون يانج: “بما أن هذا هو ما أمرك به شيخك ، فلنذهب لحصاد بلورات رياح السماء الإلهية. وأود أيضًا أن أرى بنفسي نوع الكنز الذي تمثله هذه البلورة الإلهية”.

“تيان هاو ، سأنقل إليك تمامًا تقنية قاتل الاله الشيطاني المقدس بالإضافة إلى التقنية التي ستسمح لك باستيعاب قوانين السماء الالهيه ووادي الريح.”

“نود أن نبلغكم بأن التلميذ الذي أرسل هنا من قبل طائفة تايشو تم إرساله في اتجاه مختلف.”

ولوح الرائد ذو أذني الأرنب بيديه ، واستدعى الناس المحيطين ليهدأوا. “من الآن فصاعدًا ، سترتفع حالتك في المسار البشري بالتأكيد. العنصر الذي كان من المفترض أن يكون لك سيهبط مرة أخرى في يديك. “

كان تيان زونغ رجلاً ضخمًا في منتصف العمر بدا أنه في الأربعينيات من عمره ، وكان على مستوى زراعة قدير تايشوان مبجل.

قال الرجل المعروف باسم تيان هاو بجدية “أنا مدين بكل ما لدي لك ، أيها الرائد. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء في المستقبل ، فسوف أخاطر بحياتي حتى أنتهي من أجلك”.

هذا الفصل برعايه Shaly

لم يرد الرائد ذو أذنين الأرانب ، لكنه بدا راضياً عن امتنان تيانهو القلبي لما فعله.

“نرجو أن ينتصر الرائد على جميع الأعداء الذين يأتون في طريقه!”

قال عنكبوت بنفسجي كبير بشكل متوقع “الرائد ، الفتى من طائفة تايشو دخل الوادي الإلهي بالفعل. يمكننا الآن مراقبة مكان وجوده”.

في لحظة واحدة ، ظهرت أكثر من مائة صورة ظلية عملاقة حول لوه يون يانج ، على الرغم من أنهم كانوا داخل هذه الشبكة العملاقة ، لم يكن هناك ضغط عليهم ، بل على العكس ، بدوا أكثر ارتياحًا ، تمامًا مثل تيان زونغ.

وقال الرائد ذو أذنين الأرنب “جيد ، دعونا نلقي نظرة ونرى ما إذا كان هذا الفتى الشاب قد التقى بمرؤوسى تيان هاو”.

على الرغم من أن السماء الإلهية ووادي الريح كانت تُعرف باسم الوادي ، إلا أن مساحة سطحها كبيرة ، وكانت هناك تلال وبحيرات ، وحتى جبل كبير إلى حد ما.

اعترف العنكبوت الأرجواني العملاق بذلك وقام بخطوة صغيرة مع وجود العديد من أرجله في السماء ، وتم تنشيط المرآة عندما ظهر مجمع القوانين الساميه.

تحت هذه الشبكة الضخمة العملاقة ، تجمد مرؤوسو تيان زونغ ولوه يون يانج على الفور ، مما جعل من الصعب التحرك.

وفقًا للمرآة ، كان لوه يون يانج حاليًا في ضواحي السماء الإلهية ووادي الريح.

كان الرائد بشكل عام كائنًا لطيفًا عندما كانت الأمور تسير بسلاسة ، ولكن عندما سارت الأمور جنوبًا ، لم يتردد في ابتلاع أي شخص كان يضحك عليه قبل لحظة.

في تلك اللحظة ، أدار لوه يون يانج رأسه ، مما جعل الجميع الحاضرين الذين يشاهدون يشعرون وكأنه ينظر إليهم.

بدأ تيان هاو يندلع عرقًا باردًا ، وكان يعرف مزاج الرائد ذو أذنين الأرانب جيدًا.

كانت هناك نظرة مفاجئة على وجه الرائد ذو أذنين الأرانب وهو يتوهج في تيان هاو.

سألته صورة ظلية مع أرنب بصوت عالٍ: “هل نحن جاهزون؟”.

سأل الرائد ذو أذنين الأرنب بطريقة طبيعية ولكن موثوقة: “هل اكتشف شيئا عنا؟”.

على الرغم من أن تيان زونغ بدا فظًا ، إلا أن طريقة تعامله مع الأشياء كانت دقيقة للغاية.

“أود أن أعتقد أن الأمر برمته مجرد صدفة ، الرائد. على الرغم من أن وضعه الزراعي قد يكون جيدًا ، فكيف سيلاحظنا عندما نشاهده؟”

قال عنكبوت بنفسجي كبير بشكل متوقع “الرائد ، الفتى من طائفة تايشو دخل الوادي الإلهي بالفعل. يمكننا الآن مراقبة مكان وجوده”.

“في هذا العالم ، سيكون من الصعب حتى على قدير تايوان سماوي أن يلاحظ تحركاتنا ، ناهيك عن قدير تايشوان مبجل”.

كان شخصية مبنية بشكل جيد مع ما يشبه آذان الأرانب تتأمل في وضع لوتس فوق كرسي حجري.

“دعنا نأخذه إلى هنا في أقرب وقت ممكن لتجنب أي مشكلة أخرى قد تحدث بسبب تأخيرنا.” أومأ الرائد ذو أذنين الأرانب رأسه بالموافقة.

كان تيان هاو قد مر بأوضاع مماثلة في الماضي.

بدأ تيان هاو يندلع عرقًا باردًا ، وكان يعرف مزاج الرائد ذو أذنين الأرانب جيدًا.

على الرغم من أن عدد القتالين القلائل الذين وضعوا علامة مع تيان تشونغ كان لديهم مستوى زراعة لائق ، بدا الأمر كما لو أنهم لم يشغلوا مناصب رئيسية داخل الفريق ، وبالتالي ، ظلوا صامتين أثناء تحدث لوه يون يانج وتيان تشونغ.

كان الرائد بشكل عام كائنًا لطيفًا عندما كانت الأمور تسير بسلاسة ، ولكن عندما سارت الأمور جنوبًا ، لم يتردد في ابتلاع أي شخص كان يضحك عليه قبل لحظة.

كان للإنسان ملامح دقيقة ورأس مليء بالشعر الأبيض.

كان تيان هاو قد مر بأوضاع مماثلة في الماضي.

رد تيان زونغ باحترام: “سيدي ، أنت لست الوحيد الذي لم يرى بلورات محصودة. لم اري واحده من قبل. لقد أتيحت لي الفرصة لمقابلتك ومرافقتك هذه المرة هذه الفرصة التي لا تقدر بثمن”.

كقائد لعائلة تيان التي اعتمدت بشكل كبير على الرائد ، ربما كان قد فقد حياته حقًا إذا لم يطالب بالرحمة بسرعة كافية.

رد تيان زونغ باحترام: “سيدي ، أنت لست الوحيد الذي لم يرى بلورات محصودة. لم اري واحده من قبل. لقد أتيحت لي الفرصة لمقابلتك ومرافقتك هذه المرة هذه الفرصة التي لا تقدر بثمن”.

وقال تيان هاو مشيرا إلى المرآة “كن مطمئنا أيها الرائد. رفاقي يعملون على تحديد مكانه الآن. يرجى إلقاء نظرة. إنهم هناك بالفعل.”

“نرجو أن ينتصر الرائد على جميع الأعداء الذين يأتون في طريقه!”

ظهر في المرآة ما يتراوح بين أربعة وخمسة عسكريين من “المسار البشري” وهم يتوجهون بسرعة إلى لوه يون يانج.

“عندما تنتهي من الحصاد ، أود أن أدعوك إلى الحصن السحابي لأسرة تيان حتى يتاح لكبارنا فرصة الاعتذار لك عن الإزعاج الذي عانيت منه.”

كان تيان زونغ رجلاً ضخمًا في منتصف العمر بدا أنه في الأربعينيات من عمره ، وكان على مستوى زراعة قدير تايشوان مبجل.

كان شخصية مبنية بشكل جيد مع ما يشبه آذان الأرانب تتأمل في وضع لوتس فوق كرسي حجري.

كان لدى لوه يون يانج فهم جيد للمعلومات المتعلقة بعائلة تيان ، ويبدو أن إرساله لحراسة السماء الإلهية ووادي الرياح شكل من أشكال العقاب.

“رأيت. كنت أتساءل فقط لماذا لم يرحب بي أحد عندما قمت بزيارة لعائلة تيان هذه المرة”.

في الواقع ، جعلتهم الموارد في السماء الإلهية ووادي الريح أثرياء للغاية ، مما سمح لهم بأن يصبحوا واحدة من أفضل ثلاثين عائلة داخل طائفة تايشو.

“حضرتك ، أفضل وقت لحصاد بلورات رياح السماء الالهيه هو الآن. وفقًا لأوامر كبار السن ، من المفترض أن أحضرك للحصاد بمجرد تحديدك.”

على الرغم من عدم وجود أي عسكريين بارزين معروفين في أسرة تيان ، كان شيخ الأسرة ملكًا!

“في هذا العالم ، سيكون من الصعب حتى على قدير تايوان سماوي أن يلاحظ تحركاتنا ، ناهيك عن قدير تايشوان مبجل”.

كان هدف لوه يون يانج للمجيء هذه المرة هو الحصول على بلورات رياح السماء الالهيه  من السماء الالهيه ووادي الريح ، وليس التحقيق في عائلة تيان.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

“أرجوكم استغنوا عن الشكليات. هل كنتم تنتظرونني هنا؟”

وقال تيان هاو مشيرا إلى المرآة “كن مطمئنا أيها الرائد. رفاقي يعملون على تحديد مكانه الآن. يرجى إلقاء نظرة. إنهم هناك بالفعل.”

“هذا ليس هو الحال يا سيدي. لقد تم تكليفنا بالبحث عنك في دائرة نصف قطرها 10000 ميل. عند وصولك إلى السماء الالهيه ووادي الريح ، تسبب ثوران القوانين في السماء الالهيه ووادي الريح في تذبذب في هذه المساحة هذا ما يفسر سبب عدم نزولك في القلعة السحابية لعائلة تيان. لم يكن شيخنا متأكدًا تمامًا من المكان الذي هبطت فيه ، وبالتالي أرسلنا للبحث عنك في المنطقة المجاورة ، “قال تيان زونغ اعتذاريًا.

“أرجوكم استغنوا عن الشكليات. هل كنتم تنتظرونني هنا؟”

“رأيت. كنت أتساءل فقط لماذا لم يرحب بي أحد عندما قمت بزيارة لعائلة تيان هذه المرة”.

رد تيان تشونغ بقلق: “سيدي ، إن أسرة تيان لن تجرؤ على إهمالك بأي شكل من الأشكال”.

بخلاف الضغط المتزايد الذي شعروا به عندما اقتربوا من مركز السماء الإلهية ووادي الريح ، لم يشعر لوه يون يانج أن أي شيء كان خاطئًا طوال رحلته بأكملها.

“حسنًا ، هذه ليست مشكلة كبيرة. تيان زونغ ، أنت على دراية بالمناطق المحيطة. أخبرني ، ما الذي يجب أن نفعله بعد ذلك؟” أشار لوه يون يانج إلى تيان زونغ.

قال الرجل المعروف باسم تيان هاو بجدية “أنا مدين بكل ما لدي لك ، أيها الرائد. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء في المستقبل ، فسوف أخاطر بحياتي حتى أنتهي من أجلك”.

“حضرتك ، أفضل وقت لحصاد بلورات رياح السماء الالهيه هو الآن. وفقًا لأوامر كبار السن ، من المفترض أن أحضرك للحصاد بمجرد تحديدك.”

وأشار لوه يون يانج إلى الأمام: “لقد فهمت الأمر. هل يجب أن نخضع الشيطان في الداخل؟”

“عندما تنتهي من الحصاد ، أود أن أدعوك إلى الحصن السحابي لأسرة تيان حتى يتاح لكبارنا فرصة الاعتذار لك عن الإزعاج الذي عانيت منه.”

لم يرد الرائد ذو أذنين الأرانب ، لكنه بدا راضياً عن امتنان تيانهو القلبي لما فعله.

على الرغم من أن تيان زونغ بدا فظًا ، إلا أن طريقة تعامله مع الأشياء كانت دقيقة للغاية.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

رد لوه يون يانج: “بما أن هذا هو ما أمرك به شيخك ، فلنذهب لحصاد بلورات رياح السماء الإلهية. وأود أيضًا أن أرى بنفسي نوع الكنز الذي تمثله هذه البلورة الإلهية”.

على الرغم من عدم وجود أي عسكريين بارزين معروفين في أسرة تيان ، كان شيخ الأسرة ملكًا!

رد تيان زونغ باحترام: “سيدي ، أنت لست الوحيد الذي لم يرى بلورات محصودة. لم اري واحده من قبل. لقد أتيحت لي الفرصة لمقابلتك ومرافقتك هذه المرة هذه الفرصة التي لا تقدر بثمن”.

جلس تحته أكثر من مائة وحش هائل من جميع الأشكال والأحجام ، في البيئة القاسية للسماء الإلهية ووادي الريح ، امتزجت أفعالهم في المنطقة المحيطة.

على الرغم من أن عدد القتالين القلائل الذين وضعوا علامة مع تيان تشونغ كان لديهم مستوى زراعة لائق ، بدا الأمر كما لو أنهم لم يشغلوا مناصب رئيسية داخل الفريق ، وبالتالي ، ظلوا صامتين أثناء تحدث لوه يون يانج وتيان تشونغ.

كان تيان زونغ رجلاً ضخمًا في منتصف العمر بدا أنه في الأربعينيات من عمره ، وكان على مستوى زراعة قدير تايشوان مبجل.

كان تيان زونغ ، الذي عاش حياته كلها في السماء الإلهية ووادي الريح ، يقود الطريق ، وهكذا ، يعتقد لوه يون يانج أن الرحلة بأكملها ستكون بالتأكيد سلسة.

“حسنًا ، هذه ليست مشكلة كبيرة. تيان زونغ ، أنت على دراية بالمناطق المحيطة. أخبرني ، ما الذي يجب أن نفعله بعد ذلك؟” أشار لوه يون يانج إلى تيان زونغ.

بخلاف الضغط المتزايد الذي شعروا به عندما اقتربوا من مركز السماء الإلهية ووادي الريح ، لم يشعر لوه يون يانج أن أي شيء كان خاطئًا طوال رحلته بأكملها.

بخلاف الضغط المتزايد الذي شعروا به عندما اقتربوا من مركز السماء الإلهية ووادي الريح ، لم يشعر لوه يون يانج أن أي شيء كان خاطئًا طوال رحلته بأكملها.

وأخبر تيان زونغ لوه يون يانج رسمياً أثناء سيرهم عبر التلال المتموجة: “سيدي ، النقطة المركزية في الوادي في المقدمة. تقول الأسطورة أن الحكيم العظيم انفجر هناك”.

وأخبر تيان زونغ لوه يون يانج رسمياً أثناء سيرهم عبر التلال المتموجة: “سيدي ، النقطة المركزية في الوادي في المقدمة. تقول الأسطورة أن الحكيم العظيم انفجر هناك”.

على الرغم من أن السماء الإلهية ووادي الريح كانت تُعرف باسم الوادي ، إلا أن مساحة سطحها كبيرة ، وكانت هناك تلال وبحيرات ، وحتى جبل كبير إلى حد ما.

في أعماق الوادي الضخم ، تتشابك القوانين الساميه لتشكل عالماً مختلفاً.

كانت قمة هذا الجبل هي النقطة المركزية للسماء الإلهية ووادي الريح ، وقد شعر لوه يون يانج بالضغوط التي كان يعاني منها عندما اقترب من الوادي.

كان لدى لوه يون يانج فهم جيد للمعلومات المتعلقة بعائلة تيان ، ويبدو أن إرساله لحراسة السماء الإلهية ووادي الرياح شكل من أشكال العقاب.

كان لوه يون يانج يشعر أنه سيكون من المستحيل تقريبًا أن يهرب من هذا الوادي.

“جيد جدًا. أحضره بسرعة حتى أتمكن من مغادرة هذا المكان والحصول على الخطط الإضافية التي تركها سيد أجدادي. ستكون المكافآت وفيرة بالنسبة لنا في ذلك الوقت”.

وأشار لوه يون يانج إلى الأمام: “لقد فهمت الأمر. هل يجب أن نخضع الشيطان في الداخل؟”

ولوح الرائد ذو أذني الأرنب بيديه ، واستدعى الناس المحيطين ليهدأوا. “من الآن فصاعدًا ، سترتفع حالتك في المسار البشري بالتأكيد. العنصر الذي كان من المفترض أن يكون لك سيهبط مرة أخرى في يديك. “

“هذا صحيح ، حضرتك. إن الشيطان الذي ستخضعه عادة ما يكون في قمة هذا الجبل. لقد قامت عائلة تيان بالتحقيق ولم يترك هذا الشيطان قمة الجبل لمدة ثلاثة أيام. شرفك ، طالما أنك قادرة على قتل هذا الشيطان ، ثم … “

كان الرائد بشكل عام كائنًا لطيفًا عندما كانت الأمور تسير بسلاسة ، ولكن عندما سارت الأمور جنوبًا ، لم يتردد في ابتلاع أي شخص كان يضحك عليه قبل لحظة.

بدأت الشقوق تتشكل في السماء والأرض المحيطة بها بينما كان تيان زونغ يتحدث ، وفي الواقع شكل تجمع القوانين الساميه شبكة عملاقة غطت الأرض والسماء.

كان الرائد بشكل عام كائنًا لطيفًا عندما كانت الأمور تسير بسلاسة ، ولكن عندما سارت الأمور جنوبًا ، لم يتردد في ابتلاع أي شخص كان يضحك عليه قبل لحظة.

تحت هذه الشبكة الضخمة العملاقة ، تجمد مرؤوسو تيان زونغ ولوه يون يانج على الفور ، مما جعل من الصعب التحرك.

رد تيان زونغ باحترام: “سيدي ، أنت لست الوحيد الذي لم يرى بلورات محصودة. لم اري واحده من قبل. لقد أتيحت لي الفرصة لمقابلتك ومرافقتك هذه المرة هذه الفرصة التي لا تقدر بثمن”.

قال تيان زونغ بشكل عرضي دون أن يبدو أنه تأثر على الإطلاق: “ها ها ها! أنا آسف حقًا لإحباطك ، أيها الشرفي. حتى لو لم يكن لدي ثأر ضدك ، لم يكن عليك حقًا الحضور”.

لم يكن هناك صدق في اعتذاره على الرغم من أنه أخبر لوه يون يانج بنفس القدر.

“هذا ليس هو الحال يا سيدي. لقد تم تكليفنا بالبحث عنك في دائرة نصف قطرها 10000 ميل. عند وصولك إلى السماء الالهيه ووادي الريح ، تسبب ثوران القوانين في السماء الالهيه ووادي الريح في تذبذب في هذه المساحة هذا ما يفسر سبب عدم نزولك في القلعة السحابية لعائلة تيان. لم يكن شيخنا متأكدًا تمامًا من المكان الذي هبطت فيه ، وبالتالي أرسلنا للبحث عنك في المنطقة المجاورة ، “قال تيان زونغ اعتذاريًا.

في لحظة واحدة ، ظهرت أكثر من مائة صورة ظلية عملاقة حول لوه يون يانج ، على الرغم من أنهم كانوا داخل هذه الشبكة العملاقة ، لم يكن هناك ضغط عليهم ، بل على العكس ، بدوا أكثر ارتياحًا ، تمامًا مثل تيان زونغ.

“رأيت. كنت أتساءل فقط لماذا لم يرحب بي أحد عندما قمت بزيارة لعائلة تيان هذه المرة”.

“ها ها ها … لوه يون يانج ، قد تكون أبرز قدير تايشوان مبجل من طائفة تايشو ، ولكن من المقرر أن تموت هنا. هاهاها … بعد أن تموت ، ستستمر هويتك في البقاء ،” قال الرائد بلهجة تقشعر لها الأبدان.

رد لوه يون يانج: “بما أن هذا هو ما أمرك به شيخك ، فلنذهب لحصاد بلورات رياح السماء الإلهية. وأود أيضًا أن أرى بنفسي نوع الكنز الذي تمثله هذه البلورة الإلهية”.

“كن مطمئنًا ، لدي الكثير من الأشياء الرائعة لـ لوه يون يانج في المستقبل!”

بدأ تيان هاو يندلع عرقًا باردًا ، وكان يعرف مزاج الرائد ذو أذنين الأرانب جيدًا.

نظر الرائد ذو أذنين الأرانب بشكل متوقع إلى لوه يون يانج ، على الرغم من أنه لم يلتق بلوه يون يانج لفترة طويلة ، إلا أنه كان يعرف حالته جيدًا.

“نرجو أن ينتصر الرائد على جميع الأعداء الذين يأتون في طريقه!”

جسد هذا الإنسان استوفى تمامًا المتطلبات التي يحتاجها.

سألته صورة ظلية مع أرنب بصوت عالٍ: “هل نحن جاهزون؟”.

وطالما تمكن من السيطرة على جسد يون يانج ، فسيتمكن من مغادرة هذا المكان لإنجاز الخطة التي رسمها على مدى الألف سنة الماضية ، مما سيسمح في نهاية المطاف لقدراته ببلوغ ارتفاعات جديدة.

كان هدف لوه يون يانج للمجيء هذه المرة هو الحصول على بلورات رياح السماء الالهيه  من السماء الالهيه ووادي الريح ، وليس التحقيق في عائلة تيان.

قال القدير ذو أذنين الأرانب وهو يفتح فمه عريضًا في محاولة لابتلاع لوه يون يانج: “الآن مت!”

“ذهب أخي لجلبه. الرائد ، سنتمكن من مغادرة السماء الإلهية ووادي الريح طالما أننا نحصل عليه.”

……………………………………………………………………………………………………………………………..

“أرجوكم استغنوا عن الشكليات. هل كنتم تنتظرونني هنا؟”

? METAWEA?

“عندما تنتهي من الحصاد ، أود أن أدعوك إلى الحصن السحابي لأسرة تيان حتى يتاح لكبارنا فرصة الاعتذار لك عن الإزعاج الذي عانيت منه.”

سألته صورة ظلية مع أرنب بصوت عالٍ: “هل نحن جاهزون؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط