نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1222

الوعي الذي يمتلكه

الوعي الذي يمتلكه

هذا الفصل برعايه Shaly

“ها ها ها! لقد تعلمت حتى مصير سامسارا المدوي. هذا أمر رائع. الآن أريد هذا الجسد بالتأكيد!” انطلق وعي الوحش نحو لوه يون يانج أثناء التحدث.

الفصل 1222: الوعي الذي يمتلكه

بينما كان طشان يبتهج بقدرته على العيش ، اندفع ليوان والبقية نحو الوحش الكريستالي ، وبغض النظر عما حدث ، فإن الوحش البلوري كان ميتًا حتى أنجزت مهمتهم.

“ألف شفرة محطمه!” لوح ليوان بكلتا يديه وانشقت بكل قوته.

لقد أصبح بالفعل وحش كريستال من فئه السماء!

النصل ، الذي يحتوي على تلميح لقانون سامي للمسار عظيم ، ضرب الوحش البلوري الضخم أمامه بشدة!

وهتف ليوان بصوت عال بتصميم.

في اللحظة التي تلامس فيها ضوء النصل مع جسم الوحش البلوري ، تجمد في الفراغ ، وقد حير هذا الوضع الغريب ليوان.

“ها ها ها! لقد تعلمت حتى مصير سامسارا المدوي. هذا أمر رائع. الآن أريد هذا الجسد بالتأكيد!” انطلق وعي الوحش نحو لوه يون يانج أثناء التحدث.

كان يعتقد أن سبب تجميد ضوء النصل هو أن الوحش الضخم كان قويًا جدًا لدرجة أن ضوء النصل الخاص به لم يتمكن من تقسيمه.

كان يعتقد أن سبب تجميد ضوء النصل هو أن الوحش الضخم كان قويًا جدًا لدرجة أن ضوء النصل الخاص به لم يتمكن من تقسيمه.

وهتف ليوان بصوت عال بتصميم.

“أخشى أننا لن نتمكن من اصطياد الوحوش في المستقبل!”

هذه المرة ، كان وحش الكريستال الذي أرادوا اصطياده مجرد وحش من فئة الأرض ، لقد كانوا مستعدين تمامًا وكانوا ينتظرون للتو كل شيء وفقًا لخطتهم.

الوحش البلوري الذي لم يتمكن أي منهم من قتله حتى بعد أن انهاروا على أنفسهم قد انهار على الأرض وماتوا ، كيف كان ذلك ممكنًا؟

لسوء الحظ ، لم يتوقعوا أبدًا أنه مثلما كان كل شيء يسير بسلاسة ، فسوف يدركون فجأة أن وحش الكريستال البلوري الذي لم يكن يجب أن يتطور خلال الألف عام القادمة ، قد تطور بالفعل.

كان يعتقد أن سبب تجميد ضوء النصل هو أن الوحش الضخم كان قويًا جدًا لدرجة أن ضوء النصل الخاص به لم يتمكن من تقسيمه.

لقد أصبح بالفعل وحش كريستال من فئه السماء!

الوحش مات!

عادة ما تطلب مقاتله وحش من فئه السماء ما لا يقل عن مقاتلين في عالم المبجل السماوي في الفريق ، ولكن من بينهم ، كان ليوان هو الوحيد القادر على ذلك ، علاوة على ذلك ، كان بإمكانه فقط شن هجومين.

توقف للحظة وجيزة للغاية لكنه أصبح أكثر شراسة بعد ذلك مباشرة.

الآن بعد أن تم إطلاق العنان لهجومين ، لا يزال الوحش الذي يشبه النمر سالماً!

لا يزال لديه الكثير من الأشياء للقيام به ، ولا يريد أن يموت هنا!

تسبب هذا الوضع في حالة من الذعر!

عرف لوه يون يانج أن مثل هذا الارتفاع لن يدوم طويلًا! يمكن حتى القول أنه سيكون من المدهش بالفعل أن يتمكن الرائد ذو أذنين الأرانب من الحفاظ على هذا المستوى المخيف لبضع لحظات.

تعرض طشان والباقي أيضًا للضرب والإرهاق ، خاصةً الرجل ذو المظهر الصارم ، حيث ظهرت ندبة عميقة أخرى على وجهه.

الآن ، رفع الرائد ذو أذنين الأرانب مستوى وعيه الروحاني إلى مستوى حكيم السماء المحطمه العظيم!

كان يمكن أن يفقد حياته إذا كانت هذه الندبة أعمق ثلاث بوصات ، على الرغم من أنه ما زال بإمكانه القتال ، لم يعد بإمكانه القتال في المستوى الذي كان عليه من قبل.

ومع ذلك ، حتى الملوك لن يكونوا قادرين على الحفاظ على رباطة جأشهم في اللحظات القليلة التي اقترب فيها هذا الوعي الروحي.

Roooaaarrrr!

لم يعد هذا صوت الرائد ذو أذنين الأرانب ، حيث تعمق وأصبح يبدو الآن صارمًا للغاية.

مع هدير يصم الآذان ، بدأت آثار تشى الفوضى تتجمع وتتشكل في مجال ضوء ينطلق من فم الوحش البلوري. لم يكن لدى طشان فرصة للهروب من مثل هذا الموقف.

كان امتلاك هذا الوعي هو عذاب قوة العقل.

يمكنه فقط أن يضعوا حياته على المحك ويصعدوا ضد الوحش حتى لو مات من الإرهاق.

دون أي تردد ، نقل لوه يون يانج معظم سماته إلى سمة العقل في لحظة ، تاركًا وراءه فقط السمات المختلفة للوحش الفوضوي المجري.

“مت” ، تلقى طشان ضربة قوية على الكرة التي كانت تتجه نحوه قبل أن يفجره الهجوم.

ومع ذلك ، حتى الملوك لن يكونوا قادرين على الحفاظ على رباطة جأشهم في اللحظات القليلة التي اقترب فيها هذا الوعي الروحي.

لقد استنزفه هذا تمامًا ، لكن الوحش البلوري استمر في الاندفاع إليه.

مع اقتراب الوعي الروحي للرائد ، أدرك لوه يون يانج فجأة أن الوعي الروحي قد اتخذ شكل وحش شرس ضخم يبلغ طوله آلاف الأمتار يشبه تنينًا ذا تسعة رؤوس.

لقد علم بالفعل أن هذا اليوم المشؤوم سيأتي عاجلاً أم آجلاً عندما أصبح صيادًا. ومع ذلك ، عندما حان الوقت للموت ، فإن غريزته من أجل البقاء جعلته يشعر بعدم الرغبة في ركل الدلو.

يمكنه فقط أن يضعوا حياته على المحك ويصعدوا ضد الوحش حتى لو مات من الإرهاق.

لا يزال لديه الكثير من الأشياء للقيام به ، ولا يريد أن يموت هنا!

……………………………………………………………………………………………………………………………..

بينما كان طشان يغرق في أفكاره المخيفة ، أطلق وحش الكريستال المتسرع في وجهه هديرًا صاخبًا.

لسوء الحظ ، لم يتوقعوا أبدًا أنه مثلما كان كل شيء يسير بسلاسة ، فسوف يدركون فجأة أن وحش الكريستال البلوري الذي لم يكن يجب أن يتطور خلال الألف عام القادمة ، قد تطور بالفعل.

بعد ذلك ، تدفق عمود من الضوء من أعلى رأس الوحش البلوري وتحطم على الأرض أثناء إطلاق الضوء في السماء.

عادة ما تطلب مقاتله وحش من فئه السماء ما لا يقل عن مقاتلين في عالم المبجل السماوي في الفريق ، ولكن من بينهم ، كان ليوان هو الوحيد القادر على ذلك ، علاوة على ذلك ، كان بإمكانه فقط شن هجومين.

الوحش مات!

كان يعتقد أن سبب تجميد ضوء النصل هو أن الوحش الضخم كان قويًا جدًا لدرجة أن ضوء النصل الخاص به لم يتمكن من تقسيمه.

الوحش البلوري الذي لم يتمكن أي منهم من قتله حتى بعد أن انهاروا على أنفسهم قد انهار على الأرض وماتوا ، كيف كان ذلك ممكنًا؟

? METAWEA?

بينما كان طشان يبتهج بقدرته على العيش ، اندفع ليوان والبقية نحو الوحش الكريستالي ، وبغض النظر عما حدث ، فإن الوحش البلوري كان ميتًا حتى أنجزت مهمتهم.

في اللحظة التي طلب فيها المسن المساعدة ، وجد لوه يون يانج نفسه عالقًا في وضع فوضوي وخطير.كان الوعي الروحي للرائد ذو أذني الأرنب مع الإرادة غير المحدودة للمنطقة يندفع نحوه بسرعة كبيرة.

ويمكن حتى القول أن المهمة التي أنجزوها تجاوزت توقعاتهم.

Roooaaarrrr!

“بوس ، ليس هناك كريستال على هذا الوحش!” صاح العسكري الذي كان يفتش عن الذبيحة بعد البحث بدقة.

لم يعد هذا صوت الرائد ذو أذنين الأرانب ، حيث تعمق وأصبح يبدو الآن صارمًا للغاية.

ومع ذلك ، لم يكن ليوان ينظر إلى الوحش البلوري ، بل كان يحدق في الأعمدة الخفيفة التي تطلق في السماء.

على الرغم من أن عجلة سامسارا كانت تدور حول لوه يون يانج ، إلا أنه لا يزال يشعر أنه تم قمعه من قبل ستة مستويات من السماء والأرض عندما اندفع الوحش الضخم نحوه.

بعض أعمدة الإنارة كانت ضعيفة والبعض الآخر قوي ، بل شعر البعض أنها كانت هشة للغاية ، لكن جميعها كانت تتجمع نحو بقعة معينة في السماء.

مع هدير يصم الآذان ، بدأت آثار تشى الفوضى تتجمع وتتشكل في مجال ضوء ينطلق من فم الوحش البلوري. لم يكن لدى طشان فرصة للهروب من مثل هذا الموقف.

على الرغم من أن عمود الضوء الأبيض الذي انبثق من الوحش البلوري قد تبدد ، إلا أنه كان يشعر أن الطاقة القادمة من السماء الالهيه ووادي الريح التي أعاقت زراعتهم قد ظهرت فجأة.

ويمكن حتى القول أن المهمة التي أنجزوها تجاوزت توقعاتهم.

“أخشى أننا لن نتمكن من اصطياد الوحوش في المستقبل!”

هذه المرة ، كان وحش الكريستال الذي أرادوا اصطياده مجرد وحش من فئة الأرض ، لقد كانوا مستعدين تمامًا وكانوا ينتظرون للتو كل شيء وفقًا لخطتهم.

غطت قوة ليوان العقلية على الفور على مدى أكثر من مائة ميل قبل أن يكتشف أن وحوش الكريستال ذات الأحجام المختلفة قد انهارت على الأرض.

تسبب هذا الوضع في حالة من الذعر!

ماتت وحوش الكريستال بمفردها ، ولم تجد بلورات الخاصة بها في أي مكان.

مع هدير يصم الآذان ، بدأت آثار تشى الفوضى تتجمع وتتشكل في مجال ضوء ينطلق من فم الوحش البلوري. لم يكن لدى طشان فرصة للهروب من مثل هذا الموقف.

سأل أحدهم بصوت متزعزع “الأخ الأكبر ، هل هناك شيء كبير على وشك الحدوث؟”.

كان هذا هو الكيان القوي الذي قتلته طائفة تايشو منذ فترة طويلة.

لم تستطع قاعدة زراعة ليوان أن تشعر بما يحدث بالضبط ، لكن كان لديه شعور بأن ما كان على وشك أن يحدث بعد ذلك بالتأكيد ليس شيئًا جيدًا.

لقد استنزفه هذا تمامًا ، لكن الوحش البلوري استمر في الاندفاع إليه.

وصاح ليوان “تعال ، دعنا نخرج من هنا!”

تسبب هذا الوضع في حالة من الذعر!

كان الكثير من الناس ما زالوا يصطادون الوحش البلوري في هذه المنطقة ، مثل ليوان تمامًا ، وقد نجح بعضهم بالفعل ، بينما واجه البعض الآخر خطرًا خطيرًا ، ومع ذلك ، دون استثناء ، لاحظوا جميعًا البلورات المفقودة من الوحوش التي يصطادونها.

غطت قوة ليوان العقلية على الفور على مدى أكثر من مائة ميل قبل أن يكتشف أن وحوش الكريستال ذات الأحجام المختلفة قد انهارت على الأرض.

“هل يمكن أن تكون هذه كارثة؟” في قلعة عائلة تيان ، تمتم المسؤول الأكبر عن حراسة السماء الإلهية ووادي الريح بقلق شديد.

كان الكثير من الناس ما زالوا يصطادون الوحش البلوري في هذه المنطقة ، مثل ليوان تمامًا ، وقد نجح بعضهم بالفعل ، بينما واجه البعض الآخر خطرًا خطيرًا ، ومع ذلك ، دون استثناء ، لاحظوا جميعًا البلورات المفقودة من الوحوش التي يصطادونها.

كانت زراعة المسن على مستوى قدير تايوان سماوي ، لكنه كان أدنى بكثير من الإرادة التي يبدو أنها استيقظت.

مع هدير يصم الآذان ، بدأت آثار تشى الفوضى تتجمع وتتشكل في مجال ضوء ينطلق من فم الوحش البلوري. لم يكن لدى طشان فرصة للهروب من مثل هذا الموقف.

أثناء تمتمعه مع نفسه ، التقط تعويذة اليشم وكتب شيئًا عليها بسرعة قبل تحطيمها إلى قطع.

“هل هذا مصير سامسارا المدوي؟ هل تعرف بالفعل مصير سامسارا المدوي؟”

في اللحظة التي طلب فيها المسن المساعدة ، وجد لوه يون يانج نفسه عالقًا في وضع فوضوي وخطير.كان الوعي الروحي للرائد ذو أذني الأرنب مع الإرادة غير المحدودة للمنطقة يندفع نحوه بسرعة كبيرة.

لسوء الحظ ، لم يتوقعوا أبدًا أنه مثلما كان كل شيء يسير بسلاسة ، فسوف يدركون فجأة أن وحش الكريستال البلوري الذي لم يكن يجب أن يتطور خلال الألف عام القادمة ، قد تطور بالفعل.

مع اقتراب الوعي الروحي للرائد ، أدرك لوه يون يانج فجأة أن الوعي الروحي قد اتخذ شكل وحش شرس ضخم يبلغ طوله آلاف الأمتار يشبه تنينًا ذا تسعة رؤوس.

كان هذا هو الكيان القوي الذي قتلته طائفة تايشو منذ فترة طويلة.

ظهر اسم في ذهن لوه يون يانج في اللحظة التي رأى فيها هذا الوحش: حكيم السماء المحطمه العظيم!

ماتت وحوش الكريستال بمفردها ، ولم تجد بلورات الخاصة بها في أي مكان.

كان هذا هو الكيان القوي الذي قتلته طائفة تايشو منذ فترة طويلة.

مع اقتراب الوعي الروحي للرائد ، أدرك لوه يون يانج فجأة أن الوعي الروحي قد اتخذ شكل وحش شرس ضخم يبلغ طوله آلاف الأمتار يشبه تنينًا ذا تسعة رؤوس.

الآن ، رفع الرائد ذو أذنين الأرانب مستوى وعيه الروحاني إلى مستوى حكيم السماء المحطمه العظيم!

لحظياً ، وجد لوه يون يانج نفسه أمامه خياران فقط متبقيان: أحدهما ، خذ الأمر وجهاً لوجه حتى تكون لديه فرصة قتالية ، وثانيًا ، قطع كل الروابط التي كانت تربط بين استنساخه الآخر وجسده الحالي.

عرف لوه يون يانج أن مثل هذا الارتفاع لن يدوم طويلًا! يمكن حتى القول أنه سيكون من المدهش بالفعل أن يتمكن الرائد ذو أذنين الأرانب من الحفاظ على هذا المستوى المخيف لبضع لحظات.

لقد أصبح بالفعل وحش كريستال من فئه السماء!

ومع ذلك ، حتى الملوك لن يكونوا قادرين على الحفاظ على رباطة جأشهم في اللحظات القليلة التي اقترب فيها هذا الوعي الروحي.

الآن ، رفع الرائد ذو أذنين الأرانب مستوى وعيه الروحاني إلى مستوى حكيم السماء المحطمه العظيم!

لحظياً ، وجد لوه يون يانج نفسه أمامه خياران فقط متبقيان: أحدهما ، خذ الأمر وجهاً لوجه حتى تكون لديه فرصة قتالية ، وثانيًا ، قطع كل الروابط التي كانت تربط بين استنساخه الآخر وجسده الحالي.

بعد أن أطلق مصير سامسارا المدوي ، توقف وعي الوحش الشرس الذي أراد ابتلاع لوه يون يانج فجأة في مساره في عمق الوعي الروحي للوه يون يانج.

كلا الخيارين لهما مزايا وعيوب. إذا نجح الخيار الأول ، فسيكون قادرًا على الحفاظ على هذه الهيئة ، وسيكون بدوره مفيدًا لقدراته.

تسبب هذا الوضع في حالة من الذعر!

على الرغم من أن الخيار الثاني سيسبب له خسائر فادحة ، إلا أنه يمكن أن يضمن سلامته ، على عكس الخيار الأول ، فإذا فشل بالفعل ، فإنه سيعرض أكثر من مجرد جسده.

“مت” ، تلقى طشان ضربة قوية على الكرة التي كانت تتجه نحوه قبل أن يفجره الهجوم.

سيكون الرائد ذو أذني الأرنب قادرًا بالتأكيد على فهم كل شيء إذا كان سيشغل هذه الهيئة من لوه يون يانج باستخدام أسلوبه السري. وبمجرد حدوث ذلك ، سيكون الرائد ذو أذني الأرنب قادرًا أيضًا على الشعور حيث كان جسد لوه يون يانج الثاني يقع و …

سيكون الرائد ذو أذني الأرنب قادرًا بالتأكيد على فهم كل شيء إذا كان سيشغل هذه الهيئة من لوه يون يانج باستخدام أسلوبه السري. وبمجرد حدوث ذلك ، سيكون الرائد ذو أذني الأرنب قادرًا أيضًا على الشعور حيث كان جسد لوه يون يانج الثاني يقع و …

بعد التفكير في خياراته ، اتخذ لوه يون يانج قرارًا في لحظة. على الرغم من أن الخيار الثاني شعر بالأمان ، إلا أن فقدان هذا الجسم المهم كان أقرب إلى جعل حياته أسوأ من الموت لجسمه الآخر ، الذي كان موجودًا في الأكوان ال 36 العظيمه.

على الرغم من أن قوة وحدة تحكم سامسارا لا يمكن الاستهانة بها وكان لعجلة سامسارا العديد من الاستخدامات ، يبدو أن وعي روح لوه يون يانج قد بدأ في التصدع.

كان امتلاك هذا الوعي هو عذاب قوة العقل.

على الرغم من أن عمود الضوء الأبيض الذي انبثق من الوحش البلوري قد تبدد ، إلا أنه كان يشعر أن الطاقة القادمة من السماء الالهيه ووادي الريح التي أعاقت زراعتهم قد ظهرت فجأة.

دون أي تردد ، نقل لوه يون يانج معظم سماته إلى سمة العقل في لحظة ، تاركًا وراءه فقط السمات المختلفة للوحش الفوضوي المجري.

“هل يمكن أن تكون هذه كارثة؟” في قلعة عائلة تيان ، تمتم المسؤول الأكبر عن حراسة السماء الإلهية ووادي الريح بقلق شديد.

على الفور ، دخل الوعي الضخم للوحش الشرس في نطاق الوعي الروحي للوه يون يانج. لقد كان لوه يون يانج مستعدًا بالفعل ، لذلك عندما دخل الوعي الروحي نطاق وعيه ، شن هجومه!

لم يكن قادرًا حتى على تحريك عضلة خلال لقائه مع القدير المفخم شين دينج ، وقد كانت هذه التجربة محفورة بعمق في ذهن لوه يون يانج ، والآن ، شعر لوه يون يانج بإحساس مماثل ولكنه مختلف عندما سمع هذا الصوت.

مصير سامسارا المدوي!

عادة ما تطلب مقاتله وحش من فئه السماء ما لا يقل عن مقاتلين في عالم المبجل السماوي في الفريق ، ولكن من بينهم ، كان ليوان هو الوحيد القادر على ذلك ، علاوة على ذلك ، كان بإمكانه فقط شن هجومين.

بما أن لوه يون يانج أصبح متحكمًا في سامسارا ، فقد تحسن مصير سامسارا المدوي أيضًا من خلال قفزات محدودة في لحظة. على الرغم من أنه كان يخفي مصير الحياة الموت المدوي مثل تقنية سرية بدلاً من استخدامه بشكل عرضي ، إلا أنه لم يكن يهتم بذلك كثيرًا الآن.

بعد التفكير في خياراته ، اتخذ لوه يون يانج قرارًا في لحظة. على الرغم من أن الخيار الثاني شعر بالأمان ، إلا أن فقدان هذا الجسم المهم كان أقرب إلى جعل حياته أسوأ من الموت لجسمه الآخر ، الذي كان موجودًا في الأكوان ال 36 العظيمه.

بعد أن أطلق مصير سامسارا المدوي ، توقف وعي الوحش الشرس الذي أراد ابتلاع لوه يون يانج فجأة في مساره في عمق الوعي الروحي للوه يون يانج.

ومع ذلك ، لم يكن ليوان ينظر إلى الوحش البلوري ، بل كان يحدق في الأعمدة الخفيفة التي تطلق في السماء.

توقف للحظة وجيزة للغاية لكنه أصبح أكثر شراسة بعد ذلك مباشرة.

لا يزال لديه الكثير من الأشياء للقيام به ، ولا يريد أن يموت هنا!

“هل هذا مصير سامسارا المدوي؟ هل تعرف بالفعل مصير سامسارا المدوي؟”

لقد أصبح بالفعل وحش كريستال من فئه السماء!

لم يعد هذا صوت الرائد ذو أذنين الأرانب ، حيث تعمق وأصبح يبدو الآن صارمًا للغاية.

كان عليه أن يتحمل! فقط الموت ينتظره إذا لم يتحمل هذا!

شعر لوه يون يانج بوخز فروة رأسه عند سماع هذا الصوت ، وقد اختبر قوة حكيم من قبل.

كلا الخيارين لهما مزايا وعيوب. إذا نجح الخيار الأول ، فسيكون قادرًا على الحفاظ على هذه الهيئة ، وسيكون بدوره مفيدًا لقدراته.

لم يكن قادرًا حتى على تحريك عضلة خلال لقائه مع القدير المفخم شين دينج ، وقد كانت هذه التجربة محفورة بعمق في ذهن لوه يون يانج ، والآن ، شعر لوه يون يانج بإحساس مماثل ولكنه مختلف عندما سمع هذا الصوت.

هذا الفصل برعايه Shaly

كان القدير المفخم شين دينج ضعيفًا جدًا مقارنة بهذا!

كان القدير المفخم شين دينج ضعيفًا جدًا مقارنة بهذا!

يجب أن يكون هذا هو المستوى الحقيقي للقدير المفخم ! يجب أن يكون هذا كائنًا لا يقهر حقًا!

مع اقتراب الوعي الروحي للرائد ، أدرك لوه يون يانج فجأة أن الوعي الروحي قد اتخذ شكل وحش شرس ضخم يبلغ طوله آلاف الأمتار يشبه تنينًا ذا تسعة رؤوس.

على الرغم من أن لوه يون يانج شعر بهذه الطريقة ، لم تتوقف يديه لأنه استخدم قوته العقلية لتشكيل عجلة سامسارا من حوله ، ثم قال: “سيكون من الرائع إذا شارك السنيور نفس التقنية. آمل أن يتمكن من تركي من أجل ذلك “.

سيكون الرائد ذو أذني الأرنب قادرًا بالتأكيد على فهم كل شيء إذا كان سيشغل هذه الهيئة من لوه يون يانج باستخدام أسلوبه السري. وبمجرد حدوث ذلك ، سيكون الرائد ذو أذني الأرنب قادرًا أيضًا على الشعور حيث كان جسد لوه يون يانج الثاني يقع و …

“ها ها ها! لقد تعلمت حتى مصير سامسارا المدوي. هذا أمر رائع. الآن أريد هذا الجسد بالتأكيد!” انطلق وعي الوحش نحو لوه يون يانج أثناء التحدث.

ويمكن حتى القول أن المهمة التي أنجزوها تجاوزت توقعاتهم.

على الرغم من أن عجلة سامسارا كانت تدور حول لوه يون يانج ، إلا أنه لا يزال يشعر أنه تم قمعه من قبل ستة مستويات من السماء والأرض عندما اندفع الوحش الضخم نحوه.

عرف لوه يون يانج أن مثل هذا الارتفاع لن يدوم طويلًا! يمكن حتى القول أنه سيكون من المدهش بالفعل أن يتمكن الرائد ذو أذنين الأرانب من الحفاظ على هذا المستوى المخيف لبضع لحظات.

ستة مستويات من السماء والأرض ، ستة مستويات من قوانين السماء!

لقد استنزفه هذا تمامًا ، لكن الوحش البلوري استمر في الاندفاع إليه.

على الرغم من أن قوة وحدة تحكم سامسارا لا يمكن الاستهانة بها وكان لعجلة سامسارا العديد من الاستخدامات ، يبدو أن وعي روح لوه يون يانج قد بدأ في التصدع.

في اللحظة التي تلامس فيها ضوء النصل مع جسم الوحش البلوري ، تجمد في الفراغ ، وقد حير هذا الوضع الغريب ليوان.

شعرت عجلة سامسارا أيضًا بأنها على وشك الانهيار.

الآن بعد أن تم إطلاق العنان لهجومين ، لا يزال الوحش الذي يشبه النمر سالماً!

كان عليه أن يتحمل! فقط الموت ينتظره إذا لم يتحمل هذا!

ومع ذلك ، لم يكن ليوان ينظر إلى الوحش البلوري ، بل كان يحدق في الأعمدة الخفيفة التي تطلق في السماء.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

كانت زراعة المسن على مستوى قدير تايوان سماوي ، لكنه كان أدنى بكثير من الإرادة التي يبدو أنها استيقظت.

? METAWEA?

مع اقتراب الوعي الروحي للرائد ، أدرك لوه يون يانج فجأة أن الوعي الروحي قد اتخذ شكل وحش شرس ضخم يبلغ طوله آلاف الأمتار يشبه تنينًا ذا تسعة رؤوس.

على الرغم من أن قوة وحدة تحكم سامسارا لا يمكن الاستهانة بها وكان لعجلة سامسارا العديد من الاستخدامات ، يبدو أن وعي روح لوه يون يانج قد بدأ في التصدع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط