نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1224

التدمير العشوائي

التدمير العشوائي

الفصل اليومي

لوه يون يانج ، الذي شعر بأن شيئًا ما كان خاطئًا ، لم يكن لديه الوقت الكافي للتحرك قبل أن يتكلم الرائد ذو أذنين الأرانب مرة أخرى. “أعلم الآن أنني كنت مجرد رهينة لحكيم السماء المحطمه العظيم.

الفصل 1224: التدمير العشوائي

لقد فكر في الأمر للحظة وحاول تحريك ذراعيه ، على الرغم من أن ذراعيه لم تفقد حواسهما ، إلا أنه شعر كما لو كان يتم قمعهم من قبل عدد لا يحصى من النجوم ، حتى أنه لم يستطع الحركة على الإطلاق.

كانت عيون الرائد ذات أذنين الأرنب تحترق باللون الأحمر!

صاح أحدهم فجأة: “توقف!”

لطالما شعر أنه كان خلفًا لـ حكيم السماء المحطمه العظيم وكان يؤمن بذلك بشدة ، إلا أنه أدرك أخيرًا أنه قد تم خداعه كل هذا الوقت بعد تنفيذ تقنية ارادتي هي اراده السماء!

“حان الوقت للعودة والراحة بشكل صحيح. على الرغم من أننا لم ننجز المهمة هذه المرة ، فهناك بالفعل فرصة نادرة لأن نعود أحياء ، أيها الإخوة”.

لم يحسبه حكيم السماء المحطمه العظيم كخليفة ، فقد عامله حكيم السماء المحطمه العظيم فقط مثل أي متابع آخر.

“سيكون قادراً على اكتساب عدد لا يحصى من المرؤوسين بين الوحوش الصغيرة المقيمة في هذا المجال طالما بقي جوهر روحه في هذا المكان.

لو لم يمنع لوه يون يانج حيازة حكيم السماء المحطمه العظيم ، لما استيقظ الرائد ذو أذنين الأرانب على الإطلاق. لن يكون قادرا على البقاء على قيد الحياة لفترة أطول حتى لو استعاد وعيه.

صاح أحدهم فجأة: “توقف!”

كراهية ، كراهية ، كراهية!

يحتوي كل تنين أبيض على كمية هائلة من قانون السماء ، واستنادًا إلى تقديرات لوه يون يانج ، يمكن لكل واحد منهم إنشاء قدير تايوان سماوي!

الكراهية عميقة الجذور دفعت الرائد ذو أذنين الأرانب إلى جنون جنوني ، وهو يحدق في لوه يون يانج وهو يبتسم ابتسامة غريبة على وجهه.

وفقًا لتقديراته ، يجب أن يكون إصبع النسيان من المستوى السادس ، الذي يحتوي على قانونين للسماء ، قادرًا على قتل أحد الملوك في لحظة.

قال الرائد ذو أذنين الأرانب على مضض دون قصد توجيه الشكر إلى لوه يون يانج “لوه يون يانج ، أريد حقًا أن أشكرك. بدونك ما كنت لأهرب أبدًا من سيطرته!”

لسوء الحظ ، لم يكن مجديًا مهما حاول بجد ، حيث استمرت جواهر الروح المتصاعدة في التجمع في جسده ، في البداية ، كانت جواهر الروح مثل الضباب الكثيف ، ولكن في النهاية ، تكثف هذا الضباب في كتلة صلبة.

لوه يون يانج ، الذي شعر بأن شيئًا ما كان خاطئًا ، لم يكن لديه الوقت الكافي للتحرك قبل أن يتكلم الرائد ذو أذنين الأرانب مرة أخرى. “أعلم الآن أنني كنت مجرد رهينة لحكيم السماء المحطمه العظيم.

“حان الوقت للعودة والراحة بشكل صحيح. على الرغم من أننا لم ننجز المهمة هذه المرة ، فهناك بالفعل فرصة نادرة لأن نعود أحياء ، أيها الإخوة”.

“سيكون قادراً على اكتساب عدد لا يحصى من المرؤوسين بين الوحوش الصغيرة المقيمة في هذا المجال طالما بقي جوهر روحه في هذا المكان.

مهما كان ، كان عليه أن يمنع هذه الجواهر الروحيه من دخول جسده.

“أنا مجرد منتج فاشل ابتكره!

قال ليوان مبتسما “كيف لي أن أعرف؟ هذا لا يعني شخصيات متواضعة مثلنا. أهم شيء هو أننا خرجنا على قيد الحياة.”

“من يدري ، قد يكون يضحك على حماقتي! أنا مثل أحمق عاجز كان يلعب به!”

بعد محاولتين أو ثلاث ، اضطر لوه يون يانج للتخلي عن فكرة فتح عينيه لأنه كان صعبًا للغاية.

كانت الفكرة الأولى التي برزت في ذهن لوه يون يانج هي قتل الرائد ذو أذنين الأرانب ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما سيفعله الرائد ذو أذني الأرنب ، إلا أن مجنونًا مثله يمكن أن يصبح مخيفًا للغاية.

قال الرائد ذو أذنين الأرانب على مضض دون قصد توجيه الشكر إلى لوه يون يانج “لوه يون يانج ، أريد حقًا أن أشكرك. بدونك ما كنت لأهرب أبدًا من سيطرته!”

لم يكن لوه يون يانج يريد القتال ضد شخص مجنون يعرف أنه على وشك الموت.

وبطبيعة الحال ، وافق طشان ولم يعترض الآخرون ، ففي النهاية كان لوه يون يانج شخصًا التقى به منذ فترة ، وبينما تكبدوا خسائر كبيرة خلال الكارثة ، لا يزال لديهم بعض المعدات معهم.

مثلما كان لوه يون يانج على وشك اتخاذ إجراء ، بدأ الرائد ذو أذنين الأرانب يسمع صوتًا غامضًا ، ثم بدأ التأثير الروحي ، الذي هدأ بالفعل ، في الارتفاع بشكل محموم مرة أخرى فجأة.

وفقًا لتقديراته ، يجب أن يكون إصبع النسيان من المستوى السادس ، الذي يحتوي على قانونين للسماء ، قادرًا على قتل أحد الملوك في لحظة.

كان لوه يون يانج يعرف أن الوقت متأخر جدًا لإيقاف الرائد ذو أذنين الأرنب عند استشعار التأثير الروحي المتصاعد ، ومن ثم ، قام على الفور بالرحلة.

اعتبر العسكريون كل واحد من هذه الجواهر الروحية مكملاً قيماً ، والآن ، كانت هذه المكملات الوفيرة تخيفه من الموت.

نظرًا لأنه لم يستطع إيقاف هذا المجنون ، فمن الأفضل له أن يغادر هذا المكان في أقرب وقت ممكن ، وإلا فقد يتأذى بسبب ما كان هذا المجنون على وشك القيام به.

كانت عيون الرائد ذات أذنين الأرنب تحترق باللون الأحمر!

“لقد فات الأوان ، لوه يون يانج. أرجو أن تقبل هديتي!”

بدلاً من إهدار الطاقة ، من الأفضل الانتظار بهدوء!

“الدم كمرشد ، والروح كروح ، والقوانين كأساس ، والطريق كـ …” هذه الكلمات ، التي بدت مثل لعنة ، رددت في ذهن لوه يون يانج.

“أنا مجرد منتج فاشل ابتكره!

عند سماع هذا الانشاد الغريب ، استشعر لوه يون يانج على الفور المكان الذي تم فيه تحطيم الرائد ذو أذنين الأرانب. وفي اللحظة التي تحطم فيها جسم الرائد ذو أذنين الأرانب ، تحطمت آثار القوانين الساميه والتأثير الروحي في السماء الإلهية ووادي الرياح اندلعت إلى الأمام مثل تنانين بيضاء ضخمة تسير نحو لوه يون يانج!

“من يدري ، قد يكون يضحك على حماقتي! أنا مثل أحمق عاجز كان يلعب به!”

يحتوي كل تنين أبيض على كمية هائلة من قانون السماء ، واستنادًا إلى تقديرات لوه يون يانج ، يمكن لكل واحد منهم إنشاء قدير تايوان سماوي!

يمكن القول أن السماء الإلهية ووادي الريح لعبتا دورًا كبيرًا في قاعدة الزراعة التي لديهما ، والآن ، ذهبت السماء الإلهية ووادي الرياح إلى الأبد.

اعتبر العسكريون كل واحد من هذه الجواهر الروحية مكملاً قيماً ، والآن ، كانت هذه المكملات الوفيرة تخيفه من الموت.

مهما كان ، كان عليه أن يمنع هذه الجواهر الروحيه من دخول جسده.

كان بإمكانه استيعاب واحد أو اثنين من الجواهر الروحية ، لكن لوه يون يانج شعر أنه سيكون من المستحيل بالنسبة له استيعاب كل منهم الآن حيث كان الكثيرون يتدفقون عليه.

وبالمثل ، فإن جواهر الروح التي خلقت الانسداد في جسده جلبت فوائد كبيره للوه يون يانج ، فقد أصبح جسده الآن شديد الصعوبة.

على الرغم من سرعته الفائقة كالبرق ، إلا أنه كان لا يزال أبطأ من الجواهر الروحية.

ملأت جواهر الروح المختلفه كل خط طول ، كل شبر من الجلد ، وكل بصيلة شعر في لوه يون يانج.

مهما كان ، كان عليه أن يمنع هذه الجواهر الروحيه من دخول جسده.

لقد كان في ورطة عميقة هذه المرة!

استدعى لوه يون يانج بشكل محموم عجلة سامسارا الخاصة به في محاولة لإيقاف هذه الجواهر الروحية.على الرغم من أنه تم الادعاء بأن عجلة سامسارا يمكن أن تجعل أي شيء يتجسد ، إلا أنها لم تكن قادرة على إيقاف جوهر الروح الذي تم التلاعب به بواسطة التقنية الغامضة للرائد.

شعر لوه يون يانج على الفور أن ثورة كونه الداخلي قد تباطأت عندما ارتفعت هذه الجواهر الروحيه إلى جسده.

ولحظات ، مرت هذه الجواهر الروحيه عبر عجلة سامسارا ولفت حول لوه يون يانج ، حيث أدرك لوه يون يانج ، الذي أدرك أن عجلة سامسار غير مجدية ، بسرعة إصبع النسيان.

وفقًا لتقديراته ، يجب أن يكون إصبع النسيان من المستوى السادس ، الذي يحتوي على قانونين للسماء ، قادرًا على قتل أحد الملوك في لحظة.

وفقًا لتقديراته ، يجب أن يكون إصبع النسيان من المستوى السادس ، الذي يحتوي على قانونين للسماء ، قادرًا على قتل أحد الملوك في لحظة.

قال ليوان مبتسما “كيف لي أن أعرف؟ هذا لا يعني شخصيات متواضعة مثلنا. أهم شيء هو أننا خرجنا على قيد الحياة.”

ومع ذلك ، تحول جواهر الروح المتصاعدة إلى أجزاء لا حصر لها على الرغم من أن إصبع النسيان في منتصفها استمرت في التدفق نحو جسم لوه يون يانج.

استدعى لوه يون يانج بشكل محموم عجلة سامسارا الخاصة به في محاولة لإيقاف هذه الجواهر الروحية.على الرغم من أنه تم الادعاء بأن عجلة سامسارا يمكن أن تجعل أي شيء يتجسد ، إلا أنها لم تكن قادرة على إيقاف جوهر الروح الذي تم التلاعب به بواسطة التقنية الغامضة للرائد.

خط واحد ، خطان ، ثلاثة خطوط …

عثر طشان على عربة في سوار التخزين ودفع لوه يون يانج للخروج من الوادي ، وعلى طول الطريق ، التقوا في معظم الأحيان جثث الحيوانات وحتى بعض الصيادين الذين لقوا حتفهم في البرية.

شعر لوه يون يانج على الفور أن ثورة كونه الداخلي قد تباطأت عندما ارتفعت هذه الجواهر الروحيه إلى جسده.

“يقول الرئيس أنه لن يموت ، لذلك لا تقلق بشأن ذلك. من يدري؟ ربما أنه قد يستيقظ قريبًا!”

كان بحاجة للتفكير بطريقة ما في تبديد هذه الطاقة من جسده ، وبالتالي ، تخلص لوه يون يانج من جميع مخاوفه وتلاعب بقوة جسده بقوة لإخراج جواهر الروح.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

لسوء الحظ ، لم يكن مجديًا مهما حاول بجد ، حيث استمرت جواهر الروح المتصاعدة في التجمع في جسده ، في البداية ، كانت جواهر الروح مثل الضباب الكثيف ، ولكن في النهاية ، تكثف هذا الضباب في كتلة صلبة.

مهما كان ، كان عليه أن يمنع هذه الجواهر الروحيه من دخول جسده.

كانت هذه الكتلة صلبة مثل الماس!

ملأت جواهر الروح المختلفه كل خط طول ، كل شبر من الجلد ، وكل بصيلة شعر في لوه يون يانج.

بعد أن قال ذلك ، ظهر تعبير عن الارتياح على وجه لي يوان: “دعنا نذهب للعثور على مكان وتناول مشروب جيد.”

أثناء مقاومته ، أدرك لوه يون يانج أن كونه الداخلي قد تم ملئه وأصبح الآن من الصعب للغاية استخدام قوته.

بعد محاولتين أو ثلاث ، اضطر لوه يون يانج للتخلي عن فكرة فتح عينيه لأنه كان صعبًا للغاية.

وبالمثل ، فإن جواهر الروح التي خلقت الانسداد في جسده جلبت فوائد كبيره للوه يون يانج ، فقد أصبح جسده الآن شديد الصعوبة.

“الدم كمرشد ، والروح كروح ، والقوانين كأساس ، والطريق كـ …” هذه الكلمات ، التي بدت مثل لعنة ، رددت في ذهن لوه يون يانج.

لم يكن جسده قاسياً للغاية فحسب ، بل إن وعيه الروحي قد ثبت أيضاً حيث ملأت أجزاء من قوانين السماء الساميه معايير وعيه الروحي.

لوه يون يانج ، الذي شعر بأن شيئًا ما كان خاطئًا ، لم يكن لديه الوقت الكافي للتحرك قبل أن يتكلم الرائد ذو أذنين الأرانب مرة أخرى. “أعلم الآن أنني كنت مجرد رهينة لحكيم السماء المحطمه العظيم.

لقد كان في ورطة عميقة هذه المرة!

انقلب ليوان والآخرون في الاتجاه الذي كان الرجل ذو المظهر الصارم يشير إليه ورأى جثة ملقاة على الأرض. عند رؤية الجثة ، صاح طشان ، “آه! أليس هذا الأخ لوه؟”

اختار لوه يون يانج أن يتنازل عن اللدغة لاستحضار القوة في جسده ، لقد كان عديم الفائدة تمامًا ، بغض النظر عن مدى صعوبة لوه يون يانج.

“يقول الرئيس أنه لن يموت ، لذلك لا تقلق بشأن ذلك. من يدري؟ ربما أنه قد يستيقظ قريبًا!”

بدلاً من إهدار الطاقة ، من الأفضل الانتظار بهدوء!

بعد أن قال ذلك ، ظهر تعبير عن الارتياح على وجه لي يوان: “دعنا نذهب للعثور على مكان وتناول مشروب جيد.”

بعد فترة غير محددة من الوقت ، اختفت جواهر الروح تمامًا .. يبدو أن السماء الإلهية ووادي الريح ، والتي بدت مختلفة تمامًا عن العالم الخارجي ، قد تغيرت تمامًا أيضًا.

مهما كان ، كان عليه أن يمنع هذه الجواهر الروحيه من دخول جسده.

انهارت بعض الجبال وتحولت إلى بحيرات عملاقة ، بينما تراكمت بعض القمم الغريبة بين الأراضي الرطبة.

كان بحاجة للتفكير بطريقة ما في تبديد هذه الطاقة من جسده ، وبالتالي ، تخلص لوه يون يانج من جميع مخاوفه وتلاعب بقوة جسده بقوة لإخراج جواهر الروح.

السماء الالهيه ووادي الريح لم يعد موجودا.

نظرًا لأنه لم يستطع إيقاف هذا المجنون ، فمن الأفضل له أن يغادر هذا المكان في أقرب وقت ممكن ، وإلا فقد يتأذى بسبب ما كان هذا المجنون على وشك القيام به.

“رئيس ، سوف آخذ استراحة طويلة لطيفة ولن أخرج لبعض الوقت بعد هذا.” نظر طشان إلى ليوان وتحدث بخوف.

مثلما كان لوه يون يانج على وشك اتخاذ إجراء ، بدأ الرائد ذو أذنين الأرانب يسمع صوتًا غامضًا ، ثم بدأ التأثير الروحي ، الذي هدأ بالفعل ، في الارتفاع بشكل محموم مرة أخرى فجأة.

كان ليوان مرعوبًا أيضًا ، حيث ترك سيناريو تغيير المشهد خوفًا مستمرًا في قلبه. ما أخافه أكثر كان يكاد يكون مدفونًا على قيد الحياة عندما انهارت الجبال.

الفصل اليومي

“حان الوقت للعودة والراحة بشكل صحيح. على الرغم من أننا لم ننجز المهمة هذه المرة ، فهناك بالفعل فرصة نادرة لأن نعود أحياء ، أيها الإخوة”.

“لقد فات الأوان ، لوه يون يانج. أرجو أن تقبل هديتي!”

بعد أن قال ذلك ، ظهر تعبير عن الارتياح على وجه لي يوان: “دعنا نذهب للعثور على مكان وتناول مشروب جيد.”

كان ليوان مرعوبًا أيضًا ، حيث ترك سيناريو تغيير المشهد خوفًا مستمرًا في قلبه. ما أخافه أكثر كان يكاد يكون مدفونًا على قيد الحياة عندما انهارت الجبال.

قبل أن يغادر ، نظر إلى المنطقة بقليل من التردد وقال: “أخشى أننا لن نتمكن من العودة إلى السماء الإلهية ووادي الريح في المستقبل. لن يكون هناك المزيد من الوحوش البلورية هنا. “

استدعى لوه يون يانج بشكل محموم عجلة سامسارا الخاصة به في محاولة لإيقاف هذه الجواهر الروحية.على الرغم من أنه تم الادعاء بأن عجلة سامسارا يمكن أن تجعل أي شيء يتجسد ، إلا أنها لم تكن قادرة على إيقاف جوهر الروح الذي تم التلاعب به بواسطة التقنية الغامضة للرائد.

امتلئ كل من طشان وزميله المتشدد بمشاعر معقدة ، على الرغم من احتواء السماء الإلهية ووادي الريح على العديد من الأخطار ، إلا أنها وفرت لهما الكثير من الفرص.

قال ليوان مبتسما “كيف لي أن أعرف؟ هذا لا يعني شخصيات متواضعة مثلنا. أهم شيء هو أننا خرجنا على قيد الحياة.”

يمكن القول أن السماء الإلهية ووادي الريح لعبتا دورًا كبيرًا في قاعدة الزراعة التي لديهما ، والآن ، ذهبت السماء الإلهية ووادي الرياح إلى الأبد.

ولحظات ، مرت هذه الجواهر الروحيه عبر عجلة سامسارا ولفت حول لوه يون يانج ، حيث أدرك لوه يون يانج ، الذي أدرك أن عجلة سامسار غير مجدية ، بسرعة إصبع النسيان.

سأل طشان ليوان بفضول وهو ينظر إلى العالم من حوله: “بوس ، ماذا حدث؟”

كانت هذه الكتلة صلبة مثل الماس!

قال ليوان مبتسما “كيف لي أن أعرف؟ هذا لا يعني شخصيات متواضعة مثلنا. أهم شيء هو أننا خرجنا على قيد الحياة.”

وقال طشان بارتياح بعد فحص لوه يون يانج بعناية: “لا يزال الأخ لوه يتنفس ، ولكن يبدو أنه أصيب بشيء وأغمى عليه”.

“بوس ، هناك شخص هناك.” أشار الرجل ذو المظهر الصارم فجأة إلى الأمام.

شعر لوه يون يانج على الفور أن ثورة كونه الداخلي قد تباطأت عندما ارتفعت هذه الجواهر الروحيه إلى جسده.

انقلب ليوان والآخرون في الاتجاه الذي كان الرجل ذو المظهر الصارم يشير إليه ورأى جثة ملقاة على الأرض. عند رؤية الجثة ، صاح طشان ، “آه! أليس هذا الأخ لوه؟”

كان ليوان مرعوبًا أيضًا ، حيث ترك سيناريو تغيير المشهد خوفًا مستمرًا في قلبه. ما أخافه أكثر كان يكاد يكون مدفونًا على قيد الحياة عندما انهارت الجبال.

في البداية ، أراد ليوان أن يذكر أصحابه بعدم الاهتمام بأشخاص مجهولين الأصول ، لكنه سرعان ما استمع إلى سماع طشان يقول ذلك.

كانت هذه الكتلة صلبة مثل الماس!

وقال طشان بارتياح بعد فحص لوه يون يانج بعناية: “لا يزال الأخ لوه يتنفس ، ولكن يبدو أنه أصيب بشيء وأغمى عليه”.

ومع ذلك ، تحول جواهر الروح المتصاعدة إلى أجزاء لا حصر لها على الرغم من أن إصبع النسيان في منتصفها استمرت في التدفق نحو جسم لوه يون يانج.

وقال ليوان بعد أن فكر مليا في هذا الأمر: “إنه محظوظ بالفعل لأنه نجا من الكارثة. منذ أن التقينا مرة أخرى ، لنخرج الأخ لوه من هنا!”

“لقد فات الأوان ، لوه يون يانج. أرجو أن تقبل هديتي!”

وبطبيعة الحال ، وافق طشان ولم يعترض الآخرون ، ففي النهاية كان لوه يون يانج شخصًا التقى به منذ فترة ، وبينما تكبدوا خسائر كبيرة خلال الكارثة ، لا يزال لديهم بعض المعدات معهم.

يحتوي كل تنين أبيض على كمية هائلة من قانون السماء ، واستنادًا إلى تقديرات لوه يون يانج ، يمكن لكل واحد منهم إنشاء قدير تايوان سماوي!

عثر طشان على عربة في سوار التخزين ودفع لوه يون يانج للخروج من الوادي ، وعلى طول الطريق ، التقوا في معظم الأحيان جثث الحيوانات وحتى بعض الصيادين الذين لقوا حتفهم في البرية.

لو لم يمنع لوه يون يانج حيازة حكيم السماء المحطمه العظيم ، لما استيقظ الرائد ذو أذنين الأرانب على الإطلاق. لن يكون قادرا على البقاء على قيد الحياة لفترة أطول حتى لو استعاد وعيه.

“أتساءل متى سيستيقظ الأخ لوه.” تمتم طشان لنفسه بعد أن تناول لوه يون يانج حبوب التقويه.

وبالمثل ، فإن جواهر الروح التي خلقت الانسداد في جسده جلبت فوائد كبيره للوه يون يانج ، فقد أصبح جسده الآن شديد الصعوبة.

“يقول الرئيس أنه لن يموت ، لذلك لا تقلق بشأن ذلك. من يدري؟ ربما أنه قد يستيقظ قريبًا!”

استدعى لوه يون يانج بشكل محموم عجلة سامسارا الخاصة به في محاولة لإيقاف هذه الجواهر الروحية.على الرغم من أنه تم الادعاء بأن عجلة سامسارا يمكن أن تجعل أي شيء يتجسد ، إلا أنها لم تكن قادرة على إيقاف جوهر الروح الذي تم التلاعب به بواسطة التقنية الغامضة للرائد.

فجأة اكتسب لوه يون يانج ، الذي كان مستلقيًا في عربة التسوق ، تلميحًا من الوعي. أراد فتح عينيه لكنه شعر كما لو أن جفنيه يزن طنًا ، وكان من شبه المستحيل عليه فتحها.

لوه يون يانج ، الذي شعر بأن شيئًا ما كان خاطئًا ، لم يكن لديه الوقت الكافي للتحرك قبل أن يتكلم الرائد ذو أذنين الأرانب مرة أخرى. “أعلم الآن أنني كنت مجرد رهينة لحكيم السماء المحطمه العظيم.

ماذا يحدث؟ لماذا لا يمكنني حتى فتح عيني؟

“الدم كمرشد ، والروح كروح ، والقوانين كأساس ، والطريق كـ …” هذه الكلمات ، التي بدت مثل لعنة ، رددت في ذهن لوه يون يانج.

بعد محاولتين أو ثلاث ، اضطر لوه يون يانج للتخلي عن فكرة فتح عينيه لأنه كان صعبًا للغاية.

ولحظات ، مرت هذه الجواهر الروحيه عبر عجلة سامسارا ولفت حول لوه يون يانج ، حيث أدرك لوه يون يانج ، الذي أدرك أن عجلة سامسار غير مجدية ، بسرعة إصبع النسيان.

لقد فكر في الأمر للحظة وحاول تحريك ذراعيه ، على الرغم من أن ذراعيه لم تفقد حواسهما ، إلا أنه شعر كما لو كان يتم قمعهم من قبل عدد لا يحصى من النجوم ، حتى أنه لم يستطع الحركة على الإطلاق.

بعد محاولات متكررة ، قبل لوه يون يانج حقيقة أنه كان مُجمدًا حقًا.

“أنا مجرد منتج فاشل ابتكره!

صاح أحدهم فجأة: “توقف!”

كان لوه يون يانج يعرف أن الوقت متأخر جدًا لإيقاف الرائد ذو أذنين الأرنب عند استشعار التأثير الروحي المتصاعد ، ومن ثم ، قام على الفور بالرحلة.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

مثلما كان لوه يون يانج على وشك اتخاذ إجراء ، بدأ الرائد ذو أذنين الأرانب يسمع صوتًا غامضًا ، ثم بدأ التأثير الروحي ، الذي هدأ بالفعل ، في الارتفاع بشكل محموم مرة أخرى فجأة.

? METAWEA?

كان ليوان مرعوبًا أيضًا ، حيث ترك سيناريو تغيير المشهد خوفًا مستمرًا في قلبه. ما أخافه أكثر كان يكاد يكون مدفونًا على قيد الحياة عندما انهارت الجبال.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط