نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1225

حجر طمس سامسارا العظيم

حجر طمس سامسارا العظيم

هذا الفصل برعايه Shaly

لم يكن هذا كافيا بعد ، حتى بعد أن تعثرت إلى شظايا ، انحرفت هذه الشظايا من طاحونة لوه يون يانج وتوجهت مباشرة نحو جوهر الروح التي لا حدود لها التي خلقت الانسداد داخل جسم لوه يون يانج.

الفصل 1225: حجر طمس سامسارا العظيم

بينما كان لوه يون يانج يتلاعب بها ، بدأ حجر الطحن العظيم الذي شكلته قوة عقل لوه يون يانج بالتناوب ببطء ، مما تسبب في آثار إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم للبدء في الانهيار ببطء.

كان أعمى ، أصم ، وغير قادر على الحركة!

شعر لوه يون يانج ، الذي لم يستطع حتى فتح عينيه في البداية  بضوء فجأة على جفنيه ، على الرغم من أنه لا يزال لا يستطيع فتح عينيه ، يمكنه على الأقل تحريكهما الآن.

كان لوه يون يانج مثل شخص ميت ، ولكن يبدو أن قوة عقله قد زادت بشكل كبير أثناء وجوده في هذه الحالة.

هل هذا يعني أنه سيكون مثل الميت الحي إلى الأبد؟

على الرغم من أن قوة عقله تم قمعها من خلال الجوهر الروحي غير المحدود الذي لا يمكن طرده من جسده بسهولة ، إلا أنه لا يزال لديه تصور لا عائق فيه.

علاوة على ذلك ، فإن ما كان يحدث داخل جسده جعل لوه يون يانج يشعر بالقلق ، فقد كان قلقًا من أن تكتشفه بعض الكائنات الهائلة وتختطفه قبل تحويله إلى سلاح أو شيء من هذا القبيل إذا لم يدمج الطاقات داخل هذا الجسم بسرعة.

“ماذا واجهت هناك؟” ينتمي هذا الصوت لرجل في منتصف العمر في الخمسينيات من عمره يرتدي الشيخوع الذهبية.

دورة واحدة ، دورتان ، ثلاث دورات …

وقف في الفراغ ، وكان مستوى زراعته في الواقع في المستوى الثامن من عالم المبجل السماوي!

لسوء الحظ ، حتى قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان لن يتمكن من التوصل إلى استنتاج لما حدث لـ لوه يون يانج ، ناهيك عن صيدلي عادي.

لم يكن مبجل من المستوى الثامن شيئًا في طائفة تايشو ، لكنه كان لا يزال عسكريًا رفيع المستوى في أراضي السماء المقدسة الشرقية.

ما كانوا يخشونه لم يكن قاعدة زراعة المبجل بل عائلة تيان التي كانت وراءه ، على الرغم من أن عائلة تيان ستعاني على الأرجح خسائر فادحة لما حدث في السماء الالهيه ووادي الريح ، إلا أنها كانت لا تزال عائلة لن يستطيعوا اهانتها.

بينما كان لا يزال من الممكن لـ طشان والبقية أن يهزموا مبجل من المستوى الثامن عندما يتعاونون ، ولكنهم لا يزالون يرتعدون في الخوف عندما رأوه.

علاوة على ذلك ، فإن ما كان يحدث داخل جسده جعل لوه يون يانج يشعر بالقلق ، فقد كان قلقًا من أن تكتشفه بعض الكائنات الهائلة وتختطفه قبل تحويله إلى سلاح أو شيء من هذا القبيل إذا لم يدمج الطاقات داخل هذا الجسم بسرعة.

كانوا خائفين من هذا المبجل السماوي.

على الرغم من أن ليوان قال إنهم يجب أن يستريحوا ، لم يتوقفوا في المدينة أمامهم ، وبدلاً من ذلك ، استمروا لمليون ميل قبل دخولهم إلى مدينة كبيرة.

ما كانوا يخشونه لم يكن قاعدة زراعة المبجل بل عائلة تيان التي كانت وراءه ، على الرغم من أن عائلة تيان ستعاني على الأرجح خسائر فادحة لما حدث في السماء الالهيه ووادي الريح ، إلا أنها كانت لا تزال عائلة لن يستطيعوا اهانتها.

هذا الفصل برعايه Shaly

“سيدي ، رأينا السماء تنهار وتتداعى الأرض. ماتت أعداد لا حصر لها من وحوش الكريستال ، وتلاشى التأثير الروحي الذي لا يحصى.”

توصل لوه يون يانج بفكرة استخدام عجلة سامسارا كحجر طحن لتحويل إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم.

رد ليوان بعد التردد للحظة.

دورة واحدة ، دورتان ، ثلاث دورات …

أومأ المبجل من المستوى الثامن برأسه: “أنت محظوظ جدًا لأنك تمكنت من الخروج حياً. أخبرني من أين أنت ويمكنك المغادرة. تذكر ، إذا سألك أحد ما حدث ، قم بإعادة سرده بوضوح وقل ما حدث.”

من الواضح أن مقدار إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم التي تم تأسيسها من قبل لوه يون يانج كانت أقل من أن تكون مهمة. في الواقع ، سيكون من المبالغة أن نقول أنه كان هناك القليل جدًا.

استرخى ليوان وفريقه ، الذين كانوا يتعرقون ، قليلاً بعد سماع ما قاله الرجل ، وكان التوقف عنهم تجربة مزعجة للأعصاب بالنسبة لهم.

بدأت الإرادة الهائلة بالتدوير مرة أخرى بينما كان لوه يون يانج يتلاعب بها ، وبعد فترة غير محددة من الزمن ، كانت الإرادة المجزأة جاهزة للانجراف نحو جوهر الروح مرة أخرى.

لقد تجرأوا حقًا على ألا يفكروا فيما ستفعله عائلة تيان بعد حدوث مثل هذه التغييرات الضخمة ، وقد لا يكونوا قادرين على التماس تعويضات لمظالمهم إذا قامت أسرة تيان بإسكاتهم من أجل إخفاء الأشياء.

انطلقت عجلة سامسارا التي شكلتها قوة العقل لوه يون يانج إلى العمل مرة أخرى وبدأت في طحن القانون السامي وإرادة حكيم السماء المحطمه العظيم.

سيكون مصيرهم الموت إذا حدث ذلك.

سيكون قادرًا على الاستفادة من هذه الطاقة طالما أنه يمكن أن يمحو إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم المخفية داخل هذه الجواهر الروحيه غير المحدوده.

رد ليوان بإخلاص كامل “شكرا يا سيدي”.

كانوا خائفين من هذا المبجل السماوي.

“لم يكن من السهل عليكم جميعًا أن تنجو من مثل هذا الحدث الضخم”.

سيكون قادرًا على الاستفادة من هذه الطاقة طالما أنه يمكن أن يمحو إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم المخفية داخل هذه الجواهر الروحيه غير المحدوده.

عندما قال ، سقطت نظرته على جسد لوه يون يانج ، الذي كان مستلقيا في العربة. وبعد أن اكتشف أن لوه يون يانج كان لا يزال يتنفس ، قال: “يبدو أن صديقك محظوظ جدًا أيضًا.”

كانوا خائفين من هذا المبجل السماوي.

“تابع!”

لم يقل ليوان وفريقه شيئًا بعد أن غادر المبجل من المستوى الثامن ، فقد استرخوا تمامًا فقط عند دخولهم البلدة التي تبعد 100000 ميل.

بدأت الإرادة الهائلة بالتدوير مرة أخرى بينما كان لوه يون يانج يتلاعب بها ، وبعد فترة غير محددة من الزمن ، كانت الإرادة المجزأة جاهزة للانجراف نحو جوهر الروح مرة أخرى.

يمكن القول أن رحلتهم خارج هذه الأرض الرهيبة كانت أكثر إثارة للأعصاب.

ومع ذلك ، يبدو أن لوه يون يانج قد رأى بصيصًا من الأمل!

قال الرجل ذو المظهر الأمين الذي يلمع في عينيه: “يبدو أن أسرة تيان لا تزال بحاجة إلى أشخاص مثلنا”.

بدأت الإرادة الهائلة بالتدوير مرة أخرى بينما كان لوه يون يانج يتلاعب بها ، وبعد فترة غير محددة من الزمن ، كانت الإرادة المجزأة جاهزة للانجراف نحو جوهر الروح مرة أخرى.

“هذا يتعلق فقط بتلك اللقطات الكبيرة. ما يتعين علينا القيام به الآن هو العثور على مكان للراحة”.

بدأت الإرادة الهائلة بالتدوير مرة أخرى بينما كان لوه يون يانج يتلاعب بها ، وبعد فترة غير محددة من الزمن ، كانت الإرادة المجزأة جاهزة للانجراف نحو جوهر الروح مرة أخرى.

على الرغم من أن ليوان قال إنهم يجب أن يستريحوا ، لم يتوقفوا في المدينة أمامهم ، وبدلاً من ذلك ، استمروا لمليون ميل قبل دخولهم إلى مدينة كبيرة.

ومع ذلك ، لم تستطع تقنية الزراعة الخاصة به اختراق قيود الطاقة الصارمة التي شكلتها جواهر الروح التي لا حدود لها.

طشان والباقي وضعوا لوه يون يانج في غرفة هادئة بعد العثور على نزل في المدينة. وبمجرد الانتهاء ، أخبر طشان لي يوان بسلاسة ، “بوس ، لماذا لا يستيقظ الأخ لوه حتى الآن؟”

لم يقل ليوان وفريقه شيئًا بعد أن غادر المبجل من المستوى الثامن ، فقد استرخوا تمامًا فقط عند دخولهم البلدة التي تبعد 100000 ميل.

وخرج لي يوان من الغرفة بعد تقديم نصيحته: “كيف لي أن أعرف؟ لماذا لا نجد صيدلي ليلقي نظرة عليه؟”

من الواضح أن مقدار إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم التي تم تأسيسها من قبل لوه يون يانج كانت أقل من أن تكون مهمة. في الواقع ، سيكون من المبالغة أن نقول أنه كان هناك القليل جدًا.

كانت الصيدليات موجودة بين المزارعين ، لكنهم كانوا أكثر مهارة وفرضوا أسعارًا أعلى من الممارسين الذين يعاملون الناس العاديين فقط.

رأى لوه يون يانج بوضوح جهد طشان وتردده في التخلي عنه. أراد أن يخبر طشان أنه لا داعي للقلق ، ولكن لسوء الحظ ، لم يستطع حتى إرسال حيلة خافتة من وعيه الروحي ، ناهيك عن فتح فمه .

عاد طشان خالي الوفاض هذه المرة ، حتى أنه تكبد خسارة كبيرة ، ولكن بعد التفكير في الأمر للحظة ، قرر العثور على صيدلي للوه يون يانج.

رد ليوان بعد التردد للحظة.

لسوء الحظ ، حتى قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان لن يتمكن من التوصل إلى استنتاج لما حدث لـ لوه يون يانج ، ناهيك عن صيدلي عادي.

الفصل 1225: حجر طمس سامسارا العظيم

كان الصيدلي المستأجر لطشان مهنيًا وأخلاقيًا ، حيث لم يتقاضى سنتًا واحدًا بعد فشله في تحديد ما هو الخطأ في لوه يون يانج. ومع إحالة هذا الصيدلي ، استأجر طشان عددًا آخر من الصيادله ، ولكن لا أحد منهم يعرف ما كان يحدث.

“ماذا واجهت هناك؟” ينتمي هذا الصوت لرجل في منتصف العمر في الخمسينيات من عمره يرتدي الشيخوع الذهبية.

رأى لوه يون يانج بوضوح جهد طشان وتردده في التخلي عنه. أراد أن يخبر طشان أنه لا داعي للقلق ، ولكن لسوء الحظ ، لم يستطع حتى إرسال حيلة خافتة من وعيه الروحي ، ناهيك عن فتح فمه .

هل هذا يعني أنه سيكون مثل الميت الحي إلى الأبد؟

هل هذا يعني أنه سيكون مثل الميت الحي إلى الأبد؟

كانوا خائفين من هذا المبجل السماوي.

ترك لوه يون يانج هذه الهيئة خلفه في عالم السماء المقدس لأسباب مهمة ، وبالتالي ، فإن حالته الحالية أقلقتة للغاية .

استرخى ليوان وفريقه ، الذين كانوا يتعرقون ، قليلاً بعد سماع ما قاله الرجل ، وكان التوقف عنهم تجربة مزعجة للأعصاب بالنسبة لهم.

علاوة على ذلك ، فإن ما كان يحدث داخل جسده جعل لوه يون يانج يشعر بالقلق ، فقد كان قلقًا من أن تكتشفه بعض الكائنات الهائلة وتختطفه قبل تحويله إلى سلاح أو شيء من هذا القبيل إذا لم يدمج الطاقات داخل هذا الجسم بسرعة.

على الرغم من أن قوة عقله تم قمعها من خلال الجوهر الروحي غير المحدود الذي لا يمكن طرده من جسده بسهولة ، إلا أنه لا يزال لديه تصور لا عائق فيه.

على الرغم من أن احتمال حدوث مثل هذا الموقف كان منخفضًا ، إلا أنه لم يكن مستحيلًا.

وخرج لي يوان من الغرفة بعد تقديم نصيحته: “كيف لي أن أعرف؟ لماذا لا نجد صيدلي ليلقي نظرة عليه؟”

ومع ذلك ، لم تستطع تقنية الزراعة الخاصة به اختراق قيود الطاقة الصارمة التي شكلتها جواهر الروح التي لا حدود لها.

رأى لوه يون يانج بوضوح جهد طشان وتردده في التخلي عنه. أراد أن يخبر طشان أنه لا داعي للقلق ، ولكن لسوء الحظ ، لم يستطع حتى إرسال حيلة خافتة من وعيه الروحي ، ناهيك عن فتح فمه .

وفقًا لبحث لوه يون يانج خلال هذه الفترة ، فإن السبب الرئيسي لعدم تمكنه من اختراق قيود الطاقة كان بسبب الإرادة في هذه الطاقة.

دون انتظار أكثر من ذلك ، شكل لوه يون يانج طاحونة عظيمة في وعيه الروحي ، وبعد تشكيل طاحونة الطمس العظيمه ، بدأ لوه يون يانج في التلاعب بحجري الطحن لسحق إرادة جوهر الروح التي كانت الأقرب إليه.

سيكون قادرًا على الاستفادة من هذه الطاقة طالما أنه يمكن أن يمحو إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم المخفية داخل هذه الجواهر الروحيه غير المحدوده.

لسوء الحظ ، تم تطويقها بواسطة عجلة سامسارا من لوه يون يانج قبل أن تتمكن من الانجراف نحو جوهر الروح. سوف تومض الشظايا المجزأة باستمرار بألوان مختلفة حيث استمرت عجلة سامسارا في الدوران. بصمت في عقل لوه يون يانج.

ومع ذلك ، كان هناك فرق كبير بين عقله وإرادة حكيم السماء المحطمه العظيم.

على الرغم من أن قوة عقله تم قمعها من خلال الجوهر الروحي غير المحدود الذي لا يمكن طرده من جسده بسهولة ، إلا أنه لا يزال لديه تصور لا عائق فيه.

جرب لوه يون يانج العديد من الأفكار المختلفة ، ولكن لم تكن أي منها فعالة.

على الرغم من أن احتمال حدوث مثل هذا الموقف كان منخفضًا ، إلا أنه لم يكن مستحيلًا.

على الرغم من أنه قيل أن عجلة سامسارا يمكن أن تحول أي طاقة لشئ مادي ، إلا أنها ببساطة لم تكن قادرة على التزحزح تحت ضغط إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم.

قال الرجل ذو المظهر الأمين الذي يلمع في عينيه: “يبدو أن أسرة تيان لا تزال بحاجة إلى أشخاص مثلنا”.

سيكون من الرائع أن يتمكن من سحق إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم ، التي كانت باقية في جسده!

الفصل 1225: حجر طمس سامسارا العظيم

في اللحظة التي تشكلت فيها هذه الفكرة في ذهن لوه يون يانج ، فكر على الفور في شيء يمتلكه: حجر الطحن العظيم.

وخرج لي يوان من الغرفة بعد تقديم نصيحته: “كيف لي أن أعرف؟ لماذا لا نجد صيدلي ليلقي نظرة عليه؟”

على الرغم من وجود العديد من الاستخدامات لـ حجري الطحن العظيمين ، فقد توقف لوه يون يانج تدريجيًا عن استخدامهما منذ أن تحسنت قاعدته الزراعية ، ومع ذلك ، فقد فهم بالفعل حجري الطحن العظيمين بالكامل ويمكنه تشكيل حجري الطحن العظيمين داخل وعيه على الفور.

سيكون مصيرهم الموت إذا حدث ذلك.

دون انتظار أكثر من ذلك ، شكل لوه يون يانج طاحونة عظيمة في وعيه الروحي ، وبعد تشكيل طاحونة الطمس العظيمه ، بدأ لوه يون يانج في التلاعب بحجري الطحن لسحق إرادة جوهر الروح التي كانت الأقرب إليه.

كانوا خائفين من هذا المبجل السماوي.

نظرًا لكونها رفيعة المستوى مقارنة بـ القدير المفخم ، فإن إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم لم تكن شيئًا يمكن أن يتعامل معه لوه يون يانج بسهولة. ومع ذلك ، نظرًا لحالة حكيم السماء المحطمه العظيم الحالية ، لم يتمكن من الاستفادة من هذه الإرادة و لوه يون يانج كان لا يزال قادرًا على استخدام حجر الطحن العظيم.

عاد طشان خالي الوفاض هذه المرة ، حتى أنه تكبد خسارة كبيرة ، ولكن بعد التفكير في الأمر للحظة ، قرر العثور على صيدلي للوه يون يانج.

دورة واحدة ، دورتان ، ثلاث دورات …

طشان والباقي وضعوا لوه يون يانج في غرفة هادئة بعد العثور على نزل في المدينة. وبمجرد الانتهاء ، أخبر طشان لي يوان بسلاسة ، “بوس ، لماذا لا يستيقظ الأخ لوه حتى الآن؟”

بينما كان لوه يون يانج يتلاعب بها ، بدأ حجر الطحن العظيم الذي شكلته قوة عقل لوه يون يانج بالتناوب ببطء ، مما تسبب في آثار إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم للبدء في الانهيار ببطء.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

في النهاية ، كانت الأرض شظايا!

بينما كان لوه يون يانج يتلاعب بها ، بدأ حجر الطحن العظيم الذي شكلته قوة عقل لوه يون يانج بالتناوب ببطء ، مما تسبب في آثار إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم للبدء في الانهيار ببطء.

لم يكن هذا كافيا بعد ، حتى بعد أن تعثرت إلى شظايا ، انحرفت هذه الشظايا من طاحونة لوه يون يانج وتوجهت مباشرة نحو جوهر الروح التي لا حدود لها التي خلقت الانسداد داخل جسم لوه يون يانج.

على الرغم من أن قوة عقله تم قمعها من خلال الجوهر الروحي غير المحدود الذي لا يمكن طرده من جسده بسهولة ، إلا أنه لا يزال لديه تصور لا عائق فيه.

قبل أن يتمكن لوه يون يانج من إيقافها ، ستختفي الشظايا إلى الجوهر الروحي وتصلح نفسها بسرعة.

“سيدي ، رأينا السماء تنهار وتتداعى الأرض. ماتت أعداد لا حصر لها من وحوش الكريستال ، وتلاشى التأثير الروحي الذي لا يحصى.”

في غضون ثوان ، بدأت هذه الأجزاء من الإرادة في إعادة التنظيم وتمت استعادتها بسرعة.

جرب لوه يون يانج العديد من الأفكار المختلفة ، ولكن لم تكن أي منها فعالة.

يمكن القول أن كل عمل لوه يون يانج الشاق قد ذهب هباءً ، ومع ذلك ، أضاءت أعين لوه يون يانج عندما رأى الإرادة الجديدة والقوانين الساميه.

شعر لوه يون يانج ، الذي لم يستطع حتى فتح عينيه في البداية  بضوء فجأة على جفنيه ، على الرغم من أنه لا يزال لا يستطيع فتح عينيه ، يمكنه على الأقل تحريكهما الآن.

أضاءت عيناه كما لو كانت قد صدمت بفكرة ، فقد تحول حجر الطحن الأسود بالكامل من طاحونه إلى عجلة سامسارا مع مجرد التفكير من لوه يون يانج.

عندما قال ، سقطت نظرته على جسد لوه يون يانج ، الذي كان مستلقيا في العربة. وبعد أن اكتشف أن لوه يون يانج كان لا يزال يتنفس ، قال: “يبدو أن صديقك محظوظ جدًا أيضًا.”

توصل لوه يون يانج بفكرة استخدام عجلة سامسارا كحجر طحن لتحويل إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

بدأت الإرادة الهائلة بالتدوير مرة أخرى بينما كان لوه يون يانج يتلاعب بها ، وبعد فترة غير محددة من الزمن ، كانت الإرادة المجزأة جاهزة للانجراف نحو جوهر الروح مرة أخرى.

هذا الفصل برعايه Shaly

لسوء الحظ ، تم تطويقها بواسطة عجلة سامسارا من لوه يون يانج قبل أن تتمكن من الانجراف نحو جوهر الروح. سوف تومض الشظايا المجزأة باستمرار بألوان مختلفة حيث استمرت عجلة سامسارا في الدوران. بصمت في عقل لوه يون يانج.

بينما كان لوه يون يانج يتلاعب بها ، بدأ حجر الطحن العظيم الذي شكلته قوة عقل لوه يون يانج بالتناوب ببطء ، مما تسبب في آثار إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم للبدء في الانهيار ببطء.

في اللحظة التي تحطم فيها هذا ، شعر لوه يون يانج بجزء صغير من جوهر الروح ينتشر بهدوء.بدون أمر إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم ، انتشرت هذه الجواهر الروحيه داخل جسم لوه يون يانج على الفور.

جرب لوه يون يانج العديد من الأفكار المختلفة ، ولكن لم تكن أي منها فعالة.

شعر لوه يون يانج ، الذي لم يستطع حتى فتح عينيه في البداية  بضوء فجأة على جفنيه ، على الرغم من أنه لا يزال لا يستطيع فتح عينيه ، يمكنه على الأقل تحريكهما الآن.

نظرًا لأن لوه يون يانج ركز كل انتباهه على طحن إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم ، فإنه لم ينتبه لما كان يحدث في الخارج.

من الواضح أن مقدار إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم التي تم تأسيسها من قبل لوه يون يانج كانت أقل من أن تكون مهمة. في الواقع ، سيكون من المبالغة أن نقول أنه كان هناك القليل جدًا.

على الرغم من أنه قيل أن عجلة سامسارا يمكن أن تحول أي طاقة لشئ مادي ، إلا أنها ببساطة لم تكن قادرة على التزحزح تحت ضغط إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم.

ومع ذلك ، يبدو أن لوه يون يانج قد رأى بصيصًا من الأمل!

بينما كان لا يزال من الممكن لـ طشان والبقية أن يهزموا مبجل من المستوى الثامن عندما يتعاونون ، ولكنهم لا يزالون يرتعدون في الخوف عندما رأوه.

انطلقت عجلة سامسارا التي شكلتها قوة العقل لوه يون يانج إلى العمل مرة أخرى وبدأت في طحن القانون السامي وإرادة حكيم السماء المحطمه العظيم.

لسوء الحظ ، حتى قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان لن يتمكن من التوصل إلى استنتاج لما حدث لـ لوه يون يانج ، ناهيك عن صيدلي عادي.

نظرًا لأن لوه يون يانج ركز كل انتباهه على طحن إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم ، فإنه لم ينتبه لما كان يحدث في الخارج.

على الرغم من أن قوة عقله تم قمعها من خلال الجوهر الروحي غير المحدود الذي لا يمكن طرده من جسده بسهولة ، إلا أنه لا يزال لديه تصور لا عائق فيه.

يمكن القول أن جسده سيكون بخير حتى لو تعرض لهجوم من قدير تايوان سماوي في مستوي زيان تيان ، ولن يكون قادرًا على فعل أي شيء حيال ذلك سواء حدث شيء من هذا القبيل بالفعل.

لم يكن هذا كافيا بعد ، حتى بعد أن تعثرت إلى شظايا ، انحرفت هذه الشظايا من طاحونة لوه يون يانج وتوجهت مباشرة نحو جوهر الروح التي لا حدود لها التي خلقت الانسداد داخل جسم لوه يون يانج.

وبالتالي ، فإن الانتباه إلى ما كان يحدث في الخارج كان ببساطة إهدارًا لقوته العقلية.

عندما قال ، سقطت نظرته على جسد لوه يون يانج ، الذي كان مستلقيا في العربة. وبعد أن اكتشف أن لوه يون يانج كان لا يزال يتنفس ، قال: “يبدو أن صديقك محظوظ جدًا أيضًا.”

بعد فترة غير محددة من الوقت ، فتح لوه يون يانج عينيه أخيرًا وتمكن من النظر إلى الفراغ مرة أخرى.

عاد طشان خالي الوفاض هذه المرة ، حتى أنه تكبد خسارة كبيرة ، ولكن بعد التفكير في الأمر للحظة ، قرر العثور على صيدلي للوه يون يانج.

لقد استوعب أخيراً جميع الجوهر الروحاني الذي منعه من تحريك جفونه!

“لم يكن من السهل عليكم جميعًا أن تنجو من مثل هذا الحدث الضخم”.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

سيكون قادرًا على الاستفادة من هذه الطاقة طالما أنه يمكن أن يمحو إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم المخفية داخل هذه الجواهر الروحيه غير المحدوده.

? METAWEA?

شعر لوه يون يانج ، الذي لم يستطع حتى فتح عينيه في البداية  بضوء فجأة على جفنيه ، على الرغم من أنه لا يزال لا يستطيع فتح عينيه ، يمكنه على الأقل تحريكهما الآن.

على الرغم من أنه قيل أن عجلة سامسارا يمكن أن تحول أي طاقة لشئ مادي ، إلا أنها ببساطة لم تكن قادرة على التزحزح تحت ضغط إرادة حكيم السماء المحطمه العظيم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط