نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1228

أتى سيد الأجداد إلي

أتى سيد الأجداد إلي

الفصل اليومي

ضحك الشماس “أنتم يا أطفال تريدون الابتعاد عنا يا رفاق”.

الفصل 1228: أتى سيد الأجداد إلي

جلس يو مو في موقف لوتس في غرفة هادئة حيث كان طشان يزرع ذات مرة ، وكان يحاول جاهدًا أن يتقن تقنية السيف ، وكانت تقنية سيف عالية المستوى في طائفه سونغ يانغ: تقنية غروب الشمس في السماوت التسع.

ومع ذلك ، كانت تُعبد دائمًا على أنها تذكار ، ولم يزرعها أحد بالفعل.

وفقًا لسجلات طائفه سونغ يانغ ، كان مؤسس طائفه سونغ يانغ قد تسبب مرة واحدة في هبوط الشمس الحارقة من خلال استخدام سيفه وتنفيذ تقنية غروب الشمس في السماوت التسع.

لذلك ، بحث عن عيوب في التقنية ، حيث لم يكن تركيز غروب الشمس في السماوت التسع مهمًا حقًا.

شخصية “يانغ” من طائفه سونغ يانغ جاءت أيضًا من تقنية غروب الشمس في السماوت التسع.

في اليومين التاليين ، حاول يو مو بذل قصارى جهده لزراعة تقنيه غروب الشمس في السماوت التسع. في البداية ، كان قادرًا فقط على إنشاء ضوء غروب الشمس. ومع ذلك ، بعد يومين من العمل الشاق ، يمكنه بالفعل تنفيذ اثنين من العناصر. من غروب الشمس.

ومع ذلك ، منذ اختفاء البطريرك الأول ، لم يتمكن أحد من فهم تقنية غروب الشمس في السماوت التسع ، ناهيك عن زراعتها.

في اليومين التاليين ، حاول يو مو بذل قصارى جهده لزراعة تقنيه غروب الشمس في السماوت التسع. في البداية ، كان قادرًا فقط على إنشاء ضوء غروب الشمس. ومع ذلك ، بعد يومين من العمل الشاق ، يمكنه بالفعل تنفيذ اثنين من العناصر. من غروب الشمس.

تدريجياً ، أصبحت تقنية غروب الشمس في السماوت التسع تقنية غير فعالة لطائفه سونغ يانغ!

كل شيء أصبح سهلاً للغاية!

عندما تم إبادة طائفه سونغ يانغ في ذلك الوقت ، فقدت معظم السجلات القديمة ، ولم يتبق سوى اللوحة البرونزية التي تصور تقنية غروب الشمس في السماوت التسع.

السبب الذي جعله يتصرف بهذه الطريقة النبيلة لم يكن بسبب مستوى زراعته بل بسبب طائفة شنوو التي وقفت خلفه ، وبصفته شماسًا لشعب طائفة شنوو ، كان من الطبيعي أن يكون لديه شعور بالتفوق في أمام الطوائف التابعة الأصغر.

ومع ذلك ، كانت تُعبد دائمًا على أنها تذكار ، ولم يزرعها أحد بالفعل.

شخصية “يانغ” من طائفه سونغ يانغ جاءت أيضًا من تقنية غروب الشمس في السماوت التسع.

أو بالأحرى ، لم يفهم أي شخص من طائفه سونغ يانغ ما تم كتابته على اللوحة البرونزية التي تحتوي على غروب الشمس في السماوت التسع.

في اليومين التاليين ، حاول يو مو بذل قصارى جهده لزراعة تقنيه غروب الشمس في السماوت التسع. في البداية ، كان قادرًا فقط على إنشاء ضوء غروب الشمس. ومع ذلك ، بعد يومين من العمل الشاق ، يمكنه بالفعل تنفيذ اثنين من العناصر. من غروب الشمس.

لم يكن مستوى فهم يو مو مرتفعًا ، لذلك كان يحاول حظه فقط عندما أخرج اللوحة البرونزية.

بعد التخلي عن هذه الفكرة السخيفة ، التقط يو مو اللوحة البرونزية لدراسة تقنية غروب الشمس في السماوت التسع مرة أخرى ، وهو جاهز لمواصلة العمل عليها ، ومع ذلك ، فقد أدرك أن التقنية غير المترابطة المكتوبة على الجهاز اللوحي أصبحت قابلة للقراءة للغاية.

لم يكن يتوقع أي شكل من أشكال المكافأة من خلال القيام بذلك.

أومأ يو مو مرارًا وتكرارًا ، ومع ذلك ، عندما كان على وشك أن يسأل عن تقنية غروب الشمس في السماوت التسع ، شعر فجأة بالكثير من المعلومات التي تدخل رأسه.

كان يو مو متشوقًا من قراءة اللوح البرونزي ووجد نفسه ينهار تقريبًا من الإرهاق ، وكان فقط في مستوى النجوم ، لذلك كان مرهقًا جدًا لمحاولة فهم تقنية غروب الشمس في السماوت التسع.

عادة ، لن يحتاج أي شخص عسكري فوق درجة الكوكب إلى النوم ، ومع ذلك ، كان يو مو قد استنفد نفسه كثيرًا ولا يمكنه إلا أن يشعر بالتعب.

“حسنًا ، توقف عن التسول للحصول على المغفرة. ألا تريد أن تتعلم تقنية غروب الشمس في السماوت التسع ؟ راقب عن كثب.”

عندما نام يو مو ، كان اللوح البرونزي يضيء بشكل ساطع ، ومع ذلك ، لم تكن هذه روح سيد الأجداد بل كانت القوة العقلية لـ لوه يون يانج.

تقنيه غروب الشمس في السماوت التسع!

يمكن القول أنه سيكون قادرًا على فهم كل شيء على اللوحة البرونزية تمامًا إذا حاول فهمه مرة أخرى.

اكتسح لوه يون يانج تقنية غروب الشمس في السماوت التسع عدة مرات وتمكن من حفظ جوهرها الأساسي.

يمكن القول أنه سيكون قادرًا على فهم كل شيء على اللوحة البرونزية تمامًا إذا حاول فهمه مرة أخرى.

كانت تقنية غروب الشمس في السماوت التسع تقنية عالية بالنسبة للقتالين من مستوى طشان ويو مو ، ومع ذلك ، لم يكن الأمر للوه يون يانج.

خفّض يو مو رأسه خجلًا بعد الاستماع إلى توبيخ بطريرك الطائفة.

كانت تعتبر مجرد تقنية فوق المتوسط ​​في رأيه.

“سيدي ، هل تعلم أن البطريرك نقل لي التقنية؟ هاهاها! ظهر البطريرك في أحلامي. لم يعد علينا أن نتحرك!”

لقد كانت تقنية عادية جمعت قوانين اللهب الساميه لدرجة أنها أشعرت أن شمس السماوات التسع كانت تنخفض. كان هذا النوع من التقنية شديدًا للغاية واستهلك الكثير من الطاقة!

قال الشماس بطريقة دافئة وودية: “السيد الصغير ، جبل طائفه سونغ يانغ ليس ذو قيمة كبيرة. إنه ليس مكانًا جيدًا لبناء فناءك الممتد!”

هذا كان تقييم لوه يون يانج للتقنية.

نظرًا لمستوى زراعة لوه يون يانج ، يمكنه جعل قاعدة زراعة يو مو تصل إلى درجة الكون بسهولة.

حسب خطته الأصلية ، لم يكن مستعدًا للقاء يو مو بعد ، لكن وصول السيد الشاب و لونغ فاي لم يترك لوه يون يانج أي خيار سوى فعل ذلك.

بعد التخلي عن هذه الفكرة السخيفة ، التقط يو مو اللوحة البرونزية لدراسة تقنية غروب الشمس في السماوت التسع مرة أخرى ، وهو جاهز لمواصلة العمل عليها ، ومع ذلك ، فقد أدرك أن التقنية غير المترابطة المكتوبة على الجهاز اللوحي أصبحت قابلة للقراءة للغاية.

أحد الأسباب هو أن لوه يون يانج كان منزعجًا جدًا منهم ، والأهم من ذلك أنه كان غير قادر على تحريك مؤخرته من هذا المكان.

يمكن القول أنه سيكون قادرًا على فهم كل شيء على اللوحة البرونزية تمامًا إذا حاول فهمه مرة أخرى.

كان يتدرب بسلام وإذا استولى لونغ فاي والمعلم الصغير على طائفه سونغ يانغ ، فسيحتاج إلى إيجاد مكان آخر ليعود إليه مؤقتًا.

لم يكن يتوقع أي شكل من أشكال المكافأة من خلال القيام بذلك.

على الرغم من أنه أصبح الآن قادرًا على الحركة ، إلا أنه اعتاد على السلام في طائفه سونغ يانغ ولم يكن مستعدًا للمغادرة.

ومع ذلك ، منذ اختفاء البطريرك الأول ، لم يتمكن أحد من فهم تقنية غروب الشمس في السماوت التسع ، ناهيك عن زراعتها.

ومن ثم ، قرر لوه يون يانج مساعدة يو مو في الحفاظ على هذا المكان.

“حسنًا ، توقف عن التسول للحصول على المغفرة. ألا تريد أن تتعلم تقنية غروب الشمس في السماوت التسع ؟ راقب عن كثب.”

نظرًا لمستوى زراعة لوه يون يانج ، يمكنه جعل قاعدة زراعة يو مو تصل إلى درجة الكون بسهولة.

قال الشماس بطريقة دافئة وودية: “السيد الصغير ، جبل طائفه سونغ يانغ ليس ذو قيمة كبيرة. إنه ليس مكانًا جيدًا لبناء فناءك الممتد!”

ومع ذلك ، في حين أن هذا قد يبدو مبهجًا في البداية ، إلا أنه في الواقع يحد من مسار الزراعة المستقبلية لـ يو مو.

بعد كل شيء ، كان أفضل ويجب أن تبجله الطوائف التابعة.

بدون أساس متين جيد ، كان من شبه المؤكد أن يو مو سيواجه صعوبات شديدة أثناء التقدم إلى المرحلة التالية من الزراعة بعد مستوى الكون أو حتى تحسين زراعته أكثر.

مرت ثلاثة أيام مثل لحظة عابرة!

في أعماق نومه ، شعر يو مو فجأة أنه سقط في عالم شاسع ، وفي هذا المجال ، يقف أمامه شكل ، ملفوفًا تمامًا في الضوء.

لقد شعر أن القتال مع الأخ الأكبر الثالث الذي كان في ذروة درجة السديم كان كافيا بالفعل ، بينما ملأت بهجة غير مسبوقة قلبه ، ركض يو مو نحو الغرفة التي كان لوه يون يانج يتدرب فيها بسلام.

“عفوا ، هل أنت …” سأل يو مو بشجاعة الرقم يقف أمامه.

انتقده لوه يون يانج بقسوة: “طائفه سونغ يانغ تزداد سوءًا مع كل جيل بعد تسليمه لأشخاص مثلك!”

“هذا التلميذ عديم الفائدة! لا يمكنك حتى فهم تقنية غروب الشمس في السماوت التسع لكنك تجرؤ على الادعاء بأنك تلميذ لطائفه سونغ يانغ! يا له من أمر مخزٍ!” لقد سخر هذا الرقم من يو مو حتى دون النظر إليه.

شخصية “يانغ” من طائفه سونغ يانغ جاءت أيضًا من تقنية غروب الشمس في السماوت التسع.

كان يو مو مجرد طفل صغير في البداية ، على الرغم من أنه كان يتحسن هذه الأيام ، إلا أنه كان لا يزال أقل شأناً من وجود مثل لوه يون يانج.

علاوة على ذلك ، كان لديه حلم مثير للسخرية ، ولم يذكر سيده أبدًا أن سيد أجداده يمكن أن يأتي في أحلام لنقل أي شكل من أشكال التقنيات أيضًا.

بعد سماع توبيخ لوه يون يانج ، استجاب على الفور لهوية الشخص الذي أمامه وسجد على الأرض بينما كان يتوسل بالخجل. هل يمكن لسلف الأجداد أن يغفر له “.

بعد التنوير ، التقط يو مو سيفا وذبح في الفراغ ، ثم نزلت الشمس الحارقة الحمراء من الفراغ.

انتقده لوه يون يانج بقسوة: “طائفه سونغ يانغ تزداد سوءًا مع كل جيل بعد تسليمه لأشخاص مثلك!”

لذلك ، بحث عن عيوب في التقنية ، حيث لم يكن تركيز غروب الشمس في السماوت التسع مهمًا حقًا.

خفّض يو مو رأسه خجلًا بعد الاستماع إلى توبيخ بطريرك الطائفة.

وبطبيعة الحال ، وافق السيد الشاب على الطلب بسرعة. التفت للنظر إلى لونغفي وقال: “لونغفي ، هذه المرة ، الأمر متروك لك لتظهر لأخيك الصغير الجاحد الهوة بيننا.”

هل تزداد سوءًا مع كل جيل؟ لم يستطع دحض هذا ، لأنه كان الحقيقة.

“حسنًا ، لنفعل ذلك بطريقتك في ذلك الوقت. ولكن تذكر ، حتى إذا دمرت طائفه سونغ يانغ ، عليك أن تمنحه فرصة للعيش. صديقى.”

بعد كل شيء ، كانت طائفتهم على وشك الانهيار.

مرت ثلاثة أيام مثل لحظة عابرة!

“حسنًا ، توقف عن التسول للحصول على المغفرة. ألا تريد أن تتعلم تقنية غروب الشمس في السماوت التسع ؟ راقب عن كثب.”

……………………………………………………………………………………………………………………………..

لم يعد لدى لوه يون يانج أي وقت للعب بطريرك يو مو بعد ذلك ، فقاطع بوقاحة التلميذ الوحيد المتبقي في طائفه سونغ يانغ وأرجح سيفه في الفراغ.

لقد شعر أن القتال مع الأخ الأكبر الثالث الذي كان في ذروة درجة السديم كان كافيا بالفعل ، بينما ملأت بهجة غير مسبوقة قلبه ، ركض يو مو نحو الغرفة التي كان لوه يون يانج يتدرب فيها بسلام.

عند تنفيذ تحركه بالسيف ، نزلت تسعة شموس حارقة من الفراغ.

جلس يو مو في موقف لوتس في غرفة هادئة حيث كان طشان يزرع ذات مرة ، وكان يحاول جاهدًا أن يتقن تقنية السيف ، وكانت تقنية سيف عالية المستوى في طائفه سونغ يانغ: تقنية غروب الشمس في السماوت التسع.

ذهل يو مو من رؤية تقنيه غروب الشمس في السماوت التسعة ، ووفقًا لسجلات طائفته ، فإن تقنيه غروب الشمس في السماوت التسع يجب أن تجعل الشمس الحارقة تنحدر فقط.

بدون أساس متين جيد ، كان من شبه المؤكد أن يو مو سيواجه صعوبات شديدة أثناء التقدم إلى المرحلة التالية من الزراعة بعد مستوى الكون أو حتى تحسين زراعته أكثر.

الآن ، كان هناك تسع شموس في الواقع ، ما الذي يحدث؟ ألا يجب أن يكون هناك واحده فقط؟

“هذا التلميذ عديم الفائدة! لا يمكنك حتى فهم تقنية غروب الشمس في السماوت التسع لكنك تجرؤ على الادعاء بأنك تلميذ لطائفه سونغ يانغ! يا له من أمر مخزٍ!” لقد سخر هذا الرقم من يو مو حتى دون النظر إليه.

شاهد لوه يون يانج تعبير “يو مو” المثير للدهشة قبل أن يتفاعل أخيرًا ، وقد ذهب بعيدًا جدًا بينما كان يتصرف بصفته سيد الأجداد لـ يو مو.

“إن تركيز تقنيه غروب الشمس في السماوت التسع ليس على الشمس ولكن على السماوات التسع. هل تفهم؟” بالتأكيد لن يخبر لوه يون يانج يو مو أنه نقل التقنية الخاطئة ، لأن ذلك قد يتسبب في جعل البطريرك الذي كان يصوره يفقد وجهه.

احتوت تقنية غروب الشمس في السماوت التسع من الدرجه الثالثة على قانون المسار العظيم بعد أن أجرى بعض التغييرات عليها ، وبالتالي ، زاد عدد الشموس من واحد إلى تسعة.

لقد كانت تقنية عادية جمعت قوانين اللهب الساميه لدرجة أنها أشعرت أن شمس السماوات التسع كانت تنخفض. كان هذا النوع من التقنية شديدًا للغاية واستهلك الكثير من الطاقة!

“إن تركيز تقنيه غروب الشمس في السماوت التسع ليس على الشمس ولكن على السماوات التسع. هل تفهم؟” بالتأكيد لن يخبر لوه يون يانج يو مو أنه نقل التقنية الخاطئة ، لأن ذلك قد يتسبب في جعل البطريرك الذي كان يصوره يفقد وجهه.

بعد سماع توبيخ لوه يون يانج ، استجاب على الفور لهوية الشخص الذي أمامه وسجد على الأرض بينما كان يتوسل بالخجل. هل يمكن لسلف الأجداد أن يغفر له “.

لذلك ، بحث عن عيوب في التقنية ، حيث لم يكن تركيز غروب الشمس في السماوت التسع مهمًا حقًا.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هذا كان تقييم لوه يون يانج للتقنية.

“شمس تنزل من كل سماء. لذلك ، ستنزل تسع شموس من السماوات التسعه!”

ومع ذلك ، منذ اختفاء البطريرك الأول ، لم يتمكن أحد من فهم تقنية غروب الشمس في السماوت التسع ، ناهيك عن زراعتها.

أومأ يو مو مرارًا وتكرارًا ، ومع ذلك ، عندما كان على وشك أن يسأل عن تقنية غروب الشمس في السماوت التسع ، شعر فجأة بالكثير من المعلومات التي تدخل رأسه.

“شمس تنزل من كل سماء. لذلك ، ستنزل تسع شموس من السماوات التسعه!”

اختفت المساحة التي سحبت وعيه الروحاني تمامًا واستيقظ من نومه العميق.

في اليومين التاليين ، حاول يو مو بذل قصارى جهده لزراعة تقنيه غروب الشمس في السماوت التسع. في البداية ، كان قادرًا فقط على إنشاء ضوء غروب الشمس. ومع ذلك ، بعد يومين من العمل الشاق ، يمكنه بالفعل تنفيذ اثنين من العناصر. من غروب الشمس.

نظر إلى اللوح البرونزي أمامه ، وظل محيطه كما كان من قبل ، وكان أول ما فكر فيه أنه كان يحلم.

وقد تحسنت زراعته أيضًا بسرعة فائقة بعد أن قام بتطوير تقنية غروب الشمس في السماوت التسع بجدية ، وفي غمضة عين ، كان على وشك اختراق قمة درجه النجوم.

علاوة على ذلك ، كان لديه حلم مثير للسخرية ، ولم يذكر سيده أبدًا أن سيد أجداده يمكن أن يأتي في أحلام لنقل أي شكل من أشكال التقنيات أيضًا.

بعد كل شيء ، كان أفضل ويجب أن تبجله الطوائف التابعة.

بعد التخلي عن هذه الفكرة السخيفة ، التقط يو مو اللوحة البرونزية لدراسة تقنية غروب الشمس في السماوت التسع مرة أخرى ، وهو جاهز لمواصلة العمل عليها ، ومع ذلك ، فقد أدرك أن التقنية غير المترابطة المكتوبة على الجهاز اللوحي أصبحت قابلة للقراءة للغاية.

كان يو مو مجرد طفل صغير في البداية ، على الرغم من أنه كان يتحسن هذه الأيام ، إلا أنه كان لا يزال أقل شأناً من وجود مثل لوه يون يانج.

كل شيء أصبح سهلاً للغاية!

احتوت تقنية غروب الشمس في السماوت التسع من الدرجه الثالثة على قانون المسار العظيم بعد أن أجرى بعض التغييرات عليها ، وبالتالي ، زاد عدد الشموس من واحد إلى تسعة.

يمكن القول أنه سيكون قادرًا على فهم كل شيء على اللوحة البرونزية تمامًا إذا حاول فهمه مرة أخرى.

لذلك ، بحث عن عيوب في التقنية ، حيث لم يكن تركيز غروب الشمس في السماوت التسع مهمًا حقًا.

بعد التنوير ، التقط يو مو سيفا وذبح في الفراغ ، ثم نزلت الشمس الحارقة الحمراء من الفراغ.

على الرغم من أن السيد الشاب كان يسير في وسط هذه المجموعة من الأشخاص ، كان أهم أعضاء المجموعة في الواقع شماسًا في منتصف العمر ، وكان مستوى زراعته في ذروة درجة السديم ، ولكن لا يزال لديه هواء مهيب حوله.

ومع ذلك ، نظرًا لأن زراعته كانت فقط في درجه النجوم ، فإن الشمس الحارقة بدت وكأنها ليست أكثر من وهم ، فقد كانت قوة الوهم صادمة بالفعل بما يكفي ليو مو.

قال الشماس بطريقة دافئة وودية: “السيد الصغير ، جبل طائفه سونغ يانغ ليس ذو قيمة كبيرة. إنه ليس مكانًا جيدًا لبناء فناءك الممتد!”

لقد شعر أن القتال مع الأخ الأكبر الثالث الذي كان في ذروة درجة السديم كان كافيا بالفعل ، بينما ملأت بهجة غير مسبوقة قلبه ، ركض يو مو نحو الغرفة التي كان لوه يون يانج يتدرب فيها بسلام.

خفّض يو مو رأسه خجلًا بعد الاستماع إلى توبيخ بطريرك الطائفة.

“سيدي ، هل تعلم أن البطريرك نقل لي التقنية؟ هاهاها! ظهر البطريرك في أحلامي. لم يعد علينا أن نتحرك!”

أحد الأسباب هو أن لوه يون يانج كان منزعجًا جدًا منهم ، والأهم من ذلك أنه كان غير قادر على تحريك مؤخرته من هذا المكان.

يو مو بكي دموع الفرح وضحك بسعادة في لوه يون يانج كأنه مجنون. بالرغم من أن لوه يون يانج لم يرغب في التحدث إلى يو مو ، إلا أنه ظل يبتسم بصوت خافت عندما رأى كم كان يو مو سعيدا.

بعد كل شيء ، كانت طائفتهم على وشك الانهيار.

بعد كل شيء ، كان هذا الطفل راضيًا جدًا.

حسب خطته الأصلية ، لم يكن مستعدًا للقاء يو مو بعد ، لكن وصول السيد الشاب و لونغ فاي لم يترك لوه يون يانج أي خيار سوى فعل ذلك.

في اليومين التاليين ، حاول يو مو بذل قصارى جهده لزراعة تقنيه غروب الشمس في السماوت التسع. في البداية ، كان قادرًا فقط على إنشاء ضوء غروب الشمس. ومع ذلك ، بعد يومين من العمل الشاق ، يمكنه بالفعل تنفيذ اثنين من العناصر. من غروب الشمس.

بعد كل شيء ، كان هذا الطفل راضيًا جدًا.

وقد تحسنت زراعته أيضًا بسرعة فائقة بعد أن قام بتطوير تقنية غروب الشمس في السماوت التسع بجدية ، وفي غمضة عين ، كان على وشك اختراق قمة درجه النجوم.

عند تنفيذ تحركه بالسيف ، نزلت تسعة شموس حارقة من الفراغ.

لم يولي لوه يون يانج أي اهتمام ليو مو بعد أن منح الطفل هدية ، وكان لا يزال لديه ما يلزمه للقيام به ولم يكن في حالة مزاجية للقلق بشأن مثل هذه المسألة التافهة بين طائفتين صغيرتين.

نظر إلى اللوح البرونزي أمامه ، وظل محيطه كما كان من قبل ، وكان أول ما فكر فيه أنه كان يحلم.

مرت ثلاثة أيام مثل لحظة عابرة!

حسب خطته الأصلية ، لم يكن مستعدًا للقاء يو مو بعد ، لكن وصول السيد الشاب و لونغ فاي لم يترك لوه يون يانج أي خيار سوى فعل ذلك.

في صباح اليوم الثالث ، وصلت مجموعة من الناس خارج بوابة طائفه سونغ يانغ بكامل قوتهم ، ومع ذلك ، كانوا جميعًا منعزلين ومرتاحين.

“حسنًا ، لنفعل ذلك بطريقتك في ذلك الوقت. ولكن تذكر ، حتى إذا دمرت طائفه سونغ يانغ ، عليك أن تمنحه فرصة للعيش. صديقى.”

في رأيهم ، لم يكونوا هناك لتدمير طائفة ولكن لرؤية المشاهد والحصول على الكرة.

تدريجياً ، أصبحت تقنية غروب الشمس في السماوت التسع تقنية غير فعالة لطائفه سونغ يانغ!

على الرغم من أن السيد الشاب كان يسير في وسط هذه المجموعة من الأشخاص ، كان أهم أعضاء المجموعة في الواقع شماسًا في منتصف العمر ، وكان مستوى زراعته في ذروة درجة السديم ، ولكن لا يزال لديه هواء مهيب حوله.

السبب الذي جعله يتصرف بهذه الطريقة النبيلة لم يكن بسبب مستوى زراعته بل بسبب طائفة شنوو التي وقفت خلفه ، وبصفته شماسًا لشعب طائفة شنوو ، كان من الطبيعي أن يكون لديه شعور بالتفوق في أمام الطوائف التابعة الأصغر.

السبب الذي جعله يتصرف بهذه الطريقة النبيلة لم يكن بسبب مستوى زراعته بل بسبب طائفة شنوو التي وقفت خلفه ، وبصفته شماسًا لشعب طائفة شنوو ، كان من الطبيعي أن يكون لديه شعور بالتفوق في أمام الطوائف التابعة الأصغر.

عادة ، لن يحتاج أي شخص عسكري فوق درجة الكوكب إلى النوم ، ومع ذلك ، كان يو مو قد استنفد نفسه كثيرًا ولا يمكنه إلا أن يشعر بالتعب.

بعد كل شيء ، كان أفضل ويجب أن تبجله الطوائف التابعة.

في صباح اليوم الثالث ، وصلت مجموعة من الناس خارج بوابة طائفه سونغ يانغ بكامل قوتهم ، ومع ذلك ، كانوا جميعًا منعزلين ومرتاحين.

قال الشماس بطريقة دافئة وودية: “السيد الصغير ، جبل طائفه سونغ يانغ ليس ذو قيمة كبيرة. إنه ليس مكانًا جيدًا لبناء فناءك الممتد!”

نظر إلى اللوح البرونزي أمامه ، وظل محيطه كما كان من قبل ، وكان أول ما فكر فيه أنه كان يحلم.

ضحك السيد الصغير ، وقال ، “عمي السيد لي ، السبب الذي جعلني أرغب في بنائه هنا هو في الأساس لأنه بعيد عن طائفه لونغ يو. يجب أن تكون على دراية بالسبب.”

جلس يو مو في موقف لوتس في غرفة هادئة حيث كان طشان يزرع ذات مرة ، وكان يحاول جاهدًا أن يتقن تقنية السيف ، وكانت تقنية سيف عالية المستوى في طائفه سونغ يانغ: تقنية غروب الشمس في السماوت التسع.

ضحك الشماس “أنتم يا أطفال تريدون الابتعاد عنا يا رفاق”.

ومع ذلك ، في حين أن هذا قد يبدو مبهجًا في البداية ، إلا أنه في الواقع يحد من مسار الزراعة المستقبلية لـ يو مو.

“حسنًا ، لنفعل ذلك بطريقتك في ذلك الوقت. ولكن تذكر ، حتى إذا دمرت طائفه سونغ يانغ ، عليك أن تمنحه فرصة للعيش. صديقى.”

لم يعد لدى لوه يون يانج أي وقت للعب بطريرك يو مو بعد ذلك ، فقاطع بوقاحة التلميذ الوحيد المتبقي في طائفه سونغ يانغ وأرجح سيفه في الفراغ.

وبطبيعة الحال ، وافق السيد الشاب على الطلب بسرعة. التفت للنظر إلى لونغفي وقال: “لونغفي ، هذه المرة ، الأمر متروك لك لتظهر لأخيك الصغير الجاحد الهوة بيننا.”

كانت تعتبر مجرد تقنية فوق المتوسط ​​في رأيه.

“دعه ينضم إلى طائفه لونغ يو عن طيب خاطر.”

كانت تقنية غروب الشمس في السماوت التسع تقنية عالية بالنسبة للقتالين من مستوى طشان ويو مو ، ومع ذلك ، لم يكن الأمر للوه يون يانج.

ووعد لونغفي: “لا تقلق أيها السيد الصغير ، لن أخذلك”.

خفّض يو مو رأسه خجلًا بعد الاستماع إلى توبيخ بطريرك الطائفة.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

عند تنفيذ تحركه بالسيف ، نزلت تسعة شموس حارقة من الفراغ.

? METAWEA?

في صباح اليوم الثالث ، وصلت مجموعة من الناس خارج بوابة طائفه سونغ يانغ بكامل قوتهم ، ومع ذلك ، كانوا جميعًا منعزلين ومرتاحين.

لذلك ، بحث عن عيوب في التقنية ، حيث لم يكن تركيز غروب الشمس في السماوت التسع مهمًا حقًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط