نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprisng 1259

السيد العظيم لطائفة داكونغفان

السيد العظيم لطائفة داكونغفان

هذا الفصل برعايه Shaly

بعد كل شيء ، لم يكن هناك سبب للكذب !

الفصل 1259: السيد العظيم لطائفة داكونغفان

كان هناك عدد لا يحصى من الكنوز العليا في طائفة داكونغفان. على الرغم من أن السيد العظيم لطائفة داكونغفان لم يكن شخصًا بخيلًا ، فإن جسده الإلهي كان نتيجة جهود مضنية على مدى سنوات عديدة. إن تدميره يعني أنه لن يكون قادرًا على استعادة الزراعة التي اعتاد عليها ولن تتحسن قاعدته الزراعيه بعد الآن.

لم يندفع لورد دافان تشينغ جينغ إلى سماء تشينغ جينغ ، فقد كان يعلم في قلبه أن جهوده للعودة بأسرع ما يمكن لن تكون قادرة على منع سماء تشينغ جينغ من التدمير الكامل.

سافر إلى الوصي الملك جالوس وسأل كثيرًا ، “الوصي الملك جالوس ، ما الذي يحدث؟”

كان عليه أن يظل هادئًا عندما يواجه مثل هذا الموقف الخطير. لم يكن عليه أن يندفع مرة أخرى إلى سماء تشينغ جينغ الآن ولكن لإكمال ما كان ينوي إنجازه.

سافر إلى الوصي الملك جالوس وسأل كثيرًا ، “الوصي الملك جالوس ، ما الذي يحدث؟”

في هذه الأثناء ، كان لوه يون يانج لا يزال خارج سماء تشينغ جينغ. على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ لم يعد ، فقد علم لوه يون يانج أن سماء تشينغ جينغ قد تم إنشاؤها بواسطة لورد دافان تشينغ جينغ باستخدام قوى عظمى. قد تكون هناك بعض تشكيلات المصفوفات التي يمكن أن تضعه في موقف خطير إذا دخل سماء تشينغ جينغ.

في الحقيقة ، استاء الوصي الملك جالوس كثيرًا من لورد دافان تشينغ جينغ ، فلولا طلب لورد دافان تشينغ جينغ للمساعدة ، لما كان في مثل هذه المحنة!

وجد لوه يون يانج بالفعل أنه من المستحيل الاستسلام في منتصف الطريق. إذا لم يستطع فعل ذلك حقًا ، فقد كان مستعدًا لاستخدام الاتصال بين الجسمين ليعود هذا الجسم مؤقتًا إلى الأكوان ال 36 العظيمه.

كان هناك عدد لا يحصى من الكنوز العليا في طائفة داكونغفان. على الرغم من أن السيد العظيم لطائفة داكونغفان لم يكن شخصًا بخيلًا ، فإن جسده الإلهي كان نتيجة جهود مضنية على مدى سنوات عديدة. إن تدميره يعني أنه لن يكون قادرًا على استعادة الزراعة التي اعتاد عليها ولن تتحسن قاعدته الزراعيه بعد الآن.

بعد نصف ساعة من الجهد ، بدت جنة طائفة داكونغفان وكأنها مرت بكارثة كبيرة.

ومع ذلك ، حتى لو كان يستاء من لورد دافان تشينغ جينغ في قلبه ، فقد كان في الوقت الحاضر في أضعف حالاته.

لم يكن لوه يون يانج على اتصال بالسيد العظيم لطائفة داكونغفان من قبل ، ولكن بناءً على قوة تلاميذه ، كان يعلم أن السيد العظيم لطائفة داكونغفان يمكن أن يقتله في لحظة.

“لورد دافان ، ليس لدي أي فكرة أيضًا”.

لم يكن القدير المفخم جينلاو متأكدًا جدًا من ادعائه ، لكن هذا لا يزال يجعل القدير المفخم شي شيانغ يشعر بالارتياح الشديد عند سماعه.

الوصي الملك جالوس لم يكن يكذب ، صحيح أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث.

في العادة ، لن ينحني لورد دافان تشينغ جينغ ويجعل الأمور صعبة بالنسبة لصغير. ومع ذلك ، كان هذا الموقف ملحًا للغاية لذلك نظر إلى التلميذ القلق وأخذ صريرًا جليديًا. “ماذا لو كنت أنوي جعل الأمور صعبة عليك؟

في الواقع ، كان الوصي الملك جالوس مرتبكًا بعض الشيء.

لم يكن لوه يون يانج على اتصال بالسيد العظيم لطائفة داكونغفان من قبل ، ولكن بناءً على قوة تلاميذه ، كان يعلم أن السيد العظيم لطائفة داكونغفان يمكن أن يقتله في لحظة.

شعر لورد دافان تشينغ جينغ أيضًا أن الوصي الملك جالوس لم يكن يكذب حقًا.

تجاهل الوصي الملك جالوس تمامًا تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة عندما سمع عن تقنيات لوه يون يانج في البداية ، والآن فهم ما تعنيه كلمة “العض مرة “.

بعد كل شيء ، لم يكن هناك سبب للكذب !

“لورد دافان ، ليس لدي أي فكرة أيضًا”.

“هل هذا حقًا تأثير تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة؟” فكر لورد دافان تشينغ جينغ بعمق للحظة وتمتم في نفسه.

مع مرافقته له ، لن يضطر الوصي الملك جالوس للقلق بشأن اغتياله.

تجاهل الوصي الملك جالوس تمامًا تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة عندما سمع عن تقنيات لوه يون يانج في البداية ، والآن فهم ما تعنيه كلمة “العض مرة “.

هذه المرة ، أوقفه أحدهم.

قال الوصي الملك جالوس بشدة: “يجب أن تكون هذه هي تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة. كيف يمكن أن يتحطم جسدي في الفراغ دون سبب إذا لم يكن ذلك بسبب تقنيات اللعنات المقدسة؟”. ” لورد دافان ، أريد العودة إلى السيد العظيم لطائفة داكونغفان ، لذا يرجى أن تسامحني لعدم قدرتي على المساعدة في هذا الأمر “.

بعد نصف ساعة من الجهد ، بدت جنة طائفة داكونغفان وكأنها مرت بكارثة كبيرة.

قال لورد دافان تشينغ جينغ: “إصابتك تتطلب منك تحسين جسدك الذهبي مرة أخرى في بركة الأخ الأكبر اللامحدوده . لنذهب ، سأرافقك للعودة”.

الفصل 1259: السيد العظيم لطائفة داكونغفان

لم يعتقد الوصي الملك جالوس أبدًا أن لورد دافان تشينغ جينغ سوف يرافقه مرة أخرى. على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ قد تعرض للإذلال التام من قبل بعض الفصول المجهولين ، إلا أن وضعه كان لا يزال مفتوحًا.

مع مرافقته له ، لن يضطر الوصي الملك جالوس للقلق بشأن اغتياله.

بصرف النظر عن توخي الحذر الشديد ، استخدم أيضًا طرقًا مختلفة لمهاجمة مدخل سماء تشينغ جينغ.

لم يكن قد أخذ كتالوج القدراء السماوين على محمل الجد ، ولكن كان عليه أن يكون أكثر قلقًا الآن بسبب إصاباته.

لم يعتقد الوصي الملك جالوس أبدًا أن لورد دافان تشينغ جينغ سوف يرافقه مرة أخرى. على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ قد تعرض للإذلال التام من قبل بعض الفصول المجهولين ، إلا أن وضعه كان لا يزال مفتوحًا.

إذا قام هؤلاء القدراء بضربه وقتله ، وتحويل وعيه الروحي إلى حصة صلب إلهية ، فلن يتمكن حتى السيد العظيم لطائفة داكونغفان من إنقاذه.

“سيدي ، لماذا لم تساعد لورد دافان تشينغ جينغ هذه المرة؟” قال شيخ يقف جانبا. لم تكن زراعته أقل إثارة للإعجاب من لورد دافان تشينغ جينغ.

“سوف يتذكر جالوس بالتأكيد لطف لورد دافان.” بعد شكر لورد دافان تشينغ جينغ ، أدرك الوصي الملك جالوس أن لورد دافان تشينغ جينغ لم يرافقه على الأرجح بدافع النية الحسنة. للتعامل مع هذا الأمر.

بالنظر إلى أن الوجود المجهول لم يطلق العنان لتقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة خلال معركة شجرة التنين هونغ منغ ، فقد شعر أن القدير المفخم جينلاو يجب أن يكون على حق في هذا الأمر.

على الرغم من أنهم كانوا شخصيات موثوقة في طائفة داكونغفان ، كان التباين بين لورد دافان تشينغ جينغ والسيد العظيم لطائفة داكونغفان هائلاً للغاية.

طلب التلاميذ الذين تركهم لورد دافان تشينغ جينغ يائسًا المساعدة من سيدهم ، لكن لورد دافان تشينغ جينغ ، الذي كان يعلم أنه سيكون من غير المجدي حتى لو فعل أي شيء ، تجاهل تلاميذه تمامًا.

في الماضي ، كان الوصي الملك جالوس يسخر من سلوك لورد دافان تشينغ جينغ. الآن ، كان يأمل أيضًا أن يتمكن لورد دافان تشينغ جينغ من إقناع السيد العظيم لطائفة داكونغفان بالتعامل مع الكائن الحقير الذي دمر جسده الذهبي.

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى ذكاء هذه القوى القوية ، لم يتمكنوا من معرفة سبب انهيار جسد الوصي الملك جالوس مباشرة دون التعرض لتأثير.

وجد كل من القدير المفخم شي شيانغ و القدير المفخم جينلاو صعوبة في قبول هذا التحول المفاجئ في الأحداث ، ولم يتوقعوا أبدًا أن تسير الأمور على هذا النحو.

لم يكن القدير المفخم شي شيانغ الشخص الوحيد الذي تحدث عن تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة ، في الواقع ، كانت العديد من القوى الكبرى في عالم السماء المقدس تناقش هذه التقنيات الغامضة.

“هل سمعت من قبل عن تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة؟” شعر القدير المفخم شي شيانغ أن جسده أصبح باردًا بعد سؤاله هذا.

لم يعتقد الوصي الملك جالوس أبدًا أن لورد دافان تشينغ جينغ سوف يرافقه مرة أخرى. على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ قد تعرض للإذلال التام من قبل بعض الفصول المجهولين ، إلا أن وضعه كان لا يزال مفتوحًا.

كان من المعقول أن يكون القدير المفخم شي شيانغ خائفًا. كان لوه يون يانج عدوًا قديمًا له. كان من المحتمل جدًا أنه سيموت إذا استخدم لوه يون يانج تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثه عليه.

هل يمكن أن يهرب إذا تصرف السيد العظيم لطائفة داكونغفان؟

لم يكن واثقًا بدرجة كافية ليقول إنه يمكنه بالتأكيد تحمل هذه التقنيات ، حتى أن الوصي الملك جالوس لم يستطع مقاومتها.

“لورد دافان تشينغ جينغ ، يرجى تفهم أنه لم يكن قراري أن أمنعك من رؤية السيد العظيم. قال السيد العظيم إنه لا يستطيع رؤيتك الآن. من فضلك … لا تجعل الأمور صعبة بالنسبة لي.”

هز القدير المفخم جينلاو رأسه وقال ، “لم أسمع بها من قبل ، لكن هذه التقنيات تتطلب ثمنًا باهظًا من المنفذ ليكون هذا مذهلاً. وإلا لكان قد استخدم تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة عندما قاتل ضد لورد دافان تشينغ جينغ “.

بعد كل شيء ، لم يكن هناك سبب للكذب !

لم يكن القدير المفخم جينلاو متأكدًا جدًا من ادعائه ، لكن هذا لا يزال يجعل القدير المفخم شي شيانغ يشعر بالارتياح الشديد عند سماعه.

لم يكن هناك سوى خيار واحد عند مواجهة مثل هذا الكائن الهائل: الاختباء والهرب بعيدًا قدر استطاعته.

بالنظر إلى أن الوجود المجهول لم يطلق العنان لتقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة خلال معركة شجرة التنين هونغ منغ ، فقد شعر أن القدير المفخم جينلاو يجب أن يكون على حق في هذا الأمر.

ومع ذلك ، فإن السيد العظيم لطائفة داكونغفان قد طرده بعيدًا ، لذا فإن عواقب تحدي سلطته يجب أن تكون لا يمكن تصورها. بعد لحظة من التردد ، استدار لورد دافان تشينغ جينغ أخيرًا وابتعد.

لم يكن القدير المفخم شي شيانغ الشخص الوحيد الذي تحدث عن تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة ، في الواقع ، كانت العديد من القوى الكبرى في عالم السماء المقدس تناقش هذه التقنيات الغامضة.

كارثة دمرتها!

على الرغم من أن معظم القوى الكبرى شعرت أن الوصي الملك جالوس لم يكن أقوى قوة في العالم ، إلا أنه كان بالفعل عبقريًا نادرًا بين القدراء المفخمين.

لم يكن القدير المفخم جينلاو متأكدًا جدًا من ادعائه ، لكن هذا لا يزال يجعل القدير المفخم شي شيانغ يشعر بالارتياح الشديد عند سماعه.

يجب أن يكون مستوى هذه التقنيات الغامضة مقلقًا بالنسبة لهم ليتمكنوا من تدمير جسم مثل هذا الرقم الهائل بصمت. لن يكون من المبالغة القول إن مثل هذه التقنيات المرعبة تركت إحساسًا بالوخز في فروة الرأس لأولئك الذين يعرفون عنها .

في الماضي ، كان الوصي الملك جالوس يسخر من سلوك لورد دافان تشينغ جينغ. الآن ، كان يأمل أيضًا أن يتمكن لورد دافان تشينغ جينغ من إقناع السيد العظيم لطائفة داكونغفان بالتعامل مع الكائن الحقير الذي دمر جسده الذهبي.

كانوا جميعًا خائفين من تعرضهم للاغتيال في الظل إذا واجهوا الشخص الذي حصل على شجرة التنين هونغ منغ.

في الحقيقة ، استاء الوصي الملك جالوس كثيرًا من لورد دافان تشينغ جينغ ، فلولا طلب لورد دافان تشينغ جينغ للمساعدة ، لما كان في مثل هذه المحنة!

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى ذكاء هذه القوى القوية ، لم يتمكنوا من معرفة سبب انهيار جسد الوصي الملك جالوس مباشرة دون التعرض لتأثير.

كانوا جميعًا خائفين من تعرضهم للاغتيال في الظل إذا واجهوا الشخص الذي حصل على شجرة التنين هونغ منغ.

في هذه الأثناء ، كان لوه يون يانج لا يزال خارج سماء تشينغ جينغ. على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ لم يعد ، فقد علم لوه يون يانج أن سماء تشينغ جينغ قد تم إنشاؤها بواسطة لورد دافان تشينغ جينغ باستخدام قوى عظمى. قد تكون هناك بعض تشكيلات المصفوفات التي يمكن أن تضعه في موقف خطير إذا دخل سماء تشينغ جينغ.

ومع ذلك ، أثبت أن مخاوفه لا داعي لها ، فبينما كان يدمر سماء تشينغ جينغ بشكل محموم ، وصل لورد دافان تشينغ جينغ أيضًا إلى خارج جنة السيد العظيم لطائفة داكونغفان.

ومن ثم ، أظهر لوه يون يانج الحذر الشديد عند التعامل مع سماء تشينغ جينغ.

احتوى الصوت على نغمة صامتة حيث تردد صدى في الفراغ ، مما أدى إلى إنتاج موجة هائلة من الطاقة التي دفعت لورد دافان تشينغ جينغ بقوة.

بصرف النظر عن توخي الحذر الشديد ، استخدم أيضًا طرقًا مختلفة لمهاجمة مدخل سماء تشينغ جينغ.

لم يكن هناك سوى خيار واحد عند مواجهة مثل هذا الكائن الهائل: الاختباء والهرب بعيدًا قدر استطاعته.

بعد نصف ساعة من الجهد ، بدت جنة طائفة داكونغفان وكأنها مرت بكارثة كبيرة.

الفصل 1259: السيد العظيم لطائفة داكونغفان

كارثة دمرتها!

كان عليه أن يظل هادئًا عندما يواجه مثل هذا الموقف الخطير. لم يكن عليه أن يندفع مرة أخرى إلى سماء تشينغ جينغ الآن ولكن لإكمال ما كان ينوي إنجازه.

تحطمت السماء والأرض بينما سقطت النجوم!

ومع ذلك ، فإن السيد العظيم لطائفة داكونغفان قد طرده بعيدًا ، لذا فإن عواقب تحدي سلطته يجب أن تكون لا يمكن تصورها. بعد لحظة من التردد ، استدار لورد دافان تشينغ جينغ أخيرًا وابتعد.

طلب التلاميذ الذين تركهم لورد دافان تشينغ جينغ يائسًا المساعدة من سيدهم ، لكن لورد دافان تشينغ جينغ ، الذي كان يعلم أنه سيكون من غير المجدي حتى لو فعل أي شيء ، تجاهل تلاميذه تمامًا.

الوصي الملك جالوس لم يكن يكذب ، صحيح أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث.

نتيجة لذلك ، شعرت كما لو أن سماء تشينغ جينغ لم تعد مساحة تخصه ، حيث استمرت في معاناة غضب هجوم لوه يون يانج.

كان من المعقول أن يكون القدير المفخم شي شيانغ خائفًا. كان لوه يون يانج عدوًا قديمًا له. كان من المحتمل جدًا أنه سيموت إذا استخدم لوه يون يانج تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثه عليه.

لفت الموقف انتباه لوه يون يانج ، فهو لم يدخل سماء تشينغ جينغ ، لذلك لم يكن من السهل عليه تدمير سماء تشينغ جينغ تمامًا.

نظرًا لأن لورد دافان تشينغ جينغ لم يعد على الرغم من أن الوضع أصبح رهيباً للغاية ، لم تكن الأمور بهذه البساطة. بعد التفكير في الأمر للحظة ، فكر لوه يون يانج على الفور في السيد العظيم لطائفة داكونغفان.

بالنظر إلى أن الوجود المجهول لم يطلق العنان لتقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة خلال معركة شجرة التنين هونغ منغ ، فقد شعر أن القدير المفخم جينلاو يجب أن يكون على حق في هذا الأمر.

هل يمكن أن يهرب إذا تصرف السيد العظيم لطائفة داكونغفان؟

ومع ذلك ، فإن السيد العظيم لطائفة داكونغفان قد أصدر له الأوامر ، فالمخالفة لهذه الأوامر ستجعله يواجه عقوبة أشد.

لم يكن لوه يون يانج على اتصال بالسيد العظيم لطائفة داكونغفان من قبل ، ولكن بناءً على قوة تلاميذه ، كان يعلم أن السيد العظيم لطائفة داكونغفان يمكن أن يقتله في لحظة.

“أريد أن أرى السيد العظيم”. في الماضي ، كان من السهل جدًا على لورد دافان تشينغ جينغ أن يلتقي بأخيه الأكبر. حتى أن سيد طائفة داكونغفان العظيم كان يرسل الناس لاستقباله.

لم يكن هناك سوى خيار واحد عند مواجهة مثل هذا الكائن الهائل: الاختباء والهرب بعيدًا قدر استطاعته.

كان عليه أن يظل هادئًا عندما يواجه مثل هذا الموقف الخطير. لم يكن عليه أن يندفع مرة أخرى إلى سماء تشينغ جينغ الآن ولكن لإكمال ما كان ينوي إنجازه.

أثناء التلاعب المستمر بعجلة سامسارا وغيرها من التقنيات لإحداث الدمار في سماء تشينغ جينغ ، انتظر لوه يون يانج أيضًا بحذر هجوم التسلل الذي قد يأتي من سيد طائفه داكونغفان العظيم.

نظرًا لأن لورد دافان تشينغ جينغ لم يعد على الرغم من أن الوضع أصبح رهيباً للغاية ، لم تكن الأمور بهذه البساطة. بعد التفكير في الأمر للحظة ، فكر لوه يون يانج على الفور في السيد العظيم لطائفة داكونغفان.

وجد لوه يون يانج بالفعل أنه من المستحيل الاستسلام في منتصف الطريق. إذا لم يستطع فعل ذلك حقًا ، فقد كان مستعدًا لاستخدام الاتصال بين الجسمين ليعود هذا الجسم مؤقتًا إلى الأكوان ال 36 العظيمه.

لم يعتقد الوصي الملك جالوس أبدًا أن لورد دافان تشينغ جينغ سوف يرافقه مرة أخرى. على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ قد تعرض للإذلال التام من قبل بعض الفصول المجهولين ، إلا أن وضعه كان لا يزال مفتوحًا.

ومع ذلك ، أثبت أن مخاوفه لا داعي لها ، فبينما كان يدمر سماء تشينغ جينغ بشكل محموم ، وصل لورد دافان تشينغ جينغ أيضًا إلى خارج جنة السيد العظيم لطائفة داكونغفان.

“لورد دافان تشينغ جينغ ، يرجى تفهم أنه لم يكن قراري أن أمنعك من رؤية السيد العظيم. قال السيد العظيم إنه لا يستطيع رؤيتك الآن. من فضلك … لا تجعل الأمور صعبة بالنسبة لي.”

“أريد أن أرى السيد العظيم”. في الماضي ، كان من السهل جدًا على لورد دافان تشينغ جينغ أن يلتقي بأخيه الأكبر. حتى أن سيد طائفة داكونغفان العظيم كان يرسل الناس لاستقباله.

نظرًا لأن لورد دافان تشينغ جينغ لم يعد على الرغم من أن الوضع أصبح رهيباً للغاية ، لم تكن الأمور بهذه البساطة. بعد التفكير في الأمر للحظة ، فكر لوه يون يانج على الفور في السيد العظيم لطائفة داكونغفان.

هذه المرة ، أوقفه أحدهم.

في قصر إلهي يشع بريقه الذهبي وعظمته ، كان السيد العظيم لطائفة داكونغفان جالسًا في وضع اللوتس ، يحدق في الفراغ ويشاهد بينما كان لورد دافان تشينغ جينغ يبتعد.

بعد أن رأى كيف كان لورد دافان تشينغ جينغ مرتبكًا ، خاف الصبي الصغير الذي أوقفه. كان على دراية بالمزاج السيئ للورد دافان تشينغ جينغ ، الذي لم يكن رجلاً واسع الأفق. كان سيواجه بالتأكيد حياة صعبة إذا كان أساء للورد دافان تشينغ جينغ.

في العادة ، لن ينحني لورد دافان تشينغ جينغ ويجعل الأمور صعبة بالنسبة لصغير. ومع ذلك ، كان هذا الموقف ملحًا للغاية لذلك نظر إلى التلميذ القلق وأخذ صريرًا جليديًا. “ماذا لو كنت أنوي جعل الأمور صعبة عليك؟

ومع ذلك ، فإن السيد العظيم لطائفة داكونغفان قد أصدر له الأوامر ، فالمخالفة لهذه الأوامر ستجعله يواجه عقوبة أشد.

كانوا جميعًا خائفين من تعرضهم للاغتيال في الظل إذا واجهوا الشخص الذي حصل على شجرة التنين هونغ منغ.

“لورد دافان تشينغ جينغ ، يرجى تفهم أنه لم يكن قراري أن أمنعك من رؤية السيد العظيم. قال السيد العظيم إنه لا يستطيع رؤيتك الآن. من فضلك … لا تجعل الأمور صعبة بالنسبة لي.”

في الماضي ، كان الوصي الملك جالوس يسخر من سلوك لورد دافان تشينغ جينغ. الآن ، كان يأمل أيضًا أن يتمكن لورد دافان تشينغ جينغ من إقناع السيد العظيم لطائفة داكونغفان بالتعامل مع الكائن الحقير الذي دمر جسده الذهبي.

في العادة ، لن ينحني لورد دافان تشينغ جينغ ويجعل الأمور صعبة بالنسبة لصغير. ومع ذلك ، كان هذا الموقف ملحًا للغاية لذلك نظر إلى التلميذ القلق وأخذ صريرًا جليديًا. “ماذا لو كنت أنوي جعل الأمور صعبة عليك؟

لم يكن لوه يون يانج على اتصال بالسيد العظيم لطائفة داكونغفان من قبل ، ولكن بناءً على قوة تلاميذه ، كان يعلم أن السيد العظيم لطائفة داكونغفان يمكن أن يقتله في لحظة.

كان الصبي على وشك أن ينفجر الآن ، كان لورد دافان تشينغ جينغ ببساطة غير معقول ، ومع ذلك ، لم يكن الصبي يستطيع أن يلوم نفسه لسوء الحظ.

شعر لورد دافان تشينغ جينغ أيضًا أن الوصي الملك جالوس لم يكن يكذب حقًا.

نظرًا لأنه كان في حيرة من أمره ، تحدث صوت خافت. “أنت تحصد ما تزرعه. الأخ الأصغر ، من الأفضل لك حل هذا بنفسك. لا يزال لدى الأخ الأكبر بعض الأشياء للقيام بها.”

وجد كل من القدير المفخم شي شيانغ و القدير المفخم جينلاو صعوبة في قبول هذا التحول المفاجئ في الأحداث ، ولم يتوقعوا أبدًا أن تسير الأمور على هذا النحو.

احتوى الصوت على نغمة صامتة حيث تردد صدى في الفراغ ، مما أدى إلى إنتاج موجة هائلة من الطاقة التي دفعت لورد دافان تشينغ جينغ بقوة.

في قصر إلهي يشع بريقه الذهبي وعظمته ، كان السيد العظيم لطائفة داكونغفان جالسًا في وضع اللوتس ، يحدق في الفراغ ويشاهد بينما كان لورد دافان تشينغ جينغ يبتعد.

كان الطرد بمثابة إذلال كبير للورد دافان تشينغ جينغ ، فلم يكن ليأخذ هذا الأمر مستلقياً لو لم يكن الشخص الذي قام بذلك هو السيد العظيم لطائفة داكونغفان.

كان هناك عدد لا يحصى من الكنوز العليا في طائفة داكونغفان. على الرغم من أن السيد العظيم لطائفة داكونغفان لم يكن شخصًا بخيلًا ، فإن جسده الإلهي كان نتيجة جهود مضنية على مدى سنوات عديدة. إن تدميره يعني أنه لن يكون قادرًا على استعادة الزراعة التي اعتاد عليها ولن تتحسن قاعدته الزراعيه بعد الآن.

ومع ذلك ، فإن السيد العظيم لطائفة داكونغفان قد طرده بعيدًا ، لذا فإن عواقب تحدي سلطته يجب أن تكون لا يمكن تصورها. بعد لحظة من التردد ، استدار لورد دافان تشينغ جينغ أخيرًا وابتعد.

وجد كل من القدير المفخم شي شيانغ و القدير المفخم جينلاو صعوبة في قبول هذا التحول المفاجئ في الأحداث ، ولم يتوقعوا أبدًا أن تسير الأمور على هذا النحو.

في قصر إلهي يشع بريقه الذهبي وعظمته ، كان السيد العظيم لطائفة داكونغفان جالسًا في وضع اللوتس ، يحدق في الفراغ ويشاهد بينما كان لورد دافان تشينغ جينغ يبتعد.

“سيدي ، لماذا لم تساعد لورد دافان تشينغ جينغ هذه المرة؟” قال شيخ يقف جانبا. لم تكن زراعته أقل إثارة للإعجاب من لورد دافان تشينغ جينغ.

“أريد أن أرى السيد العظيم”. في الماضي ، كان من السهل جدًا على لورد دافان تشينغ جينغ أن يلتقي بأخيه الأكبر. حتى أن سيد طائفة داكونغفان العظيم كان يرسل الناس لاستقباله.

قال السيد العظيم لطائفة داكونغفان بصوت خافت: “على الرغم من أنني أستطيع إخضاع هذا الشخص المجهول ، فإن طائفة داكونغفان ستصبح على الفور موضع انتقادات عامة إذا فعلت ذلك. إذا حدث ذلك ، فستخرج الأمور عن السيطرة!”

بعد نصف ساعة من الجهد ، بدت جنة طائفة داكونغفان وكأنها مرت بكارثة كبيرة.

قال الوصي الملك جالوس بشدة: “يجب أن تكون هذه هي تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة. كيف يمكن أن يتحطم جسدي في الفراغ دون سبب إذا لم يكن ذلك بسبب تقنيات اللعنات المقدسة؟”. ” لورد دافان ، أريد العودة إلى السيد العظيم لطائفة داكونغفان ، لذا يرجى أن تسامحني لعدم قدرتي على المساعدة في هذا الأمر “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط