- القتال الدموي
” بلورة مو يا ” لوه فنغ و النواب الآخرين كانوا مليئين بالشك ، ما هي بالضبط بلورة مو يا ؟ نظر الجميع إلى هونغ وإله الرعد. كان الجميع هنا نخبة ، حتى من دون قول كلمة ، انطلاقا من ردود أفعالهم ، يمكن للمرء أن يخمن …
“لوه فنغ؟”
كانت بلورة مو يا هذه كنز !
” بلورة مو يا ” لوه فنغ و النواب الآخرين كانوا مليئين بالشك ، ما هي بالضبط بلورة مو يا ؟ نظر الجميع إلى هونغ وإله الرعد. كان الجميع هنا نخبة ، حتى من دون قول كلمة ، انطلاقا من ردود أفعالهم ، يمكن للمرء أن يخمن …
” يطلق عليها بلورة مو يا ؟ ” قال نائب أشقر ذو شعر مجعد من الاتحاد الأوروبي ، “بعد تناول إحدى البلورات ، تمكن وحش زعيم حشد من التطور مباشرة إلى وحش على مستوى الإمبراطور! إذا أكل أكثر ، ألن يصبح أقوى؟ لا تخبرني … لا تخبرني أن الوحش الامبراطور الكبير تطور أيضًا لأنه أكل البلورة؟ ”
……
صمت !
حفر لوه فنغ على الفور إلى الأسفل ، مع نفس واحد ، حفر بعمق حوالي 4000 متر ، وبدأ بحثه على هذا المستوى.
كان أقوى مقاتلي الأرض الذين طافوا في ذلك الكهف تحت الأرض جميعهم صامتون ، وعرف هونغ وعدد قليل من الآخرين أن بلورة مو يا كانت مميزة وكانوا منزعجين للغاية من النائب الأشقر الذي تكلم عنها. بدا النائب الاشقر محتارًا ومرتبكًا عن قصد. الخمسة الذين عرفوا بالقدرات الخاصة للبلورة فهموا جميعاً … الإمبراطور الوحش تطور فقط إلى تلك المرحلة بسبب البلورة.
“بو!”
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين عرفوا السر لم يرغبوا في الكشف عن هذا لأن الفوضى ستنتشر في اللحظة التي يفعلوا فيها هذا!
في ظلام الطبقة الصخرية ، تدفقت مياه البحيرة بين شقوق الطبقة الصخرية ، وانبعثت رائحة كريهة فجأة من الصخور. عادة ما يأخذ لوه فنغ نفحة أخرى ، وكان لدى المسافرين النجميين حاسة شم متطورة ، وهذا سمح لـ لوه فنغ باكتشاف تلك الرائحة المسببة للغثيان ، وهي رائحة الأرز المألوفة من قبل!
“وحش على مستوى الإمبراطور!”
“اوه”
“حسنًا ، هذه البحيرة الصغيرة لا تملك بالتأكيد البيئة المناسبة لإنتاج وحش إمبراطور ، يجب أن تكون بلورة مو يا.”
حدق لوه فنغ في المجموعة التي جمعت الجثة: “مع عدم كفاية القوة ، فإن الحصول على الكنز سيعني كارثة فقط ” مع ذلك ، غادر!
“أكل وحش المجسات ، الإمبراطور الكبير البلورة ، وأكل الامبراطور تنين الأرض تلك البلورة أيضا ، يجب أن يكون هناك الكثير بالارجاء!”
“ثلاثة منهم!”
“يجب أن تحتوي بحيرة الجزيرة الضبابية هذه على المزيد من بلورات مو يا تحت الأرض”
“نعم ، رئيس“.
“عجلوا اعثروا عليهم”
تم الحصول على البلورة السادسة. وباستثناء تلك التي أكلها تنين الأرض ، فقد اكتسب المسافرون النجميون من القوى الأرضية مجتمعة ما مجموعه خمس بلورات!
كل أنواع المناقشات اندلعت بينهم.
في وقت لاحق الساعة 00:12 ، اكتشفت المجموعة الأمريكية البلورة الرابعة واكتسبتها. حدث بين المجموعتان الأمريكية والروسية معركة كبيرة من أجل البلورة ، مما أدى إلى إصابة ثلاثة نواب بجروح بالغة ، واحد منهم تدمرت أعضائه الداخلية. لحسن الحظ ، استخدم “إكسير الحياة” في الوقت المناسب ، وإلا كان الفريق على وشك فقدان نائب.
حتى أن الكثير منهم نظروا من الجانب نحو هونغ ، اله الرعد ، الأشخاص الخمسة الذين عرفوا فقط لمشاهدة ردود أفعالهم.
في السابق ، كانوا يبحثون بلا هدف بدون معرفة ما قد يجدون . الآن أضاءت أعينهم بدافع.
“بسرعة ، بسرعة ، علينا أن نجد بلورات مو يا”
“إنهم ملكي” كان وهج لوه فنغ ثابتًا ومخيفًا.
“هيا نخرج”
في وقت لاحق الساعة 11:47 ، تم اكتشاف البلورة الثالثة ، التي حصلت عليها مجموعة من الاتحاد الأوروبي ، كما حدثت الوفاة الأولى. على هذا النحو ، أي تحفظات كانت لدى الجميع من قبل قد ذهبت وأصبح البحث أكثر عنفاً مع المزيد من إراقة الدماء!
سواء كان ذلك باللغة الإنجليزية أو بلغات مختلفة أخرى ، كان جميع النواب يتصلون بزملائهم في الفريق ، أو يتصلون بمقرهم الرئيسي. في غضون فترة زمنية قصيرة ، كان عدد كبير من النواب يمشطون البحيرة تحت الأرض ، أو يخترقون طبقة الصخور ، وبدأوا بحثًا جنونيًا تحت الأرض عن البلورات. مختلف تمامًا عن ذي قبل!
“بدأوا أخيراً بالقتل” بدا صوت هونغ من خلال الساعة ، “لوه فنغ ، في مثل هذا الوقت القصير ، قام رجال كل دولة بالتعامل مع بعضهم البعض في هذا البحث ، هذه هي الجريمة الأولى. من الأفضل أن تكون حذرا. هذه حرب بين الدول ، وليس فقط حرب بين الدوجوس. يمكن أن تكون قاسية بشكل لا مثيل له “.
في السابق ، كانوا يبحثون بلا هدف بدون معرفة ما قد يجدون . الآن أضاءت أعينهم بدافع.
“أكل وحش المجسات ، الإمبراطور الكبير البلورة ، وأكل الامبراطور تنين الأرض تلك البلورة أيضا ، يجب أن يكون هناك الكثير بالارجاء!”
******
بعد حوالي نصف ساعة.
بالنظر إلى أولئك الذين مثلوا القوى الأخرى وهم يغادرون بسرعة ، نظر كل من هونغ وإله الرعد إلى بعضهم البعض.
“هيا نخرج”
“أراهن أن ذلك الوغد قال ذلك عن عمد” قال اله الرعد بهدوء.
وسع لوه فنغ طاقته الروحية لتغطية المنطقة تحت الأرض واندفع بسرعة عميقًا أدناه.
“لا أحد أحمق” كان هونغ هادئا.
من خلال اختراق طبقة من الصخور ، يمكن سماع صوت قرقرة الماء. كان هذا المكان حيث كانت المياه تتدفق بشكل رقيق من خلال الشقوق ، وعندما حطم لوه فنغ ، انبعثت رائحة الأرز العطرة ، استدار … توقفت عيناه من الصدمة!
“ألست قلقًا؟ أنت بحاجة إلى البلورة أكثر مما أحتاج! ” ابتسم اله الرعد. ومع ذلك ، التفت هونغ مباشرة للنظر إلى الأشخاص الثلاثة الذين يقفون وراءه ، لوه فنغ و ألور و الجبل الجليدي ، حيث أمر: “يجب ان يكون هناك المزيد من بلورات مو يا في البحيرة تحت الارض هذه ، جميعكم عجلوا وابحثوا”
حتى أن الكثير منهم نظروا من الجانب نحو هونغ ، اله الرعد ، الأشخاص الخمسة الذين عرفوا فقط لمشاهدة ردود أفعالهم.
“نعم ، رئيس“.
“سأذهب أولا” تحول لوه فنغ إلى ضوء أسود ، حفر في الطبقة الصخرية.
امتثل لوه فنغ والآخران.
“ثلاثة منهم!”
“اذهبوا” أومأ هونغ برأسه قليلاً ، قبل أن يندفع بنفسه نحو البحيرة تحت الأرض ، ويتجه أعمق إلى الأسفل.
******
……
لم يجرؤ لوه فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
وسع لوه فنغ طاقته الروحية لتغطية المنطقة تحت الأرض واندفع بسرعة عميقًا أدناه.
“يا الهي” يمكن لـ لوه فنغ أن يشعر بتوقف نبضات قلبه للحظة ، حيث اندفع الدم إلى دماغه.
“الرئيس واله الرعد ، والآخرون الذين يعرفون قوى البلورة ، لم يذكروا بالضبط ما تفعله!” كان تعبير لوه فنغ باردًا ، “صمتهم يثبت شيئًا واحدًا فقط … بلورة مو يا هذه لديها بالتأكيد القدرة على دفع الناس إلى الجنون” كانت القدرة على الحصول على كنز كوني على الأرض فرصة نادرة للغاية.
كان أقوى مقاتلي الأرض الذين طافوا في ذلك الكهف تحت الأرض جميعهم صامتون ، وعرف هونغ وعدد قليل من الآخرين أن بلورة مو يا كانت مميزة وكانوا منزعجين للغاية من النائب الأشقر الذي تكلم عنها. بدا النائب الاشقر محتارًا ومرتبكًا عن قصد. الخمسة الذين عرفوا بالقدرات الخاصة للبلورة فهموا جميعاً … الإمبراطور الوحش تطور فقط إلى تلك المرحلة بسبب البلورة.
لم يجرؤ لوه فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
ووش!
بحث بسرعة ، بعد حوالي 25 دقيقة.
“الرئيس هونغ ، سأتولى القيادة” ضحك اله الرعد على هونغ الذي كان يندفع.
“لوه فنغ، لوه فنغ” جاء صوت من ساعة اتصالاته التكتيكية.
كان أقوى مقاتلي الأرض الذين طافوا في ذلك الكهف تحت الأرض جميعهم صامتون ، وعرف هونغ وعدد قليل من الآخرين أن بلورة مو يا كانت مميزة وكانوا منزعجين للغاية من النائب الأشقر الذي تكلم عنها. بدا النائب الاشقر محتارًا ومرتبكًا عن قصد. الخمسة الذين عرفوا بالقدرات الخاصة للبلورة فهموا جميعاً … الإمبراطور الوحش تطور فقط إلى تلك المرحلة بسبب البلورة.
“جيا يي” رد لوه فنغ.
” بلورة مو يا ” لوه فنغ و النواب الآخرين كانوا مليئين بالشك ، ما هي بالضبط بلورة مو يا ؟ نظر الجميع إلى هونغ وإله الرعد. كان الجميع هنا نخبة ، حتى من دون قول كلمة ، انطلاقا من ردود أفعالهم ، يمكن للمرء أن يخمن …
“مبروك ، لقد حصل رئيسك للتو على بلورة مو يا. ومع ذلك ، فقد شاهده سبعة أو ثمانية أشخاص آخرين ” قال جيا يي.
“يا له من حظ سعيد ، الحصول على بلورتين دفعة واحدة”
“اوه”
التقط أنف لوه فنغ رائحة ، وشم مرة أخرى ، “نعم ، إنها رائحة الأرز!”
كان لوه فنغ مصدومًا قليلاً ، لقد مر بالكاد نصف ساعة وتم اكتشاف البلورة الثانية ، واكتسبها هونغ لا أقل.
“حسنًا ، هذه البحيرة الصغيرة لا تملك بالتأكيد البيئة المناسبة لإنتاج وحش إمبراطور ، يجب أن تكون بلورة مو يا.”
بعد قطع الإرسال ، ركز لوه فنغ بقوة على البحث: “لقد أكل الوحش البلورة الأولى ، والثانية حصل عليها هونغ. هذا المكان تحت الأرض … يجب أن يحتوي على العديد من البلورات! ”
كان أقوى مقاتلي الأرض الذين طافوا في ذلك الكهف تحت الأرض جميعهم صامتون ، وعرف هونغ وعدد قليل من الآخرين أن بلورة مو يا كانت مميزة وكانوا منزعجين للغاية من النائب الأشقر الذي تكلم عنها. بدا النائب الاشقر محتارًا ومرتبكًا عن قصد. الخمسة الذين عرفوا بالقدرات الخاصة للبلورة فهموا جميعاً … الإمبراطور الوحش تطور فقط إلى تلك المرحلة بسبب البلورة.
مرت 16 دقيقة أخرى.
“النائب فار ، لقد بالغت أكثر من اللازم.”
في ظلام الطبقة الصخرية ، تدفقت مياه البحيرة بين شقوق الطبقة الصخرية ، وانبعثت رائحة كريهة فجأة من الصخور. عادة ما يأخذ لوه فنغ نفحة أخرى ، وكان لدى المسافرين النجميين حاسة شم متطورة ، وهذا سمح لـ لوه فنغ باكتشاف تلك الرائحة المسببة للغثيان ، وهي رائحة الأرز المألوفة من قبل!
في وقت متأخر من الليل ، 10:56 ، ابتلع تنين الأرض البلورة الأولى ، وتطور إلى امبراطور تنين الأرض قبل أن يقتله هونغ.
“هذه هي!” مع الخبرة من قبل ، توصل لوه فنغ إلى استنتاج.
“همم؟” كان هناك بالفعل عدد قليل من المقاتلين على مستوى المسافر النجمي الذين تقاتلوا هناك ، تاركين ثقوبًا كبيرة في الكهف تحت الأرض. اندفع لوه فنغ مباشرة ، ليصطدم بفظاظة عندما اكتشف …
“هناك!”
“نعم ، رئيس“.
أضاءت عيون لوه فنغ.
“جيا يي” رد لوه فنغ.
ووش!
مرت 16 دقيقة أخرى.
أصبحت الخوذة السوداء على رأسه حفارًا وأقلع المكوك الشاهق تحته ، “تشي تشي …” تكسرت الصخرة كما لو كانت توفو ، انقسمت أثناء حفر لوه فنغ بسرعة مذهلة نحو الرائحة العطرة.
في وقت متأخر من الليل ، 10:56 ، ابتلع تنين الأرض البلورة الأولى ، وتطور إلى امبراطور تنين الأرض قبل أن يقتله هونغ.
مزيج صاخب من الأصوات يعلو باللعن والشتائم!
كانت بلورة مو يا هذه كنز !
“همم؟” كان هناك بالفعل عدد قليل من المقاتلين على مستوى المسافر النجمي الذين تقاتلوا هناك ، تاركين ثقوبًا كبيرة في الكهف تحت الأرض. اندفع لوه فنغ مباشرة ، ليصطدم بفظاظة عندما اكتشف …
“جيا يي” رد لوه فنغ.
إلى جانبه ، انقسم جسم مقاتل يبدو أنه من جنوب آسيا إلى 2 ، ملقى على الأرض الصخرية. بينما تم تقسيم جسده بشكل نظيف إلى قسمين ، مع وجود أمعائه الدقيقة والغليظة بالخارج ، كان النصف العلوي لا يزال يعاني. بعد فترة وجيزة ، توقفت جميع حركات أعضاءه . صورة ظلية متدلية وركعت بجانبه: “ماها ، ماها“.
تم الحصول على البلورة السادسة. وباستثناء تلك التي أكلها تنين الأرض ، فقد اكتسب المسافرون النجميون من القوى الأرضية مجتمعة ما مجموعه خمس بلورات!
“لقد قتلت ماها بالفعل؟”
“اله حرب واحد ، كان يجب أن يتخلى بطاعة عن بلورة مو يا. كنا سنصفح عن حياته بهذه الطريقة. إذا قاومتم ، فأنتم تبحثون عن الموت ” ضحك أحد النواب الأربعة من الاتحاد الأوروبي ببرود ، وجميعهم كانوا نواب ، بينما كان لدى الجانب الهندي نائبان فقط من بين الثلاثة المتبقين.
“النائب فار ، لقد بالغت أكثر من اللازم.”
بحث بسرعة ، بعد حوالي 25 دقيقة.
كان الهنود الثلاثة يحدقون في الآخرين بغضب، وعلى الجانب الآخر وقف 4 مسافرون نجميون من الاتحاد الأوروبي.
“حسنًا ، هذه البحيرة الصغيرة لا تملك بالتأكيد البيئة المناسبة لإنتاج وحش إمبراطور ، يجب أن تكون بلورة مو يا.”
“اله حرب واحد ، كان يجب أن يتخلى بطاعة عن بلورة مو يا. كنا سنصفح عن حياته بهذه الطريقة. إذا قاومتم ، فأنتم تبحثون عن الموت ” ضحك أحد النواب الأربعة من الاتحاد الأوروبي ببرود ، وجميعهم كانوا نواب ، بينما كان لدى الجانب الهندي نائبان فقط من بين الثلاثة المتبقين.
“بسرعة ، بسرعة ، علينا أن نجد بلورات مو يا”
“لوه فنغ؟”
من خلال اختراق طبقة من الصخور ، يمكن سماع صوت قرقرة الماء. كان هذا المكان حيث كانت المياه تتدفق بشكل رقيق من خلال الشقوق ، وعندما حطم لوه فنغ ، انبعثت رائحة الأرز العطرة ، استدار … توقفت عيناه من الصدمة!
“لنذهب”
“يا له من حظ سعيد ، الحصول على بلورتين دفعة واحدة”
لاحظ الأعضاء الأربعة في الاتحاد الأوروبي وصول لوه فنغ ، تحولوا على الفور وحفروا في الطبقة الصخرية ، وغادروا بسرعة.
“اذهبوا” أومأ هونغ برأسه قليلاً ، قبل أن يندفع بنفسه نحو البحيرة تحت الأرض ، ويتجه أعمق إلى الأسفل.
“أوغاد” صر الهنود على أسنانهم.
في وقت لاحق الساعة 00:12 ، اكتشفت المجموعة الأمريكية البلورة الرابعة واكتسبتها. حدث بين المجموعتان الأمريكية والروسية معركة كبيرة من أجل البلورة ، مما أدى إلى إصابة ثلاثة نواب بجروح بالغة ، واحد منهم تدمرت أعضائه الداخلية. لحسن الحظ ، استخدم “إكسير الحياة” في الوقت المناسب ، وإلا كان الفريق على وشك فقدان نائب.
“لقد قتلوا شخصًا بالفعل؟” نظر لوه فنغ إلى الجثة على الأرض ، قبل استخدام ساعة الاتصال التكتيكية للاتصال برئيسه ، “الرئيس ، الرئيس ، هذا لوه فنغ. حيث انا موجود ، انتزعت مجموعة أوروبية للتو بلورة مو يا من مجموعة هندية ، مما أدى إلى مقتل أحد الهة الحرب الهنود في هذه العملية “.
“همم؟”
“بدأوا أخيراً بالقتل” بدا صوت هونغ من خلال الساعة ، “لوه فنغ ، في مثل هذا الوقت القصير ، قام رجال كل دولة بالتعامل مع بعضهم البعض في هذا البحث ، هذه هي الجريمة الأولى. من الأفضل أن تكون حذرا. هذه حرب بين الدول ، وليس فقط حرب بين الدوجوس. يمكن أن تكون قاسية بشكل لا مثيل له “.
……
“فهمت” أجاب لوه فنغ بهدوء.
“فهمت” أجاب لوه فنغ بهدوء.
نواب كل دولة ، يتقاتلون من أجل البلورات. حتى لو قتلوا الآخرين ، فمن سيحكم عليهم؟ لا أحد يستطيع.
“مبروك ، لقد حصل رئيسك للتو على بلورة مو يا. ومع ذلك ، فقد شاهده سبعة أو ثمانية أشخاص آخرين ” قال جيا يي.
حدق لوه فنغ في المجموعة التي جمعت الجثة: “مع عدم كفاية القوة ، فإن الحصول على الكنز سيعني كارثة فقط ” مع ذلك ، غادر!
“أوغاد” صر الهنود على أسنانهم.
******
في ظلام الطبقة الصخرية ، تدفقت مياه البحيرة بين شقوق الطبقة الصخرية ، وانبعثت رائحة كريهة فجأة من الصخور. عادة ما يأخذ لوه فنغ نفحة أخرى ، وكان لدى المسافرين النجميين حاسة شم متطورة ، وهذا سمح لـ لوه فنغ باكتشاف تلك الرائحة المسببة للغثيان ، وهي رائحة الأرز المألوفة من قبل!
في وقت متأخر من الليل ، 10:56 ، ابتلع تنين الأرض البلورة الأولى ، وتطور إلى امبراطور تنين الأرض قبل أن يقتله هونغ.
في وقت لاحق الساعة 00:12 ، اكتشفت المجموعة الأمريكية البلورة الرابعة واكتسبتها. حدث بين المجموعتان الأمريكية والروسية معركة كبيرة من أجل البلورة ، مما أدى إلى إصابة ثلاثة نواب بجروح بالغة ، واحد منهم تدمرت أعضائه الداخلية. لحسن الحظ ، استخدم “إكسير الحياة” في الوقت المناسب ، وإلا كان الفريق على وشك فقدان نائب.
في وقت لاحق الساعة 11:31 ، اكتشف هونغ البلورة الثانية واكتسبها.
“يجب أن تحتوي بحيرة الجزيرة الضبابية هذه على المزيد من بلورات مو يا تحت الأرض”
في وقت لاحق الساعة 11:47 ، تم اكتشاف البلورة الثالثة ، التي حصلت عليها مجموعة من الاتحاد الأوروبي ، كما حدثت الوفاة الأولى. على هذا النحو ، أي تحفظات كانت لدى الجميع من قبل قد ذهبت وأصبح البحث أكثر عنفاً مع المزيد من إراقة الدماء!
……
في وقت لاحق الساعة 00:12 ، اكتشفت المجموعة الأمريكية البلورة الرابعة واكتسبتها. حدث بين المجموعتان الأمريكية والروسية معركة كبيرة من أجل البلورة ، مما أدى إلى إصابة ثلاثة نواب بجروح بالغة ، واحد منهم تدمرت أعضائه الداخلية. لحسن الحظ ، استخدم “إكسير الحياة” في الوقت المناسب ، وإلا كان الفريق على وشك فقدان نائب.
تم فتح الكهف تحت الأرض ، حيث كان أكثر من 10 مسافرين نجميين ينظرون إلى اله الرعد والكريستالتين يصدران الضوء من داخل يده اليسرى. لقد كانوا جميعهم حسودين للغاية ، ولكن حتى هونغ ، الذي كان بجانبه لم يهاجم ، كيف يمكن للبقية منهم أن يهاجموا؟
مع مرور الوقت ، أصبح كل جانب أكثر جنونًا.
“لوه فنغ، لوه فنغ” جاء صوت من ساعة اتصالاته التكتيكية.
في وقت لاحق الساعة 01:56 ، بعد ساعتين تقريبًا من البدء ، تم اكتشاف البلورة الخامسة والسادسة واكتسابهم بواسطة اله الرعد! بينما نظر المسافرون النجميون الآخرون بالحسد ، لم يجرؤوا على تحديه.
“لوه فنغ؟”
……
بالكاد يمكن للثلاثة رؤية شكل البلورات الثلاثة وهي تهبط في قبضة لوه فنغ.
تم الحصول على البلورة السادسة. وباستثناء تلك التي أكلها تنين الأرض ، فقد اكتسب المسافرون النجميون من القوى الأرضية مجتمعة ما مجموعه خمس بلورات!
“لقد قتلت ماها بالفعل؟”
“يا له من حظ سعيد ، الحصول على بلورتين دفعة واحدة”
كان الهنود الثلاثة يحدقون في الآخرين بغضب، وعلى الجانب الآخر وقف 4 مسافرون نجميون من الاتحاد الأوروبي.
تم فتح الكهف تحت الأرض ، حيث كان أكثر من 10 مسافرين نجميين ينظرون إلى اله الرعد والكريستالتين يصدران الضوء من داخل يده اليسرى. لقد كانوا جميعهم حسودين للغاية ، ولكن حتى هونغ ، الذي كان بجانبه لم يهاجم ، كيف يمكن للبقية منهم أن يهاجموا؟
” بلورة مو يا ” لوه فنغ و النواب الآخرين كانوا مليئين بالشك ، ما هي بالضبط بلورة مو يا ؟ نظر الجميع إلى هونغ وإله الرعد. كان الجميع هنا نخبة ، حتى من دون قول كلمة ، انطلاقا من ردود أفعالهم ، يمكن للمرء أن يخمن …
“الرئيس هونغ ، سأتولى القيادة” ضحك اله الرعد على هونغ الذي كان يندفع.
“لوه فنغ؟”
“اثنين منهم؟” هز هونغ رأسه عاجزًا.
نواب كل دولة ، يتقاتلون من أجل البلورات. حتى لو قتلوا الآخرين ، فمن سيحكم عليهم؟ لا أحد يستطيع.
“اذهبوا ، استمروا في البحث” استدار هونغ وغادر ، الحارس الملكى “الوحش” ولوه فنغ من دوجو الحدود غادروا جميعًا لمواصلة بحثهم . الوحش ، أقوى حارس ملكي ، وصل قبل ساعة فقط.
بالنظر إلى أولئك الذين مثلوا القوى الأخرى وهم يغادرون بسرعة ، نظر كل من هونغ وإله الرعد إلى بعضهم البعض.
……
“لقد قتلوا شخصًا بالفعل؟” نظر لوه فنغ إلى الجثة على الأرض ، قبل استخدام ساعة الاتصال التكتيكية للاتصال برئيسه ، “الرئيس ، الرئيس ، هذا لوه فنغ. حيث انا موجود ، انتزعت مجموعة أوروبية للتو بلورة مو يا من مجموعة هندية ، مما أدى إلى مقتل أحد الهة الحرب الهنود في هذه العملية “.
“تم العثور على خمس بلورات”
“يا الهي” يمكن لـ لوه فنغ أن يشعر بتوقف نبضات قلبه للحظة ، حيث اندفع الدم إلى دماغه.
“واحدة للرئيس ، وواحدة للاتحاد الأوروبي ، وواحدة لأمريكا واثنان لإله الرعد“.
“فهمت” أجاب لوه فنغ بهدوء.
حفر لوه فنغ على الفور إلى الأسفل ، مع نفس واحد ، حفر بعمق حوالي 4000 متر ، وبدأ بحثه على هذا المستوى.
“اثنين منهم؟” هز هونغ رأسه عاجزًا.
“عند البحث الحكيم ، أنا ، لوه فنغ ، والرئيس الرابع إيستبورن ، من قراء الروح مستوى المسافر النجمي. يجب أن نكون الأكثر مهارة في البحث. ومع ذلك ، لم يحصل أى منا على بلورة. ” شعر لوه فنغ بالشوق بعد رؤية اله الرعد وبلوراته. بدأ في التركيز والبحث بجدية أكبر.
أصبح لوه فنغ متحمسًا ، اندفع مباشرة إلى حيث انبعثت الرائحة. كان يجب أن يكون البحث عن البلورات سريعًا ، في اللحظة التي يتردد فيها المرء ، سيأخذها الآخرون بعيدًا.
بعد حوالي نصف ساعة.
بالنظر إلى أولئك الذين مثلوا القوى الأخرى وهم يغادرون بسرعة ، نظر كل من هونغ وإله الرعد إلى بعضهم البعض.
“همم؟”
“اوه”
التقط أنف لوه فنغ رائحة ، وشم مرة أخرى ، “نعم ، إنها رائحة الأرز!”
في وقت لاحق الساعة 11:31 ، اكتشف هونغ البلورة الثانية واكتسبها.
أصبح لوه فنغ متحمسًا ، اندفع مباشرة إلى حيث انبعثت الرائحة. كان يجب أن يكون البحث عن البلورات سريعًا ، في اللحظة التي يتردد فيها المرء ، سيأخذها الآخرون بعيدًا.
“لقد قتلت ماها بالفعل؟”
“بو!”
“اوه”
من خلال اختراق طبقة من الصخور ، يمكن سماع صوت قرقرة الماء. كان هذا المكان حيث كانت المياه تتدفق بشكل رقيق من خلال الشقوق ، وعندما حطم لوه فنغ ، انبعثت رائحة الأرز العطرة ، استدار … توقفت عيناه من الصدمة!
“يجب أن تحتوي بحيرة الجزيرة الضبابية هذه على المزيد من بلورات مو يا تحت الأرض”
“يا الهي” يمكن لـ لوه فنغ أن يشعر بتوقف نبضات قلبه للحظة ، حيث اندفع الدم إلى دماغه.
بحث بسرعة ، بعد حوالي 25 دقيقة.
من خلال التيار الرقيق داخل الظلام ، كانت ثلاث بلورات بيضاء تتوهج بشكل خافت ، وتطفو وتنبعث منها رائحة أرز عطرة.
“لقد قتلوا شخصًا بالفعل؟” نظر لوه فنغ إلى الجثة على الأرض ، قبل استخدام ساعة الاتصال التكتيكية للاتصال برئيسه ، “الرئيس ، الرئيس ، هذا لوه فنغ. حيث انا موجود ، انتزعت مجموعة أوروبية للتو بلورة مو يا من مجموعة هندية ، مما أدى إلى مقتل أحد الهة الحرب الهنود في هذه العملية “.
“ثلاث بلورات!”
“ثلاثة بلورات مو يا!” لوه فنغ لا يسعه إلا أن يصدم ويصل للبلورات على الفور!
بالكاد يمكن للثلاثة رؤية شكل البلورات الثلاثة وهي تهبط في قبضة لوه فنغ.
أصبحت الطاقة الروحية التي لا شكل لها مثل اليد الكبيرة العديمة الشكل ، حيث تلتقط البلورات بسرعة من مسافة 20 مترًا وتحفظها.
كل أنواع المناقشات اندلعت بينهم.
“بينغ“!
” بلورة مو يا ” لوه فنغ و النواب الآخرين كانوا مليئين بالشك ، ما هي بالضبط بلورة مو يا ؟ نظر الجميع إلى هونغ وإله الرعد. كان الجميع هنا نخبة ، حتى من دون قول كلمة ، انطلاقا من ردود أفعالهم ، يمكن للمرء أن يخمن …
دمدمة عالية رنت.
في وقت متأخر من الليل ، 10:56 ، ابتلع تنين الأرض البلورة الأولى ، وتطور إلى امبراطور تنين الأرض قبل أن يقتله هونغ.
جاءت ثلاث صور ظلية واحدة تلو الأخرى من خلال طبقة الصخور ، كان أحدهم الإمبراطور الجليدي مو هندرسون ، ونائبين آخرين من الاتحاد الأوروبي.
وسع لوه فنغ طاقته الروحية لتغطية المنطقة تحت الأرض واندفع بسرعة عميقًا أدناه.
“ثلاثة بلورات مو يا!”
بالنظر إلى أولئك الذين مثلوا القوى الأخرى وهم يغادرون بسرعة ، نظر كل من هونغ وإله الرعد إلى بعضهم البعض.
“ثلاثة منهم!”
بالنظر إلى أولئك الذين مثلوا القوى الأخرى وهم يغادرون بسرعة ، نظر كل من هونغ وإله الرعد إلى بعضهم البعض.
بالكاد يمكن للثلاثة رؤية شكل البلورات الثلاثة وهي تهبط في قبضة لوه فنغ.
“نعم ، رئيس“.
“إنهم ملكي” كان وهج لوه فنغ ثابتًا ومخيفًا.
“يا الهي” يمكن لـ لوه فنغ أن يشعر بتوقف نبضات قلبه للحظة ، حيث اندفع الدم إلى دماغه.
“تعالوا” أخذ لوه فنغ الـ 3 بلورات على الفور إلى مجموعة الإله الأسود ، إلا إذا قتل ، فلن يحصلوا على البلورات. حدق لوه فنغ بوجه بارد جليدي تجاه نواب الاتحاد الأوروبي الاثنين ثم إلى الهدف من قبل ، الرئيس الثالث إمبراطور الجليد مو هندرسون.
في السابق ، كانوا يبحثون بلا هدف بدون معرفة ما قد يجدون . الآن أضاءت أعينهم بدافع.
“سأذهب أولا” تحول لوه فنغ إلى ضوء أسود ، حفر في الطبقة الصخرية.
“يا الهي” يمكن لـ لوه فنغ أن يشعر بتوقف نبضات قلبه للحظة ، حيث اندفع الدم إلى دماغه.
من خلال اختراق طبقة من الصخور ، يمكن سماع صوت قرقرة الماء. كان هذا المكان حيث كانت المياه تتدفق بشكل رقيق من خلال الشقوق ، وعندما حطم لوه فنغ ، انبعثت رائحة الأرز العطرة ، استدار … توقفت عيناه من الصدمة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
