نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Swallowed Star 217

جثة عمرها 50,000 سنة

جثة عمرها 50,000 سنة

بعد حوالي 300 متر ، بدأ المسار بالالتفاف ، حتى ظهر باب كبير!

لا عجب في ظهور العديد من بلورات مو يا في الجزيرة الضبابية. اطلال اثرية ، كان اكتشاف الاطلال الاثرية أسرع طريقة لصنع اسم في العالم. اكتشف هونغ عددًا قليلًا من الاطلال ، وبالتالي أصبح الأغنى على الأرض ، مما منحه القدرة على بناء طائرة خاصة به بدأت مجموعة الإله الاسود على لوه فنغ في التحرك ، محاطة جسمه بالكامل.

كان لوه فنغ يتوقع أكثر من ذلك بكثير ، لا يمكن أن تحتوي الاطلال الأثرية الا على بلورات مو يا … في الواقع كان المدخل يحتوي على الكثير من البلورات ، وهذا أثبت أن هذه الاطلال كانت تحتوي على كنز أكبر بكثير داخلها! أكبر بكثير وأكثر وفرة من أي من أطلال الأرض المكتشفة الأخرى.

تبدو هذه الاطلال الاثرية كبيرة حقًا.

كان لوه فنغ يحبس أنفاسه ، فحص الجثة بعناية ، كان جلد هذه الجثة داكنًا تمامًا والجسد كان قويًا ومتينًا. حتى أنه ارتدى درع معركة خاص تم تغطيته بأنماط فريدة من نوعها ، وأنماط كانت أكثر تعقيدًا بكثير من تلك الموجودة في المكوك الشاهق. تم تغطية كلتا قبضتيه بقفاز خاص ، ولا تزال عين واحدة حمراء مفتوحة وبدت مركزة.

يحتاج المرء إلى السير بنفسه قبل أن يتمكن من فحص المكان بأكمله!

“ما هو المستوى الذي وصل إليه هذا المقاتل القوي؟ مخيف للغاية ” اخرج لوه فنغ نفسًا باردًا كبيرًا.

يحتاج المرء لتقديم التضحيات من أجل تحقيق النتائجتخطي قلب لوه فنغ نبضه ، واتخذ مكوكه الشاهق على الفور شكل الحصن الجبلي، جاعلًا شفراته تطفو إلى جانب شظية النصل في الهواء المحيط به.

……

حدق لوه فنغ بعينيه ، يخطو خطوة بخطوة نحو باب المقصورة.

في اللحظة التي صعد فيها إلى مفترق الطرق ، نظر إلى اليسار واليمين ، فوجئ ، “هذا ، هذا …” على يسار لوه فنغ على طول المسار ، كانت الجدران مصنوعة من معدن فريد ، ومع ذلك ، كانت الجدران بها خدوش كبيرة وعلامات قبضة ، ما مجموعه تسعة مطبوعات قبضة ضخمة.

كان باب المقصورة بعرض 20 مترًا تقريبًا ، مع مسار عميق بعمق 8 أمتار ، أحدهما فسيح ومتشعب إلى اليسار واليمين.

“هذا الجسد السادس”

بلورات مو يا!” خفض لوه فنغ رأسه ، متطلعًا إلى الأمام مباشرة.

تبدو هذه الاطلال الاثرية كبيرة حقًا.

في الأرض على طول الطريق ، تم جمع بلورات بيضاء متوهجة صغيرة معًا ، 10 ، 20 ، 30 … ضبابية بيضاء ، رائحة الأرز السميكة عندما دخل عبر باب المقصورة اخنقته! انحنى لوه فنغ إلى أسفل ، وجمع بسرعة كل بلورات مو يا العائمة ، ووضعها في الحقيبة السوداء.

“لا تنظر إلى عينيه”

وبينما كان يجمعهم ، قام بحساب كل واحدة منهم.

“أنت؟” نظر لوه فنغ بحذر إلى الطفل ذو الرداء الأسود.

“289 بلورة!” عندما وضع البلورة الأخيرة على ظهره ، كان بإمكان لوه فنغ أن يشعر بسرعة قلبه ، كما لو أن شخصًا ما كان يضرب طبلة كبيرة في الداخل.

استخدم لوه فنغ الكمبيوتر الكمي المصغر للمسح مرة واحدة ، في الواقع لم يكن هناك قوة حياة أو طاقة قادمة من أي منها.

تمكنت القوات المشتركة من الأرض من الحصول على ما مجموعه 42 بلورة رسميًا! إضافة إلى تلك التي لم يتم الإبلاغ عنها ، أقدر الإجمالي بنحو 60 . جاء لوه فنغ بالتقدير التقريبي ، كل من هذه البلورات كان يستحق ثروة للرجل!

“هذا هو…”

ربما اكتسب هونغ 10 وشعر بما يفوق الرضا. حتى أنه اقترح على لوه فنغ والآخرين ؛ كل بلورة تساوي 20 نقطة “.

هدأ لوه فنغ تدريجيًا ، متجنبًا عين الجثة ، وتفحص بعناية ، “كان ارتفاعه حوالي 8 أمتار! كان يشبه إلى حد كبير غوريلا سوداء كبيرة ، لكن بشرته كانت خالية من الشعر تمامًا ولامعة وسلسة! انطلاقا من محيطه ، لا بد أنه مات منذ سنوات عديدة. ولكن بشرته وشعره لم يتحللا أو جفا على الإطلاق؟ هل هو على قيد الحياة تقريبًا؟ ”

الآن…

كانت إحدى الجثث ذات شكل غريب شبيهة جدًا بتلك التي اكتشفها عند المدخل ، وهي أصغر قليلاً ولكنها تشبه غوريلا سوداء يبلغ ارتفاعها حوالي 6 أمتار. انهار هذا الجسم نصف راكع على الأرض. تم كسر درعه القتالي ، وجسده مليء بالإصابات ، ومع ذلك لم يكن لأي من الإصابات أثر التحلل.

لوه فنغ ، في تلك المقصورة ، حصل على 289 بلورة! أكثر من كل قوى الأرض مجتمعة.

في اللحظة التي قام فيها لوه فنغ بالتواصل البصري مع الجثة ، بدأ قلبه يرتجف ، تقريبًا مثل نملة ضد تنين عملاق …

هذا يجب أن يكون المكان الحقيقي للبلورات ، تلك الموجودة في الخارج لا يمكن أن تكون كثيرة

“إذا ماتوا جميعًا في نفس الوقت ، فلماذا تحللت هذه حتى تركت عظامها فقط ، ومن الواضح أنها ماتت منذ فترة طويلة ، في حين أن الآخرين لم يتحللوا على الإطلاق؟” كان لوه فنغ مرتابًا ، كان الوقت سلاحًا قويًا جدًا ، في ظل حركة الوقت ، أي نوع من الجسد لا يمكن أن يتحلل؟

فقط مدخل الباب وهناك 289 ، أتساءل ماذا يوجد هناك

“ولكن بمجرد وفاة السيد ، يجب أن يتبعوه ويدفنوا معه” نظر الطفل ذو الرداء الأسود إلى لوه فنغ ، “لوه فنغ ، اتبعني لتقديم الاحترام للسيد“.

كان لوه فنغ يتوقع أكثر من ذلك بكثير ، لا يمكن أن تحتوي الاطلال الأثرية الا على بلورات مو يا في الواقع كان المدخل يحتوي على الكثير من البلورات ، وهذا أثبت أن هذه الاطلال كانت تحتوي على كنز أكبر بكثير داخلها! أكبر بكثير وأكثر وفرة من أي من أطلال الأرض المكتشفة الأخرى.

“50,000 سنة؟” ارتعد لوه فنغ ، “أنت تقول ، أن هذه الاطلال الأثرية موجودة هنا منذ 50,000 سنة ، هل ماتوا لمدة 50,000 عام؟” أشار لوه فنغ إلى الـ 6 أجساد ذات الشكل الفريد في القاعة.

……

“289 بلورة!” عندما وضع البلورة الأخيرة على ظهره ، كان بإمكان لوه فنغ أن يشعر بسرعة قلبه ، كما لو أن شخصًا ما كان يضرب طبلة كبيرة في الداخل.

باتباع المسار ، كان لوه فنغ حذرا عندما دخل من خلال الأرضية المغطاة بالغبار.

كان باب المقصورة بعرض 20 مترًا تقريبًا ، مع مسار عميق بعمق 8 أمتار ، أحدهما فسيح ومتشعب إلى اليسار واليمين.

عند عبوره من الباب ، انقسم المسار إلى مسارين اليسار واليمين.

“نعم”

في اللحظة التي صعد فيها إلى مفترق الطرق ، نظر إلى اليسار واليمين ، فوجئ ، هذا ، هذا …” على يسار لوه فنغ على طول المسار ، كانت الجدران مصنوعة من معدن فريد ، ومع ذلك ، كانت الجدران بها خدوش كبيرة وعلامات قبضة ، ما مجموعه تسعة مطبوعات قبضة ضخمة.

“هذا يجب أن يكون المكان الحقيقي للبلورات ، تلك الموجودة في الخارج لا يمكن أن تكون كثيرة”

كان المسار نفسه يحتوي على جثة ضخمة مائلة على الطريق!

كان الشيء الغريب … التجويف الموجود في صدره ممتلئًا في الواقع بمواد غريبة نحاسية اللون ، وليس أعضاء.

الكمبيوتر الكمي الصغير ، افحصصوب لوه فنغ الكمبيوتر الكمي الصغير مباشرة على الجسم.

لوه فنغ ، في تلك المقصورة ، حصل على 289 بلورة! أكثر من كل قوى الأرض مجتمعة.

الهدف ليس لديه قوة حياة ، متوفىعرض الكمبيوتر الكمي الصغير الكلمات من خلال شاشته.

“هذا الجسد السادس هو الأكثر طبيعية” نظر لوه فنغ إلى الجسد ، الذي يبلغ طوله حوالي 2 متر ، ولم يتبق له سوى العظام ، متوهج ذهبي. الشيء الأكثر تميزًا هو أن هناك قرنًا منحنيًا صغيرًا على جبين جمجمته ، تقريبًا كما لو كان يثبت أنه مختلف عن رجل الأرض مع ذلك.

نعم جثة!

كانت إحدى الجثث ذات شكل غريب شبيهة جدًا بتلك التي اكتشفها عند المدخل ، وهي أصغر قليلاً ولكنها تشبه غوريلا سوداء يبلغ ارتفاعها حوالي 6 أمتار. انهار هذا الجسم نصف راكع على الأرض. تم كسر درعه القتالي ، وجسده مليء بالإصابات ، ومع ذلك لم يكن لأي من الإصابات أثر التحلل.

كان لوه فنغ يحبس أنفاسه ، فحص الجثة بعناية ، كان جلد هذه الجثة داكنًا تمامًا والجسد كان قويًا ومتينًا. حتى أنه ارتدى درع معركة خاص تم تغطيته بأنماط فريدة من نوعها ، وأنماط كانت أكثر تعقيدًا بكثير من تلك الموجودة في المكوك الشاهق. تم تغطية كلتا قبضتيه بقفاز خاص ، ولا تزال عين واحدة حمراء مفتوحة وبدت مركزة.

نعم جثة!

يا الهي

“نعم”

في اللحظة التي قام فيها لوه فنغ بالتواصل البصري مع الجثة ، بدأ قلبه يرتجف ، تقريبًا مثل نملة ضد تنين عملاق

لقد عرف حتى اسمه!

لا!

لكن الجسد السادس لم يبق له سوى عظام متوهجة ذهبية الجلد والشعر تحولوا إلى رماد تمامُا.

بشكل صحيح ، كان مثل شخص عادي يواجه خالق الكون. على الرغم من أنها كانت جثة ، إلا أن هذه العين الواحدة لم تفقد ضوءها! من يدري منذ متى مات هذا الشخص ومع ذلك فإن نظرة واحدة جعلت لوه فنغ يرتجف ، والعرق البارد يمتد من رأسه وظهره.

أدرك أنه لا يستطيع التحكم في التواصل البصري مع الجثة ، في اللحظة التي فعلها ، حتى لو حاول تهدئة نفسه ، فسيظل مليئًا بالخوف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. هذا النوع من الخوف على حياته! مهما كانت قوة إرادته.

ما هو المستوى الذي وصل إليه هذا المقاتل القوي؟ مخيف للغاية اخرج لوه فنغ نفسًا باردًا كبيرًا.

“دي!”

اهدئ

كان الطفل يتحدث إحدى لغات الأرض ، الصينية!

اهدئ

في اللحظة التي صعد فيها إلى مفترق الطرق ، نظر إلى اليسار واليمين ، فوجئ ، “هذا ، هذا …” على يسار لوه فنغ على طول المسار ، كانت الجدران مصنوعة من معدن فريد ، ومع ذلك ، كانت الجدران بها خدوش كبيرة وعلامات قبضة ، ما مجموعه تسعة مطبوعات قبضة ضخمة.

أدرك أنه لا يستطيع التحكم في التواصل البصري مع الجثة ، في اللحظة التي فعلها ، حتى لو حاول تهدئة نفسه ، فسيظل مليئًا بالخوف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. هذا النوع من الخوف على حياته! مهما كانت قوة إرادته.

كان الطفل يتحدث إحدى لغات الأرض ، الصينية!

لا تنظر إلى عينيه

شعر لوه فنغ أنه … في حين أن هذه الأشياء قد ماتت لفترة طويلة جدًا ، فإن كل جثة تنبثق منها قوة جعلت المرء يرتجف عاجزًا! هؤلاء كانوا جميعًا محاربين استثنائيين! أقوى من هونغ واله الرعد بمرات عديدة ، ومرات لا تحصى أقوى من لوه فنغ نفسه.

هدأ لوه فنغ تدريجيًا ، متجنبًا عين الجثة ، وتفحص بعناية ، كان ارتفاعه حوالي 8 أمتار! كان يشبه إلى حد كبير غوريلا سوداء كبيرة ، لكن بشرته كانت خالية من الشعر تمامًا ولامعة وسلسة! انطلاقا من محيطه ، لا بد أنه مات منذ سنوات عديدة. ولكن بشرته وشعره لم يتحللا أو جفا على الإطلاق؟ هل هو على قيد الحياة تقريبًا؟

أضاءت القاعة المظلمة فجأة ، وأطلق ضوء أعمى من سقف القاعة ، يلف القاعة بأكملها. في الوقت نفسه ، تركز الضوء الغريب في منتصف القاعة ، مشكلاً هيئة ظلية سوداء لرجل. كانت هذه الهيئة بطول حوالي 1.4 أو 1.5 متر ، صغير مثل الطفل ، قرنان ينموان من جبهته ، عينان حمراوان ويرتدي رداء أسود.

إذا لم تكن الجثة مغطاة بطبقة من الغبار ، لكان لوه فنغ افترض أن هذا الكائن الغامض ربما مات منذ وقت ليس ببعيد.

“بلورات مو يا!” خفض لوه فنغ رأسه ، متطلعًا إلى الأمام مباشرة.

الجسد يبدو غير متضرر ، كيف مات؟فكر لوه فنغ لبعض الوقت ، هز رأسه. لم يكن لديه إجابة على الإطلاق.

في الأرض على طول الطريق ، تم جمع بلورات بيضاء متوهجة صغيرة معًا ، 10 ، 20 ، 30 … ضبابية بيضاء ، رائحة الأرز السميكة عندما دخل عبر باب المقصورة اخنقته! انحنى لوه فنغ إلى أسفل ، وجمع بسرعة كل بلورات مو يا العائمة ، ووضعها في الحقيبة السوداء.

دعنا نرى ما بالداخل.”

كان لوه فنغ يحبس أنفاسه ، فحص الجثة بعناية ، كان جلد هذه الجثة داكنًا تمامًا والجسد كان قويًا ومتينًا. حتى أنه ارتدى درع معركة خاص تم تغطيته بأنماط فريدة من نوعها ، وأنماط كانت أكثر تعقيدًا بكثير من تلك الموجودة في المكوك الشاهق. تم تغطية كلتا قبضتيه بقفاز خاص ، ولا تزال عين واحدة حمراء مفتوحة وبدت مركزة.

لم يكن لوه فنغ في عجلة من أمره لإجراء مزيد من الفحص للجثة ، ومر من خلال جانب الجثة. بعد المسار الواسع ، احد الطرق لم يكن محجوبًا مع طرق جانبية صغيرة على طول الطريق ، لكن لوه فنغ استمر في اتباع المسار الواسع الكبير.

“لا تنظر إلى عينيه”

بعد حوالي 300 متر ، بدأ المسار بالالتفاف ، حتى ظهر باب كبير!

“50,000 سنة؟” ارتعد لوه فنغ ، “أنت تقول ، أن هذه الاطلال الأثرية موجودة هنا منذ 50,000 سنة ، هل ماتوا لمدة 50,000 عام؟” أشار لوه فنغ إلى الـ 6 أجساد ذات الشكل الفريد في القاعة.

كان عرض هذا الباب أكثر من 10 أمتار عرض وأكثر من 10 أمتار طول. كان نصف مفتوح.

……

هذا هو…

لوه فنغ ، في تلك المقصورة ، حصل على 289 بلورة! أكثر من كل قوى الأرض مجتمعة.

حاول لوه فنغ ألا يصدر أي أصوات عندما دخل الباب.

“لقد ماتوا منذ 50 ألف سنة“. نظر الطفل ذو الرداء الأسود إلى الجثث الست في القاعة ، وهز رأسه وتنهد ، “كانوا جميعًا شخصيات قوية وهامة لا مثيل لها في الكون الواسع ، كائنات خالدة. الوقت نفسه فقد روعته أمام هذه الكائنات ، حتى في الموت … أجسادهم تبقى إلى الأبد خالدة “.

يا الهيلوه فنغ اخرج الهواء البارد دون وعي ، كان هذه قاعة على الأقل 10 أمتار طول ، 200 م عرض نصف دائرية رائعة. أكثر ما صدم لوه فنغ كان كانت القاعة تحتوي على خمسة أجسام ذات أشكال غريبة! لا لقد كانت ستة في المجموع!

“لا تنظر إلى عينيه”

استخدم لوه فنغ الكمبيوتر الكمي المصغر للمسح مرة واحدة ، في الواقع لم يكن هناك قوة حياة أو طاقة قادمة من أي منها.

باتباع المسار ، كان لوه فنغ حذرا عندما دخل من خلال الأرضية المغطاة بالغبار.

لا شيء من الاجساد الخمسة كان حيًا للغاية ، دون أي شكل من أشكال التحلل على الإطلاق.

“لقد ماتوا منذ 50 ألف سنة“. نظر الطفل ذو الرداء الأسود إلى الجثث الست في القاعة ، وهز رأسه وتنهد ، “كانوا جميعًا شخصيات قوية وهامة لا مثيل لها في الكون الواسع ، كائنات خالدة. الوقت نفسه فقد روعته أمام هذه الكائنات ، حتى في الموت … أجسادهم تبقى إلى الأبد خالدة “.

لكن الجسد السادس لم يبق له سوى عظام متوهجة ذهبية الجلد والشعر تحولوا إلى رماد تمامُا.

لقد عرف حتى اسمه!

هذا الجسد السادس

فحص لوه فنغ بعناية.

فحص لوه فنغ بعناية.

باتباع المسار ، كان لوه فنغ حذرا عندما دخل من خلال الأرضية المغطاة بالغبار.

كانت إحدى الجثث ذات شكل غريب شبيهة جدًا بتلك التي اكتشفها عند المدخل ، وهي أصغر قليلاً ولكنها تشبه غوريلا سوداء يبلغ ارتفاعها حوالي 6 أمتار. انهار هذا الجسم نصف راكع على الأرض. تم كسر درعه القتالي ، وجسده مليء بالإصابات ، ومع ذلك لم يكن لأي من الإصابات أثر التحلل.

كان الجسد الثاني أكثر تشابهًا مع جسم الانسان ، يبلغ طوله حوالي 4 أمتار ، مغطى بقشور سوداء مع قرن على جبهته وذيل مغطى بالقشور!

كان الجسد الثالث مشابهًا أيضًا في الشكل للانسان ، حيث يبلغ طوله حوالي 6 أمتار ، وبدا جلده مثل قوقعة السلحفاة. كان هذا مثل أحد الأفلام الأمريكية القديمة التي كان لوه فنغ على دراية بها ، حيث كانت إحدى الشخصيات مثل رجل حجري. لكن هذه الهيئة كانت تبدو أفضل بكثير. كانت القشرة ناعمة ولامعة ، مجتمعة تقريبًا مثل دروع معركة رائعة.

لم يكن لوه فنغ في عجلة من أمره لإجراء مزيد من الفحص للجثة ، ومر من خلال جانب الجثة. بعد المسار الواسع ، احد الطرق لم يكن محجوبًا مع طرق جانبية صغيرة على طول الطريق ، لكن لوه فنغ استمر في اتباع المسار الواسع الكبير.

كان الجسد الرابع مطابقًا تقريبًا لجسم الإنسان.

هذه الجثث السبعة ، واحدة فقط قد تحللت حتى تركت عظام ذهبية فقط ، الستة الأخرى كانت غير متضررة ، تشبه الحية بشكل واضح.

جلد أصفر وشعر أسود وندبة على وجهه ، ومع ذلك كان يبدو هادئًا بينما كان يجلس متقاطع الارجل على الأرض وجسمه مغطى بالغبار.

“يا الهي”

من الأرض؟ صينى؟حدق لوه فنغ في الجسم الرابع ، فضولي ولكنه نادم.

“يا الهي” لوه فنغ اخرج الهواء البارد دون وعي ، كان هذه قاعة على الأقل 10 أمتار طول ، 200 م عرض نصف دائرية رائعة. أكثر ما صدم لوه فنغ كان … كانت القاعة تحتوي على خمسة أجسام ذات أشكال غريبة! لا … لقد كانت ستة في المجموع!

شعر لوه فنغ أنه في حين أن هذه الأشياء قد ماتت لفترة طويلة جدًا ، فإن كل جثة تنبثق منها قوة جعلت المرء يرتجف عاجزًا! هؤلاء كانوا جميعًا محاربين استثنائيين! أقوى من هونغ واله الرعد بمرات عديدة ، ومرات لا تحصى أقوى من لوه فنغ نفسه.

حدق لوه فنغ بعينيه ، يخطو خطوة بخطوة نحو باب المقصورة.

وكان هذا في الواقع يبدو وكأنه رجل صيني ، مما جعل لوه فنغ أكثر ندمًا على وفاته.

لا!

هذا الجسد الخامس؟

تبدو هذه الاطلال الاثرية كبيرة حقًا.

كان لوه فنغ مرتابًا عندما نظر.

لقد عرف حتى اسمه!

أصيبت الجثث الأربع التي فحصها بجروح لكن إصابات غير مميتة. كان طول هذا الجسد الخامس 5 أمتار ، وكان جسمه بلون نحاسي ، كما لو كان مصبوبًا بالنحاس ، وكان صدره يحتوي على تجويف ضخم ، وكأنه تم ثقبه بيد.

“50,000 سنة؟” ارتعد لوه فنغ ، “أنت تقول ، أن هذه الاطلال الأثرية موجودة هنا منذ 50,000 سنة ، هل ماتوا لمدة 50,000 عام؟” أشار لوه فنغ إلى الـ 6 أجساد ذات الشكل الفريد في القاعة.

كان الشيء الغريب التجويف الموجود في صدره ممتلئًا في الواقع بمواد غريبة نحاسية اللون ، وليس أعضاء.

بشكل صحيح ، كان مثل شخص عادي يواجه خالق الكون. على الرغم من أنها كانت جثة ، إلا أن هذه العين الواحدة لم تفقد ضوءها! من يدري منذ متى مات هذا الشخص … ومع ذلك فإن نظرة واحدة جعلت لوه فنغ يرتجف ، والعرق البارد يمتد من رأسه وظهره.

هل هذا شخص؟ هز لوه فنغ رأسه.

يحتاج المرء إلى السير بنفسه قبل أن يتمكن من فحص المكان بأكمله!

هذا الجسد السادس هو الأكثر طبيعيةنظر لوه فنغ إلى الجسد ، الذي يبلغ طوله حوالي 2 متر ، ولم يتبق له سوى العظام ، متوهج ذهبي. الشيء الأكثر تميزًا هو أن هناك قرنًا منحنيًا صغيرًا على جبين جمجمته ، تقريبًا كما لو كان يثبت أنه مختلف عن رجل الأرض مع ذلك.

“اهدئ”

……

فحص لوه فنغ بعناية.

ست جثث في القاعة ، بما في ذلك الجثة عند المدخل ، ما مجموعه سبع جثث.

لا!

هذه الجثث السبعة ، واحدة فقط قد تحللت حتى تركت عظام ذهبية فقط ، الستة الأخرى كانت غير متضررة ، تشبه الحية بشكل واضح.

نعم جثة!

إذا ماتوا جميعًا في نفس الوقت ، فلماذا تحللت هذه حتى تركت عظامها فقط ، ومن الواضح أنها ماتت منذ فترة طويلة ، في حين أن الآخرين لم يتحللوا على الإطلاق؟كان لوه فنغ مرتابًا ، كان الوقت سلاحًا قويًا جدًا ، في ظل حركة الوقت ، أي نوع من الجسد لا يمكن أن يتحلل؟

كان لوه فنغ مرتابًا عندما نظر.

قام بمسح محيط القاعة.

حاول لوه فنغ ألا يصدر أي أصوات عندما دخل الباب.

كانت القاعة فارغة تمامًا ، فقط الأرضية والسقوف لها خدوش هنا وهناك ، كما لو كانت معركة قد حدثت من قبل.

“لقد انتظرتك لمدة 50,000 سنة.” هز الطفل رأسه ، “المعرفة التي تمتلكونها أبناء الأرض هي في الواقع قليلة جدًا ورديئة ، 50 ألف سنة قبل الحصول على مرشح مناسب أخيرًا”

دي!”

“فقط مدخل الباب وهناك 289 ، أتساءل ماذا يوجد هناك”

جاء صوت.

كان لوه فنغ يتوقع أكثر من ذلك بكثير ، لا يمكن أن تحتوي الاطلال الأثرية الا على بلورات مو يا … في الواقع كان المدخل يحتوي على الكثير من البلورات ، وهذا أثبت أن هذه الاطلال كانت تحتوي على كنز أكبر بكثير داخلها! أكبر بكثير وأكثر وفرة من أي من أطلال الأرض المكتشفة الأخرى.

همم؟ذهل لو فنغ.

حدق لوه فنغ بعينيه ، يخطو خطوة بخطوة نحو باب المقصورة.

أضاءت القاعة المظلمة فجأة ، وأطلق ضوء أعمى من سقف القاعة ، يلف القاعة بأكملها. في الوقت نفسه ، تركز الضوء الغريب في منتصف القاعة ، مشكلاً هيئة ظلية سوداء لرجل. كانت هذه الهيئة بطول حوالي 1.4 أو 1.5 متر ، صغير مثل الطفل ، قرنان ينموان من جبهته ، عينان حمراوان ويرتدي رداء أسود.

“هل هذا شخص؟ هز لوه فنغ رأسه.

لوه فنغ ، لقد أتيت أخيراًالطفل ذو الرداء الأسود حدق في لوه فنغ ، العينان الحمراوان يلمعون بفرح.

كان باب المقصورة بعرض 20 مترًا تقريبًا ، مع مسار عميق بعمق 8 أمتار ، أحدهما فسيح ومتشعب إلى اليسار واليمين.

أنت؟نظر لوه فنغ بحذر إلى الطفل ذو الرداء الأسود.

نعم جثة!

كان الطفل يتحدث إحدى لغات الأرض ، الصينية!

يحتاج المرء إلى السير بنفسه قبل أن يتمكن من فحص المكان بأكمله!

لقد عرف حتى اسمه!

إذا لم تكن الجثة مغطاة بطبقة من الغبار ، لكان لوه فنغ افترض أن هذا الكائن الغامض ربما مات منذ وقت ليس ببعيد.

لقد انتظرتك لمدة 50,000 سنة.” هز الطفل رأسه ، المعرفة التي تمتلكونها أبناء الأرض هي في الواقع قليلة جدًا ورديئة ، 50 ألف سنة قبل الحصول على مرشح مناسب أخيرًا

كان باب المقصورة بعرض 20 مترًا تقريبًا ، مع مسار عميق بعمق 8 أمتار ، أحدهما فسيح ومتشعب إلى اليسار واليمين.

“50,000 سنة؟ارتعد لوه فنغ ، أنت تقول ، أن هذه الاطلال الأثرية موجودة هنا منذ 50,000 سنة ، هل ماتوا لمدة 50,000 عام؟أشار لوه فنغ إلى الـ 6 أجساد ذات الشكل الفريد في القاعة.

أدرك أنه لا يستطيع التحكم في التواصل البصري مع الجثة ، في اللحظة التي فعلها ، حتى لو حاول تهدئة نفسه ، فسيظل مليئًا بالخوف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. هذا النوع من الخوف على حياته! مهما كانت قوة إرادته.

نعم

“الجسد يبدو غير متضرر ، كيف مات؟” فكر لوه فنغ لبعض الوقت ، هز رأسه. لم يكن لديه إجابة على الإطلاق.

لقد ماتوا منذ 50 ألف سنة“. نظر الطفل ذو الرداء الأسود إلى الجثث الست في القاعة ، وهز رأسه وتنهد ، كانوا جميعًا شخصيات قوية وهامة لا مثيل لها في الكون الواسع ، كائنات خالدة. الوقت نفسه فقد روعته أمام هذه الكائنات ، حتى في الموت أجسادهم تبقى إلى الأبد خالدة “.

كان لوه فنغ مرتابًا عندما نظر.

ولكن بمجرد وفاة السيد ، يجب أن يتبعوه ويدفنوا معهنظر الطفل ذو الرداء الأسود إلى لوه فنغ ، لوه فنغ ، اتبعني لتقديم الاحترام للسيد“.

كان لوه فنغ مرتابًا عندما نظر.

“لا تنظر إلى عينيه”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط