نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Swallowed Star 226

- هاتف خلوي

- هاتف خلوي

من المؤكد أن عودة الصين من حادث الجزيرة الضبابية لم تكن سيئة. ومع ذلك ، فإن كريستالات مو يا كانت كنوز ، لن يشكو أحد من وجود المزيد! عندما وصل لوه فنغ إلى مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، انتشرت الأخبار بسرعة ، وبدأ كبار التنفيذيين الصينيين بالتحرك على الفور. ومع ذلك ، كان لوه فنغ يحافظ على شخصية متواضعة بالجلوس في سيارة عادية مع عائلته لزيارة عمته الكبيرة.

شيو! شيو! شيو!

******

“واهاهاها ، هذا ما يسمى المواهب!” بداخل فضاء حارس المعصم ، ضحك باباتا الذي كان مستلقيًا بشكل مريح في حمام فقاعي ، “لوه فنغ ، يبدو أن أهليتك العقلية قد أتت من سلالة عائلة لوه. أن تولدوا بعد حقبة نيرفانا الكبرى بسلالة لوه ، أنتم الأربعة ، لستم سيئين“.

شقة في منطقة صغيرة.

سار لوه فنغ مباشرة إلى وانغ شينغ آن ، يسير بنفسه بهدوء.

رنين ، رنين.

“حفيد وحفيدة عائلة عمتي ، كانوا اذكياء للغاية عندما كانوا صغارًا. لقد حصلوا على درجات جيدة وذهبوا إلى الكلية في سن الخامسة عشرة. ويعملون الآن في منشأة بحثية حكومية مهمة ، وقد أعطتهم هذه المنشأة تلك الفيلا” قال لوه فنغ ، هذه كانت جميع المعلومات المدرجة في الملف المرسل.

وقف لوه فنغ وعائلته خارج إحدى الفيلات المتعددة المصطفة معًا ، الاب لوه هونغ قوه ضغط على جرس الباب.

“أبي ، لا شيء” واستهم يونغ تشينغ.

لا تصنع ضجة ، لا يوجد أحد بالمنزل. تم إدخال السيدة العجوز في المنزل إلى المستشفى ، وقد ذهب ابنها وزوجته لرعايتها صاح رجل عجوز يمشي كلبه.

وقف هناك لوه فنغ وعائلته.

اوه؟

“أمي ، ما الأمر؟” دهش الزوجان.

نشر لوه فنغ قوته الروحية لتفتيش المجمع ، لم يكن هناك في الواقع أي شخص.

“إنها بالتأكيد مستشفى تيان جين رقم واحد” قال الرجل ، “عائلة تانغ غنية ، سيكون من الغريب إذا لم يذهبوا إلى تلك المستشفى”

هل لي أن أسأل سيدي ، أي مستشفى؟سأل لوه فنغ.

“أنت …” نظر تانغ تشين بشكل مريب إلى الشخص الذي أمامه.

إنها بالتأكيد مستشفى تيان جين رقم واحدقال الرجل ، عائلة تانغ غنية ، سيكون من الغريب إذا لم يذهبوا إلى تلك المستشفى

“توقف” صاحت يونغ تشينغ وهي تنظر إلى وانغ شينغ آن وبكت “سأعدك ، أوقف هذا ، لا تكن هكذا”

……

……

أخذ لوه فنغ وعائلته السيارة ، واحدة في الامام بجانب السائق والثلاثة الآخرين بالخلف.

رن صوت.

يبدو أن عمتي بخير ، تعيش في فيلا ، أفضل بكثير مما كنا نعيش فيهابتسم لوه هونغ قوه ، يمكنني أن أستريح

“ثلاثة أيام …” رفع الشاب ثلاثة أصابع في تانغ يونغ تشينغ ، مبتسمًا بشكل رائع ، “ثلاثة أيام أخرى … يا يونغ تشينغ الجميلة ، أتمنى حقًا ألا تذبل مثل هذه الزهرة الجميلة بهذه الطريقة!”

حفيد وحفيدة عائلة عمتي ، كانوا اذكياء للغاية عندما كانوا صغارًا. لقد حصلوا على درجات جيدة وذهبوا إلى الكلية في سن الخامسة عشرة. ويعملون الآن في منشأة بحثية حكومية مهمة ، وقد أعطتهم هذه المنشأة تلك الفيلاقال لوه فنغ ، هذه كانت جميع المعلومات المدرجة في الملف المرسل.

“با! با! ”

ضحك لوه هونغ قوه وغونغ شين لان: “رائع! مثل طفلي الاثنين“.

لم يستطع لوه هونغ قوه إلا أن يدمع ، بالنظر إلى السيدة العجوز ، بدأت هي أيضًا في النضال من أجل الجلوس ، والنظر إليه بعناية: “أنت … هونغ قوه؟”

لا يمكن لـ لوه فنغ ولوه هوا الا النظر إلى بعضهما البعض.

“العجوز ، استمع جيدا” حدّق الشاب في تانغ تشين مبتسمًا ، “بعد ثلاثة أيام ، إذا وافقت ابنتك على أن تكون سيدتي ، ستعيش عائلتك حياة جيدة! ومع ذلك ، إذا لم تفعل … سأرى أن عائلتك ستذهب إلى الجحيم! مصيركم ، الآن يكمن في يونغ تشينغ ، هاها .. ”

واهاهاها ، هذا ما يسمى المواهب!” بداخل فضاء حارس المعصم ، ضحك باباتا الذي كان مستلقيًا بشكل مريح في حمام فقاعي ، لوه فنغ ، يبدو أن أهليتك العقلية قد أتت من سلالة عائلة لوه. أن تولدوا بعد حقبة نيرفانا الكبرى بسلالة لوه ، أنتم الأربعة ، لستم سيئين“.

“هذا التعبير عن الغضب …” تجاهل لوه فنغ وانغ شينغ آن ، “في كلماتك … في عينيك ، أنت مجرد نملة“.

أعني فقط أنظر ، أخوك الصغير ذكي أيضًا حقًا ، وقدرته على الأداء الجيد في سوق الأسهم من خلال الاعتماد على نفسه فقط. حفيدة وحفيد عمتك لديهما دم عمتك لوه هونغ تشين ، وبالتالي ذكائهم“.

ضحك لوه هونغ قوه وغونغ شين لان: “رائع! مثل طفلي الاثنين“.

الأشخاص ذوو القدرات العقلية العالية هم أذكياء بشكل طبيعيقال باباتا ، بالطبع لا مكان لهم بالقرب منك هاها …”

رن صوت.

……

شقة في منطقة صغيرة.

مدينة تيان جين ، واحدة من المدن الثماني الكبرى في مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، مستشفى الشعب رقم واحد ، في جناح خاص للمرضى.

“هل لي أن أسأل سيدي ، أي مستشفى؟” سأل لوه فنغ.

سيدة مسنة ذات شعر أبيض بالكامل على السرير ووجهها شاحب وخالي من الدم. كان يرقد على الأريكة بالجانب زوجان في منتصف العمر نائمان ، وزوج من الشباب ، فتى وفتاة ، على جانب السرير يتحدثون إلى السيدة العجوز.

“حفيد وحفيدة عائلة عمتي ، كانوا اذكياء للغاية عندما كانوا صغارًا. لقد حصلوا على درجات جيدة وذهبوا إلى الكلية في سن الخامسة عشرة. ويعملون الآن في منشأة بحثية حكومية مهمة ، وقد أعطتهم هذه المنشأة تلك الفيلا” قال لوه فنغ ، هذه كانت جميع المعلومات المدرجة في الملف المرسل.

انتم أيها الناس تكونون؟قالت الفتاة بفضول وهي تلتفت إلى مدخل الغرفة.

“نعم”

وقف هناك لوه فنغ وعائلته.

“انت تجرؤ على وضع يدك على” جز وانغ شينغ آن على أسنانه بغضب.

مشى لوه هونغ قوه ، ينظر إلى السيدة العجوز على السرير التي كان تنفسها غير مستقر قليلاً. نظرت السيدة العجوز أيضًا بفضول إلى الرجل في منتصف العمر ، قبل أن يبدأ تعبيرها في التغير ، مما أثار اضطرابًا واضحًا: “أنت ، أنت …” وقد أدى ذلك إلى استيقاظ الزوجين في منتصف العمر على الأريكة على الجانب.

“هونغ قوه ، في ذلك الوقت كنت لا تزال طفلا صغيرا ، في غمضة عين ، لديك ابنان ، وهما كبيران للغاية. تعاليا ، دعاني أرى” كافحت السيدة العجوز بجد لفتح عينيها على مصراعيها ، مشى لوه فنغ ولوه هوا بالقرب من السرير. نظرت السيدة العجوز بعناية ، “حسنًا ، ليس سيئًا ، وسيمان تمامًا ، لديهم مظهر عائلة لوه!”

أمي ، ما الأمر؟دهش الزوجان.

عضت يونغ تشينغ شفتها.

من أنت؟نظر الرجل في منتصف العمر إلى لوه هونغ قوه ببعض القلق.

“يونغ تشينغ ، يونغ يوان ، فنغ الصغير ، هوا الصغير ، تعالوا ، يجب أن يكون لديكم انتم الأربعة محادثة جيدة” لوحت السيدة العجوز.

يجب أن تكون تانغ تشيننظر لوه هونغ قوه إلى الوراء ، في غمضة عين ، كبرنا

من المؤكد أن عودة الصين من حادث الجزيرة الضبابية لم تكن سيئة. ومع ذلك ، فإن كريستالات مو يا كانت كنوز ، لن يشكو أحد من وجود المزيد! عندما وصل لوه فنغ إلى مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، انتشرت الأخبار بسرعة ، وبدأ كبار التنفيذيين الصينيين بالتحرك على الفور. ومع ذلك ، كان لوه فنغ يحافظ على شخصية متواضعة بالجلوس في سيارة عادية مع عائلته لزيارة عمته الكبيرة.

أنت …” نظر تانغ تشين بشكل مريب إلى الشخص الذي أمامه.

“وانغ شينغ آن ، لديك بالفعل الكثير من النساء ، لماذا تضايق أختي!” غضب تانغ يونغ يوان.

لم يستطع لوه هونغ قوه إلا أن يدمع ، بالنظر إلى السيدة العجوز ، بدأت هي أيضًا في النضال من أجل الجلوس ، والنظر إليه بعناية: “أنت هونغ قوه؟

أخذ لوه فنغ وعائلته السيارة ، واحدة في الامام بجانب السائق والثلاثة الآخرين بالخلف.

نعم ، هذا أنا هونغ قوه! عمتي ، ما زلتي تعرفينيكان لوه هونغ قوه عاطفيًا بشكل واضح.

رن التصفيق.

إنه حقا هونغ قوه ، أنت تبدو تقريبا مثل والدك ، هذا الفم …” السيدة العجوز مدت بحماس يدها الرقيقة الهشة ، تمسكت بـ لوه هونغ قوه ، هونغ قوه ، أنت لا تزال على قيد الحياة ، عمتك الصغيرة لم تعتقد أبدا أنها ستتمكن من رؤيتك مرة أخرى في هذه الحياة

شقة في منطقة صغيرة.

أنت ابن عمي الأكبر؟نظر إليه الرجل في منتصف العمر.

“تعرفت عليك من نظرة واحدة” كانت السيدة العجوز سعيدة للغاية ، “أنت تشبه أخي الأكبر تقريبًا. هونغ قوه ، أين والدك ووالدتك؟”

نعمأومأ لوه هونغ قوه برأسه.

من المؤكد أن عودة الصين من حادث الجزيرة الضبابية لم تكن سيئة. ومع ذلك ، فإن كريستالات مو يا كانت كنوز ، لن يشكو أحد من وجود المزيد! عندما وصل لوه فنغ إلى مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، انتشرت الأخبار بسرعة ، وبدأ كبار التنفيذيين الصينيين بالتحرك على الفور. ومع ذلك ، كان لوه فنغ يحافظ على شخصية متواضعة بالجلوس في سيارة عادية مع عائلته لزيارة عمته الكبيرة.

يا إلهي ، لقد مضى أكثر من 40 عامًا ، ابن العم! ابن العم!!!” كان الرجل في منتصف العمر تانغ تشين عاطفيًا لا مثيل له ، فقد حطمت حقبة نيرفانا الكبرى عددًا لا يحصى من العائلات ، مما أدى إلى فصل الناجين في كل مكان. مع انقطاع طرق السفر ووسائل الاتصالات بعد ذلك. فقدت البلدان العديد من أسماء الأسر واختفت.

“نعم ، هذا أنا هونغ قوه! عمتي ، ما زلتي تعرفيني” كان لوه هونغ قوه عاطفيًا بشكل واضح.

تعرفت عليك من نظرة واحدةكانت السيدة العجوز سعيدة للغاية ، أنت تشبه أخي الأكبر تقريبًا. هونغ قوه ، أين والدك ووالدتك؟

“نعم” أومأ لوه هونغ قوه برأسه.

هز لوه هونغ قوه رأسه.

“وانغ شينغ آن ، لديك بالفعل الكثير من النساء ، لماذا تضايق أختي!” غضب تانغ يونغ يوان.

رأت السيدة العجوز وتنهدت.

“لا تتدخل” نظرت يونغ تشينغ بقلق إلى لوه فنغ ، “إنه وانغ شينغ آن ، وهو عضو في أسرة وانغ بمدينة المقر الرئيسي كيوتو ، ولديهم سلطة اقتصادية كبيرة ، وهو الوريث الأول لعائلتهم ووالدته من القطاع العسكري الرئيسي لمدينة المقر الرئيسي كيوتو … ”

فنغ ، هوا ، تعاليالوح لوه هونغ قوه بيده ونظر إلى السيدة العجوز ، عمتي الصغيرة ، هذان طفلي“.

“أنت منحرف!” صاح تانغ يونغ يوان.

هونغ قوه ، في ذلك الوقت كنت لا تزال طفلا صغيرا ، في غمضة عين ، لديك ابنان ، وهما كبيران للغاية. تعاليا ، دعاني أرىكافحت السيدة العجوز بجد لفتح عينيها على مصراعيها ، مشى لوه فنغ ولوه هوا بالقرب من السرير. نظرت السيدة العجوز بعناية ، حسنًا ، ليس سيئًا ، وسيمان تمامًا ، لديهم مظهر عائلة لوه!”

“انتم أيها الناس تكونون…؟” قالت الفتاة بفضول وهي تلتفت إلى مدخل الغرفة.

يونغ تشينغ ، يونغ يوان ، فنغ الصغير ، هوا الصغير ، تعالوا ، يجب أن يكون لديكم انتم الأربعة محادثة جيدةلوحت السيدة العجوز.

نظر إليه لوه فنغ ، “قل لي ، من الذي ستبحث عنه للانتقام لك؟ أمك لديها اتصالات مع القطاع العسكري الرئيسي؟ أوه ، الشخص رقم 1 في الجيش الصيني ، شخص يتخطى مستوى الهة الحرب “جيا يي“. وعائلتك وانغ هي واحدة من تسع عائلات كبيرة تحت تحالف الموارد البشرية ، أعلى منصب في تحالف الموارد البشرية هي الرئيسة ، ايزادورا! ”

بينغ!

سيدة مسنة ذات شعر أبيض بالكامل على السرير ووجهها شاحب وخالي من الدم. كان يرقد على الأريكة بالجانب زوجان في منتصف العمر نائمان ، وزوج من الشباب ، فتى وفتاة ، على جانب السرير يتحدثون إلى السيدة العجوز.

تم فتح باب الجناح فجأة ، مما أدى إلى تخويف مجموعة الناس بالداخل. لقد نظروا جميعاً على نحو غير موافقين. دخل ثلاثة رجال ، شاب مع نظرة باردة إلى جانب رجلين خلفه. برؤية هؤلاء الرجال الثلاثة ، تغيرت تعبيرات عائلة العمة الصغيرة بأكملها.

“يبدو أن عمتي بخير ، تعيش في فيلا ، أفضل بكثير مما كنا نعيش فيه” ابتسم لوه هونغ قوه ، “يمكنني أن أستريح”

ما الذي تفعله هنا!” تحدثت حفيدة العمة الصغيرة تانغ يونغ تشينغ ، ووجهها مليء بالغضب.

“إنه حقا هونغ قوه ، أنت تبدو تقريبا مثل والدك ، هذا الفم …” السيدة العجوز مدت بحماس يدها الرقيقة الهشة ، تمسكت بـ لوه هونغ قوه ، “هونغ قوه ، أنت لا تزال على قيد الحياة ، عمتك الصغيرة لم تعتقد أبدا أنها ستتمكن من رؤيتك مرة أخرى في هذه الحياة”

أنا هنا لأخبرك أنه ليس لديك سوى ثلاثة أيام للاختيار!” نظر الشاب ذو النظرة الباردة إليها ببرود ، يونغ تشينغ ، يجب أن تعرفي مزاجي!”

“من أنت؟” نظر الرجل في منتصف العمر إلى لوه هونغ قوه ببعض القلق.

أنت ، يجب أن تغادر الآن ، لا تأتِ إلى هناقالت تانغ يونغ تشينغ.

نظر إليه لوه فنغ ، “قل لي ، من الذي ستبحث عنه للانتقام لك؟ أمك لديها اتصالات مع القطاع العسكري الرئيسي؟ أوه ، الشخص رقم 1 في الجيش الصيني ، شخص يتخطى مستوى الهة الحرب “جيا يي“. وعائلتك وانغ هي واحدة من تسع عائلات كبيرة تحت تحالف الموارد البشرية ، أعلى منصب في تحالف الموارد البشرية هي الرئيسة ، ايزادورا! ”

تقدم شقيقها تانغ يونغ يوان إلى الأمام ، مشيرًا بغضب إلى الشباب: “وانغ شينغ آن! لا تجبرها ، أنا وأختي من كبار الباحثين في منشأة الأبحاث ، أنت … ”

ضحك لوه فنغ ، تجمد يونغ تشينغ.

هراء!”

ضحك لوه هونغ قوه وغونغ شين لان: “رائع! مثل طفلي الاثنين“.

حدّق الشاب ببرود في تانغ يونغ يوان ، منشأة البحث الخاصة بك لا تستحق اهتمامي ، لا تجلب هراء الابحاث هذا. أيها الوغد ، لا تعتقد أنني لن أؤذيك بسبب أختك ، لقد أعطيتها ثلاثة أيام بعد ثلاثة أيام ، إذا لم تستسلم لي. ليس فقط أختك ، أيها الوغد الذي وبخني ثلاث مرات ، سأتعامل معكم جميعًا!”

“لم أتوقع قط أنني سأواجه مثل هذا الوضع في مدينة المقر الرئيسي كيوتو“.

ثلاثة أيام …” رفع الشاب ثلاثة أصابع في تانغ يونغ تشينغ ، مبتسمًا بشكل رائع ، ثلاثة أيام أخرى يا يونغ تشينغ الجميلة ، أتمنى حقًا ألا تذبل مثل هذه الزهرة الجميلة بهذه الطريقة!”

“توقف” صاحت يونغ تشينغ وهي تنظر إلى وانغ شينغ آن وبكت “سأعدك ، أوقف هذا ، لا تكن هكذا”

كان تانغ يونغ يوان يرتجف من الغضب.

“هذا النوع من الأشخاص ، لن يفهمني أبدًا” كانت نظرة وانغ شينغ آن لديها شيء من العظمة ، وهو ينظر بالشفقة في يونغ يوان ، “هذا التعبير عن الغضب ، تسك تسك ، في نظري ، أنت مجرد نملة” بالانتقال إلى يونغ تشينغ بنظرة يائسة أكثر ، “يونغ تشينغ ، كنا جيدين جدًا في ذلك الوقت عندما أحببنا بعضنا البعض ، أليس كذلك؟ هل يجب أن تجبريني على أن أكون هكذا ، أنا لست شخصًا مغرمًا باستخدام قبضتيه“.

يونغ تشينغ ، ما الذي يحدث؟سأل الزوجان في منتصف العمر بالجانب.

……

أبي ، لا شيءواستهم يونغ تشينغ.

“حفيد وحفيدة عائلة عمتي ، كانوا اذكياء للغاية عندما كانوا صغارًا. لقد حصلوا على درجات جيدة وذهبوا إلى الكلية في سن الخامسة عشرة. ويعملون الآن في منشأة بحثية حكومية مهمة ، وقد أعطتهم هذه المنشأة تلك الفيلا” قال لوه فنغ ، هذه كانت جميع المعلومات المدرجة في الملف المرسل.

العجوز ، استمع جيداحدّق الشاب في تانغ تشين مبتسمًا ، بعد ثلاثة أيام ، إذا وافقت ابنتك على أن تكون سيدتي ، ستعيش عائلتك حياة جيدة! ومع ذلك ، إذا لم تفعل سأرى أن عائلتك ستذهب إلى الجحيم! مصيركم ، الآن يكمن في يونغ تشينغ ، هاها .. ”

……

لوه فنغ كان يقف بهدوء إلى الجانب ، نظر لوه هوا نحوه: “أخي؟

“يونغ تشينغ ، ما الذي يحدث؟” سأل الزوجان في منتصف العمر بالجانب.

لا تتسرع ، دعنا نرى المزيد من هذاقال لوه فنغ بهدوء.

“أبي ، لا شيء” واستهم يونغ تشينغ.

أومأ لوه هوا برأسه.

“يونغ تشينغ ، يونغ يوان ، فنغ الصغير ، هوا الصغير ، تعالوا ، يجب أن يكون لديكم انتم الأربعة محادثة جيدة” لوحت السيدة العجوز.

……

“فنغ ، هوا ، تعاليا” لوح لوه هونغ قوه بيده ونظر إلى السيدة العجوز ، “عمتي الصغيرة ، هذان طفلي“.

تانغ تشن وزوجته كانا محتارين ، وبدأت السيدة العجوز في الفراش بالصراخ: “يونغ تشينغ ، من هذا الرجل؟ ماذا يحدث هنا؟

“وانغ شينغ آن ، لديك بالفعل الكثير من النساء ، لماذا تضايق أختي!” غضب تانغ يونغ يوان.

وانغ شينغ آن ، لديك بالفعل الكثير من النساء ، لماذا تضايق أختي!” غضب تانغ يونغ يوان.

“توقف” صاحت يونغ تشينغ وهي تنظر إلى وانغ شينغ آن وبكت “سأعدك ، أوقف هذا ، لا تكن هكذا”

ليس لدي أي هوايات أخرى ، هوايتي الوحيدة هي جمع أنواع مختلفة من النساءابتسم وانغ شينغ آن بشكل مبهج ، انظر إلى أختك تسك تسك تسك ، شكلها يحصل على 85 نقطة ، يمكن أن تضيف مكانة الباحثة 20 نقطة أخرى ، تتجاوز 100 نقطة كاملة. لذا ، فإن مجموعتي تفتقر إلى مثل هذه المرأة. يونغ تشينغ ، إذا قاومتي ، فستعرفين النتيجة “.

“يجب أن أناديكي ابنة العم“.

بهذه الجملة ، فقط أغمضي عينيكي واستمتعي ، لا فائدة من المقاومةابتسم وانغ شينغ آن: “أنا حقاً لا أريد أن أدمرك شخصيا ، كما تعلمين ، عندما دمرت النساء اللواتي قاومنني من قبل ، كان قلبي يتألم بشدة!” أمسك صدره حيث كان قلبه.

“أنت ابن عمي الأكبر؟” نظر إليه الرجل في منتصف العمر.

أنت منحرف!” صاح تانغ يونغ يوان.

سيدة مسنة ذات شعر أبيض بالكامل على السرير ووجهها شاحب وخالي من الدم. كان يرقد على الأريكة بالجانب زوجان في منتصف العمر نائمان ، وزوج من الشباب ، فتى وفتاة ، على جانب السرير يتحدثون إلى السيدة العجوز.

هذا النوع من الأشخاص ، لن يفهمني أبدًاكانت نظرة وانغ شينغ آن لديها شيء من العظمة ، وهو ينظر بالشفقة في يونغ يوان ، هذا التعبير عن الغضب ، تسك تسك ، في نظري ، أنت مجرد نملةبالانتقال إلى يونغ تشينغ بنظرة يائسة أكثر ، يونغ تشينغ ، كنا جيدين جدًا في ذلك الوقت عندما أحببنا بعضنا البعض ، أليس كذلك؟ هل يجب أن تجبريني على أن أكون هكذا ، أنا لست شخصًا مغرمًا باستخدام قبضتيه“.

“هونغ قوه ، في ذلك الوقت كنت لا تزال طفلا صغيرا ، في غمضة عين ، لديك ابنان ، وهما كبيران للغاية. تعاليا ، دعاني أرى” كافحت السيدة العجوز بجد لفتح عينيها على مصراعيها ، مشى لوه فنغ ولوه هوا بالقرب من السرير. نظرت السيدة العجوز بعناية ، “حسنًا ، ليس سيئًا ، وسيمان تمامًا ، لديهم مظهر عائلة لوه!”

عضت يونغ تشينغ شفتها.

“يجب أن تكون تانغ تشين” نظر لوه هونغ قوه إلى الوراء ، “في غمضة عين ، كبرنا”

با! با! ”

“من أنت؟” نظر الرجل في منتصف العمر إلى لوه هونغ قوه ببعض القلق.

رن التصفيق.

“أبي ، لا شيء” واستهم يونغ تشينغ.

انقلب الجميع في الجناح ، حتى وانغ شينغ آن وأتباعه استداروا بفضول ، لوه فنغ الذي يرتدي قميصًا أسود غير رسمي كان يصفق بيديه ، مبتسمًا في شينغ آن.

ضحك لوه فنغ ، تجمد يونغ تشينغ.

أنا حقا لا أحب الناس الذين يتصرفون بعلو وقوة أماميرفع وانغ شينغ آن رأسه ، لديه نظرة متغطرسة وباردة مثل الثعبان السام ، لقد صفق بيديه ، رقم 2 ، اذهب واكسر يديه

“هاها ، أليس هذا جيدًا؟” رفع وانغ شينغ آن حاجبيه ، ضاحكا ، “رقم 2 عُد ، سأكون الرجل الأكبر وأكون شهمًا ، سأعفو عنه … ”

نعم

ضحك لوه هونغ قوه وغونغ شين لان: “رائع! مثل طفلي الاثنين“.

ضحك رجل قوي.

“أنت منحرف!” صاح تانغ يونغ يوان.

توقفصاحت يونغ تشينغ وهي تنظر إلى وانغ شينغ آن وبكت سأعدك ، أوقف هذا ، لا تكن هكذا

“يبدو أن عمتي بخير ، تعيش في فيلا ، أفضل بكثير مما كنا نعيش فيه” ابتسم لوه هونغ قوه ، “يمكنني أن أستريح”

هاها ، أليس هذا جيدًا؟رفع وانغ شينغ آن حاجبيه ، ضاحكا ، رقم 2 عُد ، سأكون الرجل الأكبر وأكون شهمًا ، سأعفو عنه … ”

“يا إلهي ، لقد مضى أكثر من 40 عامًا ، ابن العم! ابن العم!!!” كان الرجل في منتصف العمر تانغ تشين عاطفيًا لا مثيل له ، فقد حطمت حقبة نيرفانا الكبرى عددًا لا يحصى من العائلات ، مما أدى إلى فصل الناجين في كل مكان. مع انقطاع طرق السفر ووسائل الاتصالات بعد ذلك. فقدت البلدان العديد من أسماء الأسر واختفت.

لم أتوقع قط أنني سأواجه مثل هذا الوضع في مدينة المقر الرئيسي كيوتو“.

……

رن صوت.

ضحك لوه فنغ ، تجمد يونغ تشينغ.

تحول الجميع ، تحدث لوه فنغ. بدأ تعبير وانغ شينغ آن يتحول إلى قبيح حقًا ، نظر ببرودة مثل الجليد: “لا بد أنك تبحث عن الموت“.

نظر إليه لوه فنغ ، “قل لي ، من الذي ستبحث عنه للانتقام لك؟ أمك لديها اتصالات مع القطاع العسكري الرئيسي؟ أوه ، الشخص رقم 1 في الجيش الصيني ، شخص يتخطى مستوى الهة الحرب “جيا يي“. وعائلتك وانغ هي واحدة من تسع عائلات كبيرة تحت تحالف الموارد البشرية ، أعلى منصب في تحالف الموارد البشرية هي الرئيسة ، ايزادورا! ”

لا تتدخلنظرت يونغ تشينغ بقلق إلى لوه فنغ ، إنه وانغ شينغ آن ، وهو عضو في أسرة وانغ بمدينة المقر الرئيسي كيوتو ، ولديهم سلطة اقتصادية كبيرة ، وهو الوريث الأول لعائلتهم ووالدته من القطاع العسكري الرئيسي لمدينة المقر الرئيسي كيوتو … ”

“ليس لدي أي هوايات أخرى ، هوايتي الوحيدة هي جمع أنواع مختلفة من النساء” ابتسم وانغ شينغ آن بشكل مبهج ، “انظر إلى أختك … تسك تسك تسك ، شكلها يحصل على 85 نقطة ، يمكن أن تضيف مكانة الباحثة 20 نقطة أخرى ، تتجاوز 100 نقطة كاملة. لذا ، فإن مجموعتي تفتقر إلى مثل هذه المرأة. يونغ تشينغ ، إذا قاومتي ، فستعرفين النتيجة “.

يجب أن أناديكي ابنة العم“.

نظر إليه لوه فنغ ، “قل لي ، من الذي ستبحث عنه للانتقام لك؟ أمك لديها اتصالات مع القطاع العسكري الرئيسي؟ أوه ، الشخص رقم 1 في الجيش الصيني ، شخص يتخطى مستوى الهة الحرب “جيا يي“. وعائلتك وانغ هي واحدة من تسع عائلات كبيرة تحت تحالف الموارد البشرية ، أعلى منصب في تحالف الموارد البشرية هي الرئيسة ، ايزادورا! ”

ضحك لوه فنغ ، تجمد يونغ تشينغ.

“أنت ، يجب أن تغادر الآن ، لا تأتِ إلى هنا” قالت تانغ يونغ تشينغ.

سار لوه فنغ مباشرة إلى وانغ شينغ آن ، يسير بنفسه بهدوء.

رن صوت.

من أنت؟حدق وانغ شينغ آن بجدية في لوه فنغ.

لوه فنغ كان يقف بهدوء إلى الجانب ، نظر لوه هوا نحوه: “أخي؟ ”

من أنا؟

“أنت تغازل الموت ، تغازل الموت” كانت نظرة وانغ شينغ آن مخيفة.

ضحك لوه فنغ.

“واهاهاها ، هذا ما يسمى المواهب!” بداخل فضاء حارس المعصم ، ضحك باباتا الذي كان مستلقيًا بشكل مريح في حمام فقاعي ، “لوه فنغ ، يبدو أن أهليتك العقلية قد أتت من سلالة عائلة لوه. أن تولدوا بعد حقبة نيرفانا الكبرى بسلالة لوه ، أنتم الأربعة ، لستم سيئين“.

شيو! شيو! شيو!

نشر لوه فنغ قوته الروحية لتفتيش المجمع ، لم يكن هناك في الواقع أي شخص.

طار عدة قطع من الورق فجأة من جانب السرير ، تحولوا إلى ست قطع رقصوا حولهم ، ست قطع قادرة على التدمير ، وبسرعة لا يمكن لأحد أن يتفاعل معها ، طاروا عبر ذراعي شينغ آن ورجليه وعموده الفقري وأسفل بطنه! طارت كمية قليلة من الدم ، تجمعوا في الواقع في الهواء وشكلوا كرات صغيرة بجانب لوه فنغ.

عضت يونغ تشينغ شفتها.

أنت ، أنت …” أراد وانغ شينغ آن النضال ، لكن جسده بأكمله بدا مشلولًا ، فقط رأسه يمكن أن يتحرك.

بينغ!

كان المكان كله صامتًا ، وكان الحارسان الشخصيان مذهولين لقد كانا مدركين ، كان عدوهما قارئ روح! كل شخص آخر بما في ذلك يونغ تشينغ والآخرين كانوا يحدقون في لوه فنغ وعائلته ، ما الذي فعلته هذه العائلة؟ من أين أتى هذا الشخص الشرس؟

“لا تتدخل” نظرت يونغ تشينغ بقلق إلى لوه فنغ ، “إنه وانغ شينغ آن ، وهو عضو في أسرة وانغ بمدينة المقر الرئيسي كيوتو ، ولديهم سلطة اقتصادية كبيرة ، وهو الوريث الأول لعائلتهم ووالدته من القطاع العسكري الرئيسي لمدينة المقر الرئيسي كيوتو … ”

انت تجرؤ على وضع يدك علىجز وانغ شينغ آن على أسنانه بغضب.

“واهاهاها ، هذا ما يسمى المواهب!” بداخل فضاء حارس المعصم ، ضحك باباتا الذي كان مستلقيًا بشكل مريح في حمام فقاعي ، “لوه فنغ ، يبدو أن أهليتك العقلية قد أتت من سلالة عائلة لوه. أن تولدوا بعد حقبة نيرفانا الكبرى بسلالة لوه ، أنتم الأربعة ، لستم سيئين“.

هذا التعبير عن الغضب …” تجاهل لوه فنغ وانغ شينغ آن ، في كلماتك في عينيك ، أنت مجرد نملة“.

ضحك لوه هونغ قوه وغونغ شين لان: “رائع! مثل طفلي الاثنين“.

أنت تغازل الموت ، تغازل الموتكانت نظرة وانغ شينغ آن مخيفة.

“لا تتدخل” نظرت يونغ تشينغ بقلق إلى لوه فنغ ، “إنه وانغ شينغ آن ، وهو عضو في أسرة وانغ بمدينة المقر الرئيسي كيوتو ، ولديهم سلطة اقتصادية كبيرة ، وهو الوريث الأول لعائلتهم ووالدته من القطاع العسكري الرئيسي لمدينة المقر الرئيسي كيوتو … ”

اغازل الموت؟

ضحك لوه فنغ.

نظر إليه لوه فنغ ، قل لي ، من الذي ستبحث عنه للانتقام لك؟ أمك لديها اتصالات مع القطاع العسكري الرئيسي؟ أوه ، الشخص رقم 1 في الجيش الصيني ، شخص يتخطى مستوى الهة الحرب جيا يي“. وعائلتك وانغ هي واحدة من تسع عائلات كبيرة تحت تحالف الموارد البشرية ، أعلى منصب في تحالف الموارد البشرية هي الرئيسة ، ايزادورا! ”

أخذ لوه فنغ وعائلته السيارة ، واحدة في الامام بجانب السائق والثلاثة الآخرين بالخلف.

أخرج لوه فنغ هاتفه المحمول من جيبه ، وفتحه ، وأظهر الشاشة أمام وانغ شينغ آن ، هذان الرقمان في المنتصف ، أحدهما هو جيا يي والآخر هو رئيسة تحالف الموارد البشرية إيزادورا. إذا كنت تريد البحث عنهم لينتقموا لك ، فافعل لا تنظر إلى الأرقام الأخرى ، فالرقم في الأعلى هو لرئيس دوجو الحدود هونغ “.

“إنه حقا هونغ قوه ، أنت تبدو تقريبا مثل والدك ، هذا الفم …” السيدة العجوز مدت بحماس يدها الرقيقة الهشة ، تمسكت بـ لوه هونغ قوه ، “هونغ قوه ، أنت لا تزال على قيد الحياة ، عمتك الصغيرة لم تعتقد أبدا أنها ستتمكن من رؤيتك مرة أخرى في هذه الحياة”

“لا تتدخل” نظرت يونغ تشينغ بقلق إلى لوه فنغ ، “إنه وانغ شينغ آن ، وهو عضو في أسرة وانغ بمدينة المقر الرئيسي كيوتو ، ولديهم سلطة اقتصادية كبيرة ، وهو الوريث الأول لعائلتهم ووالدته من القطاع العسكري الرئيسي لمدينة المقر الرئيسي كيوتو … ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط