نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Swallowed Star 227

الاجتماع

الاجتماع

 

خارج العنبر.

أصيب وانغ شينغ آن بالشلل على أرضية الجناح و هو ينظر إلى شاشة الهاتف.

لقد كانوا جنرالات!

جيا يي؟ رقم واحد فى الجيش الصيني!

أخرج لوه فنغ هاتفه ، “مرحبًا ، هل وصلت إلى المستشفى؟ هاها ، أنا هنا. هل يمكنك رؤية العدد الكبير من الشرطة؟ أنا في وسط حاجزهم. هاها .. لا مشكلة ، لقد التقيت للتو قطعة من حثالة ، تعاملت معه. حسنًا ، يمكنك القدوم اذن”

إيزادورا؟ الإمبراطورة السرية التي تتحكم في أكثر من نصف اقتصاد العالم!

 

هونغ؟ رقم 1 في العالم الذى لا يقهر !

“الفريق رقم 3 في الموضع!”

هذه الأسماء الثلاثة ، أي واحد منهم كان كافياً لزعزعة العالم. و الآن هذا الشاب لديه هذه الأرقام في هاتفه! لتكون قادراً على الاتصال بهم مباشرة عبر الهاتف ، كان الأمر أصعب من محاولة الاتصال بحكومة الدولة لمناقشة بعض الأمور!

رجال الشرطة الخاصة ، رئيس المستشفى وغيرهم ، جنبا إلى جنب مع شينغ آن العالق في الكرسي ، كانوا جميعا غير قادرين على الكلام. كانت القوات الخاصة في صفين على طول جدران الممر ، في المركز … كان جيا يي يسير نحو لوه فنغ. في اللحظة التي خرج فيها لوه فنغ من الغرفة ، سار جيا يي.

“هذا هذا…”

“إذا قتلتني ، فإن المحكمة ستحكم عليك بالإعدام ، وذلك بالقوة!”

داخل الجناح ، تانغ يونغ تشينغ ، تانغ يونغ يوان و بقية أفراد أسرهم ، إلى جانب وانغ تشنغ آن و حراسه الشخصيين ، كان الجميع يحدقون في لوه فنغ. فقط بحق الجحيم من أين أتى هذا الشاب الذى يرتدي قميصًا أسود غير رسمي؟

 

“أنت تمزح معي!!!”

هونغ؟ رقم 1 في العالم الذى لا يقهر !

كان وانغ شينغ آن مستعرا بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، و كان تعبيره يكافح ، مستلقيا على الأرض يحدق في لوه فنغ ، “هل تعتقد أنه يمكنك أن تظهر لي بعض الأرقام بشكل عشوائي و تتوقع مني التوقف؟ أنت تقول أنك تعرف رئيسة تحالف الموارد البشرية ورئيس دوجو الحدود. يمكنني أن أقول إنني ابن هونغ ، أكاذيب عشوائية ، من لا يستطيع فعل ذلك؟ ”

“جيا يي؟” صدم شينغ آن.

“في هذا العالم كله ، فإن الأشخاص القادرين على التواصل المباشر مع هؤلاء الأشخاص الثلاثة قليلون جدًا! ربما لا يوجد أكثر من ثلاثة أشخاص على هذه الأرض يمكنهم فعل شيء كهذا في سن مبكرة مثل سنك!” ضحك وانغ شينغ آن: “إذا كان لدي مثل هذا الحظ لمقابلة أحدهم ، فيمكنني الفوز في اليانصيب!”

لوه فنغ لم يسعه إلا أن يضحك.

قال رئيس القوات الخاصة ، لي دونغ ، عند سماع الردود المتواصلة : “الهدف هو قارئ روح. على الجميع اتباع الخطة ، لا تكونوا مهملين ، علينا أن ننزله بضربة واحدة. أيضا … لا تضروا بالأبرياء الآخرين في الداخل”.

“همف”.

قال الرجل الذى كان في منتصف العمر بجانبه ، “لوه فنغ نائب ، أنت تعلم جيدًا. تبقى صور النواب وأخبارهم سرية ، ونادرا ما يتم تسريبها! ربما رأى رئيس الأمن الكبير لي صورته ، ولكنه لم يرى الشخص الحقيقي ، حتى بعد رؤية الفيديو من مدينة تيان جين ، ليتمكن من التعرف على ذلك الشاب على أنه لوه فنغ لن يكون سهلاً”.

“أستطيع أن أرى أنك قارئ روح ذو بعض الخلفية” تابع شينغ آن الملقى على الأرض ، و حدق بقوة في لوه فنغ ، “هل تريد أن تلعب معي مدنيًا أو بالقوة؟”

لوه فنغ لم يسعه إلا أن يضحك.

“مدني ، قوة؟” نظر لوه فنغ بفضول إلى تشنغ آن “أضحكني”

نظر لوه فنغ إليه.

“القوة ، بمعنى أنك مجنون بما يكفي لقتلي هنا! المستشفى مكان عام ، تحت إشراف القاعدة ، إنه موجود في كل مكان في هذا المستشفى … كل ما يحدث هنا ، سيتم تسجيله جميعًا في نظام تسجيل القاعدة بشكل واضح للغاية. عندما تمر عائلة وانغ بأنظمة المحاكم ، حتى إذا كنت من الهه الحرب المتقدمين ، فستعدم! ”

“نعم!”

“إذا قتلتني ، فإن المحكمة ستحكم عليك بالإعدام ، وذلك بالقوة!”

……

“إن الطريق المدني بسيط ، دعني أذهب! لن أغادر ، سأبقى هنا خارج هذه القاعة … في انتظار قوات شرطة مدينة المقر الرئيسي! بناءً على طرقنا الخاصة ، سنرى من هو غير المحظوظ أكثر ، أنت أو أنا ” حدق وانغ شينغ آن في لوه فنغ بنظرة جنونية في عينيه.

شكلت القوات الخاصة صفين ، في جانبي الممر ، الجميع في حالة انتباه. يسير من الخلف ، رجل نحيف صغير في منتصف العمر يرتدي بدلة صوفية ، تبعه اثنان من أتباعه ، مر عبرهم ! الرتبة المعروضة على هذه الأكتاف جعلت رجال الشرطة يقفون أكثر في الانتباه!

نظر لوه فنغ إليه.

هذه الأسماء الثلاثة ، أي واحد منهم كان كافياً لزعزعة العالم. و الآن هذا الشاب لديه هذه الأرقام في هاتفه! لتكون قادراً على الاتصال بهم مباشرة عبر الهاتف ، كان الأمر أصعب من محاولة الاتصال بحكومة الدولة لمناقشة بعض الأمور!

كانت عائلة تانغ داخل الغرفة خائفة جدا ، لم تكن عائلة “وانغ” الأسطورية شيئًا يمكنهم التعامل معه. الآن ، هذا القريب الذي قابلوه للتو كان في الواقع قارئ روح. و ليس شخصًا عاديًا! بغض النظر ، كانت عائلة تانغ صغيرة.

الممر كان صامتًا للغاية!

“وانغ شينغ أن” نظر إليه لوه فنغ بهدوء.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “وانغ شينغ أن” نظر إليه لوه فنغ بهدوء.

“تحدث” شينغ آن حدق مرة أخرى.

“مدني ، قوة؟” نظر لوه فنغ بفضول إلى تشنغ آن “أضحكني”

“حتى لو كنت لا تخاف من الموت ، لديك بعض القدرات” أومأ لوه فنغ برأسه: “لكن عدد الأشخاص الذين لا يخافون من الموت كثيرون. تمامًا مثل المقاتلين الذين يقاتلون باستمرار في البرية ، باستمرار على حافة الموت! أشعر بالفضول ، لماذا تجبر الكثير من النساء على الخضوع لك؟”

ركض الرئيس تيان والرئيس فو بسرعة حيث رأوه يتم سحبه للخارج.

بدا شينغ آن فخورًا قليلاً بذلك: “هواية! هوايتي الوحيدة! كل فتاة استثنائية ، كلها إبداعات آتيه من الأعلى ، هي أفضل العناصر لجامعي الأشياء! ”

“إنهم مجرد نمل! إن تمكنهم من الانضمام إلى مجموعتي هو شرف لهم” قال شينغ آن بثقة.

“إذا رفضوا ، تستخدم القوة؟” تابع لوه فنغ ، “إذا كانوا لا يزالون يرفضون تدمرهم. لماذا تدمر الفتيات اللاتي لا يستسلمن لك؟ ”

“تحدث” شينغ آن حدق مرة أخرى.

“إنهم مجرد نمل! إن تمكنهم من الانضمام إلى مجموعتي هو شرف لهم” قال شينغ آن بثقة.

……

حدق لوه فنغ في هذا الشاب على الأرض.

“أبى”

“ليس لديهم تاريخ أو عداء معك أو أي علاقات. أنت في الواقع عليك أن تقرر ماذا تفعل بمصير الناس؟ ” نظر إليه لوه فنغ ، “أخبرني ما إذا كنت تريد القيام بذلك بالطريقة المدنية أو بالطريقة الصعبة”

كانت هذه نقطة حيث كانت قوة المرء بالفعل فوق الدولة! كما تعاملت الدول الخمس الكبرى مع الاثنين باحترام. قوتهم القهرية تملي ذلك. وبسرعة نمو لوه فنغ … فقط خلال بضع سنوات صار على قدم المساواة مع الرئيس الثالث ، لن يكون من المفاجئ أن يلحق بـ هونغ و اله الرعد.

“سأخبرك!”

أخرج لوه فنغ هاتفه ، “مرحبًا ، هل وصلت إلى المستشفى؟ هاها ، أنا هنا. هل يمكنك رؤية العدد الكبير من الشرطة؟ أنا في وسط حاجزهم. هاها .. لا مشكلة ، لقد التقيت للتو قطعة من حثالة ، تعاملت معه. حسنًا ، يمكنك القدوم اذن”

“إذا ذهبنا بالقوة ، ستموت! بالنسبة لي الأمر جيد!”

“أنت تمزح معي!!!”

“بالطريقة المدنية ، ستموت أيضًا! و بالنسبة لي فالأمور سواء!”

“مدني ، قوة؟” نظر لوه فنغ بفضول إلى تشنغ آن “أضحكني”

نظر إليه لوه فنغ بهدوء ، “من دون أي عداء أو تاريخ معك ، حتى ابنة عمي التي تقوم بخدمة بلدها كباحثة ، لم تفعل لك أي شر. ترفضك فتريد أن ترسل عائلتها إلى الجحيم؟ فقط بناء على تلك النقطة … شينغ آن ، يمكنني أن أخبرك بهذا!”

كان وانغ شينغ آن مستعرا بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، و كان تعبيره يكافح ، مستلقيا على الأرض يحدق في لوه فنغ ، “هل تعتقد أنه يمكنك أن تظهر لي بعض الأرقام بشكل عشوائي و تتوقع مني التوقف؟ أنت تقول أنك تعرف رئيسة تحالف الموارد البشرية ورئيس دوجو الحدود. يمكنني أن أقول إنني ابن هونغ ، أكاذيب عشوائية ، من لا يستطيع فعل ذلك؟ ”

“يمكنني الانتظار حتى تأتي الشرطة!”

“عمتى ، اعتني بنفسك هنا. أبي ، أمي ، أنتما الاثنان ابقيا هنا برفقتها ، لدي أشياء أفعلها” بعد الفوضى في الخارج ، خرج شاب يرتدي قميصًا أسود غير رسمي.

“يمكنني الانتظار ليأتي الجيش”

كانت هذه نقطة حيث كانت قوة المرء بالفعل فوق الدولة! كما تعاملت الدول الخمس الكبرى مع الاثنين باحترام. قوتهم القهرية تملي ذلك. وبسرعة نمو لوه فنغ … فقط خلال بضع سنوات صار على قدم المساواة مع الرئيس الثالث ، لن يكون من المفاجئ أن يلحق بـ هونغ و اله الرعد.

“يمكنني الانتظار حتى يأتي أفراد عائلتك وانغ!”

“يمكنني الانتظار ليأتي الجيش”

“حتى لو كان لديك استعداد كبير اذا فاذهب إلى المحكمة! مهما كانت الطريقة ، مهما كانت الخلفية والعلاقات ، استخدمها جميعًا ، أعلن بموجب هذا … أن القرار النهائي للمحكمة سيكون الموت … الإعدام الفوري!” كان صوت لوه فنغ هادئًا ، تقريبًا مثل قول بعض الأشياء الدنيوية جدًا.

لا خيار! لوه فنغ صغير جدًا ، و لكن إمكاناته مذهلة للغاية!

نظر لوه فنغ إلى الحارسين: “خذوا سيدكم وغادروا! نظفوه! ”

*****

نظر الحارسان الشخصيان إلى بعضهما البعض ، وبدأ أحدهما في سحب شينغ آن المشلول ، وبدأ الآخر في تنظيف بقع الدم على الأرض.

“هذا هذا…”

خارج العنبر.

هونغ ، اله الرعد!

كان هناك حراس أمن المستشفى مع رئيس القسم ، ولكن بعد مراجعة الأشرطة بالحركة البطيئة ، أدركوا أن أحدهم كان قارئ روح.

“سيد جيا ، سنصل إلى مدينة تيان جين قريبًا ، لوه فنغ موجود حاليًا في المستشفى رقم 1 هناك” داخل المقصورة ، ابتسم رجل في منتصف العمر يرتدي نظارات بينما قال ذلك.

و كانوا أيضا خائفين من الدخول.

“إن الطريق المدني بسيط ، دعني أذهب! لن أغادر ، سأبقى هنا خارج هذه القاعة … في انتظار قوات شرطة مدينة المقر الرئيسي! بناءً على طرقنا الخاصة ، سنرى من هو غير المحظوظ أكثر ، أنت أو أنا ” حدق وانغ شينغ آن في لوه فنغ بنظرة جنونية في عينيه.

“سيد وانغ!”

……

“سيد وانغ ، هل أنت بخير؟”

اثنين من الجنرالات يسيرون وراءه؟ فقط من كان هذا القائد؟

ركض الرئيس تيان والرئيس فو بسرعة حيث رأوه يتم سحبه للخارج.

 

“لم يمت بعد!”

“و هو يبلغ من العمر 21 عامًا فقط! يافع جدا!” خفض جيا يي صوته ، “أنت لا تعرف أبدًا ، في المستقبل ، قد يكون مثل هونغ وإله الرعد ، الوجود الذين لا يمكن تحدي مكانتهم”.

كان تعبير شينغ آن باردًا.

فتح باب المقصورة.

داخل مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، كل من لديه مكانة صغيرة يعرف القليل من الأمراء المميزين ، كان وانغ شينغ آن واحدًا منهم! الرئيس تيان ، كرئيس قسم أعلى مرتبة في المستشفى ، عرف بالتأكيد بالأشخاص المهمين و عامل شينغ آن باحترام.

لمواجهة مثل هذا الشخص ، شخص كان على قدم المساواة مع الرئيس الثالث ، شخص كان على البلدان حتى التعامل معه باحترام ، ما هي عائلته الواحدة؟ كان عدد قليل من النواب في تحالف الموارد البشرية كضيوف مؤقتين ، لكنهم كانوا مؤقتين على كل حال! حتى تحالف الموارد البشرية لن يعبث بسهولة مع نائب ، و لا تذكر حتى العبث مع شخص بمستوى لوه فنغ!

“سيدي الشاب ، ماذا نفعل؟” نظر الحارسان الشخصيان إلى شينغ آن.

“مفهوم!”

“فى مدينة المقر الرئيسي كيوتو و مدنها الثماني ، من بين النخبة ، من لم يتعرف علي؟ شرب لي دونغ قائد القوات الخاصة لمدينة تيان جين معي من قبل ، سيكون أول من يأتي! أرسل هذه الأخبار إلى عائلتي وانغ” كان لدى وانغ شينغ آن نظرة مجنونة ، “إنه مجنون! أكثر جنونا مني! ”

“سيد جيا ، سنصل إلى مدينة تيان جين قريبًا ، لوه فنغ موجود حاليًا في المستشفى رقم 1 هناك” داخل المقصورة ، ابتسم رجل في منتصف العمر يرتدي نظارات بينما قال ذلك.

……

فى مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، قطاع المدينة الرئيسي ، عائلة وانغ.

وصلت طائرة نفاثة حمراء محلقة حول المجال الجوي فوق مدينة تيان جين.

“نعم!”

فتح باب المقصورة.

خارج العنبر.

جيا يي مرتديًا بدلة صينية ، جلس هناك ، في وضع منتصب.

“أنت تمزح معي!!!”

“سيد جيا ، سنصل إلى مدينة تيان جين قريبًا ، لوه فنغ موجود حاليًا في المستشفى رقم 1 هناك” داخل المقصورة ، ابتسم رجل في منتصف العمر يرتدي نظارات بينما قال ذلك.

رجال الشرطة الخاصة ، رئيس المستشفى وغيرهم ، جنبا إلى جنب مع شينغ آن العالق في الكرسي ، كانوا جميعا غير قادرين على الكلام. كانت القوات الخاصة في صفين على طول جدران الممر ، في المركز … كان جيا يي يسير نحو لوه فنغ. في اللحظة التي خرج فيها لوه فنغ من الغرفة ، سار جيا يي.

“حسنا”

“النائب جيا” ابتسم لوه فنغ وهو يمشي.

“اكتسب لوه فنغ عددًا كبيرًا من كريستالات مو يا هذه المرة ، إذا تمكنت من الحصول على واحدة منه ، فسيعتبر ذلك نجاحًا” أومأ جيا يي برأسه: “تذكر ، سنقوم بالتحدث لاحقًا ، لا تقاطعنا! سرعة نمو لوه فنغ صادمة للغاية ، في الجزيرة الضبابية كان في الواقع على قدم المساواة مع الرئيس الثالث”.

“لا تقلق”

“و هو يبلغ من العمر 21 عامًا فقط! يافع جدا!” خفض جيا يي صوته ، “أنت لا تعرف أبدًا ، في المستقبل ، قد يكون مثل هونغ وإله الرعد ، الوجود الذين لا يمكن تحدي مكانتهم”.

“لي دونغ ، ما الذي يحدث؟” صاح وانغ شينغ آن من الكرسي الذي كان يجلس عليه.

هونغ ، اله الرعد!

نظر إليه لوه فنغ بهدوء ، “من دون أي عداء أو تاريخ معك ، حتى ابنة عمي التي تقوم بخدمة بلدها كباحثة ، لم تفعل لك أي شر. ترفضك فتريد أن ترسل عائلتها إلى الجحيم؟ فقط بناء على تلك النقطة … شينغ آن ، يمكنني أن أخبرك بهذا!”

كانت هذه نقطة حيث كانت قوة المرء بالفعل فوق الدولة! كما تعاملت الدول الخمس الكبرى مع الاثنين باحترام. قوتهم القهرية تملي ذلك. وبسرعة نمو لوه فنغ … فقط خلال بضع سنوات صار على قدم المساواة مع الرئيس الثالث ، لن يكون من المفاجئ أن يلحق بـ هونغ و اله الرعد.

……

لا خيار! لوه فنغ صغير جدًا ، و لكن إمكاناته مذهلة للغاية!

قال الرجل الذى كان في منتصف العمر بجانبه ، “لوه فنغ نائب ، أنت تعلم جيدًا. تبقى صور النواب وأخبارهم سرية ، ونادرا ما يتم تسريبها! ربما رأى رئيس الأمن الكبير لي صورته ، ولكنه لم يرى الشخص الحقيقي ، حتى بعد رؤية الفيديو من مدينة تيان جين ، ليتمكن من التعرف على ذلك الشاب على أنه لوه فنغ لن يكون سهلاً”.

“السيد جيا ، لقد وصلنا إلى المستشفى. أوه ، لماذا هناك سيارة شرطة بالأسفل؟ ”

“حتى لو كنت لا تخاف من الموت ، لديك بعض القدرات” أومأ لوه فنغ برأسه: “لكن عدد الأشخاص الذين لا يخافون من الموت كثيرون. تمامًا مثل المقاتلين الذين يقاتلون باستمرار في البرية ، باستمرار على حافة الموت! أشعر بالفضول ، لماذا تجبر الكثير من النساء على الخضوع لك؟”

“دعنا ننزل” قال جيا يي بجدية.

جيا يي؟ رقم واحد فى الجيش الصيني!

……

ركض الرئيس تيان والرئيس فو بسرعة حيث رأوه يتم سحبه للخارج.

فى مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، قطاع المدينة الرئيسي ، عائلة وانغ.

نظر الحارسان الشخصيان إلى بعضهما البعض ، وبدأ أحدهما في سحب شينغ آن المشلول ، وبدأ الآخر في تنظيف بقع الدم على الأرض.

“من هو رئيس الأمن؟” مرتديا بذلة فخمة ، كان رجل عجوز أصلع يصرخ مثل الأسد ، “لا تقل لي أنهم لم يروا صورة لوه فنغ من قبل؟ بعد أن جاءت الأخبار من قوات تيان جين الخاصة ، لم يمنع القوات الخاصة من التوجه إلى هناك! ”

“سيد وانغ!”

“أبى”

“النائب لوه!” مشى جيا يي نحوه.

قال الرجل الذى كان في منتصف العمر بجانبه ، “لوه فنغ نائب ، أنت تعلم جيدًا. تبقى صور النواب وأخبارهم سرية ، ونادرا ما يتم تسريبها! ربما رأى رئيس الأمن الكبير لي صورته ، ولكنه لم يرى الشخص الحقيقي ، حتى بعد رؤية الفيديو من مدينة تيان جين ، ليتمكن من التعرف على ذلك الشاب على أنه لوه فنغ لن يكون سهلاً”.

……

“اخرج!”

وصلت طائرة نفاثة حمراء محلقة حول المجال الجوي فوق مدينة تيان جين.

“ما زلت تصرخ! اسرع واتصل بشينغ آن ، هل أنت راض عن مقدار المشاكل التي تسبب بها؟ لوه فنغ! إنه على قدم المساواة مع الرئيس الثالث ، لا تستطيع أسرة وانغ الإساءة إليه!” فقد رئيس أسرة وانغ رباطة جأشه وهو يستعر.

أخرج لوه فنغ هاتفه ، “مرحبًا ، هل وصلت إلى المستشفى؟ هاها ، أنا هنا. هل يمكنك رؤية العدد الكبير من الشرطة؟ أنا في وسط حاجزهم. هاها .. لا مشكلة ، لقد التقيت للتو قطعة من حثالة ، تعاملت معه. حسنًا ، يمكنك القدوم اذن”

لا خيار!

“جيا يي؟” صدم شينغ آن.

لمواجهة مثل هذا الشخص ، شخص كان على قدم المساواة مع الرئيس الثالث ، شخص كان على البلدان حتى التعامل معه باحترام ، ما هي عائلته الواحدة؟ كان عدد قليل من النواب في تحالف الموارد البشرية كضيوف مؤقتين ، لكنهم كانوا مؤقتين على كل حال! حتى تحالف الموارد البشرية لن يعبث بسهولة مع نائب ، و لا تذكر حتى العبث مع شخص بمستوى لوه فنغ!

“عُلم”.

*****

مستشفى تيان جين رقم واحد .

“إذا قتلتني ، فإن المحكمة ستحكم عليك بالإعدام ، وذلك بالقوة!”

غرفة جناح خاص.

“الفريق رقم 1 في الموضع!”

كانت عائلة تانغ ، إلى جانب عائلة لوه ، موجودين هناك. كان هناك عدد كبير من القوات الخاصة في المدرعات في الخارج.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “وانغ شينغ أن” نظر إليه لوه فنغ بهدوء.

“هناك ضجة كبيرة فى الخارج” نظر لوه هوا ، “الأخ الأكبر ، هناك عدد كبير من رجال الشرطة هنا”

“إنهم مجرد نمل! إن تمكنهم من الانضمام إلى مجموعتي هو شرف لهم” قال شينغ آن بثقة.

“لا تقلق”

ابتسم الاثنان و هما يتصافحان.

أخرج لوه فنغ هاتفه ، “مرحبًا ، هل وصلت إلى المستشفى؟ هاها ، أنا هنا. هل يمكنك رؤية العدد الكبير من الشرطة؟ أنا في وسط حاجزهم. هاها .. لا مشكلة ، لقد التقيت للتو قطعة من حثالة ، تعاملت معه. حسنًا ، يمكنك القدوم اذن”

“الفريق رقم 2 في الموضع!”

……

“يمكنني الانتظار حتى تأتي الشرطة!”

خارج العنبر.

“سيد وانغ!”

“الفريق رقم 1 في الموضع!”

اثنين من الجنرالات يسيرون وراءه؟ فقط من كان هذا القائد؟

“الفريق رقم 2 في الموضع!”

“هذا هذا…”

“الفريق رقم 3 في الموضع!”

هونغ ، اله الرعد!

قال رئيس القوات الخاصة ، لي دونغ ، عند سماع الردود المتواصلة : “الهدف هو قارئ روح. على الجميع اتباع الخطة ، لا تكونوا مهملين ، علينا أن ننزله بضربة واحدة. أيضا … لا تضروا بالأبرياء الآخرين في الداخل”.

داخل مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، كل من لديه مكانة صغيرة يعرف القليل من الأمراء المميزين ، كان وانغ شينغ آن واحدًا منهم! الرئيس تيان ، كرئيس قسم أعلى مرتبة في المستشفى ، عرف بالتأكيد بالأشخاص المهمين و عامل شينغ آن باحترام.

“عُلم”.

نظر الحارسان الشخصيان إلى بعضهما البعض ، وبدأ أحدهما في سحب شينغ آن المشلول ، وبدأ الآخر في تنظيف بقع الدم على الأرض.

“عُلم”.

*****

“عُلم”.

لمواجهة مثل هذا الشخص ، شخص كان على قدم المساواة مع الرئيس الثالث ، شخص كان على البلدان حتى التعامل معه باحترام ، ما هي عائلته الواحدة؟ كان عدد قليل من النواب في تحالف الموارد البشرية كضيوف مؤقتين ، لكنهم كانوا مؤقتين على كل حال! حتى تحالف الموارد البشرية لن يعبث بسهولة مع نائب ، و لا تذكر حتى العبث مع شخص بمستوى لوه فنغ!

هز لي دونغ رأسه ، باعتبارهم أقوى قوة خاصة في مدينة تيان جين ، كان لديهم أساليبهم في التعامل مع المقاتلين الأقوياء. تم دعم وانغ شينغ آن على كرسي بجانبه ، حيث بدت الأمور تتكشف.

 

“ما هذا؟”

“اخرج!”

أخرج لي دونغ فجأة هاتفه من جيبه ، مصابًا بصدمة من الرقم المعروض.

“عمتى ، اعتني بنفسك هنا. أبي ، أمي ، أنتما الاثنان ابقيا هنا برفقتها ، لدي أشياء أفعلها” بعد الفوضى في الخارج ، خرج شاب يرتدي قميصًا أسود غير رسمي.

‌”نعم ، المسؤول الكبير!” وقف لي دونغ على الفور في الانتباه بتعبير جدي.

“نعم!”

“نعم!”

وصلت طائرة نفاثة حمراء محلقة حول المجال الجوي فوق مدينة تيان جين.

“مفهوم!”

بدا شينغ آن فخورًا قليلاً بذلك: “هواية! هوايتي الوحيدة! كل فتاة استثنائية ، كلها إبداعات آتيه من الأعلى ، هي أفضل العناصر لجامعي الأشياء! ”

“مفهوم!” أغلق لي دونغ هاتفه ، التقط على الفور لاسلكي التواصل ، “تراجعوا ، تراجعوا على الفور!” القوات التي تم تمركزت بالفعل في نقاط حرجة و كانت جاهزة للتحرك أجبرت على التراجع بسرعة ، بأمر من لي دونغ ، اصطفوا بسرعة في مجموعاتهم للترحيب بالمسؤول الكبير.

جيا يي؟ رقم واحد فى الجيش الصيني!

“لي دونغ ، ما الذي يحدث؟” صاح وانغ شينغ آن من الكرسي الذي كان يجلس عليه.

“اكتسب لوه فنغ عددًا كبيرًا من كريستالات مو يا هذه المرة ، إذا تمكنت من الحصول على واحدة منه ، فسيعتبر ذلك نجاحًا” أومأ جيا يي برأسه: “تذكر ، سنقوم بالتحدث لاحقًا ، لا تقاطعنا! سرعة نمو لوه فنغ صادمة للغاية ، في الجزيرة الضبابية كان في الواقع على قدم المساواة مع الرئيس الثالث”.

“اخرس!” نظر إليه لي دونغ ، “المسؤول الكبير جيا موجود هنا”

“هناك ضجة كبيرة فى الخارج” نظر لوه هوا ، “الأخ الأكبر ، هناك عدد كبير من رجال الشرطة هنا”

“جيا يي؟” صدم شينغ آن.

“مفهوم!”

شكلت القوات الخاصة صفين ، في جانبي الممر ، الجميع في حالة انتباه. يسير من الخلف ، رجل نحيف صغير في منتصف العمر يرتدي بدلة صوفية ، تبعه اثنان من أتباعه ، مر عبرهم ! الرتبة المعروضة على هذه الأكتاف جعلت رجال الشرطة يقفون أكثر في الانتباه!

“الفريق رقم 1 في الموضع!”

لقد كانوا جنرالات!

“الفريق رقم 1 في الموضع!”

اثنين من الجنرالات يسيرون وراءه؟ فقط من كان هذا القائد؟

“دعنا ننزل” قال جيا يي بجدية.

“عمتى ، اعتني بنفسك هنا. أبي ، أمي ، أنتما الاثنان ابقيا هنا برفقتها ، لدي أشياء أفعلها” بعد الفوضى في الخارج ، خرج شاب يرتدي قميصًا أسود غير رسمي.

كان تعبير شينغ آن باردًا.

الممر كان صامتًا للغاية!

“حسنا”

رجال الشرطة الخاصة ، رئيس المستشفى وغيرهم ، جنبا إلى جنب مع شينغ آن العالق في الكرسي ، كانوا جميعا غير قادرين على الكلام. كانت القوات الخاصة في صفين على طول جدران الممر ، في المركز … كان جيا يي يسير نحو لوه فنغ. في اللحظة التي خرج فيها لوه فنغ من الغرفة ، سار جيا يي.

“همف”.

“النائب جيا” ابتسم لوه فنغ وهو يمشي.

ركض الرئيس تيان والرئيس فو بسرعة حيث رأوه يتم سحبه للخارج.

“النائب لوه!” مشى جيا يي نحوه.

……

ابتسم الاثنان و هما يتصافحان.

كانت عائلة تانغ داخل الغرفة خائفة جدا ، لم تكن عائلة “وانغ” الأسطورية شيئًا يمكنهم التعامل معه. الآن ، هذا القريب الذي قابلوه للتو كان في الواقع قارئ روح. و ليس شخصًا عاديًا! بغض النظر ، كانت عائلة تانغ صغيرة.

لا أحد في الجوار يستطيع إصدار أى صوت. أصبح وجه شينغ آن شاحبًا.

اثنين من الجنرالات يسيرون وراءه؟ فقط من كان هذا القائد؟

 

أخرج لي دونغ فجأة هاتفه من جيبه ، مصابًا بصدمة من الرقم المعروض.

 

بدا شينغ آن فخورًا قليلاً بذلك: “هواية! هوايتي الوحيدة! كل فتاة استثنائية ، كلها إبداعات آتيه من الأعلى ، هي أفضل العناصر لجامعي الأشياء! ”

“أستطيع أن أرى أنك قارئ روح ذو بعض الخلفية” تابع شينغ آن الملقى على الأرض ، و حدق بقوة في لوه فنغ ، “هل تريد أن تلعب معي مدنيًا أو بالقوة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط