قائمة عناصر الاطلال الاثرية
كان الجميع في غرفة الاجتماعات يشعرون بالقلق.
وقف هونغ قائلاً: “عندما يحين الوقت ، سنستخدم طائرتي النفاثة من طراز ما قبل التاريخ لإيصال القنابل! بفضل القدرات الدفاعية لطائرتي النفاثة ، ما لم يهاجمها عن قرب ، فلن تتمكن أضواءه الذهبية من تدمير طائرتي النفاثة. مع وجود الرؤوس النووية في الطائرة ، بمجرد أن تقترب ، سوف يقوم نظام الذكاء الاصطناعي بالتفجير!”
“الأخ هونغ ، هل لديك أي ضمان؟” كان إله الرعد و هونغ يجلسان في زاوية ، و لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
“الأخ هونغ ، هل لديك أي ضمان؟” كان إله الرعد و هونغ يجلسان في زاوية ، و لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
“لاشيء على الاطلاق!”
مع قدراتها الدفاعية ، كانت أعلى من قدرات هونغ! كانت بالتأكيد واحدة من أعظم مكافآت هونغ من الاطلال الأثرية.
هز هونغ رأسه ، “و مع ذلك ، حتى إذا لم يكن لدينا ضمان ، في النهاية ، سيتعين علينا القتال! بصفتي مسافر نجمى من المستوى السابع ذو مجال خاص ، ليس لدى أى منافس في مستوى المسافر النجمى . بالإضافة إلى كرمة الاتصال السحابية سريعة التطور التي كنت أطعمها بلورات مو يا ، حتى لو كنت أحارب حتى الموت وحشا بالمستوى الأول من مستوى النجم ، فقد لا يزال لدي بعض الأمل!”
كانت السرعة مروعة ، فقد ضربت على الفور خمسة من الطائرات ، و انفجرت تلك الطائرات على الفور إلى كرات نارية كبيرة ، و أضاءت سماء الليل المظلمة.
قال هونغ بجدية: “المشكلة الأكبر تكمن في أننا لا نعرف الكثير عن وحش الابتلاع هذا”
أومأ لوه فنغ برأسه كما سمع.
“أنت على حق” أومأ اله الرعد.
كان حيوان الصين المهدد بالانقراض هو دب الباندا ، حتى الآن ، لم يكن لدى العديد من حدائق الحيوان أشكال مختلفة من الباندا. الوحش ذو القرن الذهبي … حتى الكائن الذي لا يموت ، سيد كوكب يون مو الذى عاش لمدة 600 مليون سنة ، وسافر عبر عدد لا يحصى من المجرات ، لم ير قط وحشًا ذو قرن ذهبى.
و مع ذلك ، من الواضح أن هونغ و اله الرعد لا يعرفون … مقاتل بشري من مستوى النجم الأول ووحش من مستوى النجم الأول كانوا مختلفين تمامًا! ناهيك عن كونه من أفظع الوحوش … وحوش الفضاء! حتى أكثر من ذلك … فهو من النخبة ، من سلالة وحوش الفضاء ، الوحش ذو القرن الذهبي ، كانت هذه السلالة رائدة في الكون الواسع.
وهذا هو السبب في أن باباتا اعتبر وجوده نهاية الأرض!
كانت السرعة مروعة ، فقد ضربت على الفور خمسة من الطائرات ، و انفجرت تلك الطائرات على الفور إلى كرات نارية كبيرة ، و أضاءت سماء الليل المظلمة.
“انتباه!”
“وغد!”
“انتباه!”
قصر الهة الحرب الافتراضي ، غرفة الاجتماعات.
قال الرئيس الأمريكي ، “لقد أرسل الجانب الأمريكي للتو لقطات تتعلق بوحش الابتلاع!”
ركز لوه فنغ أيضا.
على الفور صمت الجميع.
الخبر الثالث فقط كان النقطة الجيدة الوحيدة ، فالأولان كانا مدمرين!
ركز لوه فنغ أيضا.
على الفور صمت الجميع.
ظهرت لقطات جديدة على الشاشة ، كان هذا في البرية الشاسعة ، كانت هناك قاعدة على نهر واسع. في هذه القاعدة بالذات كان عدد كبير من الجنود والأفراد في خضم الفرار! واحدًا تلو الأخرى ، كانت الطائرات المقاتلة على شكل قرص تحلق و تغادر!
“نعم” أومأ لوه فنغ قليلاً برأسه ، و اختفى جسده فجأة من الفضاء الافتراضي ، غادر الفضاء.
“لقد تلقوا للتو أوامر من المقر الرئيسي ، بالتخلي عن القاعدة و التراجع بسرعة” قال الرئيس الأمريكي ، “لقد حدد المقر باستخدام أقمارنا الصناعية أن وحش الابتلاع كان يسير في هذا الاتجاه”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد تحولت القاعدة إلى حطام!
“و مع ذلك ، فهو سريع جدًا ، و لم يكتمل الإنسحاب …”
“الأول ، عندما يبتلع الوحش ، فإنه يشوه الفضاء المحيط به. يعزل الأشياء عن العالم الخارجي. من المستحيل السيطرة على طائرة نفاثة للتفجير عن بعد. أيضًا … عندما يبتلع ، داخل مساحة الابتلاع هذه ، ستتفكك الطائرة النفاثة و الرؤوس النووية تلقائيًا ، لذا فإن فرص محاولة التفجير داخل فمه منخفضة جدًا!”
على الشاشة ، توقف ضوء ذهبي ، كان ذلك وحش الابتلاع ذو القرن الذهبى و الأربعة مخالب.
“اللعنة ، نحن في مأزق”
كان هناك صمت و شعور بالخوف في غرفة الاجتماعات.
“دعني أشرح”.
“قاعدة آخرى على وشك التعرض للالتهام؟” هز لوه فنغ رأسه.
الخبر الثالث فقط كان النقطة الجيدة الوحيدة ، فالأولان كانا مدمرين!
على الشاشة ، اندفع وحش الابتلاع في الواقع مباشرة نحو القاعدة ، مثل البرق تقريبًا ، و اجتاز القاعدة. تصرفت حراشف جناحيه مثل السكاكين و قطعت إلى ما وراء القاعدة ، قطعت كما لو كانت تقطع توفو و دمرت القاعدة. الجنود الذين لم يتمكنوا من الإخلاء في الوقت المناسب إما تم سحقهم حتى الموت أو قطعوا إلى شرائح بواساطة الأجنحة!
“لاشيء على الاطلاق!”
لقد تحولت القاعدة إلى حطام!
“تفجير 100 ميغا طن من الرؤوس النووية في فمه؟” كان باباتا يأكل تفاحة و يهز رأسه ، “إنهم يحلمون. من الواضح أنهم لا يفهمون وحش الابتلاع … سمعته معروفة على نطاق واسع في الكون الواسع ، الوحش ذو القرن الذهبي ، من سلالة النخبة حتى بين وحوش الفضاء”
مع عينيه الذهبيتين الباردتين كالجليد، نظر إلى الطائرات الفارة في جميع الاتجاهات ، و سرعتهم … كانت سرعتهم مثيرة للشفقة مقارنة بسرعته!
قال هونغ بجدية: “المشكلة الأكبر تكمن في أننا لا نعرف الكثير عن وحش الابتلاع هذا”
لقد حرك ببساطة مخالبه الأمامية!
حتى الوحش ذو القرن الذهبي ، منذ الولادة حتى الموت ، فإن فى مثل هذه الحياة الطويلة بشكل لا يصدق من التجوال فى الكون ربما لن يقابل أبدًا آخر من نوعه!
“شيوي! شيوى! شيوى! ”
“إنه لأمر مؤسف … لدي فقط القليل من المعرفة عن الوحش ذو القرن الذهبي. لا أعلم حتى بشأن نقاط ضعفه” شعر باباتا بالعجز.
اطلق خمسة أشعة ذهبية!
قال هذا الروسي ذو الأنف الكبير بغضب: “مع قدرات الدفاع الوحشية التي يمتلكها هذا الوحش ، حتى مع وجود كمية كبيرة من الرؤوس الحربية النووية ، إذا لم يصلوا إلى مسافة 50 مترًا قبل تفجيرهم ، فلن يتمكنوا على الأرجح من اختراق حراشفه!”
كانت السرعة مروعة ، فقد ضربت على الفور خمسة من الطائرات ، و انفجرت تلك الطائرات على الفور إلى كرات نارية كبيرة ، و أضاءت سماء الليل المظلمة.
“الأول ، عندما يبتلع الوحش ، فإنه يشوه الفضاء المحيط به. يعزل الأشياء عن العالم الخارجي. من المستحيل السيطرة على طائرة نفاثة للتفجير عن بعد. أيضًا … عندما يبتلع ، داخل مساحة الابتلاع هذه ، ستتفكك الطائرة النفاثة و الرؤوس النووية تلقائيًا ، لذا فإن فرص محاولة التفجير داخل فمه منخفضة جدًا!”
كانت تلك نهاية اللقطات!
طائرة نفاثة على مستوى الكون ، يمكن أن تذهب بقوة ضد وحش مستوى الإمبراطور.
“انتبهوا جميعاً” قال الرئيس الأمريكي بجدية ، “لقد أظهرت لنا هذه اللقطات شيئين ، أحدهما ، لم يلتهم القاعدة هذه المرة ، لقد دمرها. ثانيا ، لديه قدرات بعيدة المدى”.
“النائب لوه ، هل أنت متأكد؟”
“وغد!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد تحولت القاعدة إلى حطام!
“اللعنة!”
كانت السرعة مروعة ، فقد ضربت على الفور خمسة من الطائرات ، و انفجرت تلك الطائرات على الفور إلى كرات نارية كبيرة ، و أضاءت سماء الليل المظلمة.
في جانب غرفة الاجتماعات ، شكل خبراء الرؤوس النووية مجموعة نقاش ، بعد مشاهدة اللقطات ، انفجروا و بدأوا في اللعن! كان كبار السن من الرجال ذوي الرؤوس البيضاء من النخب ذوى المكانة العالية ، كان من المستحيل عادة أن يفقد أحدهم رباطة جأشه. لكن هذه المرة ، كان الكثير منهم يحتدمون ، و وجوههم حمراء زاهية.
“ما الخطب؟” سألهم هونغ.
وقف خبير أسلحة نووية روسي ذو أنف كبير ، نظر إلى الجميع ، “لقد ناقشنا استخدام كمية كبيرة من الرؤوس النووية على جسم المخلوق أو داخل فمه! ما كان يقلقنا أكثر من قبل هو قدرته على الابتلاع ، بمجرد التهامهم ، ما إذا كانت الإشارة الإلكترونية الخاصة بنا ستتعرض للخطر و لن نتمكن من إرسال الأمر بالتفجير! و مع ذلك ، يمكننا إلى حد كبير التعامل مع ذلك!”
“دعني أشرح”.
“وغد!”
وقف خبير أسلحة نووية روسي ذو أنف كبير ، نظر إلى الجميع ، “لقد ناقشنا استخدام كمية كبيرة من الرؤوس النووية على جسم المخلوق أو داخل فمه! ما كان يقلقنا أكثر من قبل هو قدرته على الابتلاع ، بمجرد التهامهم ، ما إذا كانت الإشارة الإلكترونية الخاصة بنا ستتعرض للخطر و لن نتمكن من إرسال الأمر بالتفجير! و مع ذلك ، يمكننا إلى حد كبير التعامل مع ذلك!”
بسبب هذا العامل ، كانت رؤية المرء أحدهم صعبة بما فيه الكفاية ، عندما أتيح للمرء فرصة مقابلة أحدهم ، كان من الأصعب الحصول على فرصة تشريح أو تحليل واحد! و إذا أتيحت للمرء فرصة تشريحه ، كان من الصعب البحث عن ما يمتلكه الوحش من قدرات خاصة!
“الآن أدركنا مشكلتنا الكبرى! لديه قدرات بعيدة المدى!”
“أود أن أحصل على قائمة بكل أطلال الأرض الأثرية” قال لوه فنغ بجدية ، “كل حالة أطلال أثرية ، آمل أن تأتي القائمة بنوع من الوصف لكل منها”
قال هذا الروسي ذو الأنف الكبير بغضب: “مع قدرات الدفاع الوحشية التي يمتلكها هذا الوحش ، حتى مع وجود كمية كبيرة من الرؤوس الحربية النووية ، إذا لم يصلوا إلى مسافة 50 مترًا قبل تفجيرهم ، فلن يتمكنوا على الأرجح من اختراق حراشفه!”
أثار هذا الخبر عددًا كبيرًا من الناس.
دهش الجميع في غرفة الاجتماعات.
“لا عجب أنه أكل القاعدة”
“انتبهوا جميعًا!”
“فيما يتعلق بوحش الابتلاع ، لدي بعض المعلومات” قال لوه فنغ بجدية.
“سلبيات القنبلة الهيدروجينية هي ” موجة الصدمة ” و ” الإشعاع النووي ” الناتج عنها ، الانفجار الأولي ليس سوى عامل صغير. و مع ذلك … تأثيره الأولي ليس شيئًا بالنسبة لوحش الابتلاع هذا . أما الإشعاع؟ حتى النواب هنا لا يخافون منه ، ناهيك عن وحش الابتلاع هذا”.
“انتباه!”
“لهذا! فقط الانفجار في البداية يمكن أن يضر به!”
لهذا الوجود ، كلما كان أقرب كلما كان ذلك أفضل ، و الأفضل لو حدث الإنفجار داخل فمه! انه لا يمكن مقارنة متانة الأعضاء الداخلية بحراشفه الخارجية ، فإن تفجير أكثر من 100 ميغا طن من الرؤوس الحربية النووية في فمه سوف يفجر رأسه مباشرة!”
أومأ لوه فنغ برأسه كما سمع.
بالتالي!
عندما تنفجر كمية كبيرة من الرؤوس النووية ، كان لهذا الانفجار الأولي درجات حرارة ترتفع إلى أكثر من 20 مليون درجة …
“انتبهوا جميعاً ، الآن المشكلة الأكبر هي … إذا أردنا أن ننقل طائرة نفاثة برؤوس حربية نووية إليه ، فسوف يسقطها بضوء ذهبي. داخل دائرة نصف قطرها 1000 م ، سيتم تدميرها ، ماذا نفعل؟ ضمن دائرة نصف قطرها 1000 متر ، حتى لو انفجرت بنجاح … حتى مقاتل على مستوى المسافر النجمي لن يُقتل” قال الروسي ذو الأنف الكبير.
“ومع ذلك ، يجب أن يحدث الإنفجار على جسده مباشرة!”
لهذا الوجود ، كلما كان أقرب كلما كان ذلك أفضل ، و الأفضل لو حدث الإنفجار داخل فمه! انه لا يمكن مقارنة متانة الأعضاء الداخلية بحراشفه الخارجية ، فإن تفجير أكثر من 100 ميغا طن من الرؤوس الحربية النووية في فمه سوف يفجر رأسه مباشرة!”
لهذا الوجود ، كلما كان أقرب كلما كان ذلك أفضل ، و الأفضل لو حدث الإنفجار داخل فمه! انه لا يمكن مقارنة متانة الأعضاء الداخلية بحراشفه الخارجية ، فإن تفجير أكثر من 100 ميغا طن من الرؤوس الحربية النووية في فمه سوف يفجر رأسه مباشرة!”
على الشاشة ، اندفع وحش الابتلاع في الواقع مباشرة نحو القاعدة ، مثل البرق تقريبًا ، و اجتاز القاعدة. تصرفت حراشف جناحيه مثل السكاكين و قطعت إلى ما وراء القاعدة ، قطعت كما لو كانت تقطع توفو و دمرت القاعدة. الجنود الذين لم يتمكنوا من الإخلاء في الوقت المناسب إما تم سحقهم حتى الموت أو قطعوا إلى شرائح بواساطة الأجنحة!
أضاءت عينا لوه فنغ كما سمع.
“النائب لوه ، هل أنت متأكد؟”
100 ميغا طن من الرؤوس النووية؟
“اللعنة ، نحن في مأزق”
لم يعتقد أن ذلك لن يؤدي المهمة!
“أنت على حق” أومأ اله الرعد.
……
و لكن في ذلك الوقت …
داخل سوار معصمه ، وقف جسد باباتا.
“نعم” أومأ لوه فنغ قليلاً برأسه ، و اختفى جسده فجأة من الفضاء الافتراضي ، غادر الفضاء.
“تفجير 100 ميغا طن من الرؤوس النووية في فمه؟” كان باباتا يأكل تفاحة و يهز رأسه ، “إنهم يحلمون. من الواضح أنهم لا يفهمون وحش الابتلاع … سمعته معروفة على نطاق واسع في الكون الواسع ، الوحش ذو القرن الذهبي ، من سلالة النخبة حتى بين وحوش الفضاء”
كان لديه وقت ، لكن الإنسانية و الأرض لم يكن لديها.
“حتى الحضارات ذات المستوى المنخفض ، و الحضارات المتوسطة و العالية المستوى كلها لا تستطيع التقليل من هذه الوحوش”.
“الأول ، عندما يبتلع الوحش ، فإنه يشوه الفضاء المحيط به. يعزل الأشياء عن العالم الخارجي. من المستحيل السيطرة على طائرة نفاثة للتفجير عن بعد. أيضًا … عندما يبتلع ، داخل مساحة الابتلاع هذه ، ستتفكك الطائرة النفاثة و الرؤوس النووية تلقائيًا ، لذا فإن فرص محاولة التفجير داخل فمه منخفضة جدًا!”
“إذا كان من السهل قتله ، فلن يكون وحشًا ذا قرون ذهبية”
“الرئيس” نظر لوه فنغ إلى هونغ.
“إنه لأمر مؤسف … لدي فقط القليل من المعرفة عن الوحش ذو القرن الذهبي. لا أعلم حتى بشأن نقاط ضعفه” شعر باباتا بالعجز.
……
حتى بالنسبة للكائنات التي لا تموت ، كان لقاء وحش الفضاء صعبًا بسبب قلة عدد هذه الوحوش.
كانت هذه أسوأ الأخبار التي يمكن أن يتلقوها!
يمكن تصنيفها على أنها حيوانات نادرة و غير شائعة!
كانت هذه أسوأ الأخبار التي يمكن أن يتلقوها!
كان حيوان الصين المهدد بالانقراض هو دب الباندا ، حتى الآن ، لم يكن لدى العديد من حدائق الحيوان أشكال مختلفة من الباندا. الوحش ذو القرن الذهبي … حتى الكائن الذي لا يموت ، سيد كوكب يون مو الذى عاش لمدة 600 مليون سنة ، وسافر عبر عدد لا يحصى من المجرات ، لم ير قط وحشًا ذو قرن ذهبى.
كانت تلك نهاية اللقطات!
حتى الوحش ذو القرن الذهبي ، منذ الولادة حتى الموت ، فإن فى مثل هذه الحياة الطويلة بشكل لا يصدق من التجوال فى الكون ربما لن يقابل أبدًا آخر من نوعه!
في جانب غرفة الاجتماعات ، شكل خبراء الرؤوس النووية مجموعة نقاش ، بعد مشاهدة اللقطات ، انفجروا و بدأوا في اللعن! كان كبار السن من الرجال ذوي الرؤوس البيضاء من النخب ذوى المكانة العالية ، كان من المستحيل عادة أن يفقد أحدهم رباطة جأشه. لكن هذه المرة ، كان الكثير منهم يحتدمون ، و وجوههم حمراء زاهية.
كان عددهم صغيرا بشكل لا يقارن!
في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات تغيرت تعابير الجميع.
بسبب هذا العامل ، كانت رؤية المرء أحدهم صعبة بما فيه الكفاية ، عندما أتيح للمرء فرصة مقابلة أحدهم ، كان من الأصعب الحصول على فرصة تشريح أو تحليل واحد! و إذا أتيحت للمرء فرصة تشريحه ، كان من الصعب البحث عن ما يمتلكه الوحش من قدرات خاصة!
“انتبهوا جميعاً” قال الرئيس الأمريكي بجدية ، “لقد أظهرت لنا هذه اللقطات شيئين ، أحدهما ، لم يلتهم القاعدة هذه المرة ، لقد دمرها. ثانيا ، لديه قدرات بعيدة المدى”.
بالتالي!
طائرة نفاثة على مستوى الكون ، يمكن أن تذهب بقوة ضد وحش مستوى الإمبراطور.
في الكون الواسع ، كانت المعرفة عن وحوش الفضاء قليلة للغاية دائمًا! حتى الكائنات التى لا تموت لم تكن معلوماتها جيدة للغاية ، كانوا يعرفون تقريبًا القليل . ربما لو كان سيد كوكب يون مو قد عاش لفترة أطول ، مع سلطات أكبر والتقى بالمزيد من المقاتلين ، لكان قد عرف المزيد.
ظهرت لقطات جديدة على الشاشة ، كان هذا في البرية الشاسعة ، كانت هناك قاعدة على نهر واسع. في هذه القاعدة بالذات كان عدد كبير من الجنود والأفراد في خضم الفرار! واحدًا تلو الأخرى ، كانت الطائرات المقاتلة على شكل قرص تحلق و تغادر!
600 مليون سنة من الحياة لكائن لا يموت ، كان بالفعل شابًا.
“النائب لوه ، هل أنت متأكد؟”
……
“نعم” أومأ لوه فنغ قليلاً برأسه ، و اختفى جسده فجأة من الفضاء الافتراضي ، غادر الفضاء.
قصر الهة الحرب الافتراضي ، غرفة الاجتماعات.
أومأ لوه فنغ برأسه كما سمع.
“انتبهوا جميعاً ، الآن المشكلة الأكبر هي … إذا أردنا أن ننقل طائرة نفاثة برؤوس حربية نووية إليه ، فسوف يسقطها بضوء ذهبي. داخل دائرة نصف قطرها 1000 م ، سيتم تدميرها ، ماذا نفعل؟ ضمن دائرة نصف قطرها 1000 متر ، حتى لو انفجرت بنجاح … حتى مقاتل على مستوى المسافر النجمي لن يُقتل” قال الروسي ذو الأنف الكبير.
“النائب لوه ، هل أنت متأكد؟”
“انتبهوا جميعًا ، لتفجير القنابل على جسده ، لن يكون لدينا سوى فرصة واحدة”
“لا عجب أنه أكل القاعدة”
“بمجرد أن نفشل ، بذكائه و بالضرر الذي سيلحقه ، أخشى أنه لن يدع طائرة نفاثة أخرى تقترب منه مرة أخرى. لن تكون لدينا فرص أخرى” قال الروسي و هو ينظر إلى الجميع.
كانت تلك نهاية اللقطات!
فجأة…
لقد حرك ببساطة مخالبه الأمامية!
وقف هونغ قائلاً: “عندما يحين الوقت ، سنستخدم طائرتي النفاثة من طراز ما قبل التاريخ لإيصال القنابل! بفضل القدرات الدفاعية لطائرتي النفاثة ، ما لم يهاجمها عن قرب ، فلن تتمكن أضواءه الذهبية من تدمير طائرتي النفاثة. مع وجود الرؤوس النووية في الطائرة ، بمجرد أن تقترب ، سوف يقوم نظام الذكاء الاصطناعي بالتفجير!”
كان الجميع في غرفة الاجتماعات يشعرون بالقلق.
“شكرا لك” كان الروسي ذو الأنف الكبير معجبًا.
يمكن تصنيفها على أنها حيوانات نادرة و غير شائعة!
كانت الطائرة النفاثة من طراز ما قبل التاريخ الخاصة بـ هونغ أقوى سفينة حربية في الأرض!
“دعني أشرح”.
طائرة نفاثة على مستوى الكون ، يمكن أن تذهب بقوة ضد وحش مستوى الإمبراطور.
فجأة…
كان مستوى طائرة هونغ من ما قبل التاريخ أكثر قدرة على محاربة وحش مستوى الإمبراطور الكبير!
“ما الخطب؟” سألهم هونغ.
مع قدراتها الدفاعية ، كانت أعلى من قدرات هونغ! كانت بالتأكيد واحدة من أعظم مكافآت هونغ من الاطلال الأثرية.
لهذا الوجود ، كلما كان أقرب كلما كان ذلك أفضل ، و الأفضل لو حدث الإنفجار داخل فمه! انه لا يمكن مقارنة متانة الأعضاء الداخلية بحراشفه الخارجية ، فإن تفجير أكثر من 100 ميغا طن من الرؤوس الحربية النووية في فمه سوف يفجر رأسه مباشرة!”
“مع هذا ، فإن فرص تفجير الرؤوس الحربية في فم المخلوق عالية ، أعلى بكثير” كان الروسي ذو الأنف الكبير متحمسًا للغاية ، و كان جميع خبراء الأرض أيضًا مبتهجين.
أثار هذا الخبر عددًا كبيرًا من الناس.
و لكن في ذلك الوقت …
“قاعدة آخرى على وشك التعرض للالتهام؟” هز لوه فنغ رأسه.
خفف لوه فنغ حاجبيه ، وربط أفكاره بباباتا.
في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات تغيرت تعابير الجميع.
“انتبهوا جميعاً” وقف لوه فنغ.
انقلب الجميع في غرفة الاجتماعات ، ينظرون إلى لوه فنغ بريبة. انقلب هونغ و اله الرعد أيضًا بفضول. لم يكن لوه فنغ خبيراً نووياً ، و لم يكن زعيماً لبلد ، ماذا يمكن أن يقول؟
“دعني أشرح”.
“فيما يتعلق بوحش الابتلاع ، لدي بعض المعلومات” قال لوه فنغ بجدية.
كانت السرعة مروعة ، فقد ضربت على الفور خمسة من الطائرات ، و انفجرت تلك الطائرات على الفور إلى كرات نارية كبيرة ، و أضاءت سماء الليل المظلمة.
كان هناك صمت مفاجئ في الغرفة.
و لكن في ذلك الوقت …
“الأول ، عندما يبتلع الوحش ، فإنه يشوه الفضاء المحيط به. يعزل الأشياء عن العالم الخارجي. من المستحيل السيطرة على طائرة نفاثة للتفجير عن بعد. أيضًا … عندما يبتلع ، داخل مساحة الابتلاع هذه ، ستتفكك الطائرة النفاثة و الرؤوس النووية تلقائيًا ، لذا فإن فرص محاولة التفجير داخل فمه منخفضة جدًا!”
هز هونغ رأسه ، “و مع ذلك ، حتى إذا لم يكن لدينا ضمان ، في النهاية ، سيتعين علينا القتال! بصفتي مسافر نجمى من المستوى السابع ذو مجال خاص ، ليس لدى أى منافس في مستوى المسافر النجمى . بالإضافة إلى كرمة الاتصال السحابية سريعة التطور التي كنت أطعمها بلورات مو يا ، حتى لو كنت أحارب حتى الموت وحشا بالمستوى الأول من مستوى النجم ، فقد لا يزال لدي بعض الأمل!”
في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات تغيرت تعابير الجميع.
“اللعنة ، نحن في مأزق”
كانت هذه أسوأ الأخبار التي يمكن أن يتلقوها!
قال الرئيس الأمريكي ، “لقد أرسل الجانب الأمريكي للتو لقطات تتعلق بوحش الابتلاع!”
“ثانيًا ، قوة وحش الابتلاع هذا هي بالفعل في مستوى النجم!” قال لوه فنغ.
انقلب الجميع في غرفة الاجتماعات ، ينظرون إلى لوه فنغ بريبة. انقلب هونغ و اله الرعد أيضًا بفضول. لم يكن لوه فنغ خبيراً نووياً ، و لم يكن زعيماً لبلد ، ماذا يمكن أن يقول؟
“ثلاثة ، الخبر السار الوحيد ، هو أن لديه حدودًا لمقدرته على الابتلاع ، فهو ليست حفرة بلا قاع. تمامًا كما اختار تدمير القاعدة بدلاً من ابتلاعها”
كان الجميع في غرفة الاجتماعات يشعرون بالقلق.
صوت لوه فنغ صدى عبر غرفة الاجتماعات.
أثار هذا الخبر عددًا كبيرًا من الناس.
الخبر الثالث فقط كان النقطة الجيدة الوحيدة ، فالأولان كانا مدمرين!
داخل سوار معصمه ، وقف جسد باباتا.
“النائب لوه ، هل أنت متأكد؟”
“انتبهوا جميعًا!”
“هل أنت متأكد؟”
بالنظر إلى تعابير لوه فنغ ، أومأ هونغ برأسه بجدية: “حسنًا ، سأرسل القائمة فورًا. و مع ذلك ، يجب أن تكون حذرا!”
جميع الخبراء النوويين كانوا يتطلعون إلى لوه فنغ.
طائرة نفاثة على مستوى الكون ، يمكن أن تذهب بقوة ضد وحش مستوى الإمبراطور.
“قطعا” أومأ لوه فنغ برأسه ، “وحش الابتلاع هذا لديه القدرة على ابتلاع ، و هضم ، و امتصاص المعادن!”
مع عينيه الذهبيتين الباردتين كالجليد، نظر إلى الطائرات الفارة في جميع الاتجاهات ، و سرعتهم … كانت سرعتهم مثيرة للشفقة مقارنة بسرعته!
“لا عجب أنه أكل القاعدة”
“هل أنت متأكد؟”
“اللعنة ، نحن في مأزق”
“ماذا؟” صدم هونغ.
أثار هذا الخبر عددًا كبيرًا من الناس.
حتى الوحش ذو القرن الذهبي ، منذ الولادة حتى الموت ، فإن فى مثل هذه الحياة الطويلة بشكل لا يصدق من التجوال فى الكون ربما لن يقابل أبدًا آخر من نوعه!
في هذا الوقت كان لوه فنغ يسير نحو هونغ ، كان هونغ لا يزال يشعر بالقلق بشأن أخباره بأن الوحش كان على مستوى النجم.
و مع ذلك ، من الواضح أن هونغ و اله الرعد لا يعرفون … مقاتل بشري من مستوى النجم الأول ووحش من مستوى النجم الأول كانوا مختلفين تمامًا! ناهيك عن كونه من أفظع الوحوش … وحوش الفضاء! حتى أكثر من ذلك … فهو من النخبة ، من سلالة وحوش الفضاء ، الوحش ذو القرن الذهبي ، كانت هذه السلالة رائدة في الكون الواسع.
“الرئيس” نظر لوه فنغ إلى هونغ.
أومأ لوه فنغ برأسه كما سمع.
“يبدو أنك قد حصلت على بعض المكافآت من هذا العام الواحد ، لديك بالفعل معلومات ثمينة عن وحش الابتلاع هذا” نظر هونغ إلى لوه فنغ ، لم يجد الأمر غريبًا على الإطلاق. كان هناك العديد من الباحثين على الأرض الذين بحثوا في الاطلال الأثرية. بعد أن أصبح نائبًا ، لن يكون البحث أمرًا غريبًا.
حتى بالنسبة للكائنات التي لا تموت ، كان لقاء وحش الفضاء صعبًا بسبب قلة عدد هذه الوحوش.
“أود أن أحصل على قائمة بكل أطلال الأرض الأثرية” قال لوه فنغ بجدية ، “كل حالة أطلال أثرية ، آمل أن تأتي القائمة بنوع من الوصف لكل منها”
“النائب لوه ، هل أنت متأكد؟”
“ماذا؟” صدم هونغ.
“اللعنة!”
“أريد أن أرى ما إذا كان بإمكاننا العثور على سلاح قوي فى هذه الاطلال!” قال لوه فنغ.
كان الجميع في غرفة الاجتماعات يشعرون بالقلق.
هز هونغ رأسه: “قائمة الأطلال الاثرية ، مع أوصافها ، يمكنني أن أعطيك هذا. و مع ذلك ، من الصعب جدا العثور على سلاح قادر على قتل وحش بمستوى النجم ، لوه فنغ. و حتى لو كان هناك واحد … أتوقع أنه قد تآكل الآن”.
طائرة نفاثة على مستوى الكون ، يمكن أن تذهب بقوة ضد وحش مستوى الإمبراطور.
“اريد المحاولة” لم يرغب لوه فنغ في التردد.
“ثلاثة ، الخبر السار الوحيد ، هو أن لديه حدودًا لمقدرته على الابتلاع ، فهو ليست حفرة بلا قاع. تمامًا كما اختار تدمير القاعدة بدلاً من ابتلاعها”
كان لديه وقت ، لكن الإنسانية و الأرض لم يكن لديها.
بالنظر إلى تعابير لوه فنغ ، أومأ هونغ برأسه بجدية: “حسنًا ، سأرسل القائمة فورًا. و مع ذلك ، يجب أن تكون حذرا!”
كانت السرعة مروعة ، فقد ضربت على الفور خمسة من الطائرات ، و انفجرت تلك الطائرات على الفور إلى كرات نارية كبيرة ، و أضاءت سماء الليل المظلمة.
“نعم” أومأ لوه فنغ قليلاً برأسه ، و اختفى جسده فجأة من الفضاء الافتراضي ، غادر الفضاء.
“و مع ذلك ، فهو سريع جدًا ، و لم يكتمل الإنسحاب …”
“بقاء البشرية على المحك”
“نعم” أومأ لوه فنغ قليلاً برأسه ، و اختفى جسده فجأة من الفضاء الافتراضي ، غادر الفضاء.
تمتم هونغ ، “يبذل لوه فنغ قصارى جهده ، و الجميع يبذل قصارى جهده ، آمل حقًا أن نتمكن من تجاوز هذه الكارثة!”
أثار هذا الخبر عددًا كبيرًا من الناس.
كان الجميع في غرفة الاجتماعات يشعرون بالقلق.
“لهذا! فقط الانفجار في البداية يمكن أن يضر به!”
“انتبهوا جميعًا!”
100 ميغا طن من الرؤوس النووية؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
