انباء خطيرة
قطاع مينغ يو بمدينة يانغ تشو.
بعضهم مخيف ، مثل رقم 31 ، في حين أن بعضهم لم يبقى منه سوى بعض البقايا البسيطة فيها مثل رقم ، 2 بعضها كان مميزًا ، مثل رقم 9.
داخل غرفة الجاذبية ، فتح لوه فنغ عينيه. نهض بسرعة ، فتح باب الغرفة تلقائيًا.
“في هذا الوقت ، كانت نظرة لوه فنغ حادة مثل السكاكين ،” بغض النظر عن الخطر ، لا يزال يتعين علي الذهاب! ”
“شو شين ، شو شين”.
……
اندفع لوه فنغ بسرعة إلى أسفل الدرج.
هبطت طائرة نفاثه على سهل عشبي ، وسار لوه فنغ ، شو شين ووالديه.
شو شين ، التي كانت في غرفة المعيشة تشاهد التلفزيون رأت لوه فنغ ينزل وسألت: “لوه فنغ ، ما الذي حدث”
أومأ لوه فنغ برأسه.
“ليس هناك وقت ، تعالى معي الآن ، يجب أن نذهب لاستعادة والدي وأخي الصغير” كان لوه فنغ لا يشعر بالأمان بشأن وجود عائلته في الخارج ، “سأشرح لك فى الطريق”
“الاطلال الأثرية رقم 3 ..”
“حسنا”
في البداية ، إذا كان وحش الابتلاع يتحرك ببطء ، ويأكل بضعة قواعد كل يوم ، فسيكون للإنسانية المزيد من الوقت! ولكن في الوقت الحالي ، كان الوحش يستعد بالفعل لتدمير جميع قواعد الإنسانية في غضون نصف يوم ، مما يسمح لعدد لا يحصى من الكائنات البحرية بمهاجمة البشرية!
علمت شو شين أن شيئًا كبيرًا قد حدث.
“مع وحش الابتلاع الذي يسافر بسرعة تزيد عن 10 آلاف م/ث ، يمكنه تدمير جميع القواعد على الأرض في غضون نصف يوم! عندما يحدث ذلك ، ستتبع المخلوقات البحرية التي لا حصر لها الأنهار بسرعة وتقاتل البشر في الداخل! حتى لو خضنا هذه المعارك … أخشى أن يستمر نضال البشرية على الأكثر ، ثلاثة أيام ، وحينها سيكون قد تم القضاء على نصفنا! فى سبعة أيام ، سيتم القضاء على الجميع”.
******
“قتل وحش على مستوى الإمبراطور ، هو إنقاذ أكثر من 10 آلاف شخص أو أكثر” قال جيا يي ، “ونائب واحد ليس لديه ضمان بقدرته على قتل وحش على مستوى الإمبراطور”
داخل طائرة نفاثة من مستوى الإمبراطور ، طاروا بسرعة من مدينة يانغ تشو.
لقد كان الوضع قاسيًا جدا!
“مرحبا امي؟ أين أنتما الاثنان؟ المقر الرئيسي لمدينة دونغبي ؟ جيد ، أنا قادم الأن، لا تغادرا. سآخذكما . لا تسألي ، سأشرح في طريق العودة” أنهى لوه فنغ المكالمة واتصل بشقيقه ، “مرحبا ، لوه هوا ، أين أنت؟ أوه ، في مدينة يانغ تشو؟ أسرع بالعودة إلى المنزل الآن! نعم ، على الفور!”.
قطاع مينغ يو بمدينة يانغ تشو.
فقط بعد الانتهاء من المكالمتين ، تنفس لوه فنغ الصعداء.
بعد مراجعة البيانات حتى النهاية ، فكر لوه فنغ بعناية في كل واحدة من هذه الاطلال.
“لوه فنغ ، ماذا حدث؟” شو شين تجرأت فقط على السؤال.
“لوه فنغ ، بسبب جنون وحش الابتلاع ، سننفذ خطة الرؤوس النووية اليوم” قال جيا يي ، “إذا كان بإمكاننا فقط قتل وحش الابتلاع ذلك ، فسيكون لدينا أمل. الآن في أوروبا ، بالنظر إلى اتجاهه ، سيتجه بسرعة إلى جانب روسيا … عندما يحدث ذلك ، سننفذ الخطة النووية في روسيا”
“كارثة”
في ذلك الوقت عندما تحدث إلى الضابط العسكري للقطاع العسكري في الجنوب الشرقي لي دا وي …
“الأرض ومصير الإنسانية فى خطر” قال لوه فنغ بجدية ، هذا جعل تعابير شو شين تتغير على الفور.
……
“وحش ابتلاع ظهر للتومن بين مخلوقات البحر. أنا وهونغ واله رعد لسنا منافسين له” قال لوه فنغ ، “حتى أقوى مدافع الليزر لم تترك أي علامة على حراشفه! في الوقت الحالي ، فقد الجانب الأمريكي العديد من القواعد ومئات الآلاف من الناس ، والأن هذا الوحش اللعين يتقدم بسرعة!”
كان عليه هو نفسه ، في أقصر وقت ممكن ، أن يذهب إلى الاطلال الأثرية! والعودة بسرعة….
شو شين صُدمت قليلاً:” مئات الآلاف؟ هذا العدد؟ ”
“هذه الكارثة قد تكون أسوأ من حقبة نيرفانا الكبرى” قال لوه فنغ.
“كثير؟” هز لوه فنغ رأسه ، “بهذا المعدل ، سيتم تدمير كل من أمريكا الجنوبية وأمريكا الشمالية وأفريقيا واسيا وأوروبا ومدن المقر الرئيسي الأخرى ، وسوف يرتفع عدد الوفيات إلى مئات الملايين. وبدون مدن المقر الرئيسي ، ستصبح البشرية مثل الحملان المرسلة للذبح”.
وهو نفسه …
“هذه الكارثة قد تكون أسوأ من حقبة نيرفانا الكبرى” قال لوه فنغ.
“اعتقدت أنه كان لدينا شهر” هز لوه فنغ رأسه في عدم التصديق.
في هذا الوقت ، شعرت شو شين بالرعب في النهاية.
“وحش ابتلاع ظهر للتومن بين مخلوقات البحر. أنا وهونغ واله رعد لسنا منافسين له” قال لوه فنغ ، “حتى أقوى مدافع الليزر لم تترك أي علامة على حراشفه! في الوقت الحالي ، فقد الجانب الأمريكي العديد من القواعد ومئات الآلاف من الناس ، والأن هذا الوحش اللعين يتقدم بسرعة!”
حقبة نيرفانا الكبرى؟ لقد كانت أكبر كارثة للبشرية ، على أية حال ، بالنسبة لـ لوه فنغ وشو شين وهذا الجيل من الأشخاص الذين لم يعايشوها ، غالبًا ما سمعوا من جيل آبائهم ، كان ذلك بمثابة كابوس! كابوس البشرية كلها!
في منتصف الرحلة في رحلة العودة ، سمح لوه فنغ لـ شو شين بالبقاء بصحبة والديه بينما كان هونفسه ينظر إلى ساعة اتصالاته وأمر: “رقم 1 اتصل مع ساعتي وقم بعرض شاشة افتراضية”
……
كان لوه فنغ واضحًا جدًا بشأن دوافعه ومساره ، حتى في اللقاء الافتراضي فى غرفة الاجتماعات ، صدم واهتز بالأخبار في البداية لكنه سرعان ما قرر.
عائدًا من القاعدة الشمالية الشرقية مع والديه المتعجبين.
******
في منتصف الرحلة في رحلة العودة ، سمح لوه فنغ لـ شو شين بالبقاء بصحبة والديه بينما كان هونفسه ينظر إلى ساعة اتصالاته وأمر: “رقم 1 اتصل مع ساعتي وقم بعرض شاشة افتراضية”
تم بناء جميع القواعد على الصفائح القارية ، لهذا السبب … كان هناك أكثر من 10 مليون كيلومتر مربع من المساحة غير المأهولة حيث سيكون من المثالي القيام بهجوم الرؤوس النووية!
دي!
“أنت تقصد ..” كانت عيون لوه فنغ حمراء.
ظهرت أمامه شاشة عليها عبارة “اطلال أثرية”.
“حسنًا ، عندما تكون لديك قوة أكبر ، سنعود. سيكون هدفك هو الاطلال الأثرية رقم 12” أوضح باباتا ، “قد تحتوى هذه الاطلال رقم 12 ، على بعض المخاطر ، بقوتك الحالية ، ولكن بحذر ، لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة كبيرة للغاية”
”الاطلال الأثرية رقم 1. تقع في شمال المحيط الأطلسي ، في المنطقة المحيطة بمثلث برمودا مباشرة في قاع المحيط. إنها هرم فضي بطول 1200 متر. إنها خطيرة للغاية ، أي مادة تدخل يتم تدميرها على الفور حتى المقاتلين. حتى الآن ، لم تكتشف بعد المزيد من الاكتشافات في الاطلال الاثرية رقم 1″.
هبطت طائرة نفاثه على سهل عشبي ، وسار لوه فنغ ، شو شين ووالديه.
“الاطلال الأثرية رقم 2 ، الواقعة في جزيرة رانجيل تحت الأرض في روسيا ، هي بقايا لسفينة فضائية منقسمة مفتوحة”.
“قتل وحش على مستوى الإمبراطور ، هو إنقاذ أكثر من 10 آلاف شخص أو أكثر” قال جيا يي ، “ونائب واحد ليس لديه ضمان بقدرته على قتل وحش على مستوى الإمبراطور”
“الاطلال الأثرية رقم 3 ..”
كان عليه أن يذهب الى مذبحة!
……
التقط لوه فنغ الهاتف.
“الاطلال الأثرية رقم 31 ، التي تقع عميقًا في الصين فى مقاطعة ” شينونغ جيا ” في هوبي ، عبارة عن سفينة عملاقة دائرية يبلغ قطرها أكثر من 800 متر. يحتوي سطحها على العديد من الثقوب الصغيرة ، والتي تطلق كمية كبيرة من الغازات السامة. يمكن لهذه الغازات أن تتخلل الجلد … حتى الآن ، لم ينج أحد بعد دخول الاطلال الاثرية رقم 31. لديها نفس مستوى الخطر مثل رقم 1 ورقم 12 . دخول هذه الاطلال الثلاثة يعني الموت المؤكد! ”
“ماذا يمكن أن يحدث؟” اهتز لوه فنغ إلى حد ما.
بعد مراجعة البيانات حتى النهاية ، فكر لوه فنغ بعناية في كل واحدة من هذه الاطلال.
“شو شين ، شو شين”.
بعضهم مخيف ، مثل رقم 31 ، في حين أن بعضهم لم يبقى منه سوى بعض البقايا البسيطة فيها مثل رقم ، 2 بعضها كان مميزًا ، مثل رقم 9.
“الاطلال الأثرية رقم 2 ، الواقعة في جزيرة رانجيل تحت الأرض في روسيا ، هي بقايا لسفينة فضائية منقسمة مفتوحة”.
“باباتا” بفكرة من لوه فنغ.
والآن بعد أن جاءت الكارثة ، ماذا يمكن أن يحدث؟
“لقد رأيت ذلك صحيح ، ما رأيك ، إلى أين أذهب؟” سأل لوه فنغ في ذهنه.
حان الوقت للمخاطرة بكل شيء! لفعلها!
“باستثناء الاطلال الثلاثة الأخطر ، تم البحث في الاطلال الأخرى من قبل. لا فائدة من الذهاب” قال باباتا ، “من بين هذه الأخطار الثلاثة الكبرى ، رقم 1 ورقم 31 هم الأخطار الحقيقية. هذه اطلال سيموت فيها حتى مقاتلو الكون إذا ذهبوا إليها! يجب أن تذهب إلى رقم 12 من الاطلال الثلاثة”
عائدًا من القاعدة الشمالية الشرقية مع والديه المتعجبين.
“مقاتلو الكون سيموتون اذا دخلوا؟” صدم لوه فنغ.
شو شين ، التي كانت في غرفة المعيشة تشاهد التلفزيون رأت لوه فنغ ينزل وسألت: “لوه فنغ ، ما الذي حدث”
“حسنًا ، عندما تكون لديك قوة أكبر ، سنعود. سيكون هدفك هو الاطلال الأثرية رقم 12” أوضح باباتا ، “قد تحتوى هذه الاطلال رقم 12 ، على بعض المخاطر ، بقوتك الحالية ، ولكن بحذر ، لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة كبيرة للغاية”
……
“في هذا الوقت ، كانت نظرة لوه فنغ حادة مثل السكاكين ،” بغض النظر عن الخطر ، لا يزال يتعين علي الذهاب! ”
“الاطلال الأثرية رقم 2 ، الواقعة في جزيرة رانجيل تحت الأرض في روسيا ، هي بقايا لسفينة فضائية منقسمة مفتوحة”.
داخل الفضاء الافتراضي في سوار المعصم.
ومع ذلك ، فهم لوه فنغ ، إذا كان وحش ابتلاع ، فإنه أيضًا سيدمر أعداءه بسرعة ، ويلتهم كل شيء آخر بشكل مريح.
“فرك باباتا وجهه ، في حين أنه لم يوافق تمامًا على غباء لوه فنغ ،وبالرغم من ذلك تجاه إرادة تلميذ سيده وتصميمه ، كان مرتاحًا للغاية:” قال السيد ذات مرة ، سواء كان شريرًا أو صالحًا ، أو حتى شيطانًا ، الأقوياء حقًا لديهم قلب مصمم”
قرر لوه فنغ … “عندما أغمض عيني للمرة الأخيرة عندما أموت ، لا أريد أن أشعر بأي ندم لأنني لم أعمل بجد بما فيه الكفاية في الماضي!”
……
هبطت طائرة نفاثه على سهل عشبي ، وسار لوه فنغ ، شو شين ووالديه.
كان لوه فنغ واضحًا جدًا بشأن دوافعه ومساره ، حتى في اللقاء الافتراضي فى غرفة الاجتماعات ، صدم واهتز بالأخبار في البداية لكنه سرعان ما قرر.
تم بناء جميع القواعد على الصفائح القارية ، لهذا السبب … كان هناك أكثر من 10 مليون كيلومتر مربع من المساحة غير المأهولة حيث سيكون من المثالي القيام بهجوم الرؤوس النووية!
في ذلك الوقت عندما تحدث إلى الضابط العسكري للقطاع العسكري في الجنوب الشرقي لي دا وي …
“الاطلال الأثرية رقم 2 ، الواقعة في جزيرة رانجيل تحت الأرض في روسيا ، هي بقايا لسفينة فضائية منقسمة مفتوحة”.
قرر لوه فنغ … “عندما أغمض عيني للمرة الأخيرة عندما أموت ، لا أريد أن أشعر بأي ندم لأنني لم أعمل بجد بما فيه الكفاية في الماضي!”
والآن بعد أن جاءت الكارثة ، ماذا يمكن أن يحدث؟
لا ندم!
“الاطلال الأثرية رقم 31 ، التي تقع عميقًا في الصين فى مقاطعة ” شينونغ جيا ” في هوبي ، عبارة عن سفينة عملاقة دائرية يبلغ قطرها أكثر من 800 متر. يحتوي سطحها على العديد من الثقوب الصغيرة ، والتي تطلق كمية كبيرة من الغازات السامة. يمكن لهذه الغازات أن تتخلل الجلد … حتى الآن ، لم ينج أحد بعد دخول الاطلال الاثرية رقم 31. لديها نفس مستوى الخطر مثل رقم 1 ورقم 12 . دخول هذه الاطلال الثلاثة يعني الموت المؤكد! ”
“إذا لم أجازف بكل شيء الآن ، وشاهدت موت شعبي ، وتدمرت ثقافتي بينما تعيش عائلتي فقط على هذه الأرض ، فهل سأندم على ذلك في المستقبل؟” سأل لوه فنغ نفسه في قلبه ، كان الجواب واضحًا ، بالتأكيد!
“فرك باباتا وجهه ، في حين أنه لم يوافق تمامًا على غباء لوه فنغ ،وبالرغم من ذلك تجاه إرادة تلميذ سيده وتصميمه ، كان مرتاحًا للغاية:” قال السيد ذات مرة ، سواء كان شريرًا أو صالحًا ، أو حتى شيطانًا ، الأقوياء حقًا لديهم قلب مصمم”
وبالتالي…
……
حان الوقت للمخاطرة بكل شيء! لفعلها!
كان عليه أن يذهب الى مذبحة!
حتى لوكانت آخر قطرة دم ، طالما نجح ، فإنه يعتقد أنه عندما يموت ويغلق عينيه ، سيكون مبتسمًا! في الواقع ، منذ أن اختار طريقه ليصبح مقاتلًا ، لم يخشى لوه فنغ أبدًا فكرة الموت ، وتمنى فقط أن يكون موته يستحق ذلك!
*******
……
في وقت متأخر من الليل ، أشرق القمر بشكل مشرق على الفلل ، والتي لا يزال الكثير منها مضاءً.
دي!
هبطت طائرة نفاثه على سهل عشبي ، وسار لوه فنغ ، شو شين ووالديه.
اندفع لوه فنغ بسرعة إلى أسفل الدرج.
“مرحبا”
يا الهي!
التقط لوه فنغ الهاتف.
القلق والغضب!
“إنه أنا ، جيا يي” رن صوت منزعج بشكل واضح ، “لوه فنغ ، حدث شيء سيء”
حان الوقت للمخاطرة بكل شيء! لفعلها!
“ماذا يمكن أن يحدث؟” اهتز لوه فنغ إلى حد ما.
داخل طائرة نفاثة من مستوى الإمبراطور ، طاروا بسرعة من مدينة يانغ تشو.
والآن بعد أن جاءت الكارثة ، ماذا يمكن أن يحدث؟
“أنت تقصد ..” كانت عيون لوه فنغ حمراء.
“لوه فنغ ، اكتشف القادة المختلفون ، باستخدام الأقمار الصناعية ، بعد أن دمر وحش الابتلاع جميع قواعد أمريكا الشمالية ، بدأ بالفعل يتجه بسرعة إلى أوروبا وبدأ في تدمير بعض قواعدهم المهمة. أعتقد بسرعة كبيرة أنه سيتجه إلى قواعد آسيا ويفعل الشيء نفسه! ”
فقط بعد الانتهاء من المكالمتين ، تنفس لوه فنغ الصعداء.
“بدون قواعد لوقف مخلوقات البحر ، ستندفع مخلوقات بحرية لا حصر لها إلى الداخل! أخشى أنه لن يمر يوم أو يومين قبل أن تضطر قاعدتنا الرئيسية إلى محاربتهم!”
“في هذا الوقت ، كانت نظرة لوه فنغ حادة مثل السكاكين ،” بغض النظر عن الخطر ، لا يزال يتعين علي الذهاب! ”
جعلت كلمات جيا يي لوه فنغ يتحول شاحبا.
“فهمت” أومأ لوه فنغ.
“أنت تقصد ..” كانت عيون لوه فنغ حمراء.
“حسنًا ، عندما تكون لديك قوة أكبر ، سنعود. سيكون هدفك هو الاطلال الأثرية رقم 12” أوضح باباتا ، “قد تحتوى هذه الاطلال رقم 12 ، على بعض المخاطر ، بقوتك الحالية ، ولكن بحذر ، لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة كبيرة للغاية”
“مع وحش الابتلاع الذي يسافر بسرعة تزيد عن 10 آلاف م/ث ، يمكنه تدمير جميع القواعد على الأرض في غضون نصف يوم! عندما يحدث ذلك ، ستتبع المخلوقات البحرية التي لا حصر لها الأنهار بسرعة وتقاتل البشر في الداخل! حتى لو خضنا هذه المعارك … أخشى أن يستمر نضال البشرية على الأكثر ، ثلاثة أيام ، وحينها سيكون قد تم القضاء على نصفنا! فى سبعة أيام ، سيتم القضاء على الجميع”.
******
اختنق لوه فنغ ومسح حنجرته.
“صحيح ، اعتقدت أيضًا أن لدينا وقتًا….ولكن…” كان صوت جيا يي منخفضًا وخطيرًا ومليئًا بالألم والمعاناة.
يا الهي!
“باستثناء الاطلال الثلاثة الأخطر ، تم البحث في الاطلال الأخرى من قبل. لا فائدة من الذهاب” قال باباتا ، “من بين هذه الأخطار الثلاثة الكبرى ، رقم 1 ورقم 31 هم الأخطار الحقيقية. هذه اطلال سيموت فيها حتى مقاتلو الكون إذا ذهبوا إليها! يجب أن تذهب إلى رقم 12 من الاطلال الثلاثة”
“اعتقدت أنه كان لدينا شهر” هز لوه فنغ رأسه في عدم التصديق.
“شو شين ، شو شين”.
في هذا القطاع ، صدم لوه هونغ قوه وزوجته ، إلى جانب شو شين ، بتعبير لوه فنغ … منذ أن وصل لوه فنغ إلى منصبه ومكانته ، لم يتأثر بأي شيء.
قرر لوه فنغ … “عندما أغمض عيني للمرة الأخيرة عندما أموت ، لا أريد أن أشعر بأي ندم لأنني لم أعمل بجد بما فيه الكفاية في الماضي!”
“صحيح ، اعتقدت أيضًا أن لدينا وقتًا….ولكن…” كان صوت جيا يي منخفضًا وخطيرًا ومليئًا بالألم والمعاناة.
جعلت كلمات جيا يي لوه فنغ يتحول شاحبا.
“لماذا! لماذا هو هكذا!” كان لوه فنغ مرتبكًا.
عندما يحين الوقت ، سيترك بناء السلاح لباباتا!
كان هناك القليل من الوقت ، القليل جدا!
علمت شو شين أن شيئًا كبيرًا قد حدث.
في البداية ، إذا كان وحش الابتلاع يتحرك ببطء ، ويأكل بضعة قواعد كل يوم ، فسيكون للإنسانية المزيد من الوقت! ولكن في الوقت الحالي ، كان الوحش يستعد بالفعل لتدمير جميع قواعد الإنسانية في غضون نصف يوم ، مما يسمح لعدد لا يحصى من الكائنات البحرية بمهاجمة البشرية!
“اعتقدت أنه كان لدينا شهر” هز لوه فنغ رأسه في عدم التصديق.
لقد كان الوضع قاسيًا جدا!
“كارثة”
ومع ذلك ، فهم لوه فنغ ، إذا كان وحش ابتلاع ، فإنه أيضًا سيدمر أعداءه بسرعة ، ويلتهم كل شيء آخر بشكل مريح.
التقط لوه فنغ الهاتف.
“لوه فنغ ، وحش الابتلاع سيدمر القواعد ، إلى جانب مدافع الليزر. إنه ذكي للغاية ، ومن الواضح جدًا أنه فهم أن مدافع الليزر تشكل خطورة على المخلوقات على مستوى الإمبراطور. لهذا السبب استخدم بسهولة حراشفه لتدمير المدافع” قال جيا يي ، “إنه حتى كسول للغاية لمطاردة الجيوش الفارة ، فهو يسمح للوحوش على مستوى الإمبراطور بالقيام بهذه المهمة”
“وحوش على مستوى الإمبراطور؟ تريد ذبح البشر ، سأذبحكم جميعاً!” كانت نظرة لوه فنغ باردة كالثلج ، باردة غير مسبوقة ، في مثل هذا الوقت ، كان هو نفسه مجنونًا قليلاً.
“ليكون المطارد مخلوقًا على مستوى الإمبراطور ، حتى الجيوش التي تتراوح بين عشرات الآلاف ستموت كلها”
……
“قتل وحش على مستوى الإمبراطور ، هو إنقاذ أكثر من 10 آلاف شخص أو أكثر” قال جيا يي ، “ونائب واحد ليس لديه ضمان بقدرته على قتل وحش على مستوى الإمبراطور”
كان هناك القليل من الوقت ، القليل جدا!
“فهمت” أومأ لوه فنغ.
“الأرض ومصير الإنسانية فى خطر” قال لوه فنغ بجدية ، هذا جعل تعابير شو شين تتغير على الفور.
كان عليه هو نفسه ، في أقصر وقت ممكن ، أن يذهب إلى الاطلال الأثرية! والعودة بسرعة….
“شو شين ، شو شين”.
عندما يحين الوقت ، سيترك بناء السلاح لباباتا!
“لوه فنغ ، وحش الابتلاع سيدمر القواعد ، إلى جانب مدافع الليزر. إنه ذكي للغاية ، ومن الواضح جدًا أنه فهم أن مدافع الليزر تشكل خطورة على المخلوقات على مستوى الإمبراطور. لهذا السبب استخدم بسهولة حراشفه لتدمير المدافع” قال جيا يي ، “إنه حتى كسول للغاية لمطاردة الجيوش الفارة ، فهو يسمح للوحوش على مستوى الإمبراطور بالقيام بهذه المهمة”
وهو نفسه …
“حسنا”
كان عليه أن يذهب الى مذبحة!
“وحوش على مستوى الإمبراطور؟ تريد ذبح البشر ، سأذبحكم جميعاً!” كانت نظرة لوه فنغ باردة كالثلج ، باردة غير مسبوقة ، في مثل هذا الوقت ، كان هو نفسه مجنونًا قليلاً.
“فرك باباتا وجهه ، في حين أنه لم يوافق تمامًا على غباء لوه فنغ ،وبالرغم من ذلك تجاه إرادة تلميذ سيده وتصميمه ، كان مرتاحًا للغاية:” قال السيد ذات مرة ، سواء كان شريرًا أو صالحًا ، أو حتى شيطانًا ، الأقوياء حقًا لديهم قلب مصمم”
القلق والغضب!
وبالتالي…
أن تحشر إلى الحافة مثل هذا المنحدر ، مع عدم وجود مكان للجري!
والآن بعد أن جاءت الكارثة ، ماذا يمكن أن يحدث؟
“لوه فنغ ، بسبب جنون وحش الابتلاع ، سننفذ خطة الرؤوس النووية اليوم” قال جيا يي ، “إذا كان بإمكاننا فقط قتل وحش الابتلاع ذلك ، فسيكون لدينا أمل. الآن في أوروبا ، بالنظر إلى اتجاهه ، سيتجه بسرعة إلى جانب روسيا … عندما يحدث ذلك ، سننفذ الخطة النووية في روسيا”
في هذا القطاع ، صدم لوه هونغ قوه وزوجته ، إلى جانب شو شين ، بتعبير لوه فنغ … منذ أن وصل لوه فنغ إلى منصبه ومكانته ، لم يتأثر بأي شيء.
أومأ لوه فنغ برأسه.
شو شين ، التي كانت في غرفة المعيشة تشاهد التلفزيون رأت لوه فنغ ينزل وسألت: “لوه فنغ ، ما الذي حدث”
قبل حقبة نيرفانا الكبرى ، كانت روسيا أكبر دولة على وجه الأرض. خلال عصر مدينة المقر الرئيسي، لم يكن للمنطقة أي معنى. يمكن للإنسان أن يعيش فقط في القواعد.
“هذه الكارثة قد تكون أسوأ من حقبة نيرفانا الكبرى” قال لوه فنغ.
وكان عدد السكان في روسيا أقل.
“قتل وحش على مستوى الإمبراطور ، هو إنقاذ أكثر من 10 آلاف شخص أو أكثر” قال جيا يي ، “ونائب واحد ليس لديه ضمان بقدرته على قتل وحش على مستوى الإمبراطور”
تم بناء جميع القواعد على الصفائح القارية ، لهذا السبب … كان هناك أكثر من 10 مليون كيلومتر مربع من المساحة غير المأهولة حيث سيكون من المثالي القيام بهجوم الرؤوس النووية!
“لماذا! لماذا هو هكذا!” كان لوه فنغ مرتبكًا.
……
“باباتا” بفكرة من لوه فنغ.
“هذه الليلة؟” صلى لوه فنغ بصمت في قلبه.
القلق والغضب!
“وحوش على مستوى الإمبراطور؟ تريد ذبح البشر ، سأذبحكم جميعاً!” كانت نظرة لوه فنغ باردة كالثلج ، باردة غير مسبوقة ، في مثل هذا الوقت ، كان هو نفسه مجنونًا قليلاً.
التقط لوه فنغ الهاتف.
في البداية ، إذا كان وحش الابتلاع يتحرك ببطء ، ويأكل بضعة قواعد كل يوم ، فسيكون للإنسانية المزيد من الوقت! ولكن في الوقت الحالي ، كان الوحش يستعد بالفعل لتدمير جميع قواعد الإنسانية في غضون نصف يوم ، مما يسمح لعدد لا يحصى من الكائنات البحرية بمهاجمة البشرية!
القلق والغضب!
“شو شين ، شو شين”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
