نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Swallowed Star 242

رافعة هرقل

رافعة هرقل

“هناك أمل في قتل مستوى النجم بالمستوى السابع أو الثامن؟” صدم لوه فنغ.

“لوه فنغ ، ماذا تفعل؟” باباتا لا يسعه إلا أن يصرخ.

لقد تعلم الكثير من وقته الذي يقضيه في الفضاء الافتراضي على مدار العام.

“هناك أمل في قتل مستوى النجم بالمستوى السابع أو الثامن؟” صدم لوه فنغ.

لقد فهم أيضًا المزيد … يمكن لمقاتل على مستوى الكون أن يقاتل ضد أسطول بين النجوم بدون أي أسلحة! كان مستوى النجم المستوى السابع أو الثامن أقوى 100 مرة على الأقل من مستوى النجم المستوى الاول ، وكان قريبًا جدًا من مستوى الكون! كان واحدًا من أكبر المقاتلين في الكون ، حتى الأسطول بين النجوم سيواجه مشاكل في قتل واحد ، ناهيك عن سفينة استكشافية.

“هذه سفينة X81….تخص جبل التنين الأسود!”

كانت تلك ، في النهاية ، أشعة ليزر يمكن أن تقتل المسافرين النجميين.

قال باباتا: “هناك 8000 مجرة في الحقل النجمي لجبل التنين الأسود ، عدد لا يحصى من الكواكب. تعتبر هذه السفن الاستكشافية جيدة جدًا ، وتستخدم في الغالب من قبل المقاتلين على مستوى الكون أو أولئك الذين يتمتعون بالثروة والسمعة. فقط هؤلاء الناس يمكنهم تحمل نفقاتهم. سفينة يستخدمها مقاتلون على مستوى الكون تأتي بأسلحة قادرة على قتل مقاتلين من مستوى النجم السابع أو الثامن ، ما هو الغريب في ذلك؟ أيضا ، كل ما أقوله هو أن هناك أمل وفرصة ، فإن المقاتلين الأقوياء لن يقفوا هناك بغباء أو يعرضوا أنفسهم لمثل هذه المخاطر!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصعب جزء من الاطلال الأثرية رقم 12 كان طريق المدخل ، بمجرد فتح باب المقصورة ، لم يكن هناك سوى مسار واحد لمتابعته! في نهاية المسار كان باب قمرة القيادة. ومع ذلك ، ماتت العديد من النخب من مختلف البلدان في هذا الطريق فقط ، لفتح باب قمرة القيادة كان شيئًا لا يمكن لهونغ أو الرعد أن يفعله.

لم يستطع لوه فنغ الا تحليل السفينة أمامه بعناية.

بدأت أداة الفأس في إصدار ضوضاء غريبة ، كل ما يمكن رؤيته هو أن باب قمرة القيادة المصنوع من الايتريوم الأسود يبدأ في الارتفاع! تحت الباب كانت أداة الفأس ، ما كان ذات مرة الشفرة الرقيقة للغاية لأداة الفأس أصبح في الواقع مستويين ، المستوى العلوي لا يلين في رفع الباب! رفع المستوى العلوي هذا باب الإيتريوم الأسود بالكامل ، وقد جعل هذا المشهد لوه فنغ مذهولًا.

سوداء نقية ، على شكل قرص.

تم فصل الحصن الجبلي على الفور إلى 365 شفرة ، مع وجود العديد من الشفرات ، بدأ عدد كبير من أشعة الليزر في توجيه أنفسهم نحوهم ، وكانت أداة الفأس على الأرض تتحرك بسرعة البرق ، ملتصقة بالأرض وتتجه للأمام مباشرة!

“ههه ، مع الـX81 هذه ، أنا الشيطان باباتا لن اضطر إلى العمل بجد لبناء سفينة من الصفر. طالما يمكنني اختراق نظام الذكاء الاصطناعي في الـX81 والاستيلاء على أنظمة التحكم. سأقوم ببعض التعديلات على هذه السفينة الاستكشافية الـX81. لوه فنغ ، بمجرد الانتهاء من ذلك ، ستتمكن من ركوبها والاستمتاع بمغامرات في الكون” كان باباتا متحمسًا.

“لا توجد مشكلة ، لن يتم تدمير هذه الأداة بهذه السهولة” قال باباتا ، “فقط استخدم طاقة روحك للسيطرة عليها!”

لا يمكن مقارنة البناء من الصفر بسهولة الحصول على واحد على الفور.

“إن فتح باب قمرة القيادة لن يكون سهلاً! رئيسك هونغ وما يسمى بـ اله الرعد ، بصراحة ، اله الرعد ، هذا الاسم يزعجني” في الفضاء الافتراضي لسوار المعصم ، تذمر باباتا ، “كلاهما لا يمتلكان الوسائل لفتح الباب! يتطلب باب قمرة القيادة هذا ، لرفعه ، محاربًا بمستوى النجم المستوى الثالث او الرابع لفتحه.

“حسنا” أومأ لوه فنغ رأسه.

أنه تم كسرها.

“لوه فنغ أيضًا ، حتى لو قمت ببناء سفينة ، فلن تكون أفضل من تلك ، وحرفية الصنع جيدة ، وموادها الأساسية المستخدمة لبناء السفينة بأكملها هي معدن يسمى الإيتريوم الأسود! البقايا الرديئة التي أعطيتها لي لا يمكن أن تقترب من هذا الإيتريوم الأسود المعدني. لا يمكنك الوصول إلى أي مكان بدون المعدات المناسبة ، بغض النظر عن مدى روعتي ، مع هذه المواد الرديئة ، كل ما يمكنني بناءه هو سفينة كون عادية ، لا يمكن أن تكون أفضل من ذلك أبدًا”.

هوالا!

“هذه الـX81 ، مع معدن الإيتريوم الأسود ، حتى المقاتلين على مستوى الكون عليهم بذل قدر كبير من الجهد لاختراقها” أشاد باباتا بها ، “عادة ما يركب المقاتلون العاديون على مستوى الكون سفنًا من هذا المستوى. عادة لا يتحملون شراء أي شيء أغلى من هذا”.

“حسنا”

أومأ لوه فنغ.

“لوه فنغ ، ماذا تفعل؟” باباتا لا يسعه إلا أن يصرخ.

هذه السفينة ، كانت معيار مقاتل الكون للسفن ، سفينة كوكب يون مو ، كانت لبطل بين الأبطال ، سيد كوكب يون مو.

“لوه فنغ أيضًا ، حتى لو قمت ببناء سفينة ، فلن تكون أفضل من تلك ، وحرفية الصنع جيدة ، وموادها الأساسية المستخدمة لبناء السفينة بأكملها هي معدن يسمى الإيتريوم الأسود! البقايا الرديئة التي أعطيتها لي لا يمكن أن تقترب من هذا الإيتريوم الأسود المعدني. لا يمكنك الوصول إلى أي مكان بدون المعدات المناسبة ، بغض النظر عن مدى روعتي ، مع هذه المواد الرديئة ، كل ما يمكنني بناءه هو سفينة كون عادية ، لا يمكن أن تكون أفضل من ذلك أبدًا”.

إنه من المؤسف…

……

أنه تم كسرها.

شيوى!

إذا لم يتم كسرها ، وركبوا سفينة كوكب يون مو ، مع اندفاع مستقيم ، فستقطع عبر الوحش الذهبي! كانت سفينة مرعبة قادرة على قطع الكواكب.

“اذهب!” كانت نظرة لوه فنغ باردة.

“لوه فنغ ، السيطرة على هذه السفينة ستكون صعبة للغاية” قال باباتا ، “لقد خاطرت دول الأرض بالكثير من أجل هذه السفينة الاستكشافية الـX81 ، لقد فقدوا أرواحًا لا تعد ولا تحصى ، حتى دون أن يتمكنوا من دخول باب قمرة القيادة”.

“تشي!”

“باباتا ، كيف ندخل؟” سأل لوه فنغ.

“الحصن الجبلي”

بعد الوثيقة التي قدمها له هونغ …

“هذه الـX81 ، مع معدن الإيتريوم الأسود ، حتى المقاتلين على مستوى الكون عليهم بذل قدر كبير من الجهد لاختراقها” أشاد باباتا بها ، “عادة ما يركب المقاتلون العاديون على مستوى الكون سفنًا من هذا المستوى. عادة لا يتحملون شراء أي شيء أغلى من هذا”.

أصعب جزء من الاطلال الأثرية رقم 12 كان طريق المدخل ، بمجرد فتح باب المقصورة ، لم يكن هناك سوى مسار واحد لمتابعته! في نهاية المسار كان باب قمرة القيادة. ومع ذلك ، ماتت العديد من النخب من مختلف البلدان في هذا الطريق فقط ، لفتح باب قمرة القيادة كان شيئًا لا يمكن لهونغ أو الرعد أن يفعله.

أنه تم كسرها.

“تفاصيل بناء الـX81 ، أنا على دراية بها!”

“تفاصيل بناء الـX81 ، أنا على دراية بها!”

داخل الفضاء الافتراضي ، كان باباتا يرتدي رداءًا أسود ، ورفع رأسه ، “بعد فتح الباب الرئيسي ، المسار الرئيسي والوحيد هو مسار الليزر! يمكن أن تقتل طلقة الليزر في هذا المسار بسهولة حتى مسافر نجمي من المستوى الخامس أو السادس. نواب الأرض ، مسافر نجمي من المستوى الاول أو الثاني ، لا يزالون سيموتون حتى إذا كانت مجموعات إلاله الاسود تخفف بعض الضرر. فقط هونغ أو إله الرعد ، مع مجموعات الإله الأسود قد يكون لديهم فرصة”.

بسبب دفاع الكرمة القوي تجرأ لوه فنغ على الدخول.

استمع لوه فنغ بعناية.

“تشي!”

“الليزر هي أسلحة قوية للغاية. إذا بحثتم انتم البشر على الأرض بعناية أكثر عن الليزر ، فقد تحصلون على نتائج أفضل”قيّم باباتا.

عند سماع هذه الكلمات من باباتا ، لم يعد لوه فنغ يشعر بالقلق بشأن متانة الأداة بعد الآن.

“قوي جدا؟” بالكاد سمع لوه فنغ باباتا يمدح شيء من هذا القبيل.

“هوهوهوهو …”

“بالطبع إنه قوي!”

“قوي جدا؟” بالكاد سمع لوه فنغ باباتا يمدح شيء من هذا القبيل.

تابع باباتا ، “من الناحية المنطقية ، كلما زاد تركيز الضوء في نقطة واحدة ، كلما ازدادت قوته ، وهذا يعني أنه يمكن زيادة قوته باستمرار … من الناحية النظرية ، يمكن أن ترتفع قوة الليزر إلى أجل غير مسمى! بالطبع هناك العديد من الصعوبات في القيام بذلك في الواقع. ومع ذلك ، فإن أسلحة الليزر من الحضارات العليا في الكون هي أسلحة يجب أن يحذرها لوردات القطاع”.

دهش لوه فنغ.

“بالطبع ، الليزر في هذا المسار ليس من هذا المستوى” قال باباتا ، “كل ما عليك فعله الآن هو التسارع عبر مسار الليزر وفتح باب قمرة القيادة!”

هذه السفينة ، كانت معيار مقاتل الكون للسفن ، سفينة كوكب يون مو ، كانت لبطل بين الأبطال ، سيد كوكب يون مو.

“بمجرد اجتيازك مسار الليزر ، يمكننا الدخول من هناك”

لا يمكن مقارنة البناء من الصفر بسهولة الحصول على واحد على الفور.

“إن فتح باب قمرة القيادة لن يكون سهلاً! رئيسك هونغ وما يسمى بـ اله الرعد ، بصراحة ، اله الرعد ، هذا الاسم يزعجني” في الفضاء الافتراضي لسوار المعصم ، تذمر باباتا ، “كلاهما لا يمتلكان الوسائل لفتح الباب! يتطلب باب قمرة القيادة هذا ، لرفعه ، محاربًا بمستوى النجم المستوى الثالث او الرابع لفتحه.

بدأت أداة الفأس في إصدار ضوضاء غريبة ، كل ما يمكن رؤيته هو أن باب قمرة القيادة المصنوع من الايتريوم الأسود يبدأ في الارتفاع! تحت الباب كانت أداة الفأس ، ما كان ذات مرة الشفرة الرقيقة للغاية لأداة الفأس أصبح في الواقع مستويين ، المستوى العلوي لا يلين في رفع الباب! رفع المستوى العلوي هذا باب الإيتريوم الأسود بالكامل ، وقد جعل هذا المشهد لوه فنغ مذهولًا.

“مقاتل من مستوى النجم الثالث أو الرابع؟” هز لوه فنغ رأسه.

سو!

بالتأكيد لن يكون قادرا على رفعه.

“هوهوهوهو …”

كان الفارق كبيرًا جدًا.

“انفصال!”

“هل يمكننا فقط اختراقه؟ بالشظية ” سأل لوه فنغ.

لا يمكن مقارنة البناء من الصفر بسهولة الحصول على واحد على الفور.

“مادة الباب هي معدن الإيتريوم الأسود ، هل تعتقد أنه يمكنك كسرها؟ لقد قلت للتو ، أنه حتى مقاتلي الكون سيتعين عليهم بذل جهد كبير. إن شظية جوهر النحاس المختلط قد تكون قوية ، ولكن بقوتك….” قال باباتا ، “حسنًا ، هذا كل ما عليك فعله … هو وضع هذا الشيء وحشره في الأخدود أسفل باب قمرة القيادة”

“با!”

******

إنه من المؤسف…

ظهرت أداة غريبة أمام لوه فنغ.

لقد فهم أيضًا المزيد … يمكن لمقاتل على مستوى الكون أن يقاتل ضد أسطول بين النجوم بدون أي أسلحة! كان مستوى النجم المستوى السابع أو الثامن أقوى 100 مرة على الأقل من مستوى النجم المستوى الاول ، وكان قريبًا جدًا من مستوى الكون! كان واحدًا من أكبر المقاتلين في الكون ، حتى الأسطول بين النجوم سيواجه مشاكل في قتل واحد ، ناهيك عن سفينة استكشافية.

للوهلة الأولى ، بدت شيئًا يشبه الفأس ، وكانت حافة الشفرة رقيقة للغاية ، أيضًا ، كانت هذه الأداة بطول 3 م وعرض 1 م.

“عليك فقط استخدام هذا الجانب الرقيق وتثبيته بين الباب والأرض في الأخدود ، وهذا سوف يرفعه” قال باباتا.

“عليك فقط استخدام هذا الجانب الرقيق وتثبيته بين الباب والأرض في الأخدود ، وهذا سوف يرفعه” قال باباتا.

“اذهب!” كانت نظرة لوه فنغ باردة.

“حسنا”

“الليزر هي أسلحة قوية للغاية. إذا بحثتم انتم البشر على الأرض بعناية أكثر عن الليزر ، فقد تحصلون على نتائج أفضل”قيّم باباتا.

وجه لوه فنغ أفكاره ، على الفور ، امتدت أوراق كرمة الاتصال السحابية ، وأصبحت درعًا يحمي جسم لوه فنغ بالكامل.

دهش لوه فنغ.

باتباع الغبار الذي يملأ الأرض ، مشي نحو السفينة.

استخدم لوه فنغ طاقته الروحية للتحكم في الأداة الشبيهة بالفأس ، حيث تم لف تسعة عشر خيطًا قويًا من الطاقة حول الأداة.

“باب المقصورة!”

“با!”

طار لوه فنغ عند باب المقصورة ، وكلا يديه يمسكان شقوق الباب ، ويدفعان بقوة ، “افتح !!!”

شيوى!

هوالا!

“مادة الباب هي معدن الإيتريوم الأسود ، هل تعتقد أنه يمكنك كسرها؟ لقد قلت للتو ، أنه حتى مقاتلي الكون سيتعين عليهم بذل جهد كبير. إن شظية جوهر النحاس المختلط قد تكون قوية ، ولكن بقوتك….” قال باباتا ، “حسنًا ، هذا كل ما عليك فعله … هو وضع هذا الشيء وحشره في الأخدود أسفل باب قمرة القيادة”

تم فتح باب المقصورة ، وما ظهر هو مسار يبلغ طوله حوالي 30 مترًا ، كان للجدارين على الجانبين مجموعات صغيرة من الثقوب ، وليس عناصر زجاجية ومثل ما تخيله لوه فنغ.

دهش لوه فنغ.

“مسار الليزر إيه؟” أخذ لوه فنغ نفسًا عميقًا ، وتحول المكوك الشاهق إلى الحصن الجبلي ، وقام بحماية جسده.

“هوهوهوهو …”

سو!

“بالطبع إنه قوي!”

اندفع بشراسة إلى الأمام!

لم يستطع لوه فنغ الا تحليل السفينة أمامه بعناية.

“ووش! ووش! ووش!!

“بالطبع إنه قوي!”

على الفور ، أضاءت أشعة الضوء الأبيض المسار بأكمله ، وبعض أشعة الليزر ، كما لو أنهم استشعروا لوه فنغ ، تم تعديل الثقوب في الجدران وانحنت وفقًا لذلك ، واطلقت النار مباشرة على لوه فنغ.

حتى الوحش ذو القرن الذهبي لن يكون قادرًا على تفاديه ، ناهيك عن لوه فنغ.

سرعة الليزر … 300 ألف كيلومتر في الثانية!

هذه السفينة ، كانت معيار مقاتل الكون للسفن ، سفينة كوكب يون مو ، كانت لبطل بين الأبطال ، سيد كوكب يون مو.

حتى الوحش ذو القرن الذهبي لن يكون قادرًا على تفاديه ، ناهيك عن لوه فنغ.

انفصل المكوك الشاهق الى 365 شفرة ، مشكلاً بسرعة الحصن الجبلي.

“دمدمة!”

لا يمكن مقارنة البناء من الصفر بسهولة الحصول على واحد على الفور.

أصاب جزء من الليزر الحصن الجبلي ، وتحطم في جسم لوه فنغ! بدأ المزيد من أشعة الليزر بضرب جسد لوه فنغ مباشرة ، وفي الوقت نفسه ، أصابته أكثر من 10 أشعة!

“بمجرد اجتيازك مسار الليزر ، يمكننا الدخول من هناك”

داخل المسار.

“بمجرد اجتيازك مسار الليزر ، يمكننا الدخول من هناك”

استخدم لوه فنغ ، الذي اندفع في البداية ، سرعة أكبر حينما تم إطلاق النار عليه للعودة.

“هذه الـX81 ، مع معدن الإيتريوم الأسود ، حتى المقاتلين على مستوى الكون عليهم بذل قدر كبير من الجهد لاختراقها” أشاد باباتا بها ، “عادة ما يركب المقاتلون العاديون على مستوى الكون سفنًا من هذا المستوى. عادة لا يتحملون شراء أي شيء أغلى من هذا”.

……

ساعدتها الزراعة الأولى على التطور بسرعة كبيرة ، حيث تناولت معظم الوقت بلورات مو يا بعد ذلك أيضًا. في الوقت الحالي ، كانت قوة كرمة الاتصال السحابية في مستوى المسافر النجم السابع أو الثامن. إذا كانت الكرمة ستقاتل لوه فنغ ، ما لم يستخدم لوه فنغ شظية جوهر النحاس المختلط ، فلن يكون هناك تطابق.

على الأرض ، كان لوه فنغ يفرك الأرض لعدة عشرات من الأمتار ، قبل أن يلكم الجدار المعدني للسفينة الأم.

أصبح الفأس شعاع من الضوء!

“لوه فنغ ، ماذا تفعل؟” باباتا لا يسعه إلا أن يصرخ.

هوالا!

“اسرع وادخل هذه الأداة بين الأرض والباب ، أليس هذا ما قلته؟” قام لوه فنغ بتدليك صدره ، “إذا لم أتسرع ، فلا تخبرني أنه يمكنني فقط استخدام طاقة روحي للتحكم في هذه الأداة؟ أخشى فقط لحظة دخوله ، سوف تدمره أشعة الليزر”.

قال باباتا: “هناك 8000 مجرة في الحقل النجمي لجبل التنين الأسود ، عدد لا يحصى من الكواكب. تعتبر هذه السفن الاستكشافية جيدة جدًا ، وتستخدم في الغالب من قبل المقاتلين على مستوى الكون أو أولئك الذين يتمتعون بالثروة والسمعة. فقط هؤلاء الناس يمكنهم تحمل نفقاتهم. سفينة يستخدمها مقاتلون على مستوى الكون تأتي بأسلحة قادرة على قتل مقاتلين من مستوى النجم السابع أو الثامن ، ما هو الغريب في ذلك؟ أيضا ، كل ما أقوله هو أن هناك أمل وفرصة ، فإن المقاتلين الأقوياء لن يقفوا هناك بغباء أو يعرضوا أنفسهم لمثل هذه المخاطر!”

كان لوه فنغ يثق تمامًا في كرمة الاتصال السحابية.

“دمدمة!”

ساعدتها الزراعة الأولى على التطور بسرعة كبيرة ، حيث تناولت معظم الوقت بلورات مو يا بعد ذلك أيضًا. في الوقت الحالي ، كانت قوة كرمة الاتصال السحابية في مستوى المسافر النجم السابع أو الثامن. إذا كانت الكرمة ستقاتل لوه فنغ ، ما لم يستخدم لوه فنغ شظية جوهر النحاس المختلط ، فلن يكون هناك تطابق.

“لوه فنغ أيضًا ، حتى لو قمت ببناء سفينة ، فلن تكون أفضل من تلك ، وحرفية الصنع جيدة ، وموادها الأساسية المستخدمة لبناء السفينة بأكملها هي معدن يسمى الإيتريوم الأسود! البقايا الرديئة التي أعطيتها لي لا يمكن أن تقترب من هذا الإيتريوم الأسود المعدني. لا يمكنك الوصول إلى أي مكان بدون المعدات المناسبة ، بغض النظر عن مدى روعتي ، مع هذه المواد الرديئة ، كل ما يمكنني بناءه هو سفينة كون عادية ، لا يمكن أن تكون أفضل من ذلك أبدًا”.

بسبب دفاع الكرمة القوي تجرأ لوه فنغ على الدخول.

“انفصال!”

“لا توجد مشكلة ، لن يتم تدمير هذه الأداة بهذه السهولة” قال باباتا ، “فقط استخدم طاقة روحك للسيطرة عليها!”

استمع لوه فنغ بعناية.

“هذا يجعل الأمر أسهل بكثير”.

على الفور ، أضاءت أشعة الضوء الأبيض المسار بأكمله ، وبعض أشعة الليزر ، كما لو أنهم استشعروا لوه فنغ ، تم تعديل الثقوب في الجدران وانحنت وفقًا لذلك ، واطلقت النار مباشرة على لوه فنغ.

عند سماع هذه الكلمات من باباتا ، لم يعد لوه فنغ يشعر بالقلق بشأن متانة الأداة بعد الآن.

“باباتا ، كيف ندخل؟” سأل لوه فنغ.

كانت تلك ، في النهاية ، أشعة ليزر يمكن أن تقتل المسافرين النجميين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصعب جزء من الاطلال الأثرية رقم 12 كان طريق المدخل ، بمجرد فتح باب المقصورة ، لم يكن هناك سوى مسار واحد لمتابعته! في نهاية المسار كان باب قمرة القيادة. ومع ذلك ، ماتت العديد من النخب من مختلف البلدان في هذا الطريق فقط ، لفتح باب قمرة القيادة كان شيئًا لا يمكن لهونغ أو الرعد أن يفعله.

……

انفصل المكوك الشاهق الى 365 شفرة ، مشكلاً بسرعة الحصن الجبلي.

مرة أخرى في باب الكابينة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصعب جزء من الاطلال الأثرية رقم 12 كان طريق المدخل ، بمجرد فتح باب المقصورة ، لم يكن هناك سوى مسار واحد لمتابعته! في نهاية المسار كان باب قمرة القيادة. ومع ذلك ، ماتت العديد من النخب من مختلف البلدان في هذا الطريق فقط ، لفتح باب قمرة القيادة كان شيئًا لا يمكن لهونغ أو الرعد أن يفعله.

استخدم لوه فنغ طاقته الروحية للتحكم في الأداة الشبيهة بالفأس ، حيث تم لف تسعة عشر خيطًا قويًا من الطاقة حول الأداة.

“هل حقا لم ينكسر؟” كانت طاقة روح لوه فنغ تتحكم في أداة الفأس ، “الليزر سريع جدًا ، ماذا يمكننا أن نفعل؟” نظر لوه فنغ حوله قبل الخروج بخطة.

شيوى!

“باباتا ، قلت إن باب الإيتريوم الأسود هذا يتطلب مستوى النجم الثالث أو الرابع لرفعه” دهش لوه فنغ.

أصبح الفأس شعاع من الضوء!

عند سماع هذه الكلمات من باباتا ، لم يعد لوه فنغ يشعر بالقلق بشأن متانة الأداة بعد الآن.

“با!”

على الأرض ، كان لوه فنغ يفرك الأرض لعدة عشرات من الأمتار ، قبل أن يلكم الجدار المعدني للسفينة الأم.

أصابه شعاع ليزر أبيض ، وقام الفأس على الفور بابعاد الطلقة للخارج.

تم فصل الحصن الجبلي على الفور إلى 365 شفرة ، مع وجود العديد من الشفرات ، بدأ عدد كبير من أشعة الليزر في توجيه أنفسهم نحوهم ، وكانت أداة الفأس على الأرض تتحرك بسرعة البرق ، ملتصقة بالأرض وتتجه للأمام مباشرة!

“هل حقا لم ينكسر؟” كانت طاقة روح لوه فنغ تتحكم في أداة الفأس ، “الليزر سريع جدًا ، ماذا يمكننا أن نفعل؟” نظر لوه فنغ حوله قبل الخروج بخطة.

“عليك فقط استخدام هذا الجانب الرقيق وتثبيته بين الباب والأرض في الأخدود ، وهذا سوف يرفعه” قال باباتا.

“الحصن الجبلي”

“لوه فنغ ، ماذا تفعل؟” باباتا لا يسعه إلا أن يصرخ.

انفصل المكوك الشاهق الى 365 شفرة ، مشكلاً بسرعة الحصن الجبلي.

“هذه الـX81 ، مع معدن الإيتريوم الأسود ، حتى المقاتلين على مستوى الكون عليهم بذل قدر كبير من الجهد لاختراقها” أشاد باباتا بها ، “عادة ما يركب المقاتلون العاديون على مستوى الكون سفنًا من هذا المستوى. عادة لا يتحملون شراء أي شيء أغلى من هذا”.

غطى الحصن الجبلي الجزء العلوي من أداة الفأس ، ملتصقًا بالأرض.

“هوهوهوهو …”

“اذهب!” كانت نظرة لوه فنغ باردة.

“لوه فنغ ، لماذا لم تسرع في الدخول بعد!” قال باباتا.

شيوى!

اندفع بشراسة إلى الأمام!

تحرك الحصن الجبلي وأداة الفأس تحته بسرعة البرق ، وتم إطلاق الليزر على ذلك مباشرة!

اندفع بشراسة إلى الأمام!

“تجميع!” ضرب الليزر الحصن الجبلي.

“إن فتح باب قمرة القيادة لن يكون سهلاً! رئيسك هونغ وما يسمى بـ اله الرعد ، بصراحة ، اله الرعد ، هذا الاسم يزعجني” في الفضاء الافتراضي لسوار المعصم ، تذمر باباتا ، “كلاهما لا يمتلكان الوسائل لفتح الباب! يتطلب باب قمرة القيادة هذا ، لرفعه ، محاربًا بمستوى النجم المستوى الثالث او الرابع لفتحه.

“انفصال!”

“بالطبع إنه قوي!”

تم فصل الحصن الجبلي على الفور إلى 365 شفرة ، مع وجود العديد من الشفرات ، بدأ عدد كبير من أشعة الليزر في توجيه أنفسهم نحوهم ، وكانت أداة الفأس على الأرض تتحرك بسرعة البرق ، ملتصقة بالأرض وتتجه للأمام مباشرة!

 

بين باب قمرة القيادة المصنوع من الإيتريوم والأرض ، كان لا بد أن تكون هناك فجوة صغيرة للغاية ، صغيرة للغاية.

“لماذا لا تنظر إلى ما أستخدمه ، هذه رافعة هرقل. أوه ، مع لغة الكون ، يطلق عليه XXX ” قال باباتا ، “إنه مشابه لرافعة الأرض العادية. يجب أن تعرف ، الحفاظ على سفينة الفضاء يتطلب الكثير من الأدوات. عندما كنت أقوم ببناء السفن من قبل ، اكتسبت العديد من الأدوات المختلفة. رافعة هرقل هي واحدة منهم فقط”.

“تشي!”

أصاب جزء من الليزر الحصن الجبلي ، وتحطم في جسم لوه فنغ! بدأ المزيد من أشعة الليزر بضرب جسد لوه فنغ مباشرة ، وفي الوقت نفسه ، أصابته أكثر من 10 أشعة!

اخترقت أداة الفأس بشفرتها الرقيقة للغاية.

تابع باباتا ، “من الناحية المنطقية ، كلما زاد تركيز الضوء في نقطة واحدة ، كلما ازدادت قوته ، وهذا يعني أنه يمكن زيادة قوته باستمرار … من الناحية النظرية ، يمكن أن ترتفع قوة الليزر إلى أجل غير مسمى! بالطبع هناك العديد من الصعوبات في القيام بذلك في الواقع. ومع ذلك ، فإن أسلحة الليزر من الحضارات العليا في الكون هي أسلحة يجب أن يحذرها لوردات القطاع”.

“هوهوهوهو …”

كانت تلك ، في النهاية ، أشعة ليزر يمكن أن تقتل المسافرين النجميين.

بدأت أداة الفأس في إصدار ضوضاء غريبة ، كل ما يمكن رؤيته هو أن باب قمرة القيادة المصنوع من الايتريوم الأسود يبدأ في الارتفاع! تحت الباب كانت أداة الفأس ، ما كان ذات مرة الشفرة الرقيقة للغاية لأداة الفأس أصبح في الواقع مستويين ، المستوى العلوي لا يلين في رفع الباب! رفع المستوى العلوي هذا باب الإيتريوم الأسود بالكامل ، وقد جعل هذا المشهد لوه فنغ مذهولًا.

“مسار الليزر إيه؟” أخذ لوه فنغ نفسًا عميقًا ، وتحول المكوك الشاهق إلى الحصن الجبلي ، وقام بحماية جسده.

“باباتا ، قلت إن باب الإيتريوم الأسود هذا يتطلب مستوى النجم الثالث أو الرابع لرفعه” دهش لوه فنغ.

اندفع بشراسة إلى الأمام!

“لماذا لا تنظر إلى ما أستخدمه ، هذه رافعة هرقل. أوه ، مع لغة الكون ، يطلق عليه XXX ” قال باباتا ، “إنه مشابه لرافعة الأرض العادية. يجب أن تعرف ، الحفاظ على سفينة الفضاء يتطلب الكثير من الأدوات. عندما كنت أقوم ببناء السفن من قبل ، اكتسبت العديد من الأدوات المختلفة. رافعة هرقل هي واحدة منهم فقط”.

أصبح الفأس شعاع من الضوء!

“مثلما يحدث عندما تتلف السفينة ، أو أي شيء يعلق. إذا كان المقاتل لا يستطيع تحريكه ، فماذا يفعل؟ يستخدم رافعة هرقل! ” قال باباتا بفخر ، “إن قدرة رافعة هرقل التقنية عالية للغاية”.

هذه السفينة ، كانت معيار مقاتل الكون للسفن ، سفينة كوكب يون مو ، كانت لبطل بين الأبطال ، سيد كوكب يون مو.

دهش لوه فنغ.

“بالطبع ، الليزر في هذا المسار ليس من هذا المستوى” قال باباتا ، “كل ما عليك فعله الآن هو التسارع عبر مسار الليزر وفتح باب قمرة القيادة!”

“لوه فنغ ، لماذا لم تسرع في الدخول بعد!” قال باباتا.

“اسرع وادخل هذه الأداة بين الأرض والباب ، أليس هذا ما قلته؟” قام لوه فنغ بتدليك صدره ، “إذا لم أتسرع ، فلا تخبرني أنه يمكنني فقط استخدام طاقة روحي للتحكم في هذه الأداة؟ أخشى فقط لحظة دخوله ، سوف تدمره أشعة الليزر”.

نظر لوه فنغ في نهاية مسار الليزر …

“حسنا” أومأ لوه فنغ رأسه.

لقد تم رفع باب قمرة القيادة بالفعل لمسافة 1 متر جيدة ، ولا تزال أداة إصلاح الكون “رافعة هرقل” ترفع الباب باستمرار.

“بمجرد اجتيازك مسار الليزر ، يمكننا الدخول من هناك”

 

طار لوه فنغ عند باب المقصورة ، وكلا يديه يمسكان شقوق الباب ، ويدفعان بقوة ، “افتح !!!”

بالتأكيد لن يكون قادرا على رفعه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط