روبوتات
كان المسار المعدني الأسود مغطى بالغبار ، ولم تترك هجمات الليزر سوى علامات قليلة عليه.
“تم التحكم في هذه الروبوتات المعدنية بواسطة نظام الذكاء الاصطناعي للسفينة. نظرًا لأنها كانت بالفعل إشارات لاسلكية… طالما أن مستويات الأمان ليست عالية ، يمكنني اختراقها. عندما كنت تحاربهم من قبل ، كنت أعمل بسرعة على قرصنة هذه الإشارات والآن لدي السيطرة الكاملة على الروبوتات الثلاثة” كان باباتا راضيًا جدًا عن نفسه ، “إن مستويات الخطر للروبوتات ليست في الواقع عالية جدًا ، ولكن المميز فى الموضوع أن أجسادهم بالكامل معدنية ، وهذه الروبوتات الثلاثة جميعًا من معدن الإيتريوم الأسود ، من الصعب كسرهم”
“هوهوهوهوهو..”
أخذ لوه فنغ نفسًا عميقًا.
كانت رافعة هرقل ترفع الباب ببطء وثبات. في مسار الليزر ، غطى لوه فنغ نفسه في درع كرمة الاتصال السحابية بسرعة. من الرأس إلى أخمص القدم ، كان مغطى بالكامل! للوهلة الأولى ، بدا وكأنه تمثال أحمر دموي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “فهمت” أومأ لوه فنغ.
“اندفع!”
“دمدمة!”
اندفع لوه فنغ بقوة ، وبقى قريبًا من الأرض وتقدم للأمام! فوقه ، تحول المكوك الشاهق إلى الحصن الجبلي.
اندفع الروبوتان الآخران أدناه أيضًا.
شيوى! شيوى! شيوى!
“إلى اليسار!”
تم إطلاق ومضات من أشعة الليزر مباشرة على الحصن الجبلى ولوه فنغ! في اللحظة التي تم فيها إطلاق الحصن الجبلي ، تحت سيطرة لوه فنغ ، انفصل على الفور إلى 365 شفرة! مع تحليق العديد من الشفرات ، اشتعل نظام تفاعل الليزر وبدأ في توليد المزيد من أشعة الليزر ، وتوجيهها إلى الشفرات. اصيب لوه فنغ أيضًا بواسطة بضع طلقات.
شيوى! شيوى! شيوى!
“تجميع!” أصيب جسم لوه فنغ بالكامل بالليزر وسقط على الأرض.
حتى أن الليزر على الجانب جعله ينزلق إلى اليسار!
شعاع أسود من الضوء ، باتباع الدرج ، اندفع بقوة إلى المستوى العلوي ، رأى لوه فنغ الروبوتات المعدنية بوضوح ، أجسادهم بالكامل مصنوعة من معادن حديدية ، عيونهم مشرقة حمراء! بدت قبضاتهم غير متطابقة ، فقط بسبب الحجم ، كانت كبيرة جدًا ، مثل زوجين من المطارق الثقيلة!
خلال لحظة…
في الوقت نفسه ، ظهر سوط غريب في يد لوه فنغ اليمنى ، مشكلاً خطًا منحنيًا ، ضرب بقوة على رأس الروبوت المعدني! “باا!” أثناء تعرضه للضرب بالسوط ، استمر الروبوت المعدني في لكم جسد لوه فنغ ، وظهر عدد كبير من الكروم والأوراق على جسده ، وطبقات على طبقات لحمايته.
أصبح لوه فنغ مثل كرة بينج بونج ، تحرك بشكل كبير من خلال طلقات الليزر. ومع ذلك ، كان يحتفظ بقوته الروحية لتوجيه نفسه إلى الأمام. إلى الأمام! إلى الأمام!
كان لوه فنغ مذهولًا ، وقد أدركت طاقته الروحية أن الروبوتات المعدنية الثلاثة خلفه قد سقطت بالفعل ، بلا حراك. لوه فنغ استدار… لم تكن الروبوتات المعدنية السوداء الثلاثة تتحرك على الإطلاق.
ووووش!
” لوه فنغ ، هناك ثلاثة روبوتات معدنية خلفك تحلق لقتلك” قال باباتا.
انزلق لوه فنغ تحت الرافعة ، التي تم وضعها على الأرض ، اندفع إلى داخل السفينة.
“حطم!”
“أنا فى الداخل في النهاية!” شعر لوه فنغ بالوجع والألم من جسده بالكامل.
على الفور ، تسعة عشر خيطًا قويًا للغاية من طاقة الروح ، مثل تسعة عشر مجساً ملفوفًا حول الشظية الحمراء الدموية ، في تلك اللحظة ، أعطت قوة دافعة قوية للغاية! هذا جعل سرعة الشفرة تزداد بشكل كبير! أيضًا ، نظرًا لأنها كانت حادة بشكل لا يصدق ، كانت مقاومة الهواء التي اجتمعت بها منخفضة للغاية. القوة الدافعة تجاوزت المقاومة ، بطبيعة الحال…
في الوقت نفسه ، شعر بعدم ارتياح كرمة الاتصال السحابية ، كما لو كانت لا تزال تعاني من الضربات العديدة التي اخذتها ، لم يستطع لوه فنغ إلا أن يضحك: “لا تتظاهري ، لم تكن مشكلة كبيرة ، سوف أطعمك أكثر عندما نعود!” بدأ اللون الأحمر الدموي للدرع السحابي الدموي يتلألأ ويتألق ، كما لوكان متحمسًا للغاية.
“إن النقاط الجيدة حول الروبوتات المعدنية ، هي أنها متينة للغاية ويمكنك استخدام معادن قوية لإنشائها. لكن نقاط الضعف كثيرة للغاية… على سبيل المثال ، هؤلاء الثلاثة ، لم يكن لديهم أي ذكاء. وبالتالي كانت هجماتهم بسيطة. بمزيد من الذكاء ، إذا تعاون الثلاثة ، في حين أنهم قد يجدون صعوبة في اختراق كرمة الاتصال السحابية وقتلك ، فإن القبض عليك لن يكون صعبًا” قال باباتا ، “حسنا ، إلى غرفة القيادة”
“شوا!” اختفت الرافعة خلفه على الفور ، وسقط باب قمرة القيادة مباشرة على الأرض المعدنية.
تم إطلاق ومضات من أشعة الليزر مباشرة على الحصن الجبلى ولوه فنغ! في اللحظة التي تم فيها إطلاق الحصن الجبلي ، تحت سيطرة لوه فنغ ، انفصل على الفور إلى 365 شفرة! مع تحليق العديد من الشفرات ، اشتعل نظام تفاعل الليزر وبدأ في توليد المزيد من أشعة الليزر ، وتوجيهها إلى الشفرات. اصيب لوه فنغ أيضًا بواسطة بضع طلقات.
“حسنا سأستعيد رافعة هرقل” قال باباتا.
خلال لحظة…
مسح لوه فنغ محيطه ، كان في مسار مستقيم واسع: “باباتا ، الآن إلى أين نذهب؟”
لم يعرف لوه فنغ ما هي المخاطر التي تنتظره في هذا الطريق المظلم.
“اندفع!”
“هاها ، لوه فنغ ، لقد دخلت بالفعل سفينة التنين الأسود X81. استرخ ، لا مزيد من الخطر ” قال باباتا ، “امشي ، اسرع واتجه نحو غرفة القيادة ، أدخل جهاز الإشارة في نظام الذكاء الاصطناعي للسفينة. بمجرد أن أكون على اتصال بالسفينة مباشرة ، سأتمكن من اختراق دفاعات الذكاء الاصطناعي والتحكم فيها”.
“سريع” صدم لوه فنغ سراً ، “إنه أسرع من سرعة طيراني قليلاً”
“فهمت” أومأ لوه فنغ.
“كا!”
فجأة ، ظهر شيء مشابه لبطاقة تخزين لأجهزة الكمبيوتر المحمولة ، رفع لوه فنغ يده ليأخذها.
أخذ لوه فنغ نفسًا عميقًا.
“فقط استخدم الجانب الذهبي وأدخله في الفتحة. دعنا نذهب إلى غرفة القيادة” قال باباتا.
“دينغ!”
“قُد الطريق” فكر لوه فنغ.
اندفع الروبوتان الآخران أدناه أيضًا.
“إلى اليسار!”
دينغ!
بناء على تعليمات باباتا ، حقق لوه فنغ تقدمًا سريعًا في سفينة التنين الأسود.
عندما كان لوه فنغ قد انزلق من الباب في وقت سابق ، لحظة دخوله السفينة…
******
مسح لوه فنغ محيطه ، كان في مسار مستقيم واسع: “باباتا ، الآن إلى أين نذهب؟”
فى غرفة قيادة سفينة جبل التنين الأسود X81.
أصبحت الروبوتات الثلاثة أشعة ضوئية واندفعت إلى الأمام مرة أخرى ، دون أي مشاعر أو عواطف على الإطلاق في عيونهم البلورية الحمراء.
كانت مظلمة وسوداء!
كانت الروبوتات المعدنية على وشك الوصول!
عندما كان لوه فنغ قد انزلق من الباب في وقت سابق ، لحظة دخوله السفينة…
كانت الشظية الحمراء الدموية سريعة بشكل صادم ، طارت على الفور نحو رؤوس الروبوتات الثلاثة ، في محاولة لقطع رؤوسهم!
“دينغ!”
أضاءت غرفة القيادة الفسيحة. كان رجل يرتدي الزي العسكري يجلس بهدوء في وسط غرفة القيادة ، ووقف خلفه ثلاثة مرتدين الزي الأسود. لم يكن هذا الرجل وأتباعه الثلاثة يتحركون… أضاءت شاشة التحكم في غرفة القيادة.
“باباتا ، ما هي هذه الروبوتات؟” هتف لوه فنغ في ذهنه ، لم يكن لديه المزيد من البطاقات في أكمامه ، حتى قطعة جوهر النحاس المختلط لم يكن لها أي تأثير. ضمن حسابات لوه فنغ… بالاعتماد على الحفار الجبلي ، يمكنه حتى الصمود ضد مسافر نجمي من المستوى السابع أو الثامن.
“XXXX..” عرضت الشاشة عددًا كبيرًا من كلمات لغة الكون.
كان ذلك بسبب…
الترجمة…
“لقد غرقت هذه السفينة لأكثر من 800 ألف سنة! في الواقع ، لا تزال هذه السفينة تدعم الروبوتات ، لدرجة أنهم ما زالوا يعملون ، يا رجل إنها عنيدة” لم يستطع باباتا الا أن يقول ، “يجب أن يكون مالك هذه السفينة قد جمع عددًا كبيرًا من خلايا الطاقة في غرفة التخزين ، حتى يمكنها الحفاظ على قوتها حتى اليوم”.
“تسلل مسافر نجمي قارئ روح من العرق البشرى!”
بالسير إلى الأمام ، كانت الروبوتات المعدنية الثلاثة تسير وراءه بطاعة.
“مستوى الخطر ضعيف”
“انت تعمل؟”
“جارى اتخاذ التدابير اللازمة… الإبادة!”
مسح لوه فنغ محيطه ، كان في مسار مستقيم واسع: “باباتا ، الآن إلى أين نذهب؟”
……
داخل سفينة جبل التنين الأسود X81 ، أضاءت غرفة مغلقة فجأة. بداخلها ثلاثة روبوتات معدنية بلا حراك ، كانت هذه الروبوتات الثلاثة يبلغ طولها حوالي 2.1 أو 2.2 متر ، كانت أجسامهم بالكامل سوداء ، وكانت عيونهم بلورات حمراء.
داخل سفينة جبل التنين الأسود X81 ، أضاءت غرفة مغلقة فجأة. بداخلها ثلاثة روبوتات معدنية بلا حراك ، كانت هذه الروبوتات الثلاثة يبلغ طولها حوالي 2.1 أو 2.2 متر ، كانت أجسامهم بالكامل سوداء ، وكانت عيونهم بلورات حمراء.
“كا!”
دينغ!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “فهمت” أومأ لوه فنغ.
عندما وصلت الإشارة من نظام الذكاء الاصطناعي الرئيسي للسفينة ، اضاءت عيون البلورات الحمراء للروبوتات المعدنية الثلاثة.
كانت زيادة السرعة مستمرة!
كا ، كا ، كا…
ومع ذلك ، من خلال الاعتماد على شظية جوهر النحاس الهجين ، وهو شيء واجه حتى المقاتلون الذين لا يموتون صعوبة في إتلافه ، ربما يمكن أن يضر مقاتل من المستوى الأول من مستوى النجم. ومع ذلك ، كانت الفرضية وراء ذلك هي إذا وقف العدو هناك دون التحرك ، مما سمح له بالهجوم.
بدأت كبسولات الطاقة بأجسامهم تدور بسرعة ، وفي نفس الوقت ، فتحت أبواب تلك الغرفة. خرجت الروبوتات الثلاثة بطريقة منظمة وأصبحت ثلاث حزم من الضوء تتجه عبر مسارات المستوى الأدنى إلى مسارات المستوى المتوسط. كان لوه فنغ حاليًا في الدرج بين المستوى المتوسط والمستوى الاعلى.
لم يعرف لوه فنغ ما هي المخاطر التي تنتظره في هذا الطريق المظلم.
******
كان المسار المعدني الأسود مغطى بالغبار ، ولم تترك هجمات الليزر سوى علامات قليلة عليه.
اتبع لوه فنغ الدرج بسرعة ، إلى المستوى الأعلى.
“لا تقلق ، لا تقلق ، أنا أعمل على ذلك” قال باباتا.
” لوه فنغ ، هناك ثلاثة روبوتات معدنية خلفك تحلق لقتلك” قال باباتا.
“انج..”
أصيب لوه فنغ بالصدمة ثم سرعان ما انطلق ، تاركًا أكبر مسافة ممكنة ، وعيناه مثبتتان على الدرج في الأمام. قد تشعر أقدام لوه فنغ بالهزات ، تلك كانت رعشات القدمين وهي تسرع: “باباتا ، ألم تقل… لن يكون هناك المزيد من الأخطار بمجرد دخولنا؟”
“لقد غرقت هذه السفينة لأكثر من 800 ألف سنة! في الواقع ، لا تزال هذه السفينة تدعم الروبوتات ، لدرجة أنهم ما زالوا يعملون ، يا رجل إنها عنيدة” لم يستطع باباتا الا أن يقول ، “يجب أن يكون مالك هذه السفينة قد جمع عددًا كبيرًا من خلايا الطاقة في غرفة التخزين ، حتى يمكنها الحفاظ على قوتها حتى اليوم”.
تحول مكوك لوه فنغ الشاهق إلى المثقاب الجبلي ، خلال الوقت الذي كانت الروبوتات تتدحرج فيه ، أضاء المثقاب الجبلي مع 18 شعاعًا ذهبيًا خفيفًا ، التفت بسرعة حول الحفار وتجمعت عند الحافة!
لوه فنغ لم يكن لديه الوقت للمناقشة مع باباتا.
اتبع لوه فنغ الدرج بسرعة ، إلى المستوى الأعلى.
كان ذلك بسبب…
“حسنا سأستعيد رافعة هرقل” قال باباتا.
كانت الروبوتات المعدنية على وشك الوصول!
بالسير إلى الأمام ، كانت الروبوتات المعدنية الثلاثة تسير وراءه بطاعة.
“دمدمة!”
******
شعاع أسود من الضوء ، باتباع الدرج ، اندفع بقوة إلى المستوى العلوي ، رأى لوه فنغ الروبوتات المعدنية بوضوح ، أجسادهم بالكامل مصنوعة من معادن حديدية ، عيونهم مشرقة حمراء! بدت قبضاتهم غير متطابقة ، فقط بسبب الحجم ، كانت كبيرة جدًا ، مثل زوجين من المطارق الثقيلة!
“انت تعمل؟”
“حطم!”
سووش!
تحول مكوك لوه فنغ الشاهق إلى المثقاب الجبلي ، خلال الوقت الذي كانت الروبوتات تتدحرج فيه ، أضاء المثقاب الجبلي مع 18 شعاعًا ذهبيًا خفيفًا ، التفت بسرعة حول الحفار وتجمعت عند الحافة!
اندفع الروبوتان الآخران أدناه أيضًا.
“انج..”
“قُد الطريق” فكر لوه فنغ.
جلب الحفار الجبلي معه رياح مخيفة وصوت خارق للأذن ، وحفر بسرعة في صدر أحد الروبوتات! عند هذه النقطة ، كان لوه فنغ قارئ روح مسافر نجمي من المستوى الثالث ، وقد وصل المكوك الشاهق أيضًا إلى الرحلة الثانية من المراحل التسع ضمن المستويات الكبرى الثلاث، مع التحكم في الوقت نفسه في 18 خيطًا من طاقة الروح!
“كا!”
حتى هونغ واله الرعد سيتضرران من مثل هذا الهجوم!
كا ، كا ، كا…
“تجميع!” طارت الروبوتات المعدنية فوق الدرج مباشرة وتحطمت في الحائط.
مسح لوه فنغ محيطه ، كان في مسار مستقيم واسع: “باباتا ، الآن إلى أين نذهب؟”
حفيف! حفيف!
الترجمة…
اندفع الروبوتان الآخران أدناه أيضًا.
“قُد الطريق” فكر لوه فنغ.
“دمدمة!”
“أنا فى الداخل في النهاية!” شعر لوه فنغ بالوجع والألم من جسده بالكامل.
حلقت لكمة ثقيلة أمام وجه لوه فنغ ، حيث هاجم الحفار الجبلي لتوه روبوتًا واحدًا ، ولم يكن لديه الوقت للتعافي والهجوم مرة ثانية.
داخل سفينة جبل التنين الأسود X81 ، أضاءت غرفة مغلقة فجأة. بداخلها ثلاثة روبوتات معدنية بلا حراك ، كانت هذه الروبوتات الثلاثة يبلغ طولها حوالي 2.1 أو 2.2 متر ، كانت أجسامهم بالكامل سوداء ، وكانت عيونهم بلورات حمراء.
“سريع” صدم لوه فنغ سراً ، “إنه أسرع من سرعة طيراني قليلاً”
اتبع لوه فنغ الدرج بسرعة ، إلى المستوى الأعلى.
في الوقت نفسه ، ظهر سوط غريب في يد لوه فنغ اليمنى ، مشكلاً خطًا منحنيًا ، ضرب بقوة على رأس الروبوت المعدني! “باا!” أثناء تعرضه للضرب بالسوط ، استمر الروبوت المعدني في لكم جسد لوه فنغ ، وظهر عدد كبير من الكروم والأوراق على جسده ، وطبقات على طبقات لحمايته.
اندفع الروبوتان الآخران أدناه أيضًا.
سووش!
“تم التحكم في هذه الروبوتات المعدنية بواسطة نظام الذكاء الاصطناعي للسفينة. نظرًا لأنها كانت بالفعل إشارات لاسلكية… طالما أن مستويات الأمان ليست عالية ، يمكنني اختراقها. عندما كنت تحاربهم من قبل ، كنت أعمل بسرعة على قرصنة هذه الإشارات والآن لدي السيطرة الكاملة على الروبوتات الثلاثة” كان باباتا راضيًا جدًا عن نفسه ، “إن مستويات الخطر للروبوتات ليست في الواقع عالية جدًا ، ولكن المميز فى الموضوع أن أجسادهم بالكامل معدنية ، وهذه الروبوتات الثلاثة جميعًا من معدن الإيتريوم الأسود ، من الصعب كسرهم”
أصيب لوه فنغ بقبضة وطار إلى الوراء ، خلال تلك الفترة ، كانت نظرته باردة… ظهرت شظية حمراء دموية أمامه ، كانت هذه الشظية حادة بشكل لا يصدق!
“أنا فى الداخل في النهاية!” شعر لوه فنغ بالوجع والألم من جسده بالكامل.
“شظية جوهر النحاس المختلط ، اقطع رأسه!”
أصبحت الروبوتات الثلاثة أشعة ضوئية واندفعت إلى الأمام مرة أخرى ، دون أي مشاعر أو عواطف على الإطلاق في عيونهم البلورية الحمراء.
على الفور ، تسعة عشر خيطًا قويًا للغاية من طاقة الروح ، مثل تسعة عشر مجساً ملفوفًا حول الشظية الحمراء الدموية ، في تلك اللحظة ، أعطت قوة دافعة قوية للغاية! هذا جعل سرعة الشفرة تزداد بشكل كبير! أيضًا ، نظرًا لأنها كانت حادة بشكل لا يصدق ، كانت مقاومة الهواء التي اجتمعت بها منخفضة للغاية. القوة الدافعة تجاوزت المقاومة ، بطبيعة الحال…
داخل سفينة جبل التنين الأسود X81 ، أضاءت غرفة مغلقة فجأة. بداخلها ثلاثة روبوتات معدنية بلا حراك ، كانت هذه الروبوتات الثلاثة يبلغ طولها حوالي 2.1 أو 2.2 متر ، كانت أجسامهم بالكامل سوداء ، وكانت عيونهم بلورات حمراء.
كانت زيادة السرعة مستمرة!
“لقد وصلنا إلى غرفة القيادة” قال باباتا.
“شيوي!”
صدم لوه فنغ.
كانت الشظية الحمراء الدموية سريعة بشكل صادم ، طارت على الفور نحو رؤوس الروبوتات الثلاثة ، في محاولة لقطع رؤوسهم!
“جارى اتخاذ التدابير اللازمة… الإبادة!”
“كا!”
“شوا!” اختفت الرافعة خلفه على الفور ، وسقط باب قمرة القيادة مباشرة على الأرض المعدنية.
صوت خارق للأذن ، كان هناك في الواقع شرارات من رقاب الروبوتات المعدنية ، وقد انحرفت شظية جوهر النحاس المختلط السريعة للغاية في البداية. بعد تلقي هذا الهجوم العنيف ، تراجعت الروبوتات قليلاً. فتح لوه فنغ عينيه على نطاق واسع ، كان من الواضح للرؤية انه…
كا ، كا ، كا…
تم خدش رقاب الروبوتات قليلاً ، ولم يكن هناك جرح مناسب.
“هاها ، لوه فنغ ، لقد دخلت بالفعل سفينة التنين الأسود X81. استرخ ، لا مزيد من الخطر ” قال باباتا ، “امشي ، اسرع واتجه نحو غرفة القيادة ، أدخل جهاز الإشارة في نظام الذكاء الاصطناعي للسفينة. بمجرد أن أكون على اتصال بالسفينة مباشرة ، سأتمكن من اختراق دفاعات الذكاء الاصطناعي والتحكم فيها”.
سوييش! سوييش! سوييش!
عندما وصلت الإشارة من نظام الذكاء الاصطناعي الرئيسي للسفينة ، اضاءت عيون البلورات الحمراء للروبوتات المعدنية الثلاثة.
أصبحت الروبوتات الثلاثة أشعة ضوئية واندفعت إلى الأمام مرة أخرى ، دون أي مشاعر أو عواطف على الإطلاق في عيونهم البلورية الحمراء.
كانت رافعة هرقل ترفع الباب ببطء وثبات. في مسار الليزر ، غطى لوه فنغ نفسه في درع كرمة الاتصال السحابية بسرعة. من الرأس إلى أخمص القدم ، كان مغطى بالكامل! للوهلة الأولى ، بدا وكأنه تمثال أحمر دموي.
“باباتا ، ما هي هذه الروبوتات؟” هتف لوه فنغ في ذهنه ، لم يكن لديه المزيد من البطاقات في أكمامه ، حتى قطعة جوهر النحاس المختلط لم يكن لها أي تأثير. ضمن حسابات لوه فنغ… بالاعتماد على الحفار الجبلي ، يمكنه حتى الصمود ضد مسافر نجمي من المستوى السابع أو الثامن.
كانت زيادة السرعة مستمرة!
ومع ذلك ، من خلال الاعتماد على شظية جوهر النحاس الهجين ، وهو شيء واجه حتى المقاتلون الذين لا يموتون صعوبة في إتلافه ، ربما يمكن أن يضر مقاتل من المستوى الأول من مستوى النجم. ومع ذلك ، كانت الفرضية وراء ذلك هي إذا وقف العدو هناك دون التحرك ، مما سمح له بالهجوم.
شيوى! شيوى! شيوى!
“باباتا ، ماذا سأفعل الآن؟” قال لوه فنغ.
“تجميع!” طارت الروبوتات المعدنية فوق الدرج مباشرة وتحطمت في الحائط.
“لا تقلق ، لا تقلق ، أنا أعمل على ذلك” قال باباتا.
“اندفع!”
“انت تعمل؟”
انزلق لوه فنغ تحت الرافعة ، التي تم وضعها على الأرض ، اندفع إلى داخل السفينة.
لم يكن لوه فنغ يقلق بشأن أي شيء آخر ، لقد التف نحو المسار وركض! ومع ذلك ، لا يمكن أن تقارن سرعته مع الروبوتات المعدنية الثلاثة ، وبالتالي… نمت كرمتان طويلتان في يد لوه فنغ ، عندما رأى أنهما يقتربان ، كان يجلدهما! بذلك ، تمكن من إبطائهم فقط !
شيوى! شيوى! شيوى!
“ليس جيدًا ، لقد وصلت إلى طريق مسدود” كانت طاقة روح لوه فنغ قد فحصت المكان وأدرك أنه لا توجد طرق أخرى أمامه للجري.
لم يكن لوه فنغ يقلق بشأن أي شيء آخر ، لقد التف نحو المسار وركض! ومع ذلك ، لا يمكن أن تقارن سرعته مع الروبوتات المعدنية الثلاثة ، وبالتالي… نمت كرمتان طويلتان في يد لوه فنغ ، عندما رأى أنهما يقتربان ، كان يجلدهما! بذلك ، تمكن من إبطائهم فقط !
“ما هذا؟”
“هوهوهوهوهو..”
كان لوه فنغ مذهولًا ، وقد أدركت طاقته الروحية أن الروبوتات المعدنية الثلاثة خلفه قد سقطت بالفعل ، بلا حراك. لوه فنغ استدار… لم تكن الروبوتات المعدنية السوداء الثلاثة تتحرك على الإطلاق.
“اندفع!”
“لوه فنغ ، هذه الروبوتات الثلاثة تحت سيطرتي” قال باباتا.
“دمدمة!”
“سيطرت عليهم؟”
“ليس جيدًا ، لقد وصلت إلى طريق مسدود” كانت طاقة روح لوه فنغ قد فحصت المكان وأدرك أنه لا توجد طرق أخرى أمامه للجري.
صدم لوه فنغ.
“لا تقلق ، لا تقلق ، أنا أعمل على ذلك” قال باباتا.
“تم التحكم في هذه الروبوتات المعدنية بواسطة نظام الذكاء الاصطناعي للسفينة. نظرًا لأنها كانت بالفعل إشارات لاسلكية… طالما أن مستويات الأمان ليست عالية ، يمكنني اختراقها. عندما كنت تحاربهم من قبل ، كنت أعمل بسرعة على قرصنة هذه الإشارات والآن لدي السيطرة الكاملة على الروبوتات الثلاثة” كان باباتا راضيًا جدًا عن نفسه ، “إن مستويات الخطر للروبوتات ليست في الواقع عالية جدًا ، ولكن المميز فى الموضوع أن أجسادهم بالكامل معدنية ، وهذه الروبوتات الثلاثة جميعًا من معدن الإيتريوم الأسود ، من الصعب كسرهم”
“فقط استخدم الجانب الذهبي وأدخله في الفتحة. دعنا نذهب إلى غرفة القيادة” قال باباتا.
معدن الإيتريوم الأسود!
“دينغ!”
حتى مقاتل على مستوى الكون يجب أن يستخدم قدرًا كبيرًا من الجهد لكسره.
شعاع أسود من الضوء ، باتباع الدرج ، اندفع بقوة إلى المستوى العلوي ، رأى لوه فنغ الروبوتات المعدنية بوضوح ، أجسادهم بالكامل مصنوعة من معادن حديدية ، عيونهم مشرقة حمراء! بدت قبضاتهم غير متطابقة ، فقط بسبب الحجم ، كانت كبيرة جدًا ، مثل زوجين من المطارق الثقيلة!
“إن النقاط الجيدة حول الروبوتات المعدنية ، هي أنها متينة للغاية ويمكنك استخدام معادن قوية لإنشائها. لكن نقاط الضعف كثيرة للغاية… على سبيل المثال ، هؤلاء الثلاثة ، لم يكن لديهم أي ذكاء. وبالتالي كانت هجماتهم بسيطة. بمزيد من الذكاء ، إذا تعاون الثلاثة ، في حين أنهم قد يجدون صعوبة في اختراق كرمة الاتصال السحابية وقتلك ، فإن القبض عليك لن يكون صعبًا” قال باباتا ، “حسنا ، إلى غرفة القيادة”
“حسنا سأستعيد رافعة هرقل” قال باباتا.
أخذ لوه فنغ نفسًا عميقًا.
“لوه فنغ ، هذه الروبوتات الثلاثة تحت سيطرتي” قال باباتا.
بالسير إلى الأمام ، كانت الروبوتات المعدنية الثلاثة تسير وراءه بطاعة.
“انت تعمل؟”
فجأة نظر لوه فنغ للأمام ، كان بابًا فضيًا رائعًا.
“سريع” صدم لوه فنغ سراً ، “إنه أسرع من سرعة طيراني قليلاً”
“لقد وصلنا إلى غرفة القيادة” قال باباتا.
لم يعرف لوه فنغ ما هي المخاطر التي تنتظره في هذا الطريق المظلم.
“فقط استخدم الجانب الذهبي وأدخله في الفتحة. دعنا نذهب إلى غرفة القيادة” قال باباتا.
بدأت كبسولات الطاقة بأجسامهم تدور بسرعة ، وفي نفس الوقت ، فتحت أبواب تلك الغرفة. خرجت الروبوتات الثلاثة بطريقة منظمة وأصبحت ثلاث حزم من الضوء تتجه عبر مسارات المستوى الأدنى إلى مسارات المستوى المتوسط. كان لوه فنغ حاليًا في الدرج بين المستوى المتوسط والمستوى الاعلى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
