نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Swallowed Star 249

مدفع الليزر B6

مدفع الليزر B6

أصيب الجميع في غرفة الاجتماعات بالذهول فجأة ، يمكنك سماع صوت دبوس في هذا الصمت المميت. لا أحد على وجه الأرض يمكن أن يجرؤ على القول أن لديه طريقة مضمونة لقتل وحش الابتلاع. حتى أولئك الذين لديهم مجالاتهم الخاص ، هونغ وإله الرعد ، يمكنهم فقط أن يقولوا إنهم سيقاتلون حتى الموت ، ويخاطرون بكل شيء فقط للمعركة وإعطاء الأمر فرصة!

فقد العديد من كبار الخبراء والنخب رباطة جأشهم من سعادتهم. لا أحد أنزعج.. ما هي رباطة الجأش مقابل هذا الخبر.

لم يكن هناك ضمان!

“لوه فنغ ، ماذا قلت للتو!” إلى جانب ذلك ، أمسك جيا يي بلوه فنغ ، بصوت يرتجف من القلق.

“لوه فنغ!” حدق هونغ بقوة في لوه فنغ ، “أنت ، ماذا قلت؟”

قال باباتا في ذهنه: “قل له ، إنها من الدرجة B6!”

“لم أسمع بوضوح” بجانبه ، كان إله الرعد أيضًا يحدق بقوة في لوه فنغ ، “هل يمكنك تكرار جملتك!”

صدم لوه فنغ من الداخل.

“لوه فنغ ، ماذا قلت للتو!” إلى جانب ذلك ، أمسك جيا يي بلوه فنغ ، بصوت يرتجف من القلق.

 

“لوه فنغ”

“مرحبا” أجاب هونغ على ساعته.

كان القادة من مختلف البلدان بالإضافة إلى المقاتلين النواب يحدقون في لوه فنغ ، تقريبًا مثل الأشخاص الذين كانوا على وشك الغرق مع رؤية قارب إنقاذ يمر. بدأ الكثير منهم في تنظيف وفرك آذانهم ، خشية أن يكونوا قد سمعوا بشكل خاطئ. بل إن البعض لجأوا إلى نظرائهم بجانبهم وسألوا عما إذا كان يتحدث بالحقيقة.

لم يكن هناك ضمان!

عصبية ، قلق ، توتر… ملأت المشاعر المختلفة غرفة الاجتماعات.

“هذا ما يسمى بالسلاح الفردي؟” صدمت لوه فنغ.

“انا قلت!”

أصيب الجميع في غرفة الاجتماعات بالذهول فجأة ، يمكنك سماع صوت دبوس في هذا الصمت المميت. لا أحد على وجه الأرض يمكن أن يجرؤ على القول أن لديه طريقة مضمونة لقتل وحش الابتلاع. حتى أولئك الذين لديهم مجالاتهم الخاص ، هونغ وإله الرعد ، يمكنهم فقط أن يقولوا إنهم سيقاتلون حتى الموت ، ويخاطرون بكل شيء فقط للمعركة وإعطاء الأمر فرصة!

أخذ لوه فنغ نفسًا عميقًا ، نظر إلى المحيطين به ، “لدي طريقة مضمونة لقتل وحش الابتلاع!”

كانت المجموعة تنتظر بقلق.

“هل لديك حقًا ضمان؟”

عرف الجميع على الأرض الأخطار فى هذه الأطلال الثلاثة.

“لوه فنغ ، أنت ، ماذا ستستخدم لقتل وحش الابتلاع؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قام لوه فنغ بمسح الحشد ، “خلال الاجتماع الأخير ، طلبت سجلًا لجميع أطلال الأرض الأثرية ومعلوماتها من رئيسي”.

“لوه ، أنت لا تكذب ، أليس كذلك؟”

“أستطيع أن أشهد على ذلك” أومأ هونغ برأسه ، “وتم تسليم تلك المعلومات إليه شخصياً”.

بألوان جلودهم المختلفة التى تدل على تعدد أعراقهم ، لم يستطع الموجودون إلا أن يصرخوا. واحدًا تلو الآخر ، لكن وجوههم لا تزال حمراء.

“هل يمكن لطلقة واحدة أن تقتل وحش الابتلاع؟” كان مو هندرسون من أمريكا قلقا.

“صمتًا ” صاح هونغ بصوت عال.

“صمتًا ” صاح هونغ بصوت عال.

قال هونغ بصوت عالٍ حين هدأت غرفة الاجتماعات تدريجياً: “سأسأل لوه فنغ ، فليكن الجميع هادئين” كان المشهد مليئًا بألمع النخبة على الأرض. فقط بسبب يأسهم لإنقاذ بلادهم ، وأعراقهم ، وثقافاتهم وبقائهم على الأرض ، فقدوا هدوئهم. سماع هذه الكلمات من هونغ ، لا يسعهم إلا أن يهدأوا.

فقد العديد من كبار الخبراء والنخب رباطة جأشهم من سعادتهم. لا أحد أنزعج.. ما هي رباطة الجأش مقابل هذا الخبر.

“لوه فنغ” نظر هونغ إلى لوه فنغ ، ونظر الجميع في غرفة الاجتماعات إلى لوه فنغ.

فجأة ، اندلعت النقاشات غرفة الاجتماعات.

نظر لوه فنغ إلى هونغ: “اسأل “.

“في ذلك الوقت ، حصلت على بعض المعلومات ، تم تصنيف قوة مدافع الليزر في الكون إلى درجات مختلفة” قال بروس ، ” بالترجمة إلى لغة الأرض ، الدرجات هي A وB وC هذه الدرجات الرئيسية”

“ماذا ستستخدم لقتل وحش الابتلاع ، لا تخبرني ، أنك ستتقاتل معه” نظر هونغ إلى لوه فنغ ، حيث احتوت غرفة الاجتماعات على كبار الخبراء في العالم ، وبعد الاستماع إلى لوه فنغ سيعرفون ما إذا كان لديه ضمان حقًا أم أنه كان يكذب فقط.

” الأخطار الثلاثة الكبيرة؟”

“انتبهوا جميعاً”.

كانت المجموعة تنتظر بقلق.

قام لوه فنغ بمسح الحشد ، “خلال الاجتماع الأخير ، طلبت سجلًا لجميع أطلال الأرض الأثرية ومعلوماتها من رئيسي”.

“هوهو”.

“أستطيع أن أشهد على ذلك” أومأ هونغ برأسه ، “وتم تسليم تلك المعلومات إليه شخصياً”.

قام هذا الرجل العجوز بروس بمسح محيطه ، قائلاً بصوت عالٍ: “هناك الكثيرون هنا يعرفون. نحن على الأرض ننتج ليزر قوي بما يكفي لقتل الوحوش ، لقد بدأنا بحثنا من الاطلال الأثرية القديمة ومدافع الليزر التالفة أو المكسورة. سمح لنا التنقيب والبحث بإنتاج مدافعنا”.

“عندما ظهر وحش الابتلاع هذا ، كنت قلقًا للغاية. فكرت في طرق وفكرت في أن الاطلال الأثرية قد يكون بها بعض الأمل لإنقاذ العالم” قال لوه فنغ على محمل الجد : “هناك العديد من الاطلال الاثرية ، وقد تم بالفعل التنقيب في معظم البلدان. الثلاثة المتبقية هي الأخطار الثلاثة الكبيرة!”

امتد باباتا داخل مساحة سوار المعصم ، ” قد يكون مدفع الليزر هذا سلاح جندي واحد ، ومع ذلك ، فإنه لا يزال سلاح الكون الوحيد. لا يزال يشغل مساحة كبيرة. إنه يشغل 6 م طولًا ، 6 م عرضًا ، 3 م ارتفاعًا ، مثل هذه المساحة. شرفتك هنا لا يمكن أن تسعه”.

” الأخطار الثلاثة الكبيرة؟”

حدّق رجل أبيض عجوز ذو شعر فوضوي في لوه فنغ ، ” مدفع الليزر الذي حصلت عليه ، ما هي درجته؟”

فوجئ كثير من الناس.

نظر لوه فنغ إلى هونغ: “اسأل “.

لقد كان يعلمون جميعًا عن الأخطار الثلاثة الكبيرة ومستوى خطورتها.

“لوه فنغ” نظر هونغ إلى لوه فنغ ، ونظر الجميع في غرفة الاجتماعات إلى لوه فنغ.

“رقم 1 و12 و31 ، إلى أي من هذه ذهبت؟” هونغ لا يسعه إلا أن يسأل.

قال باباتا في ذهنه: “قل له ، إنها من الدرجة B6!”

عرف الجميع على الأرض الأخطار فى هذه الأطلال الثلاثة.

عندما وصلت الشمس إلى الجبل الغربي ، كما كانت تغرب.

” رقم 1 ، في قاع البحر في برمودا ، الهرم الأبيض الفضي والسفينة رقم 31 حول حقول السم ، لا يمكنني الدخول إليهما” هز لوه فنغ رأسه ، “ذهبت إلى الاطلال الاثرية رقم 12 ، السفينة السوداء”

“إنه من الدرجة B6!” قال لوه فنغ.

أومأ العديد داخل غرفة الاجتماعات.

على شرفة منزل لوه فنغ ، اجتمع هونغ ، اله الرعد ، جيا يي وآخرين ، بما في ذلك لوه فنغ ، كانوا اثني عشر شخصًا. كانت الشمس مرتفعة في السماء ، بعد الساعة 12 ظهرا.

كان هناك الكثير ممن يعرفون رقم 12 ، ومع ذلك ، بغض النظر عمن تم إرساله من البلدان فقد تكبدوا جميعًا الخسائر.

وافق لوه فنغ بالتأكيد!

“لكي تتمكن من الحفاظ على مصدر طاقة مسار الليزر الخاص بها ، أدركت على الفور… أن هذه السفينة لا يجب أن تكون قد تضررت بشدة. في الواقع!” أضاءت أعين لوه فنغ ، “عندما دخلت ، كانت هناك بالفعل أضرار في بعض الأسلحة. ومع ذلك ، فإن أقوى سلاح… كان مدفع الليزر على ما يرام تماما! لقد حصلت على العديد من روبوتات الإصلاح من السفينة وهو حاليًا في الإصلاح ، وأعتقد أنه سيكون جاهزًا للاستخدام قريبًا”.

أصيب الجميع في غرفة الاجتماعات بالذهول فجأة ، يمكنك سماع صوت دبوس في هذا الصمت المميت. لا أحد على وجه الأرض يمكن أن يجرؤ على القول أن لديه طريقة مضمونة لقتل وحش الابتلاع. حتى أولئك الذين لديهم مجالاتهم الخاص ، هونغ وإله الرعد ، يمكنهم فقط أن يقولوا إنهم سيقاتلون حتى الموت ، ويخاطرون بكل شيء فقط للمعركة وإعطاء الأمر فرصة!

“مدفع ليزر؟ هل هو بهذه القوة؟” كان العديد من الناس موضع شك.

“رئيس ، وحش الابتلاع طار للتو من الجزيرة السلوفاكية بالقرب من القارة القطبية الجنوبية! إنه خارج البحر!” صوت جاء من الساعة ، كان الإثني عشر شخصًا الحاضرين متحمسين.

“لا تتكلم بالهراء إذا كنت لا تعرف”.

على الفور ، سأل العديد من النواب على الجانب: “سيد بروس ، هذا الليزر B6 ، ما مدى قوته؟”

حدّق رجل أبيض عجوز ذو شعر فوضوي في لوه فنغ ، ” مدفع الليزر الذي حصلت عليه ، ما هي درجته؟”

الفم نفسه كان قطره 5 أمتار.

اهتز لوه فنغ قليلا.

“أيضا ، لوه فنغ ، ليس لديك طريقة لاستخدام هذا السلاح ، أليس لديك هذه الروبوتات الثلاثة للإصلاح ، مرر واحدًا إلي. سأعطيه التعليمات ، إن تمرير هذا النوع من الوظائف إلى الروبوتات هو أمر صحيح تمامًا ، وبما أنهم لا يفكرون بإبداع ، فلن يرتكبوا أي شكل من أشكال الخطأ في مثل هذه الوظيفة” قال باباتا.

قال باباتا في ذهنه: “قل له ، إنها من الدرجة B6!”

صدم لوه فنغ من الداخل.

“إنه من الدرجة B6!” قال لوه فنغ.

“يا إلهي ، درجة B6 ، لقد تم إنقاذ البشرية! لقد تم إنقاذ البشرية!!!” كان هذا الرجل العجوز ذو الشعر الفوضوي متحمسًا للغاية وبدأ في البكاء والضحك على الفور.

“الأخ هونغ” صاح لوه فنغ.

على الفور ، سأل العديد من النواب على الجانب: “سيد بروس ، هذا الليزر B6 ، ما مدى قوته؟”

“رقم 1 و12 و31 ، إلى أي من هذه ذهبت؟” هونغ لا يسعه إلا أن يسأل.

“انتبهوا جميعاً”.

“هل يمكن لطلقة واحدة أن تقتل وحش الابتلاع؟” كان مو هندرسون من أمريكا قلقا.

قام هذا الرجل العجوز بروس بمسح محيطه ، قائلاً بصوت عالٍ: “هناك الكثيرون هنا يعرفون. نحن على الأرض ننتج ليزر قوي بما يكفي لقتل الوحوش ، لقد بدأنا بحثنا من الاطلال الأثرية القديمة ومدافع الليزر التالفة أو المكسورة. سمح لنا التنقيب والبحث بإنتاج مدافعنا”.

“لوه فنغ”

“في ذلك الوقت ، حصلت على بعض المعلومات ، تم تصنيف قوة مدافع الليزر في الكون إلى درجات مختلفة” قال بروس ، ” بالترجمة إلى لغة الأرض ، الدرجات هي A وB وC هذه الدرجات الرئيسية”

كان هناك الكثير ممن يعرفون رقم 12 ، ومع ذلك ، بغض النظر عمن تم إرساله من البلدان فقد تكبدوا جميعًا الخسائر.

“على سبيل المثال ، مدفع ليزر A1 ، يمكن أن يقتل مقاتل مسافر نجمي عادي من المستوى الاول!”

“أستطيع أن أشهد على ذلك” أومأ هونغ برأسه ، “وتم تسليم تلك المعلومات إليه شخصياً”.

“مدفع ليزر A2 ، يمكن أن يقتل مقاتل مسافر نجمي عادي من المستوى الثاني!”

فقط الروبوت المعدني الأسود لم يكن يتحرك على الإطلاق ، مع ظهور الشمس على جسمه ، لم يكن هناك أي انعكاس.

“وهكذا ، فإن درجة A9 يمكن أن تقتل مسافرًا نجميًا من الدرجة التاسعة!”

إنه هنا!

” ومدافع الليزر من الدرجة B ، ثمينة جدًا في الكون. يمكن لمدفع الليزر B1 أن يقتل مقاتلا بمستوى النجم من المستوى الاول” ضحك بروس ، “وهكذا ، فإن B6 ، يمكن أن يقتل مقاتلا بمستوى النجم من المستوى السادس! وفقًا للمعلومات ، لم يتم العثور على هذا النوع من الأسلحة في سفن الأسطول الفضائى”.

مرت الدقائق والثواني.

فجأة ، اندلعت النقاشات غرفة الاجتماعات.

“هاها! هناك أمل ، هناك أمل! ”

“هاها! هناك أمل ، هناك أمل! ”

 

“ليست هناك حاجة لمزيد من الوفيات ، ولا حاجة للكثير من القتلى”.

ظهرًا ، 1 مساءً ، 3 مساءً ، 5 مساءً

“هههه”.

” يكفى أن تأمر أي روبوت أو مقاتل ويمكنه رفعه بسهولة. بالطبع إنه سلاح فردي” قال باباتا بشكل غير راضٍ ، “ألا ترى ، الأسلحة الضخمة القائمة على السفن ، فقط أجسادهم وحدها هي بحجم السفينة الأم!”

“هوهو”.

“انتبهوا جميعاً”.

فقد العديد من كبار الخبراء والنخب رباطة جأشهم من سعادتهم. لا أحد أنزعج.. ما هي رباطة الجأش مقابل هذا الخبر.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قام لوه فنغ بمسح الحشد ، “خلال الاجتماع الأخير ، طلبت سجلًا لجميع أطلال الأرض الأثرية ومعلوماتها من رئيسي”.

“لوه فنغ” نظر هونغ إلى لوه فنغ مبتسمًا ، “شكرًا!”

“لوه فنغ” نظر هونغ إلى لوه فنغ ، ونظر الجميع في غرفة الاجتماعات إلى لوه فنغ.

” رئيس..” كان لوه فنغ على وشك فتح فمه.

“لوه ، أنت لا تكذب ، أليس كذلك؟”

“ليست هناك حاجة لمناداتى بالرئيس ، إذا كنت تحترمني ، فكن مثل اله الرعد ، نادنى فقط بـ الأخ هونغ “. ابتسم هونغ ، لقد كان في الواقع ممتنًا للغاية لـ لوه فنغ… حتى في معركة حتى الموت ، كانت لديه فرصة 20 – 30 ٪ فقط للفوز. إذا استطاع أن يتجنب الموت ولا يزال سيتمكن من قتل وحش الابتلاع ، فمن ذا الذي سيظل ينتحر طوعًا؟

حدّق رجل أبيض عجوز ذو شعر فوضوي في لوه فنغ ، ” مدفع الليزر الذي حصلت عليه ، ما هي درجته؟”

“الأخ هونغ” صاح لوه فنغ.

“لقد مر الليل ، لقد حان اليوم” وقف لوه فنغ على شرفته ، يتنفس في الزجاج ، وأنفاسه ساخنة مما تسبب في الضباب للنافذة.

“هاها ، جيد ، هاها ، يالسعادتي ، لم أكن سعيدًا منذ فترة طويلة” خسر هونغ رباطة جأشه تماما ، سار اله الرعد من الجانب.

” حسنا ، لوه فنغ” أصبح تعبير هونغ جديًا ، متحدثًا ، “أعرف أن سرعة مدفع الليزر يمكن أن تصل إلى سرعة الضوء ، إن وحش الابتلاع ليس لديه فرصة للتفادي! ومع ذلك ، إذا لم يمت من طلقة واحدة ، فإن وحش الابتلاع هذا يمكن أن يهرب بالتأكيد إلى تحت الأرض ويجد بسرعة طريقة للانتقام وتدمير المدفع. لهذا السبب… هناك فرصة واحدة فقط لقتله”.

لم يكن هناك ضمان!

صدم لوه فنغ من الداخل.

“لماذا لم يظهر وحش الابتلاع من قاع البحر؟”

إنه على حق!

” الأخطار الثلاثة الكبيرة؟”

مدفع الليزر ، المعروف أيضًا باسم مدفع الضوء ، كان سريعًا حقًا! ومع ذلك ، بعد الضربة الأولى ، استغرقت الضربة الثانية بعض الوقت للتحضير والشحن ، في غضون تلك الفترة القصيرة ، يمكن لوحش الابتلاع ، بسرعة لا تصدق أن يفلت. بعد هروبه… لن يعطي لوه فنغ فرصة أخرى.

في نفس الوقت تقريبًا ، اهتزت أجهزة ساعة اتصال الجميع.

“اني اتفهم” أومأ لوه فنغ.

لقد خرج وحش الابتلاع أخيرًا!

غادر وعيه الفضاء الافتراضي ، مرة أخرى إلى الواقع ، كانت بالفعل بعد الساعة 6 صباحا.

“عندما ظهر وحش الابتلاع هذا ، كنت قلقًا للغاية. فكرت في طرق وفكرت في أن الاطلال الأثرية قد يكون بها بعض الأمل لإنقاذ العالم” قال لوه فنغ على محمل الجد : “هناك العديد من الاطلال الاثرية ، وقد تم بالفعل التنقيب في معظم البلدان. الثلاثة المتبقية هي الأخطار الثلاثة الكبيرة!”

لقد كانت بالفعل مشرقة في الخارج.

“يا إلهي ، درجة B6 ، لقد تم إنقاذ البشرية! لقد تم إنقاذ البشرية!!!” كان هذا الرجل العجوز ذو الشعر الفوضوي متحمسًا للغاية وبدأ في البكاء والضحك على الفور.

“لقد مر الليل ، لقد حان اليوم” وقف لوه فنغ على شرفته ، يتنفس في الزجاج ، وأنفاسه ساخنة مما تسبب في الضباب للنافذة.

“رئيس ، وحش الابتلاع طار للتو من الجزيرة السلوفاكية بالقرب من القارة القطبية الجنوبية! إنه خارج البحر!” صوت جاء من الساعة ، كان الإثني عشر شخصًا الحاضرين متحمسين.

“لوه فنغ ، لقد انتهى ، لقد انتهى ، واهاهاهاها… أنا ، الشيطان باباتا ، أنا رائع جدًا! على مدار أكثر من ثمانمائة ألف عام من عدم الاستخدام ، ما زلت أملك طرقي لإصلاحه” تعالى ضحك باباتا الفخور في ذهن لوه فنغ. كان لوه فنغ سعيدًا ، ولم يعد يشعر بالإزعاج بشأن غطرسة باباتا ، وبدلاً من ذلك سأل: “أين السلاح؟ أخرجه ودعني أرى”

“هههه”.

“اللعنة ، لا تتعجل”

“الأخ هونغ” صاح لوه فنغ.

امتد باباتا داخل مساحة سوار المعصم ، ” قد يكون مدفع الليزر هذا سلاح جندي واحد ، ومع ذلك ، فإنه لا يزال سلاح الكون الوحيد. لا يزال يشغل مساحة كبيرة. إنه يشغل 6 م طولًا ، 6 م عرضًا ، 3 م ارتفاعًا ، مثل هذه المساحة. شرفتك هنا لا يمكن أن تسعه”.

“مدفع ليزر A2 ، يمكن أن يقتل مقاتل مسافر نجمي عادي من المستوى الثاني!”

“هذا ما يسمى بالسلاح الفردي؟” صدمت لوه فنغ.

فوجئ كثير من الناس.

” يكفى أن تأمر أي روبوت أو مقاتل ويمكنه رفعه بسهولة. بالطبع إنه سلاح فردي” قال باباتا بشكل غير راضٍ ، “ألا ترى ، الأسلحة الضخمة القائمة على السفن ، فقط أجسادهم وحدها هي بحجم السفينة الأم!”

هذا صحيح.

فرك لوه فنغ رأسه وضحك.

قال هونغ بصوت عالٍ حين هدأت غرفة الاجتماعات تدريجياً: “سأسأل لوه فنغ ، فليكن الجميع هادئين” كان المشهد مليئًا بألمع النخبة على الأرض. فقط بسبب يأسهم لإنقاذ بلادهم ، وأعراقهم ، وثقافاتهم وبقائهم على الأرض ، فقدوا هدوئهم. سماع هذه الكلمات من هونغ ، لا يسعهم إلا أن يهدأوا.

هذا صحيح.

قام هذا الرجل العجوز بروس بمسح محيطه ، قائلاً بصوت عالٍ: “هناك الكثيرون هنا يعرفون. نحن على الأرض ننتج ليزر قوي بما يكفي لقتل الوحوش ، لقد بدأنا بحثنا من الاطلال الأثرية القديمة ومدافع الليزر التالفة أو المكسورة. سمح لنا التنقيب والبحث بإنتاج مدافعنا”.

سلاح بين المجرات مقارنة بسلاح فضاء فقط ، يجب أن يكون الفرق كبيرًا.

“لوه فنغ” نظر هونغ إلى لوه فنغ مبتسمًا ، “شكرًا!”

“أيضا ، لوه فنغ ، ليس لديك طريقة لاستخدام هذا السلاح ، أليس لديك هذه الروبوتات الثلاثة للإصلاح ، مرر واحدًا إلي. سأعطيه التعليمات ، إن تمرير هذا النوع من الوظائف إلى الروبوتات هو أمر صحيح تمامًا ، وبما أنهم لا يفكرون بإبداع ، فلن يرتكبوا أي شكل من أشكال الخطأ في مثل هذه الوظيفة” قال باباتا.

“هاها! هناك أمل ، هناك أمل! ”

وافق لوه فنغ بالتأكيد!

هذه الروبوتات المعدنية السوداء الثلاثة ، أحدهم سرعان ما أخذه باباتا إلى مساحة تخزينه ، وشرع في إعادة برمجته.

“اللعنة ، لا تتعجل”

“لماذا لم يظهر وحش الابتلاع من قاع البحر؟”

“هاها! هناك أمل ، هناك أمل! ”

على شرفة منزل لوه فنغ ، اجتمع هونغ ، اله الرعد ، جيا يي وآخرين ، بما في ذلك لوه فنغ ، كانوا اثني عشر شخصًا. كانت الشمس مرتفعة في السماء ، بعد الساعة 12 ظهرا.

 

“لم الاندفاع ، إذا لم يخرج إلى الأبد ، فسيكون هذا هو الأفضل” ضحك هونغ بينما كان ينظر إلى إله الرعد، كان لوه فنغ ينظر إلى الروبوت المعدني الأسود الكبير أمامه ، الذى استقر بهدوء مع السلاح الهائل… طوله 6 أمتار ، وعرضه 6 أمتار ، وارتفاعه 3 أمتار ، يبدو أن هيكله بالكامل مصنوع من الكريستال.

عرف الجميع على الأرض الأخطار فى هذه الأطلال الثلاثة.

كان التصميم الداخلي معقدًا للغاية ، مما جعلهم يشعرون بالدوار عند النظر إليه.

هذه الروبوتات المعدنية السوداء الثلاثة ، أحدهم سرعان ما أخذه باباتا إلى مساحة تخزينه ، وشرع في إعادة برمجته.

الفم نفسه كان قطره 5 أمتار.

“انتبهوا جميعاً”.

“هل يمكن لطلقة واحدة أن تقتل وحش الابتلاع؟” كان مو هندرسون من أمريكا قلقا.

“أيضا ، لوه فنغ ، ليس لديك طريقة لاستخدام هذا السلاح ، أليس لديك هذه الروبوتات الثلاثة للإصلاح ، مرر واحدًا إلي. سأعطيه التعليمات ، إن تمرير هذا النوع من الوظائف إلى الروبوتات هو أمر صحيح تمامًا ، وبما أنهم لا يفكرون بإبداع ، فلن يرتكبوا أي شكل من أشكال الخطأ في مثل هذه الوظيفة” قال باباتا.

“استرخى ” قال لوه فنغ بثقة ، “لا تنخدع بجسد وحش الابتلاع هذا الذي يبلغ طوله 180 مترًا ، حيث يبلغ طول دماغه فقط 20 مترًا. شعاع ليزر مع طلقة قطرها 5 أمتار… ستفتح رأسه بالكامل ، وتدمر جسده وروحه ، وسيكون ميتًا بالكامل ولا يمكنه حتى الموت مرة أخرى!”

“رئيس ، وحش الابتلاع طار للتو من الجزيرة السلوفاكية بالقرب من القارة القطبية الجنوبية! إنه خارج البحر!” صوت جاء من الساعة ، كان الإثني عشر شخصًا الحاضرين متحمسين.

“أوه ، لنفجر عقله” كان مو هندرسون متحمسًا.

“لوه فنغ”

كانت المجموعة تنتظر بقلق.

في نفس الوقت تقريبًا ، اهتزت أجهزة ساعة اتصال الجميع.

فقط الروبوت المعدني الأسود لم يكن يتحرك على الإطلاق ، مع ظهور الشمس على جسمه ، لم يكن هناك أي انعكاس.

“ليست هناك حاجة لمزيد من الوفيات ، ولا حاجة للكثير من القتلى”.

مرت الدقائق والثواني.

 

ظهرًا ، 1 مساءً ، 3 مساءً ، 5 مساءً

“أوه ، لنفجر عقله” كان مو هندرسون متحمسًا.

عندما وصلت الشمس إلى الجبل الغربي ، كما كانت تغرب.

ظهرًا ، 1 مساءً ، 3 مساءً ، 5 مساءً

“مرحبا” أجاب هونغ على ساعته.

مرت الدقائق والثواني.

“رئيس ، وحش الابتلاع طار للتو من الجزيرة السلوفاكية بالقرب من القارة القطبية الجنوبية! إنه خارج البحر!” صوت جاء من الساعة ، كان الإثني عشر شخصًا الحاضرين متحمسين.

“لقد مر الليل ، لقد حان اليوم” وقف لوه فنغ على شرفته ، يتنفس في الزجاج ، وأنفاسه ساخنة مما تسبب في الضباب للنافذة.

في نفس الوقت تقريبًا ، اهتزت أجهزة ساعة اتصال الجميع.

بألوان جلودهم المختلفة التى تدل على تعدد أعراقهم ، لم يستطع الموجودون إلا أن يصرخوا. واحدًا تلو الآخر ، لكن وجوههم لا تزال حمراء.

إنه هنا!

“رقم 1 و12 و31 ، إلى أي من هذه ذهبت؟” هونغ لا يسعه إلا أن يسأل.

لقد خرج وحش الابتلاع أخيرًا!

كان هناك الكثير ممن يعرفون رقم 12 ، ومع ذلك ، بغض النظر عمن تم إرساله من البلدان فقد تكبدوا جميعًا الخسائر.

 

“لوه فنغ” نظر هونغ إلى لوه فنغ مبتسمًا ، “شكرًا!”

“انتبهوا جميعاً”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط