نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Swallowed Star 256

قارئ الروح رقم واحد على الارض

قارئ الروح رقم واحد على الارض

الصين ، مدينة المقر الرئيسي الشمالي شرقية

لقد كان صحيحا بالفعل.

“ابي!”

“أريد أن أساعد أصدقائي ، وي ون وآخرين”.

كانت سيدة شابة جميلة تشاهد البث على الشاشة ، وهي تئن وتبكي من الألم ، وقفت فجأة مستقيمة ، واندفعت إلى غرفة دراستها. صدمت قلة من الرجال والأطفال في نفس الغرفة الذين يشاهدون المشهد حتى الكفر.

“هل تريد الموت؟” احتدم باباتا.

داخل غرفة الدراسة.

“لن أنتحر ، بعد تضحية روح هونغ واله الرعد ، لم يموتوا أليس كذلك؟” سأل لوه فنغ.

قامت السيدة الشابة بسرعة بتشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص بها ، ودخلت في رسائل البريد الإلكتروني وفتحت أقدم وأحدث واحدة. كان ذلك البريد الإلكتروني الخاص يحتوي على فيديو مرفق ، عضت السيدة شفتها ، مرتجفة عندما نقرت برفق على الفأرة مرة واحدة.

أضاءت عيني لوه فنغ ، “لقد أصبحت قوة حياة وحش الابتلاع أضعف كثيرًا ، فهل يعني ذلك أن روحه أضعف كثيرًا من ذي قبل؟ باباتا ، أخبرني”

بييب.

“ثلاثة ، الفشل ، سأموت ايضًا بالتأكيد. وحش الابتلاع هذا سوف يُصاب بجروح خطيرة ، مما يمنح الإنسانية الأمل في قتله!” كان تعبير لوه فنغ هادئًا. “باباتا ، ما المسار الذي تعتقد أنني سأسلكه؟”

تم فتح مقطع فيديو ، وكان المشهد الذي ظهر هو أصلع يرتدي الأبيض اله الرعد .

“لوه فنغ ، لا تفكر في مثل هذه الأفكار المجنونة!!!” احتدم باباتا ، “لن أسمح بذلك ، بالتأكيد لن أسمح بذلك ، لقد انتظرت خمسين ألف عام ، لتلميذ مثلك ، وأنا بالتأكيد لن أسمح لك بالانتحار!!!”

“الصغيرة لي” اله الرعد لم يكن لديه نفس الابتسامة السخيفة ، كانت واحدة من الرقة ، “لم نر بعضنا البعض منذ ما يقرب من 16 عامًا”

داخل غرفة الدراسة.

“ما زلت أتذكر في ذلك الوقت ، في المرة الأولى التي أحضرتك فيها إلى مدينة الملاهي ، المرة الأولى التي أدرسك فيها فنون الدفاع عن النفس ، في المرة الأولى التي وبختك فيها ، المرة الأولى التي ضربتك فيها” هز اله الرعد رأسه وابتسم ، “أعلم أنكِ تكرهيني ، ومع ذلك ، إذا أُعطيت خيارًا مرة أخرى ، فسوف أختار قتل ذلك الزميل عديم الفائدة”.

أدى هذا إلى امتلاء عدد لا يحصى من عامة الناس والمجتمعات بالأمل!

“أعلم أيضًا أنكِ لن تكوني قادرة على مسامحتي”

“في ذلك الوقت عندما تركتك أمك لي ، قطعت وعدًا بأن أدعكِ تعيشين حياة السعادة ، وألا أدعك تمري بأي صعوبات. لم أكن أتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة”.

“في ذلك الوقت عندما تركتك أمك لي ، قطعت وعدًا بأن أدعكِ تعيشين حياة السعادة ، وألا أدعك تمري بأي صعوبات. لم أكن أتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة”.

وصل لوه فنغ إلى المنزل.

“لن أقول اكثر من هذا”

“لقد أخبرتك من قبل ، لن أتركك تعانين من أي مشقة ، هذا وعد قطعته لأمك ، وأيضًا لك”

“بعد قليل ، سأخرج مع هونغ. هذه المرة ، أخشى أنه سيكون من الصعب العودة إلى الحياة. لذلك فكرت في الأمر وقررت أن أرسل لك هذا البريد الإلكتروني!” مسح اله الرعد رأسه الأصلع اللامع ، “الصغيرة لي ، لا تقلقي ، أنا ، والدك ، سوف أقتل بالتأكيد وحش الابتلاع هذا”

وشدد باباتا دائمًا على أهمية دراسة لوه فنغ لهذه التقنيات. حتى الآن ، على الرغم من أن دراساته لم تكن عميقة للغاية ، إلا أن الدراسات الأكثر تفصيلاً ، مع قوة لوه فنغ الحالية ، لم يتمكن من استخدامها. ومع ذلك ، كان قادرًا على جذب قوته إلى أقصى إمكانات بالفعل.

“لقد أخبرتك من قبل ، لن أتركك تعانين من أي مشقة ، هذا وعد قطعته لأمك ، وأيضًا لك”

“احبك دائمًا ، والدك!”

“اكتشافها في وقت متأخر ، يعني أنه ربما لم يولد منذ وقت طويل” قال لوه فنغ ، “إنه لا يزال صغيرًا ، يجب أن تكون الروح أكثر هشاشة”

على الشاشة ، ابتسم اله الرعد وانتهى الفيديو.

“باباتا” نظر لوه فنغ حوله ، “هل تعتقد أنني أريد أن أموت؟ لا اريد ان اموت !!! أتمنى أن أشاهد أولادي وهم يولدون ، وأن أسمعهم ينادونني بأبي! انا اريد العيش! حتى في أحلامي أريد أن أعيش!”

“سوب … سوب …” استلقيت الشابة على المنضدة وبكت ، ولم تتوقف دموعها.

“أريد أن أساعد أصدقائي ، وي ون وآخرين”.

فقط عندما يفقد المرء شيئًا ما سيشعر بالألم.

داخل غرفة الدراسة.

“أبي ، أبي ، أبي ، عد ، عد. أنا مخطئة ، أنا مخطئة” استمرت الشابة في البكاء ، بكت حتى اصبح صوتها أجش ، ذكريات تومض في ذهنها ، ماتت أمها شابة ، ترعرعت بمفردها من قبل اله الرعد ، لقد دللها كثيرًا بحب لا مثيل له.

“نعم سيدي” صاح جندي شاب معوق ومضمد.

الشيء الوحيد هو أنها عندما كانت تبلغ من العمر 16 عامًا فقط ، بسبب علاقتها الأولى ، قتل اله الرعد بالفعل صديقها. بعد أن أُفسدت ودُللت منذ صغرها ، كانت غاضبة للغاية وتركت المنزل ، وحتى تركت وراءها بعض الكلمات القاسية …

“أيضًا ، تلقى هجوم مدفع الليزر B6 ، وهجوم هونغ واله الرعد على التوالي. يجب أن تكون قوته 20٪ فقط من قبل” أضاءت أعين لوه فنغ ، “إذا استخدمت تقنية كوكب يون مو السرية وخاطرت … إن القوة الأصلية للمهارة رائعة بالفعل ، بمجرد أن أخاطر بكل شيء …”

الآن.

على الشاشة ، ابتسم اله الرعد وانتهى الفيديو.

أدركت فجأة ، كم أحبها والدها.

لكي تجتاح الوحوش الأرض ، كان الفكر وحده كابوسًا.

مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، الجدار الدفاعي الخارجي. كان جيا يي ينظر إلى الجنود المصابين.

احتدم باباتا ، “في الكون ، حتى الكائنات التي لا تموت والتي تلحق ضررا كبيرا بأرواحها ، ينام البعض لمليون سنة قبل أن يتعافوا! والبعض ينام للأبد. قد لا يموت هونغ وإله رعد ، لكن أرواحهم في غيبوبة عميقة حاليًا! لم تكن أرواحهم في الأصل قوية ، إذا كانوا محظوظين ، فقد يستيقظون في غضون عامين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يستيقظوا مرة أخرى مطلقًا وسيبقون في هذه الغيبوبة”.

“لا تتحرك ، فقط استلقي واستريح” قال جيا يي.

“باباتا ، بجدية ، منذ أن كان عمري 18 عامًا وأصبحت مقاتلًا ، لم أخف من الموت أبدًا!”

“نعم سيدي” صاح جندي شاب معوق ومضمد.

“الصغير نينغ …” جرح يي في داخله ، ونظر إلى جناح المرضى بأكمله ، أخرج العديد من الجنود المصابين هواتفهم المحمولة وكانوا ينظرون إما من خلال الصور أو الرسائل.

جيا يي وقف بشكل مستقيم.

“الصغير نينغ …” جرح يي في داخله ، ونظر إلى جناح المرضى بأكمله ، أخرج العديد من الجنود المصابين هواتفهم المحمولة وكانوا ينظرون إما من خلال الصور أو الرسائل.

“المسؤول الكبير” هرع أحد رجال الشرطة.

“نعم سيدي” صاح جندي شاب معوق ومضمد.

“ما هو الأمر؟ “سأل جيا يي ، خفض رجل الشرطة صوته وقال: ” المسؤول الكبير ، ضحى ليو نينغ بحياته” كان ليو نينغ أصغر تلاميذ جيا يي ، وكان يبلغ من العمر 19 عامًا فقط هذا العام ، وكان أيضًا تلميذ جيا يي المفضل. عندما وقعت المعركة ، أرسلهم جيا يي جميعهم تقريبًا على الفور إلى ساحة المعركة.

جيا يي وقف بشكل مستقيم.

“اوه” استجاب جيا يي وصمت ، تحركت عضلات وجهه قليلاً.

احتدم باباتا ، “في الكون ، حتى الكائنات التي لا تموت والتي تلحق ضررا كبيرا بأرواحها ، ينام البعض لمليون سنة قبل أن يتعافوا! والبعض ينام للأبد. قد لا يموت هونغ وإله رعد ، لكن أرواحهم في غيبوبة عميقة حاليًا! لم تكن أرواحهم في الأصل قوية ، إذا كانوا محظوظين ، فقد يستيقظون في غضون عامين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يستيقظوا مرة أخرى مطلقًا وسيبقون في هذه الغيبوبة”.

“الصغير نينغ …” جرح يي في داخله ، ونظر إلى جناح المرضى بأكمله ، أخرج العديد من الجنود المصابين هواتفهم المحمولة وكانوا ينظرون إما من خلال الصور أو الرسائل.

“ارم …” كانت باباتا مترددًا.

“إنهم جميعا صغار جدا!” شعر جيا يي بألم في قلبه ، لكنه كان عاجزًا.

“اكتشافها في وقت متأخر ، يعني أنه ربما لم يولد منذ وقت طويل” قال لوه فنغ ، “إنه لا يزال صغيرًا ، يجب أن تكون الروح أكثر هشاشة”

ترك فشل هونغ واله الرعد الطبقة العليا بأكملها في العالم في ألم واضطراب ، واكتشفوا أيضًا من لوه فنغ … لم يكن لدى حراس الفضة السائلة القدرة على قتل وحش الابتلاع ، والذي كان أكثر مخيبًا للآمال.

جيا يي وقف بشكل مستقيم.

ومع ذلك!

“لن أقول اكثر من هذا”

بينما كانت القيادة العليا في حالة من الفزع ، لم يكن البث!

“أنا لوه فنغ ، باستخدام هذه التقنية ، أسمح لخمسة مقاتلين آخرين من مستوى المسافر النجمي بالتبرع بأرواحهم ، والاندماج والتضحية بأرواحهم! بعد ذلك ، سأستخدم الهجوم النهائي واتحرك! هاتان الحركتان هي تقنيات كوكب يون مو السرية ، إلى جانب التضحية الروحية ، لقتل وحش الفضاء بنسبة 10-20 ٪ فقط من القوة ، هناك أمل”

في تلك اللحظة ، كان العالم بأسره لا يزال يبث المعارك ، ومع ذلك كانوا يعيدون فقط مشاهد من المعارك ، قائلين إن هونغ واله الرعد أصيبوا بجروح شديدة فقط ولم يموتوا. حتى أنهم يقولون إن العملاقين الفضيين كانا أحدث تقنيات الأرض ، أمل البشرية!

“أبي ، أبي ، أبي ، عد ، عد. أنا مخطئة ، أنا مخطئة” استمرت الشابة في البكاء ، بكت حتى اصبح صوتها أجش ، ذكريات تومض في ذهنها ، ماتت أمها شابة ، ترعرعت بمفردها من قبل اله الرعد ، لقد دللها كثيرًا بحب لا مثيل له.

أدى هذا إلى امتلاء عدد لا يحصى من عامة الناس والمجتمعات بالأمل!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الآن.

عدد لا يحصى من الجنود لمواصلة القتال!

بييب.

وصل لوه فنغ إلى المنزل.

“سوب … سوب …” استلقيت الشابة على المنضدة وبكت ، ولم تتوقف دموعها.

داخل غرفة المعيشة ، كان التلفزيون قيد التشغيل.

“ما زلت أتذكر في ذلك الوقت ، في المرة الأولى التي أحضرتك فيها إلى مدينة الملاهي ، المرة الأولى التي أدرسك فيها فنون الدفاع عن النفس ، في المرة الأولى التي وبختك فيها ، المرة الأولى التي ضربتك فيها” هز اله الرعد رأسه وابتسم ، “أعلم أنكِ تكرهيني ، ومع ذلك ، إذا أُعطيت خيارًا مرة أخرى ، فسوف أختار قتل ذلك الزميل عديم الفائدة”.

“هذان العملاقان الفضيان هما نتائج البحث من مختلف البلدان. تمامًا مثل المعارك التي لا تعد ولا تحصى على مدى آلاف السنين ، ستخرج البشرية منتصرة بالتأكيد!” قال الصوت من التلفزيون ، لم يكن لوه فنغ يتحمل الاستماع وغادر غرفة المعيشة على الفور إلى الطابق الثالث.

فقط عندما يفقد المرء شيئًا ما سيشعر بالألم.

على الشرفة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الآن.

تفجر نسيم بارد ، وكان لوه فنغ منتعشًا قليلًا.

“الخيار الثاني!”

“لا فائدة لوه فنغ ، استسلم!” باباتا يقنعه ، “الأرض ليس لديها أمل ، فقط دع الجميع يموتون ، لا يمكنك إيقافه”

“لا فائدة لوه فنغ ، استسلم!” باباتا يقنعه ، “الأرض ليس لديها أمل ، فقط دع الجميع يموتون ، لا يمكنك إيقافه”

“هذا لا يعني فقط وفاة شخص أو شخصين ، إنه عدد لا يحصى من الناس” لم يستطع لوه فنغ إلا أن يغضب ، “هل أشاهد فقط عدد لا يحصى من الشباب والأطفال والرضع يموتون؟ هل أشاهد عندما تصبح الأرض ملعبًا للوحوش؟ البشر ينقرضون؟ يجب أن تكون هناك طريقة ، يجب أن تكون هناك”

“المسؤول الكبير” هرع أحد رجال الشرطة.

لكي تجتاح الوحوش الأرض ، كان الفكر وحده كابوسًا.

أضاءت عيني لوه فنغ ، “لقد أصبحت قوة حياة وحش الابتلاع أضعف كثيرًا ، فهل يعني ذلك أن روحه أضعف كثيرًا من ذي قبل؟ باباتا ، أخبرني”

“الروح هي أصل الحياة”.

لكم من الزمن استمر ذلك…

أضاءت عيني لوه فنغ ، “لقد أصبحت قوة حياة وحش الابتلاع أضعف كثيرًا ، فهل يعني ذلك أن روحه أضعف كثيرًا من ذي قبل؟ باباتا ، أخبرني”

“اكتشافها في وقت متأخر ، يعني أنه ربما لم يولد منذ وقت طويل” قال لوه فنغ ، “إنه لا يزال صغيرًا ، يجب أن تكون الروح أكثر هشاشة”

“ارم …” كانت باباتا مترددًا.

أراد باباتا التكلم ، لكنه لم يكن يعرف كيف يقنعه بالخروج منه.

“أخبرنى” كان لوه فنغ ينفد صبره.

لقد كان صحيحا بالفعل.

“صحيح ، إنها ضعيفة للغاية. ومع ذلك ، فإنه لا يزال ليس شيئًا للقارئ الروحي مسافر نجمي المستوى الثالث يمكنه التعامل معه” قال باباتا.

“الروح هي أصل الحياة”.

“باباتا ، قلت من قبل ، إنه لا يزال صغيرًا جدًا! في الواقع … لا يمكن لمستوى مسافر نجمي أن يتجول في الكون. إنه حاليًا مستوى نجم فقط ، مما يعني أنه ربما ولد على الأرض! وبقدر قوته ، لو ولد قبل ذلك بكثير ، لكان الإنسان قد اكتشفه قبل ذلك بكثير”.

عدد لا يحصى من الجنود لمواصلة القتال!

“اكتشافها في وقت متأخر ، يعني أنه ربما لم يولد منذ وقت طويل” قال لوه فنغ ، “إنه لا يزال صغيرًا ، يجب أن تكون الروح أكثر هشاشة”

“أيضًا ، تلقى هجوم مدفع الليزر B6 ، وهجوم هونغ واله الرعد على التوالي. يجب أن تكون قوته 20٪ فقط من قبل” أضاءت أعين لوه فنغ ، “إذا استخدمت تقنية كوكب يون مو السرية وخاطرت … إن القوة الأصلية للمهارة رائعة بالفعل ، بمجرد أن أخاطر بكل شيء …”

“أيضًا ، تلقى هجوم مدفع الليزر B6 ، وهجوم هونغ واله الرعد على التوالي. يجب أن تكون قوته 20٪ فقط من قبل” أضاءت أعين لوه فنغ ، “إذا استخدمت تقنية كوكب يون مو السرية وخاطرت … إن القوة الأصلية للمهارة رائعة بالفعل ، بمجرد أن أخاطر بكل شيء …”

“أنا بحاجة للوصول إلى مستوى النجم ، للسماح لعائلتي بالعيش حياة جيدة في الكون ، حياة مستقرة. وكم من الوقت سيستغرقني للوصول إلى مستوى النجم؟ عقود؟ سيعيش أطفالي في سفينة لعقود؟” هز لوه فنغ رأسه “إنه كابوس تمامًا ، ترك المجتمع وتمرير الحياة في سفينة لعقود ، أفضل أن أموت بدلاً من السماح لأطفالي بأن يعيشوا مثل هذه الحياة”

“وإذا لم يكن ذلك كافيًا ، فسأستخدم التقنية السرية ، التي تسمح لأقوى المقاتلين الآخرين على وجه الأرض بدمج نقاط القوة معي …” كان لوه فنغ يحاكي بسرعة خطة في أفكاره.

“لوه فنغ ، لا تفكر في مثل هذه الأفكار المجنونة!!!” احتدم باباتا ، “لن أسمح بذلك ، بالتأكيد لن أسمح بذلك ، لقد انتظرت خمسين ألف عام ، لتلميذ مثلك ، وأنا بالتأكيد لن أسمح لك بالانتحار!!!”

التقنيات السرية لكوكب يون مو كانت قوية جدا!

أدركت فجأة ، كم أحبها والدها.

وشدد باباتا دائمًا على أهمية دراسة لوه فنغ لهذه التقنيات. حتى الآن ، على الرغم من أن دراساته لم تكن عميقة للغاية ، إلا أن الدراسات الأكثر تفصيلاً ، مع قوة لوه فنغ الحالية ، لم يتمكن من استخدامها. ومع ذلك ، كان قادرًا على جذب قوته إلى أقصى إمكانات بالفعل.

احتدم باباتا ، “في الكون ، حتى الكائنات التي لا تموت والتي تلحق ضررا كبيرا بأرواحها ، ينام البعض لمليون سنة قبل أن يتعافوا! والبعض ينام للأبد. قد لا يموت هونغ وإله رعد ، لكن أرواحهم في غيبوبة عميقة حاليًا! لم تكن أرواحهم في الأصل قوية ، إذا كانوا محظوظين ، فقد يستيقظون في غضون عامين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يستيقظوا مرة أخرى مطلقًا وسيبقون في هذه الغيبوبة”.

“لوه فنغ ، لا تفكر في مثل هذه الأفكار المجنونة!!!” احتدم باباتا ، “لن أسمح بذلك ، بالتأكيد لن أسمح بذلك ، لقد انتظرت خمسين ألف عام ، لتلميذ مثلك ، وأنا بالتأكيد لن أسمح لك بالانتحار!!!”

ترك فشل هونغ واله الرعد الطبقة العليا بأكملها في العالم في ألم واضطراب ، واكتشفوا أيضًا من لوه فنغ … لم يكن لدى حراس الفضة السائلة القدرة على قتل وحش الابتلاع ، والذي كان أكثر مخيبًا للآمال.

“لن أنتحر ، بعد تضحية روح هونغ واله الرعد ، لم يموتوا أليس كذلك؟” سأل لوه فنغ.

“أريد أن أساعد الأطفال الذين لم يولدوا بعد ، على غرار طفلي”.

“لكنهم في غيبوبة!”

“باباتا ، بجدية ، منذ أن كان عمري 18 عامًا وأصبحت مقاتلًا ، لم أخف من الموت أبدًا!”

احتدم باباتا ، “في الكون ، حتى الكائنات التي لا تموت والتي تلحق ضررا كبيرا بأرواحها ، ينام البعض لمليون سنة قبل أن يتعافوا! والبعض ينام للأبد. قد لا يموت هونغ وإله رعد ، لكن أرواحهم في غيبوبة عميقة حاليًا! لم تكن أرواحهم في الأصل قوية ، إذا كانوا محظوظين ، فقد يستيقظون في غضون عامين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يستيقظوا مرة أخرى مطلقًا وسيبقون في هذه الغيبوبة”.

احتدم باباتا ، “في الكون ، حتى الكائنات التي لا تموت والتي تلحق ضررا كبيرا بأرواحها ، ينام البعض لمليون سنة قبل أن يتعافوا! والبعض ينام للأبد. قد لا يموت هونغ وإله رعد ، لكن أرواحهم في غيبوبة عميقة حاليًا! لم تكن أرواحهم في الأصل قوية ، إذا كانوا محظوظين ، فقد يستيقظون في غضون عامين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يستيقظوا مرة أخرى مطلقًا وسيبقون في هذه الغيبوبة”.

“لوه فنغ ، لا تكن متهورًا” احتدم باباتا.

“لا فائدة لوه فنغ ، استسلم!” باباتا يقنعه ، “الأرض ليس لديها أمل ، فقط دع الجميع يموتون ، لا يمكنك إيقافه”

“أنا لوه فنغ ، قبل أن أكون تلميذاً لـ كوكب يون مو” قال لوه فنغ بحزم.

“لا تتحرك ، فقط استلقي واستريح” قال جيا يي.

“هل تريد الموت؟” احتدم باباتا.

“لوه فنغ ، لا تفكر في مثل هذه الأفكار المجنونة!!!” احتدم باباتا ، “لن أسمح بذلك ، بالتأكيد لن أسمح بذلك ، لقد انتظرت خمسين ألف عام ، لتلميذ مثلك ، وأنا بالتأكيد لن أسمح لك بالانتحار!!!”

“باباتا” نظر لوه فنغ حوله ، “هل تعتقد أنني أريد أن أموت؟ لا اريد ان اموت !!! أتمنى أن أشاهد أولادي وهم يولدون ، وأن أسمعهم ينادونني بأبي! انا اريد العيش! حتى في أحلامي أريد أن أعيش!”

“في ذلك الوقت عندما تركتك أمك لي ، قطعت وعدًا بأن أدعكِ تعيشين حياة السعادة ، وألا أدعك تمري بأي صعوبات. لم أكن أتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة”.

“لكنك …” تردد باباتا.

داخل غرفة الدراسة.

“باباتا ، لدي الآن خياران فقط! واحد ، اكون مثل السلحفاة الجبانة ، اشاهد عدد لا يحصى من زملائي يقتلون ، اشاهد عددًا لا يحصى من الأطفال الأبرياء يبكون بينما يقتل آباؤهم ، اشاهد الأطفال الرضع الذين لا يزالون يشربون الحليب يقتلون … اشاهد بينما يموتون ، بينما أنا ، على مع المقربين مني وأطفالي نختبأ في سفينة كوكب يون مو ، مثل السلحفاة! بعد ذلك ، سيولد أطفالي ، وسيعيشون أيامهم بدون أشعة الشمس ، وبدون أصدقاء ، وسيعرفون فقط من قصصنا أن الأرض كانت مليئة بالعديد من الأطفال مثلهم ، والشيء الوحيد هو أنهم ماتوا جميعًا”.

“إنني أخشى أكثر من ذلك ، هونغ ، وإله الرعد والآخرين الذين لا حصر لهم الذين ضحوا بأنفسهم سوف تذهب تضحيتهم سدىً!”

“وباباتا ، قلت من قبل ، فقط مستوى النجم يمكن أن يدخل بشكل مريح في الكون! وعائلتي وأطفالي الذين ليسوا من مستوى المسافر النجمي ، الذين يدخلون الكون والكواكب الأخرى ، أمر خطير للغاية” قال لوه فنغ.

باباتا قبل بهدوء.

“هذا لا يعني فقط وفاة شخص أو شخصين ، إنه عدد لا يحصى من الناس” لم يستطع لوه فنغ إلا أن يغضب ، “هل أشاهد فقط عدد لا يحصى من الشباب والأطفال والرضع يموتون؟ هل أشاهد عندما تصبح الأرض ملعبًا للوحوش؟ البشر ينقرضون؟ يجب أن تكون هناك طريقة ، يجب أن تكون هناك”

لقد كان صحيحا بالفعل.

“لا تتحرك ، فقط استلقي واستريح” قال جيا يي.

الكون غير عادل! حدثت معارك على كل كوكب ، كل مجرة. سيكون من المأساوي أن تجلب الناس العاديين إلى الكون.

“نعم سيدي” صاح جندي شاب معوق ومضمد.

“أنا بحاجة للوصول إلى مستوى النجم ، للسماح لعائلتي بالعيش حياة جيدة في الكون ، حياة مستقرة. وكم من الوقت سيستغرقني للوصول إلى مستوى النجم؟ عقود؟ سيعيش أطفالي في سفينة لعقود؟” هز لوه فنغ رأسه “إنه كابوس تمامًا ، ترك المجتمع وتمرير الحياة في سفينة لعقود ، أفضل أن أموت بدلاً من السماح لأطفالي بأن يعيشوا مثل هذه الحياة”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الآن.

“الخيار الثاني!”

قامت السيدة الشابة بسرعة بتشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص بها ، ودخلت في رسائل البريد الإلكتروني وفتحت أقدم وأحدث واحدة. كان ذلك البريد الإلكتروني الخاص يحتوي على فيديو مرفق ، عضت السيدة شفتها ، مرتجفة عندما نقرت برفق على الفأرة مرة واحدة.

“أنا لوه فنغ ، باستخدام هذه التقنية ، أسمح لخمسة مقاتلين آخرين من مستوى المسافر النجمي بالتبرع بأرواحهم ، والاندماج والتضحية بأرواحهم! بعد ذلك ، سأستخدم الهجوم النهائي واتحرك! هاتان الحركتان هي تقنيات كوكب يون مو السرية ، إلى جانب التضحية الروحية ، لقتل وحش الفضاء بنسبة 10-20 ٪ فقط من القوة ، هناك أمل”

“باباتا ، بجدية ، منذ أن كان عمري 18 عامًا وأصبحت مقاتلًا ، لم أخف من الموت أبدًا!”

“هناك عدد قليل من النتائج ، واحد ، النجاح ، أنا لا أموت ، عدد لا يحصى من الناس سيكون لديهم أمل ، وهذا بالطبع أفضل نتيجة”.

“صحيح ، إنها ضعيفة للغاية. ومع ذلك ، فإنه لا يزال ليس شيئًا للقارئ الروحي مسافر نجمي المستوى الثالث يمكنه التعامل معه” قال باباتا.

“اثنان ، النجاح ، أموت. ومع ذلك … يمكن لأطفالي أن يعيشوا حياة جيدة ، والذهاب إلى رياض الأطفال ، والعثور على الأصدقاء وزملاء للعب. ووالدي ، وشو شين يمكنهم الاعتناء بهم ، سيكون لديهم أب واحد أقل. سوف يكبرون ويتعلمون تاريخ والدهم ، أعتقد أنهم سيفخرون بي”.

بييب.

“ثلاثة ، الفشل ، سأموت ايضًا بالتأكيد. وحش الابتلاع هذا سوف يُصاب بجروح خطيرة ، مما يمنح الإنسانية الأمل في قتله!” كان تعبير لوه فنغ هادئًا. “باباتا ، ما المسار الذي تعتقد أنني سأسلكه؟”

“سوب … سوب …” استلقيت الشابة على المنضدة وبكت ، ولم تتوقف دموعها.

أراد باباتا التكلم ، لكنه لم يكن يعرف كيف يقنعه بالخروج منه.

“اثنان ، النجاح ، أموت. ومع ذلك … يمكن لأطفالي أن يعيشوا حياة جيدة ، والذهاب إلى رياض الأطفال ، والعثور على الأصدقاء وزملاء للعب. ووالدي ، وشو شين يمكنهم الاعتناء بهم ، سيكون لديهم أب واحد أقل. سوف يكبرون ويتعلمون تاريخ والدهم ، أعتقد أنهم سيفخرون بي”.

“باباتا ، بجدية ، منذ أن كان عمري 18 عامًا وأصبحت مقاتلًا ، لم أخف من الموت أبدًا!”

أضاءت عيني لوه فنغ ، “لقد أصبحت قوة حياة وحش الابتلاع أضعف كثيرًا ، فهل يعني ذلك أن روحه أضعف كثيرًا من ذي قبل؟ باباتا ، أخبرني”

“إن العكس هو الصحيح ، فأنا أكثر خوفًا من أن يعيش أطفالي حياتهم في سفينة لعقود!”

“أبي ، أبي ، أبي ، عد ، عد. أنا مخطئة ، أنا مخطئة” استمرت الشابة في البكاء ، بكت حتى اصبح صوتها أجش ، ذكريات تومض في ذهنها ، ماتت أمها شابة ، ترعرعت بمفردها من قبل اله الرعد ، لقد دللها كثيرًا بحب لا مثيل له.

“إنني أخشى أكثر من ذلك ، هونغ ، وإله الرعد والآخرين الذين لا حصر لهم الذين ضحوا بأنفسهم سوف تذهب تضحيتهم سدىً!”

“في ذلك الوقت عندما تركتك أمك لي ، قطعت وعدًا بأن أدعكِ تعيشين حياة السعادة ، وألا أدعك تمري بأي صعوبات. لم أكن أتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة”.

“الموت ، ليس مخيفًا على الإطلاق. الرجال ، يكبرون في السن أو يموتون من المرض طوال الوقت ، كلها عبارة عن دورة”

ترك فشل هونغ واله الرعد الطبقة العليا بأكملها في العالم في ألم واضطراب ، واكتشفوا أيضًا من لوه فنغ … لم يكن لدى حراس الفضة السائلة القدرة على قتل وحش الابتلاع ، والذي كان أكثر مخيبًا للآمال.

“أريد أن أساعد أصدقائي ، وي ون وآخرين”.

“في ذلك الوقت عندما تركتك أمك لي ، قطعت وعدًا بأن أدعكِ تعيشين حياة السعادة ، وألا أدعك تمري بأي صعوبات. لم أكن أتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة”.

“أريد أن أساعد زملائي”

“الموت ، ليس مخيفًا على الإطلاق. الرجال ، يكبرون في السن أو يموتون من المرض طوال الوقت ، كلها عبارة عن دورة”

“أريد أن أساعد الأطفال الذين لم يولدوا بعد ، على غرار طفلي”.

“إنني أخشى أكثر من ذلك ، هونغ ، وإله الرعد والآخرين الذين لا حصر لهم الذين ضحوا بأنفسهم سوف تذهب تضحيتهم سدىً!”

“نيابة عنهم ، أريد أن أقاتل”.

داخل غرفة الدراسة.

“إنه لنفسي أيضًا!” ضحك لوه فنغ بصوتٍ عالٍ: “يجب على المرء أن يعرف ، هونغ واله الرعد قاتلاه، إنهما أقوى مقاتلين على الأرض. وأنا أقوى قارئ روح للأرض ، كيف يمكنني التراجع؟ هاها!”

“باباتا ، قلت من قبل ، إنه لا يزال صغيرًا جدًا! في الواقع … لا يمكن لمستوى مسافر نجمي أن يتجول في الكون. إنه حاليًا مستوى نجم فقط ، مما يعني أنه ربما ولد على الأرض! وبقدر قوته ، لو ولد قبل ذلك بكثير ، لكان الإنسان قد اكتشفه قبل ذلك بكثير”.

ضحك لوه فنغ جعل باباتا صامتًا.

لكم من الزمن استمر ذلك…

لكم من الزمن استمر ذلك…

“حسنًا ، سأساعدك” قال باباتا بجدية.

لم يكن باباتا في مثل هذا الوضع المعقد ، كانت المرة الأولى ، شعر باباتا تجاه هذا المؤهل المتوسط ، للتلميذ الذي لا يملك اي خيار آخر ، ببعض الاحترام.

الشيء الوحيد هو أنها عندما كانت تبلغ من العمر 16 عامًا فقط ، بسبب علاقتها الأولى ، قتل اله الرعد بالفعل صديقها. بعد أن أُفسدت ودُللت منذ صغرها ، كانت غاضبة للغاية وتركت المنزل ، وحتى تركت وراءها بعض الكلمات القاسية …

“حسنًا ، سأساعدك” قال باباتا بجدية.

“في ذلك الوقت عندما تركتك أمك لي ، قطعت وعدًا بأن أدعكِ تعيشين حياة السعادة ، وألا أدعك تمري بأي صعوبات. لم أكن أتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة”.

“هاها ، لا تكن هكذا ، قلت ، سنقاتله ، لا يزال هناك أمل في البقاء” كانت روح لوه فنغ في ذلك الوقت هادئة في الداخل.

فقط عندما يفقد المرء شيئًا ما سيشعر بالألم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط