نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 2

هذا العالم لا يؤمن بالدموع

هذا العالم لا يؤمن بالدموع

 

الفصل الثاني – هذا العالم لا يؤمن بالدموع

 

 

 أول شيء تعلمه رين شياو سو أثناء إقامته هنا هو عدم الوثوق بأي شخص … غير يان ليو يوان.

 

 


 

 

 

 

عاد رين شياو سو في وقت متأخر عن المعتاد بسبب السرقة وفقد وعيه المفاجئ.  منذ أن رأى السماء تُظلم، كان يعلم أنه سيكون من الخطر للغاية المرور عبر المدينة بصحبة صيده في هذا الوقت.

 “أنا لن آكل.  جرحك ليس خدشًا على الإطلاق”  قال يان ليو يوان بعناد بينما كانت الدموع تنهمر على وجهه  “رأيت شخصًا في البلدة يموت نتيجة لعدوى قبل أيام قليلة لأننا لا نستطيع الوصول إلى أي دواء لعلاج الجروح والخدوش”

 

 

 

 خلال النهار، كان الناس من المعقل يخرجون للحفاظ على النظام.  لكن في الليل، سيعود هؤلاء الأشخاص إلى الحصن.

 

 

 

 

 قال رين شياو سو  “احم، تعال وساعدني في تغطية الجرح بقطعة قماش نظيفة بعد تناول الطعام”

 طبعا، سكان المعقل لم يفعلوا ذلك بنية حسنة.  كانوا قلقين فقط من أنه إذا أصبحت البلدة فوضوية للغاية، فقد يؤثر ذلك على العمل اليدوي الذي كان يقوم به اللاجئون.

 

 

 “لا تستفزوه”  أنهى صوت هامس من داخل كوخ المحادثة.  بدا أن هناك من يعرف ماضي رين شياو سو.

 

 

 “أوه، يبدو أن رين شياو سو قد حصل على غنيمة اليوم!”

 

 

 

 

 تابع رين شياو سو  “انظر إلى أي نوع من الناس من حولنا.  ماذا سيحدث لي إذا لم تأكل جيدًا واندفع شخص ما وطعني حتى الموت ليلاً؟  أرسلك إلى المدرسة لأنني أتمنى ألا تصبح شخصًا مثلي، يعرف فقط كيف يصطاد.  لديك مهارة فريدة.  طالما أنك تدرس بجد، فلن تحتاج إلى العمل طوال اليوم في البرية مثلي لكسب لقمة العيش.  سبب إرسالي لك إلى المدرسة هو أنني لا أريدك أن تصبح متوحشًا مثلهم!”

 عندما عاد رين شياو سو إلى المدينة حاملاً المرجل، استقبله شخص ذو وجه متسخ.  كأنه لم يغسل وجهه منذ يوم ولادته.

 

 

 

 

 

 بدا معظم الناس في المدينة هكذا.  في معظم الأيام، ذهبوا إلى منجم الفحم القريب للعمل مقابل بعض الطعام.  سيتم تسليم الفحم الذي استخرجوه إلى المعقل، وفي المقابل، سيحصل العمال على ما يكفي من الخبز الأسود أو البطاطس للبقاء على قيد الحياة.

 “أوه …” أومأ يان ليو يوان وقال  “إذن لماذا لا تزال تصر على إرسالي إلى المدرسة؟”

 

 

 

 

 لم يكن تعدين الفحم وحده.  كل الأعمال القذرة الضرورية التي يجب أن يقوم بها المعقل سوف يقوم بها اللاجئون.

 

 

 عُلّق المرجل الكبير على قضيب، وأضاءت النيران المتساقطة في حفرة النار في الكوخ وجه رين شياو سو بين الحين والآخر.  “إنه مجرد خدش”

 

 

 منذ أن تم تقنين مياه الآبار في المدينة، تم تحديد الكمية التي يحصل عليها كل شخص يوميًا، ولم يجرؤ أحد حتى على التفكير في طلب المزيد.  علاوة على ذلك، بالكاد وُجدت أي مصادر مياه نظيفة في الجوار.  أو بالأحرى، كان الذهاب إلى أي مصدر مياه نظيفة خطيرا للغاية لأن الوحوش البرية كانت تتجمع هناك للشرب.  وهكذا، فإن كل شخص في المدينة سيبدو دائمًا متسخًا جدًا بحيث لا يمكن لأحد رؤية وجوههم بوضوح.  لم يكن رين شياو سو استثناءً أيضًا.

 “ماذا لو تضرر نظرك؟”  وضع رين شياو سو العصفور في الأرض.

 

 

 

 

 ومع ذلك، لم يعمل رين شياو سو في منجم الفحم من قبل.  كان لديه طريقته الخاصة في البقاء.

 تعامل رين شياو سو مع حديثه بازدراء.  “لقد رأيت شخصًا يرتدي الشيء الذي ذكرته من قبل.  ولكن أن تكون رؤيتك تعتمد على شيء يمكن إسقاطه في أي وقت هنا في البرية، فهذا مماثل تماما للموت.  لا تستمع إلى هراء معلمك.  ليس كل ما يقوله صحيحًا”

 

 

 

 لم يجب رين شياو سو أي شخص استقبله.  لقد أراد فقط العودة إلى كوخه في أسرع وقت ممكن.

 لم يجب رين شياو سو أي شخص استقبله.  لقد أراد فقط العودة إلى كوخه في أسرع وقت ممكن.

 

 

 

 

 لا يمكن العثور على العديد من المباني الحجرية في المدينة لأن معظم الناس أقاموا في أكواخ فقط.

 عندما سلك رين شياو سو طريقًا بديلًا إلى المدينة، كان بإمكانه رؤية جدران الحصن الشاهقة من مسافة قصيرة.  شعر بالقمع الشديد، لأنه لم يستطع رؤية القمة عندما نظر إليها.

 حل الصمت في الكوخ.  بعد فترة، قام رين شياو سو بإخراج أعضاء العصفور المطبوخة من القدر وسلمها إلى يان ليو يوان.  “كل”

 

 

 

 

 لا يمكن العثور على العديد من المباني الحجرية في المدينة لأن معظم الناس أقاموا في أكواخ فقط.

 

 

 “لا تستفزوه”  أنهى صوت هامس من داخل كوخ المحادثة.  بدا أن هناك من يعرف ماضي رين شياو سو.

 

 كان رين شياو سو هادئا تماما في البداية.  لكنه أصبح يقظا لحظة دخوله المدينة وسحب سكينه العظمي من خصره.  توترت الأجواء في الشارع وكأن نوعًا من الخطر كمن داخل الأكواخ.  ولكن مع حمل رين شياو سو سكينًا عظميًا في يده، قام الأشخاص الذين لديهم نوايا سيئة بضبط أنفسهم.

 

 

 

 

 

 أول شيء تعلمه رين شياو سو أثناء إقامته هنا هو عدم الوثوق بأي شخص … غير يان ليو يوان.

 تابع رين شياو سو  “انظر إلى أي نوع من الناس من حولنا.  ماذا سيحدث لي إذا لم تأكل جيدًا واندفع شخص ما وطعني حتى الموت ليلاً؟  أرسلك إلى المدرسة لأنني أتمنى ألا تصبح شخصًا مثلي، يعرف فقط كيف يصطاد.  لديك مهارة فريدة.  طالما أنك تدرس بجد، فلن تحتاج إلى العمل طوال اليوم في البرية مثلي لكسب لقمة العيش.  سبب إرسالي لك إلى المدرسة هو أنني لا أريدك أن تصبح متوحشًا مثلهم!”

 

 

 

 

 جاءت همسات من الكوخ المجاور للطريق.  “اصطاد رين شياو المزيد من لحوم الحيوانات البرية”

 

 

 

 

 

 “كيف يتم احتساب ذلك حيوانا بريا؟  إنه مجرد عصفور”

 أضاءت عيون يان ليو يوان.  “ذكر المعلم شيئًا يسمى ‘النظارات’ التي كانت موجودة قبل الكارثة ولكن لا يمكن العثور عليها إلا في الحصن الآن.  إذا كان لدينا شيء من هذا القبيل، فلن نقلق بشأن قصر النظر بعد الآن”

 

 ومع ذلك، لم يعمل رين شياو سو في منجم الفحم من قبل.  كان لديه طريقته الخاصة في البقاء.

 

 

 “لكن الأمر مختلف عن العصفور الذي رأيناه في الكتب المدرسية القديمة.  أعتقد أن النسور من قبل الكارثة كانت أيضًا بهذا الحجم؟”

 

 

 بدا معظم الناس في المدينة هكذا.  في معظم الأيام، ذهبوا إلى منجم الفحم القريب للعمل مقابل بعض الطعام.  سيتم تسليم الفحم الذي استخرجوه إلى المعقل، وفي المقابل، سيحصل العمال على ما يكفي من الخبز الأسود أو البطاطس للبقاء على قيد الحياة.

 

 

 “لا تستفزوه”  أنهى صوت هامس من داخل كوخ المحادثة.  بدا أن هناك من يعرف ماضي رين شياو سو.

 

 

 

 

 

 رفع رين شياو سو باب ستارة كوخه.  جعله دفئه أقل توترا.

 

 

 

 

 

 عندما رأى يان ليو يوان، الذي كان جالسًا في الكوخ ويقوم بواجبه المنزلي، عودة رين شياو سو، بدا متفاجئًا بسرور.  “أمسكت عصفورا؟”

 

 

 

 

 “هل أصبت؟”  عبس يان ليو يوان عندما رأى الجرح في يد رين شياو سو.  كان قد نقره العصفور، وظل الجرح ينزف.

 “لماذا لم تضيء مصباح النفط؟”  سأل رين شياو سو وهو عابس.

 احمرت عيون يان ليو يوان فجأة.  “أنا لا أريد ذلك.  يجب أن تحصل عليه بدلاً من ذلك لأنك بحاجة إلى التئام جرحك”

 

 

 

 

 كان يان ليو يوان عادة طفلًا مشاكسا، ولكن أمام رين شياو سو، الذي كان مثل أخيه الأكبر، أصبح سهل الانقياد بشكل مدهش.  “أردت توفير بعض الوقود لنا”

 

 

 “سأحصل على بعض الحساء فقط”  قال رين شياو سو  “لا يزال لدي بعض الخبز الأسود الذي يمكنني تناوله”

 

 “كيف يتم احتساب ذلك حيوانا بريا؟  إنه مجرد عصفور”

 “ماذا لو تضرر نظرك؟”  وضع رين شياو سو العصفور في الأرض.

 

 

 

 

 

 أضاءت عيون يان ليو يوان.  “ذكر المعلم شيئًا يسمى ‘النظارات’ التي كانت موجودة قبل الكارثة ولكن لا يمكن العثور عليها إلا في الحصن الآن.  إذا كان لدينا شيء من هذا القبيل، فلن نقلق بشأن قصر النظر بعد الآن”

 

 

 ومع ذلك، كانت الرسوم الدراسية باهظة الثمن.  خلاف ذلك، كان من الممكن أن يذهب رين شياو سو لحضور الفصول الدراسية بنفسه أيضًا.

 

 

 تعامل رين شياو سو مع حديثه بازدراء.  “لقد رأيت شخصًا يرتدي الشيء الذي ذكرته من قبل.  ولكن أن تكون رؤيتك تعتمد على شيء يمكن إسقاطه في أي وقت هنا في البرية، فهذا مماثل تماما للموت.  لا تستمع إلى هراء معلمك.  ليس كل ما يقوله صحيحًا”

 

 أضاءت عيون يان ليو يوان.  “ذكر المعلم شيئًا يسمى ‘النظارات’ التي كانت موجودة قبل الكارثة ولكن لا يمكن العثور عليها إلا في الحصن الآن.  إذا كان لدينا شيء من هذا القبيل، فلن نقلق بشأن قصر النظر بعد الآن”

 

 

 “أوه …” أومأ يان ليو يوان وقال  “إذن لماذا لا تزال تصر على إرسالي إلى المدرسة؟”

 

 

 

 

 

 اختنق رين شياو سو بكلماته.  “لماذا تستمر في الثرثرة؟”

 

 

 

 

 

 “متى يمكنني الذهاب للصيد معك؟”  واصل يان ليو يوان السؤال.

 قام رين شياو سو بتثبيت المرجل وقام بتشريح العصفور بمهارة في نفس الوقت.  “ما الذي تحدث عنه المعلم اليوم؟  يمكنني فقط أن أتركك تأكل بقايا العصفور.  لا بد لي من بيع الباقي في السوق غدا”

 

 

 

 لم يكن تعدين الفحم وحده.  كل الأعمال القذرة الضرورية التي يجب أن يقوم بها المعقل سوف يقوم بها اللاجئون.

 “عمرك 14 عامًا فقط.  لماذا تريد الذهاب للصيد؟  إذا قمت بعمل جيد في المدرسة، فلن تضطر إلى الذهاب للصيد”  قال رين شياو سو  “أليس من الأفضل تعلم الحساب أو الفيزياء أو الكيمياء بدلاً من الصيد؟”

 

 

 

 

 

 “ألست فقط 17 عاما؟”  كان يان ليو يوان غير مقتنع.

 

 

 عندما سلك رين شياو سو طريقًا بديلًا إلى المدينة، كان بإمكانه رؤية جدران الحصن الشاهقة من مسافة قصيرة.  شعر بالقمع الشديد، لأنه لم يستطع رؤية القمة عندما نظر إليها.

 

 

 في هذا العصر، أدرك حتى المتوحشون أهمية المعرفة.

 

 

 في هذا العصر، أدرك حتى المتوحشون أهمية المعرفة.

 

 كان هذا أيضًا سبب تمكن المعلم من البقاء على قيد الحياة في المدينة.  مهما كانت المشكلة التي تحدث في المدينة، سيكون المعلم دائمًا هو الشخص الأكثر أمانًا حيث لن يستهدفه أحد.

 

 

 في هذا العصر، أدرك حتى المتوحشون أهمية المعرفة.

 

 حل الصمت في الكوخ.  بعد فترة، قام رين شياو سو بإخراج أعضاء العصفور المطبوخة من القدر وسلمها إلى يان ليو يوان.  “كل”

 ومع ذلك، كانت الرسوم الدراسية باهظة الثمن.  خلاف ذلك، كان من الممكن أن يذهب رين شياو سو لحضور الفصول الدراسية بنفسه أيضًا.

 

 

 لا يمكن العثور على العديد من المباني الحجرية في المدينة لأن معظم الناس أقاموا في أكواخ فقط.

 

 

 قام رين شياو سو بتثبيت المرجل وقام بتشريح العصفور بمهارة في نفس الوقت.  “ما الذي تحدث عنه المعلم اليوم؟  يمكنني فقط أن أتركك تأكل بقايا العصفور.  لا بد لي من بيع الباقي في السوق غدا”

 

 

 

 

 

 “هل أصبت؟”  عبس يان ليو يوان عندما رأى الجرح في يد رين شياو سو.  كان قد نقره العصفور، وظل الجرح ينزف.

 أجاب يان ليو يوان  “حسنًا”

 

 منذ أن تم تقنين مياه الآبار في المدينة، تم تحديد الكمية التي يحصل عليها كل شخص يوميًا، ولم يجرؤ أحد حتى على التفكير في طلب المزيد.  علاوة على ذلك، بالكاد وُجدت أي مصادر مياه نظيفة في الجوار.  أو بالأحرى، كان الذهاب إلى أي مصدر مياه نظيفة خطيرا للغاية لأن الوحوش البرية كانت تتجمع هناك للشرب.  وهكذا، فإن كل شخص في المدينة سيبدو دائمًا متسخًا جدًا بحيث لا يمكن لأحد رؤية وجوههم بوضوح.  لم يكن رين شياو سو استثناءً أيضًا.

 

 

 عُلّق المرجل الكبير على قضيب، وأضاءت النيران المتساقطة في حفرة النار في الكوخ وجه رين شياو سو بين الحين والآخر.  “إنه مجرد خدش”

 

 

 

 فجأة أخذ يان ليو يوان بقايا العصفور من رين شياو سو والتهمها.  تمكن من كبح دموعه في النهاية لأنه أراد أن يتعلم كيف يكون قويًا مثل رين شياو سو.

 حل الصمت في الكوخ.  بعد فترة، قام رين شياو سو بإخراج أعضاء العصفور المطبوخة من القدر وسلمها إلى يان ليو يوان.  “كل”

 

 

 

 

 

 احمرت عيون يان ليو يوان فجأة.  “أنا لا أريد ذلك.  يجب أن تحصل عليه بدلاً من ذلك لأنك بحاجة إلى التئام جرحك”

 

 

 

 

 “عادة ما تكون جامحا عندما نكون بالخارج، فلماذا تتصرف بلطافة مبالغ فيها عندما نكون في المنزل؟”  تنهد رين شياو سو.  “هل حدث أي شيء في المدينة اليوم؟”

 “سأحصل على بعض الحساء فقط”  قال رين شياو سو  “لا يزال لدي بعض الخبز الأسود الذي يمكنني تناوله”

 

 

 

 

 

 “أنا لن آكل.  جرحك ليس خدشًا على الإطلاق”  قال يان ليو يوان بعناد بينما كانت الدموع تنهمر على وجهه  “رأيت شخصًا في البلدة يموت نتيجة لعدوى قبل أيام قليلة لأننا لا نستطيع الوصول إلى أي دواء لعلاج الجروح والخدوش”

 

 

 

 

 

 باه!

 

 

 

 

 

 فجأة، صفع رين شياو سو يان ليو يوان على وجهه وقال  “تذكر هذا، أنت وأنا لا نستطيع أبدًا البكاء طالما أننا نعيش في هذا العالم.  هذا العالم لا يؤمن بالدموع”

 “هل تعتقد أنهم سيأتون للبحث عنك؟  يعلم الجميع في المدينة أنك على دراية بالأراضي الموجودة بالخارج”  رمش يان ليو يوان وقال  “سمعت أنهم موسيقيون ومغنيون لفرقة في المعقل 113، تمت دعوتهم للغناء في المعقل 112.  ولكني لم أر مطلقًا مغنيًا من قبل”

 

 

 

 

 تابع رين شياو سو  “انظر إلى أي نوع من الناس من حولنا.  ماذا سيحدث لي إذا لم تأكل جيدًا واندفع شخص ما وطعني حتى الموت ليلاً؟  أرسلك إلى المدرسة لأنني أتمنى ألا تصبح شخصًا مثلي، يعرف فقط كيف يصطاد.  لديك مهارة فريدة.  طالما أنك تدرس بجد، فلن تحتاج إلى العمل طوال اليوم في البرية مثلي لكسب لقمة العيش.  سبب إرسالي لك إلى المدرسة هو أنني لا أريدك أن تصبح متوحشًا مثلهم!”

 

 

 

 

 

 فجأة أخذ يان ليو يوان بقايا العصفور من رين شياو سو والتهمها.  تمكن من كبح دموعه في النهاية لأنه أراد أن يتعلم كيف يكون قويًا مثل رين شياو سو.

 لم يجب رين شياو سو أي شخص استقبله.  لقد أراد فقط العودة إلى كوخه في أسرع وقت ممكن.

 

 

 

 

 قال رين شياو سو  “احم، تعال وساعدني في تغطية الجرح بقطعة قماش نظيفة بعد تناول الطعام”

 “ماذا لو تضرر نظرك؟”  وضع رين شياو سو العصفور في الأرض.

 

 في هذه اللحظة، كان لدى رين شياو سو مشاعر متضاربة.  في عالم كهذا، لا يزال هناك مغنون وموسيقيون محترفون في فرق؟  كيف كان الوضع داخل المعقل؟

 

 احمرت عيون يان ليو يوان فجأة.  “أنا لا أريد ذلك.  يجب أن تحصل عليه بدلاً من ذلك لأنك بحاجة إلى التئام جرحك”

 أجاب يان ليو يوان  “حسنًا”

 

 

 

 

 “أوه …” أومأ يان ليو يوان وقال  “إذن لماذا لا تزال تصر على إرسالي إلى المدرسة؟”

 “عادة ما تكون جامحا عندما نكون بالخارج، فلماذا تتصرف بلطافة مبالغ فيها عندما نكون في المنزل؟”  تنهد رين شياو سو.  “هل حدث أي شيء في المدينة اليوم؟”

 فجأة أخذ يان ليو يوان بقايا العصفور من رين شياو سو والتهمها.  تمكن من كبح دموعه في النهاية لأنه أراد أن يتعلم كيف يكون قويًا مثل رين شياو سو.

 

 

 

 

 “نعم بالتأكيد!”  قال يان ليو يوان وهو يبحث عن قطعة قماش نظيفة  “خرجت مجموعة من الناس من المعقل قائلين أنهم كانوا يبحثون عن مرشد لقيادتهم إلى المعقل 112.  يريدون التوجه إلى هناك عن طريق الذهاب مباشرة عبر جبال جينغ”

 أضاءت عيون يان ليو يوان.  “ذكر المعلم شيئًا يسمى ‘النظارات’ التي كانت موجودة قبل الكارثة ولكن لا يمكن العثور عليها إلا في الحصن الآن.  إذا كان لدينا شيء من هذا القبيل، فلن نقلق بشأن قصر النظر بعد الآن”

 

 

 

 

 “يريدون الذهاب إلى معقل 112؟”  ذهل رين شياو سو للحظة قبل أن يعبس.  “إنهم يصرون حتى على الوصول إلى هناك عبر جبال جينغ؟”

 

 

 

 

 

 “هل تعتقد أنهم سيأتون للبحث عنك؟  يعلم الجميع في المدينة أنك على دراية بالأراضي الموجودة بالخارج”  رمش يان ليو يوان وقال  “سمعت أنهم موسيقيون ومغنيون لفرقة في المعقل 113، تمت دعوتهم للغناء في المعقل 112.  ولكني لم أر مطلقًا مغنيًا من قبل”

 

 

 “نعم بالتأكيد!”  قال يان ليو يوان وهو يبحث عن قطعة قماش نظيفة  “خرجت مجموعة من الناس من المعقل قائلين أنهم كانوا يبحثون عن مرشد لقيادتهم إلى المعقل 112.  يريدون التوجه إلى هناك عن طريق الذهاب مباشرة عبر جبال جينغ”

 

 تعامل رين شياو سو مع حديثه بازدراء.  “لقد رأيت شخصًا يرتدي الشيء الذي ذكرته من قبل.  ولكن أن تكون رؤيتك تعتمد على شيء يمكن إسقاطه في أي وقت هنا في البرية، فهذا مماثل تماما للموت.  لا تستمع إلى هراء معلمك.  ليس كل ما يقوله صحيحًا”

 “أنا لن أذهب”  هز رين شياو سو رأسه وقال  “دع هؤلاء الناس يمرون عبر جبال جينغ إذا أرادوا.  أريدك أن تبتعد عنهم.  هناك شيء غريب في هؤلاء الناس”

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة، كان لدى رين شياو سو مشاعر متضاربة.  في عالم كهذا، لا يزال هناك مغنون وموسيقيون محترفون في فرق؟  كيف كان الوضع داخل المعقل؟

 

 

 

 

 

 

 كان رين شياو سو يتطلع فجأة إلى معرفة ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 “أوه، يبدو أن رين شياو سو قد حصل على غنيمة اليوم!”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط