نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 3

قصر

قصر

الفصل الثالث – قصر

 

 

 


 

 

 

 

 

 

 كان رين شياو سو قد نام بالفعل.  بعد الانتظار في البرية لفترة طويلة، كل ما تمكن من التقاطه هو عصفور واحد.  على الرغم من أنه قضى معظم الوقت مستلقيًا على الأرض وظل ثابتًا، فإن أي شخص لديه خبرة سيعرف أن البقاء في حالة تأهب في مثل هذا الموقف كان في الواقع متعبًا للغاية.

 

 

 

 

 

 قبل النوم، أمر يان ليو يوان مرة أخرى  “ابتعد عن هؤلاء الناس إذا رأيتهم.  يستحيل ألا يعرفون مدى خطورة جبال جينغ.  سيختار معظم الناس تجنب المرور من هناك، لكنهم يصرون على اتخاذ هذا الطريق.  غرائزي تخبرني أن هذه ليست مسألة بسيطة”

 

 

 “قُضت يده من قبل عصفور.  لكن، الأخت الكبرى شياو يو، لا داعي للقلق بشأن أخي، أليس كذلك؟  بعد كل شيء، أنت أكبر منه بثماني سنوات”  بعد أن نام رين شياو سو، تبنى يان ليو يوان نضجًا تجاوز سنواته عندما كان يتعامل مع الغرباء.  بغض النظر عما إذا كان يعرف الشخص ومهما كان سيقول، لن يحرك السكين العظمي بعيدًا عن رقبته.

 

 

 “حسنا”  أومأ يان ليو يوان برأسه بطاعة.  “لقد فهمت”

 

 

 قال رين شياو سو بشكل مختصر  “كنت أفكر فقط”

 

 لطالما كان يان ليو يوان شخصًا ذكيًا للغاية عندما يكون بالخارج.  لقد تصرف مثل حمل مطيع أمام رين شياو سو فقط.

 في واقع الأمر، شكّل كل من رين شياو سو ويان ليو يوان فريقا غريبا تمامًا.  قبل بضع سنوات، لم يكونوا يعرفون بعضهم البعض على الإطلاق.  في وقت لاحق، قرر رين شياو سو حماية الشاب يان ليو يوان حيث اكتشف عن غير قصد سر يان ليو يوان.  علاوة على ذلك، كان صداعه يزعجه لفترة طويلة جدًا، لذلك كان بحاجة إلى من يراقبه ليلاً.

 

 

 

 

 

 في ذلك الوقت، أخبر رين شياو سو يان ليو يوان بعبارات لا لبس فيها أنهم فريق فقط بسبب المنفعة المتبادلة.  ولكن على مر السنين، سرعان ما أصبح من غير الواضح ما إذا كان تعاونهما ينطوي على أي مشاعر أو ما إذا كان لا يزال من أجل المنفعة المتبادلة.

 جاءت خطوات من خارج باب ستارة الكوخ.  أحدثت الأحذية التي كانت تخطو على الطريق الموحل بعد المطر صوتًا زلقًا فريدًا.

 

 لقد كانت قوة لا يستطيع أن يتطفل عليها الآن.

 

 

 لطالما كان يان ليو يوان شخصًا ذكيًا للغاية عندما يكون بالخارج.  لقد تصرف مثل حمل مطيع أمام رين شياو سو فقط.

 

 

 

 

 “حسنا”  ابتسم يان ليو يوان.  “سوف أنقل الرسالة له”

 في بعض الأحيان، كان يان ليو يوان يقول أنه كان على قيد الحياة فقط لأن رين شياو سو خاطر بحياته لإنقاذه.  ومع ذلك، لم يعترف رين شياو سو بذلك أبدًا.

 

 

 

 

 كانت شياو يو عاجزة عن الكلام.

 في الوقت الحاضر، أراد رين شياو سو فقط معرفة أنواع التغييرات التي مر بها رأيه.  لقد انتظر وقتًا طويلاً قدوم الليل لأنه أراد أن يرى ما إذا كان هذا ‘المرض’ الذي كان يزعجه سيتكرر.  في النهاية، لم يحدث ذلك ‘ارتباك’ الفوضوي.

 

 

 

 

 

 بدا أن القصر كان دائمًا مخفيا عندما كان في حالة ارتباك.  لكن الآن، تلاشى ضباب الارتباك الأسود في النهاية.

 لكن بدا أن الآلة الكاتبة كانت مزودة بكمية غير محدودة من المخطوطات الجلدية وستتحرك من تلقاء نفسها دون أن يطبع أحد على المفاتيح النحاسية.  تواجد حاليًا سطران صغيران من الكلمات، ظهرا خلال فترة ما بعد الظهر  [المهمة: قم بإهداء صيدك إلى شخص آخر.  اكتملت المهمة:  تم منح لفافة نسخ مهارة أساسية.  يمكنك استخدامه لتعلم مهارات شخص آخر].

 

 في واقع الأمر، شكّل كل من رين شياو سو ويان ليو يوان فريقا غريبا تمامًا.  قبل بضع سنوات، لم يكونوا يعرفون بعضهم البعض على الإطلاق.  في وقت لاحق، قرر رين شياو سو حماية الشاب يان ليو يوان حيث اكتشف عن غير قصد سر يان ليو يوان.  علاوة على ذلك، كان صداعه يزعجه لفترة طويلة جدًا، لذلك كان بحاجة إلى من يراقبه ليلاً.

 

 

 أراد رين شياو سو أن يرى بالضبط ما كان بداخل القصر.

الفصل الثالث – قصر

 

 

 

 

 عندما رأى يان ليو يوان رين شياو سو مستلقيًا بجانبه، التقط بصمت سكين العظم وجلس عند مدخل الكوخ حيث كان باب الستارة.  عندما كان على وشك الجلوس، شعر بالبرد قليلاً.

 

 

 لكن رين شياو سو شعر أن قصره … بدا مختلفًا قليلاً عن وصف قصر الذاكرة.

 

 

 في هذه اللحظة، توقف المطر.

 كان رين شياو سو قد نام بالفعل.  بعد الانتظار في البرية لفترة طويلة، كل ما تمكن من التقاطه هو عصفور واحد.  على الرغم من أنه قضى معظم الوقت مستلقيًا على الأرض وظل ثابتًا، فإن أي شخص لديه خبرة سيعرف أن البقاء في حالة تأهب في مثل هذا الموقف كان في الواقع متعبًا للغاية.

 

 “من المحترم هنا؟”  قال رين شياو سو بهدوء  “لا يمكن لأي شخص محترم أن يعيش في هذا العالم.  يد الجميع مدفوعة بظروفهم المعيشية.  يمكننا فقط أن نبتعد عنها.  لا تسخر منها”

 

 

 جاءت خطوات من خارج باب ستارة الكوخ.  أحدثت الأحذية التي كانت تخطو على الطريق الموحل بعد المطر صوتًا زلقًا فريدًا.

 

 

 

 

 

 رفع شخص ما زاوية باب الستارة.  ومع ذلك، قبل أن يتمكن الزائر من رفع باب الستارة جانبًا، ضغط يان ليو يوان سكين العظام على رقبة الشخص.

 

 

 

 

 

 كان وجه الزائر جميلا؛  وقفت امرأة جميلة في الخارج.

 

 

 فكر رين شياو سو لبعض الوقت وقال  “لم تذكر حتى أنها معجبة بي.  علاوة على ذلك، هل أنت متأكد من أنها تقترب مني فقط لأنني ناجح في الصيد؟  أليس لأنني وسيم؟”

 

 

 عبس يان ليو يوان عندما رأى المرأة.  لم تكن غريبة.  لقد عاشت في مكان قريب.

 

 

 

 

 

 ابتسمت المرأة.  “ليو يوان، أنت لا تزال مستيقظًا؟  أين شياو سو؟  سمعت أنه عاد”

 عبس يان ليو يوان عندما رأى المرأة.  لم تكن غريبة.  لقد عاشت في مكان قريب.

 

 

 

 

 “إنه نائم بالفعل، الأخت الكبرى شياو يو”  ابتسم يان ليو يوان.  “إذا كان لديك أي شيء لتقوليه، أخبيرني فقط”

 أن تكون شخصًا صالحًا في عالم تأتي فيه الأخلاق بمقابل؟

 

 

 

 

 بدا وجه شياو يو غير طبيعي إلى حد ما.  “هل أصيب عندما خرج هذه المرة؟”

 

 

 

 

 

 “قُضت يده من قبل عصفور.  لكن، الأخت الكبرى شياو يو، لا داعي للقلق بشأن أخي، أليس كذلك؟  بعد كل شيء، أنت أكبر منه بثماني سنوات”  بعد أن نام رين شياو سو، تبنى يان ليو يوان نضجًا تجاوز سنواته عندما كان يتعامل مع الغرباء.  بغض النظر عما إذا كان يعرف الشخص ومهما كان سيقول، لن يحرك السكين العظمي بعيدًا عن رقبته.

 أن تكون شخصًا صالحًا في عالم تأتي فيه الأخلاق بمقابل؟

 

 “لا”  هز يان ليو يوان رأسه وضحك.  “رأيت أن الدخان لم يكن يخرج من إحدى فتحات أنفك بعد أن نفخت”

 

 في هذه اللحظة، كان وعيه يقف في وسط القصر الواسع وهو ينظر إلى ‘خزانات العرض’ من حوله.  بدا أن هناك عناصر تطفو داخل خزائن العرض، لكنها كانت مخبأة بسبب الظلام.  لم يسمح ذلك الضباب الأسود لرين شياو سو برؤية ما كان يطفو بالداخل.

 أخرجت شياو يو سيجارة وولاعة من حقيبتها التي كانت تحملها.  كانت سيجارة ملفوفة تم توزيعها فقط في مناجم الفحم ومحطات الطاقة وغيرها من الممتلكات الخاضعة لسيطرة المعقل.

 

 

 

 

 عبس يان ليو يوان عندما رأى المرأة.  لم تكن غريبة.  لقد عاشت في مكان قريب.

 ذهب الكثير من العمال الأصحاء إلى هناك للعمل ليس فقط من أجل المال والطعام، ولكن أيضًا من أجل السجائر.  سيحصلون على سيجارة عن كل يوم عمل يشتغلون فيه.

 

 

 فكر رين شياو سو لبعض الوقت وقال  “لم تذكر حتى أنها معجبة بي.  علاوة على ذلك، هل أنت متأكد من أنها تقترب مني فقط لأنني ناجح في الصيد؟  أليس لأنني وسيم؟”

 

 

 على هذا النحو، في الليل بعد العمل، يمكن رؤية مجموعة كبيرة من الأشخاص يتجمعون معًا ويدخنون بانتظام.  أوضح رين شياو سو ذات مرة ليان ليو يوان أن السجائر كانت مختلطة على الأرجح بشيء يسبب إدمانًا كبيرًا.

 

 

 

 

 

 ومع ذلك، كان من الواضح أن شياو يو لم تحصل على سيجارتها من العمل في تلك الأماكن.

الفصل الثالث – قصر

 

 

 

 

 أشعلت شياويو السيجارة وأخذ منها نفثتين.  بدا أنها تفكر في شيء ما.  “أيها الوقح الصغير، أنا أعتبركما شقيقان صغيران”

 بدا أن القصر كان دائمًا مخفيا عندما كان في حالة ارتباك.  لكن الآن، تلاشى ضباب الارتباك الأسود في النهاية.

 

 كانت مليئة بالطاقة الإيجابية، بطريقة التحدث.

 

 

 “أوه”  سأل يان ليو يوان فجأة  “هل أصبت بنزلة برد؟”

 

 

 لطالما كان يان ليو يوان شخصًا ذكيًا للغاية عندما يكون بالخارج.  لقد تصرف مثل حمل مطيع أمام رين شياو سو فقط.

 تفاجأت شياو يو.  “صحيح، أيبدو صوتي أجشًا قليلاً؟”

 

 

 

 “لا”  هز يان ليو يوان رأسه وضحك.  “رأيت أن الدخان لم يكن يخرج من إحدى فتحات أنفك بعد أن نفخت”

 

 

 

 كانت شياو يو عاجزة عن الكلام.

 

 

 

 لسبب ما، شعرت شياو يو أن يان ليو يوان لم يحبها كثيرًا.

 

 

 

 “سأذهب الآن”  قالت شياو يو  “عندما يستيقظ أخوك، أخبره أنني أتيت”

 عندما رأى يان ليو يوان رين شياو سو مستلقيًا بجانبه، التقط بصمت سكين العظم وجلس عند مدخل الكوخ حيث كان باب الستارة.  عندما كان على وشك الجلوس، شعر بالبرد قليلاً.

 

 

 

 

 “حسنا”  ابتسم يان ليو يوان.  “سوف أنقل الرسالة له”

 

 

 

 

 

 بعد مغادرة شياو يو، تحدث رين شياو سو فجأة من خلف يان ليو يوان.  “لا تضغط على الأخت الكبرى شياو يو في المستقبل.  الأمر ليس سهلاً عليها أيضًا”

 

 

 

 

 

 “أخي، إنها ليست محترمة”  قالت يان ليو يوان  “علاوة على ذلك، إنها تقترب منك فقط لأنها تعلم أنك تنجح دائمًا في الصيد”

 

 

 قال رين شياو سو بشكل مختصر  “كنت أفكر فقط”

 

 “أخي، لم يغسل الجميع وجوههم منذ شهور.  الجميع هنا يبدون متشابهين بشكل أساسي”  كان يان ليو يوان عاجزًا عن الكلام وهو ينظر إلى رين شياو سو.  “أخي، ألم تنم؟  لماذا لا تزال مستيقظا؟”

 “من المحترم هنا؟”  قال رين شياو سو بهدوء  “لا يمكن لأي شخص محترم أن يعيش في هذا العالم.  يد الجميع مدفوعة بظروفهم المعيشية.  يمكننا فقط أن نبتعد عنها.  لا تسخر منها”

 

 

 في هذه اللحظة، توقف المطر.

 

 

 لن تتمكن المرأة العفيفة التي كانت محترمة جدًا من البقاء على قيد الحياة في هذه المدينة.

 

 

 في بعض الأحيان، كان يان ليو يوان يقول أنه كان على قيد الحياة فقط لأن رين شياو سو خاطر بحياته لإنقاذه.  ومع ذلك، لم يعترف رين شياو سو بذلك أبدًا.

 

 

 فكر رين شياو سو لبعض الوقت وقال  “لم تذكر حتى أنها معجبة بي.  علاوة على ذلك، هل أنت متأكد من أنها تقترب مني فقط لأنني ناجح في الصيد؟  أليس لأنني وسيم؟”

 

 

 عندما رأى يان ليو يوان رين شياو سو مستلقيًا بجانبه، التقط بصمت سكين العظم وجلس عند مدخل الكوخ حيث كان باب الستارة.  عندما كان على وشك الجلوس، شعر بالبرد قليلاً.

 

 هذا مستحيل كليا!

 “أخي، لم يغسل الجميع وجوههم منذ شهور.  الجميع هنا يبدون متشابهين بشكل أساسي”  كان يان ليو يوان عاجزًا عن الكلام وهو ينظر إلى رين شياو سو.  “أخي، ألم تنم؟  لماذا لا تزال مستيقظا؟”

 “إنه نائم بالفعل، الأخت الكبرى شياو يو”  ابتسم يان ليو يوان.  “إذا كان لديك أي شيء لتقوليه، أخبيرني فقط”

 

 كان وجه الزائر جميلا؛  وقفت امرأة جميلة في الخارج.

 

 

 قال رين شياو سو بشكل مختصر  “كنت أفكر فقط”

 بدا أن القصر كان دائمًا مخفيا عندما كان في حالة ارتباك.  لكن الآن، تلاشى ضباب الارتباك الأسود في النهاية.

 

 

 

 لكن رين شياو سو شعر أن قصره … بدا مختلفًا قليلاً عن وصف قصر الذاكرة.

 لم يكن رين شياو نائمًا لأنه كان يستكشف أسرار القصر في ذهنه.

 

 

الفصل الثالث – قصر

 

 

 في القصر الدائري، كانت الجدران مبطنة بخزائن خشبية قديمة، مما يجعلها تبدو وكأنها صالة عرض ضخمة من نوع ما.  ومع ذلك، لم يستطع رؤية ما كان على خزائن العرض في صالة العرض لأنها كانت مغطاة بضباب أسود.

 

 

 

 

 

 في منتصف الغرفة، كانت هناك طاولة واحدة فقط عليها آلة كاتبة من النحاس الأصفر.  لقد كانت آلة كاتبة قديمة من شأنها أن تصدر أصوات طقطقة عالية عند الكتابة عليها ولم تكن موجودة لفترة طويلة جدًا منذ الكارثة.

 في هذه اللحظة، كان وعيه يقف في وسط القصر الواسع وهو ينظر إلى ‘خزانات العرض’ من حوله.  بدا أن هناك عناصر تطفو داخل خزائن العرض، لكنها كانت مخبأة بسبب الظلام.  لم يسمح ذلك الضباب الأسود لرين شياو سو برؤية ما كان يطفو بالداخل.

 

 

 

 

 لم يكن هناك سوى 24 مفتاحًا نحاسيًا في هذه الآلة الكاتبة.  تم نقش كل منهم بكلمة: عادل، إيجابي، صادق، حقيقي، ودود، لطيف، غني، قوي، إلخ.

 

 

 

 

 

 كانت مليئة بالطاقة الإيجابية، بطريقة التحدث.

 

 

 

 

 

 لكن بدا أن الآلة الكاتبة كانت مزودة بكمية غير محدودة من المخطوطات الجلدية وستتحرك من تلقاء نفسها دون أن يطبع أحد على المفاتيح النحاسية.  تواجد حاليًا سطران صغيران من الكلمات، ظهرا خلال فترة ما بعد الظهر  [المهمة: قم بإهداء صيدك إلى شخص آخر.  اكتملت المهمة:  تم منح لفافة نسخ مهارة أساسية.  يمكنك استخدامه لتعلم مهارات شخص آخر].

 

 

 “أوه”  سأل يان ليو يوان فجأة  “هل أصبت بنزلة برد؟”

 

 

 لم يستطع معرفة ما إذا كان يتخيل هذا أم أن هناك تفسيرًا آخر له.  وفقًا للأسطورة، يمكن لبعض الناس إنشاء قصر للذاكرة وبناء عالم خيالي بناءً على مستوى إرادتهم الروحية.

 “أخي، إنها ليست محترمة”  قالت يان ليو يوان  “علاوة على ذلك، إنها تقترب منك فقط لأنها تعلم أنك تنجح دائمًا في الصيد”

 

 

 

 

 لكن رين شياو سو شعر أن قصره … بدا مختلفًا قليلاً عن وصف قصر الذاكرة.

 

 

 

 

 

 لماذا سيجعله يهب صيده لشخص آخر؟  هل أرادته هذه الآلة الكاتبة أن يكون شخصًا جيدًا؟

 

 

 

 

 

 أن تكون شخصًا صالحًا في عالم تأتي فيه الأخلاق بمقابل؟

 أخرجت شياو يو سيجارة وولاعة من حقيبتها التي كانت تحملها.  كانت سيجارة ملفوفة تم توزيعها فقط في مناجم الفحم ومحطات الطاقة وغيرها من الممتلكات الخاضعة لسيطرة المعقل.

 

 

 

 

 هذا مستحيل كليا!

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة، كان وعيه يقف في وسط القصر الواسع وهو ينظر إلى ‘خزانات العرض’ من حوله.  بدا أن هناك عناصر تطفو داخل خزائن العرض، لكنها كانت مخبأة بسبب الظلام.  لم يسمح ذلك الضباب الأسود لرين شياو سو برؤية ما كان يطفو بالداخل.

 

 

 

 

 

 تم توصيل خزانات العرض هذه بقبة القصر، مما جعله يبدو كمتحف ضخم.  مشى رين شياو سو إلى إحدى الخزانات وحاول لمس العنصر العائم في الضباب الأسود.  ولكن مهما حاول جاهدًا، لم يستطع اختراق مقاومة الضباب الأسود.

 

 

 

 

 

 لقد كانت قوة لا يستطيع أن يتطفل عليها الآن.

 

 

 

 

 

 إذا أراد رين شياو سو معرفة ما إذا كان القصر حقيقيًا، فسيتعين عليه استخدام الإجراءات لإثبات وجوده.

 

 

 عندما رأى يان ليو يوان رين شياو سو مستلقيًا بجانبه، التقط بصمت سكين العظم وجلس عند مدخل الكوخ حيث كان باب الستارة.  عندما كان على وشك الجلوس، شعر بالبرد قليلاً.

 

الفصل الثالث – قصر

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط