الحظ نوع من المهارة أيضًا
الفصل الرابع – الحظ نوع من المهارة أيضًا
“اجعلها 900” قال رين شياو سو بحزم “إنه فصل الشتاء تقريبًا، وهناك عدد أقل من العصافير هناك هذه الأيام، لذا فإن 900 يوان هي أقل ثمن سأبيعه مقابله”
قال رين شياو سو “سوف أتحقق من السعر في متجر بقالة العجوز لي”
“سمعت أن الناس الذين يعيشون في الحصن لا يغلقون أبوابهم ليلا لأنه لن يسرق أحد أغراضهم” كان يان ليو يوان يحمل فراشًا على ظهره بينما كان ينظر إلى رين شياو سو وهو يحمل المرجل الذي أخذه معه أينما ذهب. كانت هذه هي كل ممتلكاتهم تقريبًا.
قال رين شياو سو “قد أمتلك نوعًا من المهارة أيضًا”
كان يان ليو يوان جالسًا عند مدخل الكوخ مندهشًا بينما رفع باب الستارة ليحدق في السماء المرصعة بالنجوم بعد المطر. “أنت تعني …”
“انا لا ازال غير متأكد. لا بد لي من تجربتها وأرى” جلس رين شياو سو بجانب يان ليو يوان. “وفقًا للأساطير في المدينة، يمكن لأحدهم سحب القطار من فراغ. لم أصدق ذلك في الماضي، لكن بعد أن التقيت بك، اعتقدت أنه قد يكون احتمالًا. الآن بما أنني قد أمتلك أيضًا مهارة غريبة، فإن هذا يبدو غريبًا جدًا بالنسبة لي”
الفصل الرابع – الحظ نوع من المهارة أيضًا
كانت مهارة يان ليو يوان هي الحظ.
“أوه، لا تكن قاسيًا جدًا. هذه قطعة زجاج باهظة الثمن تضغط عليها” قال العجوز وانغ متألمًا. التقط العصفور ووضعه على الميزان المعدني بجانبه. “1.74 كيلوغرام. ليس سيئا، شياو سو”
لقد كانت مهارة محيرة للغاية لفهمها. عندما رغب يان ليو يوان في عودة رين شياو سو من عملية صيد ناجحة، كان عصفور يسقط في ظروف غامضة عند قدميه على الرغم من أنه لم يفعل أي شيء أثناء الخروج في البرية.
“سمعت أن الناس الذين يعيشون في الحصن لا يغلقون أبوابهم ليلا لأنه لن يسرق أحد أغراضهم” كان يان ليو يوان يحمل فراشًا على ظهره بينما كان ينظر إلى رين شياو سو وهو يحمل المرجل الذي أخذه معه أينما ذهب. كانت هذه هي كل ممتلكاتهم تقريبًا.
ومع ذلك، كان لهذه المهارة آثار جانبية. عادة ما يصاب يان ليو يوان بحمى لا تهدأ أو يعاني من بعض الأمراض البسيطة أو الحوادث بعد قيامه بأمنية.
بعد لحظة، كان العجوز وانغ يشعر بالضيق بينما يحسب المال. بلل أصابعه بلعابه وحصى النقود مرارًا وتكرارًا، خوفًا من أن يخطئ في المبلغ.
“أوه، لا تكن قاسيًا جدًا. هذه قطعة زجاج باهظة الثمن تضغط عليها” قال العجوز وانغ متألمًا. التقط العصفور ووضعه على الميزان المعدني بجانبه. “1.74 كيلوغرام. ليس سيئا، شياو سو”
هذا هو السبب في أن رين شياو سو أراد حماية يان ليو يوان في البداية. في الأول، لم يصدق ذلك. لكن في وقت لاحق، لم يكن لديه خيار سوى قبول هذه الحقيقة.
لا يمكن لأي شخص أن يصطاد عصفورًا أو يتحلى بالصبر للانتظار في البرية ليوم كامل ليصطاد عصفورًا. لم يروا جميعًا أطباق اللحوم والأسماك منذ فترة طويلة، لذلك ستكون كذبة إذا لم يحسدوا رين شياو سو.
فجأة، ومض شهاب عبر السماء. وضع يان ليو يوان يديه دون وعي لطلب أمنية. ومع ذلك، أوقفه رين شياو سو. “لا تطلب أي تمنيات. سيحدث لك شيء ما إذا فعلت ذلك”
في الوقت الحاضر، نادرًا ما يعتمد رين شياو سو على حظ يان ليو يوان لأنه كان قادرًا على الصيد بنجاح كبير. لم يعد بحاجة إلى يان ليو يوان للإدلاء بمهاراته بعد الآن، ولن يتعارض يان ليو يوان مع رغباته أيضًا.
شاهد يان ليو يوان النحيل نجم الشهاب يختفي، تائهًا في التفكير. “لماذا تأتي النجوم وتختفي بهذه السرعة؟ ماذا لو لم يتمكن الناس من طلب أمنية في الوقت المناسب؟”
“سمعت أن الناس الذين يعيشون في الحصن لا يغلقون أبوابهم ليلا لأنه لن يسرق أحد أغراضهم” كان يان ليو يوان يحمل فراشًا على ظهره بينما كان ينظر إلى رين شياو سو وهو يحمل المرجل الذي أخذه معه أينما ذهب. كانت هذه هي كل ممتلكاتهم تقريبًا.
فكر رين شياو سو لبعض الوقت وأجاب “من المحتمل أنهم يتحركون بسرعة كبيرة لأنهم لا يريدون في الواقع الاستماع إلى رغبات أي شخص”
لم يكن شراء عصفور ب 1198 يوان نتيجة تضخم الأسعار، ولا بسبب الحجم الكبير للعصفور. الأهم من ذلك، كان السبب في ذلك هو أن الناس في المعقل 113 لم يحصلوا عادة على فرصة لتناول مثل هذه الحيوانات الغريبة.
كانت هناك شائعات بأن عصافير الماضي كانت أصغر من حجم الكف. لكن في هذه الأيام، حتى طائر مثل هذا يمكن أن يقتل الناس بنقرهم.
ظل رين شياو سو يريد المغادرة. “سنتحدث مرة أخرى بعد أن أسأل من حولك”
أدار يان ليو يوان رأسه وألقى نظرة خاطفة على رين شياو سو.
ومع ذلك، كان لهذه المهارة آثار جانبية. عادة ما يصاب يان ليو يوان بحمى لا تهدأ أو يعاني من بعض الأمراض البسيطة أو الحوادث بعد قيامه بأمنية.
فجأة، ومض شهاب عبر السماء. وضع يان ليو يوان يديه دون وعي لطلب أمنية. ومع ذلك، أوقفه رين شياو سو. “لا تطلب أي تمنيات. سيحدث لك شيء ما إذا فعلت ذلك”
“بكم تريد بيعها؟”
قال رين شياو سو “قد أمتلك نوعًا من المهارة أيضًا”
كانت مهارة يان ليو يوان هي الحظ.
“الجملة قبل ذلك”
كان يان ليو يوان الحارس الليلي لرين شياو سو، لكن هذا لا يعني أنه كان عليه أن يراقب طوال الليل. سوف يتناوب رين شياو سو معه. بعد كل شيء، كان لا يزال يتعين على يان ليوان الذهاب إلى المدرسة خلال النهار.
كان هذا موقفًا مؤلمًا، لأن عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم كان مشكلة كبيرة. ولكن للبقاء على قيد الحياة في مثل هذه البيئة، سواء كان ذلك رين شياو سو أو يان ليو يوان، لم يكن لديهم خيار سوى اتخاذ هذه الإجراءات.
في الصباح الباكر، قاد رين شياو يان ليو يوان إلى الخارج. أخذوا أشياءهم الثمينة معهم، بما في ذلك مرجل رين شياو سو الكبير.
فجأة، ومض شهاب عبر السماء. وضع يان ليو يوان يديه دون وعي لطلب أمنية. ومع ذلك، أوقفه رين شياو سو. “لا تطلب أي تمنيات. سيحدث لك شيء ما إذا فعلت ذلك”
كان من المتوقع أن يقوم شخص ما بالبحث في كوخهم بحلول الوقت الذي يعودون فيه ليلاً.
لا يمكن لأي شخص أن يصطاد عصفورًا أو يتحلى بالصبر للانتظار في البرية ليوم كامل ليصطاد عصفورًا. لم يروا جميعًا أطباق اللحوم والأسماك منذ فترة طويلة، لذلك ستكون كذبة إذا لم يحسدوا رين شياو سو.
“سمعت أن الناس الذين يعيشون في الحصن لا يغلقون أبوابهم ليلا لأنه لن يسرق أحد أغراضهم” كان يان ليو يوان يحمل فراشًا على ظهره بينما كان ينظر إلى رين شياو سو وهو يحمل المرجل الذي أخذه معه أينما ذهب. كانت هذه هي كل ممتلكاتهم تقريبًا.
1- يوان هنا وحدة للنقود وليس العملة.
عادة ما يحمل يان ليو يوان الفراش معه كلما ذهب إلى المدرسة. كان نفس الموقف تقريبًا مع الطلاب الآخرين أيضًا. اعتاد الجميع على هذا.
“سمعت أن الناس الذين يعيشون في الحصن لا يغلقون أبوابهم ليلا لأنه لن يسرق أحد أغراضهم” كان يان ليو يوان يحمل فراشًا على ظهره بينما كان ينظر إلى رين شياو سو وهو يحمل المرجل الذي أخذه معه أينما ذهب. كانت هذه هي كل ممتلكاتهم تقريبًا.
هذا هو السبب في أن رين شياو سو أراد حماية يان ليو يوان في البداية. في الأول، لم يصدق ذلك. لكن في وقت لاحق، لم يكن لديه خيار سوى قبول هذه الحقيقة.
“هراء” على الرغم من أن رين شياو سو كان يتطلع إلى العيش في المعقل، إلا أنه رفض تصديق وجود مكان يترك فيه الناس أبوابهم مفتوحة في الليل. “بعض الناس لديهم عقلية أنه حتى الريح الذي يطلقونه أولئك الذين يعيشون في المعقل تفوح منه رائحة طيبة وأن الهواء هناك حلو”
قال يان ليو يوان “لكن، ليس ضروريا أن تحمل المرجل على ظهرك في كل مكان تذهب إليه”
“أوه، لا تكن قاسيًا جدًا. هذه قطعة زجاج باهظة الثمن تضغط عليها” قال العجوز وانغ متألمًا. التقط العصفور ووضعه على الميزان المعدني بجانبه. “1.74 كيلوغرام. ليس سيئا، شياو سو”
ظل رين شياو سو يريد المغادرة. “سنتحدث مرة أخرى بعد أن أسأل من حولك”
“ماذا تعرف؟” أوضح رين شياو سو “لم يكن من السهل بالنسبة لي أن أضع يدي على هذا المرجل. يمكنني طهي وجبات الطعام واصطياد العصافير بواسطته. إذا فقدناه، كيف سنقضي أيامنا؟”
لا يمكن لأي شخص أن يصطاد عصفورًا أو يتحلى بالصبر للانتظار في البرية ليوم كامل ليصطاد عصفورًا. لم يروا جميعًا أطباق اللحوم والأسماك منذ فترة طويلة، لذلك ستكون كذبة إذا لم يحسدوا رين شياو سو.
قام العجوز وانغ بحشو كمية من النقود في يدي رين شياو سو غير مهتم. لا أحد عرف ما كان يفكر فيه عندما خفض صوته وهمس “شياو سو، في المرة القادمة التي تمسك فيها بعصفور، لا تقتله. بعض الأرستقراطيين يريدونهم أحياء وسيقدمون سعرًا أعلى لشرائهم في تلك الحالة!”
فوجئ رين شياو سو. “لماذا يريدون عصفورًا حيًا؟ حتى يتمكنوا من قتله بأنفسهم؟”
حمل رين شياو سو المرجل على كتفه بيد واحدة بينما كان يمسك العصفور الكبير رأسًا على عقب في يده الأخرى. على طول الطريق، كان الكثير من الناس ينظرون إلى رين شياو سو بعيون حسودة.
عادة ما يحمل يان ليو يوان الفراش معه كلما ذهب إلى المدرسة. كان نفس الموقف تقريبًا مع الطلاب الآخرين أيضًا. اعتاد الجميع على هذا.
كان من المهم أن ندرك أن البشر لم يعودوا في قمة السلسلة الغذائية.
“ماذا قلت للتو؟” سأل رين شياو سو بهدوء.
كانت هناك شائعات بأن عصافير الماضي كانت أصغر من حجم الكف. لكن في هذه الأيام، حتى طائر مثل هذا يمكن أن يقتل الناس بنقرهم.
بمجرد وصولهم إلى هذا المكان، كانت هناك تغييرات ملحوظة في الهندسة المعمارية، ويمكنهم حتى رؤية منازل من الطوب.
لا يمكن لأي شخص أن يصطاد عصفورًا أو يتحلى بالصبر للانتظار في البرية ليوم كامل ليصطاد عصفورًا. لم يروا جميعًا أطباق اللحوم والأسماك منذ فترة طويلة، لذلك ستكون كذبة إذا لم يحسدوا رين شياو سو.
قاد رين شياو سو يان ليو يوان إلى بوابة مدينة المعقل. جعلتهم الجدران الشاهقة يشعرون بالضآلة والقمع.
في الوقت الحاضر، نادرًا ما يعتمد رين شياو سو على حظ يان ليو يوان لأنه كان قادرًا على الصيد بنجاح كبير. لم يعد بحاجة إلى يان ليو يوان للإدلاء بمهاراته بعد الآن، ولن يتعارض يان ليو يوان مع رغباته أيضًا.
بمجرد وصولهم إلى هذا المكان، كانت هناك تغييرات ملحوظة في الهندسة المعمارية، ويمكنهم حتى رؤية منازل من الطوب.
كان الرجل العجوز في المتجر يبدو متحمسا عندما رأى رين شياو سو. “هذا يبدو عصفورا كبيرا إلى حد ما!”
مع اقترابهم من المعقل، بدأ المكان يبدو أكثر نظافة وترتيبًا وأكثر ثراءً. من المحتمل أن الأشخاص الذين يعيشون هنا كانوا مرتبطين بالأشخاص الذين يعيشون في المعقل. ربما كانوا يجيدون الإطراء أو لديهم أقارب يعيشون في الداخل.
لكن مهما حدث، فقد عُرف هؤلاء اللاجئون جميعًا باسم ‘الملوثين’ ولم يُسمح لهم بالدخول إلى المعقل.
اشتدت قبضة وانغ العجوز أكثر. كان شخص ما من إدارة المعقل قد أعطى إشعارًا على وجه التحديد بأنهم سيخرجون لجمع الحيوانات الغريبة اليوم. هذا الخبر لم ينشر له وحده.
لكن مهما حدث، فقد عُرف هؤلاء اللاجئون جميعًا باسم ‘الملوثين’ ولم يُسمح لهم بالدخول إلى المعقل.
دخل رين شياو سو إلى متجر عليه لافتة ‘محل بقالة’ أعلى المدخل. تم بيع جميع أنواع العناصر، مثل السجائر وأعواد الثقاب والأدوات المعدنية والطعام والملابس هنا. لكن الأسعار كانت باهظة الثمن.
كان من المتوقع أن يقوم شخص ما بالبحث في كوخهم بحلول الوقت الذي يعودون فيه ليلاً.
كان من المهم أن ندرك أن البشر لم يعودوا في قمة السلسلة الغذائية.
كان الرجل العجوز في المتجر يبدو متحمسا عندما رأى رين شياو سو. “هذا يبدو عصفورا كبيرا إلى حد ما!”
“هراء” على الرغم من أن رين شياو سو كان يتطلع إلى العيش في المعقل، إلا أنه رفض تصديق وجود مكان يترك فيه الناس أبوابهم مفتوحة في الليل. “بعض الناس لديهم عقلية أنه حتى الريح الذي يطلقونه أولئك الذين يعيشون في المعقل تفوح منه رائحة طيبة وأن الهواء هناك حلو”
ألقى رين شياو سو العصفور على المنضدة الزجاجية. “كم يمكنني الحصول مقابل هذا؟”
“هراء” على الرغم من أن رين شياو سو كان يتطلع إلى العيش في المعقل، إلا أنه رفض تصديق وجود مكان يترك فيه الناس أبوابهم مفتوحة في الليل. “بعض الناس لديهم عقلية أنه حتى الريح الذي يطلقونه أولئك الذين يعيشون في المعقل تفوح منه رائحة طيبة وأن الهواء هناك حلو”
“أوه، لا تكن قاسيًا جدًا. هذه قطعة زجاج باهظة الثمن تضغط عليها” قال العجوز وانغ متألمًا. التقط العصفور ووضعه على الميزان المعدني بجانبه. “1.74 كيلوغرام. ليس سيئا، شياو سو”
في هذه اللحظة، بدأت أصابع يدي العجوز وانغ المجعدة بشكل غريزي في إجراء بعض الحسابات على العداد. تم دفع خرزات العداد حولها، بينما تدق وتتأرجح. “سعر السوق اليوم هو 200 يوان¹ لكل 500 جرام، لذا سأدفع لك 700 مقابل هذا الصيد!”
أدار يان ليو يوان رأسه وألقى نظرة خاطفة على رين شياو سو.
“اجعلها 900” قال رين شياو سو بحزم “إنه فصل الشتاء تقريبًا، وهناك عدد أقل من العصافير هناك هذه الأيام، لذا فإن 900 يوان هي أقل ثمن سأبيعه مقابله”
اشتدت قبضة وانغ العجوز أكثر. كان شخص ما من إدارة المعقل قد أعطى إشعارًا على وجه التحديد بأنهم سيخرجون لجمع الحيوانات الغريبة اليوم. هذا الخبر لم ينشر له وحده.
كان العجوز وانغ غير سعيد عندما دفع العداد أمام رين شياو سو وقال “سأرسل هذا العصفور إلى معقل الطبقة الأرستقراطية ليأكلوه. على الرغم من نقص اللحوم في المعقل، لا يزال هناك سعر ثابت لكل شيء. علينا أن نفعل ذلك وفقا للقواعد”
بمجرد أن انتهى العجوز وانغ من الحديث، رأى رين شياو سو يأخذ العصفور إلى الخلف ويستعد لمغادرة المتجر. سرعان ما أمسك بكمّ سترة رين شياو سو الممزقة. “إلى أين تذهب؟”
قال رين شياو سو “سوف أتحقق من السعر في متجر بقالة العجوز لي”
اشتدت قبضة وانغ العجوز أكثر. كان شخص ما من إدارة المعقل قد أعطى إشعارًا على وجه التحديد بأنهم سيخرجون لجمع الحيوانات الغريبة اليوم. هذا الخبر لم ينشر له وحده.
لم يكن شراء عصفور ب 1198 يوان نتيجة تضخم الأسعار، ولا بسبب الحجم الكبير للعصفور. الأهم من ذلك، كان السبب في ذلك هو أن الناس في المعقل 113 لم يحصلوا عادة على فرصة لتناول مثل هذه الحيوانات الغريبة.
“سمعت أن الناس الذين يعيشون في الحصن لا يغلقون أبوابهم ليلا لأنه لن يسرق أحد أغراضهم” كان يان ليو يوان يحمل فراشًا على ظهره بينما كان ينظر إلى رين شياو سو وهو يحمل المرجل الذي أخذه معه أينما ذهب. كانت هذه هي كل ممتلكاتهم تقريبًا.
ابتسم العجوز وانغ، وظهرت تجاعيده. “بكم تريد بيعه؟”
كانت مهارة يان ليو يوان هي الحظ.
بمجرد وصولهم إلى هذا المكان، كانت هناك تغييرات ملحوظة في الهندسة المعمارية، ويمكنهم حتى رؤية منازل من الطوب.
دخل رين شياو سو إلى متجر عليه لافتة ‘محل بقالة’ أعلى المدخل. تم بيع جميع أنواع العناصر، مثل السجائر وأعواد الثقاب والأدوات المعدنية والطعام والملابس هنا. لكن الأسعار كانت باهظة الثمن.
ظل رين شياو سو يريد المغادرة. “سنتحدث مرة أخرى بعد أن أسأل من حولك”
عادة ما يحمل يان ليو يوان الفراش معه كلما ذهب إلى المدرسة. كان نفس الموقف تقريبًا مع الطلاب الآخرين أيضًا. اعتاد الجميع على هذا.
عادة ما يحمل يان ليو يوان الفراش معه كلما ذهب إلى المدرسة. كان نفس الموقف تقريبًا مع الطلاب الآخرين أيضًا. اعتاد الجميع على هذا.
ابتسم العجوز وانغ وديًا. “إذن ألن يتأخر ليو يوان عن المدرسة؟ حسنًا، ستكون 900 يوان!”
“ماذا قلت للتو؟” سأل رين شياو سو بهدوء.
“لا” هز وانغ العجوز رأسه وقال “أنت لا تعرف، أليس كذلك؟ هناك أشخاص يحتفظون بهم كحيوانات أليفة!”
“إذن ألن يتأخر ليو يوان -“
شاهد يان ليو يوان النحيل نجم الشهاب يختفي، تائهًا في التفكير. “لماذا تأتي النجوم وتختفي بهذه السرعة؟ ماذا لو لم يتمكن الناس من طلب أمنية في الوقت المناسب؟”
لكن مهما حدث، فقد عُرف هؤلاء اللاجئون جميعًا باسم ‘الملوثين’ ولم يُسمح لهم بالدخول إلى المعقل.
“الجملة قبل ذلك”
كانت مهارة يان ليو يوان هي الحظ.
“بكم تريد بيعها؟”
مع اقترابهم من المعقل، بدأ المكان يبدو أكثر نظافة وترتيبًا وأكثر ثراءً. من المحتمل أن الأشخاص الذين يعيشون هنا كانوا مرتبطين بالأشخاص الذين يعيشون في المعقل. ربما كانوا يجيدون الإطراء أو لديهم أقارب يعيشون في الداخل.
“1200”
كان العجوز وانغ مرتبكًا.
قاد رين شياو سو يان ليو يوان إلى بوابة مدينة المعقل. جعلتهم الجدران الشاهقة يشعرون بالضآلة والقمع.
بعد لحظة، كان العجوز وانغ يشعر بالضيق بينما يحسب المال. بلل أصابعه بلعابه وحصى النقود مرارًا وتكرارًا، خوفًا من أن يخطئ في المبلغ.
أدار يان ليو يوان رأسه وألقى نظرة خاطفة على رين شياو سو.
كان العجوز وانغ مرتبكًا.
كان سعر الصفقة النهائي 1198 يوان. لقد قدم رين شياو سو بعض التنازلات الخاصة به.
لم يكن شراء عصفور ب 1198 يوان نتيجة تضخم الأسعار، ولا بسبب الحجم الكبير للعصفور. الأهم من ذلك، كان السبب في ذلك هو أن الناس في المعقل 113 لم يحصلوا عادة على فرصة لتناول مثل هذه الحيوانات الغريبة.
“ماذا قلت للتو؟” سأل رين شياو سو بهدوء.
كانت الأشياء ثمينة لأنها كانت نادرة. لن يعقد العجوز وانغ صفقة تجارية سيئة أبدًا. عندما يعيد بيع هذا العصفور إلى عميل قوي، فسيظل قادرًا على جني ربح صغير منه وحتى كسب مصلحته.
1- يوان هنا وحدة للنقود وليس العملة.
قام العجوز وانغ بحشو كمية من النقود في يدي رين شياو سو غير مهتم. لا أحد عرف ما كان يفكر فيه عندما خفض صوته وهمس “شياو سو، في المرة القادمة التي تمسك فيها بعصفور، لا تقتله. بعض الأرستقراطيين يريدونهم أحياء وسيقدمون سعرًا أعلى لشرائهم في تلك الحالة!”
فوجئ رين شياو سو. “لماذا يريدون عصفورًا حيًا؟ حتى يتمكنوا من قتله بأنفسهم؟”
فجأة، ومض شهاب عبر السماء. وضع يان ليو يوان يديه دون وعي لطلب أمنية. ومع ذلك، أوقفه رين شياو سو. “لا تطلب أي تمنيات. سيحدث لك شيء ما إذا فعلت ذلك”
“لا” هز وانغ العجوز رأسه وقال “أنت لا تعرف، أليس كذلك؟ هناك أشخاص يحتفظون بهم كحيوانات أليفة!”
بمجرد وصولهم إلى هذا المكان، كانت هناك تغييرات ملحوظة في الهندسة المعمارية، ويمكنهم حتى رؤية منازل من الطوب.
بمجرد أن انتهى العجوز وانغ من الحديث، رأى رين شياو سو يأخذ العصفور إلى الخلف ويستعد لمغادرة المتجر. سرعان ما أمسك بكمّ سترة رين شياو سو الممزقة. “إلى أين تذهب؟”
كانت هناك شائعات بأن عصافير الماضي كانت أصغر من حجم الكف. لكن في هذه الأيام، حتى طائر مثل هذا يمكن أن يقتل الناس بنقرهم.
1- يوان هنا وحدة للنقود وليس العملة.
ألقى رين شياو سو العصفور على المنضدة الزجاجية. “كم يمكنني الحصول مقابل هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
