نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 15

ترويج منتجك الخاص

ترويج منتجك الخاص

الفصل الخامس عشر – ترويج منتجك الخاص

 

 

انتظر دقيقة!  حصل رين شياو سو على فكرة حول كيف يمكنه أن يصبح طبيباً.  إذا كان هذا الشخص في العيادة يمكن أن يصبح طبيبا من خلال الخداع والمفاخرة، فلماذا لا يمكنه أن يصبح طبيبا أيضا؟  كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأنه كان لديه دواء معجزة معه الآن.

 

 

 

لم يتم احتساب حالات الاقتحام الليلي لأنه لم يكن هناك أي ناجين غادروا معظم الوقت.

 

 

عبس رين شياو سو أثناء مغادرته.  أراد أن يضرب الطبيب الشاب لكن السبب كان غير مبرر.  بعد كل شيء، كان ينوي سرقة احتلال الطبيب.

 

 

ألن يكون بخير إذا فتح فقط عيادة متخصصة في جروح السكاكين؟  يمكنه فقط خياطة المريض ثم وضع بعض المرهم الأسود عليه وستنتهي المهمة!

 

 

كان عليه أن يصبح طبيبا.  وافق رين شياو سو تمامًا على وجهة نظر يان ليو يوان.  يمكن لمهنة الطبيب أن تحصل بسهولة على امتنان الآخرين.

 

 

كان هذا صحيحًا بالفعل.  باستثناء الشخص الذي قُتل على يد رين شياو سو والرجل عند مدخل العيادة بالأمس، بدا أنه لم يكن هناك أي شجار في الآونة الأخيرة.

 

 

لكن كيف كان سيصبح طبيباً إذا لم يكن لديه أي مهارات طبية؟

 

 

 

 

فكر رين شياو سو لبعض الوقت وسأل  “ما هو الخيط الجراحي؟”

بعد أن وصل إلى المدرسة، بدأ في تدمير دماغه.  ثم تذكر المشهد عندما خرجوا من محل الرهن الليلة الماضية.

 

 

 

 

 

كانت المرأة تبكي بصوت عال عند باب العيادة والرجل ينزف دون توقف.  في النهاية توقف قلبه.

لم يتم احتساب حالات الاقتحام الليلي لأنه لم يكن هناك أي ناجين غادروا معظم الوقت.

 

 

 

 

نظر رين شياو سو دون قصد إلى الجلد بين إبهامه وسبابته.  إيه، لقد شفي الجرح الملوث سابقا اليوم؟

نظر رين شياو سو دون قصد إلى الجلد بين إبهامه وسبابته.  إيه، لقد شفي الجرح الملوث سابقا اليوم؟

 

 

 

عندما رأتهما شياو يو يعودان، ابتسمت وقالت  “آسفة لأنني دخلت بدون إذنكما.  رأيت أن ثيابكما ممزقة، فقررت أن أخيطها لكما.  بسرعة، تناول العشاء ”

إذن، لا يقلل المرهم الأسود من الالتهاب فحسب، بل يمكنه أيضًا التئام الجرح بسرعة؟

 

 

لم يتم احتساب حالات الاقتحام الليلي لأنه لم يكن هناك أي ناجين غادروا معظم الوقت.

 

“على الرحب”  ابتسمت شياو يو وقال  “ما الذي تحبان تتناوله عادة على العشاء؟”

أصيب رين شياو سو من قبل، لذلك كان يعرف الكثير عن عملية الشفاء لجسم الإنسان.  على سبيل المثال، قد يستغرق الجرح الناجم عن نقرة عصفور سبعة أيام على الأقل حتى يلتئم.

 

 

ذهب رين شياو سو بشكل خاص لاستفسار مدرس المدرسة، تشانغ جينغ لين.  بعد كل شيء، كان يعرف أكثر من معظم الناس.

 

 

انتظر دقيقة!  حصل رين شياو سو على فكرة حول كيف يمكنه أن يصبح طبيباً.  إذا كان هذا الشخص في العيادة يمكن أن يصبح طبيبا من خلال الخداع والمفاخرة، فلماذا لا يمكنه أن يصبح طبيبا أيضا؟  كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأنه كان لديه دواء معجزة معه الآن.

 

 

انتظر دقيقة!  حصل رين شياو سو على فكرة حول كيف يمكنه أن يصبح طبيباً.  إذا كان هذا الشخص في العيادة يمكن أن يصبح طبيبا من خلال الخداع والمفاخرة، فلماذا لا يمكنه أن يصبح طبيبا أيضا؟  كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأنه كان لديه دواء معجزة معه الآن.

 

 

ألن يكون بخير إذا فتح فقط عيادة متخصصة في جروح السكاكين؟  يمكنه فقط خياطة المريض ثم وضع بعض المرهم الأسود عليه وستنتهي المهمة!

 

 

كان تشانغ جين لين مندهشا.  “إذن هل لديك أدوية التخدير؟”

 

 

عندما كان الطبيب العجوز لا يزال على قيد الحياة، ذكر أنه لن يقوم بالخياطة لأنه لم يكن لديه معدات التعقيم اللازمة.  إذا بقيت البكتيريا الخارجية في الجسم، فإنها يمكن أن تقتل المريض، لذلك ستكون عديمة الفائدة حتى لو قام بتقطيبها.

 

 

 

 

 

لقد فهم الطبيب العجوز هذا.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، كان الأمر مختلفًا بالنسبة لرين شياو سو.  لم يكن عليه أن يقلق بشأن هذا على الإطلاق!

 

 

 

 

 

بالتفكير في هذا، خطرت لرين شياو سو فكرة.  حتى أنه فكر في كيفية إجراء بعض الترتيبات لشياو يو في المستقبل.

 

 

 

 

 

كانت خطة شياو يو المستقبلية هي معرفة ما إذا كان بإمكانها الحصول على بعض وظائف الخياطة أو الترقيع لكسب بعض المال لكسب العيش.  لكن رين شياو شعر أن هذا سيكون صعبًا جدًا عليها.  إذا كانت ستقدم هذه الخدمة في المعقل، فمن المحتمل أن يكون هناك الكثير من العملاء الذين يبحثون عنها.

“كيف يمكن أن تفعلا ذلك؟”  قالت شياو يو  “لا يزال كلاكما في فترة النمو”

 

 

 

 

ولكن نظرًا لأن كل شخص في المدينة كان فقيرًا، كان بإمكانهم القيام بأعمال الخياطة والترقيع في المنزل.  من يريد أن يضيع أمواله على خدمة كهذه؟

 

 

 

 

 

اعتقدت رين شياو سو أنه بما أنها لن تكون قادرة على خياطة الملابس، يمكنها خياطة الجروح بدلاً من ذلك.  لكنه لا يعرف ما إذا كانت شياو يو سيغمى عليها عند رؤية الدم.

 

 

ومع ذلك، كان الأمر مختلفًا بالنسبة لرين شياو سو.  لم يكن عليه أن يقلق بشأن هذا على الإطلاق!

 

كانت خطة شياو يو المستقبلية هي معرفة ما إذا كان بإمكانها الحصول على بعض وظائف الخياطة أو الترقيع لكسب بعض المال لكسب العيش.  لكن رين شياو شعر أن هذا سيكون صعبًا جدًا عليها.  إذا كانت ستقدم هذه الخدمة في المعقل، فمن المحتمل أن يكون هناك الكثير من العملاء الذين يبحثون عنها.

ذهب رين شياو سو بشكل خاص لاستفسار مدرس المدرسة، تشانغ جينغ لين.  بعد كل شيء، كان يعرف أكثر من معظم الناس.

 

 

بالتفكير في هذا، خطرت لرين شياو سو فكرة.  حتى أنه فكر في كيفية إجراء بعض الترتيبات لشياو يو في المستقبل.

 

 

نظر تشانغ جينغ لين إلى رين شياو سو متفاجئا.  هل تريد فتح عيادة متخصصة في علاج جروح السكاكين؟  هل لديك خيوط جراحية؟”

كان عليه أن يصبح طبيبا.  وافق رين شياو سو تمامًا على وجهة نظر يان ليو يوان.  يمكن لمهنة الطبيب أن تحصل بسهولة على امتنان الآخرين.

 

 

 

 

فكر رين شياو سو لبعض الوقت وسأل  “ما هو الخيط الجراحي؟”

عندما كان الطبيب العجوز لا يزال على قيد الحياة، ذكر أنه لن يقوم بالخياطة لأنه لم يكن لديه معدات التعقيم اللازمة.  إذا بقيت البكتيريا الخارجية في الجسم، فإنها يمكن أن تقتل المريض، لذلك ستكون عديمة الفائدة حتى لو قام بتقطيبها.

 

 

 

ظل يان ليو يوان يتصرف أمام رين شياو سو بخضوع.  “شكرا لك الأخت الكبرى شياو يو”

كان تشانغ جين لين مندهشا.  “إذن هل لديك أدوية التخدير؟”

في هذه اللحظة، أدرك تشانغ جينغ لين أن رين شياو سو لم يكن مستعدًا تمامًا.

 

 

 

 

“ما هو المخدر؟”

لم يتم احتساب حالات الاقتحام الليلي لأنه لم يكن هناك أي ناجين غادروا معظم الوقت.

 

 

 

 

كان تشانغ جينغ لين في حيرة من أمره.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، أدرك تشانغ جينغ لين أن رين شياو سو لم يكن مستعدًا تمامًا.

 

 

 

 

 

قال تشانغ جينغ لين بصبر  “هل تعرف لماذا لم تفكر العيادة مطلقًا في القيام بمثل هذه الإجراءات في حين أن هناك الكثير من المرضى الذين يعانون من جروح السكاكين في المدينة؟  إنها ليست مشكلة عدوى بكتيرية فقط.  هناك أيضًا نقص في التخدير والخيوط الجراحية.  سمعت أن هناك حاجة ماسة لهذه الإمدادات حتى داخل المعقل”

ارتجف الطلاب خوفًا عندما استداروا بشكل جماعي وشكروا معلمهم.

 

الفصل الخامس عشر – ترويج منتجك الخاص

 

“لأن لديّ خلطة أعشاب طبية لعلاج جروح السكاكين.  يمكن أن تقلل الالتهاب وتساعد على التئام الجروح بشكل أسرع”  بعد أن انتهى رين شياو سو، أظهر لها الجرح في يده.  ألقت شياو يو نظرة عليه ولاحظت أن جرح رين شياو سو قد التأم بالفعل.

تابع تشانغ جينغ لين  “هناك أيضًا طريقة خاصة لإدارة التخدير.  إذا تم إعطاء القليل جدًا، فسيكون مؤلمًا للمريض.  ولكن إذا تم ضخ الكثير منه، فسيكون المريض عرضة للمضاعفات.  أما الخيوط الجراحية فهي أكثر صعوبة.  ليس عليك فقط مراعاة قوة الشد، بل عليك أيضًا التفكير فيما إذا كان معامل الاحتكاك الخاص بها سيسمح لها باختراق أنسجة جسم الإنسان”

 

 

 

 

 

“أوه، إذن هذا هو الأمر”  لوح رين شياو سو بيده.  “هذه ليست مشكلة.  الشخص المحتضر لن يهتم بالألم.  سأستخدم فقط الخيوط المخصصة للملابس بدل ذلك”

 

 

في الوقت نفسه، صُدم يان ليو يوان.  “أخي، ألست قاسيًا جدًا؟  ما هذا؟  أتروج لمنتجك الخاص؟”

 

 

“إذن ماذا عن التعقيم؟”  سأل تشانغ جينغ لين منذهلا.

 

 

 

 

 

“لدي خلطة سرية لذلك!”  قال رين شياو سو.

 

 

 

 

 

كان الأمر تمامًا كما توقع رين شياو سو.  لم يكن تشانغ جينغ لين كلي العلم.  كان لديه بعض المعرفة المتخصصة، لكن بقية معرفته كانت على مستوى سطحي.

 

 

“لدي خلطة سرية لذلك!”  قال رين شياو سو.

 

كان تشانغ جين لين مندهشا.  “إذن هل لديك أدوية التخدير؟”

على هذا النحو، أدرك تشانغ جينغ لين فجأة أنه لا يعرف كيف يدحض رين شياو سو.  في النهاية، لوح بيده.  “استعد لفصلك.  الفترة القادمة ستكون درس البقاء”

تابع تشانغ جينغ لين  “هناك أيضًا طريقة خاصة لإدارة التخدير.  إذا تم إعطاء القليل جدًا، فسيكون مؤلمًا للمريض.  ولكن إذا تم ضخ الكثير منه، فسيكون المريض عرضة للمضاعفات.  أما الخيوط الجراحية فهي أكثر صعوبة.  ليس عليك فقط مراعاة قوة الشد، بل عليك أيضًا التفكير فيما إذا كان معامل الاحتكاك الخاص بها سيسمح لها باختراق أنسجة جسم الإنسان”

 

 

 

 

نظرًا لأن رين شياو سو قد تذوق الحلاوة في اليوم الأول الذي قام فيه بتدريس الفصل، فقد قرر إطالة الدرس مرة أخرى حتى حل الليل قبل انهاء الفصل.

 

 

 

 

 

ظل بعض الطلاب لا يدركون نوعية الحياة التي سيعيشونها من الآن فصاعدًا.

ومع ذلك، كان الأمر مختلفًا بالنسبة لرين شياو سو.  لم يكن عليه أن يقلق بشأن هذا على الإطلاق!

 

 

 

 

بعد المدرسة، بدأ الطلاب في الخروج من الفصل.  عندما لاحظ رين شياو سو أنه لم يشكره أحد اليوم، لم يستطع إلا أن يأخذ زمام المبادرة ليسأل  “ألن تشكروا معلمكم يا رفاق؟”

 

 

لقد فهم الطبيب العجوز هذا.

 

 

ارتجف الطلاب خوفًا عندما استداروا بشكل جماعي وشكروا معلمهم.

في الوقت نفسه، صُدم يان ليو يوان.  “أخي، ألست قاسيًا جدًا؟  ما هذا؟  أتروج لمنتجك الخاص؟”

 

 

“كيف يمكن أن تفعلا ذلك؟”  قالت شياو يو  “لا يزال كلاكما في فترة النمو”

ومع ذلك، شعر رين شياو سو بخيبة أمل شديدة عندما ألقى نظرة ذهنية على القصر.  لم يحصل حتى على عملة رمزية واحدة.

 

 

 

 

 

كان تشانغ جينغ لين قد أخبره بالفعل أنه من الطبيعي جدًا أن لا يفهم الطلاب وجهة نظر المعلم.  شعر رين شياو سو أنه لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه.

على هذا النحو، أدرك تشانغ جينغ لين فجأة أنه لا يعرف كيف يدحض رين شياو سو.  في النهاية، لوح بيده.  “استعد لفصلك.  الفترة القادمة ستكون درس البقاء”

 

 

 

 

في طريق عودتهم إلى المنزل في تلك الليلة، كان بإمكان رين شياو سو أن يرى أن الأضواء كانت مضاءة في كوخهم من مسافة بعيدة.  ذهب على عجل ورفع باب الستار.  عندما دخل إلى الداخل، تفاجأ برؤية شياو يو جالسة على كرسيهما المكسور وتخيط ملابسهما من أجلهما.  كان هناك حتى عصيدة ذرة وخضروات برية مطبوخة بجانبها، والتي حضرتها لهما.

عندما كان الطبيب العجوز لا يزال على قيد الحياة، ذكر أنه لن يقوم بالخياطة لأنه لم يكن لديه معدات التعقيم اللازمة.  إذا بقيت البكتيريا الخارجية في الجسم، فإنها يمكن أن تقتل المريض، لذلك ستكون عديمة الفائدة حتى لو قام بتقطيبها.

 

 

 

 

عادة ما يتركان ملابسهما في الكوخ حيث لا يسرقهما أحد.

 

 

 

 

 

حتى لو سرق شخص ما الملابس، فسيضطر اللص إلى ارتدائها يومًا ما.  بمجرد أن يفعل ذلك، سيتم التعرف عليها.  ستكون مفاجأة إذا لم يضرب رين شياو سو اللص حتى الموت.

 

 

 

 

 

عندما رأتهما شياو يو يعودان، ابتسمت وقالت  “آسفة لأنني دخلت بدون إذنكما.  رأيت أن ثيابكما ممزقة، فقررت أن أخيطها لكما.  بسرعة، تناول العشاء ”

كان تشانغ جين لين مندهشا.  “إذن هل لديك أدوية التخدير؟”

 

 

 

 

مد يان ليو يوان يده، وهو يريد أن يأخذ بعض العصيدة.  كانت هذه الوجبة تعتبر رفاهية في المدينة.  في العادة، يأكلون فقط الخبز الأسود أو البطاطس في وجباتهم.  ومع ذلك، صفع رين شياو سو يد يان ليو يوان.  “هل شكرت الأخت الكبرى شياو يو حتى؟”

 

 

 

 

 

ظل يان ليو يوان يتصرف أمام رين شياو سو بخضوع.  “شكرا لك الأخت الكبرى شياو يو”

على هذا النحو، أدرك تشانغ جينغ لين فجأة أنه لا يعرف كيف يدحض رين شياو سو.  في النهاية، لوح بيده.  “استعد لفصلك.  الفترة القادمة ستكون درس البقاء”

 

 

 

 

قالت شياو يو بسرعة  “توقف عن ضرب ليو يوان”

 

 

 

 

 

أوضح رين شياو سو  “يمكنني تدليله الآن، لكن لن يقوم أحد بتدليله عندما يكون بمفرده”  ثم قال أيضًا بنبرة جادة  “شكرًا لك الأخت الكبرى شياو يو”

 

 

 

 

 

“على الرحب”  ابتسمت شياو يو وقال  “ما الذي تحبان تتناوله عادة على العشاء؟”

 

 

 

 

لقد فهم الطبيب العجوز هذا.

قال يان ليو يوان  “نحن لا نتناول العشاء عادة”

في هذه اللحظة، أدرك تشانغ جينغ لين أن رين شياو سو لم يكن مستعدًا تمامًا.

 

 

 

 

“كيف يمكن أن تفعلا ذلك؟”  قالت شياو يو  “لا يزال كلاكما في فترة النمو”

نظرًا لأن رين شياو سو قد تذوق الحلاوة في اليوم الأول الذي قام فيه بتدريس الفصل، فقد قرر إطالة الدرس مرة أخرى حتى حل الليل قبل انهاء الفصل.

 

 

 

 

لسبب ما، شعر رين شياو سو فجأة أن شياو يو كان يجب أن تكون أختهم طوال هذا الوقت.  لن يقول لهم أحد مثل هذه الكلمات في الماضي.

 

 

 

 

 

“الأخت الكبرى شياو يو”  سأل رين شياو سو  “مهاراتك في الخياطة رائعة.  لماذا لا تأتي وتساعدينا في العمل عندما أفتح عيادة جروح السكين؟”

ومع ذلك، كان الأمر مختلفًا بالنسبة لرين شياو سو.  لم يكن عليه أن يقلق بشأن هذا على الإطلاق!

 

ولكن نظرًا لأن كل شخص في المدينة كان فقيرًا، كان بإمكانهم القيام بأعمال الخياطة والترقيع في المنزل.  من يريد أن يضيع أمواله على خدمة كهذه؟

 

 

“عيادة جروح السكين؟”  تفاجأت شياو يو.  “لماذا تريد فجأة فتح عيادة متخصصة في جروح السكاكين؟”

على هذا النحو، أدرك تشانغ جينغ لين فجأة أنه لا يعرف كيف يدحض رين شياو سو.  في النهاية، لوح بيده.  “استعد لفصلك.  الفترة القادمة ستكون درس البقاء”

 

 

 

 

“لأن لديّ خلطة أعشاب طبية لعلاج جروح السكاكين.  يمكن أن تقلل الالتهاب وتساعد على التئام الجروح بشكل أسرع”  بعد أن انتهى رين شياو سو، أظهر لها الجرح في يده.  ألقت شياو يو نظرة عليه ولاحظت أن جرح رين شياو سو قد التأم بالفعل.

 

 

 

 

 

فكرت شياو يو للحظة وقالت  “ولكن هناك عدد أقل بكثير من المعارك تحدث في المدينة هذه الأيام.  في الماضي، كان يصاب أكثر من عشرة أشخاص كل يوم، لكن شخصًا واحدًا فقط يُصاب كل بضعة أيام الآن”

حتى لو سرق شخص ما الملابس، فسيضطر اللص إلى ارتدائها يومًا ما.  بمجرد أن يفعل ذلك، سيتم التعرف عليها.  ستكون مفاجأة إذا لم يضرب رين شياو سو اللص حتى الموت.

 

ظل بعض الطلاب لا يدركون نوعية الحياة التي سيعيشونها من الآن فصاعدًا.

 

عادة ما يتركان ملابسهما في الكوخ حيث لا يسرقهما أحد.

كان هذا صحيحًا بالفعل.  باستثناء الشخص الذي قُتل على يد رين شياو سو والرجل عند مدخل العيادة بالأمس، بدا أنه لم يكن هناك أي شجار في الآونة الأخيرة.

 

 

نظر رين شياو سو دون قصد إلى الجلد بين إبهامه وسبابته.  إيه، لقد شفي الجرح الملوث سابقا اليوم؟

 

 

لم يتم احتساب حالات الاقتحام الليلي لأنه لم يكن هناك أي ناجين غادروا معظم الوقت.

 

 

“لا، لا، لا يمكننا فعل مثل هذه الأشياء.  يجب ألا ننجرف بمصالحنا الخاصة”

 

الفصل الخامس عشر – ترويج منتجك الخاص

فكر رين شياو سو في الأمر للحظة.  “لماذا لا أذهب وأصيب بعض الناس؟”  هز رأسه بسرعة.

 

 

 

في الوقت نفسه، صُدم يان ليو يوان.  “أخي، ألست قاسيًا جدًا؟  ما هذا؟  أتروج لمنتجك الخاص؟”

 

 

أصيب رين شياو سو من قبل، لذلك كان يعرف الكثير عن عملية الشفاء لجسم الإنسان.  على سبيل المثال، قد يستغرق الجرح الناجم عن نقرة عصفور سبعة أيام على الأقل حتى يلتئم.

 

كان تشانغ جين لين مندهشا.  “إذن هل لديك أدوية التخدير؟”

“لا، لا، لا يمكننا فعل مثل هذه الأشياء.  يجب ألا ننجرف بمصالحنا الخاصة”

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط