نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 33

ما الذي تنتظر من أجله؟

ما الذي تنتظر من أجله؟

الفصل الثالث والثلاثون – ما الذي تنتظر من أجله؟

 

 

 

 

انفتحت عينا رين شياو سو.  ‘هل هاذا كل شيء؟!’

 

 

 

ثم استدار تشانغ باو جين وغادر.  اعتقد رين شياو سو في نفسه أن هذا الطفل كان لا يزال شخصًا مهذبًا.

 

 

 

 

كلما علم رين شياو سو يان ليو يوان، كانت شياو يو تراقبهما بهدوء من مكان قريب.  فجأة، شعرت بالحسد قليلاً من يان ليو يوان.  إذا كان شخص ما قد وجهها في الماضي، لما اتخذت، ربما، الكثير من القرارات الخاطئة.

 

 

“امتنان من تشانغ باو جين، +1!”

 

 

“أخي، هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن دروس الحياة من الآن فصاعدًا؟”  سأل يان ليو يوان بحماس.

 

 

ماذا كان يحدث اليوم؟  هل يمكن أن يكون وانغ فوجوي قد استدار وعاد إلى العيادة؟  في رأي رين شياو سو، كان وانج فوجوي هو الوحيد الذي سيأتي إلى مكانه في مثل هذا الوقت.  بعد كل شيء، كانت الأسرتان بجوار بعضهما البعض.

 

 

ألقى رن شياو سو نظرة.  “ألا تنام دائمًا عندما أعلمك مثل هذه الأشياء؟  كيف اعلمك وأنت بداخل أحلامك؟”

 

 

 

 

“أيها الطبيب؟  أيها الطبيب، ماذا تفعل؟”  نظر تشانغ باو جين إلى رين شياو سو بشكل غير مؤكد.

“لن أنام في المرة القادمة”  نظر يان ليو يوان إلى شياو يو وضحك من الحرج.

 

 

ألقى رن شياو سو نظرة.  “ألا تنام دائمًا عندما أعلمك مثل هذه الأشياء؟  كيف اعلمك وأنت بداخل أحلامك؟”

 

في صباح اليوم التالي، دخل وانغ فوجوي بهدوء إلى العيادة.  سحب رين شياو سو جانبًا وهمس  “لدي أخبار!  اكتشف تشين هايدونغ للتو ما حدث.  يبدو أن شخصًا ما في معقل آخر هاجم فجأة مشرف معقله بقوة عظمى.  إنهم يحققون الآن في وجود كائنات خارقة للطبيعة في جميع المعاقل الأخرى.  لذلك هؤلاء الأشخاص موجودون حقًا!”

فجأة، طرق شخص ما على باب العيادة الأمامي.

 

 

 

 

عبس رين شياو سو وقال  “لا أستطيع مساعدتك إذا كنت عاجزًا جنسيا”

عابسا، استدار رين شياو سو.  في العادة لن يكون هناك من يأتي للبحث عنه عندما يحل الليل لأن المدينة لم تكن آمنة.

 

 

 

 

 

ماذا كان يحدث اليوم؟  هل يمكن أن يكون وانغ فوجوي قد استدار وعاد إلى العيادة؟  في رأي رين شياو سو، كان وانج فوجوي هو الوحيد الذي سيأتي إلى مكانه في مثل هذا الوقت.  بعد كل شيء، كانت الأسرتان بجوار بعضهما البعض.

سأل رين شياو سو  “ما الأمر؟”

 

أوضح تشانغ باو جين  “لكن والديّ قالا أنني مريض وأن هناك شيئًا مريبا في رأسي.  إذا لم أحضر لرؤيتك، فلن يشعرا بالراحة.  والداي مغرمان جدًا بك …”

 

 

حتى لو كان شخص ما يعتزم استغلال هذه الفرصة لارتكاب جريمة ضد وانغ فوجوي، فإنه قد يصل بالفعل إلى العيادة قبل أن يتم تنفيذها.

 

 

 

 

في الواقع، لم يجرؤ أحد على استفزاز رين شياو سو أيضًا.  على الرغم من أن رين شياو سو كان يبدو مشابهًا لهذه المجموعة من الشباب، إلا أن سكان البلدة كانوا يعرفون جيدًا أن الإساءة إلى تشانغ باو جين والآخرين تعني ببساطة الاضطرار إلى مواجهة انتقام طفيف منهم.  لم يكن من الصعب تحملها، وستكون مسألة تافهة على الأكثر.

قال رين شياو سو وهو يفتح الباب  “العجوز وانغ، أنت حقًا بحاجة للعثور على زوجة.  لماذا تطرق بابنا كل يوم؟”

“امتنان من تشانغ باو جين، +1!”

 

انفتحت عينا رين شياو سو.  ‘هل هاذا كل شيء؟!’

 

 

ولكن عندما فتح الباب، فوجئ رين شياو سو.  لم يكن وانغ فوجوي.

“هذا صحيح”  ضحك رين شياو سو معه.  ومع ذلك، كان يفكر فيما حدث في الليلة السابقة.  تساءل عما إذا كان تشانغ باو جين قد أخبر أي شخص آخر بذلك.

 

ألقى رن شياو سو نظرة.  “ألا تنام دائمًا عندما أعلمك مثل هذه الأشياء؟  كيف اعلمك وأنت بداخل أحلامك؟”

 

 

تعرف رين شياو سو على هذا الشخص.  كان شابًا غالبًا ما يتسكع في أرجاء المدينة يُدعى تشانغ باو جين.  لم يعمل وعاش على حساب والديه اللذين كانا يعملان في المصنع.

 

 

 

 

عابسا، استدار رين شياو سو.  في العادة لن يكون هناك من يأتي للبحث عنه عندما يحل الليل لأن المدينة لم تكن آمنة.

سأل رين شياو سو  “ما الأمر؟”

 

 

 

 

“أيها الطبيب؟  أيها الطبيب، ماذا تفعل؟”  نظر تشانغ باو جين إلى رين شياو سو بشكل غير مؤكد.

فحصه ورأى أنه لم يكن مصابا بأذى.

 

 

فجأة، ابتسم وانغ فوجوي بضحكة سخيفة وسأل  “شياو سو، إذا كانت لدي قوة عظمى، فهل سيكون من الأسهل بالنسبة لي العثور على زوجة؟”

 

 

لماذا جاء هذا الشخص إلى هنا في وقت متأخر جدًا من الليل؟  إذا أراد سرقة العيادة، فهذا الرجل قد قطع مسافة طويلة ليفعل ذلك …

عبس رين شياو سو وقال  “لا أستطيع مساعدتك إذا كنت عاجزًا جنسيا”

 

 

 

لم يكن من المستغرب أن يعيش وانغ فوجوي حياة أفضل من معظم سكان المدينة.  على الأرجح، كانت هذه أفضل خبرة لديه.

يمتلك رين شياو سو الآن قوة 5.5 وبراعة 4.1 ولديه سنوات عديدة من الخبرة في القتال الوحشي ضد الآخرين.  حتى عشرة نسخ من شاب مثل تشانغ باو جين لن تكون ندا لرين شياو سو.

 

 

تعرف رين شياو سو على هذا الشخص.  كان شابًا غالبًا ما يتسكع في أرجاء المدينة يُدعى تشانغ باو جين.  لم يعمل وعاش على حساب والديه اللذين كانا يعملان في المصنع.

 

 

قال تشانغ باو جين بسرعة  “أيها الطبيب، من فضلك ألقي نظرة على مرضي.  لكن يجب أن تبقي الأمر سرا”

 

 

 

 

لم يكن من المستغرب أن يعيش وانغ فوجوي حياة أفضل من معظم سكان المدينة.  على الأرجح، كانت هذه أفضل خبرة لديه.

فكر رين شياو سو في الأمر وتنحى جانباً للسماح له بالدخول.  لقد شعر بقليل من الفضول.  “أخبرني، ما هو مرضك؟  لا تشعر بعدم الارتياح للمشاركة.  لقد رأيت الكثير في الحياة، لذلك لا يوجد أي مرض لم أصادفه من قبل”

 

 

 

 

لم تكن قوية جدًا، لكنها بالتأكيد ليست شيئًا يمكن أن تفعله فقاعة اللعاب العادية!

“من فضلك انتظر لحظة”  كان تشانغ باو جين لا يزال مهذبًا جدًا أمام رين شياو سو.

 

 

 

 

 

كان هناك العديد من الشباب في المدينة الذين عاشوا على آبائهم مثل تشانغ باو جين والذين اجتمعوا للسرقة والابتزاز والزنا.  لم يكن أحد في المدينة على استعداد لاستفزازهم بدون سبب.

لكن في اللحظة التالية، انفجرت الفقاعة التي طافت من فم تشانغ باو جين.  شعر رين شياو سو بانفجار القوة الذي دفعه إلى الوراء.

 

كان شيئًا جيدًا أن يكون هناك شخص ما مثل وانغ فوجوي.  نظرًا لأن هذا الرجل كان قريبًا من الناس من المعقل، فقد تمكن من معرفة أي أخبار بشكل أسرع من معظم الناس في المدينة.

 

 

ومع ذلك، لم يكن تشانغ باو جين أحمق أيضًا.  كان يعرف أنه لا يستطيع الإساءة لرين شياو سو.

 

 

 

 

في الواقع، لم يجرؤ أحد على استفزاز رين شياو سو أيضًا.  على الرغم من أن رين شياو سو كان يبدو مشابهًا لهذه المجموعة من الشباب، إلا أن سكان البلدة كانوا يعرفون جيدًا أن الإساءة إلى تشانغ باو جين والآخرين تعني ببساطة الاضطرار إلى مواجهة انتقام طفيف منهم.  لم يكن من الصعب تحملها، وستكون مسألة تافهة على الأكثر.

في الواقع، لم يجرؤ أحد على استفزاز رين شياو سو أيضًا.  على الرغم من أن رين شياو سو كان يبدو مشابهًا لهذه المجموعة من الشباب، إلا أن سكان البلدة كانوا يعرفون جيدًا أن الإساءة إلى تشانغ باو جين والآخرين تعني ببساطة الاضطرار إلى مواجهة انتقام طفيف منهم.  لم يكن من الصعب تحملها، وستكون مسألة تافهة على الأكثر.

 

 

 

 

 

ولكن إذا عبثوا مع رين شياو سو، فقد ينتهي بهم الأمر بالموت …

 

 

“أنا فقط أتحقق لمعرفة ما إذا كان أي من لعابك قد تناثر علي”  بعد ترتيب ملابسه، سأل رين شياو سو  “متى اكتسبت هذه القوة؟  هذا ليس مرضًا، لذا لا يمكنني علاجه”

 

سأل رين شياو سو  “ما الأمر؟”

أغلق تشانغ باو جين باب العيادة من خلفه قبل أن يستدير ليسأل  “أيها الطبيب، شيء غريب يحدث لي”

 

 

 

 

 

عبس رين شياو سو وقال  “لا أستطيع مساعدتك إذا كنت عاجزًا جنسيا”

 

 

 

 

 

“الأمر ليس كذلك”  قال تشانغ باو جين  “دعني أوضح لك ذلك.  لا تتفاجأ”

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يحب رين شياو سو الشباب الذين كانوا مثل تشانغ باو جين.  بعد كل شيء، إذا لم تعمل بجد في هذا العصر، فلن تتمكن من البقاء على قيد الحياة.  كان السبب في أن هؤلاء الشباب عاشوا حياة سهلة دون فعل أي شيء هو ببساطة لأن والديهم كانوا لا يزالون في الجوار.

انتظر رين شياو سو ليرى ما سيحدث.

شعر رن شياو سو أن هذا بدا غريبًا بعض الشيء.  لكنه فكر لفترة قبل أن يقول  “ما لديك لا يبدو لي كمرض.  ربما سمعت عن بعض الأشخاص الذين يمتلكون قوى غريبة هذه الأيام”

 

لم يكن رين شياو يكذب.  ذات مرة، كان من المفترض أن يكون لدى شخص ما في هذا العالم قوة عظمى تمكنه من سحب قطار من فراغ.

 

“لن أنام في المرة القادمة”  نظر يان ليو يوان إلى شياو يو وضحك من الحرج.

لقد رأى تشانغ باو جين يفتح فمه وينفخ فقاعة لعاب!

 

 

شعر رن شياو سو أن هذا بدا غريبًا بعض الشيء.  لكنه فكر لفترة قبل أن يقول  “ما لديك لا يبدو لي كمرض.  ربما سمعت عن بعض الأشخاص الذين يمتلكون قوى غريبة هذه الأيام”

 

 

انفتحت عينا رين شياو سو.  ‘هل هاذا كل شيء؟!’

 

 

 

 

“هذا صحيح”  ضحك رين شياو سو معه.  ومع ذلك، كان يفكر فيما حدث في الليلة السابقة.  تساءل عما إذا كان تشانغ باو جين قد أخبر أي شخص آخر بذلك.

لكن في اللحظة التالية، انفجرت الفقاعة التي طافت من فم تشانغ باو جين.  شعر رين شياو سو بانفجار القوة الذي دفعه إلى الوراء.

 

 

 

 

 

لم تكن قوية جدًا، لكنها بالتأكيد ليست شيئًا يمكن أن تفعله فقاعة اللعاب العادية!

 

 

 

 

فكر رين شياو سو في الأمر وتنحى جانباً للسماح له بالدخول.  لقد شعر بقليل من الفضول.  “أخبرني، ما هو مرضك؟  لا تشعر بعدم الارتياح للمشاركة.  لقد رأيت الكثير في الحياة، لذلك لا يوجد أي مرض لم أصادفه من قبل”

“أيها الطبيب؟  أيها الطبيب، ماذا تفعل؟”  نظر تشانغ باو جين إلى رين شياو سو بشكل غير مؤكد.

 

 

كان هناك العديد من الشباب في المدينة الذين عاشوا على آبائهم مثل تشانغ باو جين والذين اجتمعوا للسرقة والابتزاز والزنا.  لم يكن أحد في المدينة على استعداد لاستفزازهم بدون سبب.

 

“الأمر ليس كذلك”  قال تشانغ باو جين  “دعني أوضح لك ذلك.  لا تتفاجأ”

“أنا فقط أتحقق لمعرفة ما إذا كان أي من لعابك قد تناثر علي”  بعد ترتيب ملابسه، سأل رين شياو سو  “متى اكتسبت هذه القوة؟  هذا ليس مرضًا، لذا لا يمكنني علاجه”

ولكن عندما فتح الباب، فوجئ رين شياو سو.  لم يكن وانغ فوجوي.

 

 

 

“ألن تمتلك واحدة بالفعل إذا كان لديك أي قوة خارقة؟  ماذا تنتظر؟”  قاطعه رين شياو سو.

أوضح تشانغ باو جين  “لكن والديّ قالا أنني مريض وأن هناك شيئًا مريبا في رأسي.  إذا لم أحضر لرؤيتك، فلن يشعرا بالراحة.  والداي مغرمان جدًا بك …”

 

 

 

 

 

شعر رن شياو سو أن هذا بدا غريبًا بعض الشيء.  لكنه فكر لفترة قبل أن يقول  “ما لديك لا يبدو لي كمرض.  ربما سمعت عن بعض الأشخاص الذين يمتلكون قوى غريبة هذه الأيام”

 

 

 

 

 

لم يكن رين شياو يكذب.  ذات مرة، كان من المفترض أن يكون لدى شخص ما في هذا العالم قوة عظمى تمكنه من سحب قطار من فراغ.

 

 

 

 

 

اعتاد سكان البلدة على مشاركة هذه القصة بإثارة ووصفها بتفاصيل دقيقة.

 

 

 

 

 

لكن عندما حدث معهم نفس الشيء، لماذا انتهى بهم الأمر بوصفه على أنه مرض؟

 

 

عندما سمع تشانغ باو جين أن رين شياو سو أخبره أنه لم يكن مريضًا، شكره بفرح.  “شكرا لك، طبيب.  سأعود الآن وأخبر والدي عن ذلك”

 

“أيها الطبيب؟  أيها الطبيب، ماذا تفعل؟”  نظر تشانغ باو جين إلى رين شياو سو بشكل غير مؤكد.

عندما سمع تشانغ باو جين أن رين شياو سو أخبره أنه لم يكن مريضًا، شكره بفرح.  “شكرا لك، طبيب.  سأعود الآن وأخبر والدي عن ذلك”

لماذا جاء هذا الشخص إلى هنا في وقت متأخر جدًا من الليل؟  إذا أراد سرقة العيادة، فهذا الرجل قد قطع مسافة طويلة ليفعل ذلك …

 

ألقى رن شياو سو نظرة.  “ألا تنام دائمًا عندما أعلمك مثل هذه الأشياء؟  كيف اعلمك وأنت بداخل أحلامك؟”

 

 

“امتنان من تشانغ باو جين، +1!”

 

 

 

 

عابسا، استدار رين شياو سو.  في العادة لن يكون هناك من يأتي للبحث عنه عندما يحل الليل لأن المدينة لم تكن آمنة.

ثم استدار تشانغ باو جين وغادر.  اعتقد رين شياو سو في نفسه أن هذا الطفل كان لا يزال شخصًا مهذبًا.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يحب رين شياو سو الشباب الذين كانوا مثل تشانغ باو جين.  بعد كل شيء، إذا لم تعمل بجد في هذا العصر، فلن تتمكن من البقاء على قيد الحياة.  كان السبب في أن هؤلاء الشباب عاشوا حياة سهلة دون فعل أي شيء هو ببساطة لأن والديهم كانوا لا يزالون في الجوار.

 

 

الفصل الثالث والثلاثون – ما الذي تنتظر من أجله؟

 

 

جميع الآباء قلقون بشأن أطفالهم.  لكن بعض الآباء كانوا على استعداد للتخلي عن كل ما لديهم في الحياة لضمان أن يعيش أطفالهم حياة جيدة.

 

 

 

 

 

في صباح اليوم التالي، دخل وانغ فوجوي بهدوء إلى العيادة.  سحب رين شياو سو جانبًا وهمس  “لدي أخبار!  اكتشف تشين هايدونغ للتو ما حدث.  يبدو أن شخصًا ما في معقل آخر هاجم فجأة مشرف معقله بقوة عظمى.  إنهم يحققون الآن في وجود كائنات خارقة للطبيعة في جميع المعاقل الأخرى.  لذلك هؤلاء الأشخاص موجودون حقًا!”

 

 

 

 

سأل رين شياو سو  “ما الأمر؟”

“هل هذا صحيح؟”  سأل رين شياو سو بنظرة صادمة  “إذن هل يمكن أن يكون هناك أيضًا كائنات خارقة للطبيعة من حولنا؟”

 

 

 

 

 

“من يعرف؟”  قال وانغ فوجوي ضاحكًا.  “هذا لا علاقة له بنا حقًا”

 

 

لماذا جاء هذا الشخص إلى هنا في وقت متأخر جدًا من الليل؟  إذا أراد سرقة العيادة، فهذا الرجل قد قطع مسافة طويلة ليفعل ذلك …

 

 

“هذا صحيح”  ضحك رين شياو سو معه.  ومع ذلك، كان يفكر فيما حدث في الليلة السابقة.  تساءل عما إذا كان تشانغ باو جين قد أخبر أي شخص آخر بذلك.

“يمكنك أن تنسى ذلك”  سخر رين شياو سو  “ما زلت تفكر في ذلك عندما يبكي ابنك الأحمق بشدة؟”

 

فحصه ورأى أنه لم يكن مصابا بأذى.

 

 

كان شيئًا جيدًا أن يكون هناك شخص ما مثل وانغ فوجوي.  نظرًا لأن هذا الرجل كان قريبًا من الناس من المعقل، فقد تمكن من معرفة أي أخبار بشكل أسرع من معظم الناس في المدينة.

لماذا جاء هذا الشخص إلى هنا في وقت متأخر جدًا من الليل؟  إذا أراد سرقة العيادة، فهذا الرجل قد قطع مسافة طويلة ليفعل ذلك …

 

 

 

 

لم يكن من المستغرب أن يعيش وانغ فوجوي حياة أفضل من معظم سكان المدينة.  على الأرجح، كانت هذه أفضل خبرة لديه.

 

 

 

 

 

فجأة، ابتسم وانغ فوجوي بضحكة سخيفة وسأل  “شياو سو، إذا كانت لدي قوة عظمى، فهل سيكون من الأسهل بالنسبة لي العثور على زوجة؟”

 

 

 

 

كان هناك العديد من الشباب في المدينة الذين عاشوا على آبائهم مثل تشانغ باو جين والذين اجتمعوا للسرقة والابتزاز والزنا.  لم يكن أحد في المدينة على استعداد لاستفزازهم بدون سبب.

“يمكنك أن تنسى ذلك”  سخر رين شياو سو  “ما زلت تفكر في ذلك عندما يبكي ابنك الأحمق بشدة؟”

 

 

“ألن تمتلك واحدة بالفعل إذا كان لديك أي قوة خارقة؟  ماذا تنتظر؟”  قاطعه رين شياو سو.

 

 

“هراء، ابني ليس أحمقا”  قال وانغ فوجوي بحزن.  “لا يستطيع أن يحشر أنفه في أموري.  إلى جانب ذلك، كنت أدردش فقط.  بمجرد أن يصبح لدي قوة عظمى أيضًا –”

 

 

 

 

 

“ألن تمتلك واحدة بالفعل إذا كان لديك أي قوة خارقة؟  ماذا تنتظر؟”  قاطعه رين شياو سو.

 

 

 

 

 

لم يتمكن وانغ فوجوي من التوصل إلى رد.

 

 

كان هناك العديد من الشباب في المدينة الذين عاشوا على آبائهم مثل تشانغ باو جين والذين اجتمعوا للسرقة والابتزاز والزنا.  لم يكن أحد في المدينة على استعداد لاستفزازهم بدون سبب.

 

 

فكر رين شياو سو في الأمر وتنحى جانباً للسماح له بالدخول.  لقد شعر بقليل من الفضول.  “أخبرني، ما هو مرضك؟  لا تشعر بعدم الارتياح للمشاركة.  لقد رأيت الكثير في الحياة، لذلك لا يوجد أي مرض لم أصادفه من قبل”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط