نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 34

مصيبة الآخرين

مصيبة الآخرين

الفصل الرابع والثلاثون – مصيبة الآخرين

 

 

اجتمعت مجموعة من الناس معًا في المدينة، وحدقوا في الشجرة الميتة الذابلة حيث شنقت والدة تشانغ باو جين نفسها.  رأى رين شياو سو أن السيد تشانغ من المدرسة كان أيضًا في الجوار.

 

 

 

كانت مثل هذه الأمور مشهدًا مألوفًا لرين شياو سو.  حتى الرجال كانوا هكذا، ناهيك عن النساء.  في الماضي، ألقت العديد من النساء أنفسهن نحو رين شياو سو لمجرد البقاء على قيد الحياة في هذه الأوقات الصعبة.  فعل بعض الرجال ذلك أيضًا، مما جعل يان ليو يوان يريد أن يتقيأ عندما علم بذلك.  هذا هو السبب في أن يان ليو يوان كان حذرًا جدًا من شياو يو في البداية.

 

 

 

 

“لا تمانع في أن أقول هذا، العجوز وانغ، ولكن لماذا تفكر دائمًا في العثور على زوجة أخرى؟”  لم يستطع رين شياو سو أن يفهم.  “ليس هناك نقص في النساء في بلدتنا، أليس كذلك؟  أنا متأكد من أن العديد منهن لن يمانعن في البقاء معك طالما يمكنك التأكد من أنهن لن يجعن”

 

 

فحصهما رين شياو سو.  “واحدة منهما تبدو جيدة حقًا، لكن جسمها يفتقر إلى حد ما.  الأخرى ليست بذلك الجمال، لكنها تتمتع بجسد جيد.  إذن، إذا جاز لي أن أسأل، ما علاقة هاتين الفتاتين بك؟”

 

عندما رأى وانغ فوجوي القوات الخاصة تعتقل أشخاصًا من هذا القبيل، سرعان ما أوقفهم.  “أعزائي الضباط، ما الذي يحدث هنا؟  على الرغم من أن هذا الرجل قد يكون مؤذ بعض الشيء، إلا أنه لم يرتكب أي جرائم كبرى، أليس كذلك؟”

كانت مثل هذه الأمور مشهدًا مألوفًا لرين شياو سو.  حتى الرجال كانوا هكذا، ناهيك عن النساء.  في الماضي، ألقت العديد من النساء أنفسهن نحو رين شياو سو لمجرد البقاء على قيد الحياة في هذه الأوقات الصعبة.  فعل بعض الرجال ذلك أيضًا، مما جعل يان ليو يوان يريد أن يتقيأ عندما علم بذلك.  هذا هو السبب في أن يان ليو يوان كان حذرًا جدًا من شياو يو في البداية.

بدا أن الأرستقراطيين الأقوياء في المعقل يتمتعون بالقدرة على التحكم في حياة وموت الناس، لكن رين شياو سو شعر أن هذا سيتغير يومًا ما.

 

جعلت هذه الكلمات وانغ فوجوي يختنق من الغضب.  كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه استدار واستعد للعودة إلى متجر البقالة الخاص به لرعاية زبائنه.  ومع ذلك، حدث تحول مفاجئ في الأحداث!

 

 

في بعض الأحيان، كان الواقع أغرب من الخيال الموجود في مدرسة السيد تشانغ.

 

 

 

 

 

هز وانغ فوجوي شعره الدهني متوسط ​​الطول وقال بفخر  “هل سأريد هؤلاء النساء الفاسقات؟  مع وضعي، يجب أن أبحث على الأقل عن سيدة مناسبة للزواج، أليس كذلك؟”

بدا أن الأرستقراطيين الأقوياء في المعقل يتمتعون بالقدرة على التحكم في حياة وموت الناس، لكن رين شياو سو شعر أن هذا سيتغير يومًا ما.

 

 

 

 

“نعم، نعم، أنت مبجل مدينتنا”  قدم له ريد شياو سو مجاملة ساخرا.

 

 

هز وانغ فوجوي شعره الدهني متوسط ​​الطول وقال بفخر  “هل سأريد هؤلاء النساء الفاسقات؟  مع وضعي، يجب أن أبحث على الأقل عن سيدة مناسبة للزواج، أليس كذلك؟”

 

شاهد رين شياو سو بصمت.  تبين أن الرجل الذي تم القبض عليه هو تشانغ باو جين، الشخص الذي جاء للبحث عنه الليلة الماضية.

في هذه اللحظة، مرت امرأتان بجوار العيادة.  أضاءت عيون وانغ فوجوي.  “ما رأيك في هاتين؟”

 

 

هز وانغ فوجوي شعره الدهني متوسط ​​الطول وقال بفخر  “هل سأريد هؤلاء النساء الفاسقات؟  مع وضعي، يجب أن أبحث على الأقل عن سيدة مناسبة للزواج، أليس كذلك؟”

 

في بعض الأحيان، كان الواقع أغرب من الخيال الموجود في مدرسة السيد تشانغ.

فحصهما رين شياو سو.  “واحدة منهما تبدو جيدة حقًا، لكن جسمها يفتقر إلى حد ما.  الأخرى ليست بذلك الجمال، لكنها تتمتع بجسد جيد.  إذن، إذا جاز لي أن أسأل، ما علاقة هاتين الفتاتين بك؟”

 

 

 

 

 

جعلت هذه الكلمات وانغ فوجوي يختنق من الغضب.  كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه استدار واستعد للعودة إلى متجر البقالة الخاص به لرعاية زبائنه.  ومع ذلك، حدث تحول مفاجئ في الأحداث!

 

 

بدا أن الأرستقراطيين الأقوياء في المعقل يتمتعون بالقدرة على التحكم في حياة وموت الناس، لكن رين شياو سو شعر أن هذا سيتغير يومًا ما.

 

 

لقد رأوا بوابة الحصن تُرفع ببطء.  جعل صوت احتكاك الفولاذ والخشب والحبال ببعضهم البعض الناس يستديرون.  تم رفع الباب المنزلق¹ السميك والكثيف شيئًا فشيئًا.  ترك وزنه الناس تتنفس ببطء.

 

 

 

 

 

خرج تشين هايدونغ من المعقل مع مجموعة من الجنود.  هذه المرة، لم يكن الضابط الذي يقود القوات الخاصة هو وانغ كونغ يانغ، الذي تعامل معه رين شياو سو من قبل.  لقد كان وجهًا جديدًا لم يسبق له مثيل في المدينة من قبل.

“ماذا سيفعلون الآن؟”  تساءل رين شياو سو.

 

 

 

اجتمعت مجموعة من الناس معًا في المدينة، وحدقوا في الشجرة الميتة الذابلة حيث شنقت والدة تشانغ باو جين نفسها.  رأى رين شياو سو أن السيد تشانغ من المدرسة كان أيضًا في الجوار.

أين كان وانغ كونغ يانغ؟  هل عوقب من قبل الزعيم ليو؟

 

 

 

 

 

“ماذا سيفعلون الآن؟”  تساءل رين شياو سو.

كان تشانغ باو جين هو الطفل الوحيد في أسرته وكان والديه يدللانه طوال حياته.  لم يكن حتى مضطرًا إلى العمل لأن والديه اعتنيا به.  الآن وقد رحل، لم يعد لدى والديه سبب للعيش بعد الآن.

 

“اغرب عن وجهي”  سخر ضابط الجيش الخاص.

 

 

“انا لا اعرف”  ألقى وانغ فوجوي نظرة فارغة على وجهه.  تخلص من رين شياو سو وتوجه نحو تشين هايدونغ.  بسبب المسافة، لم يستطع رين شياو سو سماع ما يتحدثان عنه.

 

 

 

 

“اقتله”  أجاب رين شياو سو بهدوء وحزم.

ثم رأوا القوات الخاصة من المعقل 113 وهم يجرون باتجاه المدينة.  بعد فترة، عادوا وهم يحتجزون رجلًا معهم.  صرخ ذلك الرجل بشكل هستيري  “لماذا تعتقلونني؟  أتركوني!”

 

 

 

 

 

شاهد رين شياو سو بصمت.  تبين أن الرجل الذي تم القبض عليه هو تشانغ باو جين، الشخص الذي جاء للبحث عنه الليلة الماضية.

 

 

 

 

 

عندما رأى وانغ فوجوي القوات الخاصة تعتقل أشخاصًا من هذا القبيل، سرعان ما أوقفهم.  “أعزائي الضباط، ما الذي يحدث هنا؟  على الرغم من أن هذا الرجل قد يكون مؤذ بعض الشيء، إلا أنه لم يرتكب أي جرائم كبرى، أليس كذلك؟”

 

 

كان تشانغ باو جين هو الطفل الوحيد في أسرته وكان والديه يدللانه طوال حياته.  لم يكن حتى مضطرًا إلى العمل لأن والديه اعتنيا به.  الآن وقد رحل، لم يعد لدى والديه سبب للعيش بعد الآن.

 

 

“اغرب عن وجهي”  سخر ضابط الجيش الخاص.

 

 

 

 

 

في مواجهة الأسلحة النارية المظلمة وعديمة الشعور، لم يتمكن وانغ فوجوي إلا أن يتراجع.  وإلا فقد يطلقون النار عليه!

ذهب رين شياو إلى وانغ فوجوي وسأل  “ما هو الوضع؟”

 

 

 

 

تحدث وانغ فوجوي إلى مدير المدينة، تشين هايدونغ، مرة أخرى لفترة طويلة.  في النهاية، تم أخذ تشانغ باو جين إلى المعقل.

كان عليه أن يوضح الأمر لأنه كان يعلم أن تشانغ باو جين يجب أن يكون قد تم اعتقاله وإحضاره إلى المعقل بسبب ‘قوته العظمى’.  علاوة على ذلك، يمتلك هو ويان ليو يوان مثل هذه القوة أيضًا.

 

 

 

 

رن صوت الصرير مرة أخرى حيث فصل الباب المنزلق الكثيف والثقيل بين العالمين مرة أخرى.

 

 

عندما قال ذلك، نظر العديد من الشباب والأقوياء بجانب تشانغ جينغ لين في خزي.  تنهد تشانغ جينغ لين وقال  “ساعدوا في دفن الزوجين معًا في نفس المكان”

 

أين كان وانغ كونغ يانغ؟  هل عوقب من قبل الزعيم ليو؟

ذهب رين شياو إلى وانغ فوجوي وسأل  “ما هو الوضع؟”

ثم رأوا القوات الخاصة من المعقل 113 وهم يجرون باتجاه المدينة.  بعد فترة، عادوا وهم يحتجزون رجلًا معهم.  صرخ ذلك الرجل بشكل هستيري  “لماذا تعتقلونني؟  أتركوني!”

 

 

 

 

كان عليه أن يوضح الأمر لأنه كان يعلم أن تشانغ باو جين يجب أن يكون قد تم اعتقاله وإحضاره إلى المعقل بسبب ‘قوته العظمى’.  علاوة على ذلك، يمتلك هو ويان ليو يوان مثل هذه القوة أيضًا.

 

 

 

 

 

تنهد وانغ فوجوي وقال  “لقد انتهى، هذا الطفل انتهى أمره”

 

 

 

 

 

“لماذا تقول هذا؟”

 

 

 

 

عندما قال ذلك، نظر العديد من الشباب والأقوياء بجانب تشانغ جينغ لين في خزي.  تنهد تشانغ جينغ لين وقال  “ساعدوا في دفن الزوجين معًا في نفس المكان”

“قال تشين هايدونغ أن ذلك الرجل أظهر قوته الخارقة لصديقه الوغد بالأمس.  ذلك الوغد باعه في أسرع وقت ممكن.  تقوم جميع المعاقل بالتخلص من هذه الكائنات الخارقة للطبيعة في الوقت الحالي.  إذا لم تكن هناك حوادث لوجود خارق يهاجم مشرفًا على معقل، فقد يكون من الأسهل التعامل معه.  لكن الآن، أصبحوا أكثر الأشخاص الذين يخافهم المشرفون.  ماذا ستفعل إذا كنت تخاف من شخص ما؟”

 

 

 

 

 

“اقتله”  أجاب رين شياو سو بهدوء وحزم.

 

 

 

 

فكر وانغ فوجوي لبعض الوقت.  “لا أمانع في الحصول على واحدة، لكنني لن أكون غبيا جدًا لإخبار أي شخص بذلك.  الشيء نفسه ينطبق عليك يا شياو سو.  إذا كان لديك أنت وليو يوان أي قوى خارقة، فلا تخبر أحدًا أبدًا”

“انظر، هذه هي النقطة التي يختلف فيه المشرفون على المعقل عنك”  قال وانغ فوجوي بعبوس  “أول ما فكروا به عندما أدركوا أن وجود خطر لم يكن التخلص منه، بل فهمه بشكل أفضل!  ذكر تشين هايدونغ أنه تم إخلاء ساحة ومبنى في المعقل لإقامة مستشفى للأمراض النفسية بشكل مؤقت.  لقد أرسلوا أيضًا الكثير من الأجهزة الطبية إلى ذلك المكان”

 

 

 

 

 

“هل سيعالجون هذه الكائنات الخارقة للطبيعة؟”  ذهل رن شياو سو للحظة.

 

 

اجتمعت مجموعة من الناس معًا في المدينة، وحدقوا في الشجرة الميتة الذابلة حيث شنقت والدة تشانغ باو جين نفسها.  رأى رين شياو سو أن السيد تشانغ من المدرسة كان أيضًا في الجوار.

 

 

“علاج؟  مؤخرتي!”  قال وانغ فوجوي  “قال تشين هايدونغ أن هذه الأجهزة ليست مخصصة لعلاج الناس.  كانت تستخدم سابقا في البحث العلمي داخل المعقل.  في يوم واحد فقط، ألقى المعقل القبض على ثلاثة كائنات خارقة للطبيعة.  هؤلاء الأشخاص الثلاثة قد انتهوا إلى حد ما في الوقت الحالي”

“انا لا اعرف”  ألقى وانغ فوجوي نظرة فارغة على وجهه.  تخلص من رين شياو سو وتوجه نحو تشين هايدونغ.  بسبب المسافة، لم يستطع رين شياو سو سماع ما يتحدثان عنه.

 

 

 

 

شعر رين شياو سو بقشعريرة تمر من خلاله.  لم يستطع أن يتخيل ما سيشعر به أن يكون عالقًا في مستشفى للأمراض النفسية وأن يدرسه شخص ما.

 

 

“علاج؟  مؤخرتي!”  قال وانغ فوجوي  “قال تشين هايدونغ أن هذه الأجهزة ليست مخصصة لعلاج الناس.  كانت تستخدم سابقا في البحث العلمي داخل المعقل.  في يوم واحد فقط، ألقى المعقل القبض على ثلاثة كائنات خارقة للطبيعة.  هؤلاء الأشخاص الثلاثة قد انتهوا إلى حد ما في الوقت الحالي”

 

 

“العجوز وانغ، هل ما زلت حريصًا على الحصول على قوة عظمى؟”  سأل رين شياو سو.

 

 

 

 

 

فكر وانغ فوجوي لبعض الوقت.  “لا أمانع في الحصول على واحدة، لكنني لن أكون غبيا جدًا لإخبار أي شخص بذلك.  الشيء نفسه ينطبق عليك يا شياو سو.  إذا كان لديك أنت وليو يوان أي قوى خارقة، فلا تخبر أحدًا أبدًا”

 

 

 

 

 

وضع رين شياو سو تعبيرا غريبا على وجهه.  “انا بخير”

 

 

 

 

 

في نفس الليلة، وقع حادث كبير في المدينة.  توجه والد تشانغ باو جين إلى كوخ ذلك الوغد في منتصف الليل، وهو مكان لا يزيد حجمه عن بضعة أمتار مربعة، وقتل جميع أفراد أسرته الأربعة.  في النهاية، مات أيضًا بسبب نزيف حاد.

ثم رأوا القوات الخاصة من المعقل 113 وهم يجرون باتجاه المدينة.  بعد فترة، عادوا وهم يحتجزون رجلًا معهم.  صرخ ذلك الرجل بشكل هستيري  “لماذا تعتقلونني؟  أتركوني!”

 

شاهد رين شياو سو بصمت.  تبين أن الرجل الذي تم القبض عليه هو تشانغ باو جين، الشخص الذي جاء للبحث عنه الليلة الماضية.

 

 

في هذه الأثناء، شنقت والدة تشانغ باو جين نفسها على شجرة ميتة ذابلة عند تقاطع المدينة.

 

 

 

 

 

كان تشانغ باو جين هو الطفل الوحيد في أسرته وكان والديه يدللانه طوال حياته.  لم يكن حتى مضطرًا إلى العمل لأن والديه اعتنيا به.  الآن وقد رحل، لم يعد لدى والديه سبب للعيش بعد الآن.

 

 

 

 

تنهد وانغ فوجوي وقال  “لقد انتهى، هذا الطفل انتهى أمره”

في المدينة، تعاطف معهم بعض الناس بينما سخر آخرون سراً  “يا له من استعراض.  إذن ماذا لو كانت لديك قوة عظمى؟  أما والد تشانغ باو جين، إذا كانت لديه الشجاعة حقًا، لكان قد اندفع مباشرة إلى المعقل بدلاً من ذلك”

اجتمعت مجموعة من الناس معًا في المدينة، وحدقوا في الشجرة الميتة الذابلة حيث شنقت والدة تشانغ باو جين نفسها.  رأى رين شياو سو أن السيد تشانغ من المدرسة كان أيضًا في الجوار.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، تذكر رين شياو سو المظهر على وجه تشانغ باو جين عندما كان ينفخ فقاعة اللعاب.  “يا له من عصر مروع لعين!”

 

 

 

 

شاهد رين شياو سو بصمت.  تبين أن الرجل الذي تم القبض عليه هو تشانغ باو جين، الشخص الذي جاء للبحث عنه الليلة الماضية.

بدا أن الأرستقراطيين الأقوياء في المعقل يتمتعون بالقدرة على التحكم في حياة وموت الناس، لكن رين شياو سو شعر أن هذا سيتغير يومًا ما.

 

 

 

 

“قال تشين هايدونغ أن ذلك الرجل أظهر قوته الخارقة لصديقه الوغد بالأمس.  ذلك الوغد باعه في أسرع وقت ممكن.  تقوم جميع المعاقل بالتخلص من هذه الكائنات الخارقة للطبيعة في الوقت الحالي.  إذا لم تكن هناك حوادث لوجود خارق يهاجم مشرفًا على معقل، فقد يكون من الأسهل التعامل معه.  لكن الآن، أصبحوا أكثر الأشخاص الذين يخافهم المشرفون.  ماذا ستفعل إذا كنت تخاف من شخص ما؟”

لكن، لا أحد يعرف متى سيأتي هذا اليوم.

 

 

 

 

 

اجتمعت مجموعة من الناس معًا في المدينة، وحدقوا في الشجرة الميتة الذابلة حيث شنقت والدة تشانغ باو جين نفسها.  رأى رين شياو سو أن السيد تشانغ من المدرسة كان أيضًا في الجوار.

 

 

 

 

رن صوت الصرير مرة أخرى حيث فصل الباب المنزلق الكثيف والثقيل بين العالمين مرة أخرى.

نظر تشانغ جينغ لين إلى بعض الأشخاص الذين تجمعوا بجانبه وقال  “هل علمتكم أن تكونوا متطفلين² في المدرسة؟  لا تشمتوا على مصائب الآخرين، لئلا تكون مصائبهم من نصيبكم”

في المدينة، تعاطف معهم بعض الناس بينما سخر آخرون سراً  “يا له من استعراض.  إذن ماذا لو كانت لديك قوة عظمى؟  أما والد تشانغ باو جين، إذا كانت لديه الشجاعة حقًا، لكان قد اندفع مباشرة إلى المعقل بدلاً من ذلك”

 

 

 

 

عندما قال ذلك، نظر العديد من الشباب والأقوياء بجانب تشانغ جينغ لين في خزي.  تنهد تشانغ جينغ لين وقال  “ساعدوا في دفن الزوجين معًا في نفس المكان”

 

 

 

 

 

قال بعض الشبان الأقوياء بتردد  “أيها المعلم، علينا أن نذهب للعمل في المصنع الآن”

ثم رأوا القوات الخاصة من المعقل 113 وهم يجرون باتجاه المدينة.  بعد فترة، عادوا وهم يحتجزون رجلًا معهم.  صرخ ذلك الرجل بشكل هستيري  “لماذا تعتقلونني؟  أتركوني!”

 

وضع رين شياو سو تعبيرا غريبا على وجهه.  “انا بخير”

 

 

قال وانغ فوجوي  “لن تعملوا من أجل لا شيء.  سأدفع 800 يوان لدفنهم”

 

 

 

 

 

أجاب الشبان الأقوياء  “حاضر، سنفعلها على الفور”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

  • هو باب من خشب أو حديد تكون أطرافه من الأسفل مذنبة، على الأغلب ستكونون قد شاهدتموه في أفلام العصور الوسطى.

 

 

 

 

  • فضوليين للغاية، أكثر من اللازم

“نعم، نعم، أنت مبجل مدينتنا”  قدم له ريد شياو سو مجاملة ساخرا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط