نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 37

العالم الخارجي

العالم الخارجي

الفصل السابع والثلاثون – العالم الخارجي

سأل في ذهنه  “كيف أحصل على حقوق التخزين؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“من فضلك لا ترفضها يا معلم”  قال رين شياو سو  “يمكنك استخدام المال لشراء بعض السجائر للتدخين”

“معلم تشانغ”  قال رين شياو سو بأدب إلى تشانغ جينغ لين  “أتمنى أن تدع ليو يوان والأخت الكبرى شياو يو يعيشان في مبنى المدرسة خلال فترة غيابي”

“لا”  أظهرت الأخت شياو يو ابتسامة صغيرة.

 

 

 

 

نظر تشانغ جينغ لين إلى رين شياو سو وسأل  “هل تم التأكيد بالفعل على أنه يجب عليك الذهاب؟”

 

 

 

 

“أليس هناك خيار أفضل؟”  سأل تشانغ جينغ لين.

فكر رين شياو سو لبعض الوقت وقال  “أخشى أنه لا توجد طريقة لرفضهم بعد الآن.  لقد رأيت محنة تشانغ باو جين.  حياتك وحياتي في أيدي هؤلاء الناس من المعقل.  إذا أخذت زمام المبادرة لأواجه المخاطر الآن، فقد أتمكن من تجنب الموت.  يمكنني حتى التضحية بالآخرين لإنقاذ نفسي عندما أكون هناك.  لكن إذا واصلت البقاء هنا ورفضتهم، أخشى أنهم سيبدؤون في استخدام أساليب مخادعة للتعامل معنا”

 

 

 

 

حتى الآن، لا يزال لدى رين شياو سو بعض الشكوك حول شياو يو.  قد يكون مخطئًا في التفكير بهذه الطريقة وستشعر شياو يو بالإحباط إذا علمت بذلك، ولكن ربما كان هذا هو الخيار الأفضل لتقليل أي ألم أو ندم.

“أليس هناك خيار أفضل؟”  سأل تشانغ جينغ لين.

 

 

“أليس هناك خيار أفضل؟”  سأل تشانغ جينغ لين.

 

كان يفكر أيضًا في الخروج لرؤية العالم.

“لا للأسف”  هز رين شياو سو رأسه وقال  “لكن، المعلم تشانغ، لا تقلق.  حتى لو تم القضاء عليهم، سأكون بخير”

سأل في ذهنه  “كيف أحصل على حقوق التخزين؟”

 

نظرًا لأن قنينة الدواء كانت جسما حقيقيًا ذو كتلة، فهذا يعني أن القصر كان في بُعد غريب.

 

 

في الواقع، لم يرغب رين شياو سو في الانخراط في هذا في البداية.  بفضل لياقته الحالية وخبرته في البقاء على قيد الحياة في الميدان، لم يكن قلقًا من أنه لن يعود على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، فإن المكافأة التي قدمت له كانت غير مرضية.  كان من الأفضل لو تمكن هو، يان ليو يوان، وشياو يو من الوصول إلى المعقل.  خلاف ذلك، سيكون كل هذا بلا معنى بالنسبة له.

كان التوجه إلى اليسار أو اليمين فكرة مؤقتة، وبمجرد اتخاذ هذا القرار، سيتعين على الشخص القفز إلى المجهول دون تردد.

 

 

 

 

كان حريصًا جدًا على الوصول إلى المعقل، لكنه لم يستطع ترك يان ليو يوان وشياو يو وراءه والذهاب إليه بمفرده.

 

 

 

 

 

لم يخبر رين شياو يو يان ليو يوان من قبل أنه بعد أن اكتسب قوته، كان، في ليال معينة، يتقلب على سريره راغبا في رؤية العالم الأكبر.

“ألست أنا أيضًا أحميك؟”  رفض رين شياو سو بلا رحمة اقتراح وانغ فوجوي.  في هذه المدينة، كانت المدرسة هي الأكثر أمانًا.

 

 

 

بعد أن أخذ رين شياو سو كلاً من شياو يو ويان ليو يوان إلى المدرسة، استدار وغادر دون تردد.  وقفت شياو يو ويان ليو يوان عند مدخل المدرسة ونظرا إلى شخصية رين شياو سو بينما يسير في الظلام.  فجأة سأل يان ليو يوان  “الأخت الكبرى شياو يو، تعلمين لماذا سلمك كل المال، أليس كذلك؟”

كانت هذه المدينة صغيرة جدًا لدرجة أنه تمكن من رؤية الطرف الآخر منها بنظرة واحدة من مكان مرتفع.  كانت صغيرة جدًا لدرجة أنه سمع صوت أرملة توبخ بعض الأشرار الصغار في الغرب من شرق المدينة.

قال رين شياو سو  “حسنًا، أقدر ذلك كثيرًا”

 

 

 

رنّ الصوت من القصر  “لم يتم الحصول على حقوق التخزين”

كان يفكر أيضًا في الخروج لرؤية العالم.

 

 

عاد رين شياو سو إلى العيادة مع يان ليو يوان لحزم أمتعتهم.  لم يكن يتوقع أن يتم إخلاء ‘منزلهم الجديد’ الذي حصلوا عليه مؤخرًا مرة أخرى.  قال وانغ فوجوي  “لا تقلق، سأعتني بالفناء من أجلك ولن أسمح لأي شخص آخر باقتحامه”

 

 

في الواقع، الشيء الوحيد الذي كان قلقًا بشأنه هو سلامة شياو يو و يان ليو يوان إذا غادر.

 

 

 

 

 

إذا رفض تشانغ جينغ لين السماح لشياو يو ويان ليو يوان بالبقاء، فلن يغادر رين شياو سو مع الفرقة مهما حدث.

بصراحة، ظل رين شياو سو يشعر أن الوقت الذي قضاه مع شياو يو كان قصيرًا جدًا.  لم يكن الأمر أنه يشك في أن تكون لشياو يو أي دوافع خفية.  كان الأمر فقط أنه كافح لفترة طويلة في هذه الأرض القاحلة، قاتل من أجل كل يوم للبقاء على قيد الحياة بيديه وترك أثراً من الدماء في كل خطوة خطاها على الطريق.  بعد أن عاش مثل هذه الحياة، كيف يمكنه بسهولة ترك مصيره لشخص عرفه لمدة قصيرة كهذه؟

 

 

 

 

“يبدو أنك تعرف ما تفعله.  أخبر شياو يو وليو يوان بالتحرك هذا المساء”  قال تشانغ جينغ لين بإيماءة  “سأقوم بتنظيف المنزل لهم في هذه الأثناء”  شعر تشانغ جينغ لين أنه لا أحد في المدينة سيكون أكثر خبرة من رين شياو سو عندما يتعلق الأمر بالبقاء على قيد الحياة في البرية.  على هذا النحو، عندما رأى مدى ثقة رين شياو سو من وجهة نظره كمدرس، لم يقل أي شيء أكثر من ذلك.

شعر رين شياو سو بالارتياح عندما وافق تشانغ جينغ لين على طلبه.  “لقد تمكنت مؤخرًا من توفير ما يصل إلى 5000 يوان، لذا أرجو قبولها كرسوم داخلية للأخت الكبرى شياو يو ويان ليو يوان”

 

 

 

 

شعر رين شياو سو بالارتياح عندما وافق تشانغ جينغ لين على طلبه.  “لقد تمكنت مؤخرًا من توفير ما يصل إلى 5000 يوان، لذا أرجو قبولها كرسوم داخلية للأخت الكبرى شياو يو ويان ليو يوان”

 

 

 

 

 

“احتفظ بها”  هز تشانغ جينغ لين رأسه وقال  “أنا مدرس، لذلك أقبل الدفع مقابل الرسوم الدراسية فقط”

 

 

سأل في ذهنه  “كيف أحصل على حقوق التخزين؟”

 

 

“من فضلك لا ترفضها يا معلم”  قال رين شياو سو  “يمكنك استخدام المال لشراء بعض السجائر للتدخين”

“يبدو أنك تعرف ما تفعله.  أخبر شياو يو وليو يوان بالتحرك هذا المساء”  قال تشانغ جينغ لين بإيماءة  “سأقوم بتنظيف المنزل لهم في هذه الأثناء”  شعر تشانغ جينغ لين أنه لا أحد في المدينة سيكون أكثر خبرة من رين شياو سو عندما يتعلق الأمر بالبقاء على قيد الحياة في البرية.  على هذا النحو، عندما رأى مدى ثقة رين شياو سو من وجهة نظره كمدرس، لم يقل أي شيء أكثر من ذلك.

 

 

 

 

تردد تشانغ جينغ لين للحظة قبل أن يسعل.  “سأقبل 1000 يوان كإيجار”

 

 

 

 

مشى رين شياو سو بعيدًا قبل أن ينظر أخيرًا إلى الوراء في اتجاه المدرسة.  كان بإمكانه أيضًا رؤية بحر النجوم الشاسع المنتشر في السماء.

لم يساوم رين شياو سو أكثر من ذلك.  أحصى 1000 يوان وسلمها إلى تشانغ جينغ لين.  كان عادةً شخصًا بخيلًا، لكنه لن يفكر أبدًا أمام شيء مهم جدًا.  لن يتردد رين شياو سو أبدًا في إنفاق الأموال على يان ليو يوان.

لم يتحدث كل من شياو يو ويان ليو يوان على الإطلاق طوال هذا الأمر، فقط نظروا إلى الأسفل وقاموا بتعبئة أغراضهم.  فقط عندما حزموا كل شيء أخيرًا، سأل يان ليو يوان هامسا  “هل عليك أن تذهب؟”

 

 

 

 

بالنسبة للأربعة آلاف يوان المتبقية، كانت نية رين شياو سو هي تسليمها إلى شياو يو.

 

 

 

 

 

يجب عدم تسليم هذه الأموال إلى يان ليو يوان في حالة حصول شياو يو على أي أفكار للحصول على المال.  على الأكثر، يمكنها أخذ كل الأموال والمغادرة، لكن يان ليو يوان لن يتضرر نتيجة لذلك.

 

 

إذا رفض تشانغ جينغ لين السماح لشياو يو ويان ليو يوان بالبقاء، فلن يغادر رين شياو سو مع الفرقة مهما حدث.

 

 

إذا تم تسليم الأموال إلى يان ليو يوان بدلاً من ذلك، فستكون سلامته مهددة.

“غير مصرح للإجابة”  صمت القصر ولم يجب على سؤال رين شياو سو.

 

 

 

 

حتى الآن، لا يزال لدى رين شياو سو بعض الشكوك حول شياو يو.  قد يكون مخطئًا في التفكير بهذه الطريقة وستشعر شياو يو بالإحباط إذا علمت بذلك، ولكن ربما كان هذا هو الخيار الأفضل لتقليل أي ألم أو ندم.

 

 

 

 

 

بصراحة، ظل رين شياو سو يشعر أن الوقت الذي قضاه مع شياو يو كان قصيرًا جدًا.  لم يكن الأمر أنه يشك في أن تكون لشياو يو أي دوافع خفية.  كان الأمر فقط أنه كافح لفترة طويلة في هذه الأرض القاحلة، قاتل من أجل كل يوم للبقاء على قيد الحياة بيديه وترك أثراً من الدماء في كل خطوة خطاها على الطريق.  بعد أن عاش مثل هذه الحياة، كيف يمكنه بسهولة ترك مصيره لشخص عرفه لمدة قصيرة كهذه؟

لكن في تلك اللحظة من الزمن، لن يفكر في الأمر إلا على أنه يوم عادي في حياته.

 

 

 

لم يخبر رين شياو يو يان ليو يوان من قبل أنه بعد أن اكتسب قوته، كان، في ليال معينة، يتقلب على سريره راغبا في رؤية العالم الأكبر.

عاد رين شياو سو إلى العيادة مع يان ليو يوان لحزم أمتعتهم.  لم يكن يتوقع أن يتم إخلاء ‘منزلهم الجديد’ الذي حصلوا عليه مؤخرًا مرة أخرى.  قال وانغ فوجوي  “لا تقلق، سأعتني بالفناء من أجلك ولن أسمح لأي شخص آخر باقتحامه”

 

 

 

 

“ألست أنا أيضًا أحميك؟”  رفض رين شياو سو بلا رحمة اقتراح وانغ فوجوي.  في هذه المدينة، كانت المدرسة هي الأكثر أمانًا.

قال رين شياو سو  “حسنًا، أقدر ذلك كثيرًا”

في كثير من الأحيان، عندما ينظر الناس إلى حياتهم إلى الوراء، قد يتذكرون قرارًا بسيطًا اتخذوه في وقت معين.  ومع ذلك، يمكن أن يتحول هذا القرار إلى مفترق طرق حيث يشهدون تغييرًا كبيرًا في حياتهم.

 

 

 

 

“في الواقع، ليس عليك الإصرار على السماح لهم بالانتقال إلى المدرسة.  هنا معي، ما الشيء الذي ستخاف منه؟”  ضحك وانغ فوجوي.

 

 

لم يخبر رين شياو يو يان ليو يوان من قبل أنه بعد أن اكتسب قوته، كان، في ليال معينة، يتقلب على سريره راغبا في رؤية العالم الأكبر.

 

 

“ألست أنا أيضًا أحميك؟”  رفض رين شياو سو بلا رحمة اقتراح وانغ فوجوي.  في هذه المدينة، كانت المدرسة هي الأكثر أمانًا.

 

 

 

 

 

لم يكن وانغ فوجي غاضبًا.  كان يعرف أي نوع من الأشخاص كان رين شياو سو، لذلك توقع أن يحرسه رين شياو سو أيضًا.

ربما كان هذا ما تعنيه عبارة  ‘الاقتلاع’.

 

 

 

عاد رين شياو سو إلى العيادة مع يان ليو يوان لحزم أمتعتهم.  لم يكن يتوقع أن يتم إخلاء ‘منزلهم الجديد’ الذي حصلوا عليه مؤخرًا مرة أخرى.  قال وانغ فوجوي  “لا تقلق، سأعتني بالفناء من أجلك ولن أسمح لأي شخص آخر باقتحامه”

لم يتحدث كل من شياو يو ويان ليو يوان على الإطلاق طوال هذا الأمر، فقط نظروا إلى الأسفل وقاموا بتعبئة أغراضهم.  فقط عندما حزموا كل شيء أخيرًا، سأل يان ليو يوان هامسا  “هل عليك أن تذهب؟”

 

 

استدار وسار باقتناع إلى العيادة للترحيب بالضيوف القادمين.

 

 

“سوف أعود.  لن يكون الأمر خطيرًا طالما أننا نسلك الطريق الصحيح”  قال رين شياو سو  “إذا أصبح الأمر خطيرًا حقًا، سأتركهم ورائي وأعود إلى هنا بنفسي”  بدلاً من الإجابة على سؤال يان ليو يوان، قام فقط بحشو الأموال في يدي شياو يو.  “على أي حال، لن أكون قادرًا على إنفاق أي أموال عندما أكون بالخارج في البرية، لذا احتفظي بهذه الأموال بأمان معك”

 

 

 

 

 

وافقت شياو يو على ذلك.  “يجب عليك أخذ المزيد من الطعام المجفف معك.  إنه عمل شاق للغاية أن تعتمد على الحظ عندما تبحث عن طعام في البرية”

 

 

 

 

 

“ليس هناك داع لذلك”  هز رين شياو سو رأسه وقال  “مع عدم الاهتمام بمذاق الأكل، سيظل من السهل جدًا العثور على الطعام بمجرد أن نبتعد عشرات الكيلومترات عن المعقل”

بالتفكير في هذا، أخذ رين شياو سو خبز ذرة بجانبه وحاول سراً تخزينه بعيدًا في القصر.  ثم حدث شيء غريب.  كان خبز الذرة لا يزال في يديه.

 

استدار وسار باقتناع إلى العيادة للترحيب بالضيوف القادمين.

 

 

لكن كلمات شياو يو ذكّرت رين شياو سو بشيء ما.  بما أنه يمكن أن يضع قنينة الدواء في قصر عقله في أي وقت يريد، فهل يمكنه فعل الشيء نفسه مع العناصر الأخرى؟

 

 

 

 

نظرًا لأن قنينة الدواء كانت جسما حقيقيًا ذو كتلة، فهذا يعني أن القصر كان في بُعد غريب.

نظرًا لأن قنينة الدواء كانت جسما حقيقيًا ذو كتلة، فهذا يعني أن القصر كان في بُعد غريب.

لم يكن وانغ فوجي غاضبًا.  كان يعرف أي نوع من الأشخاص كان رين شياو سو، لذلك توقع أن يحرسه رين شياو سو أيضًا.

 

 

 

 

إذا كان الأمر كذلك، فسيود رين شياو سو أن يصطحب معه بئر البلدة سراً في هذه الرحلة.  بعد كل شيء، لم تكن المياه خارج المدينة آمنة تمامًا للاستهلاك.

 

 

“لا للأسف”  هز رين شياو سو رأسه وقال  “لكن، المعلم تشانغ، لا تقلق.  حتى لو تم القضاء عليهم، سأكون بخير”

 

 

ربما كان هذا ما تعنيه عبارة  ‘الاقتلاع’.

 

 

 

 

“يبدو أنك تعرف ما تفعله.  أخبر شياو يو وليو يوان بالتحرك هذا المساء”  قال تشانغ جينغ لين بإيماءة  “سأقوم بتنظيف المنزل لهم في هذه الأثناء”  شعر تشانغ جينغ لين أنه لا أحد في المدينة سيكون أكثر خبرة من رين شياو سو عندما يتعلق الأمر بالبقاء على قيد الحياة في البرية.  على هذا النحو، عندما رأى مدى ثقة رين شياو سو من وجهة نظره كمدرس، لم يقل أي شيء أكثر من ذلك.

بالتفكير في هذا، أخذ رين شياو سو خبز ذرة بجانبه وحاول سراً تخزينه بعيدًا في القصر.  ثم حدث شيء غريب.  كان خبز الذرة لا يزال في يديه.

 

 

“غير مصرح للإجابة”  صمت القصر ولم يجب على سؤال رين شياو سو.

 

 

رنّ الصوت من القصر  “لم يتم الحصول على حقوق التخزين”

لم يتحدث كل من شياو يو ويان ليو يوان على الإطلاق طوال هذا الأمر، فقط نظروا إلى الأسفل وقاموا بتعبئة أغراضهم.  فقط عندما حزموا كل شيء أخيرًا، سأل يان ليو يوان هامسا  “هل عليك أن تذهب؟”

 

رنّ الصوت من القصر  “لم يتم الحصول على حقوق التخزين”

 

 

تفاجأ رين شياو سو.  إذن يمكنه حقًا تخزين الأشياء في القصر، لكنه لم يكن مؤهلاً للقيام بذلك بعد!

 

 

 

 

حتى الآن، لا يزال لدى رين شياو سو بعض الشكوك حول شياو يو.  قد يكون مخطئًا في التفكير بهذه الطريقة وستشعر شياو يو بالإحباط إذا علمت بذلك، ولكن ربما كان هذا هو الخيار الأفضل لتقليل أي ألم أو ندم.

سأل في ذهنه  “كيف أحصل على حقوق التخزين؟”

 

 

 

 

 

“غير مصرح للإجابة”  صمت القصر ولم يجب على سؤال رين شياو سو.

 

 

 

 

 

شعر رين شياو فجأة أن القصر لا يبدو أن لديه وعيه الخاص.  لقد كان مجرد مُسند لمهام محددة لرين شياو سو بناءً على منطق معين.  يبدو أن دوره … تقديم التوجيه لرين شياو سو حول كيفية التصرف فقط.

فكر رين شياو سو لبعض الوقت وقال  “أخشى أنه لا توجد طريقة لرفضهم بعد الآن.  لقد رأيت محنة تشانغ باو جين.  حياتك وحياتي في أيدي هؤلاء الناس من المعقل.  إذا أخذت زمام المبادرة لأواجه المخاطر الآن، فقد أتمكن من تجنب الموت.  يمكنني حتى التضحية بالآخرين لإنقاذ نفسي عندما أكون هناك.  لكن إذا واصلت البقاء هنا ورفضتهم، أخشى أنهم سيبدؤون في استخدام أساليب مخادعة للتعامل معنا”

 

 

 

شعر رين شياو فجأة أن القصر لا يبدو أن لديه وعيه الخاص.  لقد كان مجرد مُسند لمهام محددة لرين شياو سو بناءً على منطق معين.  يبدو أن دوره … تقديم التوجيه لرين شياو سو حول كيفية التصرف فقط.

 

 

 

 

 

الفصل السابع والثلاثون – العالم الخارجي

 

 

 

 

بعد أن أخذ رين شياو سو كلاً من شياو يو ويان ليو يوان إلى المدرسة، استدار وغادر دون تردد.  وقفت شياو يو ويان ليو يوان عند مدخل المدرسة ونظرا إلى شخصية رين شياو سو بينما يسير في الظلام.  فجأة سأل يان ليو يوان  “الأخت الكبرى شياو يو، تعلمين لماذا سلمك كل المال، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

اعترفت شياو يو بهدوء  “مم”

اعترفت شياو يو بهدوء  “مم”

 

 

 

 

يجب عدم تسليم هذه الأموال إلى يان ليو يوان في حالة حصول شياو يو على أي أفكار للحصول على المال.  على الأكثر، يمكنها أخذ كل الأموال والمغادرة، لكن يان ليو يوان لن يتضرر نتيجة لذلك.

“هل تلومينه؟”  نظر يان ليو يوان إلى شياو يو.

 

 

لكن في تلك اللحظة من الزمن، لن يفكر في الأمر إلا على أنه يوم عادي في حياته.

 

 

“لا”  أظهرت الأخت شياو يو ابتسامة صغيرة.

 

 

إذا رفض تشانغ جينغ لين السماح لشياو يو ويان ليو يوان بالبقاء، فلن يغادر رين شياو سو مع الفرقة مهما حدث.

 

 

مشى رين شياو سو بعيدًا قبل أن ينظر أخيرًا إلى الوراء في اتجاه المدرسة.  كان بإمكانه أيضًا رؤية بحر النجوم الشاسع المنتشر في السماء.

كان يفكر أيضًا في الخروج لرؤية العالم.

 

 

 

 

استدار وسار باقتناع إلى العيادة للترحيب بالضيوف القادمين.

 

 

لم يخبر رين شياو يو يان ليو يوان من قبل أنه بعد أن اكتسب قوته، كان، في ليال معينة، يتقلب على سريره راغبا في رؤية العالم الأكبر.

 

ومع ذلك، فإن المكافأة التي قدمت له كانت غير مرضية.  كان من الأفضل لو تمكن هو، يان ليو يوان، وشياو يو من الوصول إلى المعقل.  خلاف ذلك، سيكون كل هذا بلا معنى بالنسبة له.

في كثير من الأحيان، عندما ينظر الناس إلى حياتهم إلى الوراء، قد يتذكرون قرارًا بسيطًا اتخذوه في وقت معين.  ومع ذلك، يمكن أن يتحول هذا القرار إلى مفترق طرق حيث يشهدون تغييرًا كبيرًا في حياتهم.

 

 

 

 

 

كان التوجه إلى اليسار أو اليمين فكرة مؤقتة، وبمجرد اتخاذ هذا القرار، سيتعين على الشخص القفز إلى المجهول دون تردد.

 

 

في كثير من الأحيان، عندما ينظر الناس إلى حياتهم إلى الوراء، قد يتذكرون قرارًا بسيطًا اتخذوه في وقت معين.  ومع ذلك، يمكن أن يتحول هذا القرار إلى مفترق طرق حيث يشهدون تغييرًا كبيرًا في حياتهم.

 

“لا للأسف”  هز رين شياو سو رأسه وقال  “لكن، المعلم تشانغ، لا تقلق.  حتى لو تم القضاء عليهم، سأكون بخير”

لكن في تلك اللحظة من الزمن، لن يفكر في الأمر إلا على أنه يوم عادي في حياته.

 

 

لم يكن وانغ فوجي غاضبًا.  كان يعرف أي نوع من الأشخاص كان رين شياو سو، لذلك توقع أن يحرسه رين شياو سو أيضًا.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط