نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 39

يانغ شياو جين

يانغ شياو جين

الفصل التاسع والثلاثون – يانغ شياو جين

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي، لم تتمكن المجموعة من الانطلاق لأنها كانت تنتظر الضابط البديل من الجيش الخاص في المعقل.

 

 

في هذه اللحظة، كان يان ليو يوان يئن، وبدا أنه كان يحلم بحلم سيء.  وضعت شياو يو يدها برفق على جبين يان ليو يوان وهمست  “لا تقلق، ليو يوان، سيعود بالتأكيد”

 

 

كان القرار العفوي مثل استبدال ضابط، حتى لو كان مجرد ضابط منخفض الرتبة، كافياً لإظهار نوع التأثير الذي كان لليو شينيو في المعقل.  كان الأمر أن رين شياو سو قد لاحظ أيضًا أن الفتاة ذات القبعة تومئ برأسها خلسة لليو شينيو.

 

 

أسماء سكان المعقل لها معاني أعمق وتمثيلات شعرية أكبر، بينما أسماء سكان المدينة يمكن ترجمتها حرفيا إلى: وانغ (ثروة أو حظ)، وانغ (تنين كبير)، لي (أن تصبح غنيا)، لي (امتلاك المال)  

 

 

فقط من كانت هذه الفتاة التي ترتدي القبعة؟

في هذه اللحظة، نسوا الخوف من هيمنة رين شياو سو.

 

 

 

 

قال رين شياو سو فجأة  “سنكون فريقًا، لكنني ما زلت لا أعرف ما هي أسماؤكم”

موقفهم من الحياة.

 

 

 

 

سخر أحد أعضاء الفرقة  “لسنا زملاء في الفريق مع لاجئ.  أنت مجرد مرشد، لذلك لا تتصرف وكأنك قريب منا”

كان ليو بو جالسًا في مقعد الراكب الأمامي وتمتم  “لأي درجة يجب أن يكون غير محبوب لهم للاحتفال بمغادرته …”

 

 

 

 

فحص رين شياو سو عضو الفرقة هذا لأنه كان يفكر بجدية فيما إذا كان سيكون هناك مكان مناسب لقتله أثناء الرحلة.

 

 

لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة للطلاب.  كانوا يعلمون أن حياتهم ستتحسن بالتأكيد بعد اليوم!

 

 

كان هناك تناقض واضح بين اللاجئين في المدينة وسكان المعقل.  بالمقارنة مع الأشخاص العادلين والماهرين في المعقل، كانت قذارة وسلوك سكان المدينة البربري واضحين تمامًا.  ولكن كان هناك فرق أكثر أهمية بين الاثنين.

 

 

 

 

 

موقفهم من الحياة.

 

 

 

 

 

كيف نجا رين شياو سو كل هذا الوقت؟  وكيف عاش هؤلاء الناس حياتهم براحة في المعقل؟  ستؤثر البيئة بشكل كبير على تطور الشخص: تفكيره وشخصيته وما إلى ذلك.

عند بوابة المدرسة، كانت شياو يو تمسك بقضبان السياج بينما تنظر إلى نهاية الطريق المؤدي إلى خارج المدينة.  شاهدت رين شياو سو وتلك المركبات تتحول إلى نقاط سوداء صغيرة في المسافة.

 

 

 

 

في هذه اللحظة خرج ضابط من المعقل وتوجه مباشرة إلى العيادة.  عندما ظهر أمام الجميع، قال  “أنا الملازم الثاني شو شيانشو من قسم الخدمة الميدانية”

 

 

في الوقت الحالي، لم تتمكن المجموعة من الانطلاق لأنها كانت تنتظر الضابط البديل من الجيش الخاص في المعقل.

 

جين بالصينية تشير إلى زهرة الخطمي؛ تلك الزهرة الحمراء، أو الوردية، المعروفة جدا.  

لم يبدأ الجميع بتقديم أنفسهم إلا في هذه اللحظة.  ومع ذلك، لم يكلف رين شياو سو نفسه عناء تذكر أي من أسمائهم حيث استمر في التحديق في عضو الفرقة الذي سخر منه.

 

 

 

 

 

سمع عضو الفرقة يقدم نفسه  “أنا وكيل السيدة ليو شينيو.  اسمي ليو بو”

 

 

 

 

 

أخذ رين شياو سو اسم ليو بو وسجله في ذاكرته.

 

 

 

 

 

فجأة، قالت الفتاة ذات القبعة  “أنا يانغ شياو جين¹”

 

 

 

 

أسماء سكان المعقل لها معاني أعمق وتمثيلات شعرية أكبر، بينما أسماء سكان المدينة يمكن ترجمتها حرفيا إلى: وانغ (ثروة أو حظ)، وانغ (تنين كبير)، لي (أن تصبح غنيا)، لي (امتلاك المال)  

فوجئ رين شياو سو.  إذن تم تسمية هذه الفتاة يانغ شياو جين.  لسبب ما، شعر رين شياو سو أن هذا الاسم بدا لطيفًا للغاية.

 

 

 

 

 

الأهم من ذلك، كان هناك اختلاف آخر بين لاجئي المدينة وسكان المعقل، وهو أسمائهم.

 

 

 

 

في هذه اللحظة خرج ضابط من المعقل وتوجه مباشرة إلى العيادة.  عندما ظهر أمام الجميع، قال  “أنا الملازم الثاني شو شيانشو من قسم الخدمة الميدانية”

انظروا إلى أسماء الأشخاص من المعقل.  شو شيانشو، لي بو، ليو شينيو، وانغ كونغ يانغ، يانغ شياو جين، وغيرها.

 

 

 

 

 

ثم انظروا إلى أسماء اللاجئين في المدينة.  وانغ فوجوي، وانغ فوجوي، لي فاساي، لي يو شيان، وغيرها.

 

 

موقفهم من الحياة.

 

انظروا إلى أسماء الأشخاص من المعقل.  شو شيانشو، لي بو، ليو شينيو، وانغ كونغ يانغ، يانغ شياو جين، وغيرها.

بدت أسماء أهل البلدة فجة للغاية²!

 

 

 

 

 

لكن بهذا، حصل رين شياو سو على فهم لواجبات أولئك في الفريق.  بصفته وكيل ليو شينيو، كان ليو بو هو الشخص المسؤول عن الشؤون العامة للفرقة.  أشياء مثل توزيع الضروريات اليومية والأمور الإدارية الأخرى كانت كلها في رعايته.

ولكن إذا زرعت مثل هذه البذرة الخطيرة في طفل، فلن يعرف أحد نوع الفاكهة التي ستؤتي ثمارها في المستقبل.

 

 

 

 

تم إرسال خمس مركبات للطرق الوعرة وشاحنة صغيرة هذه المرة، وامتلأت الصناديق بجميع احتياجاتهم اليومية.

ولكن عندما كان رين شياو سو على وشك ركوب السيارة، قال ليو بو فجأة  “لا تجلس في السيارة لأنك متسخ جدًا.  اذهب واجلس في صندوق الشاحنة الخلفي”

 

 

 

 

في غضون ذلك، كان شو شيانشو مسؤولاً عن إدارة المجموعة وضمان سلامتهم.

فجأة، قالت الفتاة ذات القبعة  “أنا يانغ شياو جين¹”

 

 

 

 

اعتقد رين شياو سو أن يانغ شياو جين سيكون لديها بعض المسؤوليات أيضًا.  ومع ذلك، بعد الاستماع إلى جميع المقدمات، أدرك أنها كانت منفصلة على ما يبدو عن الفريق، دون أي مسؤوليات للإشراف عليها.

 

 

 

 

 

وفقًا لمقدمة ليو شينيو إلى شو شيانشو، كانت يانغ شياو جين صديقة لها، وكانت تتابعهم فقط إلى المعقل 112 في رحلة.

فجأة، قالت الفتاة ذات القبعة  “أنا يانغ شياو جين¹”

 

 

 

 

في تلك اللحظة، قال رين شياو سو في نفسه  “كما لو أني سأصدق ذلك بحق الجحيم!”

في الوقت الحالي، لم تتمكن المجموعة من الانطلاق لأنها كانت تنتظر الضابط البديل من الجيش الخاص في المعقل.

 

انظروا إلى أسماء الأشخاص من المعقل.  شو شيانشو، لي بو، ليو شينيو، وانغ كونغ يانغ، يانغ شياو جين، وغيرها.

 

 

بعد انتهاء المقدمات، صعد الجميع إلى المركبات المخصصة لهم.  كان هناك ما مجموعه 20 شخصًا في هذه الرحلة الاستكشافية، بما في ذلك رين شياو سو.

 

 

 

 

 

ولكن عندما كان رين شياو سو على وشك ركوب السيارة، قال ليو بو فجأة  “لا تجلس في السيارة لأنك متسخ جدًا.  اذهب واجلس في صندوق الشاحنة الخلفي”

 

 

 

 

 

لم يجادله رين شياو سو.  بعد كل شيء، هل كان من الضروري مجادلة أمر ما مع شخص ميت من الأساس؟

 

 

في لحظة مغادرته، كان لا يزال لدى رين شياو سو بعض عدم الرغبة في قلبه.  بغض النظر عن مدى قذارة هذه المدينة وسوء حالها، ظل يطلق عليها اسم المنزل طوال هذه السنوات.

 

قام لي فاساي بسحب ابنته الكبيرة إلى المنزل.  “ألا تريدين أن تعيش بعد الآن؟”

جلس رين شياو سو في الصندوق الخلفي للشاحنة الصغيرة واستمع إلى صوت دوي محرك الشاحنة العالي حيث اختفت البلدة ببطء عن رؤيته.

أسماء سكان المعقل لها معاني أعمق وتمثيلات شعرية أكبر، بينما أسماء سكان المدينة يمكن ترجمتها حرفيا إلى: وانغ (ثروة أو حظ)، وانغ (تنين كبير)، لي (أن تصبح غنيا)، لي (امتلاك المال)  

 

سمع عضو الفرقة يقدم نفسه  “أنا وكيل السيدة ليو شينيو.  اسمي ليو بو”

 

لكن بهذا، حصل رين شياو سو على فهم لواجبات أولئك في الفريق.  بصفته وكيل ليو شينيو، كان ليو بو هو الشخص المسؤول عن الشؤون العامة للفرقة.  أشياء مثل توزيع الضروريات اليومية والأمور الإدارية الأخرى كانت كلها في رعايته.

في لحظة مغادرته، كان لا يزال لدى رين شياو سو بعض عدم الرغبة في قلبه.  بغض النظر عن مدى قذارة هذه المدينة وسوء حالها، ظل يطلق عليها اسم المنزل طوال هذه السنوات.

لم يشعر سكان البلدة الآخرون بالكثير.  رغم أن رين شياو سو ان هو الطبيب الوحيد في المدينة، إلا أنه لن يحدث فرقًا في حياتهم حتى بعد مغادرته.

 

 

 

أخذ رين شياو سو اسم ليو بو وسجله في ذاكرته.

تماما عندما كان رين شياو سو متأثرا قليلاً، سمع هتافًا ينفجر.  “رين شياو سو سيغادر أخيرًا!”

 

 

 

 

 

“نحن أحرار الآن!”

 

 

 

 

 

“هاهاها، لقد انتهت أخيرًا أيام معاناتنا!”

 

 

سمعت لوه شينيو والآخرون الذين كانوا في مركبات الطرق الوعرة الهتاف أيضا.  أنزلوا نوافذهم ونظروا إلى الوراء ليروا ما يجري.  على الرغم من أنهم لم يعرفوا مدى كراهية هؤلاء الأشخاص لرين شياو سو، إلا أنهم كانوا يعلمون أنهم كانوا يحتفلون بمغادرته للمدينة.

 

قام لي فاساي بسحب ابنته الكبيرة إلى المنزل.  “ألا تريدين أن تعيش بعد الآن؟”

استدار رين شياو بصمت ونظر.  لقد فوجئ برؤية لي يو شيان ووانغ دالونغ يقودان مجموعة من الطلاب من المدرسة بينما يحتفلون بين بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

لم يشعر سكان البلدة الآخرون بالكثير.  رغم أن رين شياو سو ان هو الطبيب الوحيد في المدينة، إلا أنه لن يحدث فرقًا في حياتهم حتى بعد مغادرته.

 

 

 

 

 

لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة للطلاب.  كانوا يعلمون أن حياتهم ستتحسن بالتأكيد بعد اليوم!

 

 

 

 

في الواقع، كان سكان البلدة مخدرين لأحداث الحياة والموت هذه.  كان من الطبيعي أن يختبروا الموت في حياتهم اليومية.

في هذه اللحظة، نسوا الخوف من هيمنة رين شياو سو.

ذهب السيد تشانغ إلى محل بقالة العجوظ وانغ لشراء بعض الأدوية المضادة للحمى بينما أقامت شياو يو بجانب يان ليو يوان للعناية به.

 

ثم انظروا إلى أسماء اللاجئين في المدينة.  وانغ فوجوي، وانغ فوجوي، لي فاساي، لي يو شيان، وغيرها.

 

 

اندفع رجل في منتصف العمر من بين الحشود.  كان والد لي يو تشيان، لي فاساي.

بعد انتهاء المقدمات، صعد الجميع إلى المركبات المخصصة لهم.  كان هناك ما مجموعه 20 شخصًا في هذه الرحلة الاستكشافية، بما في ذلك رين شياو سو.

 

 

 

 

قام لي فاساي بسحب ابنته الكبيرة إلى المنزل.  “ألا تريدين أن تعيش بعد الآن؟”

 

 

 

 

تم إرسال خمس مركبات للطرق الوعرة وشاحنة صغيرة هذه المرة، وامتلأت الصناديق بجميع احتياجاتهم اليومية.

تساءلت لي يو شيان  “ما الذي تخافه يا أبي؟  رين شياو رحل بالفعل!”

 

 

 

 

 

تمسك لي فاساي  “لكنه سيعود!”

 

 

في هذه اللحظة خرج ضابط من المعقل وتوجه مباشرة إلى العيادة.  عندما ظهر أمام الجميع، قال  “أنا الملازم الثاني شو شيانشو من قسم الخدمة الميدانية”

 

انظروا إلى أسماء الأشخاص من المعقل.  شو شيانشو، لي بو، ليو شينيو، وانغ كونغ يانغ، يانغ شياو جين، وغيرها.

“ماذا لو لم يتمكن من العودة؟”  قالت لي يو شيان  “ألا يقول الجميع أن البرية خطيرة جدًا؟”

 

 

 

 

 

“ماذا تعرفين؟”  اشتدت قبضة لي فاساي أكثر عندما ضغط على يدها.  “حتى لو هلك كل الآخرين، فإنه سيعود حيا مرة أخرى!  بالإضافة لذلك، لا تتمني الموت للآخرين في المستقبل، أسمعتني؟”

 

 

“نحن أحرار الآن!”

 

عند بوابة المدرسة، كانت شياو يو تمسك بقضبان السياج بينما تنظر إلى نهاية الطريق المؤدي إلى خارج المدينة.  شاهدت رين شياو سو وتلك المركبات تتحول إلى نقاط سوداء صغيرة في المسافة.

بالقول أن رين شياو سو قد لا يعود، كانت لي يو شيان تشير إلى أنه سيموت في البرية.

 

 

 

 

 

في الواقع، كان سكان البلدة مخدرين لأحداث الحياة والموت هذه.  كان من الطبيعي أن يختبروا الموت في حياتهم اليومية.

 

 

 

 

بالقول أن رين شياو سو قد لا يعود، كانت لي يو شيان تشير إلى أنه سيموت في البرية.

ولكن إذا زرعت مثل هذه البذرة الخطيرة في طفل، فلن يعرف أحد نوع الفاكهة التي ستؤتي ثمارها في المستقبل.

 

 

كان ليو بو جالسًا في مقعد الراكب الأمامي وتمتم  “لأي درجة يجب أن يكون غير محبوب لهم للاحتفال بمغادرته …”

 

لم يبدأ الجميع بتقديم أنفسهم إلا في هذه اللحظة.  ومع ذلك، لم يكلف رين شياو سو نفسه عناء تذكر أي من أسمائهم حيث استمر في التحديق في عضو الفرقة الذي سخر منه.

سمعت لوه شينيو والآخرون الذين كانوا في مركبات الطرق الوعرة الهتاف أيضا.  أنزلوا نوافذهم ونظروا إلى الوراء ليروا ما يجري.  على الرغم من أنهم لم يعرفوا مدى كراهية هؤلاء الأشخاص لرين شياو سو، إلا أنهم كانوا يعلمون أنهم كانوا يحتفلون بمغادرته للمدينة.

 

 

 

 

 

كان ليو بو جالسًا في مقعد الراكب الأمامي وتمتم  “لأي درجة يجب أن يكون غير محبوب لهم للاحتفال بمغادرته …”

 

 

 

 

 

في المقاعد الخلفية، ضحكت لوه شينيو وقالت  “عندما نعود، يجب أن نجري تحقيقًا مناسبًا مع هذا الرجل.  أريد أن أعرف بالضبط ما فعله في هذه المدينة”

 

 

سمع عضو الفرقة يقدم نفسه  “أنا وكيل السيدة ليو شينيو.  اسمي ليو بو”

 

 

“لماذا تريدين معرفة المزيد عنه، شينيو؟”  سخر ليو بو.  “إنه مجرد طفل فاسق من المدينة.  إذا لم نكن نبحث عن مرشد، فهل ستكون لديه أي فرصة للتفاعل مع أشخاص مثلنا؟  هذه نعمة حصل عليها من حياته السابقة، لكنه لا يعتز بها”

استدار رين شياو بصمت ونظر.  لقد فوجئ برؤية لي يو شيان ووانغ دالونغ يقودان مجموعة من الطلاب من المدرسة بينما يحتفلون بين بعضهم البعض.

 

في المقاعد الخلفية، ضحكت لوه شينيو وقالت  “عندما نعود، يجب أن نجري تحقيقًا مناسبًا مع هذا الرجل.  أريد أن أعرف بالضبط ما فعله في هذه المدينة”

 

 

بقيت يانغ شياو جين صامتة فقط أثناء جلوسها في السيارة.  بدت وكأنها تفكر في شيء ما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا لو لم يتمكن من العودة؟”  قالت لي يو شيان  “ألا يقول الجميع أن البرية خطيرة جدًا؟”

 

 

عند بوابة المدرسة، كانت شياو يو تمسك بقضبان السياج بينما تنظر إلى نهاية الطريق المؤدي إلى خارج المدينة.  شاهدت رين شياو سو وتلك المركبات تتحول إلى نقاط سوداء صغيرة في المسافة.

 

 

“هاهاها، لقد انتهت أخيرًا أيام معاناتنا!”

 

وفقًا لمقدمة ليو شينيو إلى شو شيانشو، كانت يانغ شياو جين صديقة لها، وكانت تتابعهم فقط إلى المعقل 112 في رحلة.

استدارت وذهبت إلى الفناء الخلفي للمدرسة لتبليل منشفة ببعض الماء.  ثم دخلت المدرسة ومسحت بها جبين يان ليو يوان.  لقد فقد وعيه بعد إصابته بحمى مفاجئة.

 

 

 

 

 

ذهب السيد تشانغ إلى محل بقالة العجوظ وانغ لشراء بعض الأدوية المضادة للحمى بينما أقامت شياو يو بجانب يان ليو يوان للعناية به.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، قال رين شياو سو في نفسه  “كما لو أني سأصدق ذلك بحق الجحيم!”

في هذه اللحظة، كان يان ليو يوان يئن، وبدا أنه كان يحلم بحلم سيء.  وضعت شياو يو يدها برفق على جبين يان ليو يوان وهمست  “لا تقلق، ليو يوان، سيعود بالتأكيد”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

  • جين بالصينية تشير إلى زهرة الخطمي؛ تلك الزهرة الحمراء، أو الوردية، المعروفة جدا.

 

 

 

 

  • أسماء سكان المعقل لها معاني أعمق وتمثيلات شعرية أكبر، بينما أسماء سكان المدينة يمكن ترجمتها حرفيا إلى: وانغ (ثروة أو حظ)، وانغ (تنين كبير)، لي (أن تصبح غنيا)، لي (امتلاك المال)

 

 

 

 

بقيت يانغ شياو جين صامتة فقط أثناء جلوسها في السيارة.  بدت وكأنها تفكر في شيء ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط