نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 48

كل تصرفات ودوافع الإنسان تنبع من خوفه من الموت

كل تصرفات ودوافع الإنسان تنبع من خوفه من الموت

 ومع ذلك، ظل لدى رين شياو بعض الشكوك.  نظر إلى جانبه وسأل أخيرًا يانغ شياو جين هامسًا  “هل هذه القوات موثوقة حقًا؟  دفاع المعقل يعتمد عليهم، لكن يبدو أنهم سيبدؤون في التصرف كعصابة غير منظمة في اللحظة التي يواجهون فيها أي خطر”

الفصل الثامن والأربعون – كل تصرفات ودوافع الإنسان تنبع من خوفه من الموت

 

 

 في الواقع، لاحظ رين شياو سو منذ فترة طويلة أن وانغ كونغ يانغ وشو شيانشو، وكلاهما كانا ضابطين في الجيش الخاص، قد أساءا لرؤسائهما من قبل.


 

 

 

 

 

 وفقًا لأسوأ تقديراته، اعتقد رين شياو سو أنه حتى السجائر ربما تم توفيرها من قبل الاتحاد.  هل كان الاتحاد يخطط بعناية طوال هذه السنوات وتمكن أخيرًا من شل القوة العسكرية للمعقل بالكامل؟  لم يتمكن رين شياو سو من التأكد من ذلك.  ولكن كما قال السيد تشانغ من قبل، تمتلك أقليةٌ العلم والتكنولوجيا الآن، فهل من الطبيعي أيضًا أن يقع الجيش تحت سيطرة الأقلية أيضًا؟

لماذا اختفت جثة شو شيا؟  وأين ذهبت؟  ظل هذان السؤالان في أذهان الجميع.

 

 

 عندما جلس رين شياو سو في صندوق الشاحنة، اختفت الغابة ببطء عن بصره.  بدا أن ظلال الأوراق المتمايلة تخفي نية قتل.  حتى رين شياو سو شعر بالخوف قليلاً من ذلك.

 

 حتى الآن، لم يأتِ أي من المعاقل الرئيسية المختلفة بخريطة دقيقة للمنطقة!

 ظل رين شياو سو يتساءل عن شيء ما.  إذا كان بإمكان كيان ما أن يجعل شيئًا كبيرًا مثل الجثة يختفي دون أن يترك أثراً، فلماذا لا يفعل الشيء نفسه لأولئك الذين كانوا على قيد الحياة؟

 لكن ظل لديه شكوك حول شو شيا.  هل صحيح أن الناس على قيد الحياة لن يتعرضوا للهجوم؟  إن لم يكن كذلك، فلماذا لم يحدث لهم أي شيء؟

 

 عندما نشأت محنة في البرية في منتصف الليل، كان الشخص الأول الذي أرسلوه هو وانغ كونغ يانغ.  بعد أن طلب رين شياو سو وليو شينيو استبداله، أصبح شو شيانشو التالي في الصف الذي سيتم إرساله من قبل المعقل.

 

 

 إذا حكمنا على قدرة هذا الكيان من خلال هذا الافتراض، فإنه يمكن بسهولة أن يتسبب في خسائر فادحة في موقع المخيم بأكمله خلال جوف الليل.

 

 

 شعر الجميع أن الطبقة الإضافية من النافذة بينهم وبين البرية ستجعلهم أكثر أمانًا.

 

 

 كان هناك شيء غريب!

 

 

 

 

 

 كان الجميع جالسين في المركبات باستثناء رين شياو سو، الذي كان في صندوق الشاحنة الصغيرة.  عندما أتوا إلى هنا لأول مرة، كانوا جميعًا يتحدثون ويضحكون ويغنون بنوافذ مفتوحة!

 

 

 

 

 كان هناك شعور بالشرف بين الجنود قبل وقوع الكارثة.  لكن رين شياو سو شعر أن هؤلاء الجنود من الجيش الخاص ليسوا مثل ذلك.

 ولكن الآن، أغلقوا جميعا النوافذ بإحكام.  كانوا خائفين من أن شيئًا ما خارقا قد يدخل فجأة المركبات ويقتل الجميع.

 

 

 

 

 عندما نشأت محنة في البرية في منتصف الليل، كان الشخص الأول الذي أرسلوه هو وانغ كونغ يانغ.  بعد أن طلب رين شياو سو وليو شينيو استبداله، أصبح شو شيانشو التالي في الصف الذي سيتم إرساله من قبل المعقل.

 شعر الجميع أن الطبقة الإضافية من النافذة بينهم وبين البرية ستجعلهم أكثر أمانًا.

 لكن ظل لديه شكوك حول شو شيا.  هل صحيح أن الناس على قيد الحياة لن يتعرضوا للهجوم؟  إن لم يكن كذلك، فلماذا لم يحدث لهم أي شيء؟

 

 

 

 أعطت يانغ شياو جين نظرة لرين شياو سو وقالت شيئًا بدا مربكًا له.  “قوات الاتحاد هي قوات الاتحاد.  قوات المعقل هي قوات المعقل.  الاتحاد لا يرغب في أن يمتلك المعقل جيش قوي”

 عندما جلس رين شياو سو في صندوق الشاحنة، اختفت الغابة ببطء عن بصره.  بدا أن ظلال الأوراق المتمايلة تخفي نية قتل.  حتى رين شياو سو شعر بالخوف قليلاً من ذلك.

 

 

 

 

الفصل الثامن والأربعون – كل تصرفات ودوافع الإنسان تنبع من خوفه من الموت

 ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟  لذلك بدأ في تناول البسكويت لتهدئة أعصابه.

 

 

 ظل رين شياو سو يتساءل عن شيء ما.  إذا كان بإمكان كيان ما أن يجعل شيئًا كبيرًا مثل الجثة يختفي دون أن يترك أثراً، فلماذا لا يفعل الشيء نفسه لأولئك الذين كانوا على قيد الحياة؟

 

 كان الجميع جالسين في المركبات باستثناء رين شياو سو، الذي كان في صندوق الشاحنة الصغيرة.  عندما أتوا إلى هنا لأول مرة، كانوا جميعًا يتحدثون ويضحكون ويغنون بنوافذ مفتوحة!

 عندما فكر رين شياو سو في تخمين يخيفه، كان يأكل بسكويت ليهدأ.

 

 

 كان الجميع يفرون كما لو كان هناك وحش يطاردهم.  كان ليو بو لا يزال يقنع شو شيانشو عندما ركبوا السيارة  “سيدي، دعنا نستدير ونقدم شرحًا لمن في المعقل.  بالتأكيد لن يكون رئيسك قاسيا لدرجة طردك، أليس كذلك؟”

 

 فجأة، جاء عواء من الشمال.  بدا الأمر مخيفًا لدرجة أن جميع الجنود رفعوا أسلحتهم ووجهوها شمالًا على الطريق الرئيسي.  سمعوا رين شياو سو يقول  “بسرعة، ساعدوني.  اسمحوا لي أن أحصل على قطعة بسكويت أخرى لتهدئة أعصابي”

 في الواقع، شعر رين شياو سو أن الجلوس في الشاحنة الصغيرة أو مركبات الطرق الوعرة كان غير آمن تمامًا.  الآن بعد أن أصبحت لياقته البدنية أفضل، ومع رؤية واسعة نسبيًا للمحيطات، يمكنه على الفور إيجاد مخرج أو وضع خطة في حالة حدوث أي خطر.

 بصفته مرشدهم، لم يكتفوا بمنع الطعام عنه، بل جعلوه يجلس في صندوق الشاحنة الصغيرة.  لقد كانوا محظوظين بالفعل لأن رين شياو سو لم ينتقم منهم!

 

 

 

 

 لا أحد في القافلة بأكملها يمكن أن يتفوق عليه باستثناء ربما يانغ شياو جين، التي كانت قدرتها على التحمل غير معروفة.

 

 

 

 

 

 لم يفكر رين شياو سو أبدًا في إنقاذ الآخرين إذا كان نزل الخطر عليهم.  بعد كل شيء، لم يكن أحمقا!

 

 

 

 

 

 بصفته مرشدهم، لم يكتفوا بمنع الطعام عنه، بل جعلوه يجلس في صندوق الشاحنة الصغيرة.  لقد كانوا محظوظين بالفعل لأن رين شياو سو لم ينتقم منهم!

 

 

 لكن شو شيانشو لم يتفاجأ لأنه كان قد تعرف بالفعل على التضاريس المحيطة بجبال جينغ بناءً على إحاطة الجيش الخاص للمهمة.  كانت قوات الجيش الخاص هنا أيضًا من قبل، لذلك كان من الطبيعي أن يكونوا على علم بهذه البراكين أيضًا.

 

 

 كان الجميع يفرون كما لو كان هناك وحش يطاردهم.  كان ليو بو لا يزال يقنع شو شيانشو عندما ركبوا السيارة  “سيدي، دعنا نستدير ونقدم شرحًا لمن في المعقل.  بالتأكيد لن يكون رئيسك قاسيا لدرجة طردك، أليس كذلك؟”

 

 

 لكن شو شيانشو تساءل عن مدى عدم احتراف أسلافه من الجيش الخاص.  بعد إبعاد الحيوانات البرية والقضاء عليها في جبال جينغ، لم يكلفوا أنفسهم عناء رسم خريطة للمنطقة؟

 

 

 لكن شو شيانشو لم يجبه.  إذا كان أي شخص آخر غيره، فقد لا يكون رئيسه قاسيا عليه.  ومع ذلك، كانت حالته مختلفة.

 

 

 فتح ليو بو فمه لكنه لم يقل أي شيء.  أدرك أن شو شيانشو أصبح جادًا.

 

 

 في الواقع، لاحظ رين شياو سو منذ فترة طويلة أن وانغ كونغ يانغ وشو شيانشو، وكلاهما كانا ضابطين في الجيش الخاص، قد أساءا لرؤسائهما من قبل.

 أكلوا لأنهم لم يريدوا أن يموتوا؛  لقد ناضلوا فقط حتى يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة.

 

 

 

 

 عندما نشأت محنة في البرية في منتصف الليل، كان الشخص الأول الذي أرسلوه هو وانغ كونغ يانغ.  بعد أن طلب رين شياو سو وليو شينيو استبداله، أصبح شو شيانشو التالي في الصف الذي سيتم إرساله من قبل المعقل.

 

 

 

 

 في الظهيرة، أخذت القافلة استراحة قصيرة في مكان يسمى منحدرات قوس قزح.  كان تكوين منحدرات قوس قزح مرتبطًا أيضًا بتكتونية الصفائح.  كانت منحدرات تشكلت عن طريق ضغط صفائح الأرض وتتكون من العديد من طبقات الصخور الملونة.  أطلقت عليها قوات الجيش الخاص اسمها على هذا النحو عندما خرجوا إلى الغابة منذ سنوات عديدة لإخراج الحيوانات البرية من المنطقة.

 الضباط الناجحون سيستمتعون في المعقل.  فقط أولئك الذين لم يحظوا بشعبية سيتم نبذهم وسيتم إجبارهم على أداء المهام في البرية.  لماذا قد يكون أي شخص على استعداد لمغادرة المنزل والتوجه إلى المعركة في منتصف الليل؟

 

 

 

 

 فجأة، جاء عواء من الشمال.  بدا الأمر مخيفًا لدرجة أن جميع الجنود رفعوا أسلحتهم ووجهوها شمالًا على الطريق الرئيسي.  سمعوا رين شياو سو يقول  “بسرعة، ساعدوني.  اسمحوا لي أن أحصل على قطعة بسكويت أخرى لتهدئة أعصابي”

 كان هناك شعور بالشرف بين الجنود قبل وقوع الكارثة.  لكن رين شياو سو شعر أن هؤلاء الجنود من الجيش الخاص ليسوا مثل ذلك.

 

 

 

 

 

 في الواقع، كان كل من شو شيانشو ووانغ كونغ يانغ في مناصب حرجة داخل صفوف الجيش الخاص.  كان رؤساؤهم يتطلعون بالفعل إلى قمعهم، لذلك لسبب وجيه مثل فشلهم في مهمتهم هذه المرة، ربما لن يُسمح لهم بالعودة.

 

 

 مشى ليو بو إلى الشاحنة لإحضار بعض الطعام لتوزيعه على الجميع.  عندما رأى أن العديد من البسكويت قد اختفى مرة أخرى، كاد أن يفقد وعيه.  كان صوته يرتجف عندما سأل رين شياو سو  “لماذا تأكل الكثير من البسكويت!”

 

 

 ومع ذلك، ظل لدى رين شياو بعض الشكوك.  نظر إلى جانبه وسأل أخيرًا يانغ شياو جين هامسًا  “هل هذه القوات موثوقة حقًا؟  دفاع المعقل يعتمد عليهم، لكن يبدو أنهم سيبدؤون في التصرف كعصابة غير منظمة في اللحظة التي يواجهون فيها أي خطر”

 

 

 

 

 

 أعطت يانغ شياو جين نظرة لرين شياو سو وقالت شيئًا بدا مربكًا له.  “قوات الاتحاد هي قوات الاتحاد.  قوات المعقل هي قوات المعقل.  الاتحاد لا يرغب في أن يمتلك المعقل جيش قوي”

 

 

 

 

 

 ذهل رين شياو سو لفترة طويلة.  كيف كانت قوات الاتحاد؟  كان من الواضح أن شو شيانشو كان أكثر ذكاءً وصرامة من الجنود الآخرين.  لم يره رين شياو سو يدخن أو يتراخى في رحلتهم حتى الآن، وكان دائمًا يظهر نفسه وقورا.

 

 

 

 

 

 من هم الضباط المنبوذون؟  عرف رين شياو سو اثنين منهم على الأقل.  أحدهم كان وانغ كونغ يانغ.  الآخر كان شو شيانشو.  دون ذكر شو شيانشو، أظهر وانغ كونغ يانغ دقته عندما أعاد تفتيش رين شياو سو في المدينة.  لقد كان مختلفًا تمامًا عن هذه القوات الخاصة وأظهر ازدرائه لهم أمام رين شياو سو.

 نظرت ليو شينيو إلى رين شياو سو.  “يجب أن تعرف ما هذا الصوت”

 

 

 

 

 هل تم نبذ كل من شو شيانشو ووانغ كونغ يانغ لأنهما لم يرغبا في الانغماس في الوحل معهم؟

 

 

 

 

 صوب شو شيانشو بندقيته إلى رين شياو سو.  “لا تخفي أي شيء عنا!”

 وفقًا لأسوأ تقديراته، اعتقد رين شياو سو أنه حتى السجائر ربما تم توفيرها من قبل الاتحاد.  هل كان الاتحاد يخطط بعناية طوال هذه السنوات وتمكن أخيرًا من شل القوة العسكرية للمعقل بالكامل؟  لم يتمكن رين شياو سو من التأكد من ذلك.  ولكن كما قال السيد تشانغ من قبل، تمتلك أقليةٌ العلم والتكنولوجيا الآن، فهل من الطبيعي أيضًا أن يقع الجيش تحت سيطرة الأقلية أيضًا؟

 

 

 

 

 لكن شو شيانشو لم يجبه.  إذا كان أي شخص آخر غيره، فقد لا يكون رئيسه قاسيا عليه.  ومع ذلك، كانت حالته مختلفة.

 لكن ظل لديه شكوك حول شو شيا.  هل صحيح أن الناس على قيد الحياة لن يتعرضوا للهجوم؟  إن لم يكن كذلك، فلماذا لم يحدث لهم أي شيء؟

 

 

 

 

 

 لماذا كان المعقل مهتمًا جدًا بأنقاض ما قبل الكارثة المخبأة في جبال جينغ؟  هل يمكن أن تكون الأخطار التي واجهوها اليوم قد نشأت في موقع هذه الأنقاض؟

 

 

 

 

 في الظهيرة، أخذت القافلة استراحة قصيرة في مكان يسمى منحدرات قوس قزح.  كان تكوين منحدرات قوس قزح مرتبطًا أيضًا بتكتونية الصفائح.  كانت منحدرات تشكلت عن طريق ضغط صفائح الأرض وتتكون من العديد من طبقات الصخور الملونة.  أطلقت عليها قوات الجيش الخاص اسمها على هذا النحو عندما خرجوا إلى الغابة منذ سنوات عديدة لإخراج الحيوانات البرية من المنطقة.

 قال شو شيانشو بصرامة  “أنا من سيكون مسؤولا عن مخططات القتال.  أما بالنسبة لأي خطط مستقبلية، فلا يحق لأي منكم أن يسألني عنها”

 

 

 

 

 الآن فقط أدرك الجميع أنه لا يزال من المفيد جدًا وجود مرشد متمرس في الفريق.  فقط الآن بعد أن كانوا جميعًا خائفين، بدأوا في التعرف على قيمة رين شياو سو.  على أقل تقدير، لم يشعروا بالخوف بعد الآن عندما سمعوا العواء.

 فتح ليو بو فمه لكنه لم يقل أي شيء.  أدرك أن شو شيانشو أصبح جادًا.

 

 

 

 

 ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟  لذلك بدأ في تناول البسكويت لتهدئة أعصابه.

 في الظهيرة، أخذت القافلة استراحة قصيرة في مكان يسمى منحدرات قوس قزح.  كان تكوين منحدرات قوس قزح مرتبطًا أيضًا بتكتونية الصفائح.  كانت منحدرات تشكلت عن طريق ضغط صفائح الأرض وتتكون من العديد من طبقات الصخور الملونة.  أطلقت عليها قوات الجيش الخاص اسمها على هذا النحو عندما خرجوا إلى الغابة منذ سنوات عديدة لإخراج الحيوانات البرية من المنطقة.

 

 

 

 

 

 كان ليو بو يمسح عرقه بينما ينزل في المنحدرات.  قال  “إنه فصل الشتاء تقريبًا، ولكن لماذا يزداد دفئًا كلما تقدمنا شمالاً؟”

 

 

 

 

 في الواقع، شعر رين شياو سو أن الجلوس في الشاحنة الصغيرة أو مركبات الطرق الوعرة كان غير آمن تمامًا.  الآن بعد أن أصبحت لياقته البدنية أفضل، ومع رؤية واسعة نسبيًا للمحيطات، يمكنه على الفور إيجاد مخرج أو وضع خطة في حالة حدوث أي خطر.

 جلس رين شياو سو في مكان قريب وتجشأ أثناء تحدثه  “هناك العديد من البراكين في الأمام في جبال جينغ.  لم تخمد بعد، لذلك هناك الكثير من النشاط البركاني”

 

 

 فجأة، جاء عواء من الشمال.  بدا الأمر مخيفًا لدرجة أن جميع الجنود رفعوا أسلحتهم ووجهوها شمالًا على الطريق الرئيسي.  سمعوا رين شياو سو يقول  “بسرعة، ساعدوني.  اسمحوا لي أن أحصل على قطعة بسكويت أخرى لتهدئة أعصابي”

 

 ظل رين شياو سو يتساءل عن شيء ما.  إذا كان بإمكان كيان ما أن يجعل شيئًا كبيرًا مثل الجثة يختفي دون أن يترك أثراً، فلماذا لا يفعل الشيء نفسه لأولئك الذين كانوا على قيد الحياة؟

 فوجئ العديد من الأشخاص في الفريق بسماع ذلك لأنهم لم يزوروا هذا المكان من قبل.  لقد اعتقدوا دائمًا أن البراكين كانت بعيدة عنهم ولم يتوقعوا وجود العديد منها في جبال جينغ.

 ولكن الآن، أغلقوا جميعا النوافذ بإحكام.  كانوا خائفين من أن شيئًا ما خارقا قد يدخل فجأة المركبات ويقتل الجميع.

 

 

 

 

 لكن شو شيانشو لم يتفاجأ لأنه كان قد تعرف بالفعل على التضاريس المحيطة بجبال جينغ بناءً على إحاطة الجيش الخاص للمهمة.  كانت قوات الجيش الخاص هنا أيضًا من قبل، لذلك كان من الطبيعي أن يكونوا على علم بهذه البراكين أيضًا.

 عندما نشأت محنة في البرية في منتصف الليل، كان الشخص الأول الذي أرسلوه هو وانغ كونغ يانغ.  بعد أن طلب رين شياو سو وليو شينيو استبداله، أصبح شو شيانشو التالي في الصف الذي سيتم إرساله من قبل المعقل.

 

 

 

 

 لكن شو شيانشو تساءل عن مدى عدم احتراف أسلافه من الجيش الخاص.  بعد إبعاد الحيوانات البرية والقضاء عليها في جبال جينغ، لم يكلفوا أنفسهم عناء رسم خريطة للمنطقة؟

 في الواقع، شعر رين شياو سو أن الجلوس في الشاحنة الصغيرة أو مركبات الطرق الوعرة كان غير آمن تمامًا.  الآن بعد أن أصبحت لياقته البدنية أفضل، ومع رؤية واسعة نسبيًا للمحيطات، يمكنه على الفور إيجاد مخرج أو وضع خطة في حالة حدوث أي خطر.

 

 

 

 

 حتى الآن، لم يأتِ أي من المعاقل الرئيسية المختلفة بخريطة دقيقة للمنطقة!

 

 

 كان معلم المدرسة، السيد تشانغ، قد ذكر ذات مرة في محاضراته أن كل تصرفات ودافع البشر تنبع من خوفهم من الموت.

 

 

 مشى ليو بو إلى الشاحنة لإحضار بعض الطعام لتوزيعه على الجميع.  عندما رأى أن العديد من البسكويت قد اختفى مرة أخرى، كاد أن يفقد وعيه.  كان صوته يرتجف عندما سأل رين شياو سو  “لماذا تأكل الكثير من البسكويت!”

 

 

 

 

 

 تجشأ رين شياو سو وربت على صدره.  “ما المشكلة في تناول بعض البسكويت لتهدئة أعصابي؟  كنت أجلس بمفردي في صندوق الشاحنة الصغيرة!”

 

 

 

 

 أعطت يانغ شياو جين نظرة لرين شياو سو وقالت شيئًا بدا مربكًا له.  “قوات الاتحاد هي قوات الاتحاد.  قوات المعقل هي قوات المعقل.  الاتحاد لا يرغب في أن يمتلك المعقل جيش قوي”

 فجأة، جاء عواء من الشمال.  بدا الأمر مخيفًا لدرجة أن جميع الجنود رفعوا أسلحتهم ووجهوها شمالًا على الطريق الرئيسي.  سمعوا رين شياو سو يقول  “بسرعة، ساعدوني.  اسمحوا لي أن أحصل على قطعة بسكويت أخرى لتهدئة أعصابي”

 

 

 ظل رين شياو سو يتساءل عن شيء ما.  إذا كان بإمكان كيان ما أن يجعل شيئًا كبيرًا مثل الجثة يختفي دون أن يترك أثراً، فلماذا لا يفعل الشيء نفسه لأولئك الذين كانوا على قيد الحياة؟

 

 

 كان ليو بو عاجزًا عن الكلام.

 

 

 

 

 

 نظرت ليو شينيو إلى رين شياو سو.  “يجب أن تعرف ما هذا الصوت”

 لكن شو شيانشو لم يتفاجأ لأنه كان قد تعرف بالفعل على التضاريس المحيطة بجبال جينغ بناءً على إحاطة الجيش الخاص للمهمة.  كانت قوات الجيش الخاص هنا أيضًا من قبل، لذلك كان من الطبيعي أن يكونوا على علم بهذه البراكين أيضًا.

 

 

 

 كان معلم المدرسة، السيد تشانغ، قد ذكر ذات مرة في محاضراته أن كل تصرفات ودافع البشر تنبع من خوفهم من الموت.

 صوب شو شيانشو بندقيته إلى رين شياو سو.  “لا تخفي أي شيء عنا!”

 لكن الآن، تواجدوا جميعًا في سلسلة جبال حيث يمكن أن ينزل الموت في أي وقت.  كانت احتمالية الموت مثل جرعة من الأدرينالين جعلت الجميع أكثر صفاءً وترقبا للخروج من هذا المكان على قيد الحياة.

 

 

 

 

 رفع رين شياو سو حاجبيه وقال  “هذا الصوت يأتي من واد العواء.  لسنا بعيدين عن ممر الوادي الكبير الذي سيقودنا إلى جبال جينغ.  عندما تمر عاصفة قوية من الرياح عبر الوادي، فإنها تصدر صوتًا كهذا.  لا شيء يدعو للخوف”

 

 

 كان هناك شيء غريب!

 

 

 الآن فقط أدرك الجميع أنه لا يزال من المفيد جدًا وجود مرشد متمرس في الفريق.  فقط الآن بعد أن كانوا جميعًا خائفين، بدأوا في التعرف على قيمة رين شياو سو.  على أقل تقدير، لم يشعروا بالخوف بعد الآن عندما سمعوا العواء.

 

 

 

 

 كانت خطتهم الأصلية هي الوصول إلى الوادي في غضون ثلاثة إلى خمسة أيام، لكن خوفهم عجل من تقدمهم بعض الشيء.  إذا لم يحدث شيء غير متوقع، فيمكنهم الوصول إلى واد العواء بحلول هذا المساء!

 لكن شو شيانشو لم يتفاجأ لأنه كان قد تعرف بالفعل على التضاريس المحيطة بجبال جينغ بناءً على إحاطة الجيش الخاص للمهمة.  كانت قوات الجيش الخاص هنا أيضًا من قبل، لذلك كان من الطبيعي أن يكونوا على علم بهذه البراكين أيضًا.

 

 

 

 

 كان معلم المدرسة، السيد تشانغ، قد ذكر ذات مرة في محاضراته أن كل تصرفات ودافع البشر تنبع من خوفهم من الموت.

 ولكن الآن، أغلقوا جميعا النوافذ بإحكام.  كانوا خائفين من أن شيئًا ما خارقا قد يدخل فجأة المركبات ويقتل الجميع.

 

 

 

 أكلوا لأنهم لم يريدوا أن يموتوا؛  لقد ناضلوا فقط حتى يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

 لكن الآن، تواجدوا جميعًا في سلسلة جبال حيث يمكن أن ينزل الموت في أي وقت.  كانت احتمالية الموت مثل جرعة من الأدرينالين جعلت الجميع أكثر صفاءً وترقبا للخروج من هذا المكان على قيد الحياة.

 

 

 لم يفكر رين شياو سو أبدًا في إنقاذ الآخرين إذا كان نزل الخطر عليهم.  بعد كل شيء، لم يكن أحمقا!

 

لماذا اختفت جثة شو شيا؟  وأين ذهبت؟  ظل هذان السؤالان في أذهان الجميع.

 

 كان الجميع يفرون كما لو كان هناك وحش يطاردهم.  كان ليو بو لا يزال يقنع شو شيانشو عندما ركبوا السيارة  “سيدي، دعنا نستدير ونقدم شرحًا لمن في المعقل.  بالتأكيد لن يكون رئيسك قاسيا لدرجة طردك، أليس كذلك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط