نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 73

حضارة ما قبل الكارثة

حضارة ما قبل الكارثة

 “في الواقع …”  قال رين شياو سو  “الجبال مليئة دائمًا بالأسرار، لكنني أشعر دائمًا أن المدينة قد لا تكون غامضة إلى هذا الحد …”

الفصل الثالث والسبعون – حضارة ما قبل الكارثة

 شدّ شو شيانشو أسنانه وقال  “لا يمكننا تجنب ذلك.  إذا كان هناك شيء مثل الشبح يمكن أن يوقفنا هنا في مسارانا، فكيف تتوقع الوصول إلى جبال جينغ؟!”

 

 


 

 

 

 

 

 

في الغابة القاتمة، بدا أن حفيف الأوراق يشير إلى وجود بعض المخلوقات الرهيبة التي تتنقل عبر الأشجار.  حبس الجميع أنفاسهم بينما أبقوا أعينهم على ذلك الشكل الأبيض الغريب أمامهم.  كان الأمر كما لو كانوا خائفين من أن ‘هالتهم’ ستثيرها لتهاجمهم.

 

 

 

 

 

 لماذا كانت هناك امرأة تخدش شجرة وظهرها مواجه لهم في مكان مثل هذا؟  لا أحد استطاع أن يفهم ذلك.

 

 

 

 

 

 لكن كلما عجزوا عن تفسير ذلك، زادت مخاوفهم.

 نظرًا لأنه كان بمفرده، شعر ليو بو بالخوف أكثر.  همس  “انتظروني!”

 

 كانت قطعة من البلاستيك الأخضر.  في الواقع، كانت قطعة من الورق الأخضر ملفوفة بين لوحين بلاستيكيين.  كان للورقة الخضراء أنماط ملتوية وغامضة، لا تختلف عن الضفادع الصغيرة، مطبوعة عليها.

 

 احتوى الصندوق المعدني على عدة قطع من الورق ذات اللون الأحمر الفاتح.  عندما انهار الصندوق المعدني، تحولت قطع الورق أيضًا إلى غبار.  في غمضة عين، بقي عنصر واحد فقط من داخل الصندوق المعدني.

 بجانبه، وجد رين شياو سو أن يانغ شياو جين بدت متوترًا للغاية لأول مرة.  كان بإمكانه رؤيتها وهي تقضم شفتيها بينما تحولت مفاصل أصابعها إلى اللون الأبيض من قوة الإمساك بالبندقية.

 لقد كانت … دمية بلاستيكية ممزقة، من النوع الذي يبدو أنه قابل للنفخ.

 

 

 

 

 كان استنساخ الظل الحاص بشو شيانشو يقف أمامه مباشرة.  بدا أنه كان يحرس المرأة ذات الرداء الأبيض في حال انقضت عليه فجأة.  لكن في الواقع، كانت تلك المرأة لا تزال على بعد عشرات الأمتار منهم.

 

 

 نفى شو شيانشو مرة أخرى  “لم أرها من قبل في المعقل”

 

 

 “هل يجب أن نأخذ منعطفًا؟”  همس رين شياو سو  “قد لا تتبعنا”

 

 

في الغابة القاتمة، بدا أن حفيف الأوراق يشير إلى وجود بعض المخلوقات الرهيبة التي تتنقل عبر الأشجار.  حبس الجميع أنفاسهم بينما أبقوا أعينهم على ذلك الشكل الأبيض الغريب أمامهم.  كان الأمر كما لو كانوا خائفين من أن ‘هالتهم’ ستثيرها لتهاجمهم.

 

 بمجرد انتهائه من الحديث، هبت ريح قوية عبر الغابة، وبدا أن المرأة ذات الرداء الأبيض تطفو.

 أضاءت عيون شو شيانشو ورين شياو سو.  “هل يمكن أن تكون هذه خريطة لتلك المدينة الغامضة في جبال جينغ؟!”

 

 “هل يجب أن نأخذ منعطفًا؟”  همس رين شياو سو  “قد لا تتبعنا”

 

 

 شدّ شو شيانشو أسنانه وقال  “لا يمكننا تجنب ذلك.  إذا كان هناك شيء مثل الشبح يمكن أن يوقفنا هنا في مسارانا، فكيف تتوقع الوصول إلى جبال جينغ؟!”

 

 

 

 

 ثم أمر شو شيانشو استنساخ الظل الخاص به للتحرك نحو المرأة ذات الرداء الأبيض بينما يتابع عن كثب.  نظر كل من رين شياو سو ويانغ شياو جين إلى بعضهما البعض.  لم يتوقعا أن يكون شو شيانشو شجاعًا جدًا في هذا الموقف.

 نفى شو شيانشو مرة أخرى  “لم أرها من قبل في المعقل”

 

في الغابة القاتمة، بدا أن حفيف الأوراق يشير إلى وجود بعض المخلوقات الرهيبة التي تتنقل عبر الأشجار.  حبس الجميع أنفاسهم بينما أبقوا أعينهم على ذلك الشكل الأبيض الغريب أمامهم.  كان الأمر كما لو كانوا خائفين من أن ‘هالتهم’ ستثيرها لتهاجمهم.

 

 كان رين شياو سو في البداية جاثمًا لأن هذا الموقف كان أسهل بالنسبة له لاتخاذ خطوة.  في النهاية، استقام ببطء ليقف في النهاية قائلا  “ما هذا بحق الجحيم؟”

 يميل بعض الأشخاص إلى تقديم ادعاءات متفاخرة في الأوقات العادية ولكنهم يشعرون بالخجل أو التوتر أو الخوف في مواجهة شيء خطير.  كان الآخرون مختلفين.  كلما كان الوضع أكثر خطورة، كلما كانوا أكثر هدوءً.  كان هناك نوع من الضراوة مغروسة في عظامهم!

 

 

 

 

 قال رين شياو سو  “دعينا نلحق به”

 

 

 

 

 

 بعد ثانية، تبع رين شياو سو ويانغ شياو جين بشكل ضمني شو شيانشو.  نظرًا لأنهم كانوا جميعًا في نفس القارب الآن، لم يتمكنا من السماح لشو شيانشو بالمجازفة بنفسه.

 

 

 

 

 

 قال ليو بو مرتجفا  “ماذا علينا أن نفعل؟  هل يجب أن نتبعهم؟”

 

 

 “في الواقع …”  قال رين شياو سو  “الجبال مليئة دائمًا بالأسرار، لكنني أشعر دائمًا أن المدينة قد لا تكون غامضة إلى هذا الحد …”

 

 لم يعرف الجميع ما إذا كان عليهم أن يضحكوا أم يبكوا حيث تساءلوا عن ماهية هذه الدمية.  لقد كانوا خائفين فقط من شيء سيئ مثلها!  لم يدركوا أن شيئًا ما كان غريبا حتى اقتربوا منها!

 “ولكن ماذا لو ظهر شيء آخر من هذا القبيل بجانبنا أيضًا؟”  قالت ليو شينيو خائفة.  بعد ذلك، تبعتهم مع وانغ لي خلفها عن قرب.

 

 

 

 

 

 نظرًا لأنه كان بمفرده، شعر ليو بو بالخوف أكثر.  همس  “انتظروني!”

 

 

 “في الواقع …”  قال رين شياو سو  “الجبال مليئة دائمًا بالأسرار، لكنني أشعر دائمًا أن المدينة قد لا تكون غامضة إلى هذا الحد …”

 

 

 قال رين شياو سو لشو شيانشو من الخلف  “بمجرد أن تجد أنك لست ندا لها، قم بتقييد تحركاتها باستنساخ الظل الخاص بك ووفر لنا بعض الوقت حتى نتمكن من تركيز قوتنا النارية عليها”

 

 

 قال ليو بو مرتجفا  “ماذا علينا أن نفعل؟  هل يجب أن نتبعهم؟”

 

 

 كان كل من شو شيانشو ورين شياو سو ويانغ شياو جين يحملون بنادق.  ظاهريا، كان هذا أقوى شكل مباشر للهجوم لديهم.  إذا تبين أن هذه المرأة ذات الرداء الأبيض لا تخشى الرصاص، فلا يوجد شيء آخر يمكنهم فعله!

 لم ير أحد هذه الأشياء في المعقل أو المدينة من قبل، لذلك أصبحت وظيفتها غامضة.

 

 قال رين شياو سو  “دعينا نلحق به”

 

 بجانبه، وجد رين شياو سو أن يانغ شياو جين بدت متوترًا للغاية لأول مرة.  كان بإمكانه رؤيتها وهي تقضم شفتيها بينما تحولت مفاصل أصابعها إلى اللون الأبيض من قوة الإمساك بالبندقية.

 أجاب شو شيانشو بهدوء  “حسنًا … راقبا ظهري، واهتمأ جيدًا بالمناطق المحيطة”

 

 

 أضاءت عيون شو شيانشو ورين شياو سو.  “هل يمكن أن تكون هذه خريطة لتلك المدينة الغامضة في جبال جينغ؟!”

 

 

 كان رين شياو سو في حيرة من أمره.  ربما لم يختبر الناس في المعقل الحياة مثل أولئك الذين عاشوا في المدينة، لذلك كانوا أكثر ثقة بالآخرين من اللاجئين.

 

 

 

 

 

 عند العيش في المدينة، لابد من وجود شخص ما يراقب في الليل أثناء النوم.  الأشخاص الذين نشأوا في مثل هذه البيئة لن يطلبوا أبدًا من شخص يعرفونه بالكاد أن يراقب ظهورهم.

 لم يعرف الجميع ما إذا كان عليهم أن يضحكوا أم يبكوا حيث تساءلوا عن ماهية هذه الدمية.  لقد كانوا خائفين فقط من شيء سيئ مثلها!  لم يدركوا أن شيئًا ما كان غريبا حتى اقتربوا منها!

 

 

 

 

 هل هذا هو الفرق بين المدينة والمعقل؟

 “فقط أحضرها معك، على ما أعتقد.  من يدري ما إذا كانت مفيدة أم لا؟”  قال شو شيانشو.

 

 

 

الفصل الثالث والسبعون – حضارة ما قبل الكارثة

 اقترب الثلاثة بحذر من المرأة ذات الرداء الأبيض.  ومع ذلك، نشأ شعور غريب بداخلهم كلما اقتربوا.

 هل هذا هو الفرق بين المدينة والمعقل؟

 

 

 كان رين شياو سو في البداية جاثمًا لأن هذا الموقف كان أسهل بالنسبة له لاتخاذ خطوة.  في النهاية، استقام ببطء ليقف في النهاية قائلا  “ما هذا بحق الجحيم؟”

 

 

 

 

 

 كان شو شيانشو مرتبكًا أيضًا.  أمر استنساخ ظله أن يتمايل نحو ‘المرأة ذات الرداء الأبيض’ و ‘يقطفها’ من الشجرة.

 “هل يجب أن نأخذ هذه الدمية الممزقة معنا؟”  سأل ليو بو.

 

 

 

1-      رمز الاستجابة السريعة هو ذلك الرمز الأسود الذي يكون على شكل مربع (QR code)

 لقد كانت … دمية بلاستيكية ممزقة، من النوع الذي يبدو أنه قابل للنفخ.

 

 

 

 

 

 “آه …”  مشى رين شياو سو بجانب شو شيانشو ونظر إليها لبعض الوقت.  “ما هذا الشيء؟”

 

 

 

 

 “لا أعرف”  قال شو شيانشو وهو يهز رأسه.  نظرًا لأنهم لم يروا هذا الشيء من قبل، فقد أعربوا جميعًا عن جهلهم بهذا  “لكن يبدو أنها في حالة مروعة”

 

 

 لم ير أحد هذه الأشياء في المعقل أو المدينة من قبل، لذلك أصبحت وظيفتها غامضة.

 

 

 سأل رين شياو سو  “أليس هذا شيئًا من المعقل؟”

 هل هذا هو الفرق بين المدينة والمعقل؟

 

 

 

 

 نفى شو شيانشو مرة أخرى  “لم أرها من قبل في المعقل”

 

 

 

 

 

 لم يعرف الجميع ما إذا كان عليهم أن يضحكوا أم يبكوا حيث تساءلوا عن ماهية هذه الدمية.  لقد كانوا خائفين فقط من شيء سيئ مثلها!  لم يدركوا أن شيئًا ما كان غريبا حتى اقتربوا منها!

 

 

 لكن كلما عجزوا عن تفسير ذلك، زادت مخاوفهم.

 

 “إذا لم يكن كذلك، كيف تفسر التغييرات الحالية التي تحدث في جبال جينغ؟”  سأل شو شيانشو.

 “انتظروا لحظة، هناك شيء آخر تحت الشجرة”  صادف رين شياو سو أن اكتشف صندوقًا معدنيًا تم دفنه داخل جذور الأشجار المعقدة.

 

 

 

 

 

 أخذ رين شياو سو خنجره وطعن الصندوق الصدئ.  نتيجة لذلك، انهار الصندوق المعدني، الذي كان بالفعل متآكلًا بشدة، بمجرد أن لمسه الخنجر قليلاً.

 

 

 

 

 

 احتوى الصندوق المعدني على عدة قطع من الورق ذات اللون الأحمر الفاتح.  عندما انهار الصندوق المعدني، تحولت قطع الورق أيضًا إلى غبار.  في غمضة عين، بقي عنصر واحد فقط من داخل الصندوق المعدني.

 

 

 

 

 كانت قطعة من البلاستيك الأخضر.  في الواقع، كانت قطعة من الورق الأخضر ملفوفة بين لوحين بلاستيكيين.  كان للورقة الخضراء أنماط ملتوية وغامضة، لا تختلف عن الضفادع الصغيرة، مطبوعة عليها.

 ثم أمر شو شيانشو استنساخ الظل الخاص به للتحرك نحو المرأة ذات الرداء الأبيض بينما يتابع عن كثب.  نظر كل من رين شياو سو ويانغ شياو جين إلى بعضهما البعض.  لم يتوقعا أن يكون شو شيانشو شجاعًا جدًا في هذا الموقف.

 

 كان رين شياو سو في البداية جاثمًا لأن هذا الموقف كان أسهل بالنسبة له لاتخاذ خطوة.  في النهاية، استقام ببطء ليقف في النهاية قائلا  “ما هذا بحق الجحيم؟”

 

 احتوى الصندوق المعدني على عدة قطع من الورق ذات اللون الأحمر الفاتح.  عندما انهار الصندوق المعدني، تحولت قطع الورق أيضًا إلى غبار.  في غمضة عين، بقي عنصر واحد فقط من داخل الصندوق المعدني.

 “هذا …”  تفاجأ شو شيانشو وهو ينظر إلى ‘الورقة البلاستيكية’ في يد رين شياو سو.  “هل يمكن أن يكون هذا شيئًا تركته الحضارة الإنسانية من قبل الكارثة؟  وتلك الدمية البلاستيكية أيضًا؟  يستغرق الأمر عدة مئات من السنين حتى يتحلل البلاستيك تمامًا، حتى لو تم دفنه تحت الأرض.  لذلك في حين أن كل شيء آخر قد تحلل بالفعل، تم الحفاظ على هذا الشيء”

 

 

 “إيه؟”  قالت ليو شينيو  “انظروا، هناك بعض الكلمات حولها”

 

 

 “ولكن ما هذا النمط الغريب عليها؟  هل يخفي نوعًا من السر؟”  عبست يانغ شياو جين وتساءلت عن ذلك.

 

 

 

 

 لقد كانت … دمية بلاستيكية ممزقة، من النوع الذي يبدو أنه قابل للنفخ.

 “ألا تعتقدون جميعًا أنها تبدو كخريطة؟”  في هذه اللحظة، قال ليو بو والاثنان الذين اندفعوا بسرعة  “هذه الأنماط الموجودة داخل الشبكة المربعة تدور في جميع أنواع الاتجاهات المختلفة.  تبدو وكأنها متاهة!”

 

 

 

 

 

 أضاءت عيون شو شيانشو ورين شياو سو.  “هل يمكن أن تكون هذه خريطة لتلك المدينة الغامضة في جبال جينغ؟!”

 

 

 لم يعرف الجميع ما إذا كان عليهم أن يضحكوا أم يبكوا حيث تساءلوا عن ماهية هذه الدمية.  لقد كانوا خائفين فقط من شيء سيئ مثلها!  لم يدركوا أن شيئًا ما كان غريبا حتى اقتربوا منها!

 

 

 “إيه؟”  قالت ليو شينيو  “انظروا، هناك بعض الكلمات حولها”

 

 

 

 

 

 بسبب التحلل، تغير لون الصفيحة البلاستيكية واصفرت.  ولكن بعد ملاحظة ليو شينيو، لاحظوا ذلك ورأوا سطرًا صغيرًا من الكلمات أسفل النمط الغامض.

 اقترب الثلاثة بحذر من المرأة ذات الرداء الأبيض.  ومع ذلك، نشأ شعور غريب بداخلهم كلما اقتربوا.

 

 ثم أمر شو شيانشو استنساخ الظل الخاص به للتحرك نحو المرأة ذات الرداء الأبيض بينما يتابع عن كثب.  نظر كل من رين شياو سو ويانغ شياو جين إلى بعضهما البعض.  لم يتوقعا أن يكون شو شيانشو شجاعًا جدًا في هذا الموقف.

 

 

 قرأ رين شياو سو بصوت عالٍ  “يُرجى مسح رمز الاستجابة السريعة¹ ضوئيًا للدفع؟”

 “هل يجب أن نأخذ هذه الدمية الممزقة معنا؟”  سأل ليو بو.

 

 “لنذهب، سنكتشف ذلك فقط بعد أن نرى بأنفسنا”  وضع شو شيانشو رمز الاستجابة السريعة بحذر في جيب صدره كما لو كان خائفًا من إتلافه.

 

 أجاب شو شيانشو بهدوء  “حسنًا … راقبا ظهري، واهتمأ جيدًا بالمناطق المحيطة”

 كانت المجموعة مرتبكة.  “ما هو رمز الاستجابة السريعة؟  لمن ندفع؟”

 

 

 

 

 

 “ماذا؟  لا يزال يتعين علينا الدفع لاجتياز المتاهة؟”

 بسبب التحلل، تغير لون الصفيحة البلاستيكية واصفرت.  ولكن بعد ملاحظة ليو شينيو، لاحظوا ذلك ورأوا سطرًا صغيرًا من الكلمات أسفل النمط الغامض.

 

 

 

 لماذا كانت هناك امرأة تخدش شجرة وظهرها مواجه لهم في مكان مثل هذا؟  لا أحد استطاع أن يفهم ذلك.

 لأن المعرفة بالحضارة ضاعت عبر الأجيال، لم يعرف أحد كيف عملت بعض الأشياء خلال أوقات ما قبل الكارثة.  تم التخلي عن بعض هذه الممارسات من قبل البشر لأنها لم تكن مفيدة لهم، بينما تم نسيان البعض الآخر خلال العصر المظلم للبقاء.

 “هل يجب أن نأخذ منعطفًا؟”  همس رين شياو سو  “قد لا تتبعنا”

 

الفصل الثالث والسبعون – حضارة ما قبل الكارثة

 

 لم ير أحد هذه الأشياء في المعقل أو المدينة من قبل، لذلك أصبحت وظيفتها غامضة.

 

 

 

 

 لأن المعرفة بالحضارة ضاعت عبر الأجيال، لم يعرف أحد كيف عملت بعض الأشياء خلال أوقات ما قبل الكارثة.  تم التخلي عن بعض هذه الممارسات من قبل البشر لأنها لم تكن مفيدة لهم، بينما تم نسيان البعض الآخر خلال العصر المظلم للبقاء.

 على أي حال، لم تكن خريطة متاهة.

 

 

 

 لقد كانت … دمية بلاستيكية ممزقة، من النوع الذي يبدو أنه قابل للنفخ.

 نظر رين شياو سو إلى شو شيانشو.  “هل أنت متأكد من وجود مدينة غامضة في ذلك المكان؟  هل يمكن العثور على سر التطور هناك حقًا؟”

 

 

 

 

 

 “إذا لم يكن كذلك، كيف تفسر التغييرات الحالية التي تحدث في جبال جينغ؟”  سأل شو شيانشو.

 “هل يجب أن نأخذ منعطفًا؟”  همس رين شياو سو  “قد لا تتبعنا”

 

 

 

 

 “في الواقع …”  قال رين شياو سو  “الجبال مليئة دائمًا بالأسرار، لكنني أشعر دائمًا أن المدينة قد لا تكون غامضة إلى هذا الحد …”

 

 

 

 

 

 “لنذهب، سنكتشف ذلك فقط بعد أن نرى بأنفسنا”  وضع شو شيانشو رمز الاستجابة السريعة بحذر في جيب صدره كما لو كان خائفًا من إتلافه.

 

 

 بعد ثانية، تبع رين شياو سو ويانغ شياو جين بشكل ضمني شو شيانشو.  نظرًا لأنهم كانوا جميعًا في نفس القارب الآن، لم يتمكنا من السماح لشو شيانشو بالمجازفة بنفسه.

 

 لقد كانت … دمية بلاستيكية ممزقة، من النوع الذي يبدو أنه قابل للنفخ.

 “هل يجب أن نأخذ هذه الدمية الممزقة معنا؟”  سأل ليو بو.

 

 

 

 

 

 “فقط أحضرها معك، على ما أعتقد.  من يدري ما إذا كانت مفيدة أم لا؟”  قال شو شيانشو.

 “هل يجب أن نأخذ منعطفًا؟”  همس رين شياو سو  “قد لا تتبعنا”

 

 

 

 

 

 

 

 


 

 

1-      رمز الاستجابة السريعة هو ذلك الرمز الأسود الذي يكون على شكل مربع (QR code)

 

والإشارة فقط، تلك “الأنماط الغريبة” هي فقط رمز الاستجابة السريعة، إذا لاحظتم واحدا ستجدونه يشبه خريطة إلا حد ما.

 

 قال رين شياو سو  “دعينا نلحق به”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط