نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 86

الجبهة الشمالية

الجبهة الشمالية

1-      القانون العرفي أو الحكم العرفي هو حكم عسكري تفرضه السلطات في بلد أو منطقة معينة وقت الطوارئ عندما تعتبر السلطات المدنية عاجزة عن تسيير الأعمال أو فرض القوانين، وذلك بالأخص يكون للاستجابة لحالة طارئة موقتة مثل غزو خارجي أو كارثة كبرى أو احتلال عسكري لتلك البلد أو المنطقة.

الفصل السادس والثمانون – الجبهة الشمالية

 

 

 

 

 


 

 

 

 

ظل اللاجئون الآخرون في المدينة غير مدركين لما يجري.  لم يكن الجدار الخارجي للمدرسة عالياً.  كان مجرد جدار ترابي يبلغ ارتفاعه حوالي 1.7 متر.  لذلك استطاع بعض الناس رؤية المدرسة بالوقوف على أطراف أصابعهم والنظر من فوق الحائط.  ما رأوه أصابهم بالرعب.  كانت هناك اثنان من الجثث ملقاة في الفناء الخلفي للمدرسة، بينما كانت الدماء لا تزال تتدفق من المنزل.

 

 

 

 

 

 لقد مرت سنوات عديدة، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يُقتل فيها شخص في المدرسة!

 ركض وانغ كونغ يانغ إلى المعقل.  على طول الطريق، كان يدقق في الوثيقة بنفسه.  رأى الكلمات ‘المعقل 178، تشانغ جينغ لين’ مكتوبة بوضوح.

 

 

 

 

 بالطبع، كان هذا أيضًا بسبب أن هذا الحدث كان غريبًا جدًا لدرجة أنه جعل يان ليو يوان يقلق أكثر بشأن رين شياو سو.

 

 

 

 

 

 ركض وانغ كونغ يانغ إلى المعقل.  على طول الطريق، كان يدقق في الوثيقة بنفسه.  رأى الكلمات ‘المعقل 178، تشانغ جينغ لين’ مكتوبة بوضوح.

 

 

 

 

 تفاجأ يان ليو يوان.  لم يخطر بباله أن المعلم تشانغ جينغ لين سيكون جنديا سابقا.  سأل يان ليو يوان، بشكل فضولي  “إذن لماذا لم تستمر في كونك جنديًا؟”

 تنهد وانغ كونغ يانغ.  لم يسبق له أن صادف أي هوية كهذه من قبل.  ألا يجب أن تشير مثل هذه الأوراق فقط إلى هوية المرء والوظائف التي قام بها؟  قد يتضمن أيضًا تاريخ الميلاد، وصورة، وأي تفاصيل أخرى ذات صلة للتحقق بسهولة من هوية شخص ما.

 تنهد وانغ كونغ يانغ.  لم يسبق له أن صادف أي هوية كهذه من قبل.  ألا يجب أن تشير مثل هذه الأوراق فقط إلى هوية المرء والوظائف التي قام بها؟  قد يتضمن أيضًا تاريخ الميلاد، وصورة، وأي تفاصيل أخرى ذات صلة للتحقق بسهولة من هوية شخص ما.

 

 

 

 

 لكن هذه الهوية كانت مختلفة.  أي شخص يشاهدها سيعرف على الفور لمن تنتمي.  في هذه اللحظة، عندما فكر وانغ كونغ يانغ في الشخص من المعقل 178 الذي ترددت شائعات أنه مفقود لأكثر من عقد من الزمان، تذكره السرعة.

 

 

 صمت تشانغ جينغ لين لفترة طويلة عند سماعه السؤال.  بدت أنه كان في حيرة من أمره أيضًا.  أجاب تشانغ جينغ لين أخيرًا بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة  “لأن الحرب لن تنقذ البشرية”

 

 

 ومع ذلك، لم يكن وانغ كونغ يانغ يحتل مرتبة عالية بما فيه الكفاية، لذلك لم يكن متأكدًا مما إذا كان تخمينه صحيحًا.

 

 

 في هذه اللحظة، تمكن وانغ كونغ يانغ من تأكيد أن تشانغ جين لين هو الشخص الذي خمّنه!

 

 

 لم يذهب وانغ كونغ يانغ إلى حراس المعقل ولكنه توجه مباشرة إلى مقر إقامة ليو لان.  في الحقيقة، عرف الجميع أن ليو لان كان مجرد رجل أعمال.  لكن كلما حدث شيء كبير في المعقل، كانوا يذهبون جميعًا ويبحثون عنه.  كان مشرفو المعقل قد قبلوا بالفعل هذا على أنه حقيقة ثابتة.

 

 

 في هذه اللحظة، شعر وانغ كونغ يانغ بما لا يقل عن 10 بنادق موجهة إليه.  مشى شخص من جيش الاتحاد وقال بلا مبالاة  “الهوية!”

 

 

 كان مقر إقامة لبو لان يقع في المركز الميت من المعقل.  من الوقت الذي دخل فيه وانغ كونغ يانغ إلى المعقل، قاد سيارته لمدة ساعة تقريبًا قبل أن يصل إليه، وكان هذا في منتصف الليل عندما لم يكن هناك مشاة أو حركة مرور على الطرق.

 

 

 

 

 قام وانغ كونغ يانغ بتسليم أوراق هويته هو وتشانغ جينغ لين.  عاد الجندي المسؤول عن فحصهم إلى الداخل وخرج مرة أخرى بعد أكثر من عشر دقائق.  “تم التحقق من هويتك.  لك الحرية في الدخول”

 وصل إلى خارج مقر إقامة ليو لان، أو بالأحرى، إلى قاعدة عسكرية كبيرة.

 

 

 

 

 عند مدخل القاعدة كان هناك نصب حجري محفور عليه عبارة حمراء: منطقة عسكرية.

 

 

 “هل ستغادر؟”  سأل يان ليو يوان.

 

 

 قام اللواء القتالي التابع للاتحاد، أصحاب البدلة السوداء، بالتعامل مع الأمن عند المدخل.  تم تزويد كل واحد منهم بالذخيرة الحية وكانوا على استعداد للقتال في أي وقت.  قبل أن تقترب سيارة وانغ كونغ يانغ، كان بإمكانه بالفعل رؤية أضواء كاشفة تسقط عليه من الجدران العالية للقاعدة العسكرية.

 أدرك يان ليو يوان أيضًا أن هوية المعلم تشانغ كانت مهمة بشكل غير طبيعي.

 

 

 

 تذكر يان ليو يوان الوقت الذي تشتت فيه انتباه المعلم تشانغ في الفصل.  في ذلك اليوم، كان المعلم تشانغ ينظر من النافذة إلى السماء قائلاً  “ثلوج الربيع والجليد في الجبهة الشمالية لم تذب بعد، لذلك لا توجد أي خضرة، فقط عواصف رملية وأرض صفراء.  الثلج في الجبهة الشمالية شاسع وأبيض، والبشرية وحيدة للغاية”

 أظهر وانغ كونغ يانغ بطاقة هويته عند المدخل وقال  “أنا وانغ كونغ يانغ من الجيش الخاص.  هناك شيء أحتاجه بشكل عاجل من الزعيم ليو.  إنها مسألة تتعلق بالمعقل 178″

 

 

 لكن هذه الهوية كانت مختلفة.  أي شخص يشاهدها سيعرف على الفور لمن تنتمي.  في هذه اللحظة، عندما فكر وانغ كونغ يانغ في الشخص من المعقل 178 الذي ترددت شائعات أنه مفقود لأكثر من عقد من الزمان، تذكره السرعة.

 

 في ذلك الوقت، على الرغم من أن السيد تشانغ قد وصف الجبهة الشمالية بأنها مكان قاتم ومقفر، إلا أن يان ليو يوان شعر بتوقه وحنينه إليها.  فقط بعد تذكر ذلك فهم يان ليو يوان تلك المشاعر.  إذن، كان هذا بسبب مجيء تشانغ جينغ لين من هناك.

 في هذه اللحظة، شعر وانغ كونغ يانغ بما لا يقل عن 10 بنادق موجهة إليه.  مشى شخص من جيش الاتحاد وقال بلا مبالاة  “الهوية!”

 

 

 

 

 في النهاية، أضاءت القاعدة العسكرية بأكملها بعد وقت قصير من دخول وانغ كونغ يانغ.  يمكن سماع صوت المحركات الحاد بوضوح، واستيقظ سكان المعقل الذين يعيشون بالقرب من القاعدة في حالة ذعر.  ما زالوا لا يعرفون ما حدث في القاعدة العسكرية، لكن صوت المسيرة كان واضحًا من تجمع اللواء القتالي.

 في مواجهة جيش الاتحاد، كانت قوات الجيش الخاص أقل شأنا.  لذلك، على الرغم من أن وانغ كونغ يانغ كان مستهدفا بالأسلحة، إلا أنه لم يجرؤ على قول أي شيء.

 

 

 عند مدخل القاعدة كان هناك نصب حجري محفور عليه عبارة حمراء: منطقة عسكرية.

 

 

 قام وانغ كونغ يانغ بتسليم أوراق هويته هو وتشانغ جينغ لين.  عاد الجندي المسؤول عن فحصهم إلى الداخل وخرج مرة أخرى بعد أكثر من عشر دقائق.  “تم التحقق من هويتك.  لك الحرية في الدخول”

 

 

 

 

 تم أخيرا فتح المدخل الرئيسي للقاعدة العسكرية أمام وانغ كونغ يانغ.

 صمت تشانغ جينغ لين لفترة طويلة عند سماعه السؤال.  بدت أنه كان في حيرة من أمره أيضًا.  أجاب تشانغ جينغ لين أخيرًا بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة  “لأن الحرب لن تنقذ البشرية”

 

 

 

 كان جيش اتحاد تشينغ يُعتبر دائمًا الأفضل، وكانوا أيضًا منضبطين للغاية ولديهم قدرة قتالية قوية.  ومع ذلك، لم يتم تنفيذ القانون العرفي¹ في الماضي.  فقط بعد ظهور كائن خارق للطبيعة حاول قتل مشرف معقل، رفعت المنظمات المختلفة مستوى الحراسة حول المعاقل.

 ركض وانغ كونغ يانغ إلى المعقل.  على طول الطريق، كان يدقق في الوثيقة بنفسه.  رأى الكلمات ‘المعقل 178، تشانغ جينغ لين’ مكتوبة بوضوح.

 

 لكن الشخص الأكثر صدمًا كان وانغ كونغ يانغ.  لقد رأى بنفسه ليو لان يقفز مذعورًا عندما تلقى هوية تشانغ جينغ لين منه.

 

 في النهاية، أضاءت القاعدة العسكرية بأكملها بعد وقت قصير من دخول وانغ كونغ يانغ.  يمكن سماع صوت المحركات الحاد بوضوح، واستيقظ سكان المعقل الذين يعيشون بالقرب من القاعدة في حالة ذعر.  ما زالوا لا يعرفون ما حدث في القاعدة العسكرية، لكن صوت المسيرة كان واضحًا من تجمع اللواء القتالي.

 “هل ستغادر؟”  سأل يان ليو يوان.

 

 

 

 

 انطلقت من المعقل سيارة سوداء اللون مخصصة للطرق الوعرة، وتبعتها ثلاث شاحنات عسكرية.  كانت الشاحنات تقل ثلاث فرق.

الفصل السادس والثمانون – الجبهة الشمالية

 

 

 

 

 “هل هم ذاهبون للحرب؟”  قال أحدهم عندما رأوا هذا المشهد من نافذة منزله.

 

 

 

 

 

 “من الذي سيخوض حربا مع تحالف تشينغ؟  لكن إذا كانوا سيخوضون الحرب حقًا، فمن المؤكد أنهم لا يستطيعون فقط حشد مثل هذه القوة الصغيرة، أليس كذلك؟”  قال أحدهم مشككا.  “ألم يكن ذاك الجالس في سيارة الطرق الوعرة الآن هو الزعيم ليو؟  هذا الرجل لم يغادر القاعدة منذ عامين، ما الذي أثار قلقه هذه المرة؟”

 

 

 

 

 لكن الشخص الأكثر صدمًا كان وانغ كونغ يانغ.  لقد رأى بنفسه ليو لان يقفز مذعورًا عندما تلقى هوية تشانغ جينغ لين منه.

 

 

 

 

 بعد فترة وجيزة، دخلت القاعدة العسكرية بأكملها على ما يبدو حالة حرب حيث تم نشر آلات الحرب المتطورة في لحظة.

 

 

 تفاجأ يان ليو يوان.  لم يخطر بباله أن المعلم تشانغ جينغ لين سيكون جنديا سابقا.  سأل يان ليو يوان، بشكل فضولي  “إذن لماذا لم تستمر في كونك جنديًا؟”

 

 

 في هذه اللحظة، تمكن وانغ كونغ يانغ من تأكيد أن تشانغ جين لين هو الشخص الذي خمّنه!

 

 

 في مواجهة جيش الاتحاد، كانت قوات الجيش الخاص أقل شأنا.  لذلك، على الرغم من أن وانغ كونغ يانغ كان مستهدفا بالأسلحة، إلا أنه لم يجرؤ على قول أي شيء.

 

 

 إذا كان ذلك الشخص حقًا، فما الذي جعله يظهر في هذا المكان؟!

 

 

 

 

 

 توجهت قافلة اتحاد تشينغ مباشرة إلى بوابة المعقل.  كان يان ليو يوان والآخرون ينتظرون في باحة المدرسة.  فجأة أدار رأسه إلى تشانغ جينغ لين وسأل  “معلم، ماذا فعلت قبل أن تصبح مدرسًا؟”

 

 

 ومع ذلك، لم يكن وانغ كونغ يانغ يحتل مرتبة عالية بما فيه الكفاية، لذلك لم يكن متأكدًا مما إذا كان تخمينه صحيحًا.

 

 

 أدرك يان ليو يوان أيضًا أن هوية المعلم تشانغ كانت مهمة بشكل غير طبيعي.

 

 

 في هذه اللحظة، تمكن وانغ كونغ يانغ من تأكيد أن تشانغ جين لين هو الشخص الذي خمّنه!

 

الفصل السادس والثمانون – الجبهة الشمالية

 ابتسم تشانغ جينغ لين وقال  “كنت جنديًا”

 

 

 ومع ذلك، لم يكن وانغ كونغ يانغ يحتل مرتبة عالية بما فيه الكفاية، لذلك لم يكن متأكدًا مما إذا كان تخمينه صحيحًا.

 

 

 تفاجأ يان ليو يوان.  لم يخطر بباله أن المعلم تشانغ جينغ لين سيكون جنديا سابقا.  سأل يان ليو يوان، بشكل فضولي  “إذن لماذا لم تستمر في كونك جنديًا؟”

 

 

 كان جيش اتحاد تشينغ يُعتبر دائمًا الأفضل، وكانوا أيضًا منضبطين للغاية ولديهم قدرة قتالية قوية.  ومع ذلك، لم يتم تنفيذ القانون العرفي¹ في الماضي.  فقط بعد ظهور كائن خارق للطبيعة حاول قتل مشرف معقل، رفعت المنظمات المختلفة مستوى الحراسة حول المعاقل.

 

ظل اللاجئون الآخرون في المدينة غير مدركين لما يجري.  لم يكن الجدار الخارجي للمدرسة عالياً.  كان مجرد جدار ترابي يبلغ ارتفاعه حوالي 1.7 متر.  لذلك استطاع بعض الناس رؤية المدرسة بالوقوف على أطراف أصابعهم والنظر من فوق الحائط.  ما رأوه أصابهم بالرعب.  كانت هناك اثنان من الجثث ملقاة في الفناء الخلفي للمدرسة، بينما كانت الدماء لا تزال تتدفق من المنزل.

 صمت تشانغ جينغ لين لفترة طويلة عند سماعه السؤال.  بدت أنه كان في حيرة من أمره أيضًا.  أجاب تشانغ جينغ لين أخيرًا بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة  “لأن الحرب لن تنقذ البشرية”

 

 

 

 

 

 “هل ستغادر؟”  سأل يان ليو يوان.

 

 

 

 

 “هذا صحيح”  أومأ تشانغ جينغ لين برأسه.  “لا يزال هناك أشخاص ينتظرونني على الجبهة الشمالية”

 

 

 

 

 فجأة، أدرك يان ليو يوان أن تشانغ جينغ لين قد اختار رين شياو سو ليكون مدرسًا بديلاً لأنه كان يريده حقًا أن يصبح مدرسًا جديدًا للمدرسة، ذلك بسبب تخطيط تشانغ جينغ لين للمغادرة.  حتى بدون حادثة الليلة، من المحتمل أن تشانغ جينغ لين كان سيغادر بعد فترة وجيزة.

 لكن هذه الهوية كانت مختلفة.  أي شخص يشاهدها سيعرف على الفور لمن تنتمي.  في هذه اللحظة، عندما فكر وانغ كونغ يانغ في الشخص من المعقل 178 الذي ترددت شائعات أنه مفقود لأكثر من عقد من الزمان، تذكره السرعة.

 

 

 

 

 “لماذا تريد العودة إلى الجبهة الشمالية؟”  سأل يان ليو يوان.

 

 

 

 

 أدرك يان ليو يوان أيضًا أن هوية المعلم تشانغ كانت مهمة بشكل غير طبيعي.

 “لأن هذا العالم … بدأ يتغير قليلاً.  أحتاج إلى البقاء مع أولئك الذين ينتظروني”  أوضح تشانغ جين لين.

 كان مقر إقامة لبو لان يقع في المركز الميت من المعقل.  من الوقت الذي دخل فيه وانغ كونغ يانغ إلى المعقل، قاد سيارته لمدة ساعة تقريبًا قبل أن يصل إليه، وكان هذا في منتصف الليل عندما لم يكن هناك مشاة أو حركة مرور على الطرق.

 

 

 

 

 “ماذا يوجد في الجبهة الشمالية؟”  ظل يان ليو يوان يطرح الأسئلة.  لم يذهب هو ورين شياو سو إلى هذا المكان من قبل، وقيل أنه بعيد جدًا باتجاه الشمال الغربي.

 

 

 

 

 إذا كان ذلك الشخص حقًا، فما الذي جعله يظهر في هذا المكان؟!

 تذكر يان ليو يوان الوقت الذي تشتت فيه انتباه المعلم تشانغ في الفصل.  في ذلك اليوم، كان المعلم تشانغ ينظر من النافذة إلى السماء قائلاً  “ثلوج الربيع والجليد في الجبهة الشمالية لم تذب بعد، لذلك لا توجد أي خضرة، فقط عواصف رملية وأرض صفراء.  الثلج في الجبهة الشمالية شاسع وأبيض، والبشرية وحيدة للغاية”

 تفاجأ يان ليو يوان.  لم يخطر بباله أن المعلم تشانغ جينغ لين سيكون جنديا سابقا.  سأل يان ليو يوان، بشكل فضولي  “إذن لماذا لم تستمر في كونك جنديًا؟”

 

 

 

 

 في ذلك الوقت، على الرغم من أن السيد تشانغ قد وصف الجبهة الشمالية بأنها مكان قاتم ومقفر، إلا أن يان ليو يوان شعر بتوقه وحنينه إليها.  فقط بعد تذكر ذلك فهم يان ليو يوان تلك المشاعر.  إذن، كان هذا بسبب مجيء تشانغ جينغ لين من هناك.

 كان مقر إقامة لبو لان يقع في المركز الميت من المعقل.  من الوقت الذي دخل فيه وانغ كونغ يانغ إلى المعقل، قاد سيارته لمدة ساعة تقريبًا قبل أن يصل إليه، وكان هذا في منتصف الليل عندما لم يكن هناك مشاة أو حركة مرور على الطرق.

 

 تنهد وانغ كونغ يانغ.  لم يسبق له أن صادف أي هوية كهذه من قبل.  ألا يجب أن تشير مثل هذه الأوراق فقط إلى هوية المرء والوظائف التي قام بها؟  قد يتضمن أيضًا تاريخ الميلاد، وصورة، وأي تفاصيل أخرى ذات صلة للتحقق بسهولة من هوية شخص ما.

 

 

 “ماذا يوجد في الجبهة الشمالية؟  هناك سجائر لتدخينها؟”  قال تشانغ جينغ لين بابتسامة.  “لا تخف.  لن يجرؤوا على فعل أي شيء بي.  لن يكونوا قادرين على تجربة أي شيء مضحك ولن يعيدوني إلا إلى المعقل 178 في النهاية”

 

 

 تذكر يان ليو يوان الوقت الذي تشتت فيه انتباه المعلم تشانغ في الفصل.  في ذلك اليوم، كان المعلم تشانغ ينظر من النافذة إلى السماء قائلاً  “ثلوج الربيع والجليد في الجبهة الشمالية لم تذب بعد، لذلك لا توجد أي خضرة، فقط عواصف رملية وأرض صفراء.  الثلج في الجبهة الشمالية شاسع وأبيض، والبشرية وحيدة للغاية”

 

 

 مم  أومأ يان ليو يوان برأسه.  لقد فكر في نفسه في منظر رين شياو سو عندما سيفشل في إقناعه بأداء واجبه المنزلي في المستقبل.  لم يعد هناك معلم في المدينة بعد الآن.

 

 

 في مواجهة جيش الاتحاد، كانت قوات الجيش الخاص أقل شأنا.  لذلك، على الرغم من أن وانغ كونغ يانغ كان مستهدفا بالأسلحة، إلا أنه لم يجرؤ على قول أي شيء.

 

 تنهد وانغ كونغ يانغ.  لم يسبق له أن صادف أي هوية كهذه من قبل.  ألا يجب أن تشير مثل هذه الأوراق فقط إلى هوية المرء والوظائف التي قام بها؟  قد يتضمن أيضًا تاريخ الميلاد، وصورة، وأي تفاصيل أخرى ذات صلة للتحقق بسهولة من هوية شخص ما.

 ومع ذلك، لم يشعر يان ليو يوان بالسعادة كما كان من قبل عندما فكر في عدم الاضطرار إلى أداء المزيد من الواجبات المنزلية في المستقبل.

 “ماذا يوجد في الجبهة الشمالية؟”  ظل يان ليو يوان يطرح الأسئلة.  لم يذهب هو ورين شياو سو إلى هذا المكان من قبل، وقيل أنه بعيد جدًا باتجاه الشمال الغربي.

 

 

 

 

 

 


 

 قام وانغ كونغ يانغ بتسليم أوراق هويته هو وتشانغ جينغ لين.  عاد الجندي المسؤول عن فحصهم إلى الداخل وخرج مرة أخرى بعد أكثر من عشر دقائق.  “تم التحقق من هويتك.  لك الحرية في الدخول”

1-      القانون العرفي أو الحكم العرفي هو حكم عسكري تفرضه السلطات في بلد أو منطقة معينة وقت الطوارئ عندما تعتبر السلطات المدنية عاجزة عن تسيير الأعمال أو فرض القوانين، وذلك بالأخص يكون للاستجابة لحالة طارئة موقتة مثل غزو خارجي أو كارثة كبرى أو احتلال عسكري لتلك البلد أو المنطقة.

 تذكر يان ليو يوان الوقت الذي تشتت فيه انتباه المعلم تشانغ في الفصل.  في ذلك اليوم، كان المعلم تشانغ ينظر من النافذة إلى السماء قائلاً  “ثلوج الربيع والجليد في الجبهة الشمالية لم تذب بعد، لذلك لا توجد أي خضرة، فقط عواصف رملية وأرض صفراء.  الثلج في الجبهة الشمالية شاسع وأبيض، والبشرية وحيدة للغاية”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط